Related.

By fxever

189K 9.5K 17.7K

شعرَ لوي بالوِحدة ، وهاري بالضياع .. أحسَ بالخُذلان ، آلَمتهُ الخيانة .. كِلاهُما يحتاجانِ لكي تُشفى جُروحهما... More

Part.1.
Part.2.
Part.3.
Part.4.
Part.5.
*part of future*
Part.6.
Part.7.
Part.8.
Part.9.
Part.10.
Part.11.
Part.12.
Part.13.
Part.14.
part.15.
Part 16
Part .17.
Part.18.
Part .19.
*Part fo future*
Part .20.
part.21.
Part.22.
Part.23.
Part.24.
description
part.25.
Part.26.
Part.28.
Part.29.
Part 30
part.31.
Part.32.
part.33.
part.34.**
Part.35.
Part.36.
part.37.
part.38.
part.39.
Part.40.
part.41.
Part.42. THE END

Part .27.

3.3K 149 589
By fxever

*تجاهلو الاخطاء*

#louis

ماذا يظن نفسه هذا الولد الاحمق ليعتقد انني ساحتاجه في اي لعنه متعجرف غبي

خرجت من الحمام محركا راسي للجانبين كيف اخرجني ليقول لي هذه التفاهات اقسم انني ساقطع راسه لو اعاد حماقاته هذه

دخلت الفصل دون طرق الباب كالمعتاد ومشيت لمقعدي ادم الغبي لازال يشرح وانا حقا لم القي لعنه له انما اكتفيت بالتوجه لمقعدي هاري لم يعد بعد وهذا جعلني اتافف واضعا راسي على الطاوله في محاوله للنوم

لكن بالتاكيد هذا لن يحدث بوجود اللعنه تايلور ونايل اغمضت عيناي بقوه محاولا السيطره على غضبي كي لا انهال عليهما بالضرب

"لوي لوي هاي يا ولد لا تنم سيقتلك ادم هااي لوي " كان نايل ينقر كتفي بينما تايلور تردد هذه الكلمات

"بلعنه ابتعدا عني ماذا تحملان في راسيكما الاحمقان الفارغان لتفهما اني اللعنه احاول النوم فالجحيم هاا" صرخت بغضب مبعدا يد نايل عني بينما تتحول جميع الانظار لنا

"توملينسون " صرخ ادم مشيرا بيده تجاهه الباب لاقف بقوه جاعلا من الكرسي خاصتي ينقلب ليسقط ارضا ثم انظر له بحقد

"وتعتقد انني ساحب البقاء في حصتك السخيفه " قلت بحده ماشيا تجاهه "اذا كان هذا ما تعتقدة " قلت بهمس حاد واضعا اصبعي على صدره بقوه بينما هو لازال رافعا يده مشيرا للباب

"انكح نفسك " قلت دافعا له من صدره ليعود خطوتين للخلف و اراهن انه يحاول عدم قتلي

خرجت من الصف بغضب و اغلقت اللعنه خلفي بقوه لا اعلم لماذا اشعر انني اريد تحطيم شيء ضرب احد احداث المشاكل انا حتى اريد ان اضاجع احدا لا لن اصل لهذا الحد لكني اشعر بالجنون بداخلي

تنهدت بضجر مشيت لمكتب المدير فاتحا الباب دون طرقة حتى هو كان مع احدهم او شيء كهذا ما يهم فالامر انه لم يكن وحده

"صرخت في حصة ادم واراد مني ان اتي لزيارتك اريد قهوه " قلت جالسا على الاريكه بعد ان اغلقت الباب لينظر لي الرجل بدهشه ثم يقف مستاذنا من المدير ليرحل بسرعه

"انت اهه مالذي فعلته للتو " قال ناظرا لي بقلة حيله هو يعلم بشان وفاة والدي اذكر انني رايته حين الدفن لذا هو لا يملك شيء لفعله حقا والدي ليس موجودا ليضايقة باتصالات عني

لاشعوريا ابتسمت بالم حين تذكرت انني كنت دائما ازعجه باتصالات المدير و الشكاوي حولي هو ابدا لم يستحق شيء من هذا

"اسمع لوي اعلم جيدا انك لست فتى سيئا انت حتى لم تعد تفتعل المشاكل كالسابق اعلم ان بداخلك ولدا منظما محبا لكنك للان لم تجد الطريقه لاخراجه اجد ان هاري يساعدك في ذلك انت اتخذت القرار الصائب في الابتعاد عن زين و رفقته لكن يجب حقا ان تجد نفسك انت لا يجب ان تكون وقحا صدقني ستحب الطريقة التي سيجعلك هاري عليها لذا اترك كونك وقحا خلفك وفكر في حياة جديدة " قال لي بابتسامه لطيفه لاتنهد بخفه

سيدي المدير القول اسهل من الفعل صدقا سخرت في نفسي بينما اقف من مكاني

"انت لا تحتاج ان تتحدث حول هذا الموضوع " قلت رافعا يدي امامه فاتحا الباب لاخرج بينما اسمعه يتمتم بهذا الوقح لن يتغير ابدا لاضحك بقوه

