أكاديمية ابراكساس| 𝐀𝐛𝐫�...

By eva2003158

154K 8.4K 2.5K

عندما تحقق فيوليت حلمها بدخول اكاديمية احلامها لتجد نفسها رفيقة لاقوى و أخطر طالب في الاكاديمية لم تكن مفاجأ... More

المقدمة
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chaptet 14
مهم
Chapter 15
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22

Chapter 16

5.9K 317 70
By eva2003158

وجعلتني حائر في أي جزء أتامل

امشي بخطوات سريعة بعيون مليئة بالغضب ضغطت شفتاي بقوة كي لا اعض من اراه امامي ، ابعدت خصلات شعري التي تتأرجح على وجهي بشكل مزعج

فتحت الباب بقوة لأصفعه خلفي اسمع صوت شق كبير في الباب ، لا يهمني لديه ما يكفي من المال فليصلحه

رأيته يتجاهلني يعير الأوراق التي بيداه التركيز " ألكساندر انا هنا " كتفت يداي اطرق الأرض بقدمي لعله يعريني بعض الاهتمام

همهم بهدوء ومازال ينظر إلى الورقة التي بيده بتركيز تقدمت منه لأنزع الورقة منه امزقها ارميها عليه لأضيق عيناي بغضب

ظننته سوف يصرخ علي لأصرخ اكثر وتحصل كارثة ولكنه اكتفى بأبتسامة جانبية يتقدم مني " فيول ، عزيزتي متى اتيتي "

رفعت حاجبي باستنكار يحاول الهروب " ألكساندر! " قلت ببرود
" نعم جميلتي ؟ " قال بعبث

اشرت إلى جبهة رأسي أساله " هل ترى هناك كلمة مغفلة تحتل جبيني؟"
أمال رأسه يحك ذقنه وهو يركز بكل جدية ينظر إلى جبيني للبحث عن شيء

لكمته على معدته بقوة " ماذا تبحث أيها الأحمق " صحت بغضب
ليقول ببرود يجلس على السرير" اعلم لماذا اتيتي لن اشعر بالندم مهما حاولتي "

" اصبحت غيرتك لا تتطاق ، لماذا فعلت هكذا في المسكين " قلت بغضب ليستقيم ينظر بعيون مظلمة يسأل بصوت عالي" وماذا تريدين أن افعل اصفق لكما لهذا المنظر الرائع "

" لقد قلت لك أنني وقعت وتأذت قدمي بقوة لذا هو حملني لم يقصد شيء"
" لماذا لم تتصلي بي كنت سأتي ، وهل نسيتي أنني استطيع أن اقرأ افكار اللعناء امثاله " قال اخر كلامه تسود عيناه

" نعم قمت بكسر يداه لأنه حملني ولكن لماذا قمت بفتح رأسه وقد اكد الطبيب أن لديه كسر خطير في الجمجمة ايضًا"

" بالنسبة لرأسه اردت دهسي تحت قدمي حتى لا يستطيع أن يفكر بشيء هذا الحقير " قال بغضب

الكلام معه لا يجلب نتيجة لو تحدثت إلى الحائط افضل ابتعدت اريد الخروج من الغرفة ، سرعان ما شعرت به يسحب يدي أرتد للوراء

اجلسني على قدميه ليزفر بضيق " اهدئي ، انت تعلمين أنني احاول التغير من اجلكِ "
" متى حاولت " سألت بعدم تصديق من كذبه المستمر

" ماذا ؟ ألم اجعلك تكملي مشروعك مع ذلك الفتى القصير أنه يجلس معكِ حوالي الساعتان في كل مرة ، هل رأيتني فجرت رأسه ؟ " قال بانفعال
" أنت تجلس معنا حتى ننتهي وهل تظني لا اعلم أنك تقوم بتهديده طوال الوقت "

تجاهلني ليقول " لا تشعريني انكِ مهتمة للعنتة احد عندما تكوني معي ، حسنا " اومأت بغير رضى

