في ازمان مختلفه

By uloil8

6.5K 363 89

كيف وصلت هنا . . . . . . مين انتي . . . . . كيف اطلع من هنا . . . . وش المطلوب مني . . . . راح ترجعين More

البارت 1
البارت الثاني
البارت4
البارت 5
البارت 6
البارت7
بارت 8
البارت9
البارت10
البارت11
بارت 12
بارت 13
ماضي جود 1
ماضي جود جزء2

البارت3

406 29 8
By uloil8

البارت طويل اتمنى يعجبكم
—————————————————————————
في زمن اخر

استقيضت على صوت الغلام وهو يقول

الغلام: سيدي اصحى شيخ القبيله يبي يتكلم معك

ليدي او عبدالعزيز: طيب صحيت
نضرت للخارج كانت الشمس ساتغرب وراح يحل اليلل شكله نمت وقت طويل مرا
قمت وتابعت الغلام للخيمه الكبيره الذي هو بيت الشيخ صالح

صالح: جيت واخيرا كنت ابي اتكلم معك عن شي
نضرت الذي بجانبه كان رجل اسمر الون وعينيه حاده جدا ويمسك بسيفه وينضر لي بحقد
انتبه صالح لنضراتي للرجل وقال هو يبتسم لي

صالح: "هذا ابني سعد وهو ثاني اقوى الفرسان في الديره "
اذا هذا هو ثاني اقوى الفرسان في الديره وليس الاول شكلي بودع من ثاني يوم لنه عيونه تتكلم اني لم اعجبه

صالح : "والذي بجانبه هو فارس انه صهري
المستقبلي "

صالح: "اذا فالتجلس بجانبي ي ابني سياتي الان المرسول ليخبرنا بواضع الحرب"
كان ياشر لي على ياسره لماذا ياثق بشخص لايعرفه لكي يخبرني بواضع حربه الغبيه اريد العوده فقط
ذهبت وجلست بجانبه
بعد مرور وقت طويل او ليس طويل لااعلم
ياتي رجل كان خايف جدا ويرجف ويتكلم بتاتاة

"سيدي سيدي انهم قربين منا لديهم 10 الالف من الفرسان "
عندما قال هذا الكلام وقفو الجميع وكأنو متوترين بالذي راح يصير لهم بعد قليل جيد حضي سي اول ماوجد مكان اقعد فيه صارت حرب يجب الا يخسرون حتى لا اخسر روحي ايضا في نص تفكيري سمعت شخص يتكلم

صالح: "جهزو الخيول راح نحارب "
هل هذا غبي هذا راح يصير انتحار الم يسمع انهم 10الالف منهم قادمين وهو يقول جهزو وجيمع فرسان قريته حوال 5 الالف
لقد اشارت للغلام ان يحضر قلم و ورقه
لقد اشارت للشيخ صالح ان يقف قليلا لكن في شخص ماعجبه اني أوقفتهم

سعد: " هل انت احمق ام ماذا انهم قادمين وانت تقول انتضرو "
تجهالته واخذت الروقه والقلم من الغلام وكتبت كم عدد الذين يملكون سهام في جيشهم واخذت الورقه اتجاهه المرسول

"الف شخص فقط "
هذا جيد بيكون سهل وكتبت مرت اخرى بالورقه كم عدد الذين يجدون السهام هنا جاوب الشيخ صالح

"الجميع هنا يعرف"
وسالت مرت اخرى من هم اقوى الفرسان هنا

" سعد وفارس ومسعود انهم القوى هنا "
ومن الافضل الذي يجيد في السهام
"انه مسعود"
قلت في نفسي هذا لاينفع لايستطيع انه يكون القائد كتبت بالورقه هل توجد جبال حول القريه

" نعم يوجد لحضه هل تريدنا ان نحاربهم بالاسهم"

كتبت بالورقه نعم تقريبا لكن راح يكون في اثنين من الفرسان في الاسفل وهم مسعود ومعه الف من الرجال وفارس كذلك وبالاعلى سعد وباقي الفرسان
لكن اريد من سعد ان يقتل الذي يملكون سهام اول مايقتلهم يطلق اشاره ل فارس ومسعود ان يحربون وهو يطلق بالاسهام من الاعلى لكنّ عندما تصعب عليه الرويه فالاينزل تحت يحارب وفارس ومسعود راح تأتون لهم من الايمين واليسار لتشيت صفوفهم وكمان لي يعتقدو انه الجيش عدده كثير
عندما انهيت الكتابه نضر لي صالح وابتسم

