أهلاً ، ضع نجمة فقط
واذا تريد ان تعلق ايضاً
فتأكد من انك ستسعدني كثيراً
رجاءً استمتع بالقراءة
⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ۪ ׅׄ⋆ ☆ ׅׄ⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ⋆
⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ۪ ׅׄ⋆ ☆ ׅׄ⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ⋆
1:30 AM
⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ۪ ׅׄ⋆ ☆ ׅׄ⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ⋆
"حسناً ما هو العشاء؟"
تسائلت بـ فضول حين وصلوا امام باب المطبخ
"ادخلي و حسب، سوف يعجبكِ"
انبس بـ بقليل من الغرور
نظرت إليه بـ غرابة بينما يبادلها بـ ابتسامة
"مهلاً مهلاً مهلاً ، لحظة واحدة فقط
هل العشاء في الداخل و بـ هذه اللحظة؟"
سألته بـ قليل من الحيرة
اومأ لها و حسب، ضحكت بـ غرابة تحاول ادراك موقفها "انت لم تدلف المطبخ حتى، اوه حسناً، انا فقط ظننت انك ستعده بـ نفسك، نعم نعم نسيت فـ انت تفعل الأشياء بدون جهد" قالت بـ بلاهة بينما تخدش رقبتها
رمش بـ خفة يحافظ على ابتسامته
ادارت رأسها تكشر ملامحها بـ حرج "لمَ دائماً اضع نفسي في تلك المواقف الغبية و اقوم بـ إحراج نفسي؟" حدّثت نفسها بـ صوتٍ منخفض كي لا يسمعها
"بالطبع لا، لا اريد ان اجهد نفسي من اجل عشاءٍ و حسب، فـ انا لست مجبراً لذلك في النهاية لدي سحري" قال يخرج توهج خفيف من يديه امامها، يريها سحره
دحرجت مقلتيها تحدّجه بـ ملل
"مغرور" اردفت بـ مزاح
"لا تدحرجي عيناكِ" نوّه بـ نبرة منزعجة
ثبتت عينيها تفكر، استرسلت
"حسنًا انا حقاً ارغب في ان تصيبني تلك اللعنة" قالت بـ مزاح لكن سرعان ما تلاشت ابتسامتها عند رؤيتها له، تغيرت ملامحه و اصبح يحدّجها بـ برود مع قليل من الغضب
شعرت بـ الخوف من نظراته لذا اضافت "ماذا؟ هـ-ـل قلت شيئاً خاطئاً؟" تعلثمت بلا قصد، فقد اصبح مخيفاً
حدّق فيها مرة اخرى
"لا شيء، تعالي كي نأكل فقط"
اقتربت كي تدلف الى المطبخ
لكنهم تصنموا عندما تراءى الى مسامعهم طرقاً عالياً على الباب الرئيسي للقصر، حدقت يوڤيت اليه بقلق
نظر جيمين اليها و لاحظ القلق في عينيها
تجمدت اوصالها رعباً و فرّ الهواء من رئتيها غصباً
هو ادرك انها مرعوبة من فكرة ان يكون والدها هو الطارق كما حدث في المرة الماضية في منزل جين، لذا امسك كتفيها و استرسل بـ هدوء
"اسمعيني جيداً، انا من سوف يفتح هذا الباب لذا لا تخافي، لن ادع اي مكروه يصيبك حسناً؟" همساته الخافتة قامت بـ تسكين ارتجاف قلبها حين رأت لمعان حدقتيه المتمردة فوقها خصلاته الرمادية
تنفست الصعداء حتى لا تفسد صمودها و ارتفعت زوايا شفتيها بـ ابتسامة صغيرة