" ماذا لديكِ خطط لليوم " رفعت اكتافي بعدم ادراك لأبتسم بخبث " لدي موعد مع فتى وسيم جدًا "

" جميل ، هل يعلم نوع الموعد هذا الفتى " نبس ببرود ، لأنفي برأسي بعدم فهم

اكمل بذات البرود المميت " إذً ذكريه أنه سيكون موعد دموي مع ملك الجحيم بذاته " ارتعش جسدي من هذا المختل الذي ينفذ كل كلمة يتفوه بها

امسك ذقني بلطف يرفعه للأعلى يجعلني انظر إلى عمق عيناه ، لماذا لديه عينان بتلك الجمال ذلك اللون شديد السواد الذي يملكه يجذبك

كيف لي أن أصنع اقتباسًا فنيًا من عينيه وأعلقه في منتصف قلبي !

" ألكساندر " همهم بتخدر يدفن رأسه في رقبتي ، " لا اعتقد أن امي ستقبل في علاقتنا "

رفع رأسه يقول بنبرة جدية " أن لم تقبل سأرغمها بطريقتي " صفعته بخفة على صدره ، أنه يتحدث عن أمي بكل وقاحة
" حسنًا ، سأقنعها لا تقلقي وبعد موافقتها ستأتي فورًا معي إلى المملكة "

" ماذا ! هل تظن الأمر غاية في هذه البساطة نحن السحرة ، يجب عليك الانتظار الكثير من الوقت حتى استطيع أن اذهب معك أنها العادات " قلت بانفعال مصطنع احاول أن لا انفجر ضاحكة

نظر بتشويش " ما اللعنة ، هل يجب علي الانتظار طويلًا للحصول عليكي ؟ "

" نعم احيانًا تصل المدة إلى ما يقارب العشر أعوام فقط " زممت شفتاي بعبوس " هراء ، في العشر أعوام هذه استطيع أن اجلب عشرون طفل ليتبقى لنا سبعة فقط "

نظرت إلى ملامحه بجدية " هل تريد أن تجلب قطيع من العفاريت ! " حك ذقنه بتفكير يومئ بخفة

لأقول بخوف " اذن اصبحت المدة عشرون عامًا ومع الضرائب خمسون عامًا لن اتي " نقر بأصبعه جبيني لأتاوه بألم" هذه عادات مؤخرتك فيول وليست اجدادك"

قبل جبيني بعمق ليهتز هاتفه بشكل متكرر بأسم بيتر ليمسك هاتفه بعدم اكتراث ينظر إلى الرسائل زفر بضيق " تبًا لك "

استقام يضعني على السرير " لدي مشكلة يجب أن احلها ومساءًا لدي اجتماعات لا اعتقد أنني سأعود اليوم " اومأت بهدوء ليرتدي سترته الجلدية مرتبًا شعره الفحمي بواسطة اصابعه

حركت قدماي بملل " هل تأتين معي ؟ " لأومئ سريعًا سرعان ما زممت شفتاي بضيق متذكرة اباه " ولكن هل سأرى العجوز اقصد اباك هناك "

نفى برأسه بهدوء ممسكًا بعض الأوراق " أنه يعيش شهر العسل في جزر الحمم في الجحيم مع احد عاهراته " الاسم فقط يجعلك تطمئن بأنه شهر عسل غرامي بحت

غادرنا الأكاديمية وهذه المرة لم ندخل من بوابة وما شابه بل استطعنا أن نصل في دقيقتين فقط عن طريق سرعته

" إذ كنا نستطيع أن نصل في هذه المدة القصيرة لماذا نسلك دائمًا طرق طويلة " سألته بحنق نسير في حديقة القصر التي لاحظت للتو نمو الأزهار البنفسجية التي تمت زراعتها حديثًا وبشكل كبير

