The styles brothers

By hnadi11

5.8K 342 53

و ماذا لو كان هناك أرواح بشخصية واحدة. More

بدايه كل شيء.1
حفل.2
عاهرات.3
نادلات آني.4
6.صفعه
مسابقة طبخ.7
.8 حمقاء بلا عقل و وقح بلا قلب
يوم مشترك.9
مشتتة.10
يصعب تصديقه.11
مشاعر.12
توتر واضح.13
انتقام.14
ابتسامة خلف ألم.15
اعتراف.16
احببتها أولاً.17
مهمة.18
دماء.19
الحب هو الألم.20
21.توت ازرق
عزيزتي فقط تمسكي.22
النهاية.23

خادمة لمقابل.5

227 18 4
By hnadi11

فوت

____

اتسعت أعينهم " تبا! " صرخ أحد منهم " داني ماذا تفعلين هنا؟ "

" ا انا اعمل هنا " قلت بصدمه

ضحك هاري وقال " أليست لطيفه بهذا اللباس؟ " ل مارسيل

ابتسم مارسيل وقال " منذ متى وانتي تعملين هنا؟ "

" منذ ساعه تقريباً " قلت

نظرت إليه بطرف عيني و أكاد أرى اتساع عيناه ، خطى بجانبي و دفع كتفي

نظرت للأرض و بعدها ل هاري و مارسيل الذان لم يزحزحى اعينهما عن ظهر إدوارد الغاضب

تنهدت ببطء وقال مارسيل " نريد طاوله للقراءة "

ابتسمت ابتسامه مصطنعة وقلت " اتبعاني "
جلسا كليهما على المقاعد ، فتح مارسيل كتابه و بدأ ب القراءه ،أخرجت دفتر الطلبات وقلت " ماذا تطلب هاري؟ "

" صورتك عارية ربما " هو قال ، التفت إليه مارسيل بصدمه ، أحمر وجهي ك الطماطم ، ما هذا الطلب؟

قرص مارسيل هاري بكتفه " اوتش! كنت امزح فقط " قال بألم " أريد شراب ، أي شراب انتي اختاري "

" انا لم اتذوق سوى البوظه هنا " قلت بغضب

وضع يده على خده وقال " لا اعلم أريد عصير ما ، ربما ليمون أو الأناناس ، أوه عصير الأناناس يبدو رائع "

كتبت " حسناً عصير اناناس لك هاري ، و مارسي؟ " أشرت القلم إليه

" ماء " قال

ابتسمت وقلت " حسنا "

التفت ودخلت المطبخ كان هناك صوت يصدر من غرفه المديرة ، انتابني الفضول لذا وضعت اذني على الباب ل استمع

" أنها فتاة بعمرك! أيضا أنها تحتاج المال! " سمعت صراخ المديرة ، ما الذي يحدث هل تتحدث عني؟

" كانت والدتها السبب في موت والدي! كيف تتمكنين حتى من النظر إليها دون القرف!"

اوتش ، كان هذا قاسي

" كانت ولم تكن إدوارد ستايلز! إنها فتاه لطيفه و محترمة! لا أرى أي عيب بها ابدا "

" هذا صحيح! لأنك لا ترين ابدا! "

كيف يتجرأ على التحدث لوالدته هكذا؟

" راقب الفاظك أيها الفتى الصغير! ان كنت في الثانوية هذا لا يعني بأن تفعل ما تريد! "

سمعت صوت خطوات فتح الباب فجأه و خرج وأغلق الباب ورائه ، هو نظر لي بحاجبان مقرونان وذالك الوجه المرعب!

