Retaliation (Larry Stylinson).

By LxnaDirection

459K 30.8K 30.9K

لوي توملينسون لديه والدين أغنياء. وأصدقاء لوي فعلوا شيء شنيع! أصدقاء لوي قتلوا والديّ لوي، وسرقوهم وأصبحوا هُ... More

Retaliation (Larry Stylinson).
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37|THE END
Your Answers
New cover
شوفوا

Chapter 23

10.7K 842 1.4K
By LxnaDirection

500 كُومنت + 180 ڤوت = تشابتر.

^ صوره من التشابتر لو طلعت.

ولو مره تحبوني وتحبو الروايه، وصلوا هذا التشابتر 1k كومنت بتكون اول مره لي وبفرح ):

إستمتعوا.

__

لقد كُنت أحضى بوقت نعيمي بتقبيلي هاري حتى بدأ بتبطيء القُبله وببطئ إبتعد للخلف. إرتجفت شفتاي لعده ثواني وشعرت انني دائخ بخفه.

هو حدق لشفتاي لعده ثوانٍ أخرى قبل أن ينظُر لي بتنهيدة.

"يجب علي إخبارك أنا أيضاً." هاري قال بصوت مُنخفض وانا رفعت حاجباي.

"تُخبرني بِماذا؟" انا سألت وأملت رأسي.

"إنه من العادل أن أُخبرك." هاري قال مُتجاهلاً سُؤالي.

ليس لدي أدنى فِكرة عَن ماذا يتحدث.

لكن لا أريد إن أعلم فقط أُريد تَقبيله. هل هذا كَثيراً لأسأله؟

من الواضح، إذاً..

"حول ريبيكا." هاري قال أخيراً وعُدت للواقع.

حدقت بِه بصدمه لثانيه لكن بُسرعه أخفيت تعبير صدمتي.

كيف لي أن أنسى.

هو لم يعلم انني علمت بالذي حدث.

هو كان ثمل بتلك الليلة وعندما أصبح واعي، هو نسى المُحادثة.

شاهدت المُعاناة على وجه هاري ولم استطيع المُساعده بل عبست وشعرت بالسوء.

لقد كُنت أجعله يتذكر اللقطات الحزينه من ماضيه وهذا جعلني أشعر بالذنب.

"لا." انا قلت فجأة.

هزيت رأسي بينما هاري رسمياً حدق بي.

فقط سأقوله انني أعلم لأحفظ المشاكل.

لأحفظ الذكريات السيئه له.

استندت للأمام وهزيت رأسي، ناظراً لعينيه الغامضه.

"لا تقُل أي شيء. أنا بالفِعل أعلم." أنا همست ونظرت للأسفل لشفتيه.

هاري لم يقول شيء لثانيه.

ايضاً هو جعلني أنظر له بقسوة وحبست أنفاسي.

"انت تعلم؟" هو كرّر بأعين مُضيقه.

"كيف علمت؟" هو قال بقسوة وانا تنهدت.

"ثِقتك بي جداً كبيرة " انا صرّحت بجفاف.

"تلك الليلة التي أتيت لمنزلك بها. أنت كنت ثمل وثم...أنت بدأت بالتحدث." انا قلت ورفعت أكتافي.

أيضاً هاري لا يزال يبدو غاضب.

"وثُم ماذا؟ انت لم تزعج نفسك بإخباري؟" هاري قال بصوت غاضب.

ويبدو جذاباً حتى وهو غاضب ولكن ركزت على حديثه.

"إنه ليس خطأي أنك شربت كثيراً لحد النسيان، هل هو خطأي؟" انا قلت بغضب مساوي لغضبه.

تغيره المُفاجئ بمزاجه جعلتني غاضب ومُتحير.

"لماذا انت غاضب جداً على اي حال؟" انا سألت بينما بغضب سرقت كأس مشروبه من يده وشربته، ووضعته بقوه على الطاوله.

"إنه وليس كأن كل يوم الناس تعرف بماضيي. حول الذي حدث." هو قال بصرير وانا تنهدت.

"نعم. هذا صحيح. لكن ايضا عليك ان تهدأ قبل أن أغضب أنا أيضاً." انا قلت بصلابه ونظرت للاعلى لهاري.

هو لم يتحرك حتى. هاري لم يكن من النوع الذي بسهوله يتعاطف أو يخاف وهذا صدمني أحياناً.

"جون أظن أن علي الرحيل. غضبي يرتفع ويرتفع للغايه أيضاً، ولا أظن أنني أستطيع أن أتحكم به." هو قال.

لم أقول أي شيء لكن ببساطه فقط شاهدته يشد على فكه ويصنع طريقه للمُغادره.

وقفت ومسكت يده قبل ان يلتفت.

"هل أنت غاضب علي؟" أنا سألت بحاجبين مرفوعه.

نحن للتو فقط تشاركنا قُبله ولم أريد منه تغيير ذهنه.

هاري حدق بعيناي لعده ثواني قبل أن يهز رأسه.

"لا، ليس عليك. فقط غاضب. أراك غداً." هو قال فجأة.