صالح: "انك ذكي جدا حتى الان لا اعلم لماذا اهل قريتك تخلو عنك "

سعد ابتسم ونضر لي : "شكلنا راح نستفيد منك شكرا لك واعتذر على تشكيكي فيك "
اشكروني بعد ماتنتصرو لا اريد ان اخسر حياتي
اخذت الورقه وكتبت لداعي للشكر الان فالتشكريني بعد ان تفوزون
.
.
.
.
.
.
بعد مرور ثلاث ساعات

كان يصرخ رجل ويقول لقد انتصرنا انتصرنا
وذهب الجميع لستقبالهم
لكن اكيد مافي حرب وتكون ما فيها خسائر سمعنا صراخ الحزن واليأس ايضا
لكن حتى الان جيد لقد توفى عشره من الرجال وهذا رقم جيد بالعدد الذي ذهبنا فيه وكان عدد المصابين منهم كثير كان حول 400 رجل وكان منهم سعد ابن الشيخ صالح لكن اصابته لم تكون خطيره فقط سهم بجانب كتفه
ولكن الذي يحزنني انه الذين ماتو لم تكون اصابتهم خطيره لو كانو في زمني لكانو عاشو

صالح: " شكرا انك ساعدنا رغم ان كنا غربين لك هذا اقل عدد من الموتى نخرج فيه "
كتبت بالروقه لداعي لذلك انتم كمان ساعدوني رغم انكم ماتعرفون من انا ومن وين
وعندما كان سيتكلم سمعنا صوت ذهبنا له وكانت تلك الجميله زينب تتحدث مع سعد وتقول له ان ينتبه مرت اخرى لقد خافت عليه جدا

سعد يضحك ويبتسم لها: "لاتقلقي انه اخيك من اقوى الفرسان بالقريه " وعندما كان يتكلم معاها نضر لي
سعد وهو مبتسم : "لقد اتى المخطط والذكي "وهو يتكلم كان يمشي نوحي وحضني بقوه بحق مالذي يفعله هذا كنت احاول دفعه لكنه قوي جدا حتى تكلمت زينب

زينب :"هذا يكفي لقد خنقته وايضا لم يشفى جراحك " تركني وابتسم لها وذهب للخيمه ليرتاح ونضرت لي

زينب: "اعتذر على تصرف اخي وايضا شكرا لك لقد اخبرني انه انت الذي فكرت في هذي الخطه انك ذكي جدا" عندما كنت انضر لها لايقول بصدق لم انتبه على اي كلمه قد قالتها لي كنت انضر لها كيف هي جميله كذلك ليس فيها اي خطاء في وجها عندما كنت اتاملها قاطع تاملي لها صوت الغلام وهو يقول السيد صالح يريدك نضرت له وعندما رجعت لي انضر لزينب رايتها قد ذهبت حزنت على ذلك انها ذهبت
لو اني في عالمي لقبلتها واحتضنتها انها جميله جدا ولطيفه ايضا
.
.
.
.
بخيمه القريه

""شوفو يوم اقول خيمه القريه هذا المكان الي يجتمعون فيه رجال القريه للتكلم فيه اما يوم اقول خيمه الشيخ صالح فاهذي خيمته هو ""

صالح : "فالتجلس بجانبي "
ذهبت وجلست بجانبه نضرت حولي رايت الرجال كانو كثيرين لكن كان يبتسمو لي ليس نفس اول مرا الا فارس كان ينضر لي بحقد لا اعلم لماذا

صالح: "شوف ي عبد آلعزيز تكلمت مع من في القريه عنك انك تعيش حولنا وتعيش كفارس لذي القريه ماريك بذلك"
وهل هذي يبيها تفكير ماصدقت على الله القى لي مكان اقعد في لين يساعدني ذاك الغبي اؤموت بالموافقه على كلامه
بس لحضه هو قال كفارس يعني راح احارب وفي احتمال اموت ليس مهم الان اهم شي مكان اعيش فيه