انا لن اغير شيئا فيَّ انا حقا لا اجد عيوبا في نفسي على الاقل استطيع اخفاء ضعفي بهذه الوقاحه و التظاهر بالقوه

مشيت تجاه المكتبه ولا اعلم صدقا لماذا قادتني قدماي لها الا اني لم اتعب نفسي بالتفكير بمكان اخر اذهب له

فتحت ابوابها لتصطدم بي رائحة الكتب لاجعد انفي لم اكن من محبي رائحة الكتب حركت راسي للجانبين ما اللعنه التي جعلتني اتي لهنا انا حتى لا اريد قرائة اي شيء

عقدت حاجباي و بدات بالمشي في انحاء المكتبه علي ان اجد شيئا اقرئه كانت المكتبه شبة فارغه واحببت الهدوء فيها لذا فكرت في ما لو كنت استطيع الجلوس بها فهدوء

مشيت للطاولات و جلست خلف واحده منها دون كتاب دون شيء فقط الهدوء

المكان كان خافت الاضائه حين جلست هذا اراحني اكثر التفكير بهدوء هو الافضل قطعا

اغمضت عيناي و ارحت راسي على الجدار خلفي مفكرا بما حصل بحياتي في الاونه الاخيره  كل شيء كان يسير بسرعه دون ان اشعر

التفكير في هذا يجعل مشاعري متضاربه تماما وصدقا لا اعلم بماذا ابدا التفكير هل هو بزين او ليام هاري ام الكوخ والدي والدتي الصور فالكوخ مغامرتي مع هاري ام حتى مشاعري معه هذا جنوني وكثير علي انا لازلت فالتاسعه عشر

زين اصبح اكثر غرابه فالاونه الاخيره هو كان يتصرف بلطف في لحظات وفي لحظات اخرا بدا لي مجنونا بدات صدقا اشعر بالخوف من هذا الدواء الذي يعطيني اياه اعني هو مماثل لخاصة هاري الا انه بمفعول اكثر قوه وغرابه ولا اعلم لماذا حين اتناوله احتاج لاخراج كل شيء في معدتي و النوم في اكثر الاحيان وايضا اكون غير قادر على تذكر ما جرا حولي حينها

بيري بلعنه اشعر انها تخفي شيئا كبيرا او ان هناك شيئا سيكون سببا في مشكله وكل هذا سيكون منها لا اعلم فعلا كيف اشعر بهذا لانه غريب الا ان ما استمع له من حوارات لها مع اناس اخرين يقودني للجنون

اشعر بالخوف على هاري هو بالتاكيد سيتاذى من زين انا اللعنه اشعر بذلك انا اعلم انني ابدو فظا احيانا حين ابعد هاري عنهم او احاول بشتا الطرق ابعاده عنهم كانني اتملكه لكني اماشي ما بداخلي من افكار و الخوف حوله لن اكون سعيدا ابدا اذا اصابه مكروه و اعتقد لمره انني السبب في ذلك

لن استطيع التماسك حينها لن اسيطر على نفسي حتى     كيف سيكون حالي حين اعلم انني سبب في ايذاء الشخص الذي اختاره قلبي ليكون من أُحب

بالم سمحت لابتسامه ان تشق طريقها لوجنتي شعور الالم يجتاحني دون ان ادرك كانه يخبرني انني ساكون سببا في المه كما كنت سبب في الم والداي

اشعر انني لن استطيع ان احبه ليس لن استطيع انا بالفعل واقع له حتى دون ان ادرك انما لن استطيع ان اظهر له حبي لن استطيع الشعور بالحب معه كما يفعل الجميع انا احببت فتى من جنسي

ساجلب له المشاكل سيتضرر والداه ستتشوه سمعته اذا حقا اظهرت له حبي سيتعرض للتنمر لن يكون قادرا على الهرب من هذا عشت مايكفي من عمري مخفيا حقيقة ميولي الجنسي لكني ببساطه غير قادر على ذلك حول هاري انا فعلا افقط السيطره على تصرفاتي حلوه رغبتي في تقبيله امام الجميع و اخبارهم انه حبيبي رغبتي في اخباره هو انني احبه و اريده ان يكون حبيبي كبيره جدا لدرجة انني قبلته مرتين للان انا فقط غير قادر على تصديق ذلك

نزلت دموعي بالم حين تصفعني الحقيقه و ادرك انني ببساطه لا استطيع ان اعيش الحب و ان اشعر به معه انني سااذيه اذا فعلت ذلك استطيع ان ادرك اني ساتالم بسبب هذا الحب اكثر من المي قبله

لم ادرك قبلا ان الفتى الذي ابعد الالم عني و جعلني بسعاده عارمه قد يكون سببا في المي يوما ليس بادراكه لذلك انما لوقوعي بحبه

وضعت يدي على عيناي معيدا راسي للخلف بينما دموعي تنساب على وجنتاي لابتسم بالم اريد ان احبه اكثر انا ساحبه اكثر لكني خائف من ما سيحدث بعدها خائف من ماقد يحل علية بسبب حبي له

