خَاضِعِي

By rimmmmmm17

739K 14.9K 17.9K

" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______ More

-00-
-01-
-02-
-03-
-04-
-05-
-06-
-07-
-08-
-09-
💜✨
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-35-
-36-
-37-
-38-
-39-
-40-
-41-
-42-
مهم : ريم تنجلط !!!
-43-
-44-
-45-
-46-
-47-
-48-
البنات للـ بنات 💗✨
-49-
طيزي يطلب الرحمة !
لعبَة المُطاردة [إليان، مايك]
-51-
هيلب
-52-
-53-
-54-
-55-
مو مهم 😭

-50-

11K 247 490
By rimmmmmm17


100 نجمة + 200 تعليق 😼💞

________________________

لن أتخلى عنك أبدًا.
و لن أخذلك بتاتًا.

______________________

- إنتهت القصة

قلت الكلمة لروحي المنهزمة أمام ماضيها و حقيقتها، شعرت بجسدي يغوص للأسفل شيئا فشيئا

لم تكن لدي أدنى رغبة لأنقذ نفسي حتىّ أهون محاولة و هي تجربة تحريك يداي إستغنيت عنها

لاحظت اليابسة تبعتد تدريجيا، كل ما أراه هو الضباب، أتمنى لو أدري كم يستغرق الغرق

مرت دقيقة و جسدي لايزال يغوص تحت المياه الشبه متجمدة، أخيرا بدأت أفقد قدرة التنفس

دوامة لحظات تسير أمام عيناي
أمي و أبي
أخواي
طفلي
أصدقائي
حبيبي

كلهم يسبحون أمامي داخل قوقعات لامعة، أهذا مايسمى بشريط حياتي؟

شعرت بالقهر الشديد لأنني تخليت عن ماثيو، كيف سيعيش بدوني، من سيحميه بهذا العالم الظالم!

الطفل بداخلي.. هل نُفِثت به الروح أيضا؟.. أم لا يزال مجرد علقة.. أسيموت بموتي؟

نزلت دموعي و الموت يريد مصادقتي

فجأة عم صوت قوي يدل على قفز أحدهم للنهر العميق، كان يسبح بسرعة إتجاهي، كلما تقدم توضحت صورته أكثر

بالنهاية إستطعت التعرف عليه رغم عيناي الذابلتان، مدد ذراعه ليمسك يدي و سحبني ناحيته بقوة ماجعل جسدي الغارق يصطدم بجسده

أحسست بملمس شفتيه بسطح شفتاي مع دخول قدر كبير من الأوكسجين الذي ذهب للرئة مباشرة

فرقت بين جفناي و ناظرته عبر رموشي، رأيت الخوف باد عليه، هو يخشى فقداني بل عاجز تماما أمامي

- كارلوس

غمغمت و فمه مستمر بتقديم ذرات الهواء لي ، حين تفتحت عيناي كليا و تأكد من إستيقاظي أبعد وجهه عني، ثم بذراع واحدة ألصقني به ، الثانية تركها لتساعده على السباحة

عندما رأيتني أعود للحياة مرة أخرى بدأت ألكم صدره، لم أعد أريد المواصلة

صوت طفيف حدث لحظة خروج رأسي من النهر و رؤية السطح، أخذ كارلوس يلهث بسرعة كي يعوض الهواء الناقص

- مامشكلتك بحق الجحيم؟

مسح على وجهه المبلل، يبدو غاضبا

- لما فعلت هذا؟

أجاب عليّ مهسهسا

- أردت مساعدتك

كنت ملتصقا به لو تركني ثانية واحدة سأغرق رغم ذلك ضربته مرارا و تكرارا

- أنت لم تساعدني! بل منعت الموت من مساعدتي

تشكلت عقدة بين حاجبيه شرحت تعجبه

- ما هذا الذي تتفوه به؟

شد جسدي أقوى و باشر السباحة متجاهلا كلماتي الجارحة و رفضي المستمر، وجدت أربعة رجال ينتظرون وصوله للميناء، ما إن مد يده أمسكها أحدهم و رفعه

- سيدي هل أنتما بخير؟

ظل كارلوس يتنهد بأريحية، لقد حبس أنفاسه لمدة طويلة لا ألومه

- أجل بخير

عندما نظر إليّ وجدني أحدق بحقد و شفتي عابسة

- يالك من سافل

عمت لحظة صمت بين الرجال المحيطين بنا

- لما تحشر أنفك بشؤوني؟

قبل أن أضيف شتيمة أخرى، وقف بعدها إنحنى ليطوق خصري بذراعه و يفصل قدماي عن الأرض

- نتناقش فيما بعد ماكس

ضربت كتفه بضعف حين لامست معدتي كتفه و سقط جزأي العلوي بظهره أمّا السفلي أمامه

- لا شيء لأناقشك به كارلوس

هززت ساقي لأمنعه من السير

- دعني لم أعد أريد الذهاب

جميع العمال بالميناء يتجنبون النظر إلينا كأنهم تحت التهديد

- دعني بحق السماء

بقيت أهز ساقي و قطرات المياه تسقط من شعري المبتل للأرض ، عاهدت ألا أبكي

- لا أريد الذهاب أنسحب

وصل لليخت الذي سيأخدنا لقرية أمي و التي كنت قد قررت زيارتها لأجل طبيب أقر آلبرت بروعته، لكن مشكلتي مع أخواي حطمت قلبي و أعادتني للصفر

