INIVETABLE DESTINY | Kth ✓

By Kim_yaassou

7.5K 438 135

_ بعد عامٍ من مَقتلِ أخِيها يجمَعُها مصِيرُها معَ قَاتلِه علَى طاوِلة عَقدِ القُران. - كيم تايهيونغ - بارك... More

INIVETABLE DESTINY | 00
INIVETABLE DESTINY | 01
INIVETABLE DESTINY | 02
INIVETABLE DESTINY | 03
INIVETABLE DESTINY | 04
INIVETABLE DESTINY | 05
INIVETABLE DESTINY | 06
INIVETABLE DESTINY | 08
INIVETABLE DESTINY | 09
INIVETABLE DESTINY | 10
INIVETABLE DESTINY | 11
INIVETABLE DESTINY | 12
INIVETABLE DESTINY | 13
INIVETABLE DESTINY | 14
INIVETABLE DESTINY | 15 (END)

INIVETABLE DESTINY | 07

385 22 3
By Kim_yaassou


☆ لتڪُنْ يَدڪَ الجَمِيلَة سَبَبَ سَعَادتي وتَضْغطَ عَلَى النَجمَة..☆

...


シ︎ 𝑬𝒏𝒋𝒐𝒚 シ︎

♡ الفصل السابع | حَـفـلَة ♡

------

اقتربت مني تتحدث بخفوت.

" غدا بعد ان يخرج تايهيونغ سآتي لك ونخرج بعدها "

تنهدت بإرتياح.. لكن لما بداخلي لا اريد هذا. لما خفت من الكذب على تايهيونغ.. نفضت افكاري بسرعة اهز برأسي لها.

" حسنا لورين. "

تنهدت بعد خروجها ثم استقمت اتوجه للمطبخ كانت الساعة الثالثة صباحا انا جائعة بحق.

.تذكرت جيمين ايضا انه نائم بدون اكل يجب ان اطبخ له.

دخلت ال هناك ثم بحثت على مستلزمات الطبخ بصعوبة حتى وجدت ما أحتاجه.

بعدها بدأت بعمل اكل صحي لجيمين اولا..

انتهيت بعد مدة ثم وضعت الشوربة فوق الصينية هناك و اخدت بعض الفواكه اضعها ايضا وتوجهت بعدها الى غرفة جيمين.

وانا افكاري مشتتة الى اين قد نام تايهيونغ.

فتحتُ الباب ثم دخلت للداخل كان نائم بعمق.

وضعت الصينية على الطاولة ثم اقتربت ناحيته ونزلت الى مستواه..

" جيمين حبيبي إستفق هيا "

فتح عينيه ببطئ ابتسمت بخفة له اقبل وجنته..

" كفاك نوما هيا لتأكل "

استقام بنصف جدعه ثم نظر الى صحن الشوربة التي كانت فوق الطاولة.

" اانتِ من طبخت هذا اختي ! "

حركت له برأسي ابتسم ثم اقتربت اعدل وضعيته حتى رأيته يزفر الهواء بخنق.

" تريدين قتلي!؟ "

نظرت له بغضب اقول بحدة.

" جيمين كفاك كلاما فارغا كل هياا لم انم بعد.. "

" لابد ان عمي تايهيونغ مات الان وحان دوري "

قال هذا بضحك اقتربت منه انفي برأسي بسرعة مجرد التفكير بالموضوع اشعر ان العالم ينهار من حولي.

" ماذا الكلام جيمين اصمت "

" الم تكوني تنوي قتله اختي لما تخافين عليه الان؟! "

تنهدت انظر له . هز كتفه لي يكمل كلامه..

" صحيح ان عمي تايهيونغ جميل جدا واي فتاة تقع بحبه ولكن.. "

وضعت المغرف بفمه اتحدث بغضب..

" حقاا... وايضا مصمم فساتين.. يااااا جيمين هل تعلم كم من فتاة جميلة هناك واضف لورين كذلك"

ابتلع جيمين ماكان بالملعقة يؤيد كلامي.

" اجل اختي وحتى لورين تلك فتاة وستقع له بالنهاية "

" لا اعتقد بأن لورين ستحبه لكن اه لا اعلم اصمت فقط "

قلت كلامي بقلق اخد حبة تفاح من الصينية اكل قضمة منها.

نظر لي ببرود بعد كلامي.

" لا تقلقي سيطلقها ويطلقك انتِ ايضا ويعيش حر بعدها "

الهي مابه هذا اليوم سأقتله لا محالة.

وضعت الصينية بفخده انظر له بحدة.. ثم استقمت اصيح به..

" كلامك استفزازي جدا جيمين لكن معك حق.. لهذا اراد ان نصبح اصدقاء!؟ يريد ان يكون حر!! في احلامه سأريه الصداقة كيف تكون "

ضحك بصوت عالي ينظر لي اقتربت منه اقول بنرفزة..

" اكمل اكلك هذا كله سأذهب لانادي الممرضة لاوصيها بك.. "

خرجت بعد كلامي صاعدة الى الاعلى اتجه الى غرفتي اكل التفاح بغضب حتى اكلمته ثم رميت قشوره بعصبية.