"اووه لوي انت هنا الصدف تجمعنا مجددا " سمعت صوته لاختنق بدموعي ما اللعنه التي تجعله ياتي هنا

"ماذا تريد بلعنه ليام ؟" قلت بحده ماسحا دموعي بقوه
"انت تبكي ؟" همس متقدما تجاهي لانظر له بحقد

"لن اعيد كلامي مرتين ما اللعنه التي جعلتك تاتي لهنا" قلت مشيرا له بسبابتي حين لاحظت انه لا يحمل كتب معه رائع هو كان يعلم بوجودي مسبقا لست غبيا لاغفل عن هذا

"انا اردت المساعدة اقسم لك " همس بخفه ناظرا للاسفل تجاه قدميه لاعقد حاجباي متى كان ليام هكذا ؟" انا لا احتاج لمساعدة اتركني وحدي " قلت بخفه لا اريد ان اكون مؤذيا اكثر لمن حولي حتى لو كان ليام

"صدقني لم اكن اريد من هذا ان يحدث بهذه الطريقه لن اكذب عليك بقولي اني لم اكن اريد الانتقام م-"قاطع هاري ليام حين امسكه من ياقة قميصه

"ماذا فعلت له ؟ كم مره اخبرتك ان لا تقترب منه " صرخ هاري وصوته تردد في المكتبه بسبب هدوئها لاقف بسرعه ماشيا تجاه هاري وليام

"هاري هاري اتركه هو لم يفعل شيئا لا تصرخ نحن فالمكتبه " قلت بهمس محاولا ابعاد يدي هاري عن ليام بينما هاري لا ينظر لي حتى وليام ساكن تماما

"اردت استرجاعك بقوه اردتك ان تكون معي مجددا لكن لم اكن ادرك ان كل شيء سيكون بهذه الصعوبه اشعر بالالم اكثر من الراحه انا اخطات كثيرا طالبت بفرصتي منك لكني لم احصل عليها لا انكر انني لا استحقها لكن كنت احمل شمعة الامل بداخلي تجاه قلب صديقي الصغير هاري لكني ايضا لم احصل عليها اردت امتلاك فرصتي بالقوه لكن بعد كل شيء لم اكن اعلم اني لن استحقها لاني حقير انا لم ارد الالم لك ولاشيء سيء اقسم هاري انا فقط اردت استعادتك اردت ان تعود هاري الصغير الذي كنت احبه دائما ارجوك سامحني اتعلم لا تتحدث الي لا تقترب مني ولا تنظر لوجهي اريدك ان تسامحني على ما حدث وما قد يحدث مستقبلا ارجوك هاري " كان ليام يبكي بهدوء بينما ينطق كلماته برزانه واضعا يداه حول يدي هاري

هاري كان هادئا تماما رزينا و ثابتا في وقوفه لحظة صمت دامة لدقائق ثم هاري بهدوء ابتعد عن ليام بينما ليام يعض على شفتيه بقوه كاتما شهقاته

"لا اريد رؤيتك ليام وانا حقا اعني ذلك و دعني اعلم حول شيء حدث للوي وانت سببه او طرف فيه اقسم انني لن اتهاون في تعذيبك وانا حين اقول ذلك اعنيها اذا بكى بسببك ليام اقسم اقسم انك ستندم على اليوم الذي ولدت فيه و على اليوم الذي جعلك تدخل فيه لحياتي " "قال هاري بحدة صارا على اسنانه لاجفل

لم اتوقع ان يتحدث هكذا مع ليام بعد ان قال ليام ذلك اعني هاري لم يكن هكذا قبلا توقعت ان يسامحه او حتى يفعل اي شيء انا ببساطه فوجئت من ردة فعله

"ارجوك اريد ان احتضنك لاخر مره هاري ارجوك " قال ليام بينما شهقاته تمنعه من اخراج كلمات متتامه

شعرت برجفة هاري استطيع ان اعلم الان انه لم يقل ذلك سوا ليظهر القوه امام ليام ليريه انه قادر على التخلي عنه و عن من حوله جميعا اعلم يقينا ان هاري لم يكن قاسيا لن يكون

بهدوء هاري فتح ذراعيه لليام ليسرع ليام مرتميا بحضنه بينما تعلو شهقاته متشبثا بهاري بقوه "انا اسف اقسم انني اسف ارجوك سامحني هاري اتوسل اليك سامحني اعدك انني لن اعترض طريك مجددا ولن اقترب منك لكن على الاقل لا اريد ان اموت وانا على علم انك غاضب علي اريد ان اموت وانا مرتاح هاري ارجوك انا فعلت شيئا خاطئا جدا حين كنت غاضبا لكني لا استطيع اصلاحة الان اريد ان اموت لارتاح ارجوك سامحني " لم يصرخ هو فقط هادئ في حضن هاري

لوهله شعرت انني ارا نفسي في احضان هاري مكان ليام هو بدا هشا وضعيفا قابلا للكسر بسهوله اذا لم يكن قد كسر بعد في كل المرات التي قابلت فيها ليام لم يكن هكذا انما كان بكبرياء جبار و قوة تحمل تجعله لايظهر ذرات المشاعر الا انه اصبح ضعيفا الان وهذا اخافني لماذا قد يتحول هكذا فجاه ؟