- تعبت لا أرغب بفعل شيء

فك حبلا ملتفا بالوتد المثبت على الأرض و صعد السلالم الحديدية بتريث

حين وصل للحجرة الأولى باليخت خاصته إنحنى ليضعني بالأرض و غادر قبل أن أستوعب ما يحدث

- ذاك اللعين

إستقمت لأفتح الباب الذي دفعه ورائه و إذا به مغلقا بالقفل، شهقت من الصدمة

- كارلوس إفتح الباب

حاولت فتحه مرة ثانية دون نفع، أغلقه من الخارج و المفتاح بحوزته طالما اليخت ينتمي لممتلكاته

- سحقا لك

ركلت الباب الخشبي بقدمي مرات عديدة حتى أحسست أن الأرضية تتحرك، بحثت عن أي نافذة أطل منها

- لما أقفل عليّ؟ مالذي فعلته!

وجدت نافذة صغيرة دائرية الشكل، علقت بصري بها فرأيت اليابسة تبتعد

- فعلها الحقير

تهاوى جسدي أرضا نتيجة الإرهاق ، أركزت ظهري بالحائط و دفنت وجهي بالفراغ بين ركبتاي

- سحقا

حين تذكرت طريقة تحدثي معه أمام رجاله شعرت بالخزي الشديد

- لم يكن عليّ ضربه و إهانته أمام رجاله ، تلك سخافة

أنبت نفسي على فعلتي الخرقاء تلك

- ليتني قِست كلماتي قبل التفوه بها

خالجني شعور تأنيب ضمير غير طبيعي ، أصبح أحمقا معظم الوقت

- لم يكن قصدي تقليل شأنه أو التطاول عليه

ظلت الدموع عالقة بجفني، لحد مرور ستة دقائق ربما ، سمعت صوت الباب يفتح فرفعت رأسي ببطئ

كان أسفل عيني أحمرا و شفتي منتفخة إثر عضي عليها ، عكس كارلوس الذي لا يظهر أي تعابير

- تبكي؟

إقترب مني و حين وصل إليّ ، جلس في الأرض أمامي

- إذا كان سبب بكائك إليان سأضمن لك موته لحظة عودتنا، و بحالة تعلقت المشكلة بإدوارد سيكون في قبره خلال دقائق

مسح وجنتي الملطختان بالدموع و الإحراج

- سأمحي أي شخص تسبب بإنزال لؤلؤ عشيقي

ظننته سيكون غاضبا و يعاملني بجمود، ردة فعله عاكست توقعاتي كليا

- لا أحد تسبب بإنزالها أنا محور المشاكل

أمسكت الغضب يغلف عينيه، لكنه ليس غاضبا مني بل من نفسه لكونه لا يستطيع مساندتي

- ألا يكفيك أنك محور سعادتي؟

جملة جائت بصيغة السؤال ، كونتها خمسة كلمات، بنبرته و طريقة تأمله لي وقعت في شباك عذوبتها

- ألا تكفيك حقيقة أنك مصدر جميع المشاعر الإيجابية بحياتي؟ و أنني لن أبتسم إلا إذا تذكرت ضحكتك

بكلماته أضعف روحي و جعلها خاضعته

- أنا لا أدري ما أفعل ، أريد العيش و لا أريد، أرغب بحل مشاكلي و بذات الوقت أخشى الإقتراب منها

شهقت كالأطفال هذا طبعي السيء ، يظهر أمامه فقط..

- أتمنى البقاء معك و أخشى التعلق بك فتنسحب من حياتي و تتركني ضائعا

ظل ينظر إليّ بصمت بينما أتحدث بحرقة

- هناك شخصان يعيشان داخلي، أحدهما جبان عالق بالماضي و لا يقوى على تغيير حياته لذا يترك الآخرين يدفعون ثمنها، الثاني شجاع يهوى حياة الزعيم الذي تخطى جميع أحزانه

فصلت يده عن وجهي و مسحت دموعي بخشونة

- للأسف الشخصية الأولى تتحكم بي دوما

نبرة كارلوس خشنة هذا ما إتفق عليه الجميع، لما أشعر أنها دافئة الآن؟

- برأيي الشخصي أرى أن ماكس طيب القلب و لطيف الطباع، محِب المشاكل و الأكلات الحلوة ، صاحب أعظم عصابة شهدتها روسيا هو أنت

