هلو كبكيكس !! اخباركم و متى تبدا الامتحانات عندكم ؟ انا باقي لي يومين و بعدين خلاص عطله الصيف ... سو ممكن تَحُطُّون كومينت و فوت عالاسطر ؟ يلا ليت قيت ستارتيد
Enjoy
#my pov ;
منذ ذاك اليوم أصبحا معا .. و الجميع اطلق عليهما اسم .. حبيبين .. و بالطبع اول من عرف بعلاقتهما هو لوي .. ولوي لم يصمت للامر بل اخبر الجميع حتى ذهب بكل برنامج للتواصل الاجتماعي و كتب انها حبيبين
و انجل لا تزال في شهرها الخامس و ستذهب للطبيب اليوم للفحص
لوي قال انه سيقلها لذا
" انجل حبيبتي هل انتهيتي ؟"
صرخ لوي من الاسفل حتى تسمعه انجل التي ترتدي معطفها بالم
" نعم انا آتيه "
قالتها و معدتها تولمها جدا
صعد لوي مره اخرى و هو يرى انجل بالكاد تمشي لذا ساعدها بالمشي واضعا يداه على خصرها و الاخرى اخذ يداه و وضعها على كتفه
عندما خرجا التقت انجل بشخص تعرفه عقدت حاجبيها لان كان معه فتاه صغيره تمشي
تذكرت من هو ... انه كالفن
( كالفن الي تذكره جيد يا فتاه انتي الافضل ... اهو كالفن الي قابلته بالمطار و الطياره ببارت ٤٧ و عنده اخت صغيره اسمها كرستينا )
ابتسم لها كالفن و هو يلوح
" اوه اهلًا انجل "
اقترب منها و هو يصافحها و الفتاه احتضنتها
" اهلًا كالفن .. لقد مرت فتره طويله . كيف حالكما "
سالت هي و لوي يقف هناك لا يعرف ما يجري
" كل شيء بخير لطالما أنتما بخير و انت لوي كيف حالك ؟! "
قالها و هو يبتسم
اوما لوي مع ابتسامه
" بخير شكرًا لك .. اذا كيف تعرف أسمي ؟"
سال لوي
" التقيت بانجل بالمطار و هي عائده الى هنا و عرفتها لان اختي تحبها كثيرا... لا اعلم كيف و اين رأتها لاكن أعجبت بها لذى نعم تعرفت على انجل و هذي اختي كرستينا و انا كالفن "
اوما لوي براحه و هو يبتسم بصدق
" و انا سررت برويتكما كالفن و كرستينا "
اوما كالفن
" و نحن ايضا "
" انتي حامل اليس كذلك ... هل هي فتاه ام فتى ؟! "
قالت كرستينا و هي تلمس معده انجل
" انا حقا لا اعلم ان كان فتى سيكون مثير كوالده و ان كانت فتاه ستكون جميله مثلك لذى نعم "
قهقهت انجل و ابتسم الجميع
تحدثا لمده حتى رحلا كلٌ في طريقه و وجهته الخاصه
كان الطريق هادى جدا لم يتكلم احد و لم يتفوه الاخر بكلمه
" انجل اريد اخبارك شيئا ..."
قالها لوي و هو يمسك يداها و يبتسم
" قل لي لوي هل انت بخير ؟"
قالتها انجل بقلق و هي تضغط على يداه
" نعم نعم لاكن ... اريد ان اقول لك انني احبك جدا اتعلمين هذا "
احمرت انجل و هي تهمس ...