حدّجها لـ آخر مرة بـ عينيه المبتسمة حيث يبعث الطمأنينة في دواخلها المهزوزة، ربّت على كتفها بـ لطف و استدار يتّجه الى الباب
استطاعت سماع فتحه للباب لذا اغمضت عينيها و استندت على الحائط تحكم قبضة يدها حتى اصفرت
فتحت حدقتيها بـ قليل من الاستغراب عندما تراءت الى اذنيها اصواتٌ مألوفة جعلت من قلبها يهدأ من روعه قليلاً
سارت الى مصدر تلك الأصوات حتى ابصرتهم يفقون عند الباب بـ ابتساماتٍ واسعة و رمادي الشعر واقفٌ أمامهم و يبدو على ملامحه الصدمة
ابتسمت بـ وسع حين ابصرت تايهيونغ الذي تجاهل الرمادي بالكامل و اتجه اليها يضمّها الى عناقه
دلف يونغي يحدق في جيمين بـ نظرات غير ودودة كما يناظرهم الآخر بـ انزعاج واضح، فقد افسدوا عشائهم سوياً
"مرحباً يا صاح" تبعهم جين ذو الشعر البني يلقي التحية بـ ودّية و يربت على كتف جيمين الذي لا يفقه الى الآن ماذا يحدث حوله "واه انظر الى هذه التحف" اضاف جين الى حديثه يقترب من احداها
"لا تفكر في لمسها حتى" حذّره جيمين ينظر إليه بـ حدة، ابتسم الآخر يبعد يده التي كادت ان تتلمس احدى التحف بهدوء تام
و ما صدم رماديّ العينان اكثر هو دخول نامجون الذي واضح و بشدة ملامح الأسف على وجهه اتجاه الآخر
"مهلاً هل انت تعرف هؤلاء المجانين؟"
سأله الرمادي بـ حيرة غير قادراً على ادراك ما حدث
"انا حقاً آسف جيمين انا اعلم انك تكره الصخب و الإزدحام، لكن لم استطيع منعهم انهم حقاً متوحشون" اردف نامجون بسرعة يبرر له ثم دلف الى الداخل
"انا لا افهم" قال بعد ان اغلق الباب بينما يحدق بهم و هم يعانقون التي تبتسم لهم بـ وسع بـ نفسٍ متعكر
"الهي ما هذه المفاجأة يا رفاق؟" تسائلت تحدّج الثلاثة الذين يفقون امامها، حدقت بـ الذي دلف لتوّه
"نامجون هل تعرفهم؟" تسائلت و بـ نفس الوقت صدح صوت جيمين يسأل نفس السؤال أيضاً
نظر نامجون اليهم بـ غرابة، تجاهل سؤالهما "رفاق ماذا كنتم تفعلان لوحدكم؟" و فوراً اتجهت النظرات الى الرمادي الذي يقف بجانب باب الصالة يكتف يديه الى صدره و على وجهه ملامح مستاءة بينما نامجون يحدّج يوڤيت و جيمين كلاً على حدة بـ نظراتٍ كلها شكوك
"من قد يأتي في هذا الوقت من الليل؟ ، لقد افسدتم-" تحدث جيمين لكن قاطعه صوت صراخ قادم من المطبخ
"يا الهي ما كل هذا الطعام؟ انها المعكرونة بـ الجبن والسلطة وايضاً فاكهة و... اللعنة يونغي تعال بسرعة" صراخ تايهيونغ المليئ بـ الحماس جعل كل من يونغي و جين يركضان اتجاه الصوت بـ لهفة
لانت ملامح جيمين حين ابصر يوڤيت التي تضحك بـ صخب عندما نظرت الى وجوههم عند صراخ تايهيونغ