قاطعته ظنا أنه يجاملني

- أنا بحد ذاتي لم أسمع بهذا الشخص كأنك تتحدث عن غيري

رفع وجهي عبر إمساك فكي و مقابلة تعابير وجهه

- لأنك لا تريد التعرف عليه

رحت أنظر إليه بخوف

- كلهم يتعاملون معه إلا أنت

أبعد يده عن ذقني و نقلها لذراعي حيث سحبني لحضنه كالعادة

- مالذي يخيفك ؟

تخيفني أشياء كثيرة بل ترعبني لدرجة رؤيتي لها في كوابيسي، لكن كلما أردت التلفظ بها إنعقد لساني

- لا أدري

شكلت قبضتين و ألصقتهما بقميصه الأبيض الكلاسيكي، نتيجة إلتصاقي إنكمشت مقدمة القميص

- لست أدري حقا

مسح على. ظهري بلطف قبل أن تنزل قبلاته الرطبة بجبيني و خدي

- آه

سارت قبلاته الناعمة لأذني حيث لعق شحمتها ، و همس بنبرة مبحوحة ساخنة

- ليس عليك أن تقلق من حدوث شيء، أنا معك و بخدمتك دوما

بلل أذني بلعابه الذي ضربته أنفاسه الحارة فأصبح الجو ساخنا

- مستعد لأحمل السلاح بوجه مخاوفك

أسندت رأسي بصدره فشعرت بعضلات بطنه تتقلص

- لن يمسك ريح و أنا أقف خلفك

حاولت رفع رأسي لأراه لكنه قيدني بذراعيه

- إشتكي لي

كان بارعا بإخفاء غضبه و إخراج كلماته بهدوء

- ماذا حدث لك في الثلاث سنوات الماضية ؟

سرت رعشة بجسدي عندما دخلت يده تحت قميصي و تلمس بطني

- دون تسرع إشرح ما حدث منذ البداية

لاطف بشرتي الناعمة صعودا و نزولا، النتيجة هي معانقتي له أقوى

- لا تكذب

أطلق زفيرا حارا ضرب أذني

- لا تخفي أي حدث مهما بدى سخيفا

تركني أزيح رأسي عن صدره و النظر لعينيه تائها

- ما تستحي قوله لنفسك قُله لي

طبع قبلة حارة بخدي الأيمن و يداه تتحسسان خصري، كل لمسة منه تجعلني بقمة الإنهيار

- تكلم لأن صبري بدأ ينفذ

بؤبؤ عدسته ثابث عكس عدستي التي تهتز وسط التواصل البصري الحاصل بيننا

- لا أستطيع كبح أسألتي أكثر

كالعادة إنعقد لساني و أصبح عقلي فارغا، إلتفتت جهة رأسي لليمين هربا من عيناه

- سأخبرك ..

أغمضت جفني بقوة ثم فتحته لحظة شعوري بأنامله تداعب جانب خصري، تلك المنطقة حساسة

- لاحقا

ما كاد ينظر إليّ مستغربا حتى دمجت شفتينا بقبلة سريعة ، أحسست براحة غريبة

- ماكس ألن..

قبل أن يكمل جملته ناجيته بصوت متهالك

- أرجوك ليس الآن

أطبقت شفتاي فوق شفتيه مجددا

- داعبني

ثبت يديه جانب رأسي ليستطيع محادثتي

- لكنك مريض!

أجبت بتهور، هناك ضباب داخل عقلي يحجب عني الكلام المُرتب

- أنت علاجي

تنهدت بعمق ووضعت شفتي فوق شفته للمرة الأخيرة، فقد أغمض عينيه و رفع شدة إمساكه لوجنتاي

قبلني بطريقة همجية من البداية دون رومانسية، شفتاه تتمايل على شفتي ببراعة، تمسكت قبضتي بكتفه لأبقى قريبا منه

ثوان ليباشر عض شفتي السفلية ووجهه ملتصق بوجهي لدرجة تلامس سطح أنفه و أنفي

إنتقل للعلوية يعطيها العض الكامل ليوفي حقها، الحرارة بجسدي تزداد، ربما لأننا لم نتبادل هذا النوع من القبل طوال فترة إقامتي بالمشفى

تسلل لسانه لفمي و راح ينافس لساني لأجل التجول بخبايا ثغري

- حُلو

غمغم بهوس واضح، سيفقد سيطرته قريبا

- كاللعنة مُسكر

إلتهم شفتي بالمعنى الحرفي و ريقه ينزل بحلقي، يعضها ثم يلعقها إضافة لإمتصاصها، حركاته فوضوية و تغمرها السيطرة

هو لا يترك أي فرصة لمجاراته أو تدارك خطواته، أنزل يديه لعنقي حيث طوقه بتملك وواصل تقبيلي لحد الإختناق

