»«»«»«»«»«»«»«»«»
ﻧــبـدئ ﷽
مـلاڪي الطـاهـر
بقلمي أنا: نرجسَ🤍✨
لاتنسـون التـصويت+و التعليق بين الفقرات +و متابعه حسابي
ares_eliah
-مو حي الله چَوية وباچر تطيّب
انا خلاف وجهك صاير رماد !
︶ ꒷꒦꒷︶ ︶ ︶꒷꒦︶ ︶꒦︶
: مبروك أنتِ حامل
اطلعت فيها و الصدمه محتلتني، و هي اطلعت فيا بطريقه غريبه،
رجع اطلعت على فاروق ، تشكرها فاروق و طلعنا من المستشفى، بقيت ساكته على طول الطريق و ما حكيت
معو، و لا اطلعت فيا، كيف بعد يتقبل وجودي و انا حامل من هداك،
سكرت عيوني و دموعي بلشو ينزلو على وجهي ، و بحاول اكتم صوتي بس ما قدرت، توقفت السياره و دار وجهو
عليه يمسح بدموعي و يحكي معي يحاول يهديني،
: اشش بويه على شنو هلبچي، مو زين عليچ،
: كيف الك نفس بعد تتقبل وجودي معكم و انا حامل نتيجه ا
: اشش كافي ما يحتاج تحجين، و منو گال اني ما راح اتقبل وجودچ، الصار وياچ مو ذنبچ و لا ذنب هذا
الطفل، فـ ميصير هيچ تحجين على نفسج،
: بس
: لا بس و لا بطيخ بابا اني رايدج يمي ما يهمني لا طفل و لا غيره، و الطفل الي ابطنج اخلي بمعززة اولادي، لان مستحيل اكسر كلمتي لأجل شيء مو بيدج، كلشي كاتبه ربج يصير لا تبچين
حاولت اسكت بس بس ادموعي كانت معانده، و صلنا للبيت و سكتت و مسحت دموعي عدلت حالي و هو مدلي ايدو، تشبگت فيها و دخلنا علبيت كانت خالتي قاعده بره بننتضرنا، قامت و هي تتفحص
بوجهي و تسئل عن حالي و شو قالت الدكتوره،
: عادي يمه هاي الأعراض تصير ويا الحامل فـ طبيعي
بقت خالتي بتطلع بـ فاروق بصدمه و هي تقلو ما مصدقه،
: يعني يمه
: اي يمه الي ابالج مرتي صارت و ام ابني
اطلعت في بصدمه كيف كذب عليها، درت وجهي و هي تحضني و فرحانه،
كتير حزت بداخلي كذبتو عليها، و قلت بس اصعد فوق احكي معو،
طلعت هدى تباوعلي بصدمه،
: اجذب عليكم مو حامل هاي
ما خلاها اتكمل و اشر الها تدخل، بس هي وقفت تشتم فيني و تحكي كلام ضدي،
اطلعت على فاروق و هو كان يرفع اكمامو و يطلع الها بنظرات تحذير، بعدو ما متحرك خطوك و مسكت ايدو،
: بترجاك اتركها
زفر نفسو بغضب و مسك ايدي بيمشيني اقدامها و هي عم تفور من العصبيه،
صعدت للغرفه و هو بقى قاعد في غرفة خالتي، فيرت تيابي و قعدت على سرير، انفتح الباب و دخلت هدى
قمت من مكاني و هي ركضت تشبكت بيدي و لوتها لورا ظهري، صرخت بألم و هي خلت ايدها على تمي، حتى ما يطلع صوتي
: شوفي ولچ لا حسبالچ ساكتتلج، و ما راح اسويلچ شيء لا يحبابه اني جاي اخطط حتى اقتلج و اقتل هل البطنج،
نزلو دموعي و انا بحس ايدي انكسرت من قوتها، ابتعدت عني بخوف من سمعت صوتو صدأ بنص الغرفه
: هدى اليوم موتچ على اديه
مسكها و بدى يضرب فيها و هي بقت تتوسل في يتركها، بس هو كان بيضربها بلا رحمة،
مسكت ايدي بألم و قعدت غلى السرير انضم انفاسي الي انقطعت من الخوف، و الألم،