"لا تبكي ليام لا تبكي " قال هاري ماسحا على ظهر ليام لاقشعر و اشعر بالغيره اعلم انه ليس الوقت المناسب لهذا لكني لا استطيع ان اكبت هذا الشعور يد هاري لا يجب ان تكون على ظهر احد سوا خاصتي اللعنه على ليام وظهره اللعين

"سامحني " همس ليام بالم لارا شبح ابتسامة الم على وجه هاري بينما يقوي قبضته حول ليام ويهمس ب "اسامحك ليام " ليبتعد ليام عن هاري بخفه ناظرا له باعين متسعه لكن هادئة

"انت حقا سامحتني ؟" سال بشهقات خفيفة ليعض هاري شفتيه ناظرا للاسفل لابتسم تلقائيا هو لا يريد ان يظهر ضعفة لليام "اجل " قال هاري بحدة لاضحك بخفه احب هذا الولد بجنون

ابتعد ليام عن هاري كليا خارجا من عناقة بيما هناك ابتسامه على وجهه "شكرا " قال ليام بينما يبتعد عنا ماشيا تجاه ارفف الكتب لابعد نظري عن مكان سيره ناظرا لهاري بينما هو لا يزال ينظر تجاه الطريق الذي ذهب منه ليام

"انت لم تفعل شيئا خاطئا هاري لا تلم نفسك " قلت ماشيا تجاهه لينظر لي بخفه "انا جاهز اذا كنت تحتاجه " قلت بابتسامه فاتحا يداي له ليمشي تجاهي داخلا بعناقي

"انا لم ارد ذلك صدقني لم ارد ان اجعله يبكي لكني بكيت كثيرا بسببه " قال بهمس لاعض على شفتي "لا باس هاري ليس من الضروري ان يبكي لانه متالم ربما اراد ان يريح نفسه وهذه الطريقة تساعدة لا تلم نفسك هازا"وضعت قبله على جبينه لينظر لي بخفه

"ماذا فعل لك لتبكي ؟ اقسم انني سادق عنقه " قال بحدة ممررا اصبعه على اثار الدموع فوق وجنتي لابتسم بقوه والوم نفسي لماذا اقع بحبه اكثر

اهه لو يعلم ان هذه دموع الحب له لو استطيع اخباره فقط لو كنت قادرا على ذلك لكان كل شيء افضل

نقرت انفه بخفه "هو لم يكن السبب انا كنت ابكي قبل قدومة حتى انت تعلم بشان والدي " همست لينظر لي مطولا

" لا تبكي لو هو بمكان افضل ثق بي يجب ان تكون سعيدا حتى يكون هو مرتاحا " قال بهمس لابتسم انا ابكي لك فقط يا غبي لماذا لا تلاحظ هذا

"اذا ماذا كنت تفعل هنا ؟ لا تقل لي انك كنت تتتبع
-ماادري ليش صارو ثلاث بس مشو- ليام " قلت محاولا تغير الموضوع ليعقد حجباه بينما ينظر لي ويعلم اني احاول تغير الموضوع ليضحك

"كلا انا اتيت لاعمل على البحث خاصتك حين ذهبت لاختبر رايت اسمك مع من لم يسلمو البحوث اردت ان انهيه من اجلك " قال بابتسامه لاشعر بفراشات بمعدتي

"انت افضل شخص فالعالم " صرخت محتضنا له بقوه لتظهر امينة المكتبه ساحبا لنا خارج المكتبه بينما تلقي خطابا طويلا لنا باننا نزعج القارئين

" ها قد طردنا من المكتبه هل انت سعيد الان ؟" قال هاري واضعا يداه على خصره محركا قدمة ضد الارض لاضحك

"هيا توقف عن كونك مهتما بهذا البحث اللعين توملينسون لا يقدم البحوث تعال لنعود للفصل لا نحتاج مشاكل اكثر " قلت ممسكا يدة ساحبا له معي للفصل

"من الجيد انها لم تحضر بعد " قلت حين دخلنا الفصل معلمة الادب لعينه كما الجميع هنا "اسف لوي لم اقصد ان ازعجك انت كنت نائما و ادم ماكان ليجعل الامر يمر على خير اردت ان اساعدك على عدم النوم " قال نايل بمجرد ان رانا لاتنهد

"لا مشكله انت فالنهايه ساعدتني على التخلص من حصته الغبيه " قلت ضاحكا ليرفع حاجبه لي "انت حقا لا مبالي " قال ضاحكا لاجلس مكاني بهدوء

"ماذا فعلت في الحصه بعد ذهابي " قال هاري بذهول و ضحك لانظر له شاعرا بالفخر انني ارسم ابتسامه على وجهه حتى من تصرفاتي الهوجاء

"لا شيء مهم دعك من هذان الاحمقان اريد ان انام " قلت مبرزا شفتي السفليه ليعض شفته بخفه ناظرا لها جميل هو ايضا يريد تقبيلي

اخرجت له لساني ليضحك بخفه " نم ساوقظك حين تنتهي الحصه " قال واضعا راسي على كتفه لانظر له بابتسامه

"كلا ايقظني حين يحين وقت العودة للمنزل " قلت بهمس ليتنهد " انت حاضر و غائب في نفس الوقت " سمعت هذا ثم وقعت نائما على كتف هاري

.