مجرد التفكير بالموضوع يجعل قلبي ينهش من الداخل.

ما ان فتحت الباب حتى قابلني بجسده نائم على الاريكة.

ابتسمت بإتساع اشرد به ثم اقتربت منه بهدوء ارفع الغطاء عنه.

انحنيت اجلس القرفصاء امامه انظر له بهيام احبه حقا.

بعدها وضعت يدي على شعره امسح عليه برفق و ابعد بعض الخصلات من عينيه اهمس له..

" اسفة تايهيونغ لم اقصد قول ذلك لك لا اكرهك ابدا "

انزلت نظري الى شفتيه ابتلعت ريقي بسبب الافكار التي داهمتني ثم ابتسمت بعدها اقترب منه وقبلت خده.

ابتعدت ببطئ انظر له رأيته يتحرك بجسده.

فتحت عيني بإستعاب ثم استقمت اهرب الى السرير ارتمي به وغيطت نفسي.

نظرت له مجددا وجدته لا يتحرك تنهدت براحة ثم استدرت اغمض عيناي احاول النوم حتى غفيت.

_________

استفقت باكرا لم انم كثيرا بالاصل..

نظرت بخفة له وجدته مازال نائما تنهدت بتعب ثم استقمت من مكاني ادلف الحمام..

بعدما انتهيت ضربت رأسي الغبي هذا لقد دخلت بدون ان اجلب ثياب حتى.

لكن لا بأس لازال نائم وضعت المنشفة اغطي نفسي ثم خرجت بسرعة وجدته مازال نائما حقا.

اتجهت ناحية الخزانة اخرج ثيابي حتى سمعت صوته.

" صباح الخير زوجتي الفاتنة "

نظرت له بدهشة ثم هدأت اقول بإستهزاء.

" صباح الخير يا صديقي "

نبست كلامي بإستهزاء اقترب مني يرفع حاجبه..

" مابهم عيناكِ ايلا ؟ "

ذلك لانني لم انم وانا افكر بك ايها الوغد..

اقترب اكثر عندما لم يتلقى رد مني.

" نشفي شعرك الان ايلا لا تتتركيه هكذا "

قوست فمي له ثم نطقت بغير رضا..

" وانت مابكِ اتؤلمك يدك.. او انت مستعجل كي تذهب للعمل وترى الفتيات الحسنوات هناك! "

نظر لي لثواني يحاول استعاب كلامي.

قلبت عيني بملل اعطيه المنشفة..

" اقصد انتَ قم بذلك "

ضحك اخر كلامي ثم هز حاجبه بفهم.

" انتِ لا تستحقين التدليل ايلا "

رمقته بغضب ثم استدرت احاول الدخول الى الحمام لكنه مسكني من يدي يعيدني ثم اجلسني على السرير وبدأ بتنشيف شعري.

اغمضت عيناي استمتع بحركات يديه على شعري

" تستطيع النوم بغرفتي اذا أردت "

توقف عن تنشيف شعري لثواني بسبب كلامي ثم عاد الى ماكان يفعله ينبس لي بهدوء.

" حسناً "

وضع المنشفة بعدما اكمل عمله ثم استقام يخرج من الغرفة..

عندما وصل للباب وقفتُ اتحدث بسرعة..

" تايهيونغ.. شكرا لك"

هز برأسه لي يبتسم..

" لا يمكنني رفض طلب صديقتي.."

اعطاني بظهره يكمل كلامه ثم خرج بعدها..

" ثم لقد سامحتك "

فتحت عيني على وسعهم اذن البارحة لم يكن نائم لقد سمعني!!

سأموت يالهي سحقاااا.

وضعت يدي على وجهي اصيح بصوت خافت.

سحقا سأموت من الاحراج قلت له اكرهك عندما قبلني ثم ذهبت لكي اقبله اقول له لستُ كذلك!

جلست على السرير احرك قدمي بعشوائية..

" سينسى ايلا اجل سينسى "

رفعت كلتا يداي على شعري اشده بغيض حتى قاطعتني لورين وهي تدخل.

" ايلا ماذا تفعلين يجب علينا الذهاب الان "

تحمحمت بإحراج للتو استوعبت انني لازلت بالمنشفة..

" هل تايهيونغ قد خرج!؟ "

هزت برأسها لي تؤيد كلامي

" حسنا والعائلة التي بالاسفل كيف سنخرج بدون علمهم "

قلبت عينيها بملل تستقيم بي ثم حملت الثياب تعطيها لي تدخلني الحمام..

" انهم مشغولون ستأتي ابنتهم سونا المتعجرفة لكن لا يجب ان نطول بغيابنا اسرعي والبسي "

اغلقت الباب بعد كلامها، تنهدت البس ثيابي كان عبارة عن فستان ابيض به ورود صفراء فوق الركبة.

ثم خرجت اعدل شعري على شكل تموج ووضعت مكياج خفيف اخبئ هالات السوداء تحت عيني.

لبست الحذاء ثم حملت هاتفي وحقيبتي اخرج بسرعة وجدت لورين تنتظرني امام المصعد.

