حب غير مقصود

Від so0oso0omoon

107K 1.3K 549

Більше

لقاء الاعين

دموع العشق

30.8K 637 273
Від so0oso0omoon

هااااي يا حلووين

بارت جديد من هالروايه القصيره

اتمنى اشوف تفاعل و اشوف تعليقاتكم الجميله
عليه

سوري على الاخطاء ما راجعته

انجوي

*******************

إننا لا نموت من الوحدة .. بل نموت من الذين أرخصونا ... و كانوا لنا الحياة

................

ما اهتم زياد لكلام يزيد ولا فكر فيه كثير و حطها نومه ما صحي بعدها الا بسبب الازعاج و اصوات الصحون و الكاسات الي تضرب في بعض

في البدايه انفجع و ظن انه جني عايش بالشقه و يبيه يهج من البيت ..
بس ما طول كثير بهالاستنتاج الخيالي ذا و تذكر العله الي اكتشف انه ساكن معه .. والي كان بيموت على يده لولا ان ربه لطف فيه

رفع جواله و شاف انه ما نام الا اربع ساعات .. و للحين ما شبع و بيموت من النوم .. بس كيف نام و نور مسوي حفله بالمطبخ و مطير النوم من عينه

حاول يتجاهل هاللازعاج و يرجع يكمل نومه .. بس بكل ثانيه يحس الاصوات تقرب منه اكثر .. و كانه يطبل بالصحون على راسه

وقتها تنرفز بجد و حس انه متقصد يزعجه و ينغص عليه نومته

قام وهو معصب و بيتهاوش مع هالبزر بس اول ما فتح الباب .. ما صار يشوف شي من هالدخان و ريحة الحرق الي معبيه المكان

اختنق و صار يكح وهو يحاول يتنفس فالشي الي جاء بباله ان شقته احترقت وانه يمكن يروح فيها لو ما طلع الحين

بس بعدين شده صوت نور الي يتكلم و واضح انه هادي ولا كان الشقه قاعده تحترق

كتم نفسه زياد و بدء يمشي وسط كومة هالدخان يبي يوصل لمصدر صوت نور .. و الي كان للحين يكلم بالجوال .. يبي يحذره عشان يطلعون من هالحريق

مشى زياد لصوت الي كل ماله يقرب منه و يوضح .. و الي وصله لنور الي كان بالمطبخ

اول ما دخل زياد المطبخ .. توقع يشوف نار تأكل المكان

.. بس تفاجئ بشوفته لنور الي مو حاس بالي حوله .. و قاعد يكلم جوال و يحوس على الغاز

صاح فيه زياد : نور وش تسوي

لف له نور بكل هدوء و قال وهو يرفع الملعقه الخشب بوجه زياد : اطبخ

انفجر زياد فيه اول ما انتبه لصينية الطبخ المحروقه الي على الغاز
والي بسببها البيت كله صاير غيمة دخان

زياد : وين تطبخ انت احرقت البيت كله .. ارمي هالشي قبل نختنق و نموت منه

نور يكلم نفسه : وين تختنق وانت خشمك يدخله فيل من كبره

زياد : وش قلت

كشر زياد بوجه نور الي تجاهله و مارد على سؤاله .. و فتح شبابيك المطبخ عشان يتهوى شوي
بعدها رجع لنور و سحب الصينيه من يده

صاح نور بزياد لما رمى الصينيه بالزباله بالي فيها

نور : يا مجنون وش مسوي .. ليش رميت عشاي .. بموت جوع

زياد : المفروض تشكرني يالدلخ ..و لا هذا اكل .. انت لو ماكله .. مت من ساعتها

مد بوزه نور و كتف يدينه بطفوليه : الحين بموت جد ميييييت جوع .. و حضرتك رميت البيض الي مسويه لي

زياد : هههههه الحين قطعة الفحم هذي بيض

ناظره نور بحده : كل تبن

ضحك زياد على شكل نور و كمل يفتح بشبابيك الشقه عشان تتهوى و يطلع هالدخان منها

جلس نور على طاولة الاكل وهو باقي مبوز و بيبكي من القهر .. بيموت جوع والشي الوحيد الي يعرف يسويه رماه الحيوان زياد

قرب زياد منه و قال : خلاص يالبزر لا تبكي . حتى انا جيعان ما اكلت شي من الصباح بسوي عشاء لنا

لف رايه نور و قال بعناد : على اساس انك تعرف تطبخ الحين ..

