Angels or demons?

By Cady_malik

4.7K 458 224

"لكنكم اخوه" "اوه نحن كذلك؟" لا تحكم على كتاب من غلافه . اسفه على الاخطاء اللغويه و التأخير لا اسمح بالاقتب... More

Angels or demons?
Chapter 2 | ليس جيداً جداً
Chapter 3 | زوي
Chapter 4 | يؤلم القلب
Chapter 5 | قوى خارقة
Chapter 6 | تعشق كل انش به
Chapter 7 | لم اتوقع ان تكون حقيره لهذه الدرجه
Chapter 8 | برهان
Chapter 9 | الوداع يا صديقي
Chapter 10 | اتظاهر؟
Chapter 11 | احبك؟
Chapter 12 | غرقت في حبه اكثر
Chapter 13 | مهما حاولتِ
Chapter 14 | قلت لكِ انهم مجموعة من السفله
Chapter 15 | لقد رأيت النور في عينيه زين
chapter 16 | لقد فات الاوان للاعتذار الان
chapter 17 | ليست سهله
chapter 18 | كالكلاب
chapter 19 | يستحسن ان يكون هناك طعاماً
chapter 20 | حمقى
chapter 22 | ان تعملي هنا
chapter 23 | من شيطان لفريسته
chapter 24 | فعلتك الرخيصه
chapter 25 | ذاك الشيء

chapter 21 | غير قادره على الكلام

135 15 1
By Cady_malik

#زين

"ما اللعنه اللتي تفعلينها هنا؟"
قلت و انا انظر اليها بتعجب بينما تحاول هي فتح بابٍ عالقٍ ما في غرفه في بيت مهجور
"انا احاول فتح باب الا ترى؟"
قالت و اكملت محاولاتها الفاشله

ضربت جبيني بيأس
تحاول فتح بابٍ بيديها بينما لديها قوى خارقه

"ابتعدي"
قلت و اتجهت للباب
"لا احتاج مساعدتك"
ردت بسخريه
قلبت عيناي

هي حتى لا تحتاج مساعدة نفسها لكنها حمقاء
"لقد قلت ابتعدي"
قلت بصرامه بينما انظر اليها بجمود
و نظرت الي هي بتوتر و ابتعدت بنفور

حاولت اخفاء ابتسامتي عندما عرفت انها تخافني
ركلت الباب بقوه و فتح
"و الان لما تريدين فتحه؟"
قلت و التفت لها لكني لم اجدها

التفت حولي بصدمه
اين هي و اللعنه؟!!

"لا تخافي انتِ بأمان معي"
عقدت حاجباي و التفت للوراء لمصدر الصوت

لأرى ايزرا بالغرفه و هي تحمل قطه صغيره جداً بينما تداعبها

نظرت اليها بإستغراب لكن تحولت نظرتي لسخريه
انها ايزرا ما اللذي اتوقعه منها؟

"هيا ايزرا تعالي لنذهب"
قلت و انا اعرف ان مئه بالمئه انها لن تأتي
"حسناً هيا"
نظرت اليها بصدمه

هل قالت للتو حسناً؟

قبل ان تتخطاني امسكت بكتفها
"ماذا تعنين بحسناً؟ هل تسخرين؟"

"من انت لأسخر معك؟ هذه القطه الجميله محبوسه هنا و البيت على وشك الانهيار لذلك اتيت"
قالت باحتقار و مشت بغضب

قلبت عيناي ثانيةً و انا اعلم ان ذكرى اعتقالها اتت لعقلها لذلك غضبت فجأه

امسكت بكتفيها بقوه و هي تحاول التفلت من قبضتاي بقوه
"وجدتها!"
صرخت و التفتوا الي

زفر ديلن و لوي براحه

تقدمت اليهم ممسكاً بها و بدأنا نمشي للشاحنه
"ه-هل انتِ بخير؟"
سأل لوي و تردده واضح

نظرت اليه هي مطولاً و لاحظت الحزن بملامحها

هل اشتاقت له؟
انقلبت ملامحي للانزعاج

لا اعلم ما بي لكن منذ تلك الليله اللتي قبل اعتقالها و لم اتوقف عن التفكير بالوقت اللذي امضيناه

لقد كان قصير لكن فريد من نوعه

"ا-اجل شكراً"
قالت بتوتر و اقتربت من ديلن

لأرى ابتسامة ديلن تحارب بقوه للظهور

لكن ايزرا فجأه نفرت منه
كأنها تذكرت ما فعله بها

سقطت ابتسامته و هو يراقبها تسرع بخطواتها

لعن و هو يحك رأسه

جذبني صراخ حارس من حراسنا على ايزرا
"كما توقعت سيمسكونكِ يا حمقا-"
طار فجأة من مكانه ليصطدم بالشاحنه الاخرى و يسقط ارضاً مغشياً عليه

"أهناك تعليقٌ آخر؟!"
صرخت هي بينما تنظر للكل بإنتظار اي احد ليقول نعم

صمتنا كلنا بخوف و اكملت هي طريقها و دخلت الشاحنه

-
#ديلن

دخلنا لقاعة الاجتماع انا و لوي و زين

جلسنا على الطاوله الطويله و قبالتنا يجلس وزير الدفاع
و بجانبه فتاة بالتاسعة عشر من عمرها تقريباً ذات شعر اشقر و عينان زرقاء

و فتاة اخرى بالثالثة عشر تقريباً ذات شعر بني يميل للاحمر كثيراً و عيناها بنيه مائله للاحمر كثيراً كذلك

وحولهم حراس

"اهلاً بكم ،اود ان اقدم لكم ابنتي ايلينا"
اردف الوزير بتناغم و هو يشير بالفتاة ذات التاسعة عشر
"بالتاسعة عشر من عمرها"
اكمل و ابتسمت انا لاني اصبت الظن
"و الاخرى سكاي"

يبدو عليها السكون و كأنها اكبر من عمرها
"بالرابعة عشر من عمرها"

"سعدت بلقائكِ"
قال لوي و هو يصافح ذات التساعة عشر عاماً
"و انا كذلك"
و ازالت يدها بسرعه و لم تنظر للوي حتى

كشرت ملامحي بتقزز
لما التكبر هذا كله؟

التفت للصغيره لاجدها تقلب عيناها
ابتسمت انا

صافحت ايلينا و ابتسمت بتكلف
"سعيده بلقائكَ"
قالت و خلعت يدها بسرعه

صافحت زين بينما تنظر اليه باعجاب
نظرت لزين لأراه متوتر و بقوه

وكأنه بموقف لا يريده ابداً
كتمت ضحكتي بقوه

صافح لوي سكاي
"سسرت بمعرفتكِ"
قال لوي بينما يبتسم بهدوء

ابتسمت هي بدون قول شيء
صافحتها انا كذلك و ابتسمت هي ثانية

صافحت زين و لم تفعل شيء غير الابتسام بدون قول شيء

"تفضلي سكاي عزيزتي"
قال والدها و هزت رأسها هي بالايجاب

ذهبت هي لتفعل شيئاً ما
"قبل ان افعل اي شيء ،ابنتي سكاي غير قادره عالكلام"

Continue Reading

You'll Also Like

468K 17.4K 31
" أتعلم ما هو أكثر شيئ مثير بك ؟ نظاراتك ، هي تجعلني أود مضاجعتك بشدة " - جونغكوك تايهيونغ مدرس جامعي تخرج هذا العام ، لتكون تجربته الأولى مع جامعة...
1.9M 30.9K 11
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
23.2K 1.5K 22
اذ كانت عيناي هيه سبب حبك لي اذن اتمنا ان يصابا ب العمى
10.8K 1.5K 6
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...