طلعت من الغرفه و هي بتسحل في حالها، و هو اتقدم عليه و رفع ايدي بيحركه بهدوء،
اطلع على ايدي اصابعها كانو ملزوقين
على معصم ايدي،
: كافي يبويه دموعچ غسلني
: ايدي بتوجعني كتير
: ريت الوجع بيه، كسر بيدها هاي العرمه،
حضن وجهي على صدرو و بقى بفرك فيها حتى غفيت من التعب،
مرت الأشهر و فاروق ما تركني و كان معي بكل خطوة، كان بهتمن فيني اضعاف اهتمامي لألو،
و صرت اتعود على وجوده يمي، و اذا تأخر الوقت و هو كان مو معي بظل بنتظرو، و هو كان بيفرح من يشوفني
سهرانه بس يرزلني لأن مو منيح للطفل،
دخلت في شهري الأخير و انا واقفه قدام المرايه و بطلع على شكلي كيف صار و كيف اسمنت،
دخل للغرفه مبتسم فتح ايدو لـ ألي و انا تقدمت بهدوء و حضنتو،
كان يوم عادي و هادئ، حتى نزلت اطمن على خالتي و بشوف ان كانت محتاجه شيء قبل لا اطلع للسوق مع
فاروق،
مريت بالصدفه من غرفة هدى و سمعت صوت مره جنبها و كانن يتكلمن عن حدا،
انتابني الفضول اسمع كلامهن و انصدمت من كمية البشاعه الي شايلاتها،
كيف بيحرضنه وحدا على ان تعمل عمل شيطاني لزوجها،
و كل الأذكرو كانت هايدي المره اسمها
سِحر، اعوذ بالله من شياطينهن،
بس استغربت من شغله وحده و هنه كلامهن عن اطفال اتنين بيصيرو مو أولاد عُثمان بس مين عُثمان؟؟!
طردت الأفكار من بالي و تفقدت خالتي و رجعت لعند فاروق، كان يلبس
قميصو و يفكر بشيء شاغلو،
: فيك شيء؟
اطلع فيني مبتسم ابتسامه خفيفه
: لا، بس اريد اطلب منچ طلب و اذا مكدرتي عليه عادي غير مره
: قول و انا انفذ
اخذني من ايدي و قعدني على السرير جنبو، بحكي معي بهدوء
: تكدرين توصفيلي ملامح عُمر
رجفت اطرافي من سمعت اسمو، و اطلعت في بحيره ما اذكر كلشيء عنو غير عيونو و ضحكتو،
: ما اذكر شيء عنو، بس هو كان بيحكي متل ما أنتَ تحكي، و كان امبين عليه شب للعائلة معروفه كتير
منيح،
هز رأسو الي و حضني و هو يهدي برجفات اديه،
: تمام، يلا گومي نروح
لبست الربطه و طلعت معو عبرنا من غرفة هدى الي كانت مفتوحه و هي كانت تطلع على الرايح و الجاي،
تذكرت كلامها و تركت ايدي فاروق و رجعت للغرفه قفلتها و نزلت، خفت لا تعمل عمل شيطاني و تأذيني انا و طفلي،
اطلع فيا فاروق بأستغراب و هز رأسو
: شكو ليش قفلتيها
: نطلع و احكيلك كل شيء
هز رأسو و طلعنا مع بعض، صعدنا في السيارة و حگيت الو الي سمعتو من غرفه هدى،
: هاي أذا ما توبتها و طلگتها ما يطلع اسمي فاروق، داخله بشكو خيسه سهله يا هدى
سكتت عنو و ما حكيت اي شيء، نزلنا نشتري كم غرض و انا كنت ما بشتري كتير، بس هو كان يختار و بيصيح لـ أبنتي دلليها،
كنت ابتسم على فرحتو و كلامو، كيف في شخص يحمل هلكميه من الحنان ورا هيك وجهه عصبي
رجعنا و احنا كنا محملين كتير اشياء