صالح: " طيب اسمع راح تكون عندك خيمه بجانب خيمتي حتى تاخذ راحتك بس الخيمه على ماتوصل مع التجار يبيها ثلاث اسابيع فتقدر تعيش ف خيمتي وكمان هي كبيره " نضرت له وافقت على كلامه
.
.
.
.
ذهبت مع الغلام للخيمه وقال هذا ماكنك سيدي
بحق اريد ان اعرف اسمه عندما كان يجهز لي مكان نومي سمعت صوت طفل يبكي كان محمد ومعه زينب بجانبه تهديه ذهبت لهم نضرت لي زينب
وعندما كنت اريد للغلام ان يذهب يجلب لي الورقه والقلم رايت انه كانت معه من البدايه ابتسمت له لكن لم يراء ابتسامتي بسبب الذي يغطي وجهي وكتبت بالورقه مالذي يبيكه

زينب: " كان معه جرو صغير لكنه لقد ضاع وهذا الذي يبيكه الان" كتبت بالورقه راح ابحث عنه بس كيف شكله

زينب: " حجمه صغير ولونه ابيض لكن عينه الايمنى لونها اسود" واضعت يدي على محمد حتى يهدأ وقالت له زينب انه سايذهب للبحث عنه لك

محمد: " عادي ادور معك " نضر لي وهو يمسح دموعه اؤموت له بالموافقه
ذهبت معه للمكان الذي كان فيه مع الجرو وهو ممسك بيدي

محمد: "يدك ناعمه نفس يد زينب ليست ك ابي او اخي " هذا لانني فتاه كذلك
طول الطريق كان يتكلم محمد حتى وصلنا للمكان كان بئر اتوقع انه مهجور كان في اولاد حول البئر وعندما اقتربنا ونضرو لنها ذهبو بسرعه نضرت لمحمد وفهم الذي اريد قوله

محمد: " انهم اولاد القريه يضايقوني كثير لكن لا اعلم لماذا واذا تريد ان تقول لماذا لا اخبر اهلي عنهم
لا اريد المشاكل معهم" انه طفل لكنه ذكي وصلنا للبئر وسمعنا صوت نباح كان قادم من البئر الان عرفت لماذا هربو

محمد وهو يبكي: " انه هنا ارجوك انقذه " بحثت على حبال حتى وجد لكنه قصير وليس بالقوي حتما راح ينقطع حسنا مو مهم لي انقذ الكلب قمت بوضع الحبال حول خصري وربطه في الخشبه الذي بجانب البئر ونزلت للبئر رايت الكلب كان يحاول ان يسبح قمت بمسكه جيد امسكته يجب علي الان ان اتسلق وعندما كنت اتسلق انكسرت الخشبه
"اخخ انه مؤلم " لقد تكلمت اتمنى لم يسمع ذلك

محمد: "هل انت بخير"
حسنا لا اضن ذلك لكن الحبل كان قوي لم اتوقع انه الخشبه هي لذي ستنكسر قمت فكيت الحبل عن خصري وربط الكلب على ضهري بالحبل حتى اتسلق كانت في صخور كبيره حتى اتسلقها

محمد: "راح انادي بعض الاشخاص لي ينقذوك "

"لا لاتفعل استطيع الخروج" تبا تكلمت مرت اخرى

محمد: " لكن هل راح تكون بخير لحضه هل تستيطع الكلام ولماذا صوتك يشبّه الفتيات هل هكذا قد قلت انك لا تتكلم حتى لا يزعجوك "
"نعم بسبب ذلك " جيد انه فكر كذلك
"لاتقلق لن اخبر احد عن ذلك لكن اختي تقول اذا كان هناك عيب فيك لايجب عليك انه تخفيه بل تحبه "

"انه كلام أختك صحيح لكن انا لا استطيع تحمل اسالتهم "

محمد: " هل كذا خرجت من قريتك "

"نعم تقريبا هذا كان السبب"
عندما كنت اتكلم معه لم انتبه للورد الذي كانت عليها شوكه وجرحت نفسي

"اخخ انه مؤلم "

محمد بقلق: " هل انت بخير"