ضغطَت على الزر تنزل الى آخر طابق فنظرتُ لها بإستغراب..

" اين ينزل الان. هل هناك طابق ارضي اخر!؟ "

ابتسمت لي بخبث.

" المستودع.. "

ضربت كتفها بخفة اضحك بسبب تعابيرها..

" ثعلبة حقا "

هزت كتفها لي ببراءة ثم تحدثت بتلقائية..

" انتِ كنت تبقين بجناحك اغلب الوقت اما انا كنت اكتشف "

خرجنا من المصعد تأملتُ المستودع بإعجاب انه حقا عكس ما تخيلت.

مسكَت يدي نستعجل بالسير وصلنا بعد ساعة تقريبا.

حاولتُ قدر المستطاع ان اتذكر المحلات هنا فأنا لم ازر سيول كثيرا.

تحدثت مع الخدم هناك ثم اتفقنا على اوقات العمل ستكون من الساعة العاشرة صباحا الى الرابعة مساءا.

ودعت لورين ثم باشرت عملي..

تجاهلت نظراتهم المستغربة اكمل عملي لما ينظرون لي هكذا؟.

اشكر الرب لست جيدة بالتعامل مع الناس لحد ما انا انطوائية..

كنت ارتب المخزن للحظة اتى بفكري تايهيونغ.

زفرت الهواء بخوف ماذا ستكون ردة فعله اذا علم!

لكنني مجبورة لا استطيع طلب المال منه..

لم احس بالوقت حتى اتى صاحب المطعم ينظر الى عملي اعتقد انه اعجبه بسبب تلك الابتسامة الواسعة على ثغره.

نزعت الرداء ثم تقدم ناحيتي ببإتسامة واعطى لي الظرف به المال انحنيت قليلا اشكره.

خرجت من هناك بعدها اول شيئ فعلته اتصلت على لورين ثواني حتى اتاني صوتها..

" ايلا هل اكملتِ عملك! "

" اجل هل اتى تايهيونغ!؟ "

" لا ذهب لكي يجلب ابن خالته من المطار "

رفعت حاجبي بعدم استعاب..

" هاا هذا يعني انه لم تأتي بعد.. اللعنة لما لم يذهب اخوها جونغكوك لجلبها؟ "

صعدت الى الحافلة اقول كلامي بغضب ثم سمعتها تقول.

" لا اعلم حقا حسنا عندما تصلين اتصلي بي "

ابتلعت ريقي بقلق بعد كلامها..

" هل شك احد!؟ "

" لا لكني تعبت ايلا تلك الشريرة تلحقني بأي مكان اذهب له اريد التحدث معكِ ايضا. "

زفرت بإرتياح ثم اغلقت الهاتف بدون الرد عليها.

وصلت بعد نصف ساعة اتجه الى المستودع حتى سمعت صوت السيارة.

ركضت بسرعة اختبئ خلف احدى السيارت كانت هناك.

رفعت رأسي قليلا وجدت تايهيونغ يخرج من السيارة ومعه فتاة.

انها ابنة خالته بالطبع! كانت فتاة طويلة فائقة الجمال شعرها طويل اسود يصل الى خصرها لم استطع تمييز ملامحها كثيرا.

اخرج تاي حقائبها من الخلف ثم سبقها يدخل.

رن هاتفي حملته بسرعة اطفئه بدون ان ارى المتصل رفعت رأسي لهم مجددا حتى وجدت تلك الفتاة تضع يديها عليه تقربه اليها.

فتحت عيني على وسعهم اردت الوقوف حتى ضربت رأسي بمرآة السيارة.

خرجت مني شهقة الم وضعت يدي بسرعة على فمي ثم عدت انحني اختبئ.

ساد الصمت لمدة دقائق حتى قطعته تلك الفتاة..

" تاي من فضلك يجب ان نتحدث اسمعني على الاقل "

سمعته عندما تنهد وابعد يديها يتحدث بقلة صبر.

" انظري لا تتعبي نفسك سونا وتتعبيني معك "

استدار يدخل مجددا عاودت مسكت يديه.

ضغطت على شفتي بغضب حتى ذقت طعم الدم بفمي بسبب فعلتها.

زفر تاي الهواء يبعد نفسه منها بغضب..

" اللعنة مابك؟؟... حسنا اسرعي انا اسمع لديك خمس دقائق "

رمت شعرها خلف ظهرها بعد كلامه استطعت ان ارى مثالية انفها.

" تايهيونغ انا احبك حقا الا ترى حبي لك لقد سافرت لانساك فقط ولم استطع.. "

" بقي لديك اربع دقائق "

" ارجوك اعطني فرصة فقط لا استطيع بدونك "

ضيق عينيه لها بعدم تصديق.

" اانتِ مجنونة!! ذلك ليس حب بل هوس انتِ تقنعين نفسك فقط بهذا ثم انا متزوج وليست لي نية بخيانة زوجتي "

" اي زوجة تايهيونغ تقصد الاولى او الثانية اعلم بكل شيئ انت تتسلى فقط وتلعب دور صعب المنال معي "

مسح على وجهه بعنف ثم رمى حقائبها على الارض بغضب.

