" السيد ستايلز جاهز لكي الآن قالتها و ابتسمت ، بدأت تدلني الي مكتب السيد مانسون لأجد الباب المكتب مفتوح لمنطقه صغيرة ، لتظهر الأم و ابنها ذاتها تنظر في ساعة معصمها الذهبية و تذهب بعجله من منطقه المكتب الواسع بعد ابتسامه صغيرة ، "هنا لمعرفة الاماكن ماذا لتكون. هاه " قالها مانسون و ابتسم اتطلع الي الباب بينما كان يقف أمامي ابتسمت له بهدوء وأغلقت كتابي.
" ها انتِ أوليفيا اذا ". قال وأدخل يديه في جيوب معطفه الأبيض. وبدأ السير نحو مكتبة. بسرعة نهضت من مقعد الجلدي وطاردت مانسون، وسار بهدوء وانا خلفه. ليدخل الرجل المجعد الذي يجلس بجواري. كل شيء بدا بطيء، الاتصال بالعين وتحفظ أعيننا لصقها ببعضها البعض ، ونحن لم حتى نتكلم كلمة واحدة، ولكن كان هناك شيئا غريبا بيننا، فإنه شيئا محرجا، كان مثل شيء يصعب فهمه .
عندما سار تماماً الي اتجاهي، قطع اتصال الاعين. كل شيء عاد الى طبيعته.
العودة للواقع !
اعدت نظري، جلس مانسون في كرسيه، ينتظرني. ،"آسفه لذلك" أنا اعتذر بهدوء، وأغلق الباب ؛
واضاف "هذا علي ما يرام أوليفيا " قال الطبيب مانسون لي بهدوء، مع التركيز على شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص به ، "كيف يسير روتينك في الليل" سأل عرضا، لا يزال يهم بالكتابة . ضجيج مفاتيح مرددا على جدران المكتب ذا الجدران البيضاء الساطعه .
"مم جيد" أنا كذبت، الف ساقي و اعتدل في جلستي علي الكرسي البني الضخم
توقف مانسون عن الكتابة. و حّول كرسيه للطريق المواجه لي، و من ثم وضع نظارته علي المكتب المليء بالتحف الصغيرة !
"لا أعتقد أنك و ان كنتِ هنا جيد 'كما تقولين"،تحدث الطبيب مانسون محكراً رأسه و طأطأ كتفاه
"حبوب منع الحمل تعمل، وأنا استطيع النوم بسهولة. لكن الكوابيس لا تزال مستمرة وعندما استيقظ، لا أستطيع أن أذهب إلى النوم مره آخري ، ولكن ما زلت أشعر بالنعاس بسبب حبوب منع الحمل التي اخذتها في وقت سابق من هذا المساء ". شرحت بهدوء، ، احدق في فراغ الحائط الابيض ،
"حسناً يمكننا تنظيم الجدول الخاص" تحدث مانسون
__
~كنّ ليٍ مخٌتلفٓ فالْاحبُة دائماً يرحلِوُن~
نهاية البآرت
"عارفه انو قصير بس أول بارتين بيشرحوا تفاصيل الاستوري عشان كدا قصيرين ، و كمان عشان اعرف اذا كانت الترجمه مفهمومه و اكمل ولا لا ؟ اوعدكوا البارت الجاي طويل"
| كآمل يومك سعادة | ×