~هل أنرت نجمة سمائي في الاسفل؟~
📌100 comment = new part
30 vote = new part
{التعليقات مثل : النقط، الايموجي، الاحرف أو اي شي خارج عن نطاق الرواية لا يحتسب}
________________
توقفت عندما لمحت باب محفور عليه [DIRECTOR JEON]
طرقت ثلاث مرات ثم فتحت الباب دون حتي أن يسمح لها
هي لم ولن تنتظر أحد أن يسمح لها بفعل شئ
هي تفعل ما تشاء
قابلها ظهر المقعد، وفي ثانيه استدار المدير لينطق وابتسامة قذرة ترتسم علي شفتيه «مرحبا مجدداً ايتها المثيرة»
تصنمت هي مكانها لا تتحرك، حسنا هي لن تكذب وتقول انها توقعت ذلك
بل و الجحيم السابع هذا لم يأتي في مخيلتها حتي!
تخطت صدمتها تلك مع حرصها الا يلاحظ ذلك
بل كانت تعابير وجهها عاديه جدا، رفع حاجبه الأيمن مع طرف شفتيه بابتسامة تكاد تنعدم
أشار لها بالدخول والجلوس لكنها لم تفعل، لاتزال متصنمه مكانها لا تتحرك
ليتنهد هو يستقيم يخطو نحوها حتي وقف علي بعد خطوتين منها
اي إذا تقدم خطوه اخري سيلتصق بها
رفع سبابته يمررها علي وجهها وهي لاتزال ثابتة تنتظر منه أن يشرح لها ما يفعله
مرر أنامله علي وجهها، عنقها، ذراعيها حتي يدها
وصعد مره اخري ولكنه امسك خصرها يقربها نحوه
حسنا هي والجحيم تكاد تجزم أنها تشعر بعضلات معدته
هي تشعر بكل تفصيلة به لشدة قربه منها!!
قرب وجهه منها تاليها شفتيه من شفتيها لتغلق هي عينيها تلقائياً ليبتسم هو بجانبيه، ويغير مسار شفتيه
لاذنها يهمس هناك «اوقعت الصغيره ام ماذا؟!» لحظتها هي فتحت عيناها، أدركت أنه تلاعب بها لتفس ضحكه ساخره
رفعت يدها تدخلها أسفل قمصيه تتلمس عضلات معدته
ليرجع هو رأسه الي الخلف من قوه الشعور الرائع الي داهمه
طبعت قبله رطبه علي رقبته ليطلق انين رجولي من بين شفتيه
ابتسمت هي ثم همست له بنفس نبرته «من منا الواقع الآن؟»
ابعدته عنها لترحل ولكنها قبل أن تفعل ذلك اقترب منه ثم طبعت قبله سطحيه بجانب شفتيه مع جزء منها
غمزت له لتستدير ثم رحلت، تتركه يمسد طرف شفتيه مكان قبلتها بابتسامة خبيثه
✰
الساعه السابعه والنصف مساء
رمت مفاتيح دراجتها الناريه للحارس، تُصفر لا تعر بألا بأنها تاخرت عن المده المحدده التي وضعتها والدتها
هي من سابع المستحيلات أن توافق علي هذا اليونجون
دلفت المنزل ليقابلها وجه والدتها الغاضب، اقتربت منها لتقول بصوت هادئ ولكن حاد «اين كنتِ ايتها العاهر؟ هم بالداخل منذ نصف ساعة!»
وهل تتوقعون أن ماريلا ستيجبها؟
والجحيم لا!!!
ابتسمت لها ماريلا باستفزاز لتتخطاها ولكن قبل أن تصعد أمسكت شعرها تقربها منها وقالت «اقسم لكِ أن لم تدلفي لهم أو لم توافقي علي الزواج اللعين لن اخبرك بما تريدين معرفته!!»
دفعت ماريلا يدها بغضب عنها لتغير مسارها إتجاه غرفة الضيافة
لفتت انظارهم حالما دلفت ولكن هي لم تنظر إلي أحد اتجهت نحو المقعد وجلست عليه تضع رجلً فوق الأخري وتنظر لهم بحده
«ماريلا حَبيبتي ما رأيك أن تاخذي يونجون وتريه الحديقه!» كانت تلك والدتها التي تحدثت بنبره حنونه مزيفه فقط أمامهم
كادت ماريلا أن ترفض ولكن نظره والدتها وتذكرها لحديثها جعلها تزفر بضيق ثم استقامت
••••••
كانت تسير بسرعة لا تعر بألا للذي خلفها، ولكنها توقفت عندما وصلوا منتصف الحديقة
اقترب منها يرجع خصله متمرده عن عيناها خلف أذنها وهو يهمس «مرحباً مجدداً ايتها الإسبانية!»