" الاولى لم يتبقى الكثير على طلاقنا مجرد صفقة عمل والثانية لا انوي الانفصال عنها مطلقا واحذرك من الاقتراب منها ..اكتملت الخمس دقائق "

اقترب منها اكثر يقول بنبرة حادة وعينيه تخترقها..

" المرة القادمة اذا رأيتك تمسكين يدي بتلك الطريقة سأعيدك حيث كنتِ "

صاحت له بغضب الشيئ الذي جعلني اقفز من مكاني.

" لا غير صحيح انت لا تحبها انت تحبني انا مثلما احبك "

" اغربي عن وجهي "

ضربت برجلِها الارض ثم دخلت الى القصر.

وقفت انفض ملابسي اشعر انني سأنفجر الان من وقاحتها.

جمدت بمكاني عندما تذكرت تايهيونغ حملت هاتفي بسرعة اتصل على لورين.

" لورين.. تاي قد.. يالهي صعد الى الاعلى الان قومي بإلهائه بسرعة "

لم انتظر سماع ردها اغلقت الخط ثم ركضت الى المستودع ادخل المصعد.

خرجت بعدها وجدته يتجه الى الجناح الخاص بنا.

نظرت الى الدرج بتردد ليس لي خيار اخر..

صعدت الدرج المتبقي وانا اشعر ان قلبي سيخرج من مكانه وجدت مصعد هناك قمت بالدخول عليه ولم اعي بأي رقم قمت بالضغط حتى فتح..

وجدت نفسي في غرف جيمين و لورين واظن يونغ كذلك او لا اعلم اسمه حتى فتحت عيني بصدمة مما رايت..

وجدت يونغ ذاك يحاصر ممرضَة جيمين بالزاوية يقبلان بعضهما.

ما إن رأتني عيطت بصدمة وقفزت تهرب تغطي وجهها بعدها رأيته يتمتم بكلمات غير مفهومة اظن انه يشتمني بداخله.

اقتربت منه ارفع حاجبي له..

" اتشمتني الان سيد يونغ!؟ "

ابتسم بهدوء يحمحم..

" بالطبع لا زوجة اخي ثم قلتُ لكِ اسمي يونغي وليس يونغ "

ما إن قال زوجة اخي تذكرت تايهيونغ دفعته من كتفه اركض حتى قاطعني صوته مجددا.

" اين كنتِ؟ "

صحت انبس بدون ان التفت له..

" ليس لك دخل "

" حسنا سأسأل تايهيونغ ربما يعلم "

شتمته بصوت عالي اقف بمكاني ثم استدرت انظر له بغضب.

اشار لنفسه يرفعه حاجبه..

" اشمتني للتو!؟ "

قلبت عيني منه ضحك بخفوت يقترب ناحيتي..

" اسمي يونغي لا تنادني يونغ مجددا "

" حسنا ماذا بعد!؟ "

" فقط اريد ان تنسي ما رأيتهِ للتو ولا تقولي لأحد"

نبس كلماته بحركات كانت حقا لطيفة رفعت حاجبي له بخبث..

" وماذا رأيتاه تقصد القبلة "

" اتلعبين بأعصابي!؟ "

" لا انت تبدووشخص لطيف لذلك سأنسى ما رأيته "

ضحك بجانبية يضع يديه وراء ظهره..

" كوميدية حقا انتِ زوجة اخي.. انصحك الان بأن تذهبي لغرفتك قبل ان يأتي تايهيونغ وتفقدين حياتك "

رمقته بغضب استدير بجسمي..

" مغفل "

ركضت الى جناحي بسرعة ثم فتحت الباب وانا ارتجف لكن لحسن الحظ لم اجد احدا.

زفرت بإرتياح بعدها اتجهت الى الحمام انزع ملابسي وقمت بحمام خفيف جدا و خرجت بمنشفة حتى قابلني يدخل الغرفة... نظر لي بمكر.

" تبدين مثيرة فاتنتي "

قلبت عيني منه عندما تذكرت سونا تلك..

" هيا نذهب لنتعرف على ابنة خالتك تلك يجب علي ان ارحب بها "

ابتلع ريقه بصدمة ثم اقترب ناحيتي..

" ستخرجين هكذا ؟ "

الهي نسيت انني تحممت للتو وانا بمنشفة فقط اانسيان هوايتي حقا.

رفعت كتفي بلا مبالاة احاول استفزازه..

" ليس لك دخل بي يجب ان اقوم بالواجب "

اغمض عينيه بنفاذ صبر يقترب مني اكثر.

" ايلا لا تجعليني اغضب حقا...غيري ملابسك الان بسرعة "

رمقني بحدة بعد كلامه وخرج.

وضعت يدي على قلبي حمدا للرب لم يشك بي..ثم قمت بتجهيز نفسي

لبست اجمل ثياب كانت هناك عبارة عن فستان اسود طويل ضيق على الخصر مشدود بخيطين فقط مفتوح من الصدر.

