𝐃𝐈𝐀𝐌𝐎𝐍𝐃 - چَـوهَـرَة...

By Theo_andro

7.6K 745 283

" مَاذَا إن وَقَعَ فِي حُبك قَاتِل، و كُنت أَنت هَدفَه؟ " _ أحدَاث الروَاية مِن وَحي خيَالي التّام _ بَدَأت ف... More

" It's just the beginning
" What is that? "
" I found you! "
" The secret "
" The calamity "
" Calamity's solve! "
"Implement the plan"
" Childhood friends "
" Mafia's boss "
" The plan "
"Hypocrisy"
" feelingless"
" Denying "
" Tryinna get closer "
" Dating and engagement "
" accident "
" The beginning of love "
" chocolate gift "
" bloody psychopath "
" Breakup "
" Taste what you made me taste "
" unknown person "
" Revealing the truth "
" Getting closer to the truth "
unexpected end ..

" fake dating, and The hidden leader"

247 26 17
By Theo_andro

~المَرجُو تجَاهل الأخطَاء الإملائية~
~ڤُوت، كومِنت~
.
.
.

__________
توضِيح¹ :
مَافيَا إلكترونِية، يَعني زعِيم المَافيَا جَمَّع مجموعَة من الأشخَاص من مختلَفِ الأماكِن بأسترَاليَا و يتواصلون عَبر تطبِيق صَممه زعِيم المَافيَا خالٍ من الرقابَة لكَي لا يتِم كَشفهم، و مهِماتهم و عملياتهم تكون إلكترونيًا.

توضِيح² :
الطبِيب الشرعِي هو طَبِيب متخَصّص فِي تحلِيل جرائم القَتل، و اكتِشَافِ القاتِل عَن طرِيق التفَاصيل بِالأدِلة التي بالجرِيمة، و تفسِير الجرائِم القانونِية ذَات الأسَاس طِبي أو جِسم الإنسَان سواءًا حَي أو مَيت.
__________

" يَجلِس فِي مَكتبِهِ كَعادتِه، مغمِضَ العَينَين يُفَكر و يُفكر فِي كل تلكَ الأشيَاء الفُجائية التِي حَدثت في الآوِنَةِ الأخِيرة بينمَا يَتحرك بكرسِيه ذو عجلات، ثمّ قَاطَعه دخول أحَد الأطِبَاء الشرعِيين بعدَ طرقِه عَلى البَابِ أولاً"

الطبِيب : سَيدِي، كبِير الأطِبَاء يُرِيدك

"أومَأ له هيونچِين ليَذهبَ الطبِيب و يَستقِيم هيونچِين للذهَاب وراءَه"

"بعدَ دخولهم، قَابَل هيونچِين كَبِير الأطِباء يَجلس عَلى كرسِي أمَامه كُومبيُوتر يَنظُر بِه"

كبِير الأطِباء : سَيد هيونچِين، لقَد حَللنَا الحِمض النووِي لتلكَ الشعرَة الشقرَاء و لدينَا جمِيع الموَاصفَات الخَارِجِية لصَاحب الشعرَة .. لقَد حَاولنَا رسم تفَاصِيل وَجهه عبرَ الذكَاء الإصطنَاعِي، و هذَا الذِي ظهرَ لنَا

"قَال و وَجه شَاشَة الكومبيُوتَر نحوَ هيونچِين ليُرِيه الشكل الذِي تَوصل إليه"

"جعلَ هيونچِين يُحَدق لدقَائِق فِي الصورَة التِي أنتجهَا الذكَاء الإصطناعِي"

هيونچِين : إذًا هذَا هو زعِيم المَافيَا الأسترالية الإلكترونِية !

"قَال بابتسَامة جانبِية مرعِبَة"
.
.
.