دفعت يده عنها تنظر له بحده لترفع اصبعها أمام وجهه وتردف بغضب «اقسم أن لمست خصله مني أو لمستني ستفقد يدك!»
رفع يونجون يده بجانب رأسه يبتسم بجانبه بينما ينظر لجسدها
«هون عليكِ ايتها الصهباء! فقط القي التحية!»
دحرجت عيناها تزفر بقوه لتقول بصوت مفعم بالغضب «انا لا امزح!! المره المقبلة فكر قبل أن تلمسني حتي لا تفقد يدك!»
تركته لتدلف حالما لمحت الخادمة تقترب منهم، تتوقعون أنه وقف مكانه ولم يتتبعها صحيح؟
والجحيم السابع لا والف لا!!!
ركض خلفها ولكنها كادت أن تصعد لغرفتها ولكنها استمعت لِـ والدتها تقول «اذا خطبتهم بعد اسبوعين»
✰
«اللعنة!» كان هذا آيدن الذي ما أن أنهت سرد ما حدث حتي غضب وليس هو وحده بل التوأم أيضا
«اريد من الإله أن يجمع بيني وبين والدتك في حلبة مصارعة!» اردفت ناتالي بغضب تلكم الطاولة أمامهم
هم يجلسون الان في مقهي الجامعة، يستمعون الي ما حدث لكل منهم في الليلة الماضية
«المهم الآن، ماذا فعلت معها آيدن؟» تحدثت ماريلا توجه حديثها الي آيدن الذي ما أن جائت بسيرتها حتي غضب
«لا تزال مصممة علي فعل ما تريده» اردف بجفاء يخرج سيجارة يشعلها، يستنشق سُمها
اخذت ماريلا السيجارة من فمه تستنشقها هي ليتحدث إناتولي «وانت ستفعل ما تريده هي؟»
لكم آيدن الطاولة يعقد حاجبيه ويصر علي أسنانه
«علي جثتي أن أفعل هذا! حتي ولو وقفت علي شعر رأسها لن اوافق علي ذلك!!!»
كانت ناتالي بعالم آخر تفكر بما سمعته ليله امس و توأمها نائم
FLASH BACK:
استقامت الثالثة فجراً وهي تشعر بالظمأ
تحركت من علي الفراش ترتدي خفها و وجهتها المطبخ
وجدت اناره غرفه المعيشه مضائه ولكن لم تعر اهتماماً هي تعلم أن والديها هناك
كادت أن تتخطاهم ولكن حديثهم استوقفها
«استخبرهم أنهم ليسوا أبنائنا خوسيه؟!!» اردفت بصراخ ولكن بصوت منخفض حتي لا يسمعهوها
لا تعلم بالتي تقف أمام الباب بالفعل وتشعر وكان أحد وضع خنجراً داخل قلبها
«بالطبع لا بيرلا اجننتي؟! ولكن إذا لم أخبرهم سيخبرهم هو»
لا لا مستحيل! أربعة وعشرون عام معهم هي و توأمها و في النهاية تكتشف أنهم ليسوا والديهم البيلوجيين؟! كيف؟!!!!
وضعت يدها علي فمها تكتم شهقتها حتي لا يستمعون لها
ركضت بسرعة الي الاعلي مع حرصها الا يسمعون صوت خطواتها
أقفلت الباب خلفها و توصده تستند بظهرها عليه حتي جلست خلفه تبكي
نعم، كانت تبكي وكأنها لم تبكي من قبل
كالطير الذي قد قُص جِناحهُ
أو كالطفل الذي شاهد موت والديه أمام اعينه
كانت تبكي وكأنها اول فتاة تبكي علي وجه الكره الارضيه
FLASH BACK END
خرجت من شرودها عندما شعرت بامساك شقيقها بيدها
يمسد علي كف يده بانامله يرفق حاجبه بمعني "ما بكِ؟" ابتسمت له بخفه تنفي له حتي لا يقلق عليها
«تبقي علي المحاضرة ثلث ساعه إذن أن علينا الصعود!» تحدثت ماريلا تستقيم من مكانها، اعتلي الاستغراب محيا أصدقائها
والجحيم منذ متى و ماريلا تهتم للمحاضرات؟!