دخلت للغرفه خالتي و بديت اطلع اي شيء و بشوفها و هيه كتير فرحانه،
كنت احب فرحتها بس بخاف من تعرف الطفل ابن منو الحقيقي،
اطلع فيا فاروق بعتب و تقرب و قعد جنبي قرب و جهو مني و أردف
: ليش هيچ مستثگره عليه هلنعمه،
و هيچ تباوعين بقهر، بنتي هاي بنتي
الى متى اظل احجي و أكلچ مستحيل استنقص منها و لا منچ،
مسحت دموعي و هو حضني على صدرو خالتي اطلعت فينا و ابتسمت و هي تدعي النا، ابتدعت عنو لان كتير خجلت من خالتي ،
اخذ هو الأغراض و طلعهم لفوق و اني كنت امشي قدامو و احكي عليه لان كتير مشتري اشياء،
و هو كان بيقولي تدلل بنتي و من تجي ادللها و اخليكي تغاري منها،
كنت فرحانه لأن بنتي راح تحصل على أبن حنون و متفهم متل فاروق،
مددت نفسي على السرير و اني احس اعظامي كلهم تكسرو من الحركه الي تحركتها كتير،
و هو قعد جنبي بيدلك اديه و رحليه و انا امنعو، بس كان هو مصر كتير و بيعيط عليه لو قتلو بيكفي،
نمت الليل و اني احس بالأمان بين احضانو، كان الأمان هو بالنسبه الي،
عوضني عن حنان الاب و البنت و كتير اشباء بس بنفس الوقت كنت استفقد حنان امي عليه،
مسحت على بطني و قريت ايه الكرسي متل ما علمتني خالتي،
ما اعرف شقد مر من الوقت و فزيت على ألم قوي في بطني تمسكت بيدو بقوة و انا اصرخ من ألام فز هو بيطلع عليه و الخوف واضح على وجهوو
: حموووووت فاررووق بطنييي ما عاد اتحمل هل ألم
: شسوي شسوي بس گليلي
: خالتتيي فاروق خالتتتي قلللها
ركض لتحت و انا متت من الألم ر احس بروحي تطلع اجه و غير تيابي بالقوة بكد ما احرك اديه و رجليه من الألم، حملني و طلعنا من الغرفه و خالتي معانا،
على طول الطريق كنت بعيط و بصيح بأسم ماما، و دموعي تنزل،
لمن فقدت من الوجع و تعب جسدي گلو،
فتحت عيوني و اني بحس بالألم بعدهي و رجعت بصرخ و انا اطلع
نفسي في المستشفى،
بقيت كتير تلى هيدا الحال حتى ولدت بنتي و نور عيوني جوهرتي كِرستال
بذكر داك اليوم كتير منيح من حملها فاروق و خلاها في حضني، ابتسمت و انا اطلع على جسمها كيف صغير و بشرتها الناعمه الناصعه بيضاء،
: شنو راح تسميها
اطلع في بحيره، بعدها قلت و اني اطلع على حركتها
: بدي اسمها شيء قريب للجواهر
: ليش؟
: هيك احسها جوهرة ربي هدانياها،
اطلعت عليها بخوف من بكت تقربت خالتي مني تعلمني كيف ارضعها، استحيت كتير من وجود فاروق معنا بس هو شتت نظراتو لعند الباب و انا،
رضعتها و اطلع فيها،
انتضرت تفتح عيونها حتى اشوف لونها، كتير صافنه في ملامحها الكتير صغيره و مو مبينه، اتفتحت عيونها و انا ابتسمت بفرح من قدرت المح لون
عيونها،
كانو بيشبهو لون عيوني، بس الفرق نون هيه لونهن كتير مميز و بي لمعه،
تذكرت حجر الكِرستال و حسيتو بيشبها بالرقه و الجمال،
