-MY IDOL IS MY HACKER-

By ROSAbl8822

15.3K 367 1.9K

جميعنا تقودنا الصدف نحو الحب، فتصبح تلك الصدف تحت مسمى القدر ولكن ماذا اذا قادتنا الى الجنون؟! فتاة افعال مغ... More

-MY IDOL IS MY HACKER-
CHAPTER(1)
chapter (2)
chapter (3)
chapter (4)
chapter (5)
chapter (7)
chapter (6)
chapter (8)
chapter (9)
chapter (10)
chapter (11)
chapter (12)
chapter (13)
chapter (14)
chapter (15)
chapter (16)
chapter (17)
chapter (19)
chapter (20)
chapter (21)
chapter (22)
chapter(23)
chapter (24)
chapter (25)
chapter (26)
chapter (27)
chapter (28)

chapter (18)

331 9 50
By ROSAbl8822


الفصل الثامن عشر
«بحضني»

________

لم تغفل عيناه لحظة، لم ينم او ينعس، وكيف سيفعل وذلك القمر بين يديه وبحضنه؟!

يده أسفل رأسه يشاهدها ويتأملها وهي نائمة، يناظرها بهوس وعشق

هو حقا مريض بها ليس مريض نفسي من الممكن ان يأذي احد آخر.

يده على خصرها والاخرى اسفل رأسه وهي نائمة بتبعثر ووجها امام خاصته

استقام من مكانه متنهدا وارتدى بنطاله القطني الأسود وسرواله الداخلي ودخل للمرحاض

وهي تقلبت للجهة الأخرى ويدها اسفل رأسها

خرج من المرحاض ورأى بأنها تقلبت فذهب للطهة الأخرى وتمدد بجانبها

احتضن خصرها من الخلف وقربها منه اكثر ووضع شعرها في الجهة الأخرى ورأسه بداخل عنقها

بدأ ان يتخيل يومهم اليوم..

يطبخون ويمرحون وبعض الملامسات الطيفة بينهم وقهقهتهم وطبخهم معا

سيرقصون ويغنون واذا ارادت هي بالمساء سيخرجون

تقلبت مجددا لجهته فخرج من شروده ونظر لها مبتسما

كان شعرها مبعثر على وجهها فأزاله وقبل شفتها المتفرقة

كان يتأمل كل إنش بها ولا يمل، إنها الرابعة عصرا الأن وهي لم تستيقظ وهو لم ينعس

استيقظي يا فتاة الرجل سيفقد الوعي الأن.

وضعت يدها على صدره وتحرك رأسها ثم على وجنته ووضعت رأسها برقبته

فامسك يدها واغمض عيناه وبدأ بأن يشعر بلمستها وقبل يدها بهدوء

نائمة على هذا الوضع وهو يتاملها فقط حتى اخرجت رأسها من عنقه وبدأت ان تفكر عيناها بنعس كطفلة صغيرة وتمدد يديها مغمضة العينين

ابتلعت رمقها وفتحت عيناها وأول شئ رأته هو عيناه السوداء اللامعة المبتسمة لها

ابتسمت مبادلة اياه ووضعت يدها على وجنته متحدثة بنعس

"صباح الخير حبيبي"

امسك يدها وقبلها بحب واقترب بوجهه منها متحدثا

"صباح الخير يا وردته"

ابتسمت بلطف واحتضنت رقبته تسحبه لها في عناق هو المشتاق به اكثر، كان يشتم رائحتها ويغمض عيناه مهمهما وقبل عنقها مخرجا رأسه من رقبتها

نظر لها وقبل شفتيها بسطحية وهي بادلته مناظرا لها ولمظهرها المبعثر والطفولي الطيف

"كيف حال صغيرتي اليوم"

تحدثت بعبوس معه ودلال

"مرهقة للغاية جوني"

قبل عبوسها وتحدث معها وهو يمثل الأسف

"ايغوو، وهل آكل مدللتي الأن همم"

داعب انفه بخاصتها فأبتسمت بلطف وطفولية فقبل وجنتها

"ليحفظ الرب عقلي وقلبي بعد دلالك ولطافتك هذه لاڤيندر.. ليحفظ عقلي وانا اراك كل يوم بحضني"

ابتسمت له بحب وكوبت وجنته

"احبك، وانت الوحيد الذي لم ولن اندم هلى قولي له تلك الكلمة المقدسة"

ابتسمت واقتربا من بعضهما اكثر،لتجمعهما قبلة مليئة بالمشاعر والسعادة

هم للأن ليسا مقتنعان انهما تزوجا

كل ما بعقلهم انه حلم وخيال، هي شعرت بهذا في اول مرة رأته

كانت تجاريه وتبتسم له وتتشاجر معه فقط فخيالها بأنه حلم، ولكن عندما لمسها صدقت لدرجة انها بكت.

