هاااي حبايبي اخخخ و اخيرا كملت اختباراتي عنجد لو تعرفو قديش كانت صعبة و مزفتة انشالله جيب شي نسبة تشرف...و انا راح غير طريقة السرد بتمنى تعطوني رايكن اذا خليها او رجع مثل قبل..البارت فيه اكثر من 1862كلمة...خلونا نبدا!!
لماذا احببتك؟!
**البارت الرابع**
عند انتهاء جميع الحصص..اتجه شيومين نحو سولجي امسك يدها و اتجه بها الى حديقة المدرسة.
"ما الذي تفعله لماذا جئنا الى هنا "سالت و انا خائفة ان يسالني عن مارك لكن كنت على صحيح فقد سالني عنه.
"اريد ان اعلم ما علاقتك مع مارك و لماذا تكرهينه لهذه الدرجة"سال شيومين و على وجهه ملامح الجدية.
"لا تتدخل في حياتي الشخصية هل فهمت هذا و هذه حياتي احب من اريد و اكره من اريد"اجبته بصراخ بعدما تخلصت من توتري و انا لا اعلم من اين امتلكت الشجاعة لكي اصرخ في وجهه..
اخدت سولجي تجري..لانها لا تعلم ما ستكون ردة فعله..و هو استغل الفرصة و ذهب عند صديقاتها كي يسالهن...
"بورا،شين هي انتظراني"قالها شيومين و هو يجري خلفهنا قبل ان يخرجوا من المدرسة.
"ن.نع.نعم ماذا تريد"اجابته بورا و على وجهها علامة الخوف.
"لا تخافي انا فقط اريد ان اسالكي سؤال"قالها شيومين عندما حس انها خائفة..
"تفضل" قالتها بورا بعدما استجمعت شجاعتها.
"اريد انا اسالكي عن ماضي سولجي و عليكي ان تخبريني بكل صرااحة و دون كذب" قالها شيومين بجدية بعد ان وافقت هي على سؤاله..
فور سماعهم لهذا السؤال..وخزت شين هي بورا كي لا تتكلم..لكن الخوف تملكها و بدات تسرد له.
"في الحقيقة مارك كان حبيب سولجي السابق"قالتها بورا و على وجهها ملامح الحزن على صديقتها.
Flash back;;
Pov solji:;
**في المستشفى يوم وفاة عائلة سولجي**
لقد اخبرني الطبيب بوفاة عائلتي..و كان ذلك الخبر مثل السم الذي يخترق جسدي ببطئ..لكي يعدبني و يجعلني اتذكر كل ما مررت به مع عائلتي..لم اذرف اي دمعة..ليس لانني لم احزن لموت عائلتي..لكنني لم ارد ان يشفق علي احد و خصوصا اذا كان شخصا غريبا.
"متى يمكنني الخروج من المستشفى"سالت و انا ابدلي ملامح وجهي للبرود كي انسى حزني.
"فقط هنالك بعد الفحوصات و بعها يمكنكي الخروج و اخد جثث عائلتكي للدفن"قالها الطبيب و هو يبحث في ملفي..
"لا يهم" اجبته ببرود و انا اكتم حزني داخل قلبي..
تسريع الاحدااث _》》》
تجهزت للخروج من المستشفى و كنت اريد الاتصال بسكرتير ابي كي اعلم متى موعد الدفن عندها قد التقيت بالوجه الذي لطالما احببته انه الشخص الوحيد المتبقي لدي انه حبيبي مارك..اخدت اجري نحوه..و احتضنته بكل ما لدي و اخدت ابكي في حظنه..لكنه دفعني بقوة حتى سقطت على الارض..
"لا تقتربي مني ايتها العاهرة لا تظني اني كنت احبك لقد كنت فقط اتسلى معك لانك مثييرة و غنية و لكن الان لم يعد لديك عائلة انت مجرد يتيمة حقيرة اياكي و ان تلمسيني مره ثانية وداعا لعبتي الصغيرة"قالها بخبث و هو يضحك و يشدد على كل كلمة قد تجرحها بدها تركها و ذهب..
