هاي لو
اتمنى ما تأخرت
_________________
______ ______
__________________
" تباً، وحش بحر نذل"
شتم بينما يرفع جسده للأعلى و رأسه ينزف
كان بصره مشوش و شعر انه بعض من اضلاعه قد كسرت
لقد تم قذفه بعيداً و اصطدم بالمبنى
رفع جسده بما يكفي لرؤية ما يحصل
غاب عن الوعي لثوان فقط، لا تزال معركة قائمة بين الفرسان و وحوش بحر
طغى صوت وحوش البحر على صوت المدافع التي حصلو عليها من جيرما مؤخراً
كان هناك القليل لكنها كانت ذات ضرر على وحوش البحر
حاول ولي العهد رفع جسده بمساعدة سيفه لكنه التفت خلفه حين شعر أن بعض حجارة المبنى المهدم فوق قدميه
لم يفكر لمدة طويلة قبل أن يمد سيفه خلفه و يشق جرح بساقيه
نهظ من مكانه بينما قدميه ترتجفان و هو يبتسم كالمجنون و يضحك بينما يمسك بسيفه بكلتا يديه
"سوف....سوف اقطع كل واحد منكم قبل أن تخور قواي و افقد قدرتي على الوقوف..انا اعدكم!! "
أخرج سيفه وادو من غمده قبل أن يجري نحو ساحل دون ذرة تردد فيه عينيه أو خطواته
.
.
.
.
.
---
" هل هدأت؟..."
سأل الإمبراطور بعد أيام في إحدى الصباحات الباكرة بينما يضع يده على خد ولي العهد الذي استيقظ من النوم فقط لأن
نظر له ولي العهد بعيون موسعة و فك مشدود
لقد كان يحبس نفسه و لم يتناول طعام مع الإمبراطور كما يجب أن يكون
" أبي...لا يمكنك تسلل إلى غرفة نوم كالمنحرف..."
" لا أعرف ما تعنيه هذه الكلمة...انت تخاطب والدك أيها شاب، هل ما زلت نصف نائم؟"
" يبدو أنه كذلك..."
بعد ذلك انتهت هذه محادثة
ذهب ولي العهد لاخد حمام دافئ يقيه من برودة فصل خريف
ارتدى ملابسه و ذهب حيث يكون الإمبراطور يأكل فطوره وحده و أنظم إليه
" ظننت اننا سوف نكون جميعاً معاً، أين جدي؟ "
رفع الإمبراطور نظره عن إحدى المستندات التي يعمل عليها
" انه فقط انا و انت لذا اجلس يا لوفي"
عبس ولي العهد و هو يجلس على مقعده بينما يصب له أحد الخدم كوب من شاي ذو رائحة عبقة
" ألم نتفق أن لا تقوم بأي عمل طالما اننا نأكل معاً؟ "
وضع الإمبراطور الأوراق على طاولة بجانبه و بدأ بتناول طعامه
" بلى اتفقنا على ذلك لكن كان هناك شرط وضعته..."
تناول الإمبراطور طعامه بينما ينظر نحو ولي العهد الذي نظر بعيداً
" تذكر صحيح؟، قلت انك لن تخفي اي شيء عني...ان كان ما حدث في مثل ماضي يزعجك أخبرني...."
تردد ولي العهد في بداية في نظر في عين الإمبراطور لكنه نظر له بنهاية
" أعلم أنك غاضب بسبب هذا...لقد كنت اتسائل ماذا يوجد في تلك الغرفة على دوام...لكني انعشت ذاكرتي لأن..."
" الرسام الإمبراطوري الذي كان مسؤول عن رسوم لوحات لك لم يكن أي من الذين اعرفهم لكنه لم يرسم غيرك أليس كذلك؟"
أمسك ولي العهد بسكين الزبدة بصمت ثم اومأ برأسه
" أنه يدعى كيلر...لقد اجبره ساكازوكي على رسمي في تلك الوضعيات....أعني..."