' في الصفحة الاولى من قصتنا المستقبل كان يبدو رائعا ، لكنه تحول الى شئ شرير
لا اعرف لما لا ازال متفاجئة ، حتى الملائكة لديها افعالها الشريرة و انت كالملاك لكن لديك افعالك الشريرة تتخطي الحدود لكنك ستبقى دائما بطلي ، على الرغم انك فقدت عقلك '

" لم تعطينا خصوصية حتى " قال

" اس... " لم اكمل جملتي إلا دفعني بقوه ل يرتطم ظهري ب الجدار ، مؤلم
أقرب وجهه و همس أمام شفتاي " أن رأيتك هنا مجدداً، فقط أن لمحتك أو سمعت صوتك أو حتى اسمك المقرف! " قال بتقزز " أقسم أنني سوف امزقك ل أحشاء صغيرة! "

انزل يده و سار خارجاً، وضعت يدي على فمي بصدمه و جلست على الأرض " انه يملك قلب متحجر "

" داني أين انتي؟ المكان مزدحم في الخ....داني! " قالت كارا و هي تدخل حال رأيتني ركضت و جلست أمامي " انتي بخير؟ " سألت

اومئت لها وقلت " نعم بالطبع ، فقط أتاني دوار مفاجئ " قلت

" تريدين بأن أخبر امي؟ " قالت

" لا لا بأس " استقمت و وقفت معي ، تنهدت و أخذت عصير الأناناس و الماء ، رفعت الصينية و خرجت

التقطت الاخوه وهم جالسين، إدوارد نائم، مارسيل يمسح نظراته ب انزعاج و هاري يعبث

" اسفه على التأخير " قلت وانا أضع قنينة الماء و كأس عصير الأناناس
رفع مارسيل رأسه لي وقال " داني هل يمكنك أن تقرأي هذه الكلمه؟ تعلمين لأن شخص ما عطس في وجهي " نظر إلى هاري وهو يشرب العصير

" بالطبع " وقفت بجانبه و قرأت الكلمه " أنها الديمقراطية " ابتسمت وهو بادلني

" حسنا شكرا " التفت ل اذهب لخدمه الزبائن، توقفت و التفت بسرعه

" رفاق " نظرا الي بسرعه " اريدكما بأن تعداني " وضعت يدي اليمنى على الطاوله و الاخرى ممسكه ب الصينية ، تنهدت وقلت " عداني بأن لا تخبرى أحد ب سري ، اعني عملي الجزئي " قضمت شفتاي

" أوه بالطبع دانيال لم نكن لنخبر أحد بالأساس " قال مارسيل

" شكرا لكما " قلت

" لكن هذا لا يمنع بأن ترسلي لي صورتك وانتي عاريه "قال هاري ، ضربه مارسيل هذه المره بالكتاب على رأسه " توقف كنت امزح هذه المره! "

ضحكت و شقيت طريقي إلى الغرفه ، امسكت بمقبظ الباب تنهدت ونظرت ل إدوارد النائم بطرف عيني

' هل ستقف هناك و تشاهدني احترق؟ حسنا, لا مشكلة لأني احب هذا الألم هل ستقف هناك و تسمعني ابكي؟ حسنا, لا مشكلة لأني احب طريقتك في الكذب لأني احب طريقتك في الكذب الان يوجد حشرجة في اصواتنا زجاح مبعثر من قتالنا في ظل هذه الخلافات, ستربح انت دائما حتى لو كنت انا على حق '

لو كانت هناك مسأله حياة أو موت بيني و بين كلب ضال و إدوارد يستطيع أن ينقذ واحد منا من الغرق ، أعتقد بأنه سينقذ الكلب.

__

تنهدت ببطء و خلعت ملابسي و ارتديت السابقه ، أغلق المقهى قبل ساعه فعلاً لكنني قررت بأن انظف مع ليأن.

" حسناً وداعا " صرخت ، " لا تنسي بأن تخرجي القمامة " هي صرخت وتأففت بقرف
سحبت القمامة و خرجت من الباب الخلفي للمقهى ، إنه الزقاق الذي يفصله من البناية الأخرى

خرجت و تنهدت
ببطء عندما رأيته مسند رأسه على الحائط و مدخل يديه في جيبه و يقضم علكته ، تجاهلته و ادخلت الكيس في الفتحة، التفت إليه و شددت قبظتي ل حقيبتي ، ماذا لو فعل بي شيء؟

" استمعي " هو قال ، وقف أمامي و اكمل " سوف أحفظ بسرك اللعين لكن بشرط "

تنهدت وقلت " ماذا؟ "

