Truth Be Told (I Never Was Yo...

By larrubear

154K 5.2K 1.7K

هاري يراقب لوي يغضُن انفه ويعُض على نهاية القلم بتركيز. هو يعمل على ترتيبات المقاعد لساعةٍ الآن و يخيبُ كلّ د... More

رؤيتك مجددًا. p1
رؤيتك مجددًا. p2
مطر وسيجار. p2
مطر وسيجار. p3
أمواجٌ ترتطم بي. p1
أمواجٌ ترتطم بي. p2
أمواجٌ ترتطم بي. p3
أمواجٌ ترتطم بي. p4
هو ليسَ جيد. p1
.
هو ليسَ جيد. p2
هو ليسَ جيد. p3
Keep Me Spinning. Pt1
Keep Me Spinning. Pt2
Keep Me Spinning. Pt3
Keep Me Spinning. Pt4
أُهرب أيّها الدب الصَغير.pt1

مطر وسيجار. p1

9.8K 398 64
By larrubear

ذكريات وتقريبًا شرح لعلاقتهم ماضي وحاضر //

في حين تعود لعقلك
وافكارك إذ تتراجع
لأحداث واشياءٍ قد حصلت
لا تستطيع ايجاد مارحل وجعل السعادة تدوم
ترى من هذهِ الأعين ماذا اصبحت.

-Bastille

❀❀❀

انها تمطر والجو قارس في غرفته في حين هو يستمع لقطرات الماء تصطدم بنافذة غرفته، إنها بالكاد الساعة الثانية صباحًا ولوي لايستطيع النوم. هو مسلتقٍ على سريره وملفوف في بطانةٍ قطنيه منذ منتصف الليل، محدقًا بالمروحةِ في السقف تتحرك في دوائر. بشرته تحتك وجسمه يهتز بنوع من الطاقة التي لايعلم مالذي يجب عليه فعله بها. ليس لديه الطاقه ليقف من سريره بعد ولكنه شيءٌ يشبه ذلك. الشفرات التي تدور فوقَ رأسه مهدئة للتحديق بها وعقله يتخدر بسعاده حين يركز على شفرةٍ واحده بالتحديد تذهب في دوائر، يبدأ بالشعور بدوخة لذلك يفصل عينه عنها لينظر الى الجدار.

تقع عيناه على خزانة الملابس في زاوية بعيده من الغرفه ويستطيع رؤية الصور داخل اطارات تحتويها، هناك صوره له وزين وليام مغطين بآيسكريم جالسين على زورق في إحدى الاصياف التي قرروا فيها التضحيه بالمال الذي حفظوه ليستكشفول حضارة البندقيه. لقد ضاعوا في الشوارع المتعرجه وفي وسط المدينه حيث الحراره قاتله التصقت بجلدهم، محل الجيلاتو الذي وجدوه في مضيهم القراند كانال كان مصادفة سعيدة وقرروا ان صورة تصف الفوضى التي صنعوها ستكون افضل طريقه ليتذكروا ذلك اليوم. لوي يبتسم ويتعمق اكثر في الاغطيه حوله ولكن الشراشف تلتوي حوله بشده لدرجة انه يظن انه سيختنق.

هناك صورة بجانب الصوره من ايطاليا ولدوريس وايرنست عند ولادتهم ولوي كان قد اجتحم المستشفى ليحملهم اولًا -حقوق الاخ الكبير و من ذلك- مع التوأم ملتفين بأغطية زرقاء وورديه ولوي ينظر اليهم وكأنهم يحملون اسرار الكون. هو يتذكر ذلك اليوم لان حين اراد الذهاب دخل هاري مسرعًا من الباب وكان على وسك ان يصطدم به بإبتسامةٍ واسعه وتجعدات راقصه، واصر على ان يحمل ال-تومنلنسنز الجدد. سماهم اخوته قانونيًا في المستقبل. لوي يتذكر رؤية هاري مع اخته واخوه الجديدين، يتذكر كيف ابتسم لهم، عاطفهم (يغاغي) وبقي يندههم بأسامي لطيفه حتى اخذهم النوم.

هاري لطالما اراد اطفال، لقد اخبر لوي في عدة مناسبات انه هو ولوي سيحظون بالعديد من تلك المخلوقات الصغيره تركض حول البيت الذي كان ينوي شراءه. نعم، كان ذلك واقعي. لوي نظر اليهم وفكر في المستقل وشعر بقطعة معدنيه من الخوف تصعد حنجرته. هاري، الحازم الراسخ، هاري عرف ماذا يريد ولم يبدو وكأنه خائف ابدًا على حقيقة انهم كانو في سن ال١٧ وال١٩ ولم يملكون الا اساميهم. لوي لم يكن كذلك، هو لم يعلم ان كان بإستطاعته فعل ذلك. يستقر وينشئ عائله. بالطبع هاري كان مدركًا لذلك ولكنه يرفع عيناه لتقابل عينا لوي من مكانه حيث هو مائلٌ للتوأم ويتحدث مع جاي، ولوي يستطيع رؤية ذلك، فقط للحظه وهو يستطيع رؤية الحياة التي سيحظون بها. كريسماس عائلي، جلسات غداء وعشاء، اطفال يلعبون في الباحة الخلفيه، كلبٌ ينام بالقرب من المحرقه..

كانت تلك اول مرةٍ يهرب فيها لوي من هاري، لم يهرب بعيدًا فقط اسفل الشارع الى محل الاوشام الذي كان يعمل فيه زين ككاشير، ولكن لا فرق في هربه على اي حال.

لوي بتمدد ويحاول التوقف عن التفكير في هاري، ولكن لاينجح. هو لن يعترف بذلك ابدًا، ليس حتى لزين ولكنه فكر في هاري على الاقل مره واحده في اليوم منذ ان غادر دونكاستر.

احيانًا، لوي يعتقد ان زين يعلم ان هاري لازال يلعب دورًا في حياته، لوي سيكون على الراديو وستأتي اغنيه تجعله يفكر في هاري، وهو سيحاول ان يتقن الدور ويغير محطة الراديو. ليام قد يصنع اصواتًا توحي بانه يحاول المعارضه من المقعد الخلفي لانها اغنيته المفضله وزين يسكد ذراعه ليكبس كتف لوي وكأنه يحاول ان يذكره جسديًا ان يبقى في الحاضر. زين لا يقول شيئًا بعد ذلك ولوي لا يشارك ابدًا.

لوي يطلق نفسًا عميقًا، طويل ومتأزم، محاوًلا دفع كل تلك الذكريات القديمه بنفسٍ واحدٍ مرتبك. ولكن لاتنفع. يدفع نفسه من على الفراس ومن ثم خارج السرير، ويذهب لخزانة الملابس ليسحب جمبر كبيرة الحجم وسروال مريح، يشعر بالدفء والراحه محاطًا بهذه الملابس الغائمه، ويحيط ذراعاه حول نفسه. يا الهي، كم هو مقرف. لم يشعر بهذه الاحاسيس منذ سنين طويله.

كل ما احتاجه الامر هو لهاري ستايلز التمشى عودةً لحياته.

لوي يخرجُ من غرفته ويتأكد الا يدعس على البقعة ذو الصرير في الارض في حين يمر بغرفة زين وليام. يرى جاكيت زين الاسود الجلدي مرميٌّ على احد كراسي المطبخ ويبحث خلال الجيوب حتى تصل يده لولّاعه وعلبة سيجار.

لدى الشقه شرفه صغيرة، مساحةٌ صغيره حتى لتكفي شخصًا واحدًا ليقف فيها، ولوي يستطيع رؤية المطر يغطي على الباب الزجاجي الذي يقودُ للخارج. الأمر غبي ومقزز ويعلم انه سيبدو كمشهدٍ سينمائي ولكنه يخرجُ ليقف على الشرفة ويجعل المطر يغطيه كذلك. يعلم انه على الاغلب سيلقط حصبى اذا وقف هناك طويلًا، ولكن قطرات الماء التي تسقطُ على وجهه ووعضات هواء الليل تجبر عقله على التفكير بوضوح. يجلس على الارض، سرواله لزجٌ ومقرف في ذلك الحين، يدفع قدماه من خلال شرائح الدرابزين لتتدلى من الاطراف. يأخذ الامر عدة محاولات ولكن الولاعة نهايةً تولع السيجار ولوي يأخذ نفثة طويله ومنتظمه. هو ليس عادةً مدخن ولكن الليله، هو يتلذذ بشعور الدخان الثقيل ينزلق اسفل لحنجرته ويحرق رئتاه وداخله. الدخان يخرج من انفه، كنفخةٍ غاضبة، ويأخذ رشفةً اخرى. يشاهد الجمر المضاء في نهاية السيجار وهي تأكل طريقها وتحيط حوله وتندفع حتى تصل لإصبعه.

لوي يبدأ بالارتجاف ولكنه لايسمح لنفسه بالذهاب لانه يستحق هذا. يريد المطر ان يمسح عنه ذكرى هاري واقفٌ في المطر يصرخ للوي بالرجوع اليه.  ربما هذا كيف شعر هاري، فقط بعض الشيء، مع الامطار تهطل فوق رأسه وصدره مشدودٌ ومحجوزٌ في حدود ضيقه، حنجرته تنقبض حول كلماتٍ هو لن يجد الفرصه لقولها ابدًا.

لوي يهز رأسه ليتخلص من تلك الذكرى ويأخذ رشفةً اخرى، يحاول ان يصنع خاتم دخان ولكنه يسقط. زين قد حاول تعليمه اكثر من مره ولكنه لم يكن قادر على يقوم بذلك. يحدق في الدخان وهو يتجعد حول نفسه، يصطدم بالجدار ومن ثم يقع في الحضيض اسفل لوي. المطر بدأ يقل، لوي يستطيع رؤية ذلك. تقع عيناه على شخصان يترنحان في الارصفةِ اسفله، سكرانان وأيدهم على رؤوسهم ليحمون نفسهم من بكاء الجنه.

المظر يطكره بأول مرةٍ قبّل هاري. كانت الليلة التي سجل فيها لوي هدف الفوز خلال مباراة من دوري المدرسه. صرخ الحشدُ بثنائهم ومدحهم وقد حُمل عن الارض من قبَل اعضاء فريقه. يضحكون ويصرخون بابتهاج. القو نظرة على الحشد ووجد هاري يصرخ باعلى ما عنده وزين ممسكٌ برقبته ويهزه. لوي لم يشعر بشعادةٍ كتلك ابدًا في حياته. حسنًا، كان ذلك حتى في تلك الليله وجد ان هاري انتظره حتى استحم وغير ملابسه بعد المباراة حتى يستطيعون المشي معًا الى منازلهم. هاري لم يستطع البلبله عن فخره بلوي ولوي لم يستطع التوقف عن الابتسامه لدرجة ان خداه آلمتاه وشعر ان وجهه سينقسم لاثنين. هاري قاده لباب منزله حين أتت اول برقةٍ خلال السماء، مسببةً كل منهما ليقفزوا. حدقوا في بعضهما البعض للحظةٍ طويله قبل ان يأخذ هاري نفسًا مرتبكًا وعميق ودفع نفسه لتناسب شفتاه شفتا لوي.

لم تكن اي شيءٌ مميز، حقًا. شفتا هاري مشققه وكان بمجرد عمر السادسة عشر ولم تكن لديه المعرفة الكافيه في تقبيل الاولاد 'وداعًا'. لوي دفع اصابعه ليمررها على طول فك هاري وشعر بهاري يأخذ نفسًا من انفه، هواءٌ دافيء يحيط وجهه وشفتاه. كانت طاهره ودامت فقط لبضعة ثواني قبل ان سحب هاري نفسه وتمتم 'ليلة سعيده' قبل ان يسعى للرصيف. لوي بقي محدقًا خلف هاري، شاهد تجعدات شعره تتراقص قبل ان يهطل المطر وتثبت.

مفكرًا بالماضي، كانت من المفترض ان تكون اشارةً للوي ان ذلك سيقطعه اربًا، يكسره لشظايا كما تفعل البروق للسماء الغائمه.

المطر توقف تقريبًا في الوقت الذي يسمع فيه لوي الباب ينفتح من خلفه، ينظر للاعلى، مرتجفًا من البرد، ليجد زين ينظر اليه. لايعطيه اي نظرةٍ مشفقه. هو فقط يدرس لوي، عيناه تحوم حول ملامح لوي وحجمه المرتجف. يأتي ليجلس اسفل، بجانبه ويضع ذراعاه حول كتف لوي ليسحبه اليه. لوي يدفن نفسه داخل زين، مننفسًا الرائحه الزائله من العطر الباهظ الثمن الذي يضعه بهدف التباهي في حين انه يجب عليهم حفظ بعض المال لشراء بقالة، سيجار متعفن وجلدٌ قديم. لوي مازال يحمل نهاية السيجاره المحترقه في يده، ولكنه يشعر وكأنه لايستطيع فك قبضة يده ليجعلها تسقط على الرصيف لذلك يمد زين يده ويفعل ذلك له قبل ان يمسك علبة السيجار التي خبئها لوي عن المطر في جيبه. يخرج سيجاره اخرى ويعمل على ايقاد طرف السيجار ويأخذ رشفة طويله.

زين يهف بصلابه وقساوه، لا يريد الاستمتاع بالدخان يملئُ رئتاه قبل ان يستنشق، ولوي يراقب الدخان يعوم حول وجهه. زين فقط يدخن كذلك حين يكون على الحافه وفجأةً، لوي يشعر بسوءٍ اكبر لأنه يجر زين مرةً اخرى لفوضته الخاصه. زين وهاري كانوا مقربين جدًا حين كانوا كلهم يعيشون في دونكاستر، ولكن حين هرب لوي وكأن الشيطان كان يقرص كعوب قدماه، زين تبع لوي وترك هاري خلفه كذلك. بالطبع كانوا يتواصلون ولكن لم يكن اي شيءٍ كما كان.

لوي يلاحظ الدوائر الغامقة تحت جفنا زين فيمد يده محاولاً تلطيخهما بعدًا عن عينا زين، ولكن زين فقط يحتجز يد لوي ويكبسها بشده. ليام ليس الوحيد الذي يستطيع محادثة زين بصمت..

زين ينفخ خاتم دخانٍ مثالي في وجه لوي. حقير.

يأخذُ لوي وقتٌ طويل قبل ان يستطيع فك لسانه والسيطره على زقزقة اسنانه، حتى مع التصاقه الدفء المريح الصادر عن زين.

"لما انا مقززٌ جدًا؟" لوي يسأل في خامة تي شيرت زين.

"انتَ لست مقزز." زين يقول. ياخذ رشفةً اخرى من الدخان. هذه المره يحبسه في رئتاه لنبضاتٍ ممتده قبل ان يزفر بنفسٍ مريح. "انّه هاري."

انه بسيطٌ جدًا، هذه الكلمتين: إنه هاري. المعنى وراءها قد يكون الهامٌ لسونتاتات وتفصيلاتٌ طويله منقولة عن موسوعه تحوي عشرون صفحه.
تشمل العباره كل خطأٍ عن لوي. هاري ستايلز كان اول فتىً احبه على الاطلاق. أحبّه بعنفٍ شديد لدرجة احيانًا لم يستطع حتى الرؤية باستقامه، وكانت تلك التجربه اعظم مكافأة واكثر تخويفًا بالنسبة للوي في حياته. هو لم يحب أي احد بالقدر الذي يحب هاري به. أحب. أحبّ هاري.

كان هاري شمس لوي المشرقه حين كانت عائلته تتقطع اربًا، اربًا. كان ملاذه حين صرخ الرجل الدي رباه انه قد احتمل بما فيه الكفايه وخرج من بيت التوملنسنز للافضل. هاري كان اليد الراسخة على ظهر لوي عندمَا اخبر امه بدموعٍ في عيناه ان هاري هو من يحب، وهاري كان فتى مما يعني انه مهتمٌ بالاولاد بدلًا من الفتيات وترجاها ان تبقى تحبه. هي فعلت ذلك بالطبع واعطته اكبر حضنٍ في حياته وبعدها سحبت هاري لينضم لحضنهم.
هاري كان يعني الكثير للوي وحين لوي هرب مسرعًا من بيت هاري الليلة التي استيقظ فيها، كان وكأنه يقسم نفسه لنصفين ويترك نصف نفسه خلفه.

"ولكن لا اريده ان يكون هاري." لوي يقول بهمسةٍ موجوعه. اصابع زين تمر خلال خصل شعره الغرقه.

"اعلم عزيزي، اعلم." زين يقبل اعلى رأسه ولوي جدًا جدًا شكورٌ لزين.

"احب آيدن." لوي يقول. بصوتٍ اعلى. يسحب نفسه بعيدًا عن زين ويجلس ليصل الى اطول قامته. انها اشارة دفاع ولكن تبًا لذلك.

زين لا يقول شيء فقط يشاهد لوي ويأخذ رشفةً اخرى من سيجارته.

"انا سأتزوج آيدن. كنتُ بخير بزواجي من آيدن قبل يدخل هاري اللعين ستايلز الى حياتي مرةً اخرى." لوي يصدر ضحكةً قاسيه. "بعد الزواج، هاري سيكون قد ذهبَ مجددًا، سيكون الامر بخير."

زين اخيرًا يمزق نظره بعيدًا عن لوي لينظر الى الرصيف اسفلهم. انه خالي، أمانٌ لقطة تبحث عن طعامٍ بالقرب من القمامه. ربمَا يجب على لوي شراء قطه، ربما آيدن سيريد قطةً كذلك. ربمَا تكون طفل حبهم مثل نباتة الحب تلك من ذلك الفيلم الذي رآه منذ زمنٍ طويل.

"آيدن لا يستحقني ان ابكي على فتىً اعرفه منذ ست سنواتٍ بحق السماء" لوي يقول في نبرةٍ  تدل على انه محاولًا انكار نفسه. "سآخذها في مؤخرتي وسنخرج من هذا الامر وسأكون الزوج الافضل لآيدن."

زين يومئ ولكنه مازال لم يقل شيئًا. لوي يريد ان يصفعه او شيءٌ كذلك ليحصل على ردةِ فعلٍ. هو لم يتحدث فقد ليسمع كلام نفسه. هو لم يتحدث فقط ليثبت ذلك لنفسه. هو لم يفعل ذلك، هو اراد ان يثبت ذلك لزين.

"علينَا الذهاب داخلًا، شفتيك ازرقت." زين يتمتم ومن ثم يقف، مادًا يداه ولوي يأخذها ليدفع نفسه ويقف. رجلاه مخدرتان ويتبعثر. "خارجًا في هذه البروده، ستقتل نفسك تومو."

"ليس بك معي، زيني" لوي يقول، ابتسامة حلوه تغطي شفتيه. "انتي تحبني جدًا لتتركني اموت."

زين يعطيه نظرةً غير مهتمه ولكنّه يدخله البيت كالأم على اي حال، يمشيان ليصلان غرفهما المرموقه وهذه المره، لوي يستطيع النوم متعثرًا.

المشكله الوحيده هي انّه يحلم في غمازاتٍ عميقة وساقانٍ بطولِ اميال.

-

كومنت بأي شيء عند اسم النوفل الافضل:

1 - Truth Be Told
(I Neve Was Yours)

                            2 - لتحكى الحقيقة ( لم أكن ابدًا لك)

.

Continue Reading

You'll Also Like

1.3M 51.4K 66
"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل...
112K 6.8K 23
هاري واقع للوي بالكامل، لكل انحنائاته، لكل اطرافه، لكل عيوبه المثالية. لكن لوي كان حبيب أخ هاري الأصغر، إدوارد. | مكتمله.