رد زياد وهو يدور بالادراج على شي ينطبخ : على الاقل الي اسويه مقبول .. مو مثل بيضك قلب فحم ناقصه بخور و نبخر فيها البيت

عصب نور و رفس زياد الي كان قريب منه ..

ناظره زياد وهز راسه و قال بهمس : بزر منفسن .. ما يستحمل ابد

و رجع يدور بالادراج لحد ما لقي باستا .. و رسى عليها هي تكون عشاهم الليله

بدء يجهز اشياء الباستا .. و نور جالس يناظره وهو سرحان بأفكاره

و ما حس بزياد الي يناديه من دون ما يلاقي اي رد من نور

لما يأس زياد من هالبزر .. قرب منه لحد ما لصق جبهته بجبهت نور

زياد : نووووووووور

انفجع نور و رجع لورى ..

قال بتلعثم وهو يحاول يتصرف بطبيعية مع زياد الي قريب فيه حيل و مشتته

نور : و وش فيك ..

ابتسم زياد و أشر على علبة الملح الي بجنبه : ابي الملح

رد نور بحده و لف وجهه للجهه الثانيه ..

حط يده على صدر زياد و دفه بعيد عنه شوي : طـ طب ليش لاصق هالكثر .. بعد

ابتسم زياد و حب يحارش بنور زياده فسحبه من يده و لصقه اكثر

زياد ببتسأمه غبيه : معجب

تأوه نور من مسكت زياد ليده و الي خلته ينتبه ليد نور الي مليانه جروح و بعضها صار ينزف ..

زياد : وش صاير ليدك .. وش هذي الجروح كلها

دق قلبه بجنون و انتفض جسمه كله من هاللمسه و هالصوت و هالتعابير الخايف الي خلته يشوف يزيد قدامه ..

سحب يده بقوه و ضمها لصدره و رد على زياد الي يناظره بقلق بدون ما يرفع راسه : ما فيها شي .. انجرحت وانا اسوي البيض .. بروح احط بلستر عليه

نزل نور من الطاوله يبي يتخبى بغرفته و يحاول يجمع شتات نفسه الي تبعثرت الحين .. بس وقفه زياد لما مسك يده من جديد

زياد ناظره بريبه : وش هالبيض الي يسوي كل هالجروح .. متاكد انت

سحب نور يده و صاح بعصبيه : ايه متاكد .. تحقيق هو .. بعد عني بروح احط بلستر

زياد رجع سحب يد نور : خلاص خلاص لا تعصب .. بس اجلس بعقمها لك ما ينفع .. تغطيها بدون تعقيم

استحى نور و سحب يده بقوه : أنا انا بعقمها .. الاسعافات بغرفتي

و ما ترك فرصه لزياد يجادله و طلع من المطبخ تارك زياد واقف بحيرته من هالنور الي ما قد شاف احد مثله

................


بعد ما خلص زياد من العشاء نادى على نور الي طلع له بنفس التعبير الهادي ... و الوجه الاحمر من الخجل

حاول زياد يتجاهل نظرات نور له .. و كمل يحط الاكل على الطاوله و بدون ما يقول كلمه .. ما يبي يتأكلم و يضايقه

بعد ما جلس زياد بمكانه .. ناظر بنور الي كان دافن راسه بصحنه و كل شوي يرفع راسه .. و يفتح فمه و كأنه يبي يقول شي