وضعت القليل من مساحيق التجميل نظرت الى المرآة برضا حتى فُتح الباب ودخلت منه لورين.

نظرنا لبعضنا ثواني ثم ضحنا بصوت عالي..

" الهي ايلا كنا سنكشف "

" قلبي كان على وشك التوقف.. "

سكتت قليلا ثم نظرت لي بإعجاب..

" تبدين جميلة جدا وفاتنة اهذا فقط لان ابنة خالته اتت ام انك تشتعلين بنار الغيرة داخلك؟ "

" لا يهم لننزل فقط "

" ايلا انتظري الفستان مكشوف قليلا من الصدر سيغضب تايهيونغ هكذا "

رفعت حاجبي لها بلا مبالاة

" لا يهمني "

استخطيتها اخرج من هناك مررت امام غرفة جيمين نظرت الى لورين اتحدث.

" اسبقيني سأرى اخي "

هزت برأسها لي تنزل الى الاسفل فتحت الغرفة قابلتني الممرضة انزلت بصرها بخجل تجاهلتها ثم اقتربت اجلس على السرير انظر له بإبتسامة

" اذن كيف حالك!؟ "

رأيت علامات الضجر ثم تحدث بدون النظر لي.

" لقد مللت من النوم اختي اريد الخروج "

قوست فمي بتفكير.

" حسنا انظر سإنزل الى الاسفل لكي اتعرف على ابنة خالة تايهيونغ واتي لك بعدها ونذهب للحديقة مارأيك!؟ "

ابتسم لي يصيح بحماس.

" حسنا ايلا لكن لا تتأخري "

نفيت له برأسي ارد بحماس انا ايضا.

" لن اتأخر اعدك "

رفعت نظري الى الممرضة..

" يستطيع اليس كذلك،؟ "

ابتسمت لي بتوتر تؤيد كلامي

" اجل بالطبع اصبح بخير الان "

حركت لها برأسي ثم استقمت من مكاني..

" حسنا اذن هل أطلب منك ان تجهزيه؟؟ "

اتسعت ابتسامتها تهز برأسها لي..

" بالطبع فورا "

ابتسمت لها انا ايضا ثم خرجت قابلني يونغي يخرج من غرفته قلبت عيني منه اتجاهله

سمعت خطواته خلفي حتى وصل امامي..

" اوو ماهذا تبدين مثيرة بحق..هل رآك تايهيونغ تنزلين هكذا ؟ "

زفرت بقلق اقف بمكاني ارمقه بغضب..

" اجل وان لم يوافق لا يهمني ما دخلك انت ايضا؟ "

عقد حاجبه لي بإستغراب.

" لا بالطبع.. لكن هل تعلمين ان هنالك حفلة اليوم على شرف عودة سونا؟ "

" وما دخلي انا!؟ "

" فقط اقول ذلك لانها مهووسة بزوجك ان كنتِ لا تعلمين "

" اخرس فقط "

اطبق شفتيه بسبب كلامي ثم رفع يديه بإستسلام وضغط على زر المصعد ودخلنا بعدها..

شعرتُ بغصة بحلقي ثم ادرتُ بوجهي اتجنبه كي لا يرى دموعي.

تحمحم بخفة ثم نطق بهدوء .

" اتحبينه!؟ "

" ربما "

" انت تغارين الان اذن تحبينه "

استدرت انظر له..

" حتى واذا كان ذلك صحيحا طريقنا مغلق بالنهاية.. لا يوجد شيئ نتشابه به او نتشاركه.. "

امال رأسه لي ينبس ببإتسامة جانبية..

" لا انتِ خائفة من المحاولة "

نظرت له بعد كلامه بادلني ايضا ينظر لي بعمق.. مسحت دموعي بخفة ثم ساد الصمت بعدها ثواني حتى كسرته

" ارجو ان يبقى هذا الكلام بيننا "

قوس فمه لي يصطنع التفكير.

" اذا قلتِ لي اين كنتِ اليوم! "

زفرت الهواء بخنق وصحت بغيض.

" مستغل مثل ابن عمتك بالظبط "

ابتسم بجانبية يرد علي بمكر..

" لم تري سونا بعد.. "

فتح المصعد امام الصالون تزامنا مع انتهاء كلامه قلبت عيني من استفزازه اخرج من هناك.

ضحك بصوت مسموع ينظر لي وقفت بمكاني ارفع رأسي له ثواني حتى ضحكت انا ايضا.

وضع يديه على كتفي يهمس داخل اذني..

" تخيلت الان وجه سونا عندما ترى رفض تايهيونغ الدائم بسبب حب طفولته "

ابتعدت عنه انظر له بعدم فهم..

" وما دخل صديقة طفولته الان؟ "

رمقني بعدم فهم اراد التحدث حتى صريت على اسناني له..

" انت مستفز حقاااا "

استدرت اغادر بعد كلامي بغضب حتى رأيته يصيح..

" حاربي من اجل حبك..لاجل تايهيونغ "

استدرت بجسمي ناحيته ثم حركت رأسي له بيأس.

