كونالاي،أحُجية ألسَتائِر ألس...

By aseirnorvel

14.2K 605 125

"بعد ان انتقلت لقصر عائلة زوج والدتها.. تشعر بشيء غريب حيالهم اموالهم تصرفاتهم طرق التواصل فيما بينهم تجعلها... More

أغلق ألباب خَلفكَ
PART:أبواب القصر 1
PART:2يوم ألأحد
PART:3مكتبة سومرية
PART:بداية كـ مجهول 4
PART:قِطعَةُ ألمارشميلو5
PART:طَبَق مُشترك 6
PART:هاوي مُحطم7
PART:صاحب البذلة السوداء 9
PART:أنتمي للمياه10
PART:مُحاوَلَة قَتل11
PART:فَتَياتُ ألمارغنسون 12
PART:أرأضيٍ مَبيوعَة13
PART:ألأوراق ألصفراء14
PART:حَفلاتْ 15
PART: 16أفساد الخطبة
PART:في غابة شيربروك 17
PART:خَلَعَ ألقِناع18
PART:وَفدٌ ياباني 19
PART:20نِهاية ألرحلة ألأولى
PART:جولة 21
PART:جريمة ألمهرجان 22
PART:أعدكِ23
PART:مَن هذهِ ألمريضة؟ 24
PART:سَري25
PART:ألقلادة! 26
PART:نائب عمل 27
PART:فجوة ألمبنى 28
PART:ماضيه 29
PART:أنكسار 30
PART:الصفقة 31
PART:ألمزاد 32
PART:عودته33
PART:حيث أنا وأنتِ34
PART:بداية المعركة 35
PART:حريق! 36
PART:فَريق37
PART:أهدافهم عكسية 38
PART:هوية ألعميل ألسابق 39
PART:صباح أستثنائي40
PART:مائدة ألتعارف41
PART:رتبة ألسكوربين 42
PART:شبكة ألسكوربين 43
PART:هجوم44
PART:ألعالم الأستقراطي ألسفلي 45
PART:قاعة ألمحكمة 46
PART:هدية 47 نهاية ألموسم ألأول
PART: غير متوقع 48 ألموسم ألثاني
PART:خصم جديد 49
PART:حادث ألسيارة 50
PART:ألدم ألجاف 51
PART:بيرنولدا 52
PART:عرض أستثنائي 53
PART:أميرة؟ 54
PART:ثورة ألملك 55
PART:شواء56
PART:لعبة العُرس57
PART:نُسختي 58
PART: 59أخي
PART: 60بداية ألسيادة
PART: ألأسطبل 61
PART: أبعاد غير مَغلوطة 62
PART:63 عَبَدَة ألبوم
PART: 64 ألمُحب للمياه
PART: 65هَل تَقبلين؟
PART: 66بيت ألشجرة
PART: رِهان 67
PART: 68نِصف ألأحجية
PART: 69أكتَمَلَتْ

PART:عائِلةٌ 8

305 11 0
By aseirnorvel

"بقدر حُبك لتلك ألبدايات بقدر ما سَتَمقُت نهايتها"

ـــــــــ


بخطوات سريعة تحاول الثبات انطلق ناحية تلك الغرفة الكبيرة ذات العلامة الحديدية "ماغوس مارغنسون" فتحتُ الباب بحذر لادخل للغرفة حاولت السيطرة على نفسي دون اظهار اي جانب متخوف مني...

أجلس على الكرسي قُبالته هو لايتكلم او يهمس بحرف لأبادر أنا أولًا بالحديث «سيد ماغوس لقد أستدعيتني هل طرأ أمرٌ ما؟» أراح ظهره جالسًا على الكرسي لايتفوهه بأي شيء، لينطق اخيرًا بعد مرور لحظات لاتُعد «سيد ماغوس؟ أعتقدتُ أنكِ أعتدتي على الاجواء هُنا؟»

أرحتُ ظهري أنا الأخرى «بلا أعتدتُ بالاخص في العمل، شكرًا لذلك» قرب نفسه من مقعدي يضع يديه على الطاولة ينفذ ما بقي من سيجارته «أليس من المفترض أن أغدو جدي؟» فهمت مايرمي أليه لارمي اليه أبتسامة بسيطة «أعتقد أن التعويد على البشر والتسميات أصعب شي قد واجهني هُنا» ضحك بصوت مسموع وقد صدمني رد فعله ليُردف «ألا مع مارتن وأرثر أليس كذلك؟»