"تَسِير متجِهةً إلى بَوابة الجَامعة للخرُوج بينمَا تمسِك ورقةَ الإختبَارِ تنظُر فيهَا بخَيبةِ أمَل و يَأس .. تنَهدت ثمّ وضَعت ورقةَ الإختبَار فِي حقِيبَتها"

"حالمَا رفعَت نظرهَا رَأت .. كَارلُوس يَنتظرهَا عاقدًا ساعِدَيه أمَام بَوابة الجَامِعة، فَابتَسمَت بوَسع بينمَا تلوّح إليه و تهَروِل للوصِول إليه"

إيمَا : كَارل! كيفَ و لمَ عُدتَ بتلكَ السرعَة؟ و لمَ ذهبتَ من الأسَاس إذا كنت سَتعود بتلكَ السرعَة؟

"سَألت تلكَ الأسئلة ورَاء بعضهَا فِي استغرَاب و تفاجُؤ، مما جعلَ كارلُوس يَضحَك عَليهَا"

كَارلُوس : سوفَ أجِيبُكِ عَلى أسئلتكِ لكِن فِي المَنزل .. آه، صَحُيح رَأيتُكِ تحملِين ورقَةَ .. أكَان هذَا إختبَار؟

إيمَا : أهَا، و للأسفِ حصلتُ عَلى C .. أنا غَيرُ راضيةً تماماً عن هذَا، لقَد تَدهوَر مستَواي الدرَاسِي

كَارلُوس : لا بَأس .. يُمكنكِ الدرَاسَة بجِد أكبَر للإتخبَار المُقبِل

"أمَاءَت إيمَا بينمَا تتنَهد، ثمّ جَعلا يَتحدثان طِوال طرِيقهم لبَيتِ إيمَا"

...

كَارلُوس : أينَ هَان؟

"قَال القَابِع عَلى الأريكَة موجهًا نظَره التلفَاز"

إيمَا : كَلفته بِبَعضِ المهَام اليَوم

"أجَابَته القَابِعَة بجَانِبِه عَلى الأريكَة موجهةً نظرهَا نحو التلفَاز أيضَا ليَتنهد لوكَاس"

كارلُوس : اشتَقتُ لكِ

"قَال ثمّ وَجهَ نظَره ناحيتهَا لتَنظر له بابتسَامة صغِيرة"

إيمَا : اشتَقتُ لكَ أضعَاف اشتيقَاتك لِي .. ثمّ من أينَ تعَلمت المغَازَلة؟

"قَالت بينمَا تَرفع حَاجبهَا و تمِيل برأسهَا قليلاً ليقَهقُه هو بخِفة"

كَارلُوس : منكِ أنتِ، لَم أعلَم كيفَ يَكُون الغزَل إلا وقتَمَا عَرِفتكِ

إيمَا : همم، لكِن مستوَاكَ بِالغزَل لا بَأسَ بِه

"قَالت ببعضٍ من التفَاخر و ظَل التوَاصل البصرِي بينمَا للحظَات دون كَلمَة"

كَارلُوس : إيمَا .. لنتوَاعَد

"قَال بينمَا يَمد يَده ليضعَ يَديهَا بَين يَدَيه يَنتظِر منهَا الإجابَة"

"نَظرَت هي نحوَ الأرض تفَكر .."

Emma pov:

- هذَا الأمرُ فِي صَالحنَا، يمكننِي أن أتَقرب منهَا حَتى تعطِيني الجَوهرة بكَامل إرَادتهَا، و أيضََا .. سأنتَقم منهَا و مِن مَافيَا أبيهَا القذِرين ... و بَعد ذَلك كَأننِي لَم أكُن أعرفهَا..

كَان مَا قِيل في ذَلكَ التسجِيل الملعُون هو كُل مَا يَدُور فِي رَأسي وقتهَا .. كيف؟ .. كيفَ يَحدث كل ذَلك؟ لا أصَدق أن أعَز شخصٍ عَلى قلبِي هو مَن خذَلني و حَطم المكَان الذِي كَان يَسكنه، قَلبي ..

و أتنَهد مَرة أخرَى .. مَا بِاليدِ حيلَة .. لا أحِب كَارلُوس كَشرِيك، و لكنه شخصٌ جَيد و سَيعتني بِي .. يَكفِي أنه يُحبنِي.

Emma end pov.

"تنَهدَت للمَرة المَائة اليَوم عَلى مَا أعتقِد؟ ثمّ نظرَت نحوَ كَارلُوس بابتسَامة صغِيرة دافِئَة"

إيمَا : و لمَ لا ..؟!

