اقري و انتي ساكتة🌚💔
ستايلهم مثل الصورة
_____
" تشانيولاه ، عزيزي ! "
نادى بصوت عالٍ نسبياً ليجذب انتباه
الشخص الذي يقابل التلفاز، هو و منذ
ما يقارب الساعاتان على وضعية
'الالتصاق بالاريكة..'
اقبل الفتى الاسمر و ملامح الجزع
رسمت على ملامحه ، هو بحق كل
شي لعين يعرفه لم يستطع السير
بسبب علب المشروبات المتكتلة
كالجسر قرب الاريكة ..
هو صرخ مجدداً ؛ تشان هل انت
اصمٌ بحق الاله
قطب المدعو تشان جبهته و ابعد
سماعة الرآس عن اذنيه قليلاً
ليتحدث -يصرخ- بصوت عالٍ
؛ ماذا عزيزي .
" اوه ليس هناك شيء فقط انك
رجل مهمل نسى ان يدفع فاتورة
الماء و قد تم قطع ..."
" فهمت ، قاتل للمتعة "
ابعد تشانيول بقايا الاطعمة و
المشروبات عن طريقة ثم
تناول معطفه الاسود الثقيل
ليخرج بعد ان ترك قبلة
سطحية على شفتي جونغ .
Kai .
خرج تشانيول تاركاً خلفه تلال من
النفايات ، انا و بحق كل شي يمكنني
القسم به واعدت رجل لاكتشف بعد
وهلة اني في علاقة مع طفل ،طفل
صغير بجسد عملاق .
ذلك لم يكن اكثر شي لعين حدث
لي فليس من الصعب مسايرة
الامر ، فللنظر للامر من الناحية
الايجابية ، تشانيول لطيف و نقي
دائما مبتسم و ايجابي في كل
شيء ..
انه الرجل المثالي للجميع .
تنهدت بحسرة و انا انظر الى كم
الفوضى الذي احدثها و سرعان
ما خرجت من تفكيري و حملت
زجاجات المشروب و علب
الراميون الى القمامة ثم عدت
لحمل البقية ..
هذه حياتي با اختصار و انا سعيد
بها الى حد بعيد ، بسببه .
استرحت على الاريكة الطويلة الذي
كان يجلس عليها تشانيول و كلعادة
المحببة لي رائحته عالقة بهذا المكان
المكان الذي يقابل التلفاز وجهاً لوجه
,هو دائماً هنا و لا استطيع تخيل
هذا المكان خالي منه ، هو شيءٌ
ما كالانتماء
خرج صوت فتح و اغلاق الباب
بسرعة لأعلم ان تشان قد عاد
ناديت عليه بصوتٍ نعس ؛ اتيت ؟
اقترب صوت خطواته و معها رائحته
ليخلع معطفه و يرميه على وجهي
،اوتش ذلك لم يكن لطيفاً حقاً ..
"هذا مولماً يا رجل "
قلت و قد ابعدت ذلك الشيء الثقيل
عن وجهي ليهمهم ملتقطاً الهاتف
و يرتمي الى جانبي
" الجو بارد جونغي "
عبس بشفتيه و عانقت خصره
دافناً وجهي بمعدته ، و هنا كان
دوري لاسخر
؛ "انها المرة الاولى لي
ارى عملاق يشعر البرد "
رفع زاوية فمه بغير اعجاب
,استطيع الاحساس به يفعل
بتلك لطريقة الطفولية
الذي لا تليق به
" هل تريدني ان اتوقف عن
هذا " سالت
" سا احب رؤية هذا "
" ستتعفن بالجحيم قبله"
ابتسمت على ازعاجه ، تلك
كانت هوايتي في الواقع لانه
كما قلت مسبقاً - لطيف -
انتظرت لثواني حتى حاولت الابتعاد
عنه ليجذبني له و يرمي الهاتف بعيداً
" ماللذي فعلته بغيابي "
سال و هو يبتسم و يمرر يديه ليضعها
داخل شعري ، ابتسمت كمبادلة للوضع
المعقد الذي نحن به الان ، احدا ساقيه
داخل ساقي الاثنتين و الاخرى في الجهة
الثانية ، ذراعيه تحيطني ، تلك لن تعتبر
جلسة عشيقين لان و بحق اللعنة نبدو
كقطتين في موسم التزاوج .
" لقد رتبت فوضاك عزيزي ماللذي
قد تفعله امرءة لطيفة في منتصف
شبابها مثلي ؟ "
نظر لي بتلك النظرة الذي تعني
انك في ورطة و بعدها قال
"اذا انت تعترف انك فتاة ؟ "
انه لا يصدق ! " بالطبع لا "
" اجل اجل انت في الواقع الفتاة
بالعلاقة لذا انت فتاة بكل مكان "
عبست و حدقت ناحية شفتيه
بغير رضى ليخطف قبلة مني و
ينهض ليكون جسده متكأ على
" جونغ ان لما لا نخرج في
موعد "
هل هو يمزح الان ؟ ان كان يفعل
فلا يبدو مضحك البتة .