ضحكتُ «كلا مارتن وأرثر ليسوا أستثناء..» أراح ملامحه «منذ دخولك للقصر شيء ما تغير حتى المعتقد» عقدتُ حاجباي «معتقد ماذا؟» أستقام من كُرسيه «معتقد لشيء ما على العموم تقومين بعمل مُبهر للغاية أنتِ والمدعو لار» جفلتُ أحاول تمالك نفسي فأبتسمتُ «هل هو عميل سري لديكم؟ أعني قال مارتن أن هنالك شخصًا ما عمل قبله؟»

بقي ينظر من شرفة غرفته لبلير وجاك وحماسهما «أنظري لهذان» أقتربتُ من النافذة «انهما حَيوويان كالعادة» أبتسم يأخذ سيجارة أخرى «على الصغار والكبار تغدين كالثلاثاء»

أبتسمتُ لتلك الكلمات فقد فهمتُ مايعنيه كُل يوم أن كُنت للشخص هذا الاحد فأنت ذو طاقة سلبية نحسه وان كنت الاثنين منظم لكنك محب ايضًا أي أنه يشعرك بأزدواجية المشاعر والثلاثاء يرمز للحب النقي وهو يوم تكون فيه العائلة بأوج سعادتها أما الاربعاء فلم أعرف بعد معناه...

ألخميس يعني رغم أنك تنفع بالكثير من الاشياء الا انك تحضر المتاعب معك... الجمعة يعني الراحة انت تشبه الراحة... والسبت يعني الاستعداد والنشاط أن وصفت بالسبت يعني أنك الاكثر جهدًا وقوة ونشاط...«شكرًا لذلك سيد ماغوس» أبتسم هو الاخر دون أن يجب أي شيء أستأذنتُ لأخرج...

ــــ

أقف أمامهم أنظر لمارتن، يستعرض عضلاته للصغيران يعتليه أرثر فوقه مُصورًا «أذن كيف هما!» صرخ جاك «أريد بشدة ان اصبح مثلك ماري» عبس مارتن ككُل مره يُنادى بها بهذا اللقب «كم مره علي اخبارك!!» قاطعهُ ضحكات أرثر «بحقك هذا ماكان ينقص أصلًا كل هذه العضلات وصاحبها يدعى ماري»

ألتفت جميعنا للصارخ من النافذة يخرج رأسه بشكل ثائر يرمي علينا كرات اللعب «بحقكم!!! الا تملكون غرف او اي لعنة اخرى تذهبون اليها الا امام نافذة غرفتي!!» سخرت ميا المستلقية على كرسي امام مسبح القصر «أنظروا لمهووس الكيمياء كل ماكان ينقصني لخرب الاجواء قرب مارتن صوت اوليفر»

قفز أوليفر على الشجرة أمامهُ لينزل الينا كالقرد «فلتخرسي يا حرباء» خلع ثيابه ليبقى بالملابس الداخلية ليغط في المسبح «مالذي تفعله بدون مقدمات ياصاح؟»

أخرج أوليفر رأسه «أكتفي باظهار عضلاتك لهم ودعني وشأني» ثم غط مرة أخرى ليقهقه أرثر «محتوى رائع وساخن للغاية» نبستُ بأندهاش «مهلًا أرثر هل تواجدتُ بالفيديو؟؟» رفع هاتفه بعيدًا عني «كيف لا تتواجدين؟ أنتِ أخذتِ القسم الاكبر منه اصلًا»

ركضتُ خلفهُ أحاول أخذ الهاتف بينما أغلقت ميا أذنها تمنع وصول أصواتنا اليها.،

وصلتُ أليه ليختبئ خلف مارثا،

تضع أحمر الشفاه بملابس سباحة تقوم بتصوير نفسها بين الحين والاخر «أنقذيني أختي!!» وصلتُ اليه أحاول أخذ الهاتف ليندفع هو على مارثا فتكسر قلم أحمر الشفاهه خاصتها... شهقت لتبدأ بالصراخ والشتم بمختلف اللغات «سعره أغلى منكما!!!» سحب أرثر نفسه بهدؤ لابقى أنا في وجهه المدفع «حسنًا مارثي سأعوضك عنه»

أردفُ اليها بهدؤ لكن يبدو أنه لاينفع «أه يارأسي» نبست بها تبتعد عنا لتجلس على كرسي فوق المسبح مُردفة «لأرى كيف ستصلان الي» ضحكنا على منظرها

أتى أبي يقف بقربنا «كيف حالكم يا شباب!» نبسنا بصوت واحد «بخير» أقترب أبي مني ضاحكًا «لم لاترتدين ملابس السباحة لور؟» نظرتُ لفستاني ثم للمستحظرات التجميل على وجهي ثم عليه «أبي بحقك فستاني أرتديته للتو لااريد أن يبتل عوضًا عن مستحظرات التجميل كلا أطلاقًا»

