Damn You

By jina__rjk

2.7K 209 148

نشأت دون والد لها كانت والدتها هى السَند الدائم لها حتى تعثرت حياتها وهي لاتزال فى العقد العشرين من عمرها فق... More

episode 1.
episode 2.
episode 3.
episode 4
episode 5.
episode 6
episode 7
episode 8.
episode 9.
episode 10.
episode 11.
episode 12.
episode 13.
episode 14.
episode 16.
episode 17.
episode 18.
episode 19.

episode 15.

103 8 0
By jina__rjk

Part 15/مراوغه

~~~~~~

اسرعت نحو الشركه عازمه على فوز هذه الشراكه مهما كان

وصلت فى وقتها المحدد مع سرعتها الزائده

دخلت الشركه فأستقبلتها موظفه الأستقبال

"عذرًا آنسه مين ولكننا وضحـنا لكِ ما نريده فى رساله"

قلبت عينيها رغم ان هذا عمل الفتاه ولهذا تحدثت بأسلوب هادئ حتى لا تقتلهم جميعهم

"حسـنًا اعلم ولكن اريد رؤيه المدير لي لعشر دقائق فقط ابلغيه انتظركِ هُنا"

نبست تجلس على اقرب مقعد ولم يكن بيد الفتاه فعل شيء سوى ابلاغ مديرها بالفعل

"يمكنكِ الصعود لهُ أنسه مين هو فى انتظاركِ الآن.. الطابق ما قبل الاخير حتى تعرفكِ المساعده الخاصه به على مكتبه"

واشارت لها نحو المصعد فشكرتها ودخلت دقيقه وكانت فى الطابق ما قبل الآخير

ولم يكن سوى مكتب واحد فقط هُناك طرقت الباب بعد سماعها الاذن بالدخول

وجدت فتاه جميله وفورما رأتها ابتسمت لها بوديه

"اهلًا بكِ انسه مين لنذهب السيد ليي ينتظرك"

اومأت لها وكانت وجهتهما المصعد فعلمت على الفور ان لا احد يستطيع الصعود له الا ببطاقه خاصه وهى المساعده فقط من تملكهُ

"من هُنا"

واشارت لها على المكتب لكنها دخلت قبلها تُعلم سيدها بوصولها

"يمكنكِ الدخول الآن"

ودخلت بالفعل وهو كان يقف ينتظرها

"مرحبًا انسه مين يبدو وانكِ لم تفهمي ما ارسلناه فأنا لا اثق بفتاه مراهقه لأعقد الشراكه معها"

نبس بسخريه يجلس على مقعده وهي مقابله له فقلبت عينيها تزفر انفاسها بهدوء

"استمع اولًا وبعدها تحدث سيد ليي لا تحكم عن الكتاب من غلافه فقط"

اومئ لها بأقتناع ورفع سماعه هاتفه

"ماري فلتقعدي اجتماع الآن وفورًا دقيقه والجميع يكون فى قاعه الأجتماعات"

وعندما سمع ردها وضع السماعه كما كانت

"لنرى كيف يمكنكِ اقناعي"

نبس بسخريه فلم ترد عليه حتى طرق الباب وكانت مساعدته ماري

"الجميع فى انتظاركَ سيدي"

لتخرج بعدها وهو وڤيولا خلفها

دخلا قاعه الأجتماعات وبدأت الهماسات تصل لأذن ڤيولا

"كيف لفتاه فى الجامعه اداره شركه"

"اظن انها ستخرج من هُنا مهزومه"

"اراهنكَ انها ستفشل ولن تفوز بهذه الشراكه"

وهذا الحديث جعلها تثق بنفسها اكثر وتود اثبات نفسها اكثر فأكثر

"فلتصوره مينقيو حتى يرى الجميع فشلها"

نبس احد الموظفين لصديقه وهو فعل وللحقيقه هى لم تهتم لكل هذا فليفعل ما يشاء

"اذًا لنبدأ؟"

سألت السيد ليي الذى سمح لها بالتحدث

اخرجت الاوراق جميعها التي كانت تحتاجها تشرح لهم كل شيء

وهم فى كل ثانيه ينصدمون من كفائتها وأتقانها اصغر التفاصيل والثغرات

هى ليست اى احد هى أبنة مين سـانا

وبعد نصف ساعه

"وكـان كل هذا ما يتعلق بمسيت شكرًا لأستماعكم"

نبست تنحنى لهم بخفه فصفق لها جميع من بالقاعه لتبتسم بوسع حتى نطق السيد ليي

"أكان هذا كل ما فى الأمر؟"

سأل بحده وسخريه فنظر له الجميع بدهشه

فأكمل دون اهتمام

"هذا المشروع يستحق الملايين لكنكِ اعدتي فقط باور بوينت واستغرق هذا العرض نصف ساعه!!"