شعرت بعدم الرضا وعبست.

هاري ابتسم بتكلف ودحرج عينيه.

هو أمام للأمام ووضع قُبله على جانب شفتاي.

بذلك، هو أخرج مئة دولار ووضعها على المنضده، بجانب كؤوسنا، وغادر.

وقفت هناك لوحدي بالحانة.

بعد عده ثواني من عدم التحرك، انا أيضاً صنعت طريقي نحو الأبواب للخروج.

خرجت من الباب، الهواء الخفيف ضرب بشرتي وتقعشرت بخفه بينما صنعت طريقي لنحو المكان الذي ركنت سيارتي به.

نظرت لليسار ولليمين، عبست بينما وجدت عدة سيارات مُغبره لكن ليست سيارتي اللامعة السوداء.

"لا بد انك تمازحني." انا قلت بصرير لنفسي بينما فكرت بكل الاحتمالات التي من المُحتمل ان تكون بها سيارتي.

اخرجت مفاتيح سيارتي وضغطت على زر الفتح.

سمعت صوت سيارتي التي فُتحت ورأسي إلتفت لليسار.

تبعت المكان الذي آتى منه الصوت لكن كُنت مُتحذر بينما كان الجو تقريباً مُظلم.

لقد كُنت مُتوجه خلف الحانة وفجأة أصحبت حذر.

المنطقة كانت صامتة.

جداً صامتة.

سحبت هاتفي و شغلّت معلومات الموقع (اللوكيشن).

مُجدداً, شعرت بالتباهي بحذري وبهذا السبب، حتى أنني بدأت أتصل على هاري.

في الرنّة الثانية هو أجاب.

"هاري، أظن-"

فقط عندما بدأت بالتحدث، الهاتف من غير توقع سُرق من يدي وشعرت بأحد يدفعني على الأرض.

وقعت على رُكبتاي، ويداي كانت على الأرض ولم استطع المُساعده بل أطلقت صرخه مُفاجئة.

التفت برأسي حولي لأرى رجل ضخم موجّه شاشة الهاتف نحوي بينما أغلق المُكالمه وأدخل الهاتف بجيبه الخلفي.

"ماهذا بحق الجحيم!" انا صرخت بينما سقطت على ظهري.

حاولت النهوض لكن الرجل دفعني للأرض بقدمه.

"هذا؟" الرجل قال وضحك.

"هذا هو الشخص التي هي مُهددة من قِبَله؟" هو قال بنبره فُكاهية.

شديّت على اسناني وببطئ وقفت وثبّت نفسي على قدماي.

"انا حقاً آمل أنك لم تُهينني." انا قلت، بحده حادقاً نحو الرجل الكبير الأصلع.

هو طبّق أكمامه واخذ خطوه للأمام بينما انا واقف  على الأرض.



"نعم بالطبع أهنتك." هو قال بنبره فُكاهية.

"وبالطبع أعلم أن إلينور تستطيع أن تهتم بأمرك. لكن أظن أن هي تُريد إيخافك حقاً." هو قال ظاناً مني أن أتأتأ بخوف. 

"بالطبع إلينور تستطيع أن تهتم بأمري؟ هل أنت متأكد حول ذلك؟" انا قلت بصرير.

"نحن سنرى الآن. الآن إتبعني. هي تنتظر." الرجل الآن قال بنبرة ملل.

هو التفت وبدأ بالمشي نحو سياره سوداء ذُو أربع كفرات.

بالطبع هو لم يظن مني أنني سأتبعه؟

عندما لم يسمع أي خطوات خلفه تتبعه، الرجل التفت وعيناي مباشرةً حدقت على عيناي.

"لا تدعني أجبرك." الرجل قال ببرودة.

"أوه أنا جداً خائف!" انا صرخت بسخريه بينما ضيّقت عيناي.

الرجل شدّ على فكه وعيناي حدقت بي. من دون ان يضيع اي ثانيه، هو بدأ بالمشي نحوي.

لم أتجرأ للتحرك وبقيت واقفاً بمكاني.

فقط عندما كان الرجل يبعد متر عني، هو مد يده ليمسك ذراعي.

بحركة سريعة، تحركت لليمين وركزت كل القُوة على يدي لألكم الرجل ببطنه.

بسرعه يداه تحركت لمكان الضربة وكل الذي فعله هو انه شدّ على فكه.

تجاهلت الألم الطفيف بمفاصل يدي بسبب أنني لكمت السطح القاسي الذي تحت قميصه.

"هذا كان مُذهل. ربما هذا سيترك أثر كدمة." الرجل قال بكل الجديه بينما فرك المنطقه بيده.

كلماته جعلتني غاضب.

فعلت عدة تمارين ودخلت عده فصول للحظات مِثل هذه.

لن أخسر فقط لرجل واحد.

الرجل تقدم إلي مُجدداً وجعلته يمسك ذراعي ليسحبني، جاعلاً منه يُصدق انه فقط ببساطة سيسحبني للسيّارة.