- ملاكي

همس داخل ثغري بعذوبة و لسانه يلعق رحيقي

- أعشقك

بهمجية وجدتني مطروحا في الأرضية الباردة و جسده الضخم يعتليني، لم يفصل القبلة

- لن أدعك تموت أنا بحاجة لك

نزل بقبلاته لعنقي، و يده مثبتة تحت ظهري كحاجز

- أنت تنتمي لي، لايمكنك إختيار وقت موتك

إمتص عنقي متعطشا لصنع علاماته الحمراء، كنت أتأوه أسفله بضعف

- كارلوس من يدير اليخت؟

خرجت الكلمات بصدمة شديدة

- هو متوقف

رد وسط عضه لتفاحة آدم خاصتي

- لما؟

عض عنقي أقوى فصرخت متؤلما، ألم محبب

- المياه تحيط بك من كل جهة أي لا فرصة أمامك للهرب فتايْ

خاطبني بصوت ملتهب يصف مدى تأثره بي

- ستبقى حتى آخذ جميع الإجابات منك

ظل يشوه عنقي بعلامات ملكيته و التي تتحول سريعا للأحمر القاتم ، يداه تمسحان على ظهري

- اهه

الأنين لايكف عن مغادرة فمي و هذا يجعل كارلوس في قمة النشوة

- تأوه أكثر لن يسمع موسيقاك غيري

جردني من القميص و رماه بعيدا ثم حملني بعد ملاحظته للأرض الباردة

ظلت ساقاي ملتفتان حول خصره أشعر بكتلة متحجرة و ضخمة تزداد تدريجيا تحت مؤخرتي
الرجل سينفجر !

لم ينزلني رغم وصوله للكنبة الجلدية، بل ألصق ظهري في الحائط و هاجم صدري كوحش جائع، يمتص حلمتي و يعضها بشراهة الأخرى يفركها بقسوة

إستمر بذلك حوالي دقيقتين، طوال الـ 120 ثانية ظل أنيني الفاحش شغالا

- بلطف كارلوس

قرص حلمتي اليمنى بعنف فأطلقت صرخة وجع دخلت فمه كون شفاهنا ملتصقة ببعضها

- حساس جدا

ربما أنا حساس كما يقول، جسدي بأكمله مُحمر و يرتعش لكن كارلوس عنيف أيضا!

- أنت تقسو عليّ !

تمتمت بدلع و حلمتي وردية منتصبة نتيجة ما يفعله لها

- حلمتاك شهيتان

نطق بخفوت و أصابعه لاتزال تتناوب على تحسس صدري و مداعبة حلمتيه

فجأة وضعني بالكنبة و جلب من الطاولة المزخرفة جانبها قارورة صغيرة

- أتعلم أن الإبتلال يسبب الزكام؟

أومأت ببطئ لأن معلومته جاءت بالوقت الخطئ

- و كيف نحارب الزكام؟

أجبت بعفوية

- زيارة الطبيب

علت إبتسامة ساخرة وجهه، فتح العلبة و سكب القليل منها فوق صدري فـ إنساب خيط رقيق من العسل

- الوقاية خير من العلاج

شهقت صدمة و العسل يلطخ صدري

- مالذي تنوي فعله؟

سكب قليلا فوق بطني وواجه وجهي بملامح مبهمة

- أحميك من الزكام طالما أنت مبتل

ترك العلبة بالأرض جانب الكنبة و عاد ليعتليني ، هذه المرة صرخت بعد الألم الفظيع

المجنون يريد أكل صدري لا مداعبته !!

- كارلوس ما هذا الذي تفعله

رغم الألم الظاهر بنبرتي أكمل عملية نهش حلمتيّ، لونهما الوردي أصبح لامعا دبقا حلوا

- أحببت مذاق العسل لأول مرة

كوب صدري بيده ليعتصره بقوة و الأخرى تركها تمسح بطني، حلمتي اليسرى أسيرة أسنانه الحادة

- يكفي اهه

وضعت يدي فوق فمي لأمنع صراخي، ثاني منطقة حساسة بجسدي هي الصدر خصوصا الحلمة

- لن أتوقف لذا وفر صراخك

لن أكذب و أقول ما يفعله موجع فقط، بل هو ممتع لدرجة مؤلمة

- أوفره لماذا؟

إرتكز على ركبتيه ليفتح أزرار قميصه فيظهر صدره الأسمر المعضّل

- للعقاب

رمشت عدة مرات لعلي أستوعب ما تفوه به

- تعاقبني؟

أمسكت يده ساقي و أنزل سروالي بعدها ألقاه في الأرض جانب قميصي

- أجل

بقيت أمامه لا يسترني شيء سوى البوكسر

- لما؟

جعلني أحاصر خصره بساقاي المتفرقتان عنوة، و مال ليمسك قارورة العسل

- أردت قتلي لو لم أمنعك بآخر لحظة

جاء دور القطعة الأخيرة ! لقد نزع عني مايستر عورتي و سكب العسل بتلك المنطقة

- مهلا لا تفعل!

كنت مصدوما بشدة

- لا أحد يلقي الأوامر غيري

نفيت برأسي، لا يمكنني تصور المنظر أسفلي

- متى أردت قتلك؟!!