سأل بسخريه ينظر لساعتها لتتنهد هى بهدوء

"لم يستغرق مارك زوكيربرغ سوى خمس دقائق لإقناع مستثمريه لم يعد حتى عرض باور بوينت"

نبست بهدوء ليبتسم بسخريه

"لكن الفيس بوك غير الإنترنت"

لتبتسم هي بخفوت ونبست بثقه

"ستغير ميست مجال البناء بأكمله أيضًا"

رفع لها حاجبه بعمنى جديًا فأبتسمت له

ولكن على ما يبدو انه لا يريد انهاء الموضوع بشكل ودي

"لقد اجرت الشركات الاجنبيه ابحاثًا تجريبيًا لهذا المشروع لمده خمس سنوات ومع ذلك لم تخضع للبناء بالكامل بعد"

صمت لبرهه يعيد نظره اليها بعدما كان مسلط على الارض

"وانتِ منذ متى وانتِ تبحثين فى الآمر او حتى والدتكِ"

نبس بسخريه لكنها صمتت لأنها ستثبت نفسها واين يكن ماذا سيحدث

لتتنهد تكتف يديها عند صدرها تنظر للأرض لثوان وتعيد بصرها حيث كان

كان الجميع هُنا يشعر بالجو المشحون بينهم وتوتروا كثيرًا من هدوءها وسخريه سيدهم

"السيد ليي.. هل تعرف كيف تسبح؟"

سألته بثقه فنظر لها بأستغراب كما الجميع

كل هذا ولازال مينيقو يصور

فرد عليها بثقه هو الآخر

"بالتأكيد اعرف"

"هل كنت بطل العالم فى السباحه من قبل؟"

نظر لها بغضب يعتقد انها تقلل منه

"بالتأكيد لا"

"بما انكَ لست بطل العالم تظن الآخرين لا يمكنهم ان يكو ابطال العالم أيضًا.. اليس كذلك؟"

سألته بهدوء ترفع حاجبها له لينظر لها بغضب اكبر

فأكملت بثقه تنظر لجميع الموجودين بالقاعه

"رؤيه المرء يقرر مستقبله.. المعجزات تحدث كل يوم اذا كان الأمر كذلك.. لماذا لا نكون نحن من يصنع هذه المعجزات؟"

ضحك بسخريه على حديثها الذى بنسبه له سخيف لا معنى له

"انتِ بليغه للغايه ولكن من المؤسف ان يتطلب البحث والتجربه والبناء اكثر من مجرد القول ببلاغه"

صمت لبرهه يقف امامها لتنظر له بتحدي

"لقد تحدثِ عن نقاط القوه فى مشروع ميست لكن هل وضعتي فى الحسبان عوامل اخرى؟.. على سبيل المثال تكاليف البناء وبيئه المكان ومعدل الاستبعاد ومعدل الخطأ وما الى ذلك!!"

نبس بحده بعدها توقف ليلتقط انفاسه وعاد لتتحدث من جديد بهدوء

"نحن الآن نتحدث عن بناء المستفيات لمرضى القلب هُنا بمجرد ان ننفذ خطه البناء هذه علينا ان نكون مسؤولين عن جميع العمال الذى يعملون فى بناء هذه المستشفيات"

ابتسمت له

"انت محق نحن نتحدث عن مستشفيات بها مرضى القلب اهم عضو فى جسم الإنسان لذلك انا افرض قيمه مشروع ميست البناء"

ابتعدت من امامه تنظر للحاضرين

"الآن لدينا اكثر من مجرد اجراء ابحاث لأرض المستشفيات كما انه قاعده بيانات ضخمه لا تساعد على فحص الأرض فقط ولكن يمكننا التنبؤ بحاله المستشفيات بعد قرون"

فى نهايه حديثها نظرت له ليتجالها ويعود للجلوس على مقعده

"جوهر كل هذا البناء هو الأنسان ولست متأكدًا مما اذا كانت هذه مشكله ان يكون لدى ميست شخص مسؤول.."