" لا احب الطرق السهلة " رأيت شاب وفتاة يتقدمان إلينا بأبتسامة لقد تذكرتهم أليس ذلك مساعد ألكساندر ورفيقته

قبل أن يقترب منا الشاب وقبل أن يتفوه تقدم ألكساندر بخطوات اسرع يشير إليه

تبقت معي الفتاة الشقراء تنظر إلي ببعض التوتر تنبس " انا كاترينا وذلك الشاب رفيقي بيترهل تذكريني"

اومأت بهدوء " انا اسفة على إزعاجك ولكنني سأكون مرافقتك بطلب من رفيقك "

" ليس لدي مانع بذلك لا تقلقي " سرعان ما ابتسمت تشير لي لنذهب سرت أمامها إلى باب القصر الذي يؤدي إلى صالة ضخمة يتفرع منها سلالم من الجانبين

اتجهنا نحو المطبخ الذي يمتد على مساحة واسعة حيث يمكن أن يستوعب العديد من الأشخاص وهذا واضح فهناك أكثر من عشرون طاهي وخدم

الأرضية مغطاة ببلاط رخامي أبيض والجدران مزينة بألواح خشبية داكنة
واكثر ما يميزه امتداد النوافذ من الأرض إلى السقف مما يمنح إطلالة رائعة على الحديقة

يطغى عبق الأعشاب الطازجة والبهارات ، يمتزج عطر الزعفران مع رائحة الخبز ، ويتناثر القرفة على الحلويات بأيدي طهاة ماهرين

" هل اعجبك المكان " امالت كاترينا رأسها باستفهام ، هل حقًا هذا سؤال ؟ اتمنى أن اصنع غرفة في هذا المكان أنه عالمي في وسط هذه الأطعمة

" نعم ، جيد لا بأس به " هذا عكس ما تظهر عيناي من قلوب اقترب منا شاب ذو بشرة سمراء وشعر مجعد بأبتسامة وسيمة

" كاترينا لماذا لم تقولي أن لدينا ضيوف في القصر بهذا الجمال " تفوه الشاب الأسمر ينظر لي

" اعرفك أنها الملكة المستقبلية لمملكة الشياطين رفيقة الأمير ألكساندر "
نطقت بجمود تتعمد أن يكون صوتها واضح سرعان ما تغيرت ملامح الشاب إلى الجدية ينحني تكرارا بأسف

التف جميع من في المطبخ ليقتربوا من المكان الذي نقف به ، رأيتهم ينحنون لي باحترام شديد " تشرفنا بكِ نحن في امرك أميرتنا "
حدقت بهم بتوتر لأهمس " لا داعي لذلك حقًا "

خرجت من المطبخ لأزفر براحة لقد توترت من مجموعة لا تتجاوز الثلاثين فكيف إذ وقفت أمام ملايين الأشخاص لن افعلها حقًا !

لحقتني كاترينا لأعبس هذه الفتاة لا تدعني اقوم بأي مغامرات خططت لها ما أن اصل ، لذا سأفضل أن اخذ قيلولة من مصادقتها لأخر اليوم

التفت لها لأسالها سريعًا " هل هناك غرفة اريد النوم قليلاً " ابتسمت لتمسكني من كفي وراها " نعم بالتأكيد دعيني اوصلك لجناح ألكساندر الخاص "

خطونا نحو الممر الفخم والطويل وفي نهايته يكمن جناح كبير بباب مغلق ويقف عليه حارسان وقفت كاترينا أمامي " لن استطيع أن ادخل هذا المكان مخصص فقط لألكساندر ولكنه حرص على إدخالك أنتي فقط

لا اعلم ولكن من لا يحب أن يكون مميز بشكل خاص جدًا لشخص ما ! فُتح الباب لأخطو نحو الداخل ، حيث يمتد الجناح بأرضيته الخشبية والشموع المعلقة من السقف تلقي أضواءً دافئة على الأرضية