أظلمت عيناه مزامنة نطقي لكلمة قتل

- من الذي ألقى نفسه بنهر متجمد؟

أطلقت " ها " متعجبة، بررت لأفك سوء الفهم

- كنت سأقتل نفسي لا أقتلك! أين الرابط بينهما؟

أمسك قضيبي فإنقطع الهواء عني ، سأذوب

- موتك هو موتي

مرر يده عليه صعودا و نزولا مع لمس حوضي، منطقتي زلقة بسبب العسل و هذا يسهل عملية المداعبة

- لما رميت نفسك ؟

أطلقت زفيرا مرتجفا، عقلي فارغ!

- أجبني و سأتركك مرتاحا

طوق قضيبي البارز بيده و راح يمسح عليه ببطئ

- مالذي فكرت به حين ألقيت جسدك

وضعت يدي عند فمي لأخرس قليلا، أنيني لايكف عن مغادرة شفتي

- لا أدري

قطرات العسل الثقيلة تسيل ببطئ على فخذي حتى تصل للأرض الخشبية اللامعة

- بل أنتَ تدري، تكلم

نظرت للجدار هربا من عيناه، أتمنى لو أستطيع الثبات مثله و صنع تواصل بصري طويل

- مالذي كنت تفكر به قبل سقوط جسدك بالمياه

مسّد قضيبي صعودا و نزولا ما جعلني أفقد قدرة التنفس الطبيعي، عقلي فارغ

- المستقبل

توسعت عدسته كأنه لم يصدق أنني تكلمت أخيرا

- مابه المستقبل؟

أكمل عملية مداعبته لقضيبي البارز بالأسفل و تركيزه الكامل مع وجهي

- أراه مشوشا

إختلت أنفاسي و تعقدت حروف فمي حين إقتربت من نشوتي

- لما تراه مشوشا.. بل أي جهة تراها مشوشة؟

داعب قضيبي سريعا و كلماته تخرج برزانة، إنكمشت أصابع قدمي مزامنة بلوغ نشوتي و تلطخ يده كارلوس بالمني خاصتي

إرتفع صدري بهجيان دلالة على الجهذ المبذول، لم أكد أنظم زفيري وهاهو كارلوس يرفع جزأي السفلي لأعلى و يحشر رأسه بين ساقاي حيث تقبع منطقتي الحساسة

تصرعت عيناي نتيجة لعقه لقضيبي بشراسة، لا حيلة أمامي سوى تقييد شعره بأناملي

- كارلوس اممهه

الطريقة التي يمتص بها قضيبي الملطخ بالعسل و المني أفقدتني صوابي، هو حتما ماهر بجعلي أتلوى متعة

- كارل..

رفع رأسه عن منطقتي فتبين وجهه الذي يصرخ وسامة، مع خيط لعاب رقيق لامع ملتصق بشفتيه و عضوي الذكري، منظره نهايتي

- أهناك مشكلة عشيق كارل؟

صرخت بصوت متقطع

- المشكلة بأنك لاترى أي مشكلة!!

إبتسم بمكر و منح ساقي قبلة طويلة ثم عضه بقوة فتشكلت بقعة حمراء صغيرة

- كيف ترى المستقبل ؟

ظل يهبط وصولا لباطن فخذي و قبلاته لا تكف عن الإنتشار ببشرتي الناعمة

- أكمل

إستمر بإمتصاص فخذي بتعطش راغبا بوضع علاماته، لا أستطيع التحدث على هذا النحو

- كـ ملاحظة أنا لن أكف عن لمس جسدك الرقيق حتى تجيب على أسئلتي

تهديده مثير أكثر من كونه مخيف

- لما تراه مشوشا؟

ذراعه اليمنى تقيد ساقاي و اليسرى ترك لـ يدها مهمة تحسس مؤخرتي، أصابعه تعبث بي كما تشاء

- لن تعجبك إجابتي

صفع مؤخرتي بقسوة فـ سارت رعشة على طول عمودي الفقري

- قلها و لنحكم عليها لاحقا

تمعن منطقتي و أنفاسه الحارة تضرب جلدي، لأي درجة أنا حساس!!! كلما زفر الهواء يرتجف فخذي

- ماثيو

لم أنظر لعينيه لأنني أعرف ماسيغطيهما من ظلام بعد نطق إسم إبني

- مابه ماثيو؟

خرج صوته باردا، فـ أردفت بتردد

- هو لا يدري أين والداه و من هما، لقد عاش 10 سنوات كـ يتيم

كان ينصت إليّ بتركيز

- لو أخبرته أنني من..

عضضت شفتي، كم أكره نفسي الخنيثة

- أنجبه..

لحظة صمت دامت لدقائق قطعها كارلوس بإعتصار مؤخرتي و التأمر عليّ بالمواصلة

- سيكرهني و ربما يتقزز مني أو يكره نفسه التي تكونت من خنثى مثلي..

