اعتذر كان في غلط في البارت الي فات يوم كان يتكلم سعد لاني بالاساس ماراجع يوم اكتب في اذا لقيتو غلط هلمرا قولو
-------------------------
سعد بهمس: شوف اعرف انك تحب زينب وكمان فارس يحبها بنسوي بينكم انتم الاثنين بدون محد يعرف مسابقه والخاسر يبعد عن زينب فهمتو
وانهى كلامه بجديه
لحضه هذا وش قاعد يقول ؟؟؟
سعد بهمس : بنبداء بكرا بدون محد يعرف هذا سرنا احنا بس ابوي لايعرف لانه شوي ممكن نروح فيها
.
.
.
.
.
.
في اليوم التالي
فارس: بيجي هو ولا لا
سعد : قلت لي الغلام ان يخبره
.
.
.
قاسم: عبد العزيز السيد سعد قال انه ينتضرك خارج القريه
محمد: لا عبد العزيز بيروح معي
كتبت بالورقه ان يذهب قاسم لسعد ويخبره اني
لا اريد ان اتسابق معهم
وذهبت مع محمد لقريه كانت قريبه منا كان يريد منها شي
محمد: عادي اسالك
ليدي: وش
محمد: وش قصده بالمسابقه قاسم
ليدي: مسابقه بيني وبين فارس عن شي
.
.
.
سعد: وش قصدك مراح يجي
قاسم: اعتذر لكنه هذا الي قاله وذهب لقريه الشيخ سجاد
فارس: واضح كان خايف لذا هاذي اتوقع نهايه المسابقه
سعد: لا، راح نأجل المسابقه لبعدين
.
.
.
محمد : وصلنا
ليدي: وش تبي تشتري هنا
محمد: راح نشتري لك سيف وبعض السهام لانه ماعندك
ليدي: وهذا الي فخصري وش سيف
محمد: ههه نعم صحيح لكنه مصدي مراح يفيد
ليدي:خلاص اذا دخلنا القريه لاتتكلم معي
محمد: تمام
محمد : هذا التاجر عبدالله هو الي بجيب الخيمه حقتك ممكن بنلقى عنده سيف
ليدي بهمس: اذا هو بيجي عندنا ليه نروح للقريه
محمد: لازم نروح لنه راح تخلص الاشياء الي نبيها
عبد الله : السلام عليكم محمد من الشخص الي معك
محمد: هو الي الخيمه له
عبدالله : هو الي قاله لي عنه ابوك
محمد: ايوا
عبد الله : هلا بالفارس
محمد: عبد الله نبي سيف له
عندما تكلم محمد ضربه احد راسه لكن كانت خفيفه
الفتاه: ماقلت لك انك لازم تقول له عمي
عبد الله: ماله داعي يابنتي الحين هو ضيف عندنا بروح اجيب لكم السيف الي تبونه
محمد: اخخ ساره يعور
نضرت اشوفها كانت فتاه بعمر العشرين بيضاء عيناها لونها بني لكنها جميله كانت فيها لمعه شعرها اسود طويل ملامحها حاده على طفوليه
ساره: هل تعلم ايها الفارس انه من قله الاداب ان تنضر لفتاه هكذا
ازحت نضري عنها عندما قالت هكذا
محمد: مايقدر يتكلم
ساره : اها ، لحضه هو الشخص الي كان له داخل بالفوز بالحرب
محمد: نعم
ساره: تمام انا بروح الحين انتبه لنفسك ، وانت انتبه له واذا صار له شي راح يصير لك شي مايعجبك
محمد: وقفي تخوفينه اقدر احمي نفسي
ساره: نعم اعلم لكن لو جاء من اكبر منك اقصد
قالت كذا وراحت عندما كنت انضر لها وهي تذهب تكلم العم عبد الله
عبد الله: هذا هي السيوف الي عندي
محمد: اختار الي يعجبك
تقول كذا كاني اعرف شي بالسيوف
بس شدني سيف كان شكله حلو المقبض حقه على شكل افعى ومطلي بلون الذهبي وكان الغمد حقه بالون الاسود والمضرب مطلي بالذهبي
قمت اخذته وفكيته
كان النصل حقه حجمه صغير لكن كان حاد
"" الي مايعرف شي بالسيف هذي صوره توضحيه بالي اقصده""
محمد: عجبك؟
هزيت راسي بنعم
عبد الله: هذا سعره ثلاث قطع ذهبيه لكن لي اجل محمد راح اخليه قطعتين