اطلعت على فاروق و انا احكي بفرح ناسيه كل التعب و الألم
: نسميها كِرستال
ابتسم في وجهي و هز رأسو
: صار يـ أم كِرستال،
اخذها من ايدي بعد ما كملت رضاعتها و رفعها يشم في نحرها و مبتسم على نعومتها
: كِرستال فاروق جُنيد، رقيقه المظهر كـ الكِرستال و صلبه في الداخل كـ صلابته،
بقيت شويه و طلعنا من المستشفى للبيت، رجعنا للبيت و نور استقبلتني بـ أسنقبالها الحلو و علـي الدُر سلم عليه و تحمدال علسلامه، و أطلع بحب لـ بنتي قعدت و تركتها في حضنو يلاعبها،
دخل شاهين و عائلته ، اخذ كرستال من علي الدر و قبلها وهو يصلي على النبي الأكرم بقت بحضنو وهو يغيور بناته فيها والبنات اصلاً فرحانات عليها ،
سلمت بلقيس عليه وتحمدتلي ،
بقيت شويه معاهم وأشرت لفاروق على الغرفة دخلني لغرفة خالتي و مددني على الفراش ،
نمت شوي و قعدت على صوت فاروق وهو يندهني حتى اكعد أكل شيء وانا اصلاً كنت كتير جوعانه ،
أكلت شوي ورضعة بنتي وانا احكي معاها واتغزل فيها صارت كرستال جزء مهم من يومي ، صارت روحي من الدنيا صارت محبوبة الجماهير شتريد يكولون تم ومن عيوني وخالتي كانت بتخاف عليها كثير وما كانت تقبل يطلعوها للشارع بتخاف عليها من العين ،
بعد مرور سنوات ...
مسكت كرستال من ايدها وانا اطلع فيها بزعل لأن كانت موسخﻪ تيابها
: شو هيدا يا مشاكسه شو عامله في حالك،
اطلعت على الباب و صرخت بفرح من شافت ابوها جاي،
كان لابس ملابسو مال دوام لان توا نازل و وجهه كتير تعبان،
قعد على ركبو و هي ركضت لعندو تحضنو و تبوسو و هو سرحان فيها و بيطلع فيها بحب،
مخبلتو بنتي و ما يقبل عليها، تنهدت من سمعتها تشكيلو تأشر عليه،
باوعلي و خزرني، باوعتله بصدمه و حجيت بعتب
: راح اطلع عينها من هيدا الدلال الزايد، صايره كتير مشاكسه و ما اعرف كيف بصرف معاها
هز رأسو متفهم و قام و شايلها على اكتافو و يغنيلها،
خلصت شغلي و دخلت للمطبخ اجهز الغداء، شفت هدى واقفه تاكل و كانت تطلع على فاروق و بنتي،
طول السنوات المرت هي ابد ما كانت بخير و كانت بتعمل اشياء غريبه بتخوف، بتصحه في نص الليل و تحكي و تصيح مع حالها اكتر من مره
رجعها فاروق لألها و وصلت للطلاق بس هي كانت تهددو بالأنتحار لو طلقها،
و اهلها كانو أصلاً مابدهم اياها،
و بيرموها عليه، و هو كان ما بيعرف
شو بيسوي غير يجيبها و تعيش معنا،
خلصت الأكل و اجيت اطلع بس كلامها وقفني
: هسه بدت اللعبه اذا ما اندمكم كلكم ما يطلع اسمي هدى، ادفنكم واحد واحد،
غمضت عيوني اصبر نفسي و انا اتجاهل كلامها، دخلت لغرفه خالتي و اطلعت على كِرستال ماسكة شيلة خالتي و واقفه قدام فاروق و تأشرلو عليها،بدها تلبسها،
قعد فاروق يلبسها الشيلة و هو يتغزل فيها و هي تطلع في بخجل،
حركاته قداكو خلا يكزكز عليها و يعضها، و هي قعدت فرحانه بالشيلة،