كان بصري ملتصقا بالسقف لذا لم أرى ملامح كارلوس

- و إذا لم أخبره سيبقى جاهلا لأصله للأبد

أحسست أن الدموع قادمة لكن هذه المرة إستطعت إمساكها، عيناي تحرقني

- أنا سأكون دائما سببا في عيش ماثيو حزينا طوال حياته.. و من حب مراهقة خاطئ سيدفع إبني ثمنه

حين لاحظت سكوت كارلوس نظرت إليه و إذا بهالة سوداء تحيط جسده الضخم

إنه غاضب.. و بشدة

- لما تمنح نفسك ألقابا لعينة ؟ أي جرأة لديك لتهين نفسك أمامي؟

لم أقدر على إخفاء بسمة زاهية علت وجهي، إهتمامه لتفاصيل أنساها على الأغلب يولد فراشات ببطني

- كن صادقا معي حبيبي

تكلمت مبتسما

- مالذي سنقوله عن ذكر يستطيع الحمل؟
مزيج فتاة و ذكر.. أستحي تسميته بـ
مرأة أو رجل

ترك ساقي و ثبت يديه جانب رأسي، ثم مال بصدره ليكون فوقي ، وجهي مقابل لوجهه

- متميز

قبل أن أنطق أخرسني بقبلة عميقة تناوشت بها ألستنا، فقط حين إرتخى هجومي فصلها ليضيف بنبرة دافئة

- أنت أكثر إنسان يعاني بسبب الطفرة بجسدك، لا تدري أي شخصية تواجه بها العالم و رغم كل هذا

تأملته بشفاه مفرقة تدل على الذهول

- ذلك اليوم حين رأيت ماثيو رفقة إدوارد بالمشفى ، أحببته رغم كرهي لـ والده

الصدمة التي أعيشها حاليا لا يمكن وصفها ، هل قال كارلوس والده!!

- سارع ليساعد مسنا في عبور الطريق، و صرخ بوجه شاب رفع يده على حبيبته، شكر الموظفين و رمى بعض من فتات كعكته للطيور

كانت إبتسامتي تتوسع دون قصد، جميع ما فعله ماثيو أفعله أمام عادة

- بالتأكيد لن يفعل الطفل شيئا إلا و قد تعلمه من ولي أمره، بالنهاية هو صفحة بيضاء تستطيع المحافظة عليها أو جعلها ممزقة

أحسست بمشاعر دافئة، لأول مرة أتذكر أنني من قام بتربيته.. لطالما نظرت للجانب السلبي

- كـ تذكير مهم ربما غفلت عنه ماكس.. أنتَ الشخص الذي كبر ماثيو جانبه

كان يتأملني بشغف، الصدق يلمع بجفنيه

- أي تصرف يقوم به يعكس تربيتك

التحديق به من هذا القرب و الإستماع لكلامه جعل روحي ترتاح

- من هذا نستنتج ذاك الصبي الصالح كيف تجرأت على إهانة من رباه

فهمت لما يشير إليه

- رغم ماضيك الذي أغفل عنه ، رغم تحملك لمسؤولية قائد الذئاب و عدم مساعدة أي أحد لك بالإعتناء به، إستطعت جعله غصنا متينا سيكبر و جذوره غير منحنية، إستطعت بناء عصابة قوية أفرادها يفضلون الموت على الخيانة

عندما قال هذا تذكرت كل ما مررت به في سبيل البقاء مع ماثيو، عيناي ستفيض قريبا

- فعلت الكثير ماكس

جسد كارلوس الضخم يعتلي جسدي الضئيل بكنبة جلدية رمادية اللون في غرفة يغمرها اللون البندقي اللامع ، في وسط يخت يحيطه الماء من كل الجهات

- لما تتناسى جهودك و تستمر بإهانة نفسك التي ثابرت لأجل التفوق

شعرت بإبهامه يمسح دموعي التي نزلت عنوة، لست الباكي الآن بل روحي!

- إن كان هناك شخص عليك الإعتذار إليه

واصل مسح الدموع و قلبي ينصت له

- سيكون أنتَ

صوتي أصبح مترددا عكس صوته القوي

- ماذا لو كرهني؟

أجاب بهدوء تام

- عليك سؤاله لمعرفة الإجابة

واصل الحديث، يسعف جراحي

- لا تكره نفسك فـ هي مسكينة بذلت جهدها لترضيك، أنت مميز و تستحق وقفة إحترام من الجميع لما تحملته

قبل جبهتي بنبل شديد

- ملاكي

رفعت ذراعاي ليعانقني و هو لم يبخل عليّ، إحتواني بقوة كأنني سأهرب منه

- لا تفكر كثيرا ماكس

عانقت عنقه بنفس القوة أرغب بالبقاء معه طيلة حياتي

- لن أتخلى عنك

لكن ماذا لو لم يتقبل أخواي و أصدقائي حقيقتي

- سيحبونك كما أنت

هل تتقبل الماضي خاصتي رغم أنه مجهول

- أتقبلك و أقف معك دوما

كل نظرة صامتة مني يرد عليها كارلوس بجملة تزيح جميع شكوكي

- أدعو الرب أن تظل معي، أنا حقا لا أستطيع العيش بدونك مالك قلبي

همست بصوت مختنق و أجسادنا ملتصقة ببعضها، الحرارة الناشئة بيننا تغنيني عن ألف جهاز تدفئة

