CONDITION 2 - l.s

By HolyFetuslarry

206K 8K 11.3K

هُناك شيءٌ ناقِص، أشعُر و كأنّني تركتُ روحي في داخِل المنزل، فَـعُدت بِخُطىً هادِئه، أتفحّص المنزل لِلمرّةِ ا... More

بِداية
Ch: 1
Ch: 2
Ch: 3
Ch: 4
Ch; 5
Ch: 7
Ch: 8
Ch: 9
Ch; 10
Ch: 11
Ch: 12
Ch: 13
Ch: 14
Ch: 15
ch: 16
Ch : 17
Ch: 18
Ch: 19
ch: 20 - End.
No One But You.

Ch: 6

7.8K 381 572
By HolyFetuslarry


أهلاً؛ حبِّيت أنزِّل تشابتر قبل ما تبدأ الإختبارات عشاني رح أختفي ☺️💔

سو لِكُل شخص يقرأ؛ إهتمّوا بدراستكم و ذاكروا كويّس و بالتوفيق للجميع 🙏🏼💜

و أيضاً مبروك لِـ @xiiejx التخمين كان قريب ، كونقراتس بيبي 😇💖

إستمتعوا! 💚💙

----///

؛لوي توملينسون

بيرو/تروهيلو؛ وصلنا إليها قبل ساعتين، و نحنُ في طريقنا لِحجز غُرفةً لِكلانا لِمُدّة شهر، و إن إحتاجت الفترة إلى تمديد قد نفعل.

آدم بِجانبي في سيّارة الأُجرة، كِلانا يجلسُ في الخلف مُنتظرين الوصول لِأقرب فُندق، أدرتُ رأسي لِليمين ناظِراً إلى جميع الغُرباء الّذين يمشون في الشَّارِع، أسفل السماء ذات اللون الدَّاكِن، تروهيلو مدينةٌ جميلة، لكِن جمالها ليس واضِحاً كِفاية في هذهِ الظُّلمة لِذا آمل أن أستيقظ صباحاً مُبكِّراً.

حين توقّفت السيّارةُ أخيراً؛ فتحتُ الباب و وقفتُ على الأرض لِأتمدّد مُفرقِعاً عِظامي الّتي بدأت تؤلِمني كما ذهب آدم لِإخراج الأمتِعة مِن حقيبة السيّارة الخلفيّة، مددتُ النُّقود لِلقائد و سحبتُ حقيبتي خاطياً خلف آدم لِداخل الفُندق، كان الفُندق هادِئًا و ذا شكلٍ يُوحي بِالتواضع.

لَم أُصدِّق عيناي حين رأيتُ أريكةً على جانبي الأيسر في نهاية المبنى فركضتُ نحوها ساحِباً الحقيبة خلفي و جلستُ سريعاً تارِكاً آدم ليحجِز لنا جناحاً بينما أرتاحُ أنا، مُضحِك كيف أنّني أتيتُ إلى هُنا رغبةً في الإنتقام لِأجل عائِلتي بينما كُلّ ما أرغب بِه هو الراحة و الراحة و مزيداً مِن الرَّاحة؛ بينما الإنتقام سيُكلِّفني الكثيرُ مِن الطَّاقة.

أثناء ما كان آدم يتحدّث مع مُوظِّف الإستقبال تأمّلتُ ديكور الفُندق المِثاليّ و الأثاث الّذي كان بِاللونين الأبيض و الذهبيّ، و تِلك الثُّريّا ذات اللون الذهبيّ مع البريق بِها في وسط السقف، و كانت الأريكة بيضاء بِزخارفٍ عسليّة اللون، المكانُ كان بسيط، لكِنّهُ كان فخماً في الآن ذاتِه.

حقيبة أمتِعتي سُحِبت مِن قِبل آدم لِأقف لاحِقاً بِه " ما أوّل شيء سنفعلُه غداً؟ " هو سأل ليجعلني أتأفّف " لا أعلم.. " تمتمتُ و عقلي تاه في أفكاري " رُبّما نبدأ بِالبحث عن وينتر؟ " هو توقّف أمام المِصعد و نظر إليّ بِسُخرية " مرحباً؛ إنّنا نبحثُ عن وينتر لِـي هل تعرِفونه؟ نعم، كي يُعذِّبوك. " إستهزأ.

قطّبتُ حاجِبيّ " لِماذا قد يفعلون؟ " نطقتُ كما فُتِح باب المِصعد لِندخُل فيه معاً و آدم يضغطُ على زِرّ الطّابِق السابِّع ثُم يُحوِّل نظرُه إليّ " أنت لا تعرِف وينتر، و بِما أنّ والِدُك قد كتب ذلِك في وصيّة فـتسعون بِالمئة أن يكون خطير، العشرة بِالمائة الباقية قد تكون تابِعةً لِلتسعون، " زفرت ليُكمِل " في كِلا الحالتين لا تثق بِأحد طالما نحنُ هُنا، دعنا ننتهي مِن الأمر و نعود إلى كاليفورنيا بِسلام. "

جناحنا بدا فخماً كذلِك، فالمطبخ كان أوّل مافتحنا الباب عليه، ذا منظرٍ لا يوصف لِشدّة جماله، في المَمرّ على اليمين كانت غُرفة النّوم ، السرير كان يكفي أربعةُ أشخاص، فتحتُ فمي بِدهشة لِأركض و أرمي نفسي عليه لِأغرق فيه، خلعتُ حِذائيّ مُستخدِماً قدميّ لِنزعهما لِشدّة كسلي و رميتهُما بعيداً لا مُبالياً أين سيقعان.

سمِعتُ صوت تأوّه آدم لِأنظُر إليه و أجِد الحِذائين قد سقطا أمامه لِأبتسم له " إنتبه أين ترميهُما! " هو وبّخني لِأُقهقه بِنعاس و أُهمهم له دافِناً نفسي في الأغطية الحريريّة، شعرتُ بِالجانب الآخر مِن السرير ينخفض فنظرتُ إلى آدم " شعرُكَ قد طال! " قُلتُ بعد تأمُّلِه ليبتسم " مُلاحظةٌ جيّدة. "

" كيف أبدو؟ " هو سأل، ينظُر إليّ لِأُحدِّق بِه و أبتسِم " كمؤخِّرتي! " إمتدحتُه ليُقطِّب حاجِباه و تختفي إبتسامتُه لِأشرح له " مؤخِّرتي تبدو جميلة في كُلِّ الصور التي أملِكُها لِذا.. " حاولت التبرير لكِنّهُ لا يزال يبدو غاضِباً " إذا أردت إمتداحي فقُل كمؤخِّرة بيث على الأقلّ. " هو نطق و إستلقى.

أومئتُ له لِأسأله سريعاً " ماللعنة التي قُلناها لِلتوّ؟ " أجابني " لا أعلم ولا أُريد أن أعلم، كُلّ ما أعرفه أنّنا نحتاجُ إلى النّوم! " وافقته لِأُبعد عيناي عنه و أُحدِّق في السقف، و ماهي إلا ثوانٍ حتّى ننظُر لِبعضنا مُجدّداً و نضحك بِشدّة ليصفع يدي مُقهقِهاً " لِتخلُد إلى النّوم أيُّها الثمل. "

▲▼

اليوم الأوّل مِن يونيو / الخميس / الثَّامِنة صباحاً.

خطواتٍ على العِشب الأخضر الصّافي، هو تنهّد قبل أن يجلِس بِجانب الآخر، يضع يده فوق كتفِه ليجعله يرفع رأسه، يُحدِّقان بِبعضهما لِثوانٍ قبل أن ينطِق أحدهُما " هو هُنا. " إرتعب الآخر ليرتعش جسده " ماذا تعني بِـهو هُنا؟ " تسائل بِفزع " هو في بيرو. " أجابهُ مُتنهِّداً.

رمش بِعيناه عِدّة مرّات حتّى إستوعب الأمر " هو أتى لِلجحيم بِقدميه! " قال بِعدم تصديق و أخفض نظره إلى الأرض مُفكِّراً، صمتا كِلاهُما، أحدهُما لا يعلم مايقول و الآخر غارِقٌ بِأفكاره، يرفع رأسه هامِساً " سوف أُقتل إن لم أقتِل لوي تحقيقاً لِرغبة وينتر.. " نطق بِضياع جاعِلاً مِن الآخر يتصنّم بِتفاجُؤ.

"أنت لن تفعل! " صرخ بِصدمة ليصرخ الآخر مُجيباً إيّاه "و هل تراني أحمق لِأفعل ذلِك؟! " زفر الآخر بِراحة " جيّد، لِوهلة ظننتُك قد تفعل ذلِك خوفاً على حياتُك. " هو تمتم ليجعل صاحِبُه يُقهقه بِسُخرية "ومن أنا حتّى أُضحّي بِه لِنفسي؟ أنت تعلم أشدّ العِلم بِأنّني أفعل المُستحيل لِأجله. "

إبتسم بِضُعف " أخبِرني؛ هل هو بِخير؟ " نطق " هل ذاك الملاك بِخير؟ " بريق عيناه جعل الآخر يتبسّم رُغماً عنه " بِالرُّغمِ مِن أنّ جناحيه مكسوران، إلّا أنّهُ يبتسِم لِلحياة وكأنّهُ يدفعُ الحُزن بعيداً عنه قدر ما أمكنه. "

زفيرٌ ثقيل خرج مِن بين شفتيه " يجب أن نحمي هذا الملاك قبل أن يخطِفوا أنفاسه مِنه و أموت بدلاً عنه. "

▲▼

رنينُ المُنبِّه في هاتف آدم أيقظني لِأفتح عيناي بإنزعاج و أنظُر نحو يساري لِأرى آدم يغطُّ في نومٍ عميق، حسناً؛ إذا كان يعلم أنّ نومه ثقيل فَلِمَ سيضع المُنبِّه؟ حتّى يُزعِجني؟!

سحبتُ نفسي خارِج السرير و رفعتُ الغِطاء عنه كإنتقام و أخذتُ هاتفي ناظِراً لِلسّاعة والتي كانت التَّاسِعة صباحاً، ذهبتُ إلى دورة المياه لِأغتسل ثُمّ أخرُج مُتوجِّهاً نحو المطبخ و الذي كان يحوي الماء بِداخل الثلّاجة فقط، فجلستُ على الكاونتر بِـتملُّل مُنتظِراً آدم ليستيقظ عابِثاً بِهاتفي.

في جِهات الإتِّصال خاصّتي كان هُناك إسمُه وسط جميع الأسماء، و الذي لا يزال ' رجُلي المِثاليّ هـ ' مع رمزين تعبيريّين، تنهّدتُ ضاغِطاً عليه؛ كم أرغبُ في فِعلها و الإتِّصال بِه ولو لِمرّةٍ واحِده، ولكِن عقلي يُخبِرني ألّا أفعل لِأنّني أعلم بِأنّني سأتأذّى، قد يكون نساني و حذف رقمي بِالفعل مِن هاتفه لِذا لن يعرِفُني.

عبِستُ و إصبعي فوق زِرّة الإتِّصال، أفعلُها أخيراً و أضغطُ عليه؛ تجاهلتُ جميع أفكاري و حتّى معرِفتي بِأنّي سأبكي بعد ذلِك و وضعتُ الهاتِف على أُذُني مُستمِعاً لِلرنين و قلبي ينبُض بِخوفٍ و ألم و كذلِك بِشوق، ما إن توقّفت الرنّات عن الدوي في أذني حتّى علِمت أنّهُ أجاب الإتِّصال لِأكاد أسقط أرضاً على وجهي لِشدّة توتُّري.

تصنّمتُ في مكاني حين سمِعتُ صوته بعد كُلّ السنين الّتي لم يكُن بِها بِجانبي " مرحباً، " هو تحدّث لكِنّي بقيتُ صامِتاً؛ مُضطَّرِب و مُتألِّم " لوي؟! " هو نطق إسمي ليجعل الدّموع الّتي كبتُّها تتجمّع في عيناي " أهلاً. " تحدّثتُ بِصوتي الضّعيف لِأسمع قهقهته " لا أُصدِّق، أنا إشتقتُ إليك! " هو قال و أستطيع الشعور بِه يبتسم فقط بِسماع نبرته.

إبتسمتُ بِحُزن و سُخرية " لِماذا رحلت إذا كُنت ستشتاق إليّ؟ " قُلتُ نوعاً ما بِغضب ليبقى صامِتاً لِعدّة ثوانٍ " أخبرتُك، لديّ إب- " قاطعتُه مُقهقِهاً "نعم صدّقتُك. " ليُهمهِم و دموعي تنزلِق عبر وجنتاي " همم؛ صغيري يعلم بِأنّهُ ليس السبب الحقيقيّ، ماذا أفعل ياتُرى؟ " عضضتُ على شفتيّ كما سمِعتُه يتحدّث.

ليس لِأنّهُ بدأ بِكلامه المعسول يعني بِأنّني سأُسامِحه لِرحيله، لكِنّي سأُسامِحه إن كان لِسبٍب مُقنِع " عزيزي، في الوقت الصحيح ستخرُج الحقيقة. " هو تحدّث و أدرتُ عينيّ ماسِحاً دموعي بِيدي المُرتعِشه، جسدي كُلّهُ يرتعِش بِلا سبب " حقيقةُ أنّك مللت مِنّي؟ " نطقت بِسُخرية ليُجيبني بِحدّة " لوي، الحقيقة ستخرُج في وقتها. "

كم أكرهُ حين يتحدّث بِغموض، أعني مالسبب الخطير الذي يجعله يرحل عنّي طالِباً الإنفصال و بِكذبةٍ لا تُصَدّق هكذا؟

" يجب أن أذهب، هل تحتاجُ إلى شيء؟ " نطق بِنبرةٍ غامِضة لِأعبس، لم أنتهي مِن إشباع قلبي بِصوته " أحتاجُ إلى معرفة سبب رحيلُك، حتّى لو نِصف الحقيقة! " أصررتُ لِأسمع تنهيدةٌ مِنه " رحلتُ رغبةً مِنّي في حِمايتك، حبيبي. " إبتسامةٌ تنمو على وجهي لِكلمة حبيبي، إشتياقاً لِسماعها مِنه، و عبوسٌ أتى بعدها " ماذا تعني بِحمايتي؟ " تسائلتُ ليتجاهلني " إعتنِ بِنفسك. " نطق و أغلق الخطّ لِأشتمه.

نظرتُ لِهاتفي في يدي بِإبتسامةٌ تكاد تصل لِمُنتصف رأسي بينما أعضُّ شفتي السُّفلى، ليعبر آدم مِن أمامي و يتوقّف حين يراني أبتسِم لِلهاتف في يدي، يرفع وجهي سريعاً مُقطِّباً حاجِباه " ماذا بِك؟ هل كان الهاتِف يُغازِلُك؟ " إختفت إبتسامتي لِأصفع يده بعيداً عن وجهي " لا أيُّها السخيف، "

إبتسمتُ بِخجل " بل كُنت أُحادِثُ هاري. " فورما نطقتُ بِها تجمّدت ملامِحُه لِلحظة " ماذا؟ " سأل لِأُعيد له الإجابة " كُنت أُحادِثُ هاري! " تبسّمتُ بِشدّةٍ في وجهه، هو ذهب نحو المِغسلة خلفه ليغسل وجهه و يعود إليّ مُجدّداً " هل قُلت هاري؟ " سأل لِأومئ له.

" ماذا حدث؟ كيف كانت المُحادثة؟ هل إعتذر؟ " قفزتُ لِأقف على الأرض و ذهبتُ نحو الغُرفة ، وضعتُ هاتِفي على المِنضدة لِأستلقي على السرير الوثير دافِناً نفسي فيه بِسعادة " ماذا قال تماماً؟ " سمِعتُ صوت آدم لِأرفع وجهي " أنّهُ رحل ليحميني، أوتعلم؟ لقد ناداني حبيبي، و صغيري! " صرختُ كَـطِفل ليُقهقِه آدم.

▲▼

جلسَ رجُلٍ غريب أمام إدوارد ليبتسم إدوارد و يتحدّث قبل أن يفعل الرجُل " مهلاً دعني أُخمِّن؛ مِن أتباع وينتر، صحيح؟ " هو رفع يده مُشيراً على الرجُل رافِعاً حاجِباه ليبتسم الرجُل بِتقزُّز " من تظُّن نفسك لِتتحدّث معي هكذا؟ " إكفهرّ إدوارد، تمثيلاً " مؤلِم. " سخر.

تبادلا نظرات الكُره و العدوانيّة قبل أن يتحدّث الرجُل " هذا سخيف، توقّف عن التصرُّف كالأطفال! " إبتسم إدوارد بِشدّة " أنا أتصرّف هكذا حينما يكون أمامي طِفل. " رفع كتِفاه بِعدم إهتمام جاعِلاً مِن الآخر يحترِق غضباً.

" سيكون كولِن معك في المُهِمّة، قراراً مِن وينتر. " إكفهرّت ملامِح إدوارد مُجدّداً ليبتسم بِكُره " رائِع، عالِقٌ معكم و تضعونني مع عدوّي في مُهِمّة؟ " قهقه الرجُل بِسُخرية " أنت مُجبر. " نطق ليزفر إدوارد " حسناً، لكِن على الأقلّ أعطوني معلوماتٍ عن الفتى الذي سأقتُله، لا أستطيع فِعل كُلّ شيء لِوحدي. "

فور حديثه أجابهُ الرجُل " لوي توملينسون في الخامسة و العشرون، يعيش في كاليفورنيا ، مدينةُ مارِن. " نطق كما وقف و نظر لِلمرّة الأخيرة إلى إدوارد قبل أن يرحل و يترُكُه في المِقهى يتذمّر مُتجاهِلاً نظرات النّاس إليه، ليقف هو الآخر و يرحل.

▲▼

" وينتر لِـي يملِكُ شرِكةً لِصُناعة الأسلِحة. " نطق آدم ليرفع لوي أنظارُه عن هاتِفه " كيف تعلم؟ " تسائل بِتعجُّب ليُجيبه آدم " لا أعلم، جوجل أخبرني. " قال بِسخافه لِيُقهقِهان كِلاهما إستهزاءً بِإجابة آدم " مُحاولةٌ جيّدة، إلّا أنّك لن تتغلّب عليّ. "

أعاد آدم نظرُه إلى حاسوبه المحمول فوق حضنه " لا أحد قابل وينتر شخصيّاً و لكِن قيل أنّ كُلّ من قابله لم يُدلِ بِأيّ تفاصيل لِمُقابلتهُم أبداً لِأيّ شخص! " نظرا كِلاهما إلى بعضيهما " ولكِن كيف يعمل مع مُوظّفيه! " تسائل لوي وكأنّ هذا أهمُّ شيء.

أدار آدم عيناه " حقّاً؟ يُفترض بِك ان تسأل لِماذا و ليس كيف! " نطق بِعدم تصديق ليبتسم لوي " نعم، ولكِن كيف و لِماذا؟ " همهم آدم " لا أعلم، لكِنّهُ يبدو مُريباً لِلشّكّ، سوف أُحاوِل الحصول على عِنوان المبنى، أظُنّ بِأنّني أمتلِكُ فِكرةً ما. " إبتسم ناقِراً أزرار حاسوبه بِسُرعةٍ كبيرة.

إندهش لوي لِسُرعة نقرِه على الأزرار " إهدأ، أصابِعُك ستُحلِّق إلى المِكسيك مِن سُرعتها! " قهقه آدم ليُكمِل لوي " و هل تظُنّ أن الفِكرة ستكون ناجِحة؟ " رفع آدم كتِفيه دلالةً على عدم عِلمه " لِنأمل ذلِك. "

__

* ممكن تمثلوا إنكم ماشفتوا هالفوتوشوب الخايس؟ ثانكس *

هاي أقين 🌚 متخيلين سهرانة للساعة ٢ عشان اكتب! احبني ياخِ 👀💔

و أعتذر من الحين لو قُلت شي سامج أو فصلت بس بعد الساعة ١٢ انا ما اعرف نفسي.

لادم وصلوا بيرو ، الحماس بدأ يزيد 🙇🏻

شخصين يتكلِّموا عن لوي؟ 

لوي انا، دايم اقوم على اصوات منبهات اهلي وهم بسابع نومه 💔

لاري كلّموا بعض! ☹️ جُمل هاري تذبح.

إدوارد و معارف وينتر الي ماينتهون 🙂🔪؟!

جوجل اخبرني 💀🔥

و أخيراً آدم أنا لمّا أكتب عالكيبورد 😇

حبِّيتوا فكرة الي تخمّن يصير لها تشابتر إهداء؟ بس أسأل لأنّ مُمكن تصير مره ثانيه 😸💞

اعتنوا بأنفسكُم ملائِكتي؛ أحُبكم. ⚓️🌈

Peace. ❣

Continue Reading

You'll Also Like

41.8K 1.4K 30
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
60.7K 1.8K 14
حينما تنسى شخص ما خلع قلبك وكسره امامك حينما تقع له بسرعه وبقوه لكن فقط برمشة عين ينساك وسوف تتخطى امره بصعوبه لكن ماذا يحدث حين تجد اقرب الاشخاص...
2.5K 192 7
"هناك ليالي تصمت بها الذئاب، فيعوي القمر."
33.1K 4K 12
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...