مرت الأيام و اوضاع العراق بدت تدهور و صار الحصار في العراق و الناس كانت بتموت جوع،
الاا انا و خالتي و نور بنموت خوف
على فاروق و شاهين من يصعدو لدوامهم و احنا بنكون قلقين عليهم،
بلقيس بدت تعقد معانا في البيت بسبب شاهين و خوفه عليها من الأوضاع، و هو يتخبل بس يصيبها خدش واحد،
ايام اجازتهم قلت و صارت تتأخر على النزول و احنا نبقى بقلل عليها نخاف يجي يوم يأذونه فيه،
مر يوم من الأيام كانت الوضع هادي و نظرات هدى كانت متمركزه على كل الي بالبيت، استغربت من نظراتها و دعيت الرب يحمينا من افكارها،
طلعت نور مع علـي الدُر لبيت عمهم ما أعرف شو صاير هناك و راحو يشوفون اعتقد عمهم كان مريض، حسب ما اذكر،
اخدت كِرستال و صعدت فوق، قبل لا أدخل للغرفه سمعت اصوات رجاا تهدم اباب البيت صرخت بفزع و حضنت بنتي على صدري من سمعت صوت طلقه، و بهاي الحااه صارت روحي بروح بنتي، خفت لا ادخل للغرفه و يدخلون عليه ركضت لمخزن قديم كانو بيخلو بي اشياء مابدهم اياها،
كان ظلام دامس هديت بنتي و حضنتها على صدري احاول اخفف من صوت بكيها،
هدأت كِرستال و كنت احس بلمساتها على وجهي، قدمت وجهي الها و بديت أهديها و احكي معاها بهدوء حتى نامت بحضني و هي متمسكه فيني بخوف،
كنت اسمع صرخات خالتي و بلقيس و بناتها و روحي تنمرد مرد حرت شسوي و وين انطي وجهي،
اعترف اني بهاي الحاله كنت انانيه و افمر بس بنفسي و بنتي و انا اعرف حتى لو نزلت يمهم راح يقتلوني نفس ما قتلوهن،
اسمع صوت هدى و هي تصيح و تريد بس تعرف اني وين،
كانت هي السبب بموت هاي العائلة كلها، هي قتلت ارواح بدم بارد،
بقيت يوم كامل في هذا المكان و كلما تفز كِرستال و تريد تبكي انا احاول اقنعها تسكت و اجبرها تنام، حتى سمعت صوت رج البيت رج صوت شاهين،
طلعت بسرعه و انا احس بالأمان اكيد فاروق اجه ويا، نزلت و اني احر النفس گوه و بنتي ميته بيدي من البچي، شفته كاعد بين جثث بناته و زوجته و امه، حضنت بدي امنعها تشوف منظرهن و هنه مقتولات و الرصاص يتوسط جهة اليمنى من صدرهن،
طلعت و اتثنمت من شفت تابوت گدامي ممدود،
تابوت منو هذا واكف علـي الدُر يباوع بصدمه و نور ركضت ليجوه و تصيح
: ولج يمهه فاروق حابو جنازززه الحكيني يمههه راح العزيز اخووي راحح، بقيت واقفه و ما أرمش احاول استوعب الصدمات الي أجتني، صوت الصريخ بدى يعلى و صوت بنتي الي اتهت بيدي و هي تبچي بخوف،
اليوم طلعنا خمس جنايز من بيتنا
و صار البيت موحش بعدهم،
دخلنا حالة صدمه و كل واحد يسند بروحه محد يكدر يسند احد، كلمن عايش كسرته،
اذكر ذاك اليوم كلش زين من دخلت و هي لابسه اسود و تباوع النا صرخت و اني الطم و اباوع لـ شاهين
: هااااي الكتلللهم هااي دخلت زلم علينا و هدمت البيت كله،