- لو فكرت بالإبتعاد عنك أقتل نفسي

إنفصلت عنه قليلا لأرى تعابير وجهه فقد إفتقدتها

- وعد؟

أراح جبينه بجبيني

- أعدك

ظللنا على هذا النحو لدقائق طويلة، داخليا أخشى أن مشاكلي الكثيرة تزعجه و لا يظهر لي

من سيتحمل وجود شخص يثرثر و يبكي طوال الوقت؟

- لا تفكر ولو لثانية بأنك تزعجني، الإنزعاج الحقيقي سيحدث إذا أخفيت مشاكلك عني

نطقت أخيرا

- كيف تستطيع فهمي دون أن أتكلم؟

الطريقة التي يتأمل بها عيناي، كـ مريض يراقب علاجه

- أنت كتاب بالنسبة لي.. قرائتك هوايتي

إبتسمت و قبلت خده بلطف

- ألن تمارس معي الحب؟

أعاد القبلة لجبيني

- أنت مستعجل؟

رسمت الدوائر بصدره المعضل و البسمة عالقة بشفتي

- أريدك أن تحتويني

كان يطرح جسدي تدريجيا بالكنبة و هو فوقي يحجب عني رؤية ما خلفه

- أوامرك طفلي

بمجرد إستلقائي ، إرتكز على ركبتيه ليفتح أزرار سرواله الأسود و يخرج قضيبه الضخم أمام ناظري

- هل أنا طفل؟

نفخت خداي متذمرا فـ إنحنى ليعض خدي بقوة

- طفلي وحدي

كان مرتكزا بيديه كي لا يحطم جسدي

- إذا دلل طفلك

أمسك قضيبه بيده قبل أن يقوده لفتحتي، عندما شعرت برأس ذكورته يلامس مدخلي سرت رعشة بفخذي

- سأدللـه كما يشاء

أدخل القليل من قضيبه فـ أطلقت أنينا رقيقا

- تحمل زهرتي

أضاف نصفه و هذا كاف ليجعلني أتألم

- أدخلت الكثير كارل!!

ضحك بعذوبة أطربت سمعي

- أدخلت المنتصف فقط

عبست قائلا بصوت طفولي كأنني عاهر! ماخطبي؟

- لا لا ماكس لا يتحمل

البسمة بوجه كارلوس تجعلني أشك في أنه بيدوفيلي ، كلما تدلعت عليه شعر بالإثارة

- دقائق و أجعل زهرتي يصرخ من المتعة

ما قاله تحقق، دفعه فجأة فـ وضعت يدي عند فمي لأكبح صوتي

- تمسك بي ماكس

دفعه مرة ثانية ليتقوس ظهري ألما

- أهرب مني نحوي

رفعت يداي بثقل حيث غرزت أظافري بظهره، سمعته يتنهد بإثارة قبل أن يسحب قضيبه للخارج ثم يرجعه داخلي بقوة

- لن أخذلك و سأفعل المستحيل فداءا لسعادتك

دفن رأسه بفجوة عنقي يشتم رائحتي بهوس

- أحبك كارلوس

كنت ملتصقا بصدره ساقاي تحيط خصره و فتحتي تحتوي قضيبه، رأسه بعنقي و يده اليمنى كوبت صدري أما اليسرى تحت ظهري

- اهه

بدأ يتحرك سريعا و أسنانه تعض جلدي ليضع علاماته، صدري يتعرض للعجن من طرف يده ما جعلني أتأوه دون توقف

- آههه كارلوس!!

أشعر بقضيبه يمزقني رغم أنه لم يدخل كاملا، لكن لا أنكر إستمتاعي بما يحدث

- حقير تبا لك

نطقت بغيظ لحظة وصوله لنقطة حساسة و توقفه

- هيا إدفعه أرجوك

لعق شفتي بلسانه و العرق بجبينه يزيده إثارة

- توسلني زهرتي دعني أحس بحاجتك إليّ

التناقض بين جسدينا غريب، هو ضخم صلب أنا ضئيل ناعم ، صوته خشن صوتي رقيق ، تصرفاته تعاكسني حرفيا.. كيف إلتقينا؟ لا أدري!

- أرجوك رجَلي ضاجعني أسرع

حملق بي ثم هسهس تحت أنفه بحدة

- اللعنة على رَجلك

عاد ليدفع أسرع و دون رحمة فـ كانت النتيجة خطوطا حمراء بظهره لشدة ضغط أظافري

أخيرا بلغ ذروته من بعدي و سقط جسده فوق جسدي ، شفتاه تقبل شفتي بجنون

مر الوقت سريعا، أنا مرتدي لقميصه الأبيض الذي يصل لفخذي فقط بينما كارلوس يرتدي سرواله الأسود ، جالسان بعد جولتين من الجنس

- كارلوس

ناديته و رأسي بصدره

- حبيب كارلوس

أمسكت يده التي تحيط خصري ووضعتها فوق بطني

- أهناك خطب ماكس؟

أخذت نفسا عميقا قبل التفوه بما يدور في رأسي

- أنا حامل

إلتزم الصمت لوهلة فـ عضضت شفتي خوفا

- يمكنك رفض الطفل إذا لم تكن مرتاحا، يمكنني التعامل معه لوحدي

ظل هادئا و عيناه تنظران لبطني

- أستطيع تربيته بمفردي فقط أردت مشاركتك...