وهو، عندما استيقظت في اليخت عندما اختطفها كوبت وجهه، في تلك اللحظة هو لم يصدق نفسه، هو يراها امامه وايضا تلمسه.

والأن هم مع بعضهما وكل منهما لا يصدق يعتقدان بأنها الأن ستذهب لعائلتها وينتهي يومهم

ولا يعلمون بأن حياتهم مرتبطة ببعضهم وهم الأن سيعيشان معا طوال عمرهما

فصلت القبلة عندما شعرت بأنه يريد التعمق وهو ايضا لم يحاول مجددا ولكنه تحدث وهو ياخذ انفاسه

"أه لو اصعد فوقك الأن وامزقك ولكن لا يجب الأن"

قطبت حاجبيها وسألته

"هو بالفعل انا مرهقة ولكن لما لا يجب حبيبي؟!"

قبل فمها وبجانب فمها واجابها

"لكي لا تمرضي وزهرتي تلتهب كونها اول مرة لك يا عمر حبيبك"

اطبقت شفتيها بخجل وضربت صدره فقهقه علي خجلها الطيف

فجأة رأت نفسها بين زراعيه يحملها فشهقت وناظرته بدهشة

"جونغكوك ماذا تفعل؟!"

قبل رقبتها وتحدث

"سأحظى بحمام دافئ مع زوجتي، اللا يجوز؟!"

ابتسمت له ووضعت رأسها على كتفه وهو قبل رأسها بحب

اتجه بها نحو المرحاض وهي كانت تداعب صدره وتحرك قدميها بطفولية وهو لم يعلق

بل يعلم بأنها تحب هذا ولم تعيش طفولتها فسيكون لها اب جيد ويشعرها بالحنان

انزلها على ارضية المرحاض وذهب وفتح صنبور الماء في حوض الإستحمام ووضع به بعض المعطرات والروائح الهادئة وأشعل بعض الأنوار بالمرحاض ليصبح هادئ مع ضوء النهار وشمعتين

كانت تناظره وتبتسم بصدق وهو ترك الصنبور مفتوح وأتجه لها

امسك خصرها ونزل لمستواها وقبل شفتيها

"اذا يا زوجتي الصغيرة، هل تريدين ان نخرج للتنزه اليوم"

نفت له واضعة يديها على رقبته

"لا يا زوجي العزيز، اشعر بالإرهاق فأفضل ان نقضي اليوم معا بالمنزل"

اومئ لها ونزل لمستوى شفتيها واخذها فقبلة، كان على وشك ان يجعلها جامحة ولكن هي فصلتها سريعا

"جون الصنبور"

تحدث بعدم صبر وهو يقترب اكثر

"ليست مشكلة لم يمتلئ بعد، اقتربي"

في نهاية حديثه تحولت ملامحه لمنزعجة وامسك خصرها مقربها منه اكثر

اخذ شفتيها بين خاصته مجددا ولكن يمتصها بقوة وتعطش

كان تتأوه وتهمهم في فمه وهو يهمهم بإستمتاع وتلذذ

فصل القبلة ونزل بشفته لفكها وعنقها يمتصهم ويلعقهم وهي تفتح فمها تتنفس منه حتى اوقف قبلاته ونظر لملامحها المتخدرة متحدثا بتخدر

"الحوض امتلئ، هيا وردتي"

اومئت له فقبل شفتيها قبلو اخيره وابتسم لها فبادلته

ذهب واغلق الصنبور وعاد لها مجددا، حملها ووضعت رأسها برقبته وقبل وجنتها

وضعها بالحوض بخفة وهدوء، هو حقا كان يعاملها على انها شئ باهظ الثمن او تحفة فنية يخاف على كسرها

حتى هي استغربت ولكنها لم تعلق

حركت رأسها للجهة الأخرى بخجل عندما بدأ بنزع سرواله

نظر لها وضحك بسخرية متحدثا بنبرة تملأها السخرية والخبث

"ماذا؟!،كان بداخلك الامس فقط"

نظرت له بحقد وعقدت يديها تنظر امامها بعبوس وانزعاج

دخل للحوض وحملها بخفة واضعا ظهرها فوق صدره فوضع رأسه بعنقها يشتم رائحتها المخدرة وتحدث بهدوء وهمس

"ولما طفلتي غاضبة الأن همم؟!"