على جانبي الجناح تقف منحوتات رخامية تاريخية ، تتناغم ألوان الرخام مع الأضاءة وتضفي على المكان جمالاً لا يوصف

دخلت الغرفة المظلمة لتقع عيناي سريعًا على الأريكة الضخمة التي توجد في وسط الغرفة وكأنها تناديني تعالي ونامي عزيزتي

ولهذا قمت سريعًا بالاستجابة لهذا النداء الرائع ، تملئ الغرفة رائحة الزهور والخشب ، الشموع المعطرة تحترق ببطئ تنشر عبقًا يساعد على الاسترخاء والنوم نمت ولم اشعر بشيء

فتحت عيناي ببطء اتمنى لو أنني استمر بالنوم ولكن اصوات بطني الجائعة افسدت احلامي الجميلة

" أيتها الكسولة أليس لديكِ الفضول لمعرفة ماذا يفعل رفيقنا الآن " قالت يولاند بجدية لأقلب عيناي بملل " وماذا سيفعل مثلًا أنه يعمل "

" لا هناك شيء انا متأكدة شعوري لا يخطئ " حسنًا انسة احساس لا يخطئ " ولكن يجب أن اقوم بتغير ثيابي وترتيب شعري ماذا إذ كان يخونني مع فتاة جميلة و رأني بهذا الشعر والملابس المتسخة

اقسم أنه لن يندم في حياته أنها خانني قهقهت يولاند بسخرية " انتي محقة في هذا "

قمت بأستعارة فستان أسود من كاترينا وتقصدت أن يكون قصير قليلاً لأثارة غضب ألكساندر التفت إلى كاترينا وانا اغلق احمر الشفاه لأسالها
" أين استطيع أن اجده "

كانت كاترينا فاتحة فاهها بصدمة " الفستان على حسابك إذا مزقه ألكساندر أو ألقاه في القمامة لا تقلقي لا اريده"

أرشدتني إلى الباب لتهمس في اذني " أنه في اجتماع مع ملكة السايرن "
ما اللعنة أنا لا اطيق شعبها لتأتي ملكتهم بذاتها

هذا الخائن ! فتحت الباب على مصرعيه التف ألكساندر إلى الباب بأستغراب سرعان ما تغيرت ملامح وجه للغضب لينطق بنبرة مهيبة " بيتر لا تنظر فهمت "

اقترب مني بخطوات سريعة يحمل سترته التي تصل إلى نصف فخذاي يلبسني اياها رأيت بيتر يغادر الغرفة وكأنه فهم أنه ليس مرحب به

نظرت خلف ألكساندر حيث تقبع تلك الملكة شديدة الجمال بشعرها الأشقر الطويل بشرتها الصافية لا تشوبها شائبة

جسدها المتناسق يغطيه فستان ازرق قصير يظهر مفاتنها بشكل مبهر
حدقت بالواقف أمامي بغضب " هل هذا هو اجتماعك المهم " نطقت بها من بين أسناني

" ما رأيك أن نكمل اجتماعنا " نطقت بصوت انثوي ساحر ولكنه لم يبدي أي تأثر بها ولم يلتفت لها كان يحدق بي بقوة

عانقت يده لأقول بصوت ناعم " حبيبي ما رأيك أن تكمل اجتماعك لأنني اريدك بعد أن تنتهي " شعرت بتصلب جسده لأسحبه إلى الطاولة اجلس بجانبه

كان يتحدث بأمور لم افهم منها شيء ولكنني انظر له ولها فقط تلك الحمقاء تحدق به وهذا ما اغضبني نحن النساء نفهم بعضنا

والحركات التي تقوم بأفتعالها ليست اعتيادية ، امسكت القلم اريد طعن عيناها التي تنظر بأستمرار إلى جزء صغير من عضلات صدره الظاهرة

اقتربت منه اميل برأسي لأغلق زر القميص المفتوح " لقد انتهى الاجتماع سيقوم بيتر بإيصالك إلى غرفتك حتى يجهز الطعام " قال ببرود

