CONDITION 2 - l.s

By HolyFetuslarry

210K 8K 11.3K

هُناك شيءٌ ناقِص، أشعُر و كأنّني تركتُ روحي في داخِل المنزل، فَـعُدت بِخُطىً هادِئه، أتفحّص المنزل لِلمرّةِ ا... More

بِداية
Ch: 1
Ch: 3
Ch: 4
Ch; 5
Ch: 6
Ch: 7
Ch: 8
Ch: 9
Ch; 10
Ch: 11
Ch: 12
Ch: 13
Ch: 14
Ch: 15
ch: 16
Ch : 17
Ch: 18
Ch: 19
ch: 20 - End.
No One But You.

Ch: 2

8.7K 404 771
By HolyFetuslarry


تشابتر ٢ ( الجزء الثاني ) أتمنّى أنكُم بِخير ): 💞

----///

لوي توملينسون؛

ها أنا لِلمرّة الثانية في كندا، في منزلي؛ في وطني، المكان الوحيد و الشخصين الصحيحان اللذان يجدر بي أن أُهدِر دموعي لأجلهما، زفرت كما شعرت بِنسيم الهواء الدَّافِئ، لازِلتُ أذكُر كيف كانت ڤانكوڤر في فصل الشِّتاء، كانت الشوارِع جميلةٌ جِدّاً.

نظرتُ إلى السيّارة الّتي توقّفت أمام حديقة المنزل الجانبيّة لِأقف سريعاً و أتقدّم مِنها كما رأيتُ الرجُل يخرُج مِنها، إبتسم نحوي لِأُبادِلهُ بِواحِدةٍ أُخرى و أغلق الباب خالِعاً نظّارتهُ الشمسيّة ' فقط كما يفعل هاري ' هززتُ رأسي مُحاوِلاً إخراجهُ مِن عقلي و المُحافظة على تركيزي.

" مرحباً، رايان لِي؛ كانت لي معرِفةٌ بِوالدُك! " هو قال و كانت عيناه مليئةٌ بِالإحمرار، أومئت له كما صافحت يده التي إمتدّت، هو أشار لي لِنمشي إلى داخِل المنزل معاً " أنا جِدّاً سعيدٌ بِرؤيتُك بعد هذهِ السنين، لطالما علِمتُ بِأنّك ستكون أقوى مِمّا كُنتَ عليه! " هو صرّح فور دخولنا للمنزل و لم أستطِع سِوى الإبتسامُ له.

أقوى، ها؟ نعم.

جلِستُ على الأريكة، لِيجلُس بِجانبي مُتنهِّداً " إسمع لوي، أرى بِأنّك تمُرّ بِالكثير مِن الصِّعاب في حياتُك، فقط بِالنّظر إلى ملامِحُك، لا يجب أن تُتعِب نفسك أكثر، سأكون هُنا كُلّ يومٍ و سأفعل كُلّ مايتطلبهُ الأمر. " هو إبتسم بِحنيّةٍ و وضع يده فوق كتِفي، مسح عليه بِخفّه و تفحصت وجهه.

لون عيناه كَـلون الكرَاميلّ و شعره كالشوكولا - بُنيّ فاتِح - أنفهُ مِثاليّ ، عظمتي فكّهُ شِبه حادّتين و حاجباه فقط.. مِثاليّان!

صوتُه عميقٌ جِدّاً و لطيف " كان والدك يعمل في نفس مجال عملي، و سمِعتهُ يتحدّثُ عنك كثيراً، يمتدِحُك و يُخبرنا كم هو فخورٌ بِك. " نطق و شعرت بِدموعي تبدأ بِالتجمُّع بينما إبتسمت بِسعاده " حقّاً؟ " أنا سألت، يومِئ مُربِّتاً على كتفي كما سحب يده بعيداً إلى حُضنِه.

زفرت، معرِفة أنّ والِدي كان يتحدّث لِلنّاس عنّي؟ هذا شيء فقط سيجعلني سعيد لِبقيّة حياتي، أبي؛ لا تعلم كم أنا فخورٌ لِأنّك تكون والِدي، أُمّي أيضاً، لطالما كُنتما أفضل والِدين قد يحصل عليهما أيّ شخص، و لحسن الحظّ بِأنّكُما والِديّ.

إبتلعت ماقد توقّف في وسط حنجرتي مِن ألم و مسحت دموعي التي لم تنهمر حتّى مُقهقهاً بِخفّة، نظرت نحوه و كان ينظُر إليّ بالفعل " كم تبلُغ مِن العُمر، لوي؟ " هو سأل شابِكاً أصابع يديه معاً " أنا في الخامسة و العشرون، ماذا عنك؟ " أجبتُه و رددت السؤال إليه ليبتسم " لطيف، أنا في الثلاثون "

عيناه وقعت على الجُزء السُفلي مِن وجهي " تملِك شارِباً مُثيراً " هو مدح غامِزاً إلى و قهقه لِأُقهقه معه " لا تعلم كم أمضيت مُحاوِلاً جعل شاربي ينمو! " أنا قُلت و هو قهقه أكثر ظانّاً أنّني أمزح فقهقهت، أوه يا رايان، بيث ساعدتني في جعله ينمو كذلِك، بِالأدوية الخاصّة.

أنا وقفت " إن لم تكُن تُمانع، أودّ أن أبدأ الآن.. " أنا قُلت و هو وقف سريعاً " لا، على الإطلاق، تفضّل! " هو أشار لي على الطّابق الأعلى لِأومئ له مُتبسِّماً كما بدأت بِالمشي إلى هُناك وهو خلفي، لِأكون صادِقاً، رايان يبدو شخصاً لطيفاً، جذّاباً، و مُمتِعٌ مُصاحبتُه.

و بِالطبع إستمتعت معهُ، فَـلًم أشعُر بِالوقت حتّى حينما كُنت أجمع بعض الأغراض لي و لِـتشارلوت، أغراض أظُنّها قد تكون مُمتِعةً لنا، بعض الذكريات الملموسة؛ فٓـقد كان يُحدِّثُني و يُلقي طُرفاً ظريفه مِن وقتٌ إلى آخر، و أشعُر بِأنّهُ يرى بِأنّني حقّاً في وقتٍ عصيب و أن أرى أغراضي و أغراض عائلتي قد يجعل حالتي أسوء، فَـلِهذا هو كان يُحاوِل إضحاكي؟ حسناً هو نجح.

كم كرِهت تِلك اللحظة حينما توقّفتُ عن الضحِك فجأةً و جذبت إنتباهُه ليأتي نحوي بِقلق " أنت بِخير؟ " هو سأل و تقدّم، ينظُر لِلورقة بين يديّ ' بُنيّ العزيز ' أغلقتُ الورقة و إبتسمت في وجهه، و لاحظت عيناه الّتي رقّت لِحالي، وضعتُ الورقة في جيبي الخلفي زافِراً " نعم، أنا بِخير! "

هو مسح على ظهري لِأشعُر بِحنيّة و رغبةٌ في البكاء، إحتضنني بِخفّة لِأدفُن رأسي في عُنقه و أستنشق تِلك الرّائِحة؛ لِماذا الآن يا إلهي؟ لِماذا يملِكان نفس العِطر أيضاً؟ تنهّدت و إبتعدت عنه مُتمتِماً " لا تقلق بِشأني! "

بعد مُضيّ الكثير من الوقت - و الذي كُنت أتمزّق فيه لِشدّة فضولي لِمعرفة من صاحِب تِلك الوصيّة تماماً ، والدي أم والِدتي - رحل رايان مُودِّعاً إيّاي بعد إخباري بِأنّهُ سيكون هُنا غداً، واضِعاً نظّاراتُه الشمسيّة على عيناه ليتركني في دهشة، لا؛ لستُ مُندهِشاً بِسببه، بل لِكيف أنّني ظننتهُ مُثيراً حين أرسل لي قُبلةً في الهواء قبل رحيله!

حسناً هو مُثير لا داعي لِإنكار ذلِك، لويلو.

ياللهول ها أنا أُنادي نفسي لويلو فقط كما يفعل آيدن!

تنهّدت مُحاوِلاً إخراج جميع الأفكار مِن عقلي و الحصول على بعض الوِحدة و الهدوء، مُخرِجاً الهاتِف، و لا أعلم لِماذا أشعُر وكأنّني قد نسيتُ شيئًا، زفرت مُستلقياً على الأريكة القديمة و أخذتُ نظرةً على أرجاء المنزل قبل أن أنظُر إلى شاشة هاتِفي أخيراً.

حياتي بِأكملها هُراء، مُنذ إختطافي و حتّى الآن؛ إختُطِفت، تعرّضت لِلتعذيب و التعنيف، أُنقذتُ مِن قِبل آدم، أفضل رجُل قابلتهُ في حياتي بعد أبي، تعرّفتُ على ستايلز الملعون - و الذي خدعني - ثُمّ تعرّضت للإختطاف مُجدّداً، أغتُصِبت، و أنا شاكِرٌ لوجود جوزيف ذلك اليوم، و بعد تسعة سنوات لعينه عُدت إلى دونكاستر لِأكتشف بِأنّ والدي قد قُتِل، والدتي ماتت حرقاً و أُختي كانت في ميتم.

هذا هو الجحيم.

لِماذا لم أعُدّ ستايلز مِن هُرائي؟ بِبساطةً لِأنّني لا أهتمُّ لِأمره.. حسناً أنا أفعل، الأمر فقط بِأنّني أشعُر بِالغثيان كُلّما أتذكره، في الواقع؛ أنا لا أزال أُحِبُّه، و كثيرٌ جِدّاً، أشتاق لِغزلِه، لمساتِه عِندما يتحرّشُ بي، أشتاق لِمُناداتي له ' حبيبي ' أو ' زوجي ' ، أشتاقُ لِلتأمُّل في عينيه الصافية، و تقبيل شفتيه حتّى الخدر.

أشتاقُ إلى ليلاتِنا الحميمة في وقتٍ مُتأخِّرٌ مِن الليل، إلى إحتضانِه فوق السرير قبل النوم، إشتقتُ إلى جميع تِلك الأشياء، لِدرجةٍ تُشعِرُني بِالغثيان، أودُّ التقيّؤ، هل هو جيُّد بِأنّني نسيتُ كيف يبدو تماماً؟ اللعنه!

كُلّ ما أذكُره هو عيناه الخضراء النقيّة؛ حيثُ أمضيت الكثير مِن الوقت في تأمُّلِها، و شعرُه البُنّيُ ذا الخصلات الذهبيّة، ملمِسهُ ناعِمٌ كَـفِراء القِطط، شفتيه الطريّة، أُحِبُّ أن أجعله يمتصُّ الحلوى معي حتّى تكون شفتيه لذيذة حين أمتصُّها.

تبّاً لِهذهِ الذِكريات؛ أشعُر بِالحماقة الشديدة، لِعدم كُرهي له.. بعد؟ أنا مُتأكٌِد بِأنّني سأفعل، أنا مُكافِح و قويّ، أستطيعُ فِعل ذلِك، و سأفع- مُؤلِم!

هاتفي سقط على وجهي لِلتّو.. أنفي الصغير قد مات، كم هذا مُحزِن!

أظُنّ بِأنّ الهاتِف يقول بِأنّني لن أستطيع نِسيانه.. أو حتّى كُرهه، حسناً إذاً.

تذكّرتُ الوصيّة الّتي وجدتُها قبل وقت، إستقمت فوراً لِتستيقظ كُلّ خليّةٍ بِجسدي و أتوتّر، أنا لا أودُّ قِرائتها، مُجرّد لمس الورقه جعلني أرغبُ في البُكاء، و حين قرأتُها، أنا تمنّيتُ لو أنّني لم أفعل، حيثُ أنّي إنهرتُ مُستلقياً فوق الأريكة، أبكي كما لو كُنت أملِكُ أسوء حياة قد يملِكُها أيّ شخص.

حين قِرائتي لِآخِر جُزء شعِرتُ بِالغضب، فَـحتّى أجدادي قد ماتو على يد شخصٍ ما، لِماذا عائِلتنا بِالذّات؟ لِماذا يحدث أن أكون أنا و أُختي الضحيّة، أن نشعُر بِالحُزن مُحاوِلان أن نُكافِح لِبعضنا و نشعُر بِالقوّة رُغم أنّ خسران الوالدين شيءٌ ليس يُمكِنُنا الصمود أمامه.

ذهبتُ لِلنّوم على سريرهُما، بعد مُحادثة آدم، بيث و لوتي و الإطمئنان عليهُم ، و لكِن آيدن كان نائِماً؛ فأخبرتهُم أن يتصلوا بي غداً ليجعلوني أُحادِثُه، بالرغم مِن أنّني أملِكُهم كَـعائِلةٍ لي إلّا أنّني لا أزال أشعُر بِالضُّعف و الوِحدة، فَـلم يبقى لي سِوى لوتي، و أنا أقطع وعداً لِوالِديّ بِأن أحميها قدر المُستطاع، و أجعلها سعيدةً في حياتُها، و سأنتقِم لِأجل عائِلتي، ستكونان فخورين بي، أُمّي و أبي.

تِلك الكلِمات الّتي قرأتُها في الوصيّةُ لا تزال تتردّدُ في ذهني و الشعور بِـالحماس لِأجل مابدأت أُخطِّطُ له بِالفعل ، سأجعل الشعور بِالندم يقتُل وينتر ، ليلةً سعيدة أبي، أُمّي، تشارلوت؛ أحلاماً طيّبة لِعائِلتي اللطيفة.

-

" بُنيّ العزيز؛ قد مضت أعواماً كثيرة حينما ترى هذهِ الرِّسالة، أنا نادِمٌ جِدّاً، نادِمٌ بِشدّة على عدم قُدرتي على حِمايتُك.

نعم، نادِم، و أودّ لو تعود الأيّام لِأكون أقوى و أحميك، لِأكون أذكى مِمّا كُنت و لا أدعُك تذهب لِوحدك إلى أماكِنٍ أعلمُ بِأنّهُ سيظهر بِها.

أنا أتحدّثُ عنه، ستيتش، ذلِك المُجرِم الوغد، إن كُنتَ تذكُر ذلِك اليوم حين ذهبنا لِلتنزُّه معاً، فَـنعم أنا أقصِدُه، بحثتُ عنك مُطوِّلاً، بحثتُ كثيراً حتّى تعِبت، أُصِبتُ بِالإحباط، كُنت لا تزالُ صغيراً حين أخذك بعيداً عنّا، عنّي، عن والِدتُك و أُختُك!

لا أذكُر كيف تورّطتُ معهُ تماماً، لكِن أُقسِم بِأنّني لم أكُن أشتري المُخدِّرات مِنه، إن كُنتُ أذكُر؛ فهو ظهر في حياتي فجأةً، حاول التقرُّب مِنّي، لكِنّني لستُ غبيّاً كي أعلم مايفعل، و كما كُنت أظُنّ، هو لم يكن ينوي سِوى الشرّ، لم أرى الخير فيه أبداً، حتّى بدأ يوماً بِالدّفع عنّي، يلحقُ بِي و يتسبب بِالمشاكل و يورِّطُني بِها.

كيف يُخرِجُني مِن تِلك المشاكِل؟ بِالمال، كلن دوماً يدفع لِلنّاس مِن نقوده ليبتعدوا عنّي، حتّى تشوّهت سُمعتنا و أصبحوا البعض يكرهوني، و أتى ذلِك اليوم حين قرّر فجأةً بِأنّهُ أصبح ' فقيراً ' لِكثرة دفعه للنقود بدلاً عنّي، لقد حاولت كثيراً إيقافه عن الدفع لكِنّهُ كان يُمثِّل دور الصديق الجيّد.

حتّى ذلِك اليوم الذي هدّدني فيه بِأنّهُ سيقطع عُنقك أو يقتل أُختُك إن لم أُسلِّم المبلغ له، تأخّرتُ في تسليمها له حيث كُنت أُجمِّعها و أعُدّها ورقةً بِورقة لِلتأكُّد مِن المبلغ، فبالغ بِأنّهُ يُريد ألفاً زائِدة بِسبب التأخير، وماكان لي أن أفعل حينها؟ صغيري، لم أُرِد أن أفقدك أنت أو أُختَك.

لكِن يبدو بِأنّ الربّ يُعاقبني لِسببٍ ما، حيثُ خطفك أنت، فبقيتُ أنا و والِدتُك نحمي تشارلوت خوفاً عليها، و بلّغنا الشُّرطة بِالأمر، و لم نفقد الأمل أبداً في البحث عنك، سنه، سنتين، أربعةُ سنوات، و أنت بعيدٌ عنّا، أنا أشتاقُ إليك، أتمنّى لو تحدُث مُعجِزةٌ ما لِتعود و أحتضِنُك لِأعماق صدري، فقط خوفاً عليك كيلا يأخِذُك أحدٌ بعيداً.

إن كُنت تقرأ هذهِ الرًسالة كما أتمنّى، أرجوك أن تُنفِّذ ما ستقرأ؛ لوي، إذهب إلى تروهيلو / بيرو ، جِد وينتر لِي، و لكِن يوجد حامون كُثُر لِذا خُذ حِذرك، صعبٌ أن تجِد وينتر، لكِن إن فعلت، أُريدُ ذلِك الجسد تحت التُربة، إنتقاماً لِوالِدتي، فقد ماتت بِسبب وينتر، كم هو قبيحٌ ذلِك الإسم، وينتر، ها؟

على أيّ حال؛ صغيري، أرجو أن تقطع وعداً على تنفيذ ما أوصتك بِه رِسالتي، و أرجوك كُن بِخير، عُد بِسلام.

مِن كُلّ أعماق قلبي؛ والِدُك. "

__

مرحباً؛ كيف حالكُم؟ ☹️💖

سو أوّل شيء، كيف التشابتر؟

رايان

أتمنى أعجبكُم! 🙏🏼❣

الموضوع الّي أبغى أتكلّم عنّه الحين؛ جُوانا (' ماي قاردين آنجل 👼🏻💙

أمس مو قادره أستوعب و من الصدمه نص اليوم جالسه أبكي، و ياليت وقّفت اليوم، لمّا قمت أستوعبت الموضوع ' أخيراً ' و بكيت زياده، أصفق لنفسي، بت تو بي هونست هي أكثر شخص بكيت عليه، تستحق! ☹️💖

الي محسّن حالي إنّي أعرف إنها الحين ' بالنسبه لها ' الموضوع : الي هو مرضها، إنتهى! بس الي يخلّيني أبكي هو لوي و أخواته! أكيد جاي فخوره فيهم و في لوي خصوصاً، بس ماني قادره اتخيل مشاعرهم كيف ، لوي حيحاول إنّه ما يبيّن ضُعفه - كالعاده - و يستقوي لأخواته، و الي يقهرني زياده إنّ أغنيته الي كاتبها لأمّه هي ماسمعتها ☹ * تنتحر * اه

و كُلّ البويز غرّدوا للوي يدعمونه 😍 حتّى حبيبي زين ، إلّا هاري راح للتوملينسونز المستشفى! اه مدري ابكي ولا ابكي  ++ في شي انا كرهته فيني اكثر من قبل الحين (: قبل إنفصال زيري انا كنت كاتبه فانفك و كانو زيري فيها منفصلين اكيه؟ و بعد يوم زيري انفصلو و انا كرهت الفانفك و حذفتها 🌚💔

الحين كرهت ذا الشي اكثر لان بكونديشن اصلاً عايلته كلّها ميته ماباقي الا هو و اخته خير الله ياخذ العدو ولا يصير شي بلوي ياربييي !!!

بصيح احس مقدر اتابعه الليله بس بتابعه عشان فيني فضول + يارب يكون بخير يارب يكون بخير يارب يكون بخير يارب يكون بخير يارب...!

أحُبكم ملائِكتي؛ أعتنوا بأنفسكُم! ☹️💙💚

Peace. ⚓️❣

Continue Reading

You'll Also Like

174K 13.4K 34
و ماذا عن تقبيل جروحَكِ مادامت جميعها من وقع فني؟ ________________________ رهانٌ مني على رهانٍ منك أني لن أقع لك. _وإن فعلتِ؟ ستربح الرهان وسأربحك أن...
819K 34.6K 32
مكتملة تَأتِيكَ فرّصة فِي الزَوآج مِن شَخصٍ و أنتَ تحِبُ شَخصًا آخَر، و لكِن رَغم ذلِك نظَرت لِأخيكَ المرِيض و وَافقتَ دونَ تَردُدٍ.. "أُحبُك.." Top...
969K 92.9K 32
" يخرُج يوميًا من خزانة الملابس الداخلية " لَـا تحتويّ علىٰ مشاهد +18. -JUST FOR FUN. -DOESN'T CONTAIN SEXUAL SCENES- -COVER BY 'Agustjre'. COMEDY|...
1.5M 66.2K 27
تايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفينَ من أنا لذا سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة،...