نظر الي لبرهة بنظرات خبيثة «أنتِ خائفة أن يبتل الفستان؟» حركتُ رأسي بأيجاب، ليندفع هو الاخر يركض بأتجاهي ويقوم بحملي «كلا أبي كلا

صرخ ضاحكًا ليرفع أرثر هاتفه «واجهي مخاوفك لور»

وها أنا هُنا القيت في المسبح،

رفعتُ رأسي أخرج من الماء كان الوضع كافيًا لاعلم أنه بدون مرأة أصبحتُ شبح، قهقه مارتن بشدة «ويحك لور تشبهين أيڤين نان» شهقتُ بقوة لترتفع ضحكات من في المكان لينبس أرثر وهو يضع الهاتف بوجهي ووجهه «قولي جيززز»

وهاهي أبشع صورة قد يبسق الجميع عليها، ضحك بشدة وقام بنشرها على انستغرام تحت مسمى

'أمسية هالوين ببيت مارغنسون'

رأيت التعليقات أسفل المنشور من أحدهم

'بحقك لورنس تبدو أكثر جدية في الشركة لم أعتقد أنها مجنونة كذلك "تعابير ضاحكة" '

صرختُ بوجهه أرثر «هل يعجبك هذا الان؟؟» لم يتسنى له الاجابة فقد شغل الضحك حيزًا كبيرًا بيننا أشارت ميا بيديها «أذهبي من هناك لغرفة تبديل الملابس ولتعودي بسرعة أريد تجربة فلاتر جديدة»

أومأت اليها ذاهبةً فأتاني صوت صراخها «ولاتنسي علبة الواقي الشمسي فالشمس ستحرق جسدي الرقيق» ضحك أبي «أين الشمس؟» أستدارت هي اليه بحماس «صحيح عمي تعال أريد تجربة هذا الفلتر عليك» ضحكتُ تاركة أياهم خارجًا

ـــــــــ

أدخل لغرفة تبديل الملابس أنا ومائي وشكلي المخيف، دخلتُ أسير بخطوات ثابته أحاول أن لا اتزحلق وأقع، أقوم بخلع ملابسي، أرتدي منشفة احاول تنشيف جسدي من الماء قمتُ بلف المنشفة حول جسدي خارجةً من الحمام الى الخزانة لأخذ ثياب سباحة...

«من هناك!!!؟» صرخت صوت عالٍ وقد تملك الهلع مني بعد أن وقعت علبة الواقي الشمسي...

خرج من خلفها بسروال ازرق التقطها وأستدار الي «العلبة وقعت عن طريق الخطأ» أشاح بنظره من العلبة ألي «اوهه» صرخت به «أخرج» رفع يديه للاعلى «اصبحنا متعادلين الأن» جعدتُ جبيني «مالذي تعنيه؟» قهقه «ألم تريني بالمنشفة ذلك اليوم؟ وانا الان أيضًا نحن متعادلان»

أخذت الثوب من قربي ورميته به «اخرج» قهقه ووضع واقي الشمس امامي «حسنًا حسنًا» شتمت بين انفاسي «منحرف سيء»،

ـــــــــ

س

رتُ ناحيتهم للمسبح أجده يسبح وخصلات شعره تنزل على وجهه يلاعب بلير وجاك..«خذي ميا هذا الواقي» أستدار مارتن بوجهه ساخر «واقي ماذا؟» ألتفتنا ناحيته نرمقه بنظرات ضيقة «واقي ماذا برأيك؟» قلناها جميعًا بصوت عالي وبدى منظرنا مُضحكًا انضم الينا لوكاس وزوجته أيضًا

«أوهه يارفاق كم كُنت بحاجة للاستراحة بسبب الوفد الياباني تدهور كل شيء» وافقهُ أبي الرأي «فعلًا فقد مضى شهرًا كاملًا وهم يأخرون بالموعد» أستلقيت أنام على العشب قرب المسبح،

تحدث لوكاس بمرح مُلتقطًا علبة العصير «ماهذا نفذ العصير بحقكم هل انتم في مجاعة لقد اشتريت الكثير بالفعل قهقهتُ «أنهُ خطأ مارتن» رمقَ مارتن وبدأ بالضحك «ياللهول جميعكم شربتم معي!» أستقمتُ من مكاني انفض عني ترابًا وهميً «حسنًا سأذهب لأعد عصير أخر» خرج كالان من المسبح يقوم بتنشيف نفسه ماشيًا أمامي للداخلي دون التفوهه بكلمة بينما سرتُ ناحية المطبخ لأعد عصير

