KHR:ابتسامة سماء

By KiriQueen

286K 18.6K 7.1K

في مملكة فونجولا ملك المملكة لا يستطيع العثور على وريث فبدأ بالبحث عن مرشحين يمتلكو لهب السماء و المقومات الل... More

ولادة صداقة
بــــــــعــــــــد عـــــــــشـــــــر ســـــــنـــــــوات
التحضير للحفلة التنكرية
خلف ذلك القناع هناك...
أرجوك اسمك؟
ريبورن هنا!
ثلاثي غريب
أنا لامبو-ساما
لأقصى الحدود
ليون حرباء لطيفة سحرية!
سأعضك حتى الموت
الروليت الروسي
لهب السماء-التناغم
ضباب قاتل
مقدمة قصة؟!
لاڤينا غوكوديرا
الملك تشافلوني
دمار غير متوقع
دمار غير متوقع(٢)
انا صبي
درس إنجليزي مميت
الدم الملكي الملوث
الدم الملكي الملوث(٢)
اكسانكس
تفضل إسأل(مغلق)
حظ تسونا
SC1
إنكسار
SC2
أنا صبي (٢)
SC3
الفاريا هنا!
مٓلاذُ المجرمين
حظ تسونا (٢)
ورثت هذا من أبي
ملك المجرمين!
اللون المحير لسماء
قسم الولاء
ماضي الجنرال
يوم في القصر
بياكوران-ساما
في إنتظار الهدف
هروب
تحركات ريبورن
كوخ في الصحراء
دخول المملكة
48
49
حفلة الضباب
51
خطوات إلى النهاية؟
افكار مشتتة
حرب السماء
وداعاً أيتها السماء.

ضباب ناعم

5K 340 50
By KiriQueen

في شوارع المدينة في مقهى صغير لديه طابع أنثوي كان هناك ثلاث فتيات ، الفتاتان يبدو أنهم يخبرو الثالثة عن موضوع هام و غير قابل لي الإنتظار لأن تعابير وجههم كانت جدية جداً و أكواب الشاي التي أمامهم لم يتم لمسها.

"عليك أن تريها! أنا و كيوكو لم نصدق لأي درجة هي عنيدة!ديسو" قالت هارو و هي تحرك يدها كثيراً بينما تتحدث، كيوكو التي بجانب هارو أومأت رأسه و عبوس على وجها.
"هذه المرة الـسبعة و السبعون التي تخبرنا فيها أنها فتى أنها جداً عنيدة و لديها إرادة قوية جداً أن تثبت أنها على حق" قالت كيوكو و أحمرت و جنتاها عندما تذكرت تسونا و هو يقول بأعلى صوته أنه فتى و كان وجهه قريب من وجه كيوكو جداً لكن كيوكو ابتعدت قبل حصول أي حوادث.

الفتاة الثالث لديها هالة هادئة و خجولة، الفتاة كانت تشرب فنجان الشاي بكلتا يديها ، لديها شعر بنفسجي اللون طبيعياً، مصفف بطريقة غريبة لتشبه الأناناس حيث أن أطراف شعرها مرفوعة لتعطي مظهر شائك و علامة زغ زاغ في منتصف رأسها(انظر لصورة) ولديها عين يسرى بنفسجية كبيرة بنفس حجم عين تسونا و مفعمة بنفس المشاعر برائة صافية و جهل حول العالم و عينها الأخرى اليمنى تضع عليه رقعة عين مرسوم فيها جمجمة و ترتدي لباس مدرسي أخضر اللون و حقيبة المدرسة فوق حضنها.

الفتاة نظرت لصديقاتها ليس لديها شجاعة كافية لتقول وجهة نظرها لكنها همست بصوتها المنخفض الناعم.
"ربما هو يقول الحقيقة" همست.
لكن صديقاتها سمعو بوضوح تام و أجاوب في وقت واحد.
"لا/لا ديسو!"
"هذا هو هدفها انها تريدك أن تصدقي أنها صبي و أيضاً الطفل الطيف لامبو-سان يناديها ماما"
"نحن لن نصدق و سوف نبذل ما في وسعنا لنجعلها تتبع غرائزها الطبيعية و ترتدي الملابس الجميلة و تسرح شعرها و تتحدث معنا في مواضيع الفتيات و تواعد الشبان ديسو!"
أحمرت كيوكو خجل في المقطع الأخير من نوبة غضب هارو و نظرت لفنجان الشاي البارد قبل أن تهمس بصوت منخفض جداً.
"إيه؟! ماذا قلتي كيوكو-تشان لم أسمعك جيداً ديسو"
"امم..اعتقد.."
اقتربت هارو و الفتاة الثالثة لسماع ماذا تحاول كيوكو ان تقول.
"اعتقد انها سحاقية؟" قالت في كيوكو وجها أصبح احمر تماماً قبل أن تحاول وضع الأسباب على الفور "انا لست متأكدة انه فقط شكوكي و .."
"هل يعقل أن تكون هذه احد أسباب تصرفها مثل الصبيان؟ و كيوكو-تشان يجب ان تثقي بحدسك كأمراءة ديسو!" قالت هارو و رفعت قبضتها لهواء .

"امم..؟" لم تعرف الفتاة الثالثة ماذا يجب ان تقول لكن من خلال معرفتها لفتاتان لفترة طويلة و كافية تستطيع القول أنه بتأكيد هناك سوء فهم كبير هنا ، 'ربما أنه صبي لكن وجهه لديه ملامح أنثوية؟' فكرت الفتاة، لم تلاحظ انها غاصة في عالم افكارها لوقت طويل حتى سمعت اسمها.
"تشروم ! تشروم! هل سمعتي الخطة ديسو!"

ارتعشت الفتاة الآن نعرف اسمها تشروم عندما عادت لعالم الواقع و نظرت في عين هارو بهدوء.
.
.
.
بعد خمس دقائق من النظر أمالت رأسها قليلاً ليسار و هزته في نفي لتظهر ارتباكها و انها لم تسمع شيء.

هارو فقط تنهدت ، و قررت كيوكو ان تكون الشخص الذي يعيد قول الخطة.
"امم فكرنا انه ربما سيكون من الحكمة ان نجعل تسونا-كن يخرج معنا ؟ أتعلمين ؟ تذهب لتسوق معنا و نشتري الملابس معاً و ربما تصبح صديقتك الجديدة؟ أليس هذه فكرة رائعة؟ هكذا سوف ترى ان كونها فتاة ليس سيّء و ان لديها اصدقاء من جنسها و هكذا..؟" قالت كيوكو الخطة و لم يبدو انها واثقة من الخطة بنفسها.

تشروم فقط أومأت رأسه مع ان افكارها الداخلية كانت متوترة. 'ماذا يجب ان افعل عند مقابلة شخص لأول مرة؟ هل يجب ان أصافح هذا الشخص و اقدم نفسي ؟ أم اقدم نفسي و أصافح الشخص؟ ' تابعت الفتاة المسكينة التفكير.
(مع تسونا)
تسونا لم يتوقف عن العطس أنه فقط يتابع العطس مع انه تأكد ان ليس لديه حمى .
' اتسائل لماذا؟'
(في اليوم التالي)

تسونا فقط حاول وضع أفضل إبتسامة إجبارية التي لم تكن جيدة حيث ان جانب فمه كان يتشنج و حاجبه الأيسر مرفوع و هو ينظر في وجه الفتاتان المتحمستان جداً.

"إذا؟...دعيني أعيد ما قلتي لأتأكد أني فهمت"
أومأت الفتاتان بحماس و انتظرو ماذا سوف يفعل تسونا.
"تريدين ان أخرج معكم لمقابلة صديقة و في نفس الوقت نذهب لتسوق و صالون التجميل ،الحصول على حديث فتيات و الاعتناء بالبشرة حتى استطيع إظهار أنوثتي الحقيقة؟" سئل تسونا مع وجه شاحب خالي من التعابير.

أومأت الفتاتان بحماس يبدو أنهم لم يلاحظ أحد فيهم أزمة تسونا.

"لا أعلم كم مرة قلت هذا و لكن أنا صبي"
"هذه المرة الثامنة و السبعون!"
"إيه؟"
"لقد كنّا نحسب عدد المرات ديسو!"
"..." 'إذا هم يستطيعون سماعي!'
"هيا لنذهب تسونا-كن"

"لا أستطيع ريبورن يحتاج لي في ....أمر مهم؟" كذب تسونا ، في الواقع ريبورن من بعد اليوم الذي تسونا تمكن من دخول وضعه القتالي أصبح يخرج باكراً و يعود متأخراً للمنزل و دوماً مع مجموعة من الوثائق و الأوراق في مجلدات بين يده ، عرض تسونا المساعدة لكن كل ما حصل عليه هو ضربة بمطرقة ليون و كتاب تاريخ الفونجولا لإستذكار تاريخ الفونجولا. لامبو قرر ان اليوم أفضل يوم ليذهب مع ياماموتو لي الحديقة.

" لا اعتقد انه سيمانع أن ذهبت معنا لبعض ساعات ديسو!"

وهكذا تسونا لم يستطيع أن يقول لا عندما رأى نظراتهم المليئة بالأمل. تنهد تسونا و ارتدا حذائه.
------------------------------
"إذا تسونا نعرفك على تشروم ركود سبيد ! أعلم الاسم طويل لكن اعتقد لا بأس ان تناديها تشروم صحيح تشروم؟!"
أومأت تشروم في خجل و هي تنظر لي الأرض.

"تشروم هذه تسونايوشي ساوادا! أليست لطيفة؟"
سئلت كيوكو و تجاهلت صوت تسونا في الخلف الذي يصرخ "انا صبي!" .

أومأت تشروم رأسها.

"حسناً ديسو! لنذهب لتسوق " قالت هارو و بدأت كيوكو في اتباعها تاركين خلفهم تشروم و تسونا.

"امم...مرحباً؟" حاول تسونا خلق حوار مع الفتاة اللطيفة.

"مرحباً؟" يبدو ان حتى تشروم ليست واثقة من نفسها بقدر تسونا حتى قول مرحباً يبدو صعب عليها.

"امم..انا صبي." قال تسونا في صوت هادئ .

أومأت تشروم رأسها قبل ان تقول "علمت ذلك منذ ان سمعتهم يتحدثون عنك. آسفة على تصرفهم انهم عنيدات"

تسونا شعر و كأنه يبكي من السعادة ، أخذ يد تشروم بين يده الاثنين و نظر لها بأعين براقة و ابتسم ابتسامته الملائكية .

"شكراً لك تشروم-تشان ! لا تعرفي مقدار سعادتي!"

تشروم وجها أصبح أحمر مثل الطماطم و الدخان بدأ يخرج من أذنها و بذلت ما في وسعها لتخفف ضربات قلبها. يبدو ان تسونا لم يلاحظ أي من هذه الأشياء حيث تابع الأبتسام الإبتسامة التي قد تسبب نوبة قلبية لي تشروم.

"لا -لا دا- داعي للـ ..شكر" تلعثمة تشروم .

"إذا تشروم -تشان ماذا يجب أن نفعل ؟ أنا بتأكيد لا أريد الذهاب لصالون تجميل!؟" قال تسونا و أمال رأسه لجانب قليلاً لم يلاحظ لأي درجة بدا لطيف .

تشروم أصبح وجهه أحمر مرة أخرى و التنفس أصبح صعب قليلاً بنسبة لها، نظرت في الأرض لعلها تزيل مفعول سحر تسونا.

'لا أعتقد أني سوف أنجو من كل هذه الظرافة !'

عندما رفعت عينها كان عليها ان تفركها للتأكد من ان ما تراه ليس وهم لأن يبدو و ان خلفية سماء مشرقة أحاطت تسونا.

'لا أعتقد انه مستخدم لهب ضباب !؟ لم أكن أعلم أن شخص لطيف يستطيع فعل كل هذا؟' فكرت تشروم و أصبح وجهه قرمزي اللون.

"عذراً تشروم -تشان لكن...هل انت بخير؟"

"أ-انا بـ-بخير" تلعثمت تشروم.

"إذا هل من الجيد فعل ذلك؟"

"امم..فعل ماذا؟" قالت تشروم و صوتها مرتجف
'يا إلهي لم أكن مستمعة لما يقول ! الان سوف يكرهني و يظن اني عديم الفائدة'

"أوه ..ان نتجول في شوارع المدينة لأن كيوكو-تشان و هارو ذهبو دون ان يلاحظ عدم متابعتنا لهم" أشار تسونا أصبعه في إتجاه الطريق الذي ذهب الفتاتان منه.

"امم..حسناً"

(بعد ساعة)
في الواقع اتضح ان تسونا و تشروم يتشاركون في كثير من الأشياء و في نفس الوقت يختلفون في كثير من الأشياء.

كيف أنهم من نوع الخجول.

كيف انهم عديمون فائدة اغلب الوقت .

يخافون بسرعة.

أخرقان.

يحاولون جعل جميع من حولهم سعداء.

في الواقع تفاجأت تشروم عندما وجدت نفسها تتحدث عن عائلتها ، لم تتوقع ان تتحدث مع غريب بهذه السرعة عن عائلتها! حتى كيوكو و هارو احتاجو ثلاثة شهور قبل ان تبدأ التحدث عن عائلتها.

"لدي أخ كبير و هو جداً وقائي بخصوصي و حتى أبي أنه يبالغ في حمايتي معتقد أني سوف اختفي في لحظة" قالت تشروم في صوتها الهادئ و الناعم.

تسونا فقط ابتسم في اتجاها ، انه يعرف كيف تشعر ، يستطيع تذكر كيف غوكوديرا كان اكثر وقائية اتجاه تسونا عندما كانو اصغر و ما يزال يقلق على تسونا لكن ليس بقدر الماضي .

' جيودآمي أرجوك ماذا سوف افعل إذا تم إختطافك و انا لست موجود أو سقطت من أعلى جرف أو أصبت بزكام حاد !! جيودآمي لا تخرج! '

ضحك تسونا و هو يتذكر كيف غوكوديرا منعه من الخروج في فصل الشتاء لشراء أدوات حياكة جديدة.

"انا افهم ما تشعرين تشروم لدي صديقي الذي هو مثل أخي الكبير انه دوماً يقلق بشأني" ابتسم تسونا مرة اخرى مما جعل تشروم تحمر.

"امم...هل يمكنني..لا شيء" تراجعت تشروم في اللحظة الاخيرة.

"ما الخطب تشروم ؟يمكنك اخباري"

"هل تعرف لعبة ..." تحدث تشروم بصوت منخفض جداً و تسونا لم يستطيع سماع ما قالت.

"عذراً لم اسمع"

أخذت تشروم نفس عميق قبل ان تقول بصوتها الهادئ لكن أعلى من ذي قبل.

"هل تعرف لعبة المافيا؟" قالت تشروم و وجهه الان اصبح قرمزي اللون من الخجل.

تسونا نظر إليه لمدة ثواني قبل ان يومأ رأسه.

"لامبو يحب ان يلعبها دوماً لكن لسبب ما ان دوماً الرهينة التي تحتاج إنقاذ .ههههه" ضحك تسونا.

تشروم أومأت رأسها أخبرها تسونا عن لامبو و كيف انه تتم مناداته ماما و محاولة تسونا لتغييره الاسم.

"إذا هل يمكنني ان أناديك زعيم؟" سئلت تشروم و بعض الأمل في عينها.

تسونا سوف يموت قبل أن يرفض مثل هذه الأعين.

"بتأكيد كما تريدين لا أمانع في الواقع لقد أصبح لدي كثير من الألقاب هههه" ضحك تسونا .

تشروم أعطت إبتسامة صغيرة.

"تشروم-تشان انتي فعلاً لطيفة عندما تبتسمين عليك الإبتسام أكثر" ابتسم تسونا في وجه تشروم لم يلاحظ انها أصبحت مشابهة لطماطم .

توقف كل منهم في تقاطع طرق كانو على وشك الذهاب إلى اليمين ، عندما شعر تسونا بدوار و الأرضية لم تعد ثابتة و كأن زلزال يحدث ، أعين تسونا أرتفعت لمؤخرة رأسه و شعر ان وعيه للواقع ينزلق لكنه يعرف أن أيدي باردة أمسكت به قبل سقوطه.

----------------------
ريبورن جالس داخلة مكتبة قديمة مهجورة و جبال و تلال من الأوراق يحيط به ،مصباح يدوي في يده و هو يتفقد الوثائق بين يده.

انه متأكد سوف يعثر على شيء اي شيء أي خيط يقوده لحل اللغز الذي تشكل في عقله.

#flash_back

"حسناً غوكوديرا سمعت أنك لديك خمس انواع من اللهب هل يمكن ان أرى؟" سئل ريبورن لكن كان اقرب ان يكون امر .

"حاضر ريبورن-سان" قال غوكوديرا الذي رفع يده اليمنى و يوجد فيها خمس خواتم على شكل جمجمة سوداء في كل أصبع أشتعل لون مختلف من اللهب. الإبهام لهب البرق الأخضر ، السبابة لهب المطر الأزرق ،الوسطى لهب العاصفة الأحمر ،البنصر كان لهب الشمس الأصفر ، و الخنصر لهب الغيمة البنفسجي.

لاحظ ريبورن كيف ان غوكوديرا لم بكون يربط شعره ذيل الحصان كما يفعل في كل مرة يذهب للعمل و نظراته موضوعة في جيب سترته. الشبه الذي حصل عليه ريبورن  اصابه مثل الصاعقة، مع ذلك حافظ على وجهه خالي من المشاعر مثل المعتاد.

"متى تعلمت استخدام اللهب غوكوديرا"

"عندما كنت في الرابعة" قال غوكوديرا ببساطة .

'إذا لقد كان نابغة منذ الصغر' فكر ريبورن .

"أصابعك طويلة انها مناسبة للعزف على الآلة الموسيقية هل جربت من قبل؟" سئل ريبورن.

يبدو ان السؤال صدم غوكوديرا و التوتر لم يظهر في وجهه لكن لغة جسده غير مرتاحة للسؤال و أستغرق بعض الوقت قبل أن يجيب.

"لا"

"حسناً ، كنت أفكر ان نتدرب على الرماية لأنك بارع في قتال المدى الطويل و المتوسط مع ذلك سوف نعمل على تحسين أداء قتال المدى القريب"

و هكذا بدأ تدريب غوكوديرا ، مع أن عديد من الأفكار أحاطت رأس ريبورن.

#end_of flash_back

فقط عندما كان على وشك رمي الورقة رأى آخر أسم في الورقة.

أعين ريبورن أصبحت ضيقة و هو يقرأ ألأسم المكتوب. فكرة واحد خطرت في باله .
'عثرت على القطعة الأولى!'

أمام بصره كان أسم مكتوب بخط راقي و واضح.

لافــيــنــا غــوكــوديــرا.
.
.
.
.
.
خلصت •-•
تفاعل لو سمحتم.

Continue Reading

You'll Also Like

171K 6.6K 28
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
12.6K 825 27
عندما تكون الاكاديمية حلم الكثيرين الاهوا والذي يجبر على ارتيادها من قبل والده فمالذي سيفعله عندما يكون هوا يشعر بل فراغ وهيا تحب الاستكشاف فكيف س...
2.4M 85.1K 22
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...
257K 6.3K 33
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...