ضل يعيد هالحركه كم مره و زياد يناظره بطرف عينه بدون ما يقول شي

.. لحد ما تشجع و همس بدون ما يحط عينه بعين زياد

نور : اسف .. ما كان قصدي اعصب عليك

ابتسم زياد : عادي ما صار شي

بعد هالكلمتين رجع الصمت بينهم و ما كان ينسمع غير صوت الملاعق و الصحون

كان زياد يراقب حركات نور العفويه و الي خلته لا أراديا .. يبتسم على طريقة اكله الفوضويه شوي .. و الاصوات التلذذ الي يطلعها وهو مستمتع بالوجبه

سأل زياد بدون ما يفكر : كم عمرك

رفع راسه نور من صحنه .. و رد بفهاوه : هاه

ما قدر زياد يمنع نفسه من انه ينفتن بملامحه العفويه .. و بشكله الفوضوي الي ما نقص من جماله شي

ضحك زياد و عاد سؤاله : قلت كم عمرك .. شكلك تفقد حاسة السمع عند الاكل

استحى نور و قلب وجهه احمر : عمري 21

تفأجئ زياد بعمره .. والي مايبين عليه ابد : اصغر مني بسنتين .. مو باين عليك

نور نفخ خدوده بزعل : وش قصدك

ضحك زياد على تعابيره الطفوليه : مو قصدي شي .. لا تحمق علينا يا البزر .. بس شكلك ما يعطي واحد بالعشرين .. حتى طولك ما يساعد ابد

نور رد بعصبيه : كل تبن ..ما طلبت رايك

انفجر زياد ضحك على ردة الطفولي .. و رجع يكمل أكل وهم يسولفون و يتعرفون على بعض اكثر

بعد ما خلصوا اكل .. و صار وقت التنظيف نور مسك غسيل الصحون و زياد اهتم بألارضيه الي قلب لونها لرمادي من .. الدمار الي سواه نور

ناظر نور بزياد وهو مستحي و يشد على الصحن الي بيده قبل يقول : أ أكلك حلو تسلم

انتفخ راس زياد من هالمدح و كبرت جنحانه .. ورد بغرور : اكيد حلو بالنسبه لقطعة الفحم الي مسويها انت

رمى عليه نور شوي من رغوة الصابون الي بيده : ذكرني ما امدح اكلك مره ثانيه

ضحك زياد و رجع يكمل شغل .. بدون ما يتجادل مع نور اكثر

كان مركز على بقعة الزيت الي ما رضيت تنمسح من الارضيه .. و ما حس بنور الي وقف غسيل و صار يناظر في تعابير وجهه المعفوسه .. والي تشابه تعابير وجه اخوه لما يركز بشغله

قال بهدوء وهو للحين سرحان بماضيه : يزيد

رفع راسه زياد بما سمع صوت نور .. والي ظنه يكلمه بس ما شاف الا عيونه الي سرحانه و تناظره بشوق

نادى عليه مره و مرتين و ثلاث بدون فايده .. ولا كأنه حاس فيه
وهذا خلاه يترك الي بيده و يوقف مقابل لنور .. الي فز و انتفض جسمه اول ما حس بيدين زياد الكبيره الدافيه تلمس خدوده

قال بتلعثم و بوجه مثل الطماطم من الخجل : و وش فيك

رفع زياد حاجبه : وش فيني انا .. انت الي وش فيك .. كل شوي سرحان

بعد يدين زياد عنه و قال بهمس وهو يرجع لشغله : م ما فيني شي

رجع زياد يكمل الي باقي له وهو يفكر بتصرفات هالولد الي بجننه بغرابته

طلع زياد من افكاره على صوت نور الي يكلمه و بأين انه خايف من الرد ....
كان حط نظره بالارض و يسأل زياد بصوت خفيف بالكاد ينسمع : لم لما كلمت يزيد قال لك متى بيرجع

عقد حواجبه مستغرب من سؤال نور الغبي و كأنه ما يعرف ان يزيد نقل عمله لدمام و استقر فيها