"لو هيا نحن سنعود للمنزل " سمعت همسات هاري لاتافف " احملني " قلت بصوت اجش بسبب استيقاظي من النوم رافعا يداي تجاهه ليضحك واضعا يدة اسفل ركبتاي و الاخرا خلف ظهري و يحملني بهدوء بينما تركت حقيبتي فالمدرسه انا لا احتاجها فعليا هي فارغه

"انت مدلل " قال هاري بهمس حين خرجنا من المدرسه لاريح راسي فالمنطقة بين رقبته وكتفه "احب ان اكون مدللا حولك " همست له بصدق حين اقول هذا قد لا يكون واضحا انني اعنيها بحب لكني كنت اريدها ان تكون واضحه بنفس القدر الذي كنت اريدها ان لا تكون

انا متناقض اعلم لكنه هاري ومايفعل بي

"ساجعلك مدللا دائما اذا كان هذا سيجعلك سعيدا " قال واضعا قبله على جبيني لاعض شفتي فقط احبني كما
افعل اقسم اني ساموت من السعادة ليس الدلال فقط

وضعني في مقعدي بينما ياخذ مفتاح السياره ليقود هو اعتقد ان هاري حقا يحتاج لامتلاك رخصه

سيكون مثيرا حين يقود وعضلات يده تتحرك بمثاليه مع فكه المشدود و خصلات شعرة المجعدة و عيناه حين ينعكس عليها الضوء صدقا لا اعلم لماذا احب تعذيب نفسي

تظاهرت بالنوم طيلت الطريق لا اعلم لماذا لكني كنت انتظر منه ان يزل بكلمة 'احبك' لي بينما يعتقد انني نائم اعلم اني احلم كثيرا لكني في عميق الحب معه

"لو هل انت مستيقظ؟" همس حين توقفت السياره ولكني لم اجبه اريده ان يحملني احب قربي منه بتلك الطريقه اشعر حينها بالامان والراحة

هي دقائق حتى أتى ناحيتي فاتحا الباب خاصتي بهدوء بينما يعود لحملي كما سابقا لألف يداي حول رقبته بينما يقفل السيارة ماشيا للمنزل

"اعلم انك مستيقظ مدللي" همس فاتحا باب المنزل لتنمو ابتسامه كبيره على وجهي واغرس وجهي في عنقه هو قال لي مدللي

لماذا اصبحت اتصرف كفتاة تحاول اغراء فتى وسيم وهو غمز لها ؟ اشعر بالجنون

وضعني على طاولة المطبخ لأعقد حاجباي بخفه والدته كانت هنا رائع اي موقف محرج وضعت نفسي به الان

"كيف كان يومكما صغيراي ؟" سالت بينما تضع أطباق الطعام حولي بحكم انني اجلس في منتصف الطاوله

"لاشيء مهم " قال هاري مسلما لي علبة العصير لاسكبه فالكؤوس "لا مشاكل؟ " قالت ناظره لنا بشك لاضحك ناظرا لهاري

"اقسم لا مشاكل " قلنا بوقت واحد لننظر لبعضنا ثم نضحك بينما تكتفي والدته بالابتسام تجاهنا

"هيا تناولا الطعام انا ساذهب لزيارة جاك والدك ينتظرني" قالت ملوحه لنا ساحبة حقيبتها متحركة خارج المنزل

"كل هذا الطعام لنا؟" سالت ناظرا حولي اعني على الطاولة هي صنعت الكثير من الطعام "اجل حين تكون امي سعيده او اي شيء يتعلق بالمشاعر هي تفرغ طاقتها بالطهو" قال ضاحكا بينما يضع احد الاطباق بحضني هذا عجيب امه رائعة

تناولنا الطعام بقليل من الأحاديث هاري كان صاخبا كالعاده يتحدث بحماس تتطاير تجعيداته هنا وهناك سأكون صادقا لم أكن استمع لنصف كلامه كنت فقط انظر له بإعجاب

"هيا سنذهب لنحل واجباتنا انت لن تتهرب الاسبوع المقبل ستختبر رياضيات" قال هاري مخرجا اكياس البطاطس لانه يعلم اني لا استطيع الدراسه دونها

"اهه هاري ارجوك توقف عن التفكير بالمدرسه لماذا لا نخرج هذا سيكون افضل" قلت ماشيا خلفه بينما يصعد طريقا لغرفته

"اخرج كتبك من اسفل سريري كي نحل واجباتك وننهي بحوثك" قال بصرامه ملقيا الاكياس على سريره متربعا فوقه

"دودة كتب غبية" تمتمت نازلا اسفل سريره لأبحث عن كتبي لا اعلم لماذا كانت حقيبتي فارغه وكتبي اسفل سريره لكن لايهم

بدانا بحل واجباتي اعني كنت احل واجباتي وهاري يعمل على بحوثي هو فعليا انتهى من كل شيء بينما لم افعل شيئا

