أُغتُــصِبت مرّتين..
مرّتين صمِتت أمها عليهما ولم تخبر والدها حتى..كانت ستيفاني في الثامنه فقط من عمرها..
وللــمره الثالثه..تعرضت للإغتصاب مجدداً..ولكن هذه المـرّه لم تجد حضـن أمها الذي كان دائماً يتلقاها..
"لقد طفح الكيل !! "
قالت أُمها بهدوء وطردتها من المنزل..ولكنها أعطتها مالاً لتشتري تذكرة سفــر للنــدن..
فكـرت ستيفاني : "نادر أن يتعرض الفتى للإغتصاب..ليس مثل الفتاه"
و وجد ت نفسها تتخذ قرار...صحيح أنه لم يعرضها للإغتصاب..ولكنها عرفت {لويس توملينسون}..
لحظه!!
أليس هذا يكفي ليجعل قلبها يخفق بسرعه جنونيه؟..
هلا..
طبعاً حذفت الروايه الأولى لأنها ما كانت عاجبتني وما في أفكار وجععع..
بس ذي بتكون أحسن إنشاء الله..
كنت بنزلها بالإنستا..بس قلت هنا أحسن لأن الروايه ذي تبي واتباد يعني مو حق إنستا (:
احبكم 🖤🖤