نظرت لهم بمعني ماذا؟ ولكن لم تعطيهم ف،صه حتي بل ذهبت، ليذهبوا هم أيضا خلفها
✰
ركضت ماريلا للمصعد بسرعه تصعد به وتضغت علي الطابق السابع حتي لا يصعدوا معها ويصعدوا علي الدرج
ركضوا سريعا يحاولون لحاق المصعد قبل إغلاقه ولكن اخر ما قابلهم كان وجهها الساخر واصبعها الأوسط
وقف المصعد في الطابق الاول يدل علي أن أحد سيصعد
حسنا هي ليست نادمه أنها لم تجعل أصدقائها يدلفون معها
من دلف الان كان السيد المدير جيون
الذي ما أن رآها حتى شقت الإبتسامة القذره وجهه
وقف وراها، و بالطبع بالطبع ليس لينظر لها!
شعرت هي باقترابه منها لتبتسم بخبث، تعلم أن لا أحد يقاوم إثارتها
ولكن ما لم بحسبانها أنه سيمسك معصمها و يحاصرها علي جدار المصعد المعدني البارد
قشعر بدنها من شيأن، الاول المعدن البارت الذي لمس بشرتها الدافئه اثر ثيابها القصيره
انما الثاني بسب المدير فاحش الاثاره الذي يتلمس فخذها بكل إريحيه
وضعت يدها علي عنقه تقربه منها عندما شعرت بخاصتة تحتك بها
اقترب اكثر يضع وجهها داخل نحرها بلعقه للاسفل حتي وصل لشق نهدها الظاهر من ثيابها
كانت هي تتلمس عنقه و أنفاسها الساخنة ترتطم بعنقه
هي لا تعلم ماذا يحدث ولكن ما تعلمه أن ما يفعله يروق لها، وجدا!
امسك وجهها بيده يقربها منه، و من دون مقدمات حط شفتيه علي شفتيها بمتصها
يمتص سفليتها وهي تلعق عُلياه، اخذت يده الثانيه صدرها مكاناً له يعتصره بيده بينما شفتيه مشغوله مع شفتيها
كان يلتهم شفتيها لا يقبلها، ينتقل بين سفليتها و عُلويتها بالتناوب
مال برأسه للجانب حتي يحصل علي زاويه افضل لتقبيلها
ابتعدا عن بعدهما حالما وصل المصعد للطابق المطلوب
لتلتفت هي له قبل أن ترحل تجذبه من عنقه نحوها تقبل شفتيه بعمق لتلتف يده حول خصرها يقربها نحوه
تشعر بكل تفصيلة به، حتي من وقف شامخاً احتراماً لجمال وآثاره من أمامه
اغلق المصعد وهم لايزالون يقبلون بعضهم
ضغط علي زر الطابق العاشر اي طابق المدير فقط
لا يصعد به أحد غير المدير، والغرفه الوحيدة بالطابق جُله
ظل يقبلها بإثارة، يده اليمنى علي عنقها يشعر نبضات قلبها السريعه اثر قبلتهم ويده اليسرى علي خصرها يقربها نحوه
انفتح المصعد ليحملها لتحاوط هي خصره بارجلها بتلقائية
سار حتي الباب الذي بآخر الرواق يفتحه بهمجيه ويغلقه
اتجه نحو الاريكه ليقذف جسدها عليه ويقف هو أمامها يفتح ازرار قميصه تحت انظارها المُنتشيه
________________________________
___________________
21/4/2024✓
جايه ورقبتي قد السمسمه ಥ‿ಥ
بس وربنا مش بأيدي انا بردو ورايا حاجات اعملها اكيد يعني مش عايشه في الواتباد😭
بس المهم حدثت اهو ومدلعاكم مومنت كوميلا
حطيت شروط قليله جدآ مع إن البارت بياخد وقت كبير اوي وانا بكتبه
انا بقالي اسبوع بحاول اكتب جمله علي بعضها مش مجمعه
المهم، رأيكم في البارت؟
لسه الأحداث مبانتش احنا لسه في البداية، دا انتو هشوفوا العجب في الروايه دي😆
📌اي هي الحاجه الي بتزلها بيها ماما ماريلا بنتنا بيها
📌ومين الي بيتكلم عنها آيدن و عايزاه يعمل اي
ننزل بقا صوره للاسبانيه الصهباء الي سحرت المدير
وطبعا طبعاً مش هننسي المدير فاحش الاثاره
في صور مسربة الاسبانيه والمدير وهم بيبوسو بعض في المصعد 👀
بس كفايه كدا بدل ما تموتوا مني
SEE YOU IN SLOW DOWN PART TREE 🎀