حركت كتفها بغضب

"ابتعد لا تلمسني"

همس بأذنها بنبرة خبيثة

"الم اقل لك بعد؟، فأنت اصبحت املاكي وأمرأتي يا وردة"

تصنعت العبوس ونظرت له بإنزعاج

"لما تفكرني كل دقيقة بانني امرأتك علمت، ولما احرجتني من قليل، تعشق ان تستفزني"

اومئ لها مجيبا

"لكي لا تنسي فقط وتضعين بعقلك انك ملكي الأن"

نظرت له فقبلها وهي بادلته، فصلتها وأبتسمت مكوبة وجهه

"احبك يا عمري"

قبل جبهتها بدفئ ونظر داخل عيناها بحب

"وانا اهواك"

ابتسمت له واعتدلت للجهة الأخرى وأحتنضته وهو كان يسند خصرها لكي تكون وضعيتها مريحة ولا تتعبها

اخذت ان تداعب صدره وتتحسسه فسأل بفضول وخبث

"لما تحبين ان تلمسين صدري كثيرا هكذا، هل يعجبك"

نظرت له بملامح بشوشة تجيبه

"لعدة اسباب، اولها لكي اشعر بنبض قلبك الذي يتسارع لاجلي، وايضا يوجد به نوع من الإثارة، ثاني شئ هو ان جميع الفتيات يريدون لمسه فأنا المسه الأن لأىضي انوثتي كونك رجلي، ولكن بالعادة للسبب الأول"

ضحك بعدم تصديق ثم بحب وأقترب بوجهه منها

"من الجيد انك تعلمين انه ينبض لك فقط، وايضا انا ملكك افعلي ما تشائين صغيرتي"

ابتسمت له بحب وبادلها ليكملا استجماهما بالإستحمام.

جلسا فترة بالحوض وأستقاما ينزلون اسفل مرش الماء ليغتسلون

كانا يقفا امام بعضهما والماء ينزل على وجهها ويجعلها اكثر اثارة

كان يتأملها بشرود وينظر لتفاصيلها وهي تنظ،  لعيناه فقط

كوب وجهها وقبل شفتيها بإمتصاص سطحي وتحدث بهدوء

"كيف لك كل هذا الجمال يا جميلتي، كيف لك ان تسحريني بعيناك فقط"

انزلت عيناها بخجل فقبلها مجددا وهمس وهو يغير الزاوية

"لا اكتفي من تلك الشفاه ابدا"

يمتص علويتها بتلذذ وهي سفليته ويتبادلان قبلة هادئة ومثيرة

خرجا من المرحاض وهي على جسدها منشفة وهو يغطي رجولته بمنشفة

كان يحملها وهي تضع رأسها على كتفه ويدها على قلبه تشعر بنبضاته وهو كعادتهما يقبل رأسها

انزلها على الفراش يجلسها نصف جلسة وذهب يجلب منشفة اخرى صغيرة

اتى بها وبدأ ان يجفف شعرها الطويل وأتى بمشط وقام بتمشيطه وجففه بهواء المجفف البارد

كانت مستمتعة وسعيدة للغاية معه وهو يعمالها كطفلته الصغيرة

صفف شعرها على هيئة ذيل حصان مرفوع ثم قبل رأسها متحدثا بهدوء

"انتهيت يا صغيرتي"

نظرت له مبتسمة بلطف وهو شرد بإبتسامتها بادلها وربت على وجهها بحب وقبل شفتيها بسطحية وذهب لغرفة الملابس

ارتدى بنطال رمادي قطني وسرواله الداخلي وخرج لها

جلس القرفصاء امامها وتحدث بحب

"سأنزل صغيرتي لأصنع الغداء او الفطور، عموما بدلي ملابسك وسأكون بالأسفل"

ابتسمت له وهمهما بحسنا

خرج من الغرفة وهي استقامت تذهب لغرفة الملابس

كانت محتارة ترتدي ماذا حتى رأت منامة حريرة بيضاء بخيوط رفيعة على الأكتاف وتصل لاول ركبتيها  ومعها معطف حريري بطولها ومفتوحة نحو الصدر قليلا

قضمت شفتيها وأبتسمت، تجردت من المنشفة وارتدت سروال داخلي ابيض شفاف ولم ترتدي حمالة صدر

ارتدت المنامة ونظرت بالمرآة الصغيرة ثم أتجهت للغرفة مجددا ونظرت نحو المرآة الطويلة تعاين مظهرها واعجبها كثيرا

اخذت من الادراج احمر شفاه وردي غامق ووضعت فوقه ملمع شفاه ووضعت كحل للرموش ثم وضعت عطرها المفضل وتعطرت به

انتهت ونظرت لنفسها وكانت سعيدة للغاية كونها تفعل هذا لزوجها ومن تحب وأخيرا هذا الجحيم انتهى

فتحت باب الغرفة ونزلت بخطوات بطيئة نحو الأسفل، بحثت عن غرفة الطعام والمطبخ كونها لم ترى تصميم المنزل من قبل ورأته يضع اخر طبق على الطاولة

اقترب منه بخطوات بطيئة وتنظر بالأسفل وهو لاحظها وناظرها بشرود ودهشة

كانت تبدو مثيرة للغاية ولطيفة، شفتيها صغيرة والمنتفخة واحمر الشفاه يزينها، منامتها الحريرية التي تفصل جسدها ومعطفها الذي يقع عن اكتافها لنصف زراعها فتبدو لطيفة

هي جميلة للغاية بطريقة ترهقه

اقتربت اكثر منه ومددت جسدها وقبلته بسطحية بطريقة لطيفة فأغمض عيناه بتخدر

وضعت قبضتيها على صدره وناظرته بلطف وهي تحرك شفتيها بطفولية

"هل انتهيت حبيبي؟"

ركز وشرد بحركة شفتيها فهمهم لها وهي نظرت لصدره تقضم شفتها بتوتر من نظراته

رفع راسها لتتنظر له ثم نظر قليلا لشفتيها

هجم عليها يقبلها بتعطش ويتذوق احمر الشفاه خاصتها حتى انه شوه ما حول ثغرهما

كان يقضم شفتها ويقبلها ثم يمتصها وكأنها حلوته المفضلة وهي فقط تهمهم

فصل القبلة ونظر لشفتيها ووجها الذي يلطخه احمر الشفاه وعيناها المتخدرة

تحدث بهمس يناظر شفتيها ويمسح احم،  الشفاه من عليهم

"اليس كثير؟"

ناظرته بعدم فهم تستجمع انفاسها فأقترب بجسده اكثر منها

"اليس كثير على قلبي كل هذا الجمال؟!"

ازاحت نظرها عنه بخجل فقبلها قبلة سطحية اخيرة وأمسك يدها وسحبها خلفه

تحدث وهما متجهان نحو طاولة الطعام

"والأن ستتذوقين طعام جيون جونغكوك as your husband"

ضحكت ومشت معه وجلس على الطاولة واخذها بحضنه

اجلسها بين فخذيه وبداوا بتناول الطعام

كانوا يقهقهون ويستمتعون حتى انتهى الطعام

اخبرها بأنه سيغسل الصحون وهي تستريح

وهي ناظرته نظرة بمعنى ونعم الزوج الصالح.

صعدت للغرفة ونظرت لنفسها وأبتسمت ثم فجاة بدأت بالقفز بسعادة

تنفست وحاولت ان تهدئ ثم دخلت المرحاض

انتهى هو وجلس على الأريكة امام النلفاز ودخل لتطبيق نيتفليكس وشغل عليه فيلم

اتت هي ونظرت له جلست على ركبتيها بجانبه ثم اسندت يدها على الأريكة تناظره

نظر هو لصدرها الذي ظهر عندما انحنت ولعق الحلق الذي يزين شفته

نظرت هي لحركته ثم للشامة اسفل شفته وقضمت شفتها

اقتربت وقامت بتقبيلها ثم نظرت للحلق على شفته ولمسته برقة

اغمض عيناه براحة بسبب لمستها لشفته وهي همست له وهي شاردة بالحلق

"هل يؤلمك جون"

فتح عيناه على ملامحها الهادئة والجميلة، وبدأ بعمل هوايته المفضلة وهي تأملها

يتأمل شفتيها المتفرقة وعيناها التي تنظر لجرحه ووجنتيها المنتفختين وبشرتها البيضاء الصافية ويستنشق رائحتها التي تاخذ عقله

اجابها وهو شارد بها

"قبليه وسيكون بخير يا عينا جون"

نظرت داخل عيناه قليلا ثم توجهت للحلق وقامت بتقبيله وهو اغمض عيناه بسرعة عندما شعر بلمسة شفتيها الناعمة والرقيقة على خاصته

نظرت لشفته قليلا ثم سألته

"وهل يؤلم الأن؟"

فتح عيناه ثم امسك خصرها ليثبتها ونظر داخل عيناها بتخدر

"قليلا"

"اقتربت ثم اغمضت عيناه فأخرجت لسانها ولعقت الحلق وتداعبه بلسانها فهمهم هو براحة وأخرج خاصته ايضا يداعب الحلق معها ويمسك مؤخرتها ويقربها منه اكثر وهما مغمضين الأعين

كانن السنتهم تتلامس مع الحلق ولكن ببطئ مثير وكانا الأثنين يهمهما بإستمتاع وإثارة

اتجهت السنتهم للمنتصف وبدأت ان تداعب بعضها ببطئ شديد والفراشات تداعب معدتهم معها.

فصلوا تلامسهم المثير ونظر هو لعيناها المغلقة ويمسك بمؤخرتها

يتأملها، هو يتأملها ولا يمل لا يستطيع، فكيف وكل هذا النقاء والجمال امام عيناه

امسك خصرها وقام بدفعها على الأريكة وهي فتحت عيناها تنظم انفاسها وتنظر داخل عيناه كما يفعل

نزل بوجهه وتحدث لها بحب وهدوء

"ترك القمر السماء والتجئ لعيناك التي تملؤها النجوم لكي الجئ انا لهم وآخذ الطمئنينة والراحة"

لمعت عيناها بحب لكلامه المعسول، نزل لمستواها اكثر ونظر داخل عيناها اكثر

"احبك قليلة، اذا ما الذي سيوصف الألم والإرهاق الذي اعانيه بسبب العشق والهوس"

تنهد وهمس مغمض العينين بإرهاق

"احبك يا ملكة قلبي ومرض عقلي"

اراح جسده فوقها وكوب وجهها آخذا شفتيها بين خاصته.

مغمضين العينين وهو فوقها على الأريكة السوداء ويتحدثون عن حبهم بلغة جسدهم

يمتص سفليتها بين شفتاه وهي علويته، يغير الزواية ويستمتع بطعمهما ويتلذذ ويتفنن بتقبيلها

ادخل لسانه لجوفها وبدأ ان يداعب حلقها به ويلعق لسانها وهي تهمهم

بدأ ان يداعب لسانها وهي تبادله والسنتهم تتنافس ببطئ حتى زادت سرعتهم واصبحوا يتحاربون بألسنتهم ويهمهمون بإستمتاع

امسك لسانها بين شفتيه وبدأ بإمتصاصه وصوت تمطقه يسمع بالمكان مع صوت الحان همهمتهم

تركه ولعق شفتيه مبتلع رمقه وغير زاويته لوجنتها وبدأ ان يقبلها قبل رطبة ويلعقها وهي تخرج تأوه خافض انثوي

عاد لشفتيها مجددا وبدأ ان يقبلها بسرعة وجموح وتبادله.

نزل لمستوى صدرها وبدأ ان يقبل الظاهر منه وابعد معطفها الحريري عن زراعيها وهو متعمق في تقبيل صدرها الحليبي ويمتصه

بدأ ان يتحسس زراعها ويترك علاماته على صدرها وصعد لرقبتها يقبلها بتعطش وهي تطرب اذنه بهمهماتها وتأوهتها الأنثوية

صعدت بيدها لظهره وبدأت بتحسسه ثم شعره امسكته بين قبضتيها كلما يمسك جلد رقبتها بين قواطعه وتداعبه بإثارة وهو تروق له فعلتها كثيرا