"قَالت لتَتسِعَ ابتسَامَة كُل منهمَا"

" أمسَكَ كَارلُوس بذَقنهَا بخِفة و مال برَأسِه نحوَ وجههَا قاصدًا شَفتَيهَا، ليَطبع شَفتَاه عَلى خاصتهَا فِي قبلَة سطحِية رقِيقَة تعبيرًا عن مشَاعِرَه الفَيَّاضَة تُجَاههَا."
.
.
.

"إحدى حرَّاس ڤلادمِير أمَامه الآن فِي قَصرِه بينمَا يَلتقط أنفاسِه"

الحارِس : هنَاك اعتدَاء عَلى القَصر يا سيدِي، لقد قُتل معظَم الحُراس، وَ .. وَ وَالدتُ سيَادتكَ رهِينَة معَهم بالخارِج!

"استقَام ڤلادمِير من مقعَدِه تعتَليه ملامِح الصدمَة، فَركضَ خارجَ القَصر ليرَى شَخصًا مُلَثم و حَوله الكثِير من الحُراس الملثمِين يوَجهون أسلحَتهم نحوَ ڤلادمِير، يُمسِك بوَالدَةِ ڤلادمِير واضعًا يَده عَلى فاههَا ليَكتمهَا عن الصرَاخ و كُل مَا يُسمَع هو أنِينهَا و الرُعب يَسود وَجههَا، بينمَا يوَجه ناحِيَةَ رَقبتِهَا سكينًا حادَة و يمسِك فِي اليَد الأخرَى هاتِفًا يُسجل بِه مَا يحدُث تَسجِيل ڤيديو"

ڤلادمِير : مَاذا تفعَل أيهَا المَعتوه! أترُك وَالدتِي و إلا فصَلتُ رأسَك عن جسَدِكَ!

"صرَخَ بشِدة لدرجَة بروز عرُوق جَبينِه و احمرَار وَجهه بينمَا يؤشر بعشوَائية فِي الجَو"

"لم يُجِب ذَلكَ الرجُل المُلثّم، فزَاد غَضب و صراخ ڤلادمِير و بدَأ بالاتجَاه ناحِيَته"

ڤلادمِير : قلتُ لكَ اتركهَا أيهَا المَعتـ ..

"قطَع حَدِيثه الدمَاء المتنَاثِر عَلى الأرضِ و عَلى وجهِ المُلثم و عَلى وجهِ ڤلادمِير و في كُل مكَان .. كَان هذَا دمَاء وَالدتِه .. و ها قَد فقدَ شَخصًا آخر"

"كَان ذَاك الرجل المُلثم يُمسِك الهَاتف و يُصَور الجُثة المَقتولة أمَامه، لم يَستطِع ڤلادمِير التحَمل بعدَ ذَلك، ركَض بأقصَى سرعَته قاصدًا الرجُل المُلثم، و لَكن قَبل و صوله إلَيه قَد أُطلِقَت طلقَة نارِية فِي كَتِفِه، ليَسقُطَ متألمًا بجَانِب وَالدَته فَيختلطَ دمَاؤهمَا معًا"

"أمّا الملثم و حراسِه فقَد لاذُوا بالفرَارِ بعيدًا، و لكِن لَم يَستطِيعوا إكمَال طَريقهم بسَبب مقَاطعَة هيُونچُين و رِجَاله لهُم"

"تقَدم هيونچُين هو و رِجَاله موجهِين أسلِحَتهم نَحو المُلثّم و رجَاله"

هيونچِين : أنتَ مُحَاصَر من جَمِيع الجِهَات، سَلم السلاحَ!

"نطَقَ هيونچِين بنَبرَة عَالِيَة جَادة موجهًا سلاحَه صَوبَ المُلثّم الذِي أشَار لرجَاله بإنزَال أسلحَتهم، و انخَفضَ ليَركَعَ عَلى رُكبتَيه واضعًا السلَاحَ أرضًا ثمّ رفَعَ يَدَيه مناظرًا هيونچِين"

هيونچِين : اكشِف عَن وَجهِك

"قَال هيونچُين بنَبرَتِه الجَادة، ولكِن لم يَجِد استجَابَة من المُلثم الذِي كَان فقَط يَنظُر إلَيه"

هيونچِين : قلتُ اكشِف عَن وَجهِكَ!