ضحك يلحقني ثم دخلنا معا حتى وجدت الكل يقف يوجه انظاره لي انا ويونغي.

ابتسمت بإحراج لهم.. اقترب مني تاي وعيناه تتفحص جسمي بالكامل توترت بسبب نظراته ثم نطقت بدون النظر له.

" لما لم تقل لي ان هناك حفلة تايهيونغ؟! "

ضيق عينيه لي ينبس بغضب..

" اين كنتِ كل هذا الوقت!؟ "

نظرت الى يونغي بتوتر اقترب مني بعصبية يمسك يدي يضغط عليها ثم سحبني معه حتى خرجنا الى الحديقة.

كانت مزينة بطريقة جميلة اخدني الى احدى الطاولات ثم ترك يدي يهمس بغضب..

" ماهذه الثياب ايلا!؟ "

ابتلعت غصتي وكنت اريد التحدث حتى اكمل كلامه بنرفزة..

" ههه لا وتضحكين بكل اريحية مع يونغي وانا طوال الوقت تقومين بإستفزازي "

مسك خصري يضغط عليه يقربني اليه اكثر..

" انا الان بقمة غضبي ايلا ".

اردت التحدث مجددا حتى قاطعتنا سونا وهي تتجه ناحيتنا.

" لم اصدق عندما قالو لي انك فتاة مجنونة لكني عندما رأيتك قد ايقنت ذلك..وارتحت ايضا لا يوجد مقارنة بيننا "

قالت كلامها تنظر لي بإستهزاء رفعت نظري الى تايهيونغ بعتاب ثم بدلت نظري بسخرية احاول ابقاء ثباتي..

" بالطبع لا يوجد مجال للمقارنة! انا زوجته وانتِ مجرد ابنة خالة لما تقارنين نفسك بي بالاصل!؟ "

شعرت بنظراته المتسلطة لي دنى ناحيتي يقبل خدي يضغط على خصري رفعت نظري له ابتسم لي بحب يتحدث بهدوء..

" حتى وانتِ مجنونة احب ذلك فتفاصيلك كلها ترهق عقلي لشدة جمالها "

شعرت بسعادة بسبب كلامه فنظرت له بخجل.

ضحكت سونا بسخرية ثم تحدثت تبدل الكلام..

" هيا تايهيونغ لنرقص هذه اغنيتنا! "

مسكت يديه بدون سماع رده لم اشعر بنفسي الا وانا احمل الشوكة بيدي ثم غرستها بيديها ابتسم.

صاحت بألم ثم نزعت يديها بسرعة.. قوستُ فمي ثم تحدثت ببراءة..

" رجاءا لا تأخدي علي.. انا مجنونة "

ركضت تلك المشعودة تتفحصها رفعت نظري الى تايهيونغ حرك لي رأسه بيأس وابتعد عني بعدها اتجه ناحيتها يمسك يديها يتفحصها ايضا.

اجتاحتني نوبة خبية كبيرة كأنه صفعني الان واعادني للواقع ابتسمت بألم.

لابأس ككل مرة يحدث هذا خدلان فقط..

كل ما اعطي لنفسي فرصة واحاول ان ابدأ معه من جديد واسمح لمشاعري بالتحرر يعيدني الى الواقع والى نقطة الصفر!!

دائما اسمح للألم يتسلل داخلي..

يمكن ان يكون الحب.. لانه يسمح لقلبك ان يتعلق بأمل صغير رغم انك تعرف النهاية

لكن فقط تتجاهل ذلك!!

ابتلعت ريقي بثبات انفض تلك الافكار السلبية رفعت عيني بالصدفة وجدت يونغي ينظر لي.

ابتسم لي بهدوء ثم لوح بيديه لي اغمضت عيني ابادله كإشارة ثم خرجت من الحديقة بأكملها .

توجهت للمصعد ثم دخلت غرفتي واطلقت سراح دموعي وضحكت بسخرية بعدها.

استقمت من مكاني امسح دموعي ثم قمت بتعديل وجهي وخرجت اتجه الى غرفة جيمين..

وجدته يجلس على الكرسي المتحرك نظرت الى الممرضة ثم شكرتها وذهبت وراءه احرك الكرسي وخرجنا من هناك متجهين الى المصعد.

خرجت بعدها الى الحديقة ثم ذهبنا الى مكان خالٍ لنجلس لوحدنا..

كان صوت الموسيقى انخفض قليلا اقتربت منه ثم استقمت به وجلسنا على الشعب قرب المسبح..

رمى جيمين نظره الى الاشخاص الموجدين هناك ثم الى الزينة بعدها نظر لي..

" لما لستِ معهم!؟ "

كنت اريد القول له انني لا انتمي الى هنا فقط.. لكني ابتسمت وبدلت كلامي بالطبع..

" الم اعدك انني سأخرجك الى الحديقة ثم ان الجلوس معك احسن من اي حفلة بالعالم "

اقترب يقبل خدي بعد كلامي ثم تحدث بتساؤل..

" ماذا ستفعلين مع عمي تايهيونغ!؟ "

تنهدت مطولاً حقا لا اعلم..