اخرج راسه من رقبتها وهمس امام شفتيها

"لا يجوز ان نفعلها الأن، ولكن يجوز ان اتذوق عسلك"

اخذ شفتها بين خاصته وهي نزلت لظهره مجددا تتحسسه صعودا ونزولا بهدوء وإثارة تتنافى مع تلك القبلة الفرنسية والقذرة

استقام قليلا من فوقها يقف على ركبتيه على الأريكة وينظر لها لاعقا شفتيه بتعطش

فتح قدميها ودخل بينهم وهي تراقبه بأعين متخدرة وشبه مغلقة

دفع رجولته على انوثتها فتأوهت هي بألم وهو يشاهدها بإستمتاع

انزل لباسها الداخلي ونظر لعسلها عليه ثم جردها منه بكل سلاسة واشتمه وقبله

وهي ابتلعت رمقها، رمى لباسها على الأرض ونزل لها اخذا شفتيها يمتصها بقوة وتعطش يتلمس فخذيها ويضربهم بخفة

فصلها ويناظرها بشهوة ممزوجة بحبهم

نزل لما بين قدميها وادخل وجهه بينها، يثني قدمه وجزئه العلوي ممدد بين ساقيها

لفحت انفاسه الساخنة انوثتها فتأوهت بخفوت وهو قبل باطن فخذيها برقة وهدوء

هو حقا يعاملها على انها اثمن شئ بالعالم، يتعامل معها برقة شديدة

قبل انوثتها فتأوهت هي بصخب ولعقها ببطئ لعقات متتالية

ادخل لسانه لفتحتها وبدأ بتحريكه بداخلها بشكل بطئ وبحركة دائرية

ثم بدأ ان يسرع وهي تتلوى وتصرخ بأسمه وتتأوه، يسرع ويحرك رأسه بإستمتاع ولسانه يتحرك معه وتتلوى، يستمتع بصوتها كثيرا وهي تشعر بلسانه الرطب والحار على منطقتها الحساسة حتى شعرت بشئ يخرج منها ورعشة بجسدها قوية

ثبت هو قدميها ومستمر بما يفعله حتى صرخت هي بأعلى نبرة لديها بأسمه متأوهة ثم قذفت امام وجهه

نظر هو لسائلها بين قدميها ينزل كالشلال وتحدث بشرود بصوت هي سمعته

"هذا ما كنت اقصده بحلوى الشامبانيا"

لم تهدئ رعشة جسدها وعلى الرغم من وضعهم هذا هي ضحكت حتى اخرسها بوضع شفتيه على انوثتها يمتص عسلها فأنكمشت ملامحها وتأوهت

صعد بجسده فوقها مجددا وهمس امام شفتيها بإبتسامة متحدثا

"يا حلوى الشامبانيا"

قهقهت هي ثم همس بأذنها مجددا

"Did you regret ms champaign confetti?!"

قهقهت ونفت له برأسها فضحك وقبل شفتيها بسطحية ناظرا لعيناها بأعين ضاحكة وسعيدة

"احبك يا امرأتي"

تحسست وجنته تنظر لعيناه ثم قبلت شفته بسطحية متحدثة

"وانا اعشقك يا عمري"

_________

30/3/2024

بخخخ

وحشتكم؟😔

مش بلحق اناا😭

رأيكم بالبارت وتعاملهم مع بعض؟

هتحصل احداث قريب وحاجات حلوة يعني

فقرة الأسئلة

جونغكوك؟

لاڤيندر؟

محدش تاني دخل هيهي

طب تعاملتهم وطريقة السرد؟

هحح بتمنى انه يكون عجبكم

بس كدة

سلاااممممم

Continue Reading

You'll Also Like

3.8M 159K 62
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...
709K 59.2K 33
"Excuse me!! How dare you to talk to me like this?? Do you know who I am?" He roared at Vanika in loud voice pointing his index finger towards her. "...
5.2K 131 5
[SEXUAL CONTENT] انهُ رَجل مُهيب يمْتلِك كامِل الحُقوق ألتي تجَعلُنِي وَاقِعةَ لهُ بِجنونً، لَكن هُناكَ مُبتغىٰ آخر لِجنُوني بِه. - عَيناكَ مُظلمَتا...
23.6K 471 28
No BITCH here تفاصيل معقده عن حياة الضباط المخابرات و المجال السياسي و العسكري