وضع ولي العهد يده على وجهه
لقد فكر في الأمر لفترة و لأيام جعلته لا يخرج من غرفته لذا عليه تقبل الأمر في نهاية
" ابي....اترجاك ان تتخلص منهم....لا أرجوك حتى ان كان هذا قصر أخيك الذى أصبح ملك لإبنك لأن....أرجوك دمر هذا القصر فلدي ذكريات مقيته بما يكفي فيه... انا أكره هذا..."
ترك ولي العهد سكين زبدة التي لم يفعل بها أي شيء غير رفعها من مكانها لثوان
لقد فقد شهيته في تناول طعام
هل كان يجلس لساعات عاري امام شخصين بالغين...
الحرير الأبيض يغطي بعض من أجزاء جسده
ثم يقوم بوضعيات كما يتم أخباره
لم يفهم ذلك طالما كان يطيع عمه، كان يعتقد أن الأمر ممتع و مضحك و حلو
لكنه كبر و اكتشف كم هذا مقرف و فظاعة ما حصل له، لقد تمنى أن يكون هذا مجرد كابوس
يتمنى انه كان خياله فقط...لكن الحقيقة تظهر أمامه مجدداً
" لقد احرقت جميع اللوحات بطبع..."
تلك كلمات ايقظته من زحفه نحو هاوية مجدداً
حين ظن الآخرين انه كان يعيش حياة سعيدة قبل أن يتم سحبه من هاوية إلى أخرى فقط
" لوفي..."
نظر ولي العهد نحو والده الذي وضع يده فوق يده و يده أخرى فوق رأسه
حصل على قبلة فوق جبينه
" لست بحاجة لتحمل الأمر، انطق بها، أخبرني بكل ما فعله بك، فالتفصح بكل ما حصل اعدك اني لن أكون فضولي أكثر بعدها..."
" اه....هننغ"
عض شفته سفلية بينما تتجمع دموع فوق جفونه
" لا بأس بالبوح اين حصلت على تلك الندوب...صدقني سوف تجد انها اختفت من أمام عينيك و نسيت أمرها "
" انا...أنا..."
استطاع حارس الشخصي لـ ولي العهد سماع كل ما قاله ولي العهد الذي يبكي خلفه
كان يقف على حافة المظلة التي يجلس اسفلها ولي العهد و الإمبراطور في حديقة شمالية
" لقد كان هو....."
".......اجبرني................ "
"............كنت في ثامنة....."
"........لم أعرف................"
" السوط.................بصفته الشخصي الذي يعتني بي...."
"..........مخيف.......مقرف..."
" بارد..........ساخن......."
( هنا لوفي قاعد يقول وش سوى فيها ساكازوكي لما كانو في قصر جنوبي و الكلام الواضح بس هو إلى لقطه الحارس الشخصي و الإمبراطور و كذا يعني دليل على استياءهم و غضبهم)
" أعرف شيء واحد.....
.....انت لا تستحق هذا الألم.....
لا أحد يستحقه..."
( 🌚حركة مالها داعي صدق)
---
امضى فترة و هو يستوعب انه كان مغطى بضمادات في كل انحاء جسده تقريباً
شعر كأنه مومياء الشرق الجديدة
"* لا يمكن لدم ان يتسرب من هذا حقاً...*"
تحدث ولي العهد و هو يرفع جسده لكنه تفاجئ بمنظر الذي بدت عليه غرفة نومه
سقط حارسه الشخصي برفقة عدد من الفرسان المصابين بجروح خفيفة كذلك في غرفته نائمين على الأرض بشكل فوضوي
" ما خطب مع هذه الجثث في أرض غرفتي..."
حين جلس بكامل وضع يده فوق ضمادة التي تلف رأسه بينما يتذكر الأحداث التي حصلت له قبل أن يفقد وعيه
" أشعر انه مر وقت طويل..."
" بطبع، انه كذلك..."
نظر ولي العهد الشرق نحو الطبيب الجديد مؤخراً
رغم انه كان يبدو شمالي بمظهره خارجي إلى ان ملك شرق سمح له في بقاء كطبيب في قصر بما انه ليس الأكثر شماليين إزعاجاً
" لقد أحضرت دوائك تناوله قبل الفطور رجاءاً.."