ـــــــــ

أقف أمام الثلاجة انظر بمحتوياتها مُتساءلة عن نوع الفكاهة المُناسبة للعصر «ترى أيهم أفضل اللمون ام البرتقال ام التفاح؟» ألتقطتُ تفاحة من أرضية ألثلاجة وبدأت بقضمها

سُحبتْ من يدي ووضعت في فم أحدهم «مارأيك بالجزر؟» قضبتُ حاجباي «هل انت تلاحقني؟» سخر «أهدأئي يا بروك شيلد مُصادفة وحسب» حركت رأسي بغير تصديق «أشك في ذلك» كومة من الجزر الذي يُؤمى علي احاول مسكه واحدًا يلي الاخر «ماللذي تفعله!!!» قهقه بصوت عالي «لنصنع عصير جزر» ضحكتُ معه «أنت تحب الجزر كثيرًا؟»

فتح المُحظرة امامنا وبدأ بوضع الجزر فيها «مثل حُبك للبن تمامًا» سألت بسخرية «أشعر أنك متتبع او شيء من هذا القبيل» رمى الي جزرة لاضعها في فمي «احب الحلويات التي تحوي الجزر بكل اصنافها»

أنتهينا من صنع عصير الجزر نخرج سويًا اليهم

رميت بقوارير العصائر لكل فرد منهم

وقفت ميا أمامنا تطلب منا الوقوف خلفها«هيا هيا لنتصور»
وقفنا جميعًا خلفها وقد بدت الصورة جميلة جدًا
قفز مارتن من مكانه «أشيري الي بالمنشور!» قلبت ميا بأعينها «لم أكن أشى اظهارك حتى» أقترب منها بطريقة درامية «كم انتِ أخت سيئة عزيزتي»

حركتُ أعيني لكالان كان يبحلق بي لكن.. ماان أبادله النظر حتى يقلب باعينه ويشيح بنظره رامقًا شيء أخر

ـــــــــ

أمشي في الممر بملابس منزلية أستلقي على ظهري في غرفة الجلوس... قفز اوليفر يجلس على الكرسي المقارب لي «أذن يارفاق ماهي تجهيزاتكم لمهرجان الفيلم» سُررتُ كثيرًا وشدني الموضوع ليلتفت كيزافييه «جهزتُ قائمة بالاشياء التي سنفعلها هناك من اجل المرح» نبس أرثر مستهزاءً «هل تعرف المرح حتى؟» تنهد كيزافييه واراح ظهره على المقعد«صدقني أنت لاتُريد خوض شجار معي الان»

وضع عمي جوش قدمًا على قدم «أو دعوا عمكم الوسيم يتولى هذه المُهمة» أبتسمتُ موافقة اياه «هيا» ضحك هو الاخر «صدقوني مفضلتي بينكم لورنس البقية عرات» تمايلت بغرور ليردف مارتن بسخرية ينظر للسقف ثم يبعد عينيه «لك ولأحدهم» محوت أبتسامتي وانا أشعر بالحرارة على وجنتي... ليس وقتها لي وقت الخجل..!!!

نبس عمي جوش بنبرة خبيثة «من سعيد ألحظ؟»
رفع كالان مقلتيه ألي يبحلق بي دون تعابير تذكر

«لااحد صدقني رُبما أبي فقط»

جاء عمي كاريا على مقربة منا يجلس قربي بنفس المقعد «أذًا ماهي مخططاتكم؟» أعتدلتُ في جلستي «يرى كيزافييه ان اليوم يجب ان يكون منظم، ويرى عمي جوش ان اليوم يجب ان يكون مرح بغض النظر عن اي شيء فيه» أستلقى يفرد يديه على المقعد «وانا أرى ان تناموا فحسب»

سخر عمي جوش «أخبرتكم أن تنسوا موضوع المرح بوجوده» أعطيت لعمي كاريا الوسادة ليرميها هو الاخر «أخرس يارجل هل تذكر ماحصل في السنة الماضية؟» تسألت ببهجة «مالذي حصل» حك عمي جوش مقدمة رأسه «أذن لنذهب لنشاهد الفيل...» ضحك مارتن «كلا كلا أخبرها»

أكل عمي جوش من الطبق أمامه «لا شيء يُذكر صدقيني» نبس مارتن بدون مقدمات «تبول على نفسه» صرخ عمي جوش «بسبب السكري» ضحكوا جميعهم عداي شعرتُ ان الموضوع ضايقهُ أكثر من كونه مