الرهينة ورجل المافيا

البارت الثالث

يابنات فوت وكومنت
وياريت تعلقوا على الفقرات

+ 18 سنة
اللهم أني آخذت ذنب ما قرأت

أيسن
قام بإجلاسي على رقبتي وأنا أنظر بخوف شديد
فتح بنطاله وأنزله لأسفل وأنزل البوكسر & وأخرج شيء ضخم صلب
صرخ وقال " مصيه "
قلت بخوف " أرجوك & لا أنا لا أعرف شيء أرجوك دعني "
أمسك شعري بقوة إلى أن فتحت فمي وقام بدفع ذلك الشيء داخل فمي & ويسحب شعري دخولا وخروجا بقوة وسرعة & وأنا فقط أبكي ولا أستطيع التنفس لانه يدخله كله
صرخ وقال " ألعقيه بلسانك أيتها العاهرة & وإلا سأجعل مؤخرتك تنفجر الان "
قمت بإستخدام لساني كما أخبرني وأنا أشعر بالخوف والقرف & وهو يأن بصوت مرتفع & إلى أن بدأ يسرع أكثر من حركتي
وفجأة شعرت بأندفاع سائل داخل فمي & حاولت بصقه & ضغط على فكي وصرخ وقال " أبتلعيه أياكي أن تخرجي شيء "
أبتلعته وأنا أبكي بحرقه أرتدى البوكسر والبنطال وقال " يالكي من عاهرة & يجب أن تتعلمي المرة القادمة تفعليها بمفردك & المرة القادمة ستكون متعتك أنتي "
تركني وخرج وأنا دخلت غرفتي سريعا ودخلت الحمام داخل البانيو أبكي بحرقه

هاري
بسبب كلامي مع زين تذكرت تلك العلمات & أنا أيضاً كنت أظنها طفلة لكن بعد رؤيتي للعلمات أول يوم رأيتها & تأكدت إنها عاهرة خائنة & لا بد أن أحد ضاجعها  وأفقدها عذريتها & أو فعلها في مؤخرتها
لكن أنا لن أرحمها & لقد كنت سأطلب إحدى العاهرات اليوم & لكن قررت أن تخلصني من أنتصابي هي & فأنا يجب أن أبدأ أنتقامي
ويكفي إني آخذها شيء فشيء & لكن بالتأكيد ستدخل غرفة التعذيب في أقرب وقت & وسأستمتع بصوت صراخها & وسأعذبها بنفسي لاسمع صوت صراخها
لقد كانت مطيعة اليوم بشدة & لكنها تخرج تلك دموع التماسيح & وأنا متأكد إنها ليست مرتها الاولى لكنها فقط تحاول خداعي & إذا لنرى أيتها العاهرة

في الصباح
أيسن
استيقظت وقمت بإعداد الفطار وأنا أشعر بالاعياء الشديد & فأنا لم أتناول شيء منذ قدومي وأيضاً ما يفعله ذلك الأحمق
سمعت صوت الباب ذهبت لافتح تفاجات بأنها ريتا قلت بخوف عليها " ماذا تفعلي هنا "

قالت ريتا وهي تنظر لي بدهشة " أنتي ماذا ترتدين & لقد سمعت مافعله والدي وإنه باعك & كيف يفعل هذا "
سمعنا صوت من الخلف يقول " من أنتي وكيف دخلتي "
قلت بخوف " سيد وليام إنها إبنة عمي & وقد جاءت لتطمأن علي وترحل "
قالت ريتا بغضب " بل أتيت لكي آخذكي للمدرسة "
قال وليام وهو يكتف يده " ومن سيسمح لكي & أستمعي أيتها الفتاة أخرجي من هنا حالا "
قالت ريتا " لن أخرج دون أيسن & يجب أن نذهب للمدرسة & هيا أيسن غيري تلك الملابس الغبية "
دخلت ريتا وإذا بالسيد وليام يمسكها بقوة ويلصقها على الحائط وقال " من تعتقدين نفسك لتفعلي هذا "
حاولت ريتا أن تبعده بخوف وأنا أيضاً كنت أترجاه

هاري
استيقظت ونزلت بعد شاور وجدت أيسن تترجى وليام وهو يمسك فتاة ويلصقها على الحائط ويضع يده على رقبتها
إنها مثيرة لكن ليست مثل أيسن قلت " ماذا يحدث هنا "
أبتعد وليام وقال " سيدي إنها إبنة السيد سون وقد جاءت لتأخذ تلك الخادمة للمدرسة "
صرخت تلك وقالت " هي ليست خادمة & ألا يكفي والدي عليها "
قالت أيسن وهي تترجاني " سيدي أرجوك دعها تذهب "
قالت تلك " لن أذهب بدونك "
ذهبت أيسن إليها وقالت " ريتا أرجوكي أذهبي أنا بخير & وبالنسبة لتعليمي سأكمله لاحقا & لا تخافي علي لكن أنتي يجب أن ترحلي & وأعتني بنفسك "

ريتا
عندما علمت ما فعله أبي كنت سأجن أيسن إنها ملاك & فأنا أحاول حمايتها دائماً من أغتصاب أبي
عندما ذهبت إليها ورأيت ذلك القذر علمت إنها معاناة وتحاول إبعادي حتى لا أتاذى & لكن للأسف هذه المرة لا أستطيع مساعدتها
وضعت يدي على رقبتها مكان عضت الملكية التي وضعها لها أحد الاثنين & غير عضت والدي وقلت والدموع تملأ عينينا معا
" أنا آسفة أيسن & لم أستطيع حمايتك من أفعال أبي "
قالت أيسن " سأكون بخير "
قال الذي يقف على السلم " وليام خذها لوالدها وأخبره أن يبعدها عن منزلي & وأنتي جهزي الفطار فورا "
قام بسحبي من ذراعي بقوة وأنا أبكي على أيسن وحالها

أيسن
قمت بوضع الفطار على المائدة & ودخلت المطبخ & لقد صرت وحيدة بعد ترك والداي لي & لماذا لم يقتلوني معهم & لماذا تركوني أعاني من دونهم
كنت أبكي وإذا بي أشعر بأحد يرفعني ويضعني على طاولة المطبخ قلت بخوف " سيد ستايلز "
قال " أنتي من طلبتي من أبنة عمك الحضور "
قلت بخوف " لا & فأنا لا أعرف العنوان & ولا أملك هاتف "
قال بخبث " أنتي محقة & ويجب أن تكافئي لابعادك أياها "
قلت بخوف " أرجوك & لا أريد & فقط أتركني الان "
قال " امس أخبرتك أن متعتك اليوم & هيا لنبدأ & أرتدي ملابس السباحة ستجدينها في غرفتك & ولتخرجي سريعا "
دخلت غرفتي وأرتديت المايوه الذي على السرير & وكان يظهر كل جسدي & أنا خائفة للغاية لكن لا أستطيع الاعتراض
خرجت للحديقة الخلفية لم أجد أحد كنت على وشك الذهاب
أمسكني هاري من خصري وقام بسحبي لحمام السباحة ودفعني ودفع نفسه داخله
شهقت بصوت مرتفع وهو تركني وظل يسبح وأنا سبحت قليلاً وذهبت وجلست على طرف الحمام
تذكرت والداي وكيف صار الحادث وكنت أبكي ولم أشعر بشيء إلا وهو يمسك فخذاي
حاولت التحرك لكن ثبتني

هاري
كنت أسبح بحرية حينما رأيتها تبكي & لا أعلم ماذا بها اليوم تبكي دون سبب
لكن لا يجب أن آتاثر ذهبت إليها ومسكت فخذاها الصغيرين الرائعان & حاولت الافلات لكن أمسكتها بقوة
خرجت من الحمام وأوقفتها ورفعتها من فخذاها وجعلت قدمها حول خصري إنها خفيفة للغاية
آخذتها وأنا أصعد لغرفتي في الاعلى وهي تبكي بخوف شديد
" سيدي أرجوك أتركني أرجوك لا تفعل لي شيء "
" أصمتي ستبدأ المتعة الان فلتبقي صامتة حتى لا تعاقبي "
أكملت بكاء وأنا فتحت باب الغرفة التي بجانب جناحي
فأنا لا آخذ العاهرات لجناحي
وضعتها على السرير وبدات في تقبيل فمها بشهوة وبقوة وهي تبكي ولا تبادلني وهذا ما أغضبني
قلت بأمر " بادليني " لكنها لم تفعل
فضغطت على شفتها السفلية بقوة حتى أحسست بطعم الدماء
صرخت قلت " بادليني "
بكت وقالت " لا أعرف "
حسنا لن توقف تمثيلها كنت أقبلها بقوة شديدة وجعلت الدماء تخرج من شفتيها

أيسن
أشعر أني سأفقد الوعي هو يضغط على شفتي حتى أحسست بطعم الدماء في فمي
وصرخ أن أبادله لكن لا أعرف إنها أول قبلة لي & لكن هو أستمر في عض شفتي
حتى بدأت أصوات غريبة تخرج من فمي أثناء قبلة
شعرت بلسانه يقتحم فمي ويستكشف في من الداخل & ثم بدأ بمص لساني أيضاً ويحرك لسانه عليه
شعرت بيده أمتدت لصدري وضغطت عليه بقوة وأنا أنيت بقوة
قام بنزع الجزء العلوي من المايوه وأمسك صدري بقوة شديدة
صرخت " مؤلم & إنه مؤلم أرجوك أتركني "
ابتسم بخبث وقال " الآلم لم يبدأ بعد "
قام بلعقه بقوة وسحبه بين شفتيه بقوة وأنا أن أترجاه وأصرخ آلم تركه وذهب للاخر وفعل المثل
صعد لرقبتي وأنا أبكي من الآلم قام بمص رقبتي بقوة وأنا متأكدة إنه ترك الكثير من العلمات المماثلة
وضغط باسنانه بقوة مكان عضة عمي وأنا صرخت بصوت مرتفع للغاية
شعرت بيده تذهب لمنطقتي ويحرك يده ببطء في لباسي ترجيته " أرجوك إلا هذا أنا مازلت عذراء أرجوك لا تفعل شيء "
قال بغضب " أخبرتك أن تصمتي أيتها العاهرة "
نزع الجزء الاخير من ثيابي & ونظر إلى منطقتي وقال " اللعنة إنها رائعة "

هاري
عندما نزعت آخر جزء من ملابسها ونظرت لمنطقتها قلت في نفسي " اللعنة إنها رائعة وصغيرة وذات اللون الوردي & بالتأكيد طعمها رائع مثل شفتيها بطعم الكرز "
قمت بلعق منطقتها ببطء ثم بقوة وهي تتاوه من أسفلي وأنا ألعق وكلما أزيد من سرعتي تتاوه أكثر
قالت " سيد ستايلز أبتعد أرجوك لا أستطيع التحمل "
رفعت رأسي قليلاً وقلت " ونحن في مثل هذا الوضع قولي دادي & لكن أثناء العمل سيد ستايلز "
قالت " أرجوك دادي ابتعد لا أستطيع "
قالت كلمة دادي وخرجت منها رائعة بسبب نشوتها وأنا متأكد إنها تريد أكثر لتخرج شهوتها حسنا لنبدأ

أيسن
أشعر إني سأنفجر أريده أن يكمل لكن خائفة أن يدخل قضيبه كبير وأنا لا أريد أن أفقد عذريتي زيادة أني أشعر بالدوران لاني لم أتناول شيء
وإذا شعرت بألم قوي أسفلي نظرت وجدته يدخل أصبعه بداخل منطقتي وأنا أصرخ من الآلم وأرجوه أن يتوقف
لكنه يلعق منطقتي بقوة ويسرع بإدخل وإخراج إصبعه ويحركه بقوة وأنا أصرخ ثم أدخل الثاني ليجعلني أموت من الآلم
وهو مستمر بلعقي وإدخال أصابعه شعرت برعشة قوية
قلت " سيد أستايلز ساتبول "
أدخل أصبعه الثالث بقوة أكبر صرخت وقلت " دادي "
قال " تبولي في فمي "
ثم أزداد من سرعته وشعرت برعشة قوية وخروج سائل مني أمام وجهه
بدأ بلعق سائلي وقال " لذيذ "
أشعر بالقرف والدوران لا أستطيع الاحتمال & صعد لي ووضع صوابعه الثلاثة في فمي وأمر " أمتصيهم "
ثم أخرج صوابعه وقال وأنا أشعر الرؤية أصبحت باهتة " لقد أعطيتك متعتك & هل تريدي أن أكمل "
فجأة لم استطيع الإحتمال شعرت بيده تضرب وجهي بخفة لاستفيق
لكن الرؤية أصبحت ظلام وفقدت الشعور بأي شيء من حولي ............
انتهى البارت