"لماذا فعلت بي هذا*شهقة*انت مجرد سافل حقير كلكم مجرد*شهقة*خونة اكرهكم اكرهكم جميعا"قلت بصراخ و دموع لا تتوقف عن النزول.
End pov solji:;
End flash back;;
"مند ذالك الوقت و هي هكذا اصبحت تتعامل مع الجميع ببرود فهي لا تريد ان تحب شخصا و يتركها نحن في الاول ظننا انها تتصرف ببرود بسبب وفاة عائلتها لكنني وجدت مذكراتها و قرات ذالك الجزء منه" قالت شين هي بصوت مبحووح..
"انا حقا اتمنى ان ترجع سولجي كما كانت الفتاة اللطيفة و المحبة للناس و ان ترجع لمقالبها الفاشلة" قهقهت بورا عندا تذكرها لماضيها مع سولجي..
"انا حقا لا اعلم ما الذي يريده مارك و لماذا رجع لكنني متاكدة انه لا ينوي خيرا و يريد اديت سولجي لهذا ارجوك شيومين اذا استطعت احميها ارجوك" قالت شين هي و هي تحبس دموعها التي تهدد بالسقوط..
"شكرا لانكم اخبرتموني بالحقيقة كاملة و انا كنت ساساعدها قبل انا تقولو لي فانا ..لا تابها للامر الان وداعا سأذهب لان لدي عملا مهم " قالها شيومين و هو يربت على كتف بورا لكي توقف بكائها..
عند ****(شخص)
"هل نفدتم الخطة "قالها ذالك الشخص بصوت ملئ بالخبث..
"نعم سيدي هذه هي الاوراق..لكنها وقفت في وجهي و حاولت اخدهم لهذا اضطررت ان اطعنها اسف سيدي" اجاب الخادم و هو يرتجف من الخوف..
"لا باس ساسامحك لانك احظرت هذه الاوراق فهي مهمة بالنسبة لي" قاله ذالك الشخص و هو يضحك بصوت عالي مما ادى الى خوف جميع العاملين..
*عند شيومين*
دق شيومين الباب عدة مرات لكن لا رد مع ان الانوار كلها مضائة فاضطر ان يكسره لكنه وجد ليبونا واقعة في الارض و بجانبها بحر من الدماء فذهب اليها و حضنها و الدموع بدأت تأخد مجراها(المهم تخيلو شكل شيومين و هو عم يبكي😂😂).
تسريع الاحداث>>>>>
كان شيومين في حالة قلق و رعب و كل المشاعر مختلطة،لقد مر ساعتين و لكن الطبيب لم يخرج بعد بعد دقائق خرج الطبيب و معه الممرضة.
الطبيب "ان حالتها صعبة و تحتاج الى متبرع الان زمرة دمهاO و لكن بنك الدم قد نفذ منه لانها نزفت كثيرا"
شيومين "انا زمرة دميO"
الممرضة "حسنا سيدي اتبعني"
بعد ان خرج شيومين من غرفة التبرع حكل هاتفه ليجد 30 مكالمة من كريس لهذا عاود الاتصال به.
*بداية المكالمة الهاتفية*
"ايها الاحمق لماذا لا ترد على اتصالاتي هاا" كانت هذه اول الكلمات التي قالها كريس بعد ان راى المتصل و اجابه.
"تمهل كريس انا في المستشفى لهذا لم ارى اتصالاتك " اجابه شيومين فورا ليوقف غضبه.
"ماذا؟!! مستشفى!! لماذا انت بالمستشفى هل حدث لك مكروه؟؟" قال كريس بصراخ ممزوج بقليل من التوتر مع سرعته في الكلام.
"كريس لست انا بل سولجي لقظ تعرضت للطعن بالسكين وسط منزلها" قالها شيومين ليتنهد بعدها بضيق.
"مسكينة كنت ساتي لكم لكنني مسافر مع الاصدقاء" قالها بصوت فرح لكن لم يتلقى اي جواب منها غير تلك التنهيدة..ليغلق الخط.
*انتهاء المكالمة*
---------------------------------
في الغد كانت ليبونا بدأت تستعيد وعيها كان اول شيء تراه بعد رؤيتها الضبابية هو وجه شيومين.
"شيومين....شيومين" قالتها سولجي بصوت مبحوح.
"و اخيرا استفقت" اردف شيومين بعد ان اقترب لها.
"ما الذي حدث و لما انت هنا" قالتها سولجي بصوت تعب.
"انا من عليه سؤالك ما الذي حدث لك و ايضا لولاي لكنت ميتة و بدون اي دم او بمعنى آخر لو لم اتبرع لكي بدمي لكنت في قبرك بدل ثرثرتك هذه" قالها شيومين بقليل من السخرية.
"هل تعني دمك يسري في جسمي انا حقا مشمأزة....و بخصوص ما حدث" قالتها سولجي باشمئزاز لتتذكر ما حصل معها.
Flash back":
عادت سولجي الى منزلها لكن عند دخولها وجدت منزلها مبعثر بالكامل.
"ما الذي يحدث بمنزلي" قالتها ليبونا بتعجب.
فجأة اخدت طعنت من الخلف لكن قبل ان يغمي عليها سمعت اسم الذي تسبب لها في ذلك.
"قل للسيد مار.." اردف الرجل لكن اغمي عليهه قبل ان يقول اسم الشخص.
لكن قبل ان ينهي الاسم قد اغمي عليها و بعد ذلك دخل شيومين الى المنزل...
Flash end":
حكت ليبونا لشيومين كل ما حصل معها...
"أظن انني عرفت من السبب" قالها شيومين وسط انفاسه.
بعد اسبوع خرجت سولجي من المستشفى،في يوم مشرق استفاقت ليبونا و دخلت لكي تستحم(اكرمكم الله)و خرجت و جففت شعرها و لبست ملابس جميلة و ذهبت الى المدرسة و هناك التقت ببورا و شين هي يجلسان مع تشانيول و كريس اما شيومين فليس موجودا مع رفيقه كالعادة.فذهبت لكي تسأل عنه.
"اهلا رفاق كيف حالكم و اين كنتم مختفون" قالتها سولجي بلهفة.
"يااا على مهلك اولا نحن في قمت السعادة ثانية نحن كنا في رحلة نحن الاربعة و ثالثا سمعت من شيومين انك تعرضت لطعن" قالتها بورا رغم تفاجئها من لهفة و فرحة سولجي الباردة.
نهض تشانيول و عانق سولجي و بعدها فصل العناق و قرص وجنتيها و أردف قائلا.
"كيف حال صغيرتي هل يؤلمك شيء ما" قالها بمرح مخفيا قلقه.
"انا بخير،و لكن هل رأيتم شيومين؟؟؟"
"انه في قاعة الانشطة" قال كريس بتعجب بسبب سؤالها.
"شكرا لكما انا سأذهب له" قالت سولجي بعد ان انحنأت لهم لتذهب الى القاعة.
"الم تلاحظوا ان سولجي تبدوا مختلفة عن عادتها!!" قالتها شين هي بتعجب.
"نعم لكن لقد عاد جزء منها لقد اشتقت لسولجي القديمة المرحة التي تحب الكل" قالها تشانيول بخيبة امل.
"اظن ان شيومين وفى بوعده لنا" اردفت بورا بسعادة.
"وما دخل شيومين بسولجي؟؟!" قالها كريس بتساؤل.
"و ما دخلك انت؟؟!" قالتها بورا بوقاحة.
"اظن ان هنالك قطة مشاكسة تتواقح معي اتسائل ان كانت تريد عقاب مثل الذي سبقه" قالها كريس بنبرة تهديد مملوئة بالخبث.
"لا..لا لم اقصد فقط كنت اجرب دورا في مسلسل نعم نعم مسلسل" قالتها بورا بخجل بعد ان ادركت انها تتطاول على من تحب.
"اصدقااء..هل حدث شيء لا نعرفه نحن الاثنين؟؟!" سأل تشانيول بشك.
"لا لم يحدث اي شيء عن ماذا تتكلمون؟؟" نفت بورا بكلتا يديها علامة للرفض.
*عند سولجي*
ذهبت ليبونا لقاعة الانشطة لكن عندما دخلت وجدت شيومين يتشاجر مع مارك.
"توقفا ما الذي تفعلانه؟؟" قالت سولجي و هي تبعد الاثنين عن بعضهما.