ليتني بقيت صامتا..

- أرجوك لا تبقى ساكنا أنت تخيفني

سرعان ماقفز كتفه كأنه تحت تأثير صدمة، واجهني و نبضات قلبه تسارعت بشكل مجنون، شعرت بها لأن رأسي ملتصق بصدره

- أنت حامل؟

هززت رأسي إيجابا ببطئ شديد

- حامل بطفلنا؟

خرج صوتي خافتا

- أجل

بسط أنامله الطويلة ببطني و راح يتحسسها

- هنا ينمو ؟

وضعت يدي فوق يده

- أجل

شهقة مصدومة صدرت مني حين إستقام و أنا بين ذراعيه ، يده بظهري و الأخرى جانب فخذي

لقد حملني !!!

- إلهي! أنت لا تمزح صحيح؟

نفيت برأسي و ذراعاي عند عنقه كي أثبت جسدي

- هذه أفضل بشارة تلقيتها بحياتي كلها

سألته غير قادر على تصديق ردة فعله

- أنت سعيد؟

أجاب فورا و بسمة زاهية بشفتيه

- أسعد رجل بالعالم

دار بي في الغرفة و ضحكته العذبة تصدح بالمكان

- سأصير أبا لطفل أنت أنجبته! أي فرحة تتفوق على خبر كـ هذا؟

تحول خوفي لضحكات

- ظننتك لن تتقبله

أصبحت قهقهاتي المندهشة بكاءا يدل على السعادة فقط

- أشعر أنني بحلم وردي

ظل يدور بي و الفرحة مرسومة بتقاسيم وجهه، غمازته ظاهرة نتيجة إتساع بسمته

- ثمرة حبنا الصغيرة تنمو ببطنك الآن حبيبي

حافظت على إبتسامتي و عيناي سبق و أغرقت بالدموع

- ستكون لدنيا عائلة سعيدة في أقرب وقت

أنزلني قليلا ثم دمج شفاهنا بقبلة عميقة، لم أستطع مبادلته إياها بشكل جيد لأنني مرفوع

- أنا أعشقك ماكس

فصل القبلة و تأملني بهيام كأنه يراني لأول و آخر مرة، أعادني للأرض ، ثم ركع أمامي حيث وجهه يقابل بطني

- أيها الصغير أحقا أنت هنا؟

وضع كلتا يديه ببطني التي لا تزال مسطحة

- هاا؟ كم تبقى لك لتظهر بالحياة؟

البهجة بعيون كارلوس غير طبيعية، إنه يتصرف كطفل!
توقعت أن تكون ردة فعله هادئة

- رباه كم أنا سعيد !

رفع عيناه ناحيتي و بسمة واسعة مرسومة بشفتيه، تمنيت لو يرثها طفلنا

- طوال العشرين سنة من حبي كل ما تمنيته هو زواجك بي و عيشنا تحت سقف واحد

عبر عن مشاعره بطريقة طفولية عكس العادة

- و الآن سيكون لدي طفل أنجبه أعز مخلوق لقلبي

ضحكت على طريقة كلامه، عندما أردت الإنحناء لأقبل جبينه وقف فورا و منعني

- أنا من عليه الوقوف لك ماكس

_______________________

شكرا لكل شخص وصل البارت 50 و ماطفش 😭💞💞

سؤال : هل قدرت أوصل لكم مشاعر كارلوس و ماكس؟ هل بجد حسيتو أنهم إنخلقوا لبعض 🥹؟

_______

آخر شيء متعلق بكل إنسان يفهم اللهجة الجزائرية...

راني نزلت رواية اسمها " تاعي وحدي " شوفوها خوتي 😂💞

Continue Reading

You'll Also Like

893K 45.3K 12
{هُو كانَ أُستاذِي ووالدَ طِفلِي.. هو رَجلِي جيُون} _ _ جيون جونغكوك جيون مارلين جيون داي سون
1.9M 90.9K 43
إما أن تلعب أو أن تكون اللعبة . و أوليفيا سقطت في لعبة لا تعرف قواعدها ، لا تعرف اطرافها او نتيجتها . لعبة ؟ إنها حرب . " ساعطيك خياران أوليفيا ،...
3.3K 84 8
تكون الأحداث القصة المحقق كونان نفسه و لكن مجريات الأحداث ستصبح درامية أكثر من قضايا و تخص شيهو أكثر اتمنى تستمتعون بالقراءة 🌺☕
5.3K 143 8
سوف اقوم بمجموعة من التخيلات بتمنى تعجبكم