" لا اعلم جيمين نحن الان مجرد اصدقاء ".

ضحك بخفة ثم سكت ضيقت عيني له ابتسم.

" ماذا "

هز بكتفه لي..

" الزواج قد غيرك اختي "

تحجرت الدموع بمقلتاي ثم شهقت اضع يدي على وجهي..

" اشتقت الى ابي وامي جيمينا.. "

استدار لي يعانقني ببكاء ايضا.

" انا ايضا اختي توقفي عن البكاء ارجوكِ "

ضغطت على حضنه نبكي سويا..

" لم يتبقى الكثير جيمين سنعود.. "

هز برأسه لي ثواني حتى فصل حضنه يرمقني بتحذير.

" لا تقولي لاحد انني كنتُ ابكي اختي "

مسحت دموعي ثم اغلقت احدى عيناي اصطنع التفكير حتى صاح بعدم صبر.

" ايلاااااا "

ضحكت بصوت عالي اقرص وجنتيه..

" حسنا حسنا "
_______

يقولون ان في حياة كل انسان موقف يغيره من الداخل ويجعله ينضج.

في الحقيقة الانسان ينضج عندما يجد والديه قد تقدمو بالعمر..

عندما يمرضون ويعجزون، عندما يغادرون.

تجد الطفل الذي بداخلك قد نضج واختفى بسرعة تجد نفسك بدون حماية.

الكتف الذي كنت تستند عليه قد اختفى الحضن الذي لطالما احتواك ومد لك يده بدون مقابل.

ببساطة الوالدين هم نعمة استثنائية ومقدسة.

حبهم غير مشروط وطاهر، نقي من كل الشوائب

يقدمون بدون حساب يحبونك بكل عيوبك حتى غضبك يقابلونه برحابة صدر.

مشاعرهم من نوع آخر..

اجل انا اثق بمقولة الزمن يعالج كل شيئ والجروح ايضا.

لكن مهما طال سنبقى طوال حياتنا ننزف منه.

بكل مرة تجد نفسك متعلق بأمل انت خلقته.

بكل مرة تكون خيبتك اكبر، ههه مثير للشفقة صحيح!؟.

انك تعيش مع كل تلك التناقضات بالرغم من انك تعلم قرارات نفسك في النهاية.

ابتسمت بهدوء ثم حملت هاتفي وكتبت رقم امي وشغلت مكبر الصوت بعدها.

حتى سمعت صوتها ضغطت على شفتي اكتم شهقاتي نزع جيمين مني الهاتف ثم تحدث برجفة..

" امي "

ما إن سمعت صوته شهقت ببكاء وصاحت بإنخفاض..

" جيمين بني اانتَ بخير لا يؤلمك شيئ صحيح!؟ "

بكا جيمين بصوت خافت بسبب كلامها..

" امي اشتقت اليكِ "

شهقت مجددا تبكي ثم تحدثت بغصة..

" لم يتبقى الكثير بني اكمل علاجك وستعود الي "

مسحتُ دموعي ثم ضربت رأسه..

" فتى ضعيف سأقول انهم كنت تبكي بهذا الشكل.. اعطني الهاتف "

حملت الهاتف اتحدث مع امي بثبات..

" امي كيف حالك كيف حال ابي!؟ "

" لا تقلقي ابنتي نحن بأحسن حال "

" ماذا يفعل ابي "

" لقد شرب دواءه والان هو نائم "

نظرت الى جيمين كان يمسح دموعه بعثرت شعره بخفة انبس ببإتسامة.

" انتبهو لنفسكم جيدا امي "

" وانتِ ايضا ابنتي انتبهي لأخوك "

اغلقت الهاتف بعدها. التفت لي جيمين يسألني بجدية..

" هل يظهر لي انني كنتُ ابكي!؟ "

حركت رأسي انفي له.

" لا فقط عينيك حمراء ومنتخفة وسيلان انفك ظاهر و.. "

ضربني بقبضة يديه يتحدث بغيض.

" مستفزة انتِ اختي "

ضحكت بعد كلامه بسبب تعابيره ثم ضحك هو بعدها حتى شعرت بيونغي يجلس بجانبنا يمضغ الاكل بشراهة.

" فقط الاكل الذي يصلح بهذه الحفلة "

انقطعت ضحكتي تلقائيا عندما اكمل كلامه تذكرت ماحدث وتايهيونغ ايضا.

تنهدت بخفوت انظر له ببإتسامة..

" اعرفك بأخي الباكي.. اقصد اخي القوي جيمين"

استدرت الى جيمين استرسل حديثي مجددا..

" يونغ التافه اقصد يونغي الذي لا يفعل شيئا سوى النوم "

نظر له جيمين ثم نطق.

" ومن هذه!؟ "

قوس يونغي فمه ثم نظر لي يتفحصني بترقب بعد مدة قصيرة تحدث بتفكير..

" ايلا المجنونة المتمردة سليطة لسان؟؟! "

قلبت عيني منه ثم رفعت حاجبي له.

ضحك جيمين ثم صاح بحماس يضرب كف يونغي.