أبتسم طبيب بلطف بينما يشاهده ولي العهد بعيونه الحادة المصقولة يضع الدواء على طاولة في غرفة
" اه بطبع سوف أفعل....سوف اشربه إن أرادت ان يباد بلدك عن بكرة أبيه..."
" معذرة؟..."
التفت طبيب بعيون موسعة غير مصدق انه تم اكتشافه
" فقط إلى أي مدى بدأ المغتالين يصبحون حمقى...اظن انك نسيت شيء ما يا أحمق....أنا لا اشرب أدوية من الشرق، لقد منعها جلالته منذ أصبت بحساسية منها في صغري...."
بدأ الفرسان في نهوظ من أرض كمن الزومبي يفعلون
"....انت بطبع تحاول تسميمي....أيها شمالي الوغد.....اقبضو عليه! "
كانت غرفة مليئة بفرسان و لم يستطع طبيب حتى تحرك خطوة واحدة حين التفو حوله
ذهب حارس الشخصي لـ ولي العهد الشرق إلى جانبه
" هل تشعر بتحسن في جروحك؟"
" افضل بكثير بعد أن قبضت على هذا الأحمق..."
" صاحب السمو ماذا نفعل معه؟! "
سأل فارس بينما يمسك بطبيب الذي كان يحاول هروب دون جدوى
" واضح للغاية، القو به في غرفة التعذيب و اسألو أحد ان يخرج معلومات منه و اخبرو جلالته اني استيقظت "
" حالاً سموك! "
أبتسم ولي العهد و هو ينظر نحو الفرسان المتحمسين الذين يركضون للخارج و يتفرقون لادء المهام الموكلة لهم
" اه....علي الإستعداد لمسابقة الصيد سوف نكون اخر الواصلين ان تأخرت كما سنة سابقة "
---
نظر الحارس الشخصي برتباك نحو ولي العهد الإمبراطورية الذي فقد وعيه بعد مدة طويلة من بكاء في أحضان الإمبراطور
بقي الإمبراطور في حديقة شمالية بينما اخد حارس الشخصي ولي العهد إلى داخل كي لا يصاب بالمرض
" مـ مـ مـ ماذا حصل له؟!!!!! "
صرخ الحارس ذو شعر أخضر لكنه حصل على ضربة على رأسه من خادمة ذات شعر اصهب
" لا بأس، فعندما يستيقظ....سوف يكون بمزاج أفضل..."
أبتسم حارس الشخصي بينما يضع ولي العهد على فراشه
.
.
.
" الأمير الصغير...."
التفت المربية ذات شعر اخضر حولها برتباك بينما تحمل طوق ذهبي مرصع بألماس أحمر في وسطه مع أنماط جميلة في طوق
" انه وقت وصول الممالك تقريباً...إن لم تحضر سوف تكون في مشكلة مع عمك، أيها الأمير ~ لدي كعكة شوكولاته..."
توقفت المربية أمام طاولة كان يوجد فوقها ملأت بيضاء طويلة تغطي ملامح طاولة في غرفة
جلست القرفصاء مع ابتسامة جميلة و رفعت ملأت الطاولة لترا أمير صغير كان يتكور على نفسه بجانب ساق الطاولة
" أيها الأمير لا يمكنك الاختباء هكذا إلى الأبد...أنتظر لما الدموع هل غضب منك الأمير سابق مجدداً؟ "
استنشق الأمير صغير بالغ من عمره 6 سنوات دموعه ثم اومأ و ارتمى في أحضان مربيته
نظرت المربية بحزن نحو الطفل الذي يبكي بينما وجهه أصبح أحمر من بكائه لكنها جفلت حين رأت الاحمرار الذي يوجد في أذن الأمير اليمنى
" سموك!، هل قام الأمير السابق بشد إذنك مجدداً؟! كيف يمكنه فعل هذا لطفل..."
" سقطت على الأرض...و لم أقوى على الوقوف وحدي...كان دوق غرب هناك..."
" هل تعني حين زار دوق الغرب سمو الأمير سابق؟ هل سقطت على وجهك أمامه؟...لكن ذلك لا يبرر أي..."