"نعم لاتقلق "

محمد: "يجب علي ان انادي احد يساعدك"

" لاتفعل ذلك استطيع الخروج "

محمد: " اعتذر بسبي لقد اصبت"

عندما كان يتكلم خرجت من البئر ومعي الكلب

" هل رايت لقد خرجت "
لم انتبه انه الشماغ لقد سقط من وجهي

محمد نضر لي بصدمه : " انت فتاة؟"
اخ لم أنتبه لذلك انه سقط مني الشماغ خرجت من البئر بهدوء وفكيت الحبال عني وعن الكلب كان بخير وذهب لمحمد مسرع

" نعم لكن ارجوك لاتخبر احد عن هذا"

محمد : "بتاكيد لقد انقذتي كلبي لن اخبر احد "
اقترب من يدي الذي انجرحت فيها وامسكها وبكاء

محمد وهو يبكي : " اعتذر بسبي لقد تاذيتي اني الجميع يتاذى بسبي" وضعت يدي على راسه وابتسمت له
" لم اتاذي بسببك ولني اهتم لك انقذت هذا الكلب لي اجلك ولن الذين يهتمو لي اجلك ايضا سيفعلون اي شي لك لذا ليس لك دخل بجرحي هذا وهو ايضا ليس بالكبير" مسحت دموعه الذي حول عينه

محمد : " كيف اشكرك على فعلك"
" احضر لي ملابس لي وساكون سعيده ف لتكون رجاليه لكن لا تجعل احد ياتي معك " ابتسم لي وذهب نضرت للشمس انها لقد اشرقت وانا لم انام حتى الان بعد مرور وقت ليس بالطويل رايت محمد قادم لكن كانت معه زينب تبا اتمنى لم يخبرها شي لكنها غاضبه اخذت الشماغ وغطيت وجهي جيد انه ملابسي جفت لن تنبته لجسدي اذا لم يخبرها محمد وعندما انتهيت من اني اغطي وجهي رايتها امامي وكانت جدا غاضبه لكن لاتزال جميله

زينب: " لقد اخبرني محمد عن كل شي"
بحق مالذي اخبرها فيه لقد انتهيت

زينب: " أخبرني انك رفضت ان يطلب المساعد من احد بحق لو تاذيت وانت تتسلق مالذي سيحصل لك"
امسكت يدي الذي انجرحت وكان فيهغ دماء كثيرة

محمد : " انه اختي هي الذي تعالج الفرسان بعد الحرب انها تعرف كيف تعالجك وايضا لم اخبرها هي الذي اتات بنفسها" انهى كلامه وهو عابس وضعت يدي علي راسه ان لايقلق ليس بتلك ذي الاهميه ونضرت مرت اخرى لزينب وهي تعالجني

زينب: " يدك جميله وليس ك يد فارس لو لم اراء كيف تقاتل لن اصدق انه هذي يد فارس وايضا لقد احضرت لك الملابس الذي طلبتها من محمد"
انتهت من وضع الكماده على يدي وقامت ونضرت لي واخذت الملابس من يد محمد ورمتها علي وذهبت وهي ممسكه بيد محمد

زينب: " عندما تحتاج المساعده فقط اطلب ذلك احمق " جيد لازالت غاضبه مني قمت ونضرت حولي حتى اراء اذا كان في احد بدلت ملابسي ورجعت للقريه
.
.
.
.
.
.
—————————————————————————-اذا في اي غلط قولو عشان اعدله في البارت الجاي
او شي مافهمتو اسالو

Continue Reading

You'll Also Like

Chemistry By Teddy

Teen Fiction

6M 186K 44
The school knows Ezra as the mysterious badass who always speaks her mind, but the truth is that she is barely holding on. She is forced to work long...
2.9M 74.8K 76
Avery is back in her hometown, after she moved away to LA with her mom. After her parents divorced her mom thought it would the best if they get away...
915K 47.6K 67
In the distant future there are two powers that control Merridian city. The first: A dictatorship known as the Silver Sun, whose militant soldiers en...
2.6M 94.1K 30
Dawn, a girl in her early twenties living in a poor neighborhood with her sick mother and teenage brother. Her father has abandoned them for a rich w...