عبست لتنطق بغيض " هل تريد مساعدك أن يقوم بإيصالي " ماذا هل تريده أن يقوم بإيصالها ؟

" حسنًا إذ لم يعجبكِ فلتذهبي لوحدكِ " قلت لها ببرود لأشعر باستشاطها غضبًا تغادر تطرق بكعبها الأرضية بقوة

ابتسمت بنصر " غيرتكِ اجمل شيئًا رأيته في حياتي " ادرت رأسي إلى ألكساندر الذي يبتسم بخبث

" لم اغار ولكني اكره السايرن " قلت محاولة الدفاع عن نفسي " نعم نعم ألا تبدو جميلة " قال ببرود لأضرب الطاولة بغضب استقيم " اذهب لتلك الأفعى الشقراء"

امسكني سريعًا يحطني بقوة يضحك بقوة " هل سوف تصدقيني أنني لم انظر لها طوال الاجتماع " نفيت برأسي ازمم شفتاي بعبوس

همس بأذني " كيف تريدني أن انظر لها وهناك بجانبي اجمل النساء " اللعنة أنها اجمل ما رأته عيناي ويقول أنني اجمل النساء

ليكمل هامسًا " لقد قلتي أنكِ تريدني بعد الاجتماع أنا أمامك ولكِ فقط " أحمر وجهي خجلاً لأراه يتفقد ملابسي

" هل رأكي أحد في هذه الملابس " قال ببعض الحدة " نعم تحاسبني على ملابسي وتلك العاهرة كانت ترتدي اقصر من ملابسي ولم تتحدث "

ليتحدث ببرود " وما دخلي بها لا تهمني ولو رأيتها عارية ما يهمني هي أنتي فقط "

" لا ولكن كنت اريد القول أنها لديها ما اجمل مني ولا تخفيه" قلت احاول أن اهرب من غضبه

" تفاصيلك ، التي تلقي لها بالاً ، ولا تري كم هي مميزة أنا مهووس بها " جذبني نحوه بلطف تتلاقى أعيننا كانت اللحظة تتسم بالسكون

" أحبكِ فيول " شعرت بأنفاسه القريبة مني عطره الرجولي الذي يجذب كل خلية في جسدي نحوه قبلني بعمق لأغمض عيناي اشتم رائحة عطره

في هذه اللحظة شعروا باندماج أرواحهم كانت نظراته لها تعبر عن جميع مشاعره تجاها وكأنه يرسم لها خارطة إلى قلبه ، كان يريد أن تفهمه بدون كلمات ، وأن تشعر بما يشعر به

......

تم الفصل



شكرًا لكل حدا بدعمني بالتعليقات ❤️

Continue Reading

You'll Also Like

2.5M 110K 46
في ليلة غير كل الليالي حيث كان القمر المكتمل هو بداية لكل شيء كانت فتاة شابة تجلس أمام نافذتها وهي تحدق به ككل ليلة إلا أنها لم تعلم بأن هذه الليلة س...
17.6K 923 11
متوقفة مؤقتََا بسبب حادثة مريعة في عالمها تستيقظ وتجد نفسها في عالم آخر لا تعلم عنه شئ ملئ بالخوارق ماذا ستفعل وكيف ستجد طريقة للرجوع لعالمها " والل...
34.2K 1.4K 18
ارتشف دمائي ،روحي ...خُذ كل شيء ودعني العب بك كالدميه في النهايه فأنا الملكه هنا والجميع خاضع لي "عَنِدما يجوب الليلُ مُحتلاً سمائنا ستستمتع بصوت ع...
20.6K 1K 18
"سليلة سيلين" "تقصد نجمة القمر" ©الرواية من تأليفي الخاص لا يسمح بالإقتباس. أو السرقة و أي تشابه مع رواية أخرى يرجى إخباري...