" و انا احبك اكثر صدقني لو "
عبس لوي
" لما انت عابس "
سالت انجل
" سألتك ان كنت تعرفين ام لا لاكنكي لم تجيبيني "
قهقهت انجل بعدها حركت نفسها و قبلته بوجنتيه
" نعم اعلم ذلك حبيبي "
-
" اذا كيف هي الحياه انجل "
قالها الطبيب لها بعدما تنهدت انجل
" بخير لاكن الوضع مؤلم صدقني "
قالتها بعدما عبس لوي ووضع يداه على معده انجل و همس
" الم اقل لك ان لا تؤذي والدتك يا صغير .. انها والدتك لا تولمها فهي حقا تتألم بشده. "
قالها لوي بطريقه دراميه و هو يقبل معدتها بعدما قهقه الطبيب و انجل عليه
" ستكون أباً صالحا يا لوي "
قالها الطبيب له
" اشكرك"
اوما الطبيب
" اذا .. التحاليل و الفحوصات كلها جيده و الطفل الى الان لا يزال سليم و هو ينمو ارجو ان لا ترهقي نفسك لانه سيشكل خطرا عليكي و على طفلك و سيسبب له الوفاه و ارجو ان لا يكون هذا هو الخيار لذى اعتني بنفسك و انت ايضا لوي ... ارجو لكم حياه سعيده "
قالها الطبيب بعدما عبث ببعض الأوراق
فكرت انجل قليلا
" ايها الطبيب هلا لي بسؤال "
قالت انجل بعدما رفع الطبيب راْسه لها
" بالطبع انجل اسألي ما تشائين "
اومات انجل
" متى استطيع معرفه جنس الطفل ... اعني اهو فتاة ام فتى؟"
قالت بعدما وقف الطبيب
" نستطيع رؤيه هذا ان اردتي ... القليل من الفحوصات و سنرى ما هو "
قال بعدما نظرت انجل للوي و اوما لها ليخفي منها التوتر
ذهبت انجل مع الطبيب و لو ينتظر خارجا ... عمل القليل من الفحوصات لها بعدما ابتسم لها
" انه فتى مبارك لك ... ماذا ستسمينه ؟!"
قالها بعدما قهقهت انجل بفرح
" اللهي كنت حقا أريده ان يكون فتى ... لهذا هو قوي ، ولاكن لا اعلم انا و لوي لم نقرر بعد اسمه لذى "
قالت بعدما اوما الطبيب و ساعدها على الوقوف
" كوني بخير عزيزتي "( لا يروح تفكيركم بعيد ترى الطبيب كبير بالعمر يعني انجل مثل بنته .. عمره ٤٩)
قالها الطبيب بعدما اومات انجل
" و انت ايضا شكرًا لك ايها الطبيب "
خرجت انجل و قابلت لوي كان ينتظرها ..
" اذا فتى ام فتاه ؟"
سالها و هو يمسك يديها
" انت خمّن هل هي فتاه ام فتى لوي ؟!"
فكر لوي قليلا و هو يبتسم
" اعتقد انه فتى لانه حقا قوي عندما يركل معدتكِ الصغيرة "
قالها لوي مازحا بعدما ضربته انجل على كتفه بخفه و هي تقهقه
" صحيح هو فتى "
اتسعت ابتسامه لوي بعدما احتضنها و أعطاها قبله في شفتيها بخفه
-
عادو الى البيت و ذهبت انجل لتسترخي في غرفتها و لوي ذهب ليعد بعض الطعام .. فهو يعرف القليل
.. بعد مده طرق الباب و قال لوي انه سيفتح
" اوه اهلًا سيدي لوي ... لقد مر وقت طويل "
قالها بعدما اتسعت عينا لوي ...
" روبرت ؟!"
انه حارس لوي الشخصي ... نعم لقد مر وقت طويل
" اسف ان لم احرسك سيدي لاكن السيد توملينسون منعني ... لاكن لا باس انا هنا الان و سأحرسك مهما كلفني الإمر .. اتـ.."
لم يكمل الا و لوي ياخذه في حضن دافيء
" قلت لك لا تدعني بسيدي .. انه لوي .. اللهي لقد اشتقت لك جدا ..!!"
قهقه روبرت بعدما ابتسم لوي
" انا ايضا لوي .. و سمعت بزواجك من الانسه انجل .. مبارك لك "
قالها روبرت
" شكرًا لك .. هي مثاليه و ... دعني اخبرك سرا .. اقترب "
همس لوي بعدما اقترب روبرت
" هي الان حامل و الذي يسكن بمعدتها فتى ، بالطبع سيشبها و يصبح جميل كامه "
قالها لوي بحب بعدما اتسعت عينا روبرت
" اتعلَّم لقد نقل الامر بسرعه لاكنني لم اصدق .. لاكن ... الان ياالهي انا حقا سعيد جدا بهذا "
قالها ربرت بجديه
.
قال روبرت انه سيجلس بالخارج كي لا يدع مكروه او شيء هكذا يحصل لاكن لوي منعه و طلب منه الجلوس معه لياكل الغداء و يشاهد التلفاز
" عزيزي من كان بالباب ؟!.."