" أن تكوني خادمتي و نادلتي الخاصه " هو اقترب و جعل ظهري يصطدم في الجدار و قرب شفتاه مني ك المره السابقه

صمت قليلا ل افكر، انا اعلم انه سيعشني ب جحيم لكن ماذا لو جربت؟ لن تنفع التجارب حينها ، لكنه سيخبر الجميع ب انتي اعمل في عمل جزئي

تنهدت ببطء وقلت " حسناً ، س اعمل في جحيم "

انزل يده وقال " الأولاد يريدون بأن تذهبي معنا للمدرسه "

عقدت حاجبي هل سيسمح لي حقا بأن اركب معهم؟

" لا تقلقي ، لقد دفع كل واحد منهم خمسين دولار لي لركوبي معك" الفت و بدأ بالمشي

" توقعت " ، مشيت وراءه و خرجنا من الزقاق

خرج مارسيل من السياره و فتح لي ل أجلس في المقعد الأول ، شكرته و جلست بجانب هاري في الامام

" أهلا " هو همس و مال الي " اهلا " رددت له التحيه بنفس الطريقه

حرك هاري السياره و كنا صامتين طوال الطريق ، فقط صوت همسات هاري مع الاغنيه الهادئه

نظرت حضني بعدها التفت إلى الجهه الأخرى ، رأيت إدوارد ب انعكاس المرآه، واضع يده على خده و مسندها على الباب

ظللت أحدق به الى أن وصلنا إلى المدرسه ، تعلمون ان مارسيل يختلف قليلاً عنهما، أما إدوارد و هاري كأنهم نسخ فقط يفرق الشعر و الوشوم...حسنا و الاقراط التي في شفتاه و التي في أذنيه ، فتى سيء

" حسناً ، هيا وصلنا " قال هاري ب ابتسامه، خرجت من السياره و شقيت طريقي إلى الداخل

" هي " قال هاري وهو يركض و يمشي معي ، نظرت إليه وأكمل " أمم اعلم ان هذا غريب قليلاً من أدي ولكنه يريد رقمك " توقفت و حدقت به " إدوارد أم انت؟ "

" انا ، لا إدوارد ! " قضم شفتاه " حسنا الاثنان "

" حسناً سجل " فتحت هاتفي

__

" لقد عدت " فتحت باب الغرفه ل أرى الظلام في كل و ضوء الحاسوب ، فتحت الأنوار و رأيت روبي تغوص في نوم عميق بينما الفلم يشتغل، قلبت عيناي وهمست " لقد اخبرتها بأن تغلقه "
سحبت الحاسوب و اغلقته، بدلت ملابسي و نمت

في الصباح الجميع استيقظ على صوت إنذار
" ماذا ماذا من مات! " صرخت روبي و هي تستيقظ

" لم يمت أحد فقط هناك إنذار ما " قلت ، رفعت غطائي و خرجت ب منامتي، رأيت الجميع يركض إلى جهه ما ويصرخ " قتال! "

" ما اللعنه " قالت روبي وهي تقف بجانبي

" انا لا اعلم ،لنكتشف " تركت باب الغرفه مفتوح و ذهبنا
توقفنا عند تجمع الطلاب بمنامتهم ، اتسعت عيناي عندما رأيت إدوارد يضرب فتى ما

لمحت هاري يدفع الجميع هو و مارسيل ، دفعت الجميع و دخلت داخل الساحه

امسك مارسيل بخصري إدوارد و رفعه وقف هاري أمام إدوارد و حاول تهدئته

سمعت صراخ إدوارد بوضوح وهو يقول " لقد قام ب اهانته وانا لن اجعله يفلت! "

اقتربت من هاري وسألت " ما الذي يحدث؟ " التفت إلى الفتى الملقي على الأرض و الدماء تخرج من أنفه و بقع بنفسجية على عينه ، شهقت من منظره وصرخت لهاري

" المكتبه هيا! " رفع هاري إدوارد من قدمه و مارسيل ممسك بيده
دفعنا الطلاب و ركضنا للمكتبة ، فتحت الباب ب القفل ، دخلو و اقفلته