اتجهت الى رمادي الشعر تمسك بـ يده امام نامجون الذي يدّعي انه مجرد حائط في المكان يحاول استراق السمع بـ فضول "جيمين ستبقيهم عندنا الليلة اليس كذلك؟" تسائلت تصنع عيون الجراء تحاول كسب ودهّ لكنه صنع وجه جامد و حسب
حدق جيمين بها بـ عمق لكنه سرعان ما هز رأسه بـ انزعاج "لا، اخرجيهم من هنا لن افعل" قال يبعدها عنه و هي عبست ملامحها بـ شكل ظاهر الى الآخر
حدق بـ حدة و بـ توّعد الى نامجون الذي استرسل "اعتبر انني لست هنا أكملا ما ستفعلانه" قال بـ توتر ثم قام بـ غمز غاضب الملامح بـ مزاح ثم ذهب الى المطبخ
حدّج باب المطبخ بازدراء حيث تصدر اصواتهم المتفاجئة من لذة الطعام الذي صنعه بـ ثوانٍ، ذهب تعبه المزيف هباءّ
"رجاءً من اجلي!" اقتربت و امسكت يده من جديد، تنهد بـ ضيق يحاول ابقاء معالم الصرامة على ملامحه "حسناً" قال بعد ثوانٍ، ارتفعت زوايا شفتيها بـ ابتسامة واسعة ثم احتضنته و بـسرعة فصلت العناق ساحبةً إياه حيث يوجد الطعام "هيا لنتناول الطعام معهم سنستمتع كثيراً"
دلفت الى المطبخ، حدق الجميع بيدها التي تمسك بـ يده، "لـ علمك لقد وافقت فقط لـ أجلك" تحدث جانب رقبتها بـ خفوت، ابتسمت بـ توتر تفلت يده لكنه احكم على يدها يجرّها ورائه بـ ثقة و غرور "اسمعوني جيداً يا سخفاء، لقد تعبت في صنع هذا الطعام الذي تتناولونه بـ كل راحة لساعات لذا-"
"كاذب" قاطعه يونغي و انفجر الجميع ضاحكاً عدا نامجون و يوڤيت الذين يبتسمون بـ زيف يراقبون جيمين الهادئ بـ شكل مريب و بـ عيونٍ متوترة
شهقوا عندما تحركت يده جيمين بـ خفة في الهواء تزامناً مع وقوع كأس المياه الذي بجانب يونغي على الطاولة مما تسبب في خروج الماء من الكأس و وقوع البعض من الماء عليه "اوه" هذا ما قاله تايهيونغ كـ ردة فعل غبية
"شكراً لك" تمتم يونغي بـ برود
"في أي وقت" اجابه جيمين بـ نفس بروده
"ما هذا، ماذا حصل؟" كان هذا جين يتسائل بـ ملامح مرتابة من ما رأى لتوّه
"صدقني ستعتاد على هذا، انه غريب لكن ستعتاد و حسب" انبس تايهيونغ يضرب كتف جين "شكراً على اللا شيء" اجابه جين بـ ملامح جامدة
صمت جميعهم عندما ابصروا بروده لـ ذو الشعر الرمادي، توقع الجميع ان يضحك معهم، "احم.. يونغي اصمت فـ نحن لا نحتاج لتفاهاتك أبداً" قال جين بينما يقوم بـ رَمي ابتسامات للجميع
"انه حقاً اسوء موقف وُضِعتُ فيه في حياتي، لا لا لقد حدث الأسوء من قبل بـ الفعل" تمتمت يوڤيت في نفسها تفكر في كيفية الخروج من هذا الجو المبعثر
"هيا تعال وتناول الطعام انه رائع" قال تايهيونغ لـ جيمين بـ مرح يبعد التوتر من بينهم
جلس جيمين بـ القوة بعد ان جلست يوڤيت و اجلسته بجانبها "تناولي هذه المعكرونة و كل شيء هنا فـ أنا اعددت الطعام هذا لكِ فقط، يوڤيت" قال بـ صوت منخفض جانب أذنها