" اجل صحيح عمي وانا اقول اين رأيتها من قبل "

ضرب كتفي يكمل كلامه..

" اعرفه قبلك اختي "

تنهدت بيأس ثم ساد الصمت بعدها استدرت انظر لداخل الصالون والحديقة من بعيد اتحدث مع يونغي..

" ماذا يفعلون بالداخل الان "

تفحص ملامحي ثم رد بعدم اهتمام..

" يرقصون "

ابتسمت بإستهزاء اعلم ان يونغي قد فهمني وفهم انني اسأله عن تايهيونغ وسونا.

شعرت بقطرات الماء على وجهي نظرت الى جيمين ثم فتحت عيني على وسعهم وصحت بتهديد عندما وجدته امام المسبح.

" سأرميك هناك اقسم "

هز رأسه لي ببراءة..

" امزح فقط.. هل تستطعين فعلها؟ "

ابتعد عن المسبح يمشي بخطوات بطيئة حتى وصل امامي.

" لنرقص!؟ "

" لا اريد "

شدني من مرفقي يصيح بتذمر..

" لكني اريد ذلك اختي واذ لم توافقي سأقول لعمي يونغي ان يعطيني هاتفه واتحدث مع امي واقول لها انك ضربتني واقول لعمي تايهيونغ انك تحبينه وتغارين عليه و حزينة الان بسببه واتصل بأبي ايضا واقول له انكِ تخرجين من القصر ولا نعلم اين تذهبين و... "

اغلق فمه عندما اخرج يونغي الهاتف يعطيه له..

" تفضل! "

فتحت عيني على وسعهم ثم وقفت اتحدث بعدم تصديق.

" ماهذا جيمين انتظر من قال انني لا اريد هياا "

سحبته من مرفقه بعد كلامي ثم ذهبنا الى وسط الحديقة وضع يديه على خصري ضحكت ابعده..

" ليس هناك اشعر بالضحك هكذا لا تقم بدغدغتي"

اقتربت منه مجددا اشابك اصابعنا نحاول ان تكون خطواتنا صحيحة ومتناسقة بينها وبين الموسيقى.

تعثرت اكثر من مرة مع ضحك جيمين المستمر..

ضحك يونغي بجانبية ثم اقترب منا..

" قومو بذلك خطوة بخطوة "

تذمر جيمين ينظر له.

" لا اعلم ماذا تفعل عمي لا تعرف شيئا حتى الرقص.. "

صحت له بغضب..

" اذن هيا ارقصو انتم بما انكم تتقنون ذلك سأذهب للنوم "

ركضت بغضب حتى وقعت على الارض.

استقمت انظر لهم وجدتهم يضحكون شمتهم داخلي ثم اسرعت بخطواتي الى غرفتي.

اغلقت الباب بقوة ثم بدلت ثيابي و اترميت الى السرير واغمضت عيناي احاول النسيان ولم اشعر الا وانا اغط في نوم عميق.

شعرت بيد تهزني بخفة فتحت عيني بتثاقل نظرت له كان يبتسم اغمضت عيني ثم فتحتهم اتحدث بخفوت..

" يونجاي!! "

لم اشعر بدموعي حتى اقترب من خدي يمسحهم.

" لا تحزني ايلا لا احب ذلك "

قال كلامه يحاول الذهاب مسكت مرفقه امنعه ثم ارتميت بحضنه..

حاوط خصري بيديه يضغط علي..

" فقط اريدك ان لا تبكي ولا تحزني ايلا عديني "

نفيت بسرعة له اتشبت به..

" لا لا يونجاي انها دموع السعادة لا تذهب ارجوك "

" اذا حان الوقت الان هيااا "




__________

_ الفصل تم √

_وهو رجعت لانو الحلقة كانت جاهزة من زمان قلت ليه مخلياها عندي.

_الفصل الجاي فيه الحقيقة كاملة وكمان اختطاف😭😭

Continue Reading

You'll Also Like

235K 5.8K 32
❝ إذا زوَجـتُك لا تُمـتِعُك يا اخَـي ، انا سـأفَعل ❞ بـارك بيـكهيون. أحـببُت اخـي حُـباً مُـحرم قـذراً بِـه مـن الدنـاسَه والنجـاسه والقـذاره كـماً...
4.6K 385 4
أستيقظي، عودي للحياة نجمتي ☆ جيون جونغكوك ☆ تشوي سينتوري ~ بدأت و انتهت : 1/1/2021 ❄ - قصة قصيرة . كافر باي رنون 🥰♡°
137K 6.8K 6
" مـعلمـتي انت تحتاجيـن لتعلم دروس في التقبيـل يـمـكنني ان اكون مـعـلمك فهذا الشـئ الوحيـد الذي انا بارع فيـه " - " انه جيـون جونغكوك الطـالب الوسـيـ...
539K 34.3K 18
-أَنتَ تَبدو صَغيراً جِداً أبي! -إنها جُونغكوك صَغيرتي،جُونغكُوك. ''لَيس مِن الصّعب تربية طِفلة السادسة عَشر صحيح؟ رُبما لَستُ مُؤهّلاً لِأكون مَسؤول...