نظرت مربية نحو الأمير صغير الذي كان يمسح دموع بينما يجلس أمامها لذا ابتسمت له لا يمكنها تعكير مزاجه بما انه يوم مهم
لقد تم اختيارها بعد مدبحة كبيرة حصلت في منزل الخدم
كانت الوحيد الناجية بعد أن اتهم أحد خدم في منزلهم انه قد أصاب الأمير الصغير بجرح و حاول قتله، تم قتل كل من في قصر بواسطة الامبراطورة سابقة و أمير سابق
وضعت مربية الطوق فوق رأس الأمير صغير لكنه انزاح من جانب الأيمن لرأسه الصغير
" ربما علي تثبيته ببعض مشابك..."
حملت المربية الأمير الصغير الذي كان مشغول بالعب بـ دانتيل المخيط على ملابسها
...
" ها نحن ذا..."
وضعت المربية الأمير صغير على الأرض بينما يصحبه أحد حرس إلى خارج بوابة قصر حيث يوجد جميع أفراد عائلة الإمبراطورية
" تأخرت كثيراً...."
وقف الأمير صغير بجانب الأمير سابق الذي كان عليه التجهم
" أخرس لقد اخبرتك ان تحضره بنفسك بما انك من تعتني به، أليس كذلك حفيدي اللطيف"
رغم كلمات الإمبراطورة السابقة اللطيفة كانت عالية للغاية بنسبة إلى الأمير الصغير و تملك تعبير جاد مخيف
" لا يهم، وصلت الممالك تقريباً لذا قف بثبات أيها الأمير"
نظر الأمير صغير نحو الشارات الأربعة على العربات التي توقفت
لمعت عينيه حين استطاع تميز شارة مملكة الجنوب من بينهم لقد أراد الجري و قفز نحوهم لكنه طلب منه أن يبقى هادئ بما انها كانت زيارة الأولى لجميع الممالك الأربع منذ سنوات
خرجت الممالك في أن واحد من عرباتهم
" ياللجمال..."
نطق ملك شمال الحديث و هو ينظر نحو العائلة الإمبراطورية
أبتسم بعفوية لقد كان يشبه ملك شمال سابق في عفويته و شجاعته في قول هذه كلمات في حضرة العائلة الإمبراطورية
نظر الإمبراطور نحو صاحب الهالة طاغية الذي بمجرد ان خرج من عربته ذهبت كل عيون نحوه
ملك الشرق، كان لا يزال شاب ضئيل و من واضح صغر سنه، خرج طفلين من بعده
وقف ملك شرق أمام العائلة الإمبراطورية و هو يحيهم
" دعوتكم لنا هي شرف حقيقي يفتخر به..."
" تشه، مثير للاشمئزاز..."
نظر جميع نحو ملك الغرب عدا ملك الشرق الذي ظل ينظر ناحية العائلة الإمبراطورية
" ملك الغرب....هناك حدود..."
تحدث الإمبراطور السابق بهالة مرعبة كانت على وشك ان تصنع ضغط في مكان لولا إيقاف الإمبراطور له
" هذه معاهدة سلام، إضافة لوجود أطفال هنا...لا تتهور "
عبس الإمبراطور السابق و نظر بعيداً
" اه، كما تقول شائعات، الإمبراطور الحالي رجل حساس و جبـ-"
قاطع حديث ملك غرب تدخل ملك شمال
" ما هذا!، أن الأمير الإمبراطوري لطيف للغاية، انظر لهذه الخدود الممتلئة!! "
بعد تلك كلمات حل صمت محرج و نظر ملك شرق بندهاش نحو ملك شمال الذي يبتسم رغم انه محرج من داخل
" * هل هو أحمق؟ *"
توجهت أنظار عائلة الإمبراطورية نحو أصغر فرد لهم
" بمناسبة انا لا أرى الإمبراطورة في جوار، هل كانت بخير؟ "
تحدث ملك جنوب أخيراً ليجيبه الإمبراطور
" نعتذر عن ذلك لكن لديها جسد ضعيف بعض شيء لذا لا تستطيع الحركة بحرية و هي مريضة..."
...
" لا استطيع اصطحابك معي إلى الاجتماع أيها الأمير لذا أذهب و العب في مكان آخر..."