" نحن نتواعد منذ سنتين و الان
تفكر بالخروج لموعد ايشششش
ياللك من هرم عملاق بخيل "
ابعدت جسدي عنه ليقترب و يتكلم
بحماس " اجل ايها المحروق الان
افكربهذا ، اذن اين تحب الذهاب ؟ "
قطبت جبهتي و ادرت وجهي للجهة
الاخرى معبراً عن عدم اعجابي
لكلامه ،هذا الرجل لا يصدق حقاً ..
" هيااا جونغ لا تقتل متعتي "
ركزت على حاجبيه المعقودين امام
عيناي و تنهدت موافقاً ،ليقوم برقصة
الهنود الحمر كالمجانين و يعاود الجلوس
" سا اغير ثيابي هيا "
سار بعيداً و سحبت كنزته لينظر
الي با استفهام
" اذا كنت ستاخذني بموعد عليك
حملي الى الغرفة وايضاً ..تغير لي
ملابسي و تدللني ايها العملاق "
ارسل لي نظرته السااخرة الذي
تجعلني اتبخر في مكاني ،ياللهي
جونغ اهدا ، انه تشان الاحمق الذي
.. ينام بعينان مفتوحتان و فم يسيل
لما علي ذكر شيٌ مثل هذا الان
بحق اللعنة ، حقاً غبي محروق ان؟
انزلت نظري للارض بعد ان حل
الصمت لثوانٍ لاشعربعدها بذراعيه
قد جذبت خصري لتنخفظ بعدها الى
اسفل موخرتي و يحملني اليه ، و حسناً
تلك الابتسامة ما زلت اشعر بوجودها .
ابتسمت ضد رقبته و شددت بعناقه لي
نكمل سيرنا الى غرفة النوم المظلمة
و يتركني على حافة السرير بهدوء
اما عني فا احدق الى ظهره وهو يفتح
خزانة الملابس ليخرج لكلينا ما نرتديه
لطالما تشاركنا انا و تشان ملابسنا لتلك
الدرجة الذي لا تسمح لنا الان بتفرقة
خاصتي عن خاصته و هذا شيء لعين
لطيف في الواقع ..
ابتعدت تاركاً السرير و وقفت الى جانبه ،
اخرجت ملابس بعشوائية و فعل هو المثل
ثم تحركت لارتديها بعيداً عنه با انزعاج
' مالغير مفهموم بكلمة غير لي ملابسي '
عديم للاحساس ..
كوبت ملابسي على السرير و رفعت
التيشيرت الذي ارتديه لاشعر مجدداً
بيديه تحيطني " سا افعل ايها الاحمق "
اكمل رفعه للاعلى لينزعه عني بالكامل
وانا احاول جعل ملامحي غاضبه و لكن
في الواقع انا مثل ' سا اموت من السعادة '
ملئت رئتاي بالهواء و حاولت تجاهل
احتكاك اصابعه بصدري ، و للمرة
الثالثة نحن نتواعد منذ سنتين و ما
زلت اتصرف كعاهرة عذراء ..
" هيي اسرع ، الج-ـجو بارد " قلت
مع محاولاتي الفاشلة بعدم النظر اليه
ماذا ؟ انا اعطيه ظهري ؟ حسناً آسف
نسيت ، و لان ذلك الحقير يعطيني الكثير
من الارتباك " قلت اسرع تشاااان "
"اسرع بماذا" سال بتلاعب
هذا ماللذي يفكر به على اي حال..
"بحشر قضيبك داخلي ، ااهه انن "
قهقه على تقليدي ليصفع موخرتي
بيده الحرة " انظرو من كان خجلاً
قبل ثواني "
" غيرت رايي ، سا افعل هاذ
بنفسي افضل "
دفعته و استدرت اليه حتى اخلع
بنطالي المنزلي و ارتدي الاخر
و هُو ذهب ليغير ملابسه اللعينة
المثيرة
انا احب اللعن كثيراً ، ماذا سنفعل
مع هذا .. ؟
" انتهيت "
صرخ و عانق كتفي لنكمل الطريق
الى المرءاة ، نظرت له با استفهام
ليحمل المشط و يبدأ بتسريح شعري
كنت اتامل ملامحه الجادة الذي تركز
على خصلاتي العنيدة ، في الواقع انا
حتى لم اعطي اهتمام لآلة تجعيد
الشعر الذي اصبح يستعملها علي
ملامحه ساحرة فقط ..
مرت دقائق منذ ان بدأ يربط
شيء ما بشعري ليصرخ
" رائع انا فنان "
نظرت له بشك ثم اتجهت الى المرءاة
و منذ الثانية الاولى انا صرخت؛
" و اللعنة لاااا "
لاسمع قهقهاته اللعينة خلفي
وهو يعاود احتظان كتفاي ؛
" انت وسيم كما كنت اتخيلك"
رفعت يداي لابعد ربطة الشعر
اللعينة الذي وضعها لي ليمسك
يدي بسرعة كي لا 'اخرب
لوحته الفنية الرائعة '
" لا تفعل و اللعنة انت جميل
كعاهرة "
هو الشخص الوحيد الذي يغازل
بهذه الطريقة ، اجل ..