دفعت له بالمال الذي كان بجيبي اول ماجيت للمكان ذا
خرجنا من القريه لكن لم نكون بعدين عنها
محمد: واضح انه قوي تبينا نجربه
ليدي بهمس: وين راح نجربه تبي
كنت اتكلم معه حتى سمعت صوت صهيل الحصان كانت فوقه تلك الفتاه الذي كانت عند التاجر حتى وقفت عندنا
ساره: راح اجي معكم لانه والدي بالاساس سياتي غدا وايضا لاني ليست مرتاحه لبعض الاشخاص هنا
لحضه هذي ليكون تقصدني
محمد: لاباس عندي لكن كان عبد العزيز يبي يجرب سيفه الجديد
ساره: لحضه وين يبي يجربه
محمد: كنت راح نروح للمكان ذاك
ساره: لا ذاك خطير عليك
عندما كانو يتكلمون حركه حصاني وتحركت عنه
ساره: بحق انك قليل اداب تذهب ونحن نتكلم
نضرت لها واكلمت تحركي
ساره: وين بتروح
اشرت لها على الجبل الذي امامي
ساره: تبي تجرب السيف هناك لكن مافي شي حي هناك تقدر تجربه عليه
لم ارد عليها واكملت طريقي
كان طول الوقت يتكلمو محمد وساره لين وصلنا للجبل اخبرت محمد ان ينتضر هنا مع تلك الفتاه وان ينتبهو للأحصنة
ذهبت وتسلقت الجبل ونفس ماكنت ابي لقيت
مسعود ذهبت له وكان بجانبه ورقه وقلم قمت كتبت له اريد ان اتدرب معك على سيفي الجديد هل لاباس
قام اخذ القلم من يدي نعم لاباس وقام من مكانه واخذ سيفه وجهزت سيفي وبدات اتدرب معه كان السيف خفيف وسريع لكنه قوي كنت ما احارب مع مسعود بقوه لاني لا اريد ان يتأذي كنت اصد هجومه فقط ثم هجمت عليه ورميت سيفه بعد وضعت السيف على رقبته ثم رجعت سيفي
رايت مسعود يذهب للورقه والقلم وكتب شي وعطاني الورقه كان مكتوب انك قوي جدا كنت اقاتلك
بقوه ماعندي لكن لم المسك حتى وانت كان واضح عليك انك لم تحارب بقوه مالديك من اين تعلمت ؟
قمت كتبت له اني ليست بذلك القوه انه كان فقط حظ واعطيته الورقه وذهبت
ونفس ماتوقعت كانت تلك الفتاه كانت تتبعني وعندما ذهبت نوحها
ساره: انك قوي جدا هزمت مسعود بذي السرعه
عندما كانت تتكلم لم تنتبه لتلك الصخره الكبيره وانزلقت وكانت راح تقع على صخره اخرى امسكت يدها وقربتها لحضني لفيت جسدي حتى لا تتاذا من تلك الصخره
وانا من سقطت عليها اخرجت صوت أنثوي قليلا
ساره: اعتذر هل انت بخير
كانت تتكلم وهي فوقي
محمد: ماذا حدث
قامت ساره على طول
ساره: كنت راح اسقط ولكن ساعدني وتاذى
كنت احاول اقوم لكن قدمي التوت بسبب السقطه كان راسي يؤلمني وضعت يدي على راسي كان في دماء
ساره وهي تسمك راسي: انه يخرج دماء منك محمد اجلب بعض القماش راح تلقاها في شنطتي
محمد: تفضلي
اخذته وقامت راح تنزل الشماغ الذي على وجهي
لكن امسكت يدها بالرفض
ساره : اذا لم اضعه راح يتلوث الجرح ممكن
لكني كنت رافض بشده كنت احاول اقف على قدمي لكن لم استطيع
ساره: دعني اساعدك في هذا
كانت تتكلم حتى ضهر مسعود وتقدم نوحي كان ينضر لقدمي وراسي وبدون سابق انذار قام حملني تحت انضار ساره ومحمد
وصلنا للاحصنه لكنه لم ينزلني حتى طقيته بمعني ان ينزلني قام وضعني على الارض بحذر وذهب قمت من مكاني وركبت الحصان كنت انتضر محمد وساره أن ياتون لنه كان مسعود بسرعه ينزل ولكن بحذر
رايت محمد وساره قادمين نوحي بسرعه
محمد: هل انت بخير
هزيت راسي بنعم
واشرت لهم ان يركبو لكي نذهب
.