"صرَخَ هيونچِين بصوتٍ عالٍ ليَبدَأ المُلثم بإزَالة القنَاع الذِي كَانَ يُخفِي وَجهه حَتى ظهرَ وَجهه بِالكَامِل"

"نظرَ هيونچِين لرجَاله ورَاءَه ليَفهموا قَصده و ذهَبَ بعض الرجَال لأخذِ المُلثّم هو و رِجَاله"

"بينمَا رجَال هيونچِين يُكَبلون المُلثّم و رجَاله، طَلبَ من بَقِية رَجَاله أخذَ جِثة جَدتِه، والدَة ڤلادمِير لتَكفِينِهَا .. ذهبَ هو مهرولًا ناحِيَة ڤلادمِير الذِي كَان 'يَبكِي' حرفيًا بجَانِب وَالِدَتِه .. أو جُثَة وَالدَتِه بمعنَى أصَح .. كَانَت تلكَ أوّل مَرة يَبكِي فِيهَا ڤلادمِير من قَلبِه حرقًا و قهرًا"

"ركَعَ هيونچِين بجَانِب ڤلادمِير يُسانِدَهُ عَلى الوقُوف"

هيونچِين : سَيدِي، هَل انتَ عَلى مَا يُرَام؟ هَل تَحتَاجُ الذهَاب للمَشفَى؟

"قَال بينمَا يُسَانِدُه"

ڤلادمِير : لا أحتَاجُ للذَهَابَ لأي لعنَة، أحتَاج أن أسفِكَ من دِمَاء ذَاك القذِر!

"تنَهدَ هيونچِين مناظرًا للأرض"

هيونچِين : ثِق بِي سَيدِي، سَوف اجعَلهم جميعًا يَركعُون طلبًا للمَغفِرة منك ..

...

"مرةً أخرَى فِي غرفَة التعذِيب، و لَكِن تلكَ المَرة مَع ذَاك المُلثّم"

"كَان ذَلكَ المُلثّم مربطًا أمام هيونچِين الذِي كَان يُدَخن سِيجَارة بينمَا يتحَرك ذهابًا و إيابًا ببطئ أمَام المُلثم"

هيونچِين : أوه، صَحِيح .. لم اتشَرف بِمُسَمَّاك؟!.

المُلثَّم : أ-ألبِرت

هيونچِين : ألبِرت .. همم، أعتَقِد أن إسم ألبِرت لَم يَأتِي فِي قَائمَةِ الأشخَاص الذِين قتَلتهم .. ابتَهِج، إسمكَ نادِر

"قَالَ مَع ابتِسَامة مُتكلفَة، ثمّ ألقَى بالسيجَارَة أرضًا ليَضرِبَ بقَدمِه بِقوة عَليهَا، و تقَدم إلى ألبِرت الذِي كَان يَنظُر لَه بنظرَة مزِيج بَين الحِقد و الخَوف"

هيونچِين : إذًا ألبِرت أعتَقِد أن الضَّرب الذِي تَلقيتُه يَكفِي للإعترَاف، أوَلَيس؟! ..

"لَم يُجِب ألبِرت و ظَل هيونچِين يَنظُر إلَيه بنَفسِ النظرَات، إلى أن محيَت الابتِسامَة المتكلفة، و ظَهر مكَانهَا ملامِح جَادَة صَارِمة"

هيونچِين : لقَد سَألتُكَ سؤَالًا .. أجِب عَلَيه

"قَال لتَتحَول نَبرَته من هَادِئة إلى مُرعِبَة عَمِيقَة، فارتَعدَ البِرت من نَبرتِه"

ألبِرت : أ-أنَا أعمَل لدَى المَافيَا الأسترَالية الإلكترونِية المَشهورة، رَئيسُنَا كرِيستوڤر بَانغ .. لقَد ارسَلنِي لتِلكَ المُهِمة بدلًا مِنه كَي لَا يَتِم القَبضُ عَليه، لإنه يَعلم مَدى خطُورة تلكَ المُهمة عَليه