تحدث أمير سابق بينما يتشبت بساق الأمير الصغير الذي يحبس دموعه بينما يتذكر نظرات الأمراء ممالك الأربع نحوه
" لا، ...أريد بقاء معك "
" أنت...."
قرطع أمير سابق يده مستعد لسحب طفل و ضربه ان ابى ان يتركه
" لما لا تلعب مع اوتا تشان "
جفل أمير صغير حين جثى ملك شمال بجانبه
" لقد علمت ان أمير الإمبراطوري هو الأصغر لذا لما لا تلعب مع ابنتي؟ اوتا تشان لطيفة للغاية لذا لن تمل...ما رأيك أن تترك والدك لأن؟"
" انه ليس أبي..."
" هيه..."
جفل ملك شمال و نهظ على فور برتباك متوجه نحو غرفة الاجتماع
كان جميع يعلم انه من مقرر أن يتزوج الأمير سابق من الإمبراطورة الحالية في شبابهم و يبدو أن تلك معلومات وصلت إلى مسامع ملك شمال
...
عبس الأمير صغير و نفخ خديه بعد أن حصل على صفعات من عمه الغاضب
مشى في ممر و اتجه حيث من مقرر انه يكون بقية الأمراء و أميرات هناك
تذكر كيف كان أطفال الغرب ضخام حجم حتى ان لديهم قرون و أجنحة
" طفل قبيح و قصير..."
هذا ما حصل عليه الأمير صغير من اميرة الشمال حين طلب منها اللعب معه
" اوتا لا يمكنك قول هذا!! "
وبخ الأمير الأول بينما يسحب أميرة شمال بعيداً عن الأمير صغير الذي اخفض رأسه مع دموعه
لقد كان يكره ان يتم رفضه
ربتت يده على كتفه ليلتفت نحو أمير الجنوب الوحيد ليعانقه
" ماكو...~"
" انه ماركو لكن لا بأس...،* أشعر اني أصبحت مربية أطفال..."
قالها في نفسه رغم انه كان يبلغ من عمره 12 عاماً فقط لكنه كان أكبر مع معظمهم حيث أن ولي العهد الغرب كان يبلغ من عمر 15 عاماً و قد ذهب لحضور الإجتماع مع والده
" اه ماذا تفعلين..."
نظرت أميرة غرب التي تبلغ 9 سنوات نحو أميرة الشرق التي تبلغ 10 سنوات كانت تزين قرونها بزهور الموجودة في حديقة
" لا تتحركي، لديكِ قرون جميلة لكن لما ترتدين ملابس فتيان؟ انها قبيحة..."
" اه...والدي يرفض ان يعترف بي كأميرة لذا أنا لأن أمير لكن بمجرد ان ابلغ سوف يساعدني مستشارين في اقناع والدي أن أكون أميرة مجدداً"
" رائع هناك أشياء مجنونة في غرب كذلك، انا قد ولدت حين كان والدي يبلغ من عمر 14 عاماً "
" ايه؟! "
حتى على أميرة غرب كان ذلك غريب
" أنت، واجهني..."
مد امير شرق سيف قصير و صغير كان يملكه و وجهه في وجه أمير الشمال الأول
" هل جننت؟! "
صرخ أمير شمال ثاني بغضب
" توقفو هل تريدون حرب سياسية بين شرق و شمال؟! "
صرخ أمير الجنوب عليهم بينما يرمي سلاح أمير شرق بعيداً
" العبو كأطفال لمرة واحدة!! "
" نلعب؟"
سأل أمير شرق بتعجب ليجيب أمير جنوب برتباك مع ابتسامة
" اجل ما رأيكم بمطاردة و لجعلها أكثر متعة سوف نصطاد الأصغر سناً بيننا...لذا أمير شرق هل تريد أن يحاول جميع إمساكك؟"
" ما الذي تتحدث عنه؟ أليس أصغر شخص بيننا هو هذا طفل؟ "
أشار أمير ثاني لشمال نحو الأمير الصغير الذي نظر له برتباك
" اذاً دعونا نركض فقط "
___________________________________________
____________________
رايكم في بارت؟
_______