هي جانت واكفه و لا مهتمه دخلت للغرفه مالتها مدري شأخذت و طلعت
عزتنا و مشت ورا اختها،
باوعت لـ شاهين بصدمه،
و هو كان يرمش بخوفت حتى طاح بالگاع مغمي عليه، ركض علـي الدُر يسندو و مشا للسيارة يريد يسوق و يوصله للمستشفى ضغطه صاعد،
اخذه ابن جيرنهم السيارة و صلهم كمت لنور، كعدتها غسلت وجخا و جبرتها تاكل الها كم لكمه،،
رادت تگوم و اندفع الباب و دخلت هدى تباوعلي بحقاره و ادور بعيونها،
: خيرر. المن جايه بعد السويتيي حسبالج راح تنفذين من فعلتجج هايي
ما اهتمت لا الي و لا للصياحي ركضت ليجوه و انا ركضت وراها صرخت من شفتها شايله مسدس بيدها و مخليته على رأس بنتي
لطمت و بجبت و توسلت بيها توعفها و هي تضحك عليه، شفت حركت المسدس على رأسها و اني صرخت
من سفت نور ضربتها حيل بالكرسي علرأسها،
اخذت بنتي و صاحت بيه نور بخوف
: حياااة اشردي لج حياااة ماجايه وحدهاا هااي
اخذت بنتي و طلعت اركض شارده من هذا العذاب،
امشي بالطرقات و اذكر كل شيء، صار وياي دموعي تنزل بقهر و حالتي حاله،
الى هنا و يغلق الدفتر،
دفعت الميز و كسرت شكو شيء كدامييي هذا الشيء كله صايرر وياها و الغلطاااان انييي مو هيه،
هي تعذبت بدل لا اني اتعذب، و منو كال ما تعذبت اني تعذبت و انهد حيل و اني ادور على أثر منها،
تالي طلعت قريبه مني و انا ما أدري،
خسرتها و خسرت روحييي كلهه بسبببه هو الخسرنيااااهاا،
إيـات: اسمع صوت التكسير من غرفة بابا و و نريد نروح بس حتى نشوفه بس امي جانت واقفه بالطريق و ما تقبل نروح، و هي تهمس و تغلط على اسم مره
: عساج لا ارتاحيتي يا حياة ختى و أنتِ ميته لاحكتني مصايبچ....
..........................
كِرستال
وگفت و انا اباوعله بصدمه
كِرستال: شلون شلون الدفتر افتقدد شللللوون،
مُجتِبى: دورت البيت كله ما لكيته، هِييلين أنتِ مو عايفته سرير الغرفه
هِييلين: اي صح عفته على السرير حتى من اطلع اجيبه وياي من بعد ذاك اليوم طلعنا مستعجلين و نسيته وراي،
باوعله كُميّل بـ أستغراب و أشر اله يحجي
كُميّل: البيت مو بيت عُمر و محد يعرف بي غيرنا، شلون بعد افتقد
مُجتِبى: معقوله اخذه عمي عُمر
كُميّل: عُمر شيسوي بي و ياخذه
مُجتِبى: اتصل عليه و أسئله
كِناز: اكيد عرف شيء مهم لـ كِرستال و راح يجيبه لو عنده، بس مو معقوله عنده،
كُميّل: ما أدري عجيب وين راح
مُجتِبى: اتصل عليه و أشوف،
طلع مُجتِبى يتصل عليه و اني ايدي ترجف، اريد الدفتر هذا الدفتر كلش مهم، بس اسرار راح تفضحهمم كلهمم،
تمنيت الدفتر و الأسرار اعرفها، بس ما توقعته الراح اعرفه، يخليني اكشف شيء ما توقعته ابد ما توقعت هلشييءء،
..................................
الحكايه مستمره ♡•
شتتوقعون شلون راح يگون لقاء كِرستال و عُمر،،،
و منو من أولاد عُثمان يعتبرون مو من اولاده،