One Day |يومًا ما

By heylatoya

146K 11.7K 3.6K

يومًا ما أحدُهم سَوف يَدْخل حَياتك ويجْعلك تَرى لماذا هي مستحيل أنْ تستمر مع أحد غيره "يومًا ما سوف نلتقي... More

"المقدمة"
مهم جداً
"البدايه"
"الخطاب الأول"
"الخطاب الثالث"
"الخطاب الرابع "
"الخطاب الخامس "
"الخطاب السادس"
"الخطاب السابع"
"الخطاب الثامن"
"الخطاب التاسع"
"الخطاب العاشر "
"الخطاب الحادي عشر"
"الخطاب الثاني عشر "
"الخطاب الثالث عشر"
"الخطاب الرابع عشر"
"الخطاب الخامس عشر"
"الخطاب السادس عشر"
"الخطاب السابع عشر "
"الخطاب الثامن عشر"
"النهاية"
Wattys2016

"الخطاب الثاني"

6.2K 591 110
By heylatoya





"أل ؟ "قلت بدهشه مازلت أشاهد ما أمامي لحظات إستدار جسدي بسرعة لأرى ذلك الوجه الصغير تبدو صغيرة لم أنطق بأي حرف بقيت أحدق لتبتسم لي .

"أسفة سيدي لكن صديقاتي طلبوا مني معانقتك نحن في لعبة التحدي وطلبوا مني معانقتك من الخلف "قالت للحظة أحسست أنها قد تكون حقيقة ولقائي بها يحصل هي تحمل تأثير قوي.

"لا عليك " قلت وخرجت من الحديقة في الحقيقة أنا غاضب جداً كيف لها أن تخدعني سوف أجد تلك الكنسية أوقفت سائق أجرة .

"سيدي هل لي سؤالك ؟ " قلت بنبره مرتفعه لكون الشارع مزدحماً.

"نعم تفضل " قال سائق الأجره ذو الشارب الطويل .

"هل أنت تعرف المكان جيداً ؟ " قلت .

"أخبرني وسوف أحاول " قال .

"هي كنسية بلوحة مميزة هل سمعت يوماً عن شيئ مماثل ؟ " قلت .

"هل سوف تتحمل تكلفة هذه الجولة؟ " قال لي .

"نعم " أجبت بوثوق .

بدأنا البحث هذه كانت الخامسة وبدأت أشعر بالتعب حقاً من البحث .

"هل لنا أن نتوقف "قلت للسائق.

"أنت غريب يارجل جميعها تفعل المثل لماذا تبحث عن هذه" قال .

"شخص عزيز أبحث عنه " قلت .

حل الصمت لفترة.

"في أخر هذا الطريق توجد واحدة هل تريد أن نلقي نظرة؟ " قال .

"بالتأكيد " أجبت بحماس بدوت طفولياً بهذا الحماس .

نزلت من السيارة بسرعة أدخل قدامي لذلك المكان وعيناي تتلهف للبحث عن تلك اللوحة المميزة أخذت أحدق جميعها بذلك الشكل رسمات لأطفال من العهد القديم والبعض الآخر تلك المقدسات جميعها غير مميزة لكنيسة .

"ألقي نظره على هذا "قال السائق هناك بعض الأشخاص بالداخل وكان يحدقون بغضب .

"أيها الشاب أخرج نحن في مكان مقدس أخرج "قال أحدهم بغضب.

"أظن أن المكان مخصص للجميع هل تمت كتابة أسمك القبيح على أبواب الكنيسة "قلت وأكملت بحثي بكل صخب ولا يهمني ماسوف يحدث .

"يارجل هل نعود هم غاضبون ؟ "قال سائق الأجرة.

"تستطيع الذهاب أنا سوف أتولى أمري "قلت ليذهب لقد دفعت أجرته .

"هل يجب أن أتصل على الشرطة لتبعد شخص يفسد صلوات الآخرين "قال الرجل ذاته.

"أتصل على من تريد أنا هنا للبحث عن شيئ مهم "قلت بضجر وعين تسمح المكان بحثاً أستمررت في البحث وسأمت من هذا هي تمزح معي .

"أستمتعوا بلعنتكم هنا "قلت وسمعت صراخهم بغضب .

خرجت والغضب يعتري جسدي تلك الفتاة جعلتني غريباً عدت للمنزل بسيارة أجرة دراجتي نسيتها في الحديقة ذهبت ووجدتها أبتسمت بسعادة لم يفكر أحد في سرقتها عدت بها للمنزل .

"آدم "صرخت ولم يجب .

"غريب "تمتمت .

"آدم هل أنت هنا ؟"قلت .

الصمت هو المسيطر غريب هو خرج بالأمس ولم يعود علاقتي معة شبة معدومه ولكن أنا يجب علي المحاوله معه فهو مجرد رفيق سكن لم نتبادل الأرقام بعد هو يحاول من التقرب مني لكن أنا لم احضى بصديق وفي في حياتي الجميع يستغلني لأنني كنت بمعدل عالي من الذكاء القيام بالواجبات المنزلية والتقارير الجميع يستهدفني لربما هو صريح معي في رأيه ولكن لم أكن معه بذلك القرب ولكن أنا أتحدث معه وأشعر بالحسرة على نطقي ببعض الخصوصيات .