"اذا سأكون صريحه معك"

نبست تتكئ بذراعيها على الطاوله تنظر له

"انت متحيز هُنا الناس فى قسم البحث عادةً ما يتحدثون بالبيانات.. عندما تذهب الى مطعم انت تهتم بمدى جوده الطعام فقط اليس كذلك؟ لا تهتم بشخصيه الطاهى ولا تفاصيل شخصيته"

اعتدلت بوقفتها تنظر للهاتف الذى يصورها

"عندما تتحدث عن البيانات انا واثقه ان ميست للبناء ستبلي بلاءً حسنًا فى نظام تقيمي.. انت لا تحتاج للقلق بشأن ذلكَ سيد ليي.. لقد انتهيت شكرًا لكم مره اخرى"

صفق لها الجميع مره اخرى واخذ السيد ليي يفكر بحديثها وهي تشكرهم وتجمع اشيائها

"انتظري"

نبس بهدوء لتنظر له ڤيولا بمعنى ماذا

"لقد وافقت على عقد الشراكه بين الشركتين اتمنى ان نكون على وفاق مستقبلًا"

ابتسم له بوديه يمد يده لها

لتبتسم هي بوسع تصافحه

"بالتأكيد سيد ليي لا تقلق بهذا الشأن"

اومئ لها

"اذا انتظركِ بمكتبي لنوقع العقد"

ابتسمت له

"لن اتأخر"

وعندما لاحظت ان الذى يدعى مينقيو على وشك الخروج

"توقف"

نبست بحده فأشار على نفسه

"اجل انتِ اعطنى هاتفكَ لحظه"

مدت يديها تنتظر اعطائها الهاتف

"لن انتظر كثيرًا"

نبست بحده عندما اكتشفت ان الهدوء لا يُجدي نفعًا

مد الهاتف لها سريعًا وعلى الفور فتحته لم يكن به كلمه مرور لحسن حظها

"والآن انا نشرت الفيديو الذى كنت تريد نشره لتجعل الناس يرون فشلي لكن للأسف حدث العكس وسيرون نجاحي شكرًا لكَ على هذا الفيديو الرائع احببته"

ابتسمت له تمد له الهاتف وتخرج فزفر انفاسه بتوتر

"يالهي مرعبه كوالدتها"

_

خرجت من الشركه بعد ساعتين ونصف بالداخل ومع توقيع عقد الشراكه

عادت الشركه على الساعه السابعه مرهقه

اعطت مفتاح سيراتها ليصفها السائق جانبًا فى لا قوه لها

كانت الشركه هادئه على غير العاده لكنها لم تهتم هى تود الصعود لجونغكوك وفقط لتستجمع قوتها منهُ

عندما فتح باب المصعد فى طابقها الخاص هى وجونغوك صرخ الجميع بسعاده جعلها تفزع

"مبارك لكِ آنسه مين على فوزك بالشراكه"

رغم فزعها هي ابتسمت لهم بود تبحث عنه بيعينها وسطهم لكنه اتى من جانبها يحمل كعكه وبجانبه كاي

"يالهي لا تعلمين كم انا سعيد ڤيولا فخور بكِ لاقصى درجه"

نبس كاي بسعاده بالغه والدموع عالقه بعينه فنظر له جونغكوك بسخط

"وماذا تركت لي لأقوله؟"

سأله ساخرًا فضحك الجميع واقتربت ڤيولا منهم

"لا داعى لكل هذا الأحتفال فعلت ما بوسعي فقط كنت فاقده الامل انه من الممكن ان يوافق"

نفى الجميع يخبروها كم كانت جيده

فمقطع الفيديو انتشر بسرعه وكيف لا يحدث وهى ابنة اكبر مهندسه فى كوريا

الآن صحف والمجلات والإعلام يتحدثون عن كام كانت رائعه كوالدتها

"حسنًا ارى الجميع سعيد لهذا يمكنكم الذهاب لمنزلكم واخذ قسط من الراحه لقد تعبتم بجد هذه الايام"

شكروها وتوافد البعض الى المصعد والباقيه الى الدرج حتى لم يبقى سوى جونغكوك وكاي

"فخور بكِ مره اخرى"

ابتسمت له تشكره فلعنه جونغكوك

"الا يمكنكَ الذهاب وتركي معها قليلًا"

نفى كاي ببرود ليمسك جونغكوك الكعكه بيد واحده فهى صغيره لشخصان فقط