.
.
.
وصلنا للقريه
ذهبت لي وراء الخيمه كنت بنزل الشماغ الذي على وجهي حتى سمعت صوت خلفي
ساره: هل انت بخير اعتذر انه بسببي تاذيت
كانت تتقدم نوحي وهي تقول كذا
قمت اخذت الورقه الذي بجانبي وكتبت لاباس ارد ان اساعدك
جلست امامي
ساره: ارجوك دعني اراء جرحك اريد ان اعالجك
كانت تحاول تفك الشماغ ابتعد عنها
ساره: انضر لا اهتم من الذي خلف هذا القماش حتى لو كان شي مخيف لا اهتم لكن دعني اعالجك
من الواضح مراح تتركني لو عطيتها ضهري وفكيت مراح تشوف وجهي وشعري قصير انه يصل عند رقبتي لذا مراح يكون مشكله
كتبت لها حسنا لكن شرطي انها ماتناضر لوجهي وافقت على ذا
لفيت وعطيتها ضهري وكنت انزل الشماغ من وجهي انزلته وبدات احس بيدها على راسي
ساره: راح يعورك شوي
كانت تضع المهرم على راسي انه يحرق جدا كنت اكتم صوتي بيدي حتى انتهت وضعت قماش على راسي
ساره: انتهيت تقدر تحط هذا الشي على وجهك مرا ثانيه
غطيت وجهي ولفيت لها مرا ثانيه
ساره: احس وراك قصه لذي الدرجه ماتبي احد يشوف وجهك لهذا الدرجه انت قبيح
كان كلامها اخر شي استهزاء واضح ذي شخصيتها مستحيل تكمل انها تكون طيبه رايت زينب عند باب الخيمه وكانت تنضر لنا تقدمت نحونا
زينب: لقد اخبرني محمد بكل شي وانتي ماتقدرين تجين بدون ماتسوي مشكله
ساره: مو ذنبي اذا كان هذا بيسوي نفسه الشهم وتاذي بدالي
زينب: انقذك وتقولين له كذا
واضح بتصير مشكله
ساره: ماقلت له ان ينقذني
زينب: ان التحدث معك مزعج
نضرت لي وقالت
زينب: اخبرني محمد انك سقطت على راسك هل تاذيت
كانت بتمسك راسي لكني ابتعد عنها
ساره: لاتقلقي لقد عالجته
عندما كانو يتشاجرون اتى قاسم
قاسم: اعتذر لكن يجب عليكم الذهاب انه متعب السيد
اريد ان اشكره لقد انقذني
ساره: نعم انه محق انك مزعجه جدا
ذهبت زينب ولم ترد عليها ولحقتها ساره
وذهب قاسم ايضا قال انه عند شغل
واخيرا برتاح
.
.
.
.
زينب : اريد ان اسالك
ساره: ايش
زينب: قلتي انك عالجتيه يعني فك الذي على وجه صحيح
ساره: نعم اكيد لكن لم اراء وجه اعطاني ضهره اتوقع انه قبيح جدا عشان كذا يخفي شكله
زينب: توقفي عن قول ذلك لشخص انقذك
ساره: مو مهم الحين ذا سمعت انه ولد الشيخ سجاد تقدم لخبطتك
زينب: نعم ولقد رفضته
ساره: لماذا انه قوي وغني وشاعر انه افضل من اي احد هنا
زينب: اذا كان يعجبك اخذيه
ساره : اذا كنت اقدر كان اخذته ، راح تدخلي الثلاثين بعد سنيتن وانتي رافضه الكل
زينب: لم اراء الشخص الذي استحق ان ابقى معه
ساره : هل تحبي فارس
زينب: ماذا لماذا قلتي هذا
ساره: لنه دايم خلفك ويعلم الجميع انه يحبك
زينب: وانا لا احبه وقد تقدم لخبطتي واجد لكني لا اريده وصلنا للخيمه
ام زينب: هلا بساره اتفضلي البيت بيتك يابنتي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
-----------------------
انتهى البارت اكتبو الاشياء الي تتوقعونها للبارت الجاي