زياد : يرجع وين يرجع

رفع نور راسه و كأنت عيونه مليانه رجى بأنه يلاقي شي يريحه : ه هنا .. الشقه

استغرب زياد اكثر : لا ما راح يرجع الرياض .. وش يسوي هنا و عمله بالدمام

خطف لونه و كانه ما توقع يسمع هالرد الي زلزل كيانه .. بلع الغصه الي حس فيها و قال بصوت قريب للبكى

نور : الدمام .. و الدوره الي مفروض يأخذها في القصيم

زياد معد هو فاهم شي من هالولد ولا كلامه الي اول مره يسمعه : دورة بالقصيم .. اي دوره يزيد هو الي طلب نقل لدمام .. وش تخربط فيه انت


فتح فمه نور بصدمه مو عارف وش يقول .. ضل واقف مكانه مصعوق من الكلام الي يسمعه

زياد بدء يقلق من هالتعابير الي يشوفها بوجه نور : وش فيك انت بخير

رفع راسه نور و ابتسم ابتسامه صغيره .. بس مبين انه غاصب نفسه عليها .. لان عيونه الي تلمع من الدمع فضحته .. و جسمه الي يرجف ما ساعده ابد

نور : أيه ايه بخير .. ههه تصدق نسيت انه سافر الدمام

زياد مو غبي عشان يصدق كلامه الي مبين انه يحاول يقنع نفسه فيه اكثر منه يوجهه لزياد

بس زياد ماحب يتدخل و يسأل وش مضايقه مايبي يكون ملقوف و يتدخل في شي ما يخصه

فرجع سكت و كل واحد منهم كمل شغله .. بدون اي كلام ثاني بينهم و بعدها افترقوا كل واحد دخل غرفه .. عشان ينامون بما ان الوقت تأخر

رجع زياد للغرفه الي نام فيها اول ما جاء و كل الي يبيه هو انه ينام و يريح زين .. عشان يكون مستعد لأول يوم له في دوامه الجديد

حط راسه على المخده و غمض عيونه .. وهو يحلم بوظيفته و حياته الجديده و يمكن شاف نفس العيون المليانه حزن و ألم تناظره
بحلمه بلهفه ما عرف معناها

...........

لما صحى زياد مره ثانيه من منبه .. كان المكان عكس المره الي صحي فيها قبل .. البيت كان هادي و مافيه اي صوت .. ولو طيح ابره انسمعت من هالهدوى الفضيع

قام و عمل روتينه اليومي فرش اسنانه اخذ شور قبل يلبس و يكشخ زين لاول يوم بوظيفته ..

طلع من الشقه وهو متحمس للوظيفه الي كان طول عمره يحلم فيها .. بس حماسه المبالغ فيه نساه جواله الي كان للحين على فراشه داخل الشقه

طلع وهو يلعن و يتحلطم من غبأه الي خلاه ينسى شي مهم مثل الجوال

فتح الشقه الي متوقعها تكون هاديه مثل ما تركها .. لكن انصدم بصوت نور الي كان واصل له لحد عنده و مبين انه معصب

كان بيأخذ جواله و يطلع بدون ما يحشر نفسه بخصوصية غيره .. بس عقله الفضولي الي انشد لكلام نور خلاه يوقف يتجسس عليه غصب عنه

كان صوته مقهور و مليان حسره و مبين انه قاعد يصيح .. و هذا الي خلى زياد يبي يعرف وش الي مضايقه هالقدر

يبي يعرف سر عيونه الحزينه و نظرة الكسر الي ما تفارقه من يوم ما طاحت عينه عليه

اما نور الي ما اتصل على غسان .. لحد ما تاكد من صوت قفل باب الشقه .. كان مأخذ راحته بصياح و الصوت العالي

و ما يدري انه ما يفصله عن اخو الي حرق قلبه غير باب الغرفه

كان مقهور و قلبه يحترق من الي سمعه .. كان مكسرو و محطم مو عارف وش يسوي او كيف يطلع كل هالقهر و الحقد الي بقلبه