" انا لن ابقي 'تصفيفة شعرنجمك
المفضل' على شعري حتى لو كان
اخر يوم بحياتي ، نقطة انتهى !"
" ارجوك عزيزي انت جميل بها
توقف عن المباغتة "
ابعد يداه عن يدي وهو يحاول اظهار
عيناي الجرو على وجهه القبيح
'الساحر'
"لا تحاول ، انا لست هاري ستايلز
خاصتك "عبس اكثر و هو يحاول بجد
" لكن ، لكن انها فقط اعجبتني و
ظننت انك ستكون جميل هكذا لذ"
" حسناً كفى فلنخرج قبل ان اغير
رأيي"سرت للخارج بسرعة دون
احظارشيء معي ، تشان معي لذا
لم قد احتاج احضار شيء آخر ؟
ابتسمت على هتافاته الفرحة
قبل ان يتبعني و نخرج من
المنزل سوياً
هذي الربطة الي سوالهياه ، ما عندي صورة واضحة سورييه 😂 "
_______
"ابعد نظرك عنه و اللعنة "
صرخت عندما اطال تشان النظر
الى الفتى الذي امامنا ، هو منذ
ساعة يلح با اخباري ان ذاك
الفتى وسيم و السبب ؟
هو يشبه هاري لعنة ستايلز
"لكن ، لكن انظر ،، هو حقاً..
حسناً آسف " اخفظ راسه للاسفل
و عبس بشفتيه ، ذلك الطفل !
" حسناً ، آسف ، اللعنة لم اقصد
الصراخ " اخبرته و قد شابكت
يدي مع خاصته تحت الطاولة
بعد ان توقف موعدنا عند مطعم
باهض الثمن ..
"جونغنااه " هتف بسعادة حاثاً
اياي على فتح فمي لكي يطعمني
فتحت فمي بحرج و هتفت معه
كي لا يشعر بالسوء متجاهلاً
نظرات العامة الكارهة الينا ..
_____
بعد مدة من الاستمتاع مع تشانيول
با اماكن متفرقة انتهى الامر بنا
في المنزل ، داخل صالة البيانو
المظلمة ..
تشانيول يعزف وهو عاري الصدر
لسبب 'لا اعرفه ' بينما انا اقف خلفه
اتكأ بحافة وجهي الى كتفه ..
افتن بتلك الكلمات الذي تخرج منه
,هو الان يجعلني سعيد كما يفعل
دائماً ، كما قد اعتدت على ذلك .
طبعت قبلات بالقرب من
شفتيه لاشعر با ابتسامته
اللطيفة قد تكونت على ثغره
معلومة اضافية عن تشانيول
ان كنت قد اصبحت ملكه ف
ستحضى با ابتسامة جميلة
منه ، تخصك وحدك فقط ..
انهى عزفه لا ابتسم و اتقدم
حيث اكون امامه ، املأ الحيز
الصغير الذي بينه و بين البيانو
" ساحر كلمعتاد "
"هل اعجبك "
"كثيراً "
يشابك يدينا معاً و يقف لياخذ
شفتاي بين خاصته و اضطر
لـ ان اتكآ على مفاتيح الاله
الذي اصدرت نغمات عشوائية
واصبحت تزداد مع ازدياد تعمق
تشانيول بقبلتنا الى ان اصبحت
اجلس عليها بشكل كامل .
عانقت خصره العاري الذي
مال لكي يصل لي و بالمقابل
اقترب لي اكثر ،كنت اشعر
بجسده يصبح اكثر حرارة
فتحت عيناي المغمضتين عندما
ادركت 'هو مثاركلجحيم الان '
___________
خلال مدة لم اكن بوعيي حتى ادركها
كان تشانيول يمارس الحب معي فوق
البيانو خاصته 'بحب' ، في هذه المرة
بالتحديد شعرت بكم احب هذا اللعين
انا الان افقد صوابي بسبب جسده
هو يهبني جرعات لذيذة من النعيم
برقة ، لطف ، شغف هو فعلها
كاني آخر شيء قابل للانكسار
في هذا العالم ، الشعور و كانه
يحدثني بلغة لا تكذب ابداً
.. لغة القبل
عندما انتهينا و حملني تشانيول
الى السرير لكي نغوص في النوم
انا همست " قبلني قبلة وداع آخير
هو رفع عيناه المظلمة و نظر لي
بجمود ، كان سهمً قد اخترق صَدْرَه
ملامحه لانت للحطام ، آسف حقاً
"و لنلتقي غداً "
"ماذا تعني "
همس با انكسار ،اللعنة انا
حقاً سيء بالمغازلة ،حقا
؛كانت مزحة عزيزي
فقط قبلني بعمق
...
End love story 💛💔
كوبل النشانكاي صارية احبة فجعة
الوانشوت للتسلية ،ردت اخلق مومنتات الهم