"قَال ألبِرت بنبرَة مَهزوزَة بينمَا كَان هيونچِين يَصب كل تركِيزه عَلى حَديث البِرت ثمّ سحبَ أحَد الكرَاسي ليَجلس عليه أمَام ألبِرت"

هيونچِين : أكمِل حَدِيثَك .. أعطِني مَعلوماتٍ أكثَر و سَوف اعفُو عَنك

"تحَدث بنبرَة عمِيقَة ثابِتة لبتَلعَ ألبِرت رِيقَه بينمَا يَنظر لهيونچِين بخَوف"

ألبِرت : منذُ أيَّامٍ مَعدودَاتٍ قَد تسَرب خبَر أنه يُوجَد زعِيمٌ خَفِي و سِري ورَاء الزعِيم كرِيستوڤر بَانغ، و أن الزعِيم كرِيس هو فقَط آلة يتحَكم بِهَا ذَاك الزعِيم الخفِي لتحقِيق مَا يرِيد و عدَم كَشفِ هُوِيتِه .. لَم يَعلم أحد مَا اسمُه أو مَن هو، و بعدَ يومٍ من إطلَاقِ تلكَ الشائِعَة خرَج الزعِيم كريس يُبطِلُهَا، و لكِن يوجَد شَكٌ بحقِيقَة كلامِه، و أن الشائعَات صحِيحَة

"كَان هيونچِين مشتتًا فِي التفكِير فِي كلاكِ ألبِرت عابِسَ الوَجه"

هيونچِين : يَجِب عليكَ مُسَاعدتِي فِي الخطَّة التِي سوف تُرمَى عَلى مسَامِعكَ الآن .. و بعدَ الإنتهَاءِ منهَا بنجَاح .. حينهَا سوفَ اقَرر إذَا كنتُ سَأطلقُ سراحَكَ أم أبقِيكَ معِي ..

يتبَع ....
_______________

1300 كَلمة.
«لا تَنسوا اخواننَا فِي فلسطِين و غَزة بِالدعَاء

«إحسَاس الذنب بياكلنِي بجِدية، ولَكن حالياً التِيرم الثانِي دَيق جدًا و المنهَج كتِير و حَاسة إني مَزنوقَة زنقِة الكِلَاب و مش لاحقَة ألِم أي حَاجة فِ المنهَج، بَس بحَاول فِي النهَاية، و لكِن هَعوضكم فِي الإجَازة بإذن الله، بَطلُب مِنكم الدعَاء لي من قَلبِكُم😞»

«المُهم، عَايزَة آرَاءكُم فِي أحدَاث البَارت؟ .. أعتقِد وَضحتلكُم بقَدر ذَرة عَن الشخص المَجهول، يَا تُرى مَن هو؟»

«see you in the next part 👋»

Continue Reading

You'll Also Like

30.7K 1.5K 12
- " نـبض مؤلِـم بأيسَري ، تعلَم انَك السَـبب ؟ " - " قَهـقِه بعلُو ، لعَل ابواب السعادَة تُفتَح بوجهـي " البدايـة : " Mon , aug 23 | 20:51 " الن...
22.6K 1.4K 40
يتعرَّضون لِحادث سَير بينمَا هُم ذَاهبِين لِنزْهه.. لِينْجو مِنْهم فقط اَلأَب وابنَتهِ لِيَقع فتًى بِحبِّ الابْنة اَلذِي أنْقذَهَا فِي آخر لَحظَة فِ...
2.8K 251 7
تُقرر هيلين تركَ سيؤل والعودة لبوسانَ عند عائلتها، بعد أن وقعَ صديقها المُقرب في حُبها . هل ستستطيعُ الأبتعاد عنة ؟ ، أم سينتَهي بها الأمرُ عائدة إلي...
1K 67 12
حيث تفقد أُم طفلها في احد الايام عبر احد الاشخاص يُقَدر ان تكون مختصة اجتماعيه لحالات النفسيه لأحد دُور الرعاية لأحدى مجموعة اطفال ، تستمر الاحداث با...