أيضاً فقط عندما بدأ بسحبي، أنا جعلت يداي تنحني للأسفل لتمسك ذراعه أيضاً، سحبتهم للأسفل ولففتها للخارج.

قبل ان يستعمل قُوته ليكسب الحاله ويكسب الطاقه لكي يستعملها علي مُجدداً، ضربته برُكبتي على منطقته السُفلية.

نعم. ضربته بتلك المنطقه.

هذه المره هو لم يشد على فكه ببساطه ويفرك المنطقه.

هو اطلق صوت الم عالي وانحنى للاسفل، مُستريحاً على ركبه واحده بينما حمى منطقته السفليه بيده.

"ياللهي العزيز." هو تذمر وانا ابتسم بتكلف، مُنظفاً الغُبار من يدي.

"أخبر إلينور أن تبتعد." انا صرّحت.

"قبل أن يفوت الآوان." انا أضفت ومشيت بعيداً.

لكن بعد عده خطوات لاحقاً كان هُناك صوت توقيفه، وصوت أجش.

"انا قلت، إتبعني." هو قال.

انا تنهدت ولم التفت له لثانيه واحده.

لا تتجرآً وتقول ان لديك مُسدس. انا فكرت لنفسي بقسوه.

بالطبع، أستطيع أن أدخل ضد هذا الرجل بعده الطرق، لكن بُمسدس؟ لما اكن متوافق جداً مع ذلك.

انا ببطئ التفت له ولم أكن جداً مُتفاجئ عندما رأيت الرجل يقف ببطئ ويسحب مُسدس يد صغير.

ضيّقت عيناي وشديّت على قبضتاي. حذائي غارس بالتُربه بينما انا نظرت له.

"هيّا اطلق، أنا أتحداك." انا صرّحت بغضب.

الرجل حقيقةً قهقه ونظر لي بأعين صادقه.

"تعلم، انا واحد من الاشخاص الطيبين. لكن إلينور قالت لي الذي فعلته." هو قال وفجأة تعابيره تغيرت لتعابير مُظلمه.

"وانا لا اقتل الاشخاص الطيبين. لكن لن أتردد بقتل الأشخاص السيئين الذين يقتلون الأشخاص الطيبين." هو اضاف.

كلماته كانت من الواضح مُوجهة لي.

ايضاً لم استطيع المساعده بل فكرت ان هذا الرجل كان يصف إلينور والأخرين بمثاليه. وبالاخص جملته الاخيره.     

"لذا صنعت الأمر وكأنني انا الشخص السيء؟" انا تمتمت اكثر لنفسي.

إلينور كانت معروفه لخُدعها المعتاده.

هي بالطبع وظّفت هذا الرجل وجعلته يصدق الموضوع كذب.

"لا تزعج نفسك بالكذب. والان اتبعني." هو قال.

ولا زلت لم أتحرك. الرجل أشر بالمُسدس نحو قدمي وأطلق الرصاصه بين قدماي.

لم أجفل.

لم أرمش.

لقد كنت مُعتاد على هذا الصوت.

عيناي بقيت على عيناه والرجل رفع حاجباه. ولكن هذه المره هو اشر بالمسدس بمكان اعلى.

"ادخل السياره الآن!" هو صرخ بصوت عالي وانا تنهدت.

بدأت بالمشي نحوه وثم نحو السيارة. الرجل تبعني وأبقى المُسدس على رأسي.

ربما إذا ذهبت سأستطيع إبعاد إلينور عن طريقي.

أيضاً، آمل أن هاري ذكي كفاية ليكتشف أن هناك شيئاً يحدث هُنا.

_______________________________________

هاي، شرايكم؟

وعدتكم بالاكشن وبتشوفونه كمان بالتشابترات الجايه.

١- هاري بيكون ذكي كفايه عشان يعرف انه فيه شيء؟

٢- لوي بيحصله شيء؟

٣- إلينور معاها ناس هناك؟

٤- وش بيحصل بينهم؟

حققوا الشرط الي فوق وأنزل تشابتر.

أحبكم، باي.

Continue Reading

You'll Also Like

HIGH SCHOOL By yuni

Teen Fiction

109K 4.9K 39
الحب!! هو كل شيء في الحياة.. لا يهم كيف؟ ومن؟ المهم انك احببت بصدق..... ما يخفيه المراهقون لا يعرفه البالغون!! هذه هي المدرسة!!! ♡heehoon♡ ♡jaywon♡ ...
5.7K 567 30
《تايهيون و بومقيو افضل الأخوة على الإطلاق 》 • رواية تايقيو خالية من الشذوذ. •لا تمد بصلة بالواقع. •تعود الحقوق لي ككاتبه أصليه بِقلم: رِي CHOI99NUHA
18.6K 788 13
[تبدأ احداث قصتنا عندما التقى الطبيب النفسي الاشهر جونغهان باحد اشهر مغني الراب في كوريا...]
8.8K 479 22
تدور بهم منعطفات الحياة لترميهم أخيراً في مواجهة مع القدر ، في دوامة من الخطأ والصواب ، و المعلوم و المجهول يتم اعتصار قلوبهم لاخراج اسوء ما فيها من...