"اسألي هذا الابله ما الذي فعله بكي" قالها شيومين بغضب.
"ما الذي تقصده" قالتها سولجي و على وجهها علامات التعجب و التساؤل.
"انا سأشرح لكي حبيبتي..ممم من اين سأبدأ..اووه انا الذي كنت اريد قتلك في ذالك اليوم هل تعرفين لماذا لانني اريد التمتع بأملاكك" قالها مارك بضحك
"مستحيل ان اعطيك شيئا من نقودي" قالتها سولجي بنفي.
"و لكنكي فعلتي ذلك اتتذكرين الورقة التي وقعتيها لي عندها كنا نتواعد" قال مارك و هو يصر على كل كلمة.
[(اخرج تلك الورقة)(هي الورقة كانت وقعتها ليبونا من اجل عربون مودة او هيك شي)و بدأ يقرأها].
"لا يمكن" قالتها سولجي بعدم تصديق.
"ليس هذا فقط هل تظنين ان عائلتك ماتت بحادث سير تؤ تؤ تؤ انا من تسببت لكم في الحادث و كل هذا لكي اخد املاكك و قد نجحت و الأن كل ممتلكاتك صارت من نصيبي ايتها البلهاء" قالها مارك بسخرية.
فلكمه شيومين حتى نزف اما سولجي فانهارت اعصابها و اغمي عليها و في ذلك الوقت شيومين حملها و مارك خرج من تلك القاعة.
تسريع الاحداث>>>>>
اخد شيومين سولجي لمنزلها كي ترتاح بعدما استفاقت وجدت شيومين يربت على شعرها و هو مستلقي على نفس السرير فدفعته حتى سقط.
"ياااا ما الذي فعلتيه؟؟" قالها شيومين بغضب بعد ان مسح الغبار الوهمي من على ملابسه.
"لا تتجرأ على لمسي ايها الغ.." (فجأة تذكرت سولجي ما قاله لها مارك و هنا قد ادرفت اول دموعها بعد وفاة اهلها فرأها شيومين و حضنها و هي تمسكت بياقة قميصه و اجشهت بالبكاء و شيومين يربت على شعرها و ظهرها حتى نامت و في ذلك الوقت كان مارك قد اخد كل ممتلكات ليبونا و خرج من كوريا.
"ما الذي فعلتيه بي ايتها الحمقاء" قالها شيومين بانكسار بعد ان وضع سولجي في سريرها و وضع عليها الغطاء ليخرج من الغرفة.
عندما استفاقت سولجي وجدت نفسها في منزل شيومين.
"ما الذي حدث لما انا في هذا المنزل،لحظة اليس هذا منزل شيومين" قالتها لتتذكر كل الذي حصل.
"نعم انتي في منزلي" قالها شيومين بعد دخوله للغرفة.
"هل اخد كل شيء حتى المنزل؟؟" قالتها سولجي و هي تتذكر كل كلام مارك.
"نعم،انا حقا متأسف" قالها شيومين بتاسف.
"انا حقا اكرهه لقد سلب كل شيء من حياتي ما الذي سأفعله الان كيف سأعيش و اين سأسكن؟؟" قالتها سولجي بكره و حقد لتتذكر ان ليس لديها مكان للمكوث فيه.
"ما رأيكي في العيش معي" قالها شيومين بسرعة لتتفاجئ سولجي من كلامه.
@#$#$@$#$#//&/$#
تراااا كملت بلييييز فوت و تعلييقاات كثييرة لانو بحاول انو لما نزل بارت يكون كثييير طوييل و هالشي يلي عملت البارت فيه اكثر من 1862 كلمة..
لهيك بتمنى انو ينيل اعجابكن و كمان انطوني رايكن بطريقة سردي الجديدة و الله تعبت فيها.
*جزء عجبكن؟؟*
*جزء ما عجبكن؟؟*
*رايكن بكل البارت؟؟*
(برايكن تعبت بكتابة هالبارت او لا؟؟) اذا كان اي ادعموني حتى نزل بارتات طويلة مثل هيك
و بحبكن كثييير اصناامي ههه❤*كنبغيكوم بزاااف*