أستلقيت على الأريكة فكرت في إقتناء قطة جديدة أنا أعاني من الوحدة .

رنين الهاتف جعلني أقف بسرعة ربما هي أل .

"مرحباً هاري يتحدث "قلت بنبرة فرحة.

"هاري أنا العمه واتسون "قالت لتحبط جميع أمالي .

"نعم مرحباً "قلت بتملل.

"هل إيما بجانبك ؟ "قالت بنبرة قلقة .

"لا لماذا ؟ "قلت بخوف .

"هاري هي لم تعد قالت أنها سوف تلتقي بك وهاتفها مغلق "قالت.

"لكن وجدت في غرفتها رسالة منك وكان محتواها أنك رفضتها هاري أرجوك أبحث عنها أنا خائفة هاري هي لا تخرج بدون الإتصال بي إذا حدث لها شيئ سوف أقطع رأسك "أكملت .

"لكن أنا لم أكن الفاعل صدقيني سوف أذهب للحديقة للبحث عنها لا تقلقي سوف أحاول مابوسعي "قلت وأغلقت الهاتف أنطلقت بدراجتي لحديقة .

رميتها بإهمال وأخذت أنظر في الأرجاء بخوف هي لن تفعل شيئا غبياً لا هي عاقلة .

"إيما "قلت بصراخ .

"إيما "قلت وأنا أبحث لم يكن هناك الكثير من الناس في الجوار .

العمة واتسون سوف تنهي حياتي إذا حصل لها سوء ،حياتي أصبحت تتمحور حول إيما وأل .

بحثت ولا أثر لها أخذت أتذكر بعض الأماكن التي تفضلها لكن علاقتنا أصبحت معدومة من زمن لم تعد صديقتي حاولت تذكر البعض ذلك المقهى .

وبالطبع قدماي تقتلني من الدراجة مشيت بسرعة للداخل ولا أثر لها كنت أملك صورة قديمة لنا في هاتفي أريتها الفتاة في المقهى ونفت وجودها تعبت من البحث عن هذه الفتاة يكفي أن أل تطلب المثل لوجودها .

عدت للمنزل بتعب لم أصمد كثيراً حتى غطيت في نوم عميق على الأريكة .

***

مرت أربعة أيام على فقداناها الشرطة تبحث عنها
وآدم لم يعد بعد وهذا يجعلني أرتاب في أمره كثيراً .

ذلك اليوم المشؤم أستفقت وأنا متعرق لم أكن مرتاح في نومي قمت بفتح النافذة لأرى ساعي البريد يضع البعض داخل صندوقي الأحمر خرجت بسرعة لألتقط الخطاب نسيت أمر أل فتحت الخطاب .

"مرحباً هاري ، خيبت ظني أنت لم تأتي لرؤيتي لقد كنت حزينة للغاية كنت أعلم أنك غير مهتم بي فأنت عقلك مشغول بتلك الفتاة هل تحبها ؟ لكن هي رحت وتركتك هي لا تبدو على مايرام قد رأيتك تصرخ عليها ولا تريد لقائها غريب صحيح أنك لم تلاحظي أمامك أحب أن أتطفل عليك حياتك بدأت تتغير ،هل أبدأ في وصف المكان القادم مكانك المفضل هو سهل جداً لن أستطيع أن أخبرك أكثر من هذا أرفقت صورتي في تلك الكنسية كانت قريبة من منزلك وتلك اللوحة كانت عادية لكن مميزة بأني تركت عندها ورقة ملاحظة صغيرة تحتوي على معلومات عني لكن الأن أنت خسرت تلك الفرصة يوماً ما سوف نلتقي هاري .أل."

أنهيت خطابها وأستلقيت على الأريكة بتعب أنا لم أنم جيداً لأعود للنوم مرة أخرى لا أكذب بكوني غاضب جداً.

صوت رنين الهاتف المتكرر جعلني أستيقظ بتعب .

"مرحباً هاري يتحدث "قلت .

"هاري أيها اللعين إيما قتلت "قالت والدتها ليتوقف عقلي عن التفكير إيما قتلت؟ .





-نهاية الفصل الثاني -

Continue Reading

You'll Also Like

1.6K 269 11
«دونكَ يا إله لا نجاة ولا سلام.» رمضان.. دائمًا يأتي مهللًا، جالبًا معه الخيرَ والعطاءَ. فكلما كسرتنا الدنيا جبرنا فيه عطف خالقه، وكلما اشتدتْ بنا ال...
51.6K 4.3K 38
خشت والدتها من بقاء ابنتها وحيدة بعدما إضطرت إلى أخذها والسفر إلى نيويورك ،ولكنها إلتقت بثلاث فتيان لكل منهما شخصيته المختلفة فإنقلبت حياتها فى إتجاه...
738 115 6
إرنستو _2 « واحد أساطير، اثنان أمنيات، ثلاثة برتقال، أربعة هوس» " أتعني أن عقلك السميك أودى بنا لهنا؟" " بل رجلٌ أخضر قصير." ___ الغلاف من صنع جنود...
96.3K 5.6K 17
الشَّعبُ خاَضِعُ لَهُ ، وَ هُوَ خاَضِعُ لَهاَ الرواية متوقفة حاليا جيون جونغكوك | آفروديت APHRODITE . JUNGKOOK . @just_jk09