"اخيرا" تنهدت ملقيا جسدي على السرير بينما يد هاري خلفي "انت كسول" ضحك هاري محتضنا خصري لاضحك

"لا انا فتى طبيعي لكن انت دودة تحب اكل الكتب"قلت ضاحكا ليعض كتفي "لست دودة " قال بضحك لأعقد حاجباي بابتسامه

"دودة بشعر مجعد " قلت بعناد لينفجر ضاحكا "هااي انت اللعنه انا لست دودة " قال بينما يحاول التقاط انفاسه من الضحك لابتسم

سعيد فرح و فخور لا استطيع ان اشعر بشي اخر حين أرا ابتسامته و ضحكته و غمازتيه واعلم يقينا اني سببها ابتسمت بحب له بينما هو يضحك متخيلا شكله كدودة بشعر مجعد

ضممته اقرب لي ليصبح راسه على كتفي بينما هو يتحدث بامور عشوائية ويضحك ثم حل هدوء حولنا لدقائق كان هدوء مريح لا توتر به

بقي هكذا حتى كسره هاري"اتعلَّم لو"همس بينما يصنع دوائر بإصبعه على صدري

"ماذا هازا؟"سالت لافا تجعيداته حول إصبعي ليصمت لدقائق علمت انه يريد قول شيء لكنه يحاول إيجاد الكلمات المناسبه لذلك لذا لم أقاطعه وإنما تركت له الحريه في اختيار الوقت المناسب ليتحدث به

"انا اشعر بشعور غريب معك"همس مجددا لأعقد حاجباي ناظرا له بخفه بينما هو لازال يعبث بقميصي

"ماذا تعني لم افهم " قلت بهمس في تجعيداته ليتنهد "انا لا اعلم حقا لكن حين اكون قريبا منك هناك شيء بداخلي يجعلني اريد ان ابقى بجانبك لا اعلم هو يجعلني اقشعر او كان فراشات في معدتي هو شعور غريب لكن لطيف" قال ناظرا لي لابتسم هل هو يشعر كما اشعر معه

نهضت من جانبه بهدوء دون قول شيء بينما هو ينظر لي بتعجب ثم جلست على معدته ناظرا له بهدوء

دونت منه ايضا دون قول اي شيء هو لم يفعل اي شي لم يبعدني لم يجفف كانه يعلم ما سأفعل

شجعت نفسي ثم ألصقت شفتاي بخاصته بقبلة لطيفة لم يكن بها سوا شفتاي فوق خاصته ثم ابتعدت عنه لارا احمرار وجنتيه لاضحك

"اخبرني هل شعرت بذلك الشعور ؟" سالت ناظرا له بينما يعض شفته مع وجه محمر دون قول شيء لأرفع حاجبي ثم أدنو منه مجددا ملصقا شفتاي بخاصته مجددا

لكن هذه المره بدات بسحب شفته السفليه و امتصاصها بخفه ليهرب منه تأوه صغير لاعضها بخفه منتقلا للعلوية فاعلا المثل لها هو حتى لم يبادلني

ابتعدت عنه ناظرا له "اذا هل شعرت به الان؟" كانت خضراوتيه مظلمة و شفتاه محمرتان بمثاليه وبحركه واحده هو قلب الوضع بيننا لاصبح بالأسفل وهو فوقي

"شعور لطيف قشعريره محببه و الم خفيفه انت تقودني للجنون قد لا يكون هذا جيدا و قد أبدو وقحا لكني اريد تقبيله مجددا "لم يكد ينهي كلماته حتى وضع شفتاه مع خاصتي بقبلة صاخبه

هو كان يقبلني وهذه المرة الاولى في حياتي التي يقبلني فيها احد هكذا اعني هو كان لا اعلم حتى كيف اني ببساطه عاجز عن وصف الامر

"نحن عدنا يا اولاد " صدع صوت والد هاري فالمنزل ليبتعد عني هاري بخفه ناظرا للباب ثم لي هو ببساطه ألقى جسده فوق خاصتي

حيث يصبح مستلقيا علي تماما و قدماي مفتوحتان ليصبح بينهما متظاهرا بالنوم لاضحك غبي هذا الولد غبي وانا واقع بحب غبي

"يا اولاد" قال والد هاري ثم فتح الباب نحن كنا نتظاهر بالنوم وهاري ممثل رائع حقا اعني انا شككت انه نائم

"اووه تعالي اني انظري لهذه الكومة من الظرافة" قال والده و استطيع ان اجزم انه يعض شفتيه من انحباس صوته

"ياالهي نحن لم نرهما هكذا منذ مده "كان هذا صوت والدته ثم شعرت بالغطاء يوضع فوقنا "اتمنا ان تعودان كالسابق" تمتمت والدته ثم وضعت قبله على راسي وخاصة هاري بينما يخرجان مغلقان الباب خلفهما

"هما ذهبا هاري " همست بخفه لكنه لم يتحرك لأعقد حاجباي مميلا راسي لانظر لوجهه لارا انه نائم حقا

لطيف ظريف و رقيق اريد تقطيعه و تناوله مع الحلوا و الشوكولاه هو اهه

"احلام سعيده هازا" همست لافا يداي أقوى حوله كنت أجاهد نفسي لإخراج الكلمة او إمساكها لكن فالنهايه

"احبك"

.