ارتعشت و خفق قلبها لـ نبرته الحلوة، كلماته جعلتها تشعر بـ مشاعر لم تجربها من قبل، طالعت بطرف عينها و كان يحدّجها بالفعل، اومأت له تعطيه ابتسامة ممتنة
الجميع ابدى اعجابه بـ الطعام و على وجه الخصوص يوڤيت التي تنبهر كل دقيقة حرفياً من لذّة مذاق المعكرونة
"رفاق عليكم اظهار الإمتنان على الأقل بـ خصوص انه استقبلكم" اظهرت يوڤيت انزعاجها من تصرفهم
"نعتذر" قال الجميع بما فيهم نامجون
"انت لا تعتذر فـ حديثنا لن ينتهي بعد"
قال جيمين بينما يحدق بـ نامجون
"صدقني الموضوع لم يكن بيدي، يونغي و جين و تايهيونغ هم من ظلّوا يُثرثرون فوق رأسي طوال الوقت بـ انهم يرغبون بـ رؤية يوڤيت و الذهاب الى القصر، و في النهاية قاموا بـ أخذيَ معهم غصباً و-" انتحب نامجون يحاول النجاة بـ نفسه لكن صوت احد ما اوقفه فجأة
"كاذب" قاطعه يونغي كما يفعل عادةً، قهقه الجميع على وجه نامجون المصدوم مقابلاً لـ وجه يونغي الجديّ، بما فيهم جيمين الذي اكتفى بـ الإبتسام بـ خفة و حسب فـ هو يجد نفسه يحدق بـ يوڤيت و هي تضحك ضحكتها الجميلة و دون ارادته يتبسم لـ شكلها
توقفت عن الضحك حين وجدت حدقتيه عليها، توترت تحاول التحكم في نفسها و بـ نبضات قلبها التي اصبحت جنونية، تحمحم بـ توتر واضح يبعد بصره إلى يونغي الذي يجادل الجميع حالياً
"لم تكذب؟ نحن لم نجرّك معنا غصباً كـَ الكلاب بل انت من جلبتنا إلى هنا، أليس كذلك جين؟" تحدث يونغي بهدوء ثم وجّه سؤاله الى الذي لا يزال يأكل الى الآن
"اا.. هاه ماذا؟ انت، اء نعم نعم بالطبع صحيح" انبس جين تحت نظرات يونغي الحادة
"اه نعم صحيح لكن انا فعلت ذلك بعد اصرارك بـ الذهاب بـ سبب توترك على يوڤيت! تايهيونغ أليس هذا صحيحاً؟" اردف نامجون موجهاً كلماته الى يونغي، ثم سأل تايهيونغ نهاية حديثه
"لا تجلب كلماتك من جيبك الفارغ" تذمر يونغي على نامجون خصوصاً عندما ذكر توتره على يوڤيت
"انا حقاً لا اكذب الآن، كما ان جيبي ليس فارغاً" و سرعان ما برر نامجون لـ نفسه
توتر تايهيونغ عندما نظر الجميع اليه بما فيهم يونغي بـ حدة و نامجون بـ جدية ينتظر اجابته "توقفوا عن النظر إلي هكذا و اصمتوا رجاءً ولا تدخلوني في مشاكلكم السخيفة تلك، كما انه ألم تلاحظوا بعد ان جيمين لا يبالي بـ حديثكم بـ أكمله" تحدث تايهيونغ بـ غضب طفيف، التزموا الصمت و حدّقوا ناحية مكان جيمين
"بالحديث عنه، اين هو؟" تسائل جين بـ نبرة استغراب، "مهلاً حتى يوڤيت قد اختفت اين هي؟" اضاف يونغي الى حديث جين يحدق في مكان يوڤيت الفارغ
⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ۪ ׅׄ⋆ ☆ ׅׄ⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ⋆
"ماذا جيمين؟ لم فعلت ذلك؟ كنا مع الرفاق!"