قال نور بحده بغسان اول ما رد عليه : ليش كذبت علي

غسان الي توه صاحي من النوم ما فهم وش يقصد : هاه .. وش فيك ووش تقصد

صاح نور و دموعه تسيل على خدوده : ليييش كذبت علي .. ليش قلت لي ان يزيد بالقصيم

فتح غسان عيونه و اعتدل بجلسته : كيف عرفت

نور : هذا كل الي هامك كيف عرفت .. ما همك الغبي الي متعذب من هالكذبه

غسان بهدوء : مو قصدي .. بس

قاطعه نور صياح : بس ايش بس ايش .. ست شهور مفهمني انه بدوره و ما يقدر يكلامني عشان شغله معيشني ست شهور بكذبه وهو نقل شغله لالدمام ولا درى عني .. ليش سويت كذا فيني ليش

غسان بنفس نبرته الهاديه : هو قال انه بيكلمك بنفسه .. قال ما يبيك تسمع من احد غيره

بكى نور زياده .. و صار يشهق مو قادر يقول كلمه على بعضها .. ما يعرف كيف يسكن كل هالوجع الي بقلبه والي كل ماله يصير اقوى من قبل

نور : كـ كذبت علي مثله .. عيشتني بوهم انه بيرجع.. ست شهور ساكت عشانه ما اشفقت على هالغبي الي للحين ينتظره

غسان قال بنبره رقيقه .. وهو شفقان على حالة صاحبه الي يعده اكثر من اخو له : نور حبيبي لا تسوي بنفسك كذا .. والله ما قصدت أذيك

ضعف صوته و صار يكلم غسان بنبره مكسروه .. تقطع القلب : أذى قلبي قبلك و ما فكر فيني .. رماه بالقاع ولا اهتم

غسان كره يزيد اكثر على الي سواه فيه : نور لا تعذب نفسك والله ما احد يستاهل دموعك

رجع نور صاح بهستيريه : الا هو يستاهل كل دمعه مني له .. يستاهل كل شي اسويه له .. لاني عارف انه بيرجع لي .. ما يقدر يبعد عني .. راح يرجع لي هو يحبني غسان راح يرجع

غسان بقهر : نور حبيبي انساه.. لا توهم نفسك برجع...

قطع نور على غسان الي كان يحاول يكلمه و قفل الجوال بوجهه .. و رجع بكى و بكى لحد ما حس ان الدموع نشفت من عيونه

اخذ نفس عميق و مسح الدموع من وجهه .
بعدها طلع قطعة الموس الي مخبيها بجيبه و حاملها معه وين ما راح .. و بدء روتينه الي تعود عليه من يوم فقد يزيد

كانت دموعه تنزل بدون ما يبكي او يطلع صوت.. وصل حده من العذاب و الوجع ما عد فيه شده لصياح و البكى

صار يتأمل هالسأئل الاحمر الي يطلع من الجروح الي يسويها بيده وهو متلذذ بهالمنظر

تعود يأذي نفسه عشان ينشغل بوجعه الجسدي عن الوجع الي يقطعه من داخل .. عشان يذكر نفسه انه شي ماله داعي شي ما يستحق السعاده .. ولا بحياته بيحصلها

شخص مكتوب له طول عمره يعيش بهالعذاب

هالعذاب الي اسمه حب

*******************

انتهى البارت

رايكم فيه

Продовжити читання

Вам також сподобається

57.1K 1.4K 59
عشت غريب ببلادي وبغير بلادي يمكن هاذا سبب شهرتي بس حته بين اصدقائي عشت غريب حته وانا بين احضان حبيبي عشت غريب ! ماعمري حسيت بل انتماء وهاذا شي بسب...
1.2M 4K 64
⚠️ القصة دي شبه واقعية وتحكي أحداث معظمها حدث معي شخصياً بالفعل،⚠️ يعني معظم الشخصيات اللي فيها موجودة بمواصفتها لكن الخيال فيها إن مش كلهم بل معظمه...
105K 1.9K 33
ون شوت | One shot " في تلك الليلة نظرت الي عينيك بعمق ، ومنذ ذلك الوقت وانا عالق بِها " ✨ صالعبود ✨
356K 8.1K 33
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...