"هيا توقف عن التذمر ستكون عمتك سعيده" استيقظت على صوت والدة هاري و تذمراته "لكني لا احب ابنائها انهم مزعجون" قال هاري بتذمر

"صباح الخير " قلت بهمس رافعا يدي لاني لا ازال اسفل الاغطيه "انه مساء الخير لو" قال هاري ضاحكا بينما يقفز على السرير بجانبي

"اخبرها اني لا اريد الذهاب مع والدي لزيارة عمتي ارجوك " قال موسعا عيناه مبرزا شفته و اقسم لولا وجود والدته هنا لادميتها

"لن يشفع لك احد حتى لوي هيا اسرع ستتاخران" قالت ساحبه ذراع هاري ليرفس الارض بضجر "لوو أنقذني" قال بدراميه مادا يده لي لاركض تجاهه بسرعه ممسكا يده

"اتركيه هو لا يريد الذهاب لا تكوني اما شريرة" قلت مجاريا هاري لينظر لها محركا راسه بسرعه "اجل لا تكوني لا تكوني" قال محركا راسه لاعلا و اسفل

"هاري " قالت بصرامه مشيرة بيدها للسلالم ليجفل راكضا تجاهها لاضحك بقوه

"اعتني بنفسك لو و ابقى بعيدا عنها هي ستقتلك لن أتأخر لا تنم قبل ان اعود اح- اعتني بنفسك مجددا" قال بصراخ بينما يركض لأسفل السلم لاضحك مجددا هي مخيفه حين تغضب

"وداعا هازا" صرخت ناظرا له من السلم ليلوح لي ماشيا مع والده

"تعال لا تقف هناك دون فائده احتاج لمساعده فالمطبخ تحرك " قالت بصرامه ساحبه يدي معاها للأسفل لاضحك احب كيف تعاملني على انني احد أفراد العائلة لا شخص غريب

"انا سأصنع كعكة وانت ستنظف الاطباق" قالت بينما تخلط المقادير التي هي كانت قد أخرجتها مسبقا لاحرك راسي للجانبين اجد هاري في والدته حقا

كانت تتحدث معي بامور كثيره عن هاري في طفولته وعن جاك حين تبنوه كيف كان هاري سعيدا كانت لطيفه لتساعدني في تنظيف الاطباق ايضا

"ساذهب لأحضر القليل من الاغراض لن أتأخر" قالت متوقفه امام باب المنزل لابتسم لها "لن افتعل المشاكل ولن أقيم حفلات لا تخافي انا احفظ هذا الامر عن ظهر قلب"قلت ضاحكا قبل ان تكمل كلامها لتضحك رافعه ابهامها لي على انني احسنت لاضحك

خرجت و بقيت بالمنزل وحدي فتحت التلفاز لم يكن به شيء مهم حقا لكني اشعر بالملل فعلا شاهدت الكثير من البرامج لكن جميعها ممله

بدات اشعر برجفة خفيفه في يدي و حكة بسيطه لأعقد حاجباي ما مشكلة هذه اليد الغبيه بدات بحكها مجاريا ماتريده

ثم ارتحت قليلا لان رعشتها توقفت لاجلس مجددا معيدا راسي على الاريكه ناظرا للتلفاز مجددا حتى بدات اشعر بصداع رهيب في راسي ما لعنة هذا الالم

وقفت بخفه متجها للمطبخ لأبحث عن مسكن لكني لم اجد وتذكرت خاصة هاري الذي يشبه الذي اعطاني اياه زين

مشيت ممسكا براسي شاعرا بالالم لماذا يأتي هكذا فجاه مشيت صاعدا للاعلا تجاه غرفة هاري أريدة بشده

رايت العلبة ملقاة على الارض لامسكها ثم افتحها وكانت فارغة لالقيها بيأس تبا اريد شيئا يبعد هذا الصداع اللعين و الحكه التي عادت مجددا

لا حل اخر سوا حبوب زين مشيت لمفاتيح سيارتي وخرجت من المنزل بعد ان اغلقت الباب لن أتأخر امل انا لا تعود والدته قبلي

لكن للاحتياط في حال فعلت انا وضعت المفتاح على جانب النافذه

حركت السياره لمنزل زين بسرعه لا اعلم حتى كيف استطعت الوصول دون التسبب بحادث يداي كانتا ترتجفون بشكل مبالغ به

"زيين افتح الباب " طرقت بابه بقوه هو في شقه وحده هذا ما اعرفه ولا اكترث لأعلم شيئا اخر

"اووه انت اتيت "قال ضاحكا حين فتح الباب لي "اريد الدواء اسرع راسي يؤلمني انظر ليداي " قلت رافعا يداي المرتجفتان أمامه ليضحك بخفه

"انت تريد الحبوب اذا ؟"قال  باستفزاز لاغمض عيناي بصبر"اجل زين بسرعه" قلت حاكا يدي ليسحبني مغلقا الباب

"سأعطيك ما تريد لكنك تحتاج ان توثق بعض الأوراق من اجلي "قال واضعا عدة أوراق امامي "اريد بصمة إصبعك هنا "قال مسلما لي ورقه لأعقد حاجباي

"لكن لماذا ؟" سالت ناظرا لها عاقدا حاجباي ليبتسم "حتى احصل على نقودي لاحقا "رفع كتفاه بلا مبالاه لازلت لم افهم

بدات بقرائه الورقه لست غبيا لاوثق ورقه دون ان اعلم محتواها وحقًّا ليتني لم اقرا

' انا بكامل قواي العقليه أأخذ حبوب المخدرات من زين و ساسلمه النقود يوم التخرج ' شعرت بالدنيا تلتف والطعام في معدتي يدور وصولا لفمي لانظر لزين بخفه

"انت تعطيني المخدرات " قلت بعدم تصديق ليبتسم "انت كنت سهلا جدا لهذا " غمز في نهاية كلامه لافتح عيناي بصدمه

"انت أعطيتني المخدرات انت كنت تعطيني المخدرات كل هذا الوقت وانا وثقت بك و بما اخذ منك اللعنه انت صديق طفولتي انت صديقي يا خائن " صرخت بصدمه انا حتى لا استطيع استيعاب ما يجري حولي

"لا صداقه عند الانتقام صديق طفولتي" قال رافعا اصابعه في علامتي تنصيص في نهاية كلامه

"عن اي انتقام تتحدث ماذا فعلت لك لتنتقم مني ؟ مامشكلتك انت اردت فرصه انا أعطيتك ايها انت-" قلت بعدم تصديق كيف كنت غبيا كل هذا الوقت هاري كان يشك بالأمر حقا

"دعك من هذه التفاهات فكر في ما هو اهم انت الان مدمن لوي اي انك لن تستطيع تمضية يوم دون المخدرات لذا ببساطه انت ستعطيني النقود يوم التخرج اي بعد عدة اشهر من الان وانا سأعطيك المخدرات ضع إصبعك هنا كي تأخذ كفايتك من المخدر كل يوم او ثق بي انت ستموت لقلة المخدر في جسدك لانه اعتاد عليها وانت قطعته عنه بشكل مفاجأ انت لا تريد ان تموت صحيح؟" قال كل هذا بدم بارد مسلما الورقه لي

"لا تقلق لن يكون صعبا انت ستأخذ حبه واحده حين تشعر برعشة يديك او حكة وصداع"قال واضعا امامي الحبر بتردد وضعت إبهامي عليه انا حتى لا استطيع التحكم بنفسي أريدها اشعر بالنقص و الفراغ احتاجها اكثر من اي شيء اخر

اخرج العلبه و اخرج حبه منها "لن تندم أعدك انت لم تندم على الفرصة التي أعطيتني ايها ولن تندم حين توثق هذه الورقه " حين رايت الحبة دون وعي بصمت الورقه و اخذتها منه و ابتلعتها بسرعه دون ماء حتى

ضحك"هذا هو لوي الذي اعرفه تهانينا" ربت على كتفي و اخذ الأوراق ذاهبا خارج الغرفه حين اتكأت على الاريكه براحه لا صداع لا حكه لا رعشه ابتسمت بالم

"انا مدمن "

.

.

.

____________

بارت هديه للي داومو اول اسبوع بعد الاجازه 😂🏃🏻 امزح

المهم ..

لقاء لاري وليام بالمكتبة ؟

مشاعر لوي فالبارت؟

القبله؟ هاري شبه اعترف للوي صح؟

يااه زين قال للوي انه يعطيه مخدرات وببساطه لوي اكتشف انه مدمن

اكتبولي رايكم فالبارت ككل و اي سوْال عندكم و حرتكم لوسمحتو يعني

و ايه صح عندي طلب صغير صديقتي بدت بروايتها تو ادعموها و اقرو روايتها Maimon-17

احبكم

Continue Reading

You'll Also Like

8.2K 217 1
تيهيونق وصغاره المُشاغبين! - علاقة مُحرمة - بويبوسي - أفكار قد لا تُعجب البعض!
22K 936 29
عندما كنت أبحث عن مكان لتدريبي الجامعي لم أكن أظن أنني سألتقي بمن ينتشلني من آلامي . جونغكوك "جيمين مارس معي الجنس " جيمين "الهذا السبب قبلتني بالعم...
oneshot By UwU

Fanfiction

8.5K 127 12
محتوى مثلي 🌈 ما تحب لا تدخل ، و لا تستشرف و تبلغ ، تراك مش ملاك 🗿 الكل حر شو بيكتب و بينشر ، مش عاجبك لف و رجاع أو إحذف الواتباد و خلص 🤝🏻
10.1K 474 15
_ فتاة لها أحلامها هي وريثة شركة كبيرة من كبرى شركات كوريا تزوجت دون إرادتها من زعيم ورئيس أكبر شركة وعصابة مافيا في البلاد وهذا ما أدى بهما إلى الو...