تحدثت بـ انزعاج طفيف فـ هي فزعت عندما وجدت نفسهاً هنا في غرفته بـ شكل مفاجئ بعد ان امسك يدها و انتقل آنيّاً بـ شكل سريع
تلقت اجابته و هي الصمت فقط
"ماذا نفعل هنا و في غرفتك؟"
قالت بـ نبرة تساؤل
تنهد يقترب منها، رجعت الى الخلف حتى التصقت بـ الحائط، حدّجها بـ حدقتيه الرمادية خلف رموشه السوداء الخفيفة
ازدردت ريقها تحاول جمع شتات نفسها من نظراته التي اصبحت تجدها جميلة للغاية مؤخراً 'ما خطبي؟'
"ما الخطب، رباه جيمين انت بخير؟" تسائلت بذعر عندما سقط على ركبتيه يضع يده بـ جهة قلبه، تأوّه بـ ألم عندما توهج ضوء أبيض في صدره الأيسر حيث قلبه، جثت امامه على ركبتيها
حاولت الصمود و الحفاظ على تنفسها الطبيعي لكنها لم تستطع و حسب، هناك شيء خاطئ، رفعت يدها ترفع خصلاته الرمادية عن جبينه تحدّج حدقتيه
صرخت بـ خوف و ألم تناظر صدرها الأيسر حيث أبصرت ذلك الوميض ذاته ذو اللون الأبيض "جيمين ما الذي يحدث، ما هذا؟" تحدثت بـ ذعر تحاول إدراك حالتهم تلك
حدقت به من تحت رموشها المبتلة، ادركت لتوّها انها اذرفت بعضاً من دموعها التي تركت اثرها على وجنتيها
"يوڤيت، اظن انه علينا ان نفعل ذلك مرة اخرى"
تمتم بـ صوتٍ منخفض و متعب بـ الكاد استطاعت سماعه
"ماذا نفعل؟" حدثته بـ نبرة هادئة نقيضاً لـ الإرتجاف الذي يداهم دواخلها، سيطر الخوف عليها حيث ابصرت سقوط دمعته، تزامناً مع اشتداد ألمها
الألم القوي الذي هاجم قلبيهما دون رحمة اهلكهما
بات فؤادهما ينبض دون رغبة في السكون، الأمر الذي جعلهم يرغبون بـ بعضهم دون علمهم بـ ذلك بعد
وضعت يدها على وجنته تمسح دمعته التي هطلت بـ بطئ تبني مسارها على خده تاركة اثر الماء المالح خلفها
بسّط كفه على خدها يداعبه ماسحاً دموعها أيضاً
"علينا ان نـ-ـفعلها مرة اخرى" اعاد جملته السابقة ناطقاً بـ صعوبة و بـ تقطع
"جيمين سأهلع اخبرني، نفعـ-ـل ماذا؟"
سألته بـ عجز مرة ثانية تقاوم ألمها
"اظن انه علينا ان نتبادل القبل مرة اخرى"
قال بـ جدية يحدق بـ ملامحها المتألمة
استشعرت نبرته الحنونة و الناعمة في جملته
قطبت جبينها بـ استغراب حين سمعت ما قاله تواً
حدق في عينيها ينتظر موافقتها، اومأت له بـ تردد
ارتفعت زوايا شفتيه بـ ابتسامة طفيفة، احاط يده حول رقبتها مقرباً وجهها الى وجهه بـ بطئ
⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ۪ ׅׄ⋆ ☆ ׅׄ⋆ ┅ׅ━ׄ┅ׅ ⋆
انتهى، يتبع
القفلة نار و تخوف ترا
اعرف اني شريرة هيهي
قُم بوضع نجمة فقط ★
+2000 كلمة
اطول بارت بـ مسيرتي الكتابية حالياً
ركزوا على حالياً... هيهي
احم، عموماً يـ جماعة
رأيكم؟ و توقعاتكم؟
ايش اللي صار؟
ايس حيصير؟
اسئلة ترفع الضغط اعرف
سيم بس
القاكم بالفصل القادم