الوقوع في حب بشرية -قيد التعد...

exol_kai tarafından

2.9K 181 39

--- مرحبا, انا بارك تشانيول ابلغ من العمر 20 سنه لقد متت بحادث سيارة منذ سنتين اي ابلغ من العمر حاليا 22س. ان... Daha Fazla

التقيت بها !
حقا تريدين المواعدة?!
اعتراف دافئ
تحقق حلمي!
لا تتسرع!
سأقوم بنفي ذلك المغرور
اوقعني بحبه
الن يعترف لي?!
هل تحبين ذلك المغرور حقا?
لن اسامحك!
لقد عدت ..~
لقد اخترت طريق قلبي
صدمه رحيلك!!
الماضي
يوم جميل
خسارة ~
نسيانك مستحيل!
النهايه

جمعتنا صدفة

84 6 1
exol_kai tarafından

انه هذا المكان
حيث المكتبه
اول يوم التقيته به...!
و بدات تتذكرت حين اتئ لها تشان ليساعدها في امساك الكتاب
بدأ الدمع يبلل عيني هيورين
"تبا...لم استمر في تذكرة"
ثم اتى فتى صغير
و ابتسم لي
"مرحبا يا سيدة...لكن اين زوجك"
"انا انسة 😒"
ضحك الفتى الصغير
"لكنك سمينه كما لو انك سيجة...اسف ظننتك حامل"
غضبت هيورين لكن لانه طفل تحاول ان تخمد نيرانها
فوق هذا ياتي طفل ليسخر مني
ثم اتى اخاه
كان يبدو اكبر مني ب سنه
"ا...اسف جدا...انه اخي الصغير وهو دوما يغضب الناس"
قال الطفل
"نعم احب ان اغضب الحمقى"
"يكفي" صرخ عليه و طردة
"تعالي لنذهب لنشرب قهوة"
"ح....حسنا"
ثم بداتما بالسير معا
"هل تعملين?"
"انا...اعمل في مطعم"
"جيد...انت هيورين!!"
"ن..نعم كيف تعرفني"
"انا هو ابن صديق والدك..كنا نلعب في الصغر معا....هل تذكرين" و ابتسم
نعم...كنت اذكر كيف اني شريرة وحقيرة في معاملتك بينما انت بقيت لطيفا معي
"ن...نعم اذكر" و انزلت رأسها
"لقد تغيرتي كثيرا"
"من اي ناحيه"
"الجمال...اصبحت اجمل من قبل"
تشعر ب بعض الخجل "ل...لا لم اتغير كثيرا"
"هيورين"
"نعم...."
"انسي الامر...لكن...امر اخر. اريد ان نستمر "
"ماذا تقصد"
"اعطيني رقم هاتفك"
"حسنا''
"صحيح...هل اصبح لديك حبيب ام لازلت ...شريرة ليكرهك من يحبك"
"ا...اسفه 😞"
"كنت كالحجر...هل تغيرت حقا?"
"انا ...ربما"
"لا بأس فأنا لازلت..."
"لازلت ماذا"
*يعانق هيورين و يهمس لها*
"لازلت…احبك"
ثم يقترب ليقبل هيورين
هيورين تقوم ب دفعه
تصرخ "جونغ ميون"

Okumaya devam et

Bunları da Beğeneceksin

20.8K 1K 7
«قبضتهِ التي يستخدمها لحمايتها بقوة هي نفسها التي يرسم بها لوحاتهِ ليعبر عن حبهِ» « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني» . 📢 الرواية لا تدعم زواج ال...
136K 6.6K 32
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...
1.2M 10.5K 26
رواية عشق على حد السيف بقلم // زينب مصطفى
8.1K 1K 16
لم يدفعنِي أحد ولم أقع فِي الحب كمَا يقع البَشر في الأخطاء، بل أنَا بوعِي التام تطوَعت للقفز نَحوه. كمن يختَار الغرق في أعمَاق بحرٍ مظلِم مدركًاً كل...