سالت انجل و هي تنزل من الدرج .. لاكن لم يسمعها احد ، كان صوتها خفيف جدا
عندما رأت جسم كبير يجلس اما التلفاز ... كان ظهره و راْسه كل ما رأت بعدما همست و هي تشعر بالخوف الشديد
أمسكت اول شيء وقعت عيناها عليه ... مظله مطر
" من انت و ماذا فعلت بزوجي ؟"
التف روبرت بفزع و هو يهدأ انجل
" انستي اهداي ارجوكي انه انا روبرت "
قالها بعدما أخفضت انجل المظلم و اتى لوي من المطبخ حاملا طبق الطعام
" ما الذي يحدث .. "
تنهدت انجل بعدما احتضنت روبرت
" لا شيء ضننته لصا او قاتلا .. لا باس لا تبالي
لقد اشتقنا لك روبرت اين رحلت "
قالت بعدما قهقه روبرت
" كان لدي بعض الاعمال كان على إنجازها لذى اسف "
قالها و هو يحك مؤخره رقبته
" اذا من يريد الغداء ؟ لقد اعدته بنفسي "
قال لوي بفخر بعدما قهقهت انجل و روبرت من طاوله الطعام و جلس لوي معهم و بدائو ياكلون ..
" انه لذيذ عزيزي "
.
اصبح الليل و روبرت و لوي امام التلفاز أما انجل ذهبت للأعلى لترتب غرفه كانت فارغه بالمنزل ... ترتب غرفه الطفل الذي سيدخل حياتها
وضعت بعض الأشياء و السرير و اصبحت الغرفه مثاليه و كلها باللون الأزرق ...
وقفت انجل و هي تتأمل الغرفه و الابتسامه لم تفارق وجهها
احست بشخص يلف يداه حول كتفها و يقترب ... من غيره
" كم هي جميله حبيبتي .. انا حقا متحمس للطفل "
قالها و هو يقبل عنقها بعدما التفت انجل لتقابله
" نعم انا ايضا .."
قالت بعدما طبعت قبله بشفتي لوي بخفه
" اين روبرت ؟.."
سالت انجل و هي تضع يديها بكتف لوي حتى يقترب
" قال انه سيذهب بالخارج ليراقب المكان .. "
همسها بإذنها و هو يميل راْسه و يقبل وجنتيها و ينتقل لراسها و لعينيها و انفها و بعدها يبتعد و كلاهما ينظر للاخر بحب ...
اقترب لوي و قبل شفتيها بقوه لاكن القبله لم تكن عنيفه بل هادئه و مليئة بالحب
ابتعدا و نظر لوي اليها مجددا بعمق ... لاكن هنالك شيء بخاطره يؤلمه مئه مره
" عزيزي هل انت بخير ... تبدو عابس ؟"
همست انجل بعدما حرك لوي راْسه بالنفي
" لا انا بخير لا تقلقي .."
قالها و هو يبتعد و يتقدم امام فراش الطفل و ينظر اليه بعمق
ضلت انجل تنظر اليه عاقده حاجبيها ... تنهدت و هي تقترب منه بهدوء و تمسك يديه و تُمسح عليها
" هل انت متاكد ؟... اعني لا تبدو خير "
همست مره اخرى بعدما آلتف لوي و قابل عينيها
" انجل انها .. انا ... لا اعلم كيف ابدا ... "
قالها بعدما عقدت انجل حاجبيها اكثر
" اخبرني هل هي عن الشركه و عمك او ... ؟"
حرك راْسه بسرعه
" لا لا هو ... ليس عني بل ... عنك انتي "
اتسعت عينيها
" ماذا عني انا ؟ أخرني لوي ارجوك "
تنهد لوي و قال بسرعه
" انها والدتك ... عثرنا عليها هنا .. هي تبحث عنك و عن هاري "
____________________________________
( لوي يقصد بوالدتك الي اهي آني .... اهو هاري مو صح جا من بيت ابوه ؟ اي يعني دقيقه الحين اشرح... ابوه الي اهو ليفيرسون و زوجته آني ... بس ليفيرسون طلق اني و تزوج وحده ثانيه تكره هاري و انجل .. و بعدين ليفيرسون يعيش مع زوجته الثانيه الي اهي ماري .. بس ما يحبها .. سو ليفيرسون قال لها بسافر بمكان و انتي اعتني بنفسج .. راح عنها *ماري* و أرسل هاري حق أنجل و اهو صار يومها مع زين تذكرون يوم بيقتلونها ؟ اي سو ياه ... )
لا تنسون كومينت و فوت ◡̈
التوقعات ؟
احبكم تيك كير ~