وامسك يديها باليد الآخرى

"سنذهب نحن اللعنه عليكَ"

قهقهت بخفه كما فعل كاي ودخلا لمكتب جونغكوك

و وضع الكعكه على المكتب يلتفت لي يفتح ذراعيه من اجلها

فألقت الحقيبه على الأريكة تسرع له ترتمي بين ذراعيه

"لو تعلمين كم انا فخور بكِ فـتاتـي لم اكن اتوقع اقل من ذلكَ منكِ لا شك وان والدتك والجميع فخور بكِ"

ابتسمت ضد صدره لحديثه الحنون ونبرته الدافئه

"لا يهمني سواكَ الآن.. كم كنت احتاج حضنكَ الدافئ هذا"

شعرت بشفتيه على رأسها يقبلها

"انا هُنا دائمًا من اجلكِ ڤيـو"

ابتسمت مره اخرى وهى مع جونغكوك الابتسامه لا تفارقها

ظل الأثنان على وضعيتهما لخمس دقائق اخرى حتى استمع لرنين هاتف ڤيولا

ابتعدت عنه فأنزعج هو يضمها لصدره بقوه

"لا تتركِ حضني من اجل هاتف لعين ڤـيو"

ابتسمت بخفوت ترفع رأسها له تحاوط وجهه بكلتا يديها فقربها من اكثر تشعر بتفاصيل جسده على جسدها

"لن اترككَ فقط سأجلبه ارى من .. من الممكن ان تكون امي"

افلت خصرها على مضض مع عبوس يتعلي وجهه فضحكت بقوه على وجهه الطفولي

تعلم انه لن ينزعج منها اسرعت تأخذ الهاتف عندما عاود الرنين

وكان المتصل تايهيونغ مكالمه فيديو

"يا مفسد اللحظات ماذا تريد؟"

اردفت بمزاح فورما ما ردت لكنه تجاهل حديثها

"يالهي ڤيولا انا فخور بكِ يمكننى التباهي بأنكِ صديقتي الذكيه يالهي لا تعلمي كم صرخت اليوم من الفخر"

ضحكت بقوه على حديثه وحماسه فأقترب منها جونغكوك بأنزعاج يحاوط خصرها يضع ذقنه على كتفها

"هيا اغلق هيونغ لقد قلت ما تريد قوله!!"

نبس بنفاذ صبر فنظرت له ڤيولا بحده تحذره

"نونـا مباركِ لكِ فخور بكِ للغايه ومعجب جدًا بلباقتكِ بالحديث عندما اعمل سأتعلم منكِ"

ادمعت عينيها لحديثه فأن تكوني قدوه لاحدهم شيء جميل للغايه

"فخور للغايه بكِ ابنتى دومًا فى نجاح وسعاده"

نبس بأبتسامه واسعه

"يالهي سأبكى من حديثكم احبكم كثيرًا"

وارسلت لهم قبله فضحك الجميع عليها الا جونغكوك الذى قرص خصرها بحده

توترت الآخرى لتنظر لهم بشيء من الارتباك

"نتحدث فيما بعد تاي تاي انا مشغوله الآن"

نبست بتوتر فضحك تايهيونغ بخبث

"ارى هذا حظًا موفقا"

"لعين.. "

وقبل ان اغلق رمى جونغكوك الهاتف على الاريكه وجعلها تلتف له فأصبحت انفه تلامس خاصتها

حاوطت عنقه ورفعت نفسها حتى تصل لعينه تطبع قبله دافئه على كليهما

فهمهم هو براحه

"كنت على وشك فعل شجار معكِ الآن لكن للأسف لا استطيع انتِ نقطه ضعفي"

نبس يلقي نظره على شفاها لتبتسم بخفوت تعلم كم يريد تقبيلها الآن من يده التى تعتصر خصرها

وكأن ابتسامتها دلته على موافقتها فأنقض على شفتيها بحب

لتضحك بقوه ليفصل القبله بأنزعاج

"وهل هذا وقته لتضحكِ"

اعتذرت منه ليقبلها مجددًا

_

يوم الأحد الرابع والعشرين من يناير

يوم ميلاد ڤيولا

لقد مر اسبوعان على فوز ڤيولا بالشراكه

انشغلت ڤيولا بالعمل والجامعه كانت بالكاد ترى والدتها

اخر مره رأتها كانت امس بعد ما انتهت من العمل فى وقت متأخر

لا احد يعلم عيد مولدها غير يونا و جيمين

فسانا والدتها الآن فى مرحله الخطر لا احد يعلم كيف وصلتلها ولكن هى الآن حالتها مزريه وهذا تحديدًا ما يجعل ڤيولا لا تذهب لها

تعلم انها ستنهار لا محاله لكنها تزورها من حين لآخر

قاطع تفكيرها فتح باب مكتبها بهمجيه وكانت على وشك سبه

"عيد ميلاد سعيد يـو يـو"

نبسا الأثنان بسعاده لتضحك بخفوت

"اخفضا صوتكما نحن لسنا فى ملهى"

قلب جيمين عيناه بملل

"تتحدثين كوالدتكِ لكن لا يهم هيا لنذهب ونحتفل"

اومأت لهما

"انتظرا فقط حتى انتهى من هذه الاوراق ونذهب"

اومأ بتفهم يجلسان على الاريكه ينتظراها

"اين العاهر جونغكوك؟"

نبس يقطع الصمت فرمت ڤيولا القلم على وجهه فصاح بتألم

"عاهر فى مؤخرتك ايها العاهر"

ضحكت يونا عليهما بخفه

"سأذهب له لا اود الجلوس معكِ من الأساس"

قلبت عينيها بملل فخرج هو لمكتب جونغكوك

"ايها العاهر اين انتَ منذ الصباح؟"

دخل بهمجيه فرماه جونغكوك بالقلم فى وجهه

"ما بكَ انت والمختله الاخرى بوجهي"

صرخ بتألم ليجد قلم اخر فى وجهه

"مختله فى مؤخرتك ايها العاهر!!"

صدم جيمين انهما ينسخان بعضهما دون علم الآخر

"الا تعلم ما هو اليوم؟"

نبس يسأله فهو يبدو جاهلًا لعيد ميلاد ڤيولا

"يوم الاحد ما بكَ؟"

صدم مره اخرى من حديثه

"احقًا لا تعلم؟؟"

"لا اعلم ماذاا؟"

صرخ جونغكوك بنفاذ صبر

"اليوم عيد ميلاد ڤيولا ايها العاهر"

تصنم جونغكوك يدرك انه لا يعلم عيد ميلادها

"اللعنه اغرب عن وجهي الآن"

وخرج جونغكوك من مكتبه بل من الشركه بأكملها

_

بعد ثلاث ساعات

كانت الساعه الخامسه مساءً

اتصل جونغكوك بجيمين

"الآن اريدكَ فى هذا المكان الذى ارسلته لكَ ومعكَ الفتاتان لا تتأخر"

نبس واغلق الهاتف بوجهه يرى اذا كان كل شيء جاهز

"واخيرًا اتيت"

نبس جونغكوك لمن دخل للتو

_________________________________________

يخرابي معرفش اقفل قفله عاديه

بحبني والله

اخر بارت تقريبا لغايه ما اخلص امتحانات ولو عرفت اكتب واحد هنزله على طول

واسفه على السحبه الطويله

_

-فقره الأسئله

📌مين اللي جيه وجونغكوك كان مستنيه؟

📌رده فعل ڤيولا لما تعرف هو مين؟

📌سانا وحالتها المتدهوره؟

📌رأيكم فى الروايه؟.. اى انتقاد؟

_

سو

استمتعوا

𝐒𝐞𝐞 𝐲𝐨𝐮 𝐬𝐨𝐨𝐧✨

Continue Reading

You'll Also Like

10.4M 458K 62
"Spread your legs for a lollipop." #5 in FANFICTION✓ © sujinniie 2019-2020 ✓
12.4M 349K 64
"A hidden connection is stronger than an obvious one." ©𝐉𝐈𝐊𝐎𝐎𝐊𝐈𝐄𝟏𝟕 No translations allowed. |*Contains some mature and triggering content*|...
2.5M 153K 59
Now available as Audiobook on Audible India. When thirteen year old Raven wrote a love letter to Nicholas who was twenty, he never imagined that one...
6.5K 245 9
"أَنَا لَسْتُ بِطَلَا،أَنَا رَجُلٌ اعْرِفْ اسْتَخْدَامِ سَلَاحِ " "هَلْ تَسْتَخْفِ بِقَدْرَاتِي سَيِّدِ جيون جونغكوك! الْبُكَاءُ لَيْسَ مِنْ شيمي "...