وضع هاري أقدام إدوارد على الأرض و اجلسه على الكرسي

" س أحظر علبه الإسعافات الأولية " تنهد مارسيل و ذهب إلى المكتب

" ما الذي حدث ايدي؟ " سأل هاري وهو يجلس بجانب إدوارد

تنهدت و فعلت انا أيضاً " لقد قام ب إهانة والدنا على أنه فقير و انه زير نساء! " هو شهق ل تتسع عينا هاري
" أظن أنني س اكمل عنك " هو وقف فجأه بغضب
" هاري! " وقفت معه و امسكت بيده " هذا يكفي "

هو قضم شفتاه بغضب و عاود الجلوس أتى مارسيل مع حقيبة الإسعافات الأولية

" انا بخير " قال اد وهو يضم يديه إلى صدره بغضب
" إدوارد " قال مارسيل

" قلت انا بخير! " قضم شفتاه

" إدوارد ! " أعاد مارسيل بكل جدية ل يلتفت له إدوارد

تنهدت بحزن و نظرت إلى هاري ، " هاري " همست

هو التفت الي " أمم كنت أتساءل ، انتم تديرون المكتبة صحيح؟ هل تحصلون على المال مقابل عملكم؟ "

" بالطبع ، ثلاثين دولار كل أسبوع " قال

" أوه حقا! " قلت بفرحة ، هذا جيد! ساتمكن من العمل هنا ايضا و في المقهى

" اوتش " قال إدوارد وهو يبعد يد مارسيل
نظرت إلى منامتي وقلت " سأذهب ل ابدل ملابسي " وقفت

" لم اسمح لك بالذهاب " قال إدوارد

" عفواً؟ "

" اتفاقنا انسيتي؟ "

أوه تبا! نسيت هذا

" حسنا على الأقل سأذهب لتبديل منامتي " قلت وانا أعقد حاجبي

هو حرك اصبعه بلا ، ضحك هاري بصوت عالي وقال " أهلا بك في الجحيم " مر بجانبي

" ما اللعنه! مارسيل قل شيءٌ! " صرخت ، أغلق مارسيل الحقيبه و مشى بجانبي

نظر الي إدوارد وضع قدمه على الطاوله وقال " أهلا بك في الجحيم " رحب

__

أخيرا بعد ساعه من ترجي إدوارد ل ابدل ملابسي وافق ، السبب انه لا يريد بأن ابدوا ك الحمقاء بجانبه ، دخلنا الكافتريا هو نظر الي وقال " احضري لي بعض الطعام "

تنهدت وقلت " حسنا ماذا تريد؟ "
" عليك أن تقولي لي سيدي ايتها الخادمه " هو قال بغصب

قلبت عيناي و تنهدت مره اخرى بنفاذ صبر " ماذا تريد سيد إدوارد ؟ " هو ابتسم و أكملت " هل تريد بأن انحني لك ايضا؟ "

" لا هذا يكفي " قال

#thewriter

تنهدت هي بغضب و دخلت المطبخ عوض عن الطابور الطويل

" ماذا تفعلين هنا؟ " سأل ليام

" أرجوك ليام أعطني شطيره اللحم و مشروب غازي " قلت بملل

هو مد لي الطبق بسرعه و اعطيته النقود

خرجت و مديت الصحن ل إدوارد ، نظر إلي و خطى بجانبي

" آمل أنك لا تمزح " قمت بالحاق به ، هو اشر على طاوله فارغة و طلب منها بأن تجلس

" هي " قال زين وهو يعيد نظر إلى الرفاق " لما لا يجلسان معنا؟ "

" لقد أتفقت هي و اد بأنها ستكون خادمته لغرض ما " قال هاري

" أي نوع؟ " قالت جيجي

" انه سر بينهما " قال.

" تعلمين ربما علي مشاركه الطعام معك " قال إدوارد

ابتسمت داني بفرحة " الماء " هو قال ومد لها كوب الماء الذي مع الطعام

هي تنهدت بحزن و فتحته و شربت بغضب

" كيف طعمه؟ " هو سأل بسخرية

" لذيذ " قالت هو ضحك و عاود الأكل ، التفت إليه داني ب ابتسامه بلهاء " ماذا؟ " هو سأل

" انت تبتسم ؟ لم أعلم أن لديك أسنان حتى " هي قالت بسخرية

هو نظر اليها بغضب و تلاشت الابتسامه إلى حاجب مقرون ، " قفي " هو قال بصوته الخشن

" ماذا تعني ؟ " سألت هي بتعجب

" قلت قفي! " هو رفع صوته لتقف داني بسرعه " لن تحصلي على حصتك من الطعام "

" ماذا هل ستحرمني من الطعام أيضاً؟ " هي قالت بغضب

" قد أفعل " هو قال بوقاحه و عاود الأكل

بعد دقائق هي قضمت شفتاها وقالت " احتاج الذهاب للحمام "

" عندما انتهي من طعامي " هو قال

" إدوارد أرجوك لا استطيع التحمل " هي هزت قدمها بعدم صبر

" هل انتي طفله أو ماذا! لا تستطيع التحكم بنفسك ! " هو قال بوقاحه

هي زفرت و أخذت نفس عميق و حاولت تهدءه نفسها " اد انا حقاً لا استطيع "

هو وقف بغضب و قال " لنذهب! "

هي ركضت للخارج و فوراً ل حمامات الفتيات

#Daniel

أنزلت سروالي بسرعه وقضيت حاجتي، تنهدت براحة اغتسلت و وقفت ، كنت على وشك ارتداء سروالي لكن فجأه رأيت بقع الدماء ، دماء فاسدة

" تبا " همست ، فتحت الباب ببطء و نظرت إلى المكان ، لا يوجد فوط صحيه هنا!

" أن لم تخرجي الآن سوف اقتحم المكان ! " سمعت صراخ إدوارد " ها انا قادم !" صرخ و سمعت فتح الباب بقوه " أين انتي ! "
رفعت يدي ل ل يأتي أمام باب حمامي " لما لم تخرجي بعد؟ " هو قال

" لا أستطيع " قلت

" لا تخبريني انك بللتي سروالك! "

" بل أسوء " قلت وانا ابكي

" مهلا هل تبكين؟ ماذا فعلتي ايتها الحمقاء ! "

فتحت هاتفي و دخلت إلى محادثته وكتبت له ، هو صرخ ب " ما اللعنه! "

" آسفه حقاً " صرخت ، مسحت دموعي " ما الذي س أفعله الآن؟ " هو قال

" اذهب ل روبي في صف الفنون ، ستعطيك البعض " قلت

" انتي لا تتوقعين بأن أحمل تلك الفوط المقرفه لك! " قال

" اذا ماذا عساي أن افعل! " صرخت

هو تنهد وقال " إلى اين يصل الجينز الخاص بك؟ "

" لما؟ "

__

" انا لا أصدق بأنني أفعل هذا لك " وضع يده على وجهه بغضب
التفت له وقلت " اسفه سيدي "

نظرت إلى الوشوم الخاصه به ، جميله جدا أتمنى لو احصل على واحده
" من و اللعنه يشم فراشة على صدره؟ " قلت وانا انظر إليها

هو نظر اليها و بعدها الي ونحن نمشي " أنه تماما مثل الشخص الذي نسي أن يحسب! " قال

تنهدت بغضب وتجاهلت النظرات و الهمسات عني وعن إدوارد ، نظرت إليه بطرف عيني و هو يمشي ، ضام يده للوراء لتبين وشومه الكثيره التي على عنقه و يده ، سوداء و حمراء و هناك القليل منها ملونه ، كأنه يرتدي قميص ، إنها تغطي يده بالكامل و عنقه و هناك الطائران فوق فوق صدره و الفراشة و في الأسفل هناك اعشاب؟ أعتقد.

حاولت بقدر الإمكان تغطيه فخذي بقميصه الرمادي لكن لا فائده تبا ، توقفنا عند غرفتي فتحتها ودخلت " تعالي إلى المكتبه بعد خمس دقائق ، سمعتي! خمس دقائق و الا فضحتك " هو قال أمام الباب

نظرت إليه في عينيه الخضراء المظلمه وقلت " حسناً، شكراً " كنت على وشك غلق الباب لكنه وضع قدمه " لا تنسي بأن تغسلي قميصي من قذارتك اللعينه "

" إدوارد انت لا تتغير أبداً " قلت و اغلقت الباب في وجهه ، لم أجد روبي في الغرفه ربما لازالت في حصة الفنون ، أخرجت لي ملابس داخلية بسرعه و دخلت للحمام ، خلعت ملابسي الملطخه و ارتديت الجديده وضعت لي فوط في حقيبتي و ارتديت جينز اسود طويل و قميص أحمر ذو أكمام طويله و قصير

أيضا أخذت قبعه من الصوف لان المكتبه بارده جدا ، خرجت و ذهبت ركض إلى المكتبه.

" وصلت! " صرخت عندما فتحت باب المكتبه ، وضعت يدي على ركبي محاوله التقاط أنفاسي ، عاد الطلاب إلى كتبهم و رفعت رأسي للبحث عن إدوارد

" ها أنت ذا " أنزلت حقيبتي و وضعتها فوق الطاوله ، هو انزل قدميه ونظر الي " لن احاسبك على التأخير الآن ، هيا دلكي كتفي أشعر بالتعب " قال

اعتدل بجلسته وقفت وراءه و بدأت بتدليكه ، هو أطلق ذالك الصوت المرتاح و ابتسم ، أغلق عيناه وقال " هنا ، رقبتي تؤلمني "

دلكت رقبته و كان مرتاح ، ماذا لو الف رقبته ويموت و اتحرر؟

بعد دقائق من التدليك قال " انا جائع احضري لي شيءٌ " رفع رأسه، نظرت إليه دون تعبير و قلت " لقد أكلت للتو "

" أنها معدتي وليست معدتك، إنه فمي وليس فمك " قال بوقاحه " اذهبي هيا ، أريد شيء ساخن ل استرخي "

أبعدت يدي وقلت " حسناً "

" انتظري شيء واحد " التفت له وقال " لا تأكلي شيء لكي لا نضيع وقت في الحمام "

" اذا أقضي حاجتي وانا واقفه و اخدمك؟ " قلت بغضب

" اذا اضطررتي " نظر الي
زفرت وقلت " ساجلب لك قهوه من الآلة " التفت و شقيت طريقي للخارج ، انا لا أملك الوقت لكي أغضب على اد أو أي كان

وضعت يدي على معدتي، تبا ماذا يحدث لي ، تنفست بصعوبه و وضعت يدي على ركبي ، سقطت على الأرض الباردة

شعرت بيدين ترفعني و تجلسني " هل انتي بخير؟ " سألت فتاة

هززت رأسي و رفعتني نظرت اليها هي مع صديقاتها عقدت حاجبي ما الخطب؟

واحده منهن غطت فمي بيدها، همست التي أمامي " هذا ما يحدث عندما تحشرين نفسك مع الاخوه ستايلز "

_____

تتوقعون شنو بيسون؟

Continue Reading

You'll Also Like

37.5K 2.9K 56
أنا الزهرة اللتي تُحيي ما مات في داخلك. Vk 12 @thvtt19
10.5K 140 18
> > > > > > > _Jeon Jungkook _Olga Jonans رواية تحتوي على مشاهد +18 رواية لا تدعم المثلية الجنسية جميع الحقوق محفوظة لذلك ممنوع الاقتباس أو تشبيه الر...
512K 21.3K 58
لَمً آحًبًکْ لَآنِکْ آلَآجّمًلَ رغُمً آنِکْ آلَآجّمًلَ لَمً آحًبًکْ لَآنِکْ آلَآوٌفُﮯ بًآلَرغُمً مًنِ آنِکْ آلَآوٌفُﮯ آحًبًبًتٌکْ بًلَ عٌ...
25.7K 2.4K 24
إيثان يعيش حياة هادئة ومملة بحثا عن العمل. ولكن يومًا ما، يصبح خادمًا شخصيًا لفتى عصبي ومتقلب المزاج. كيف تتطور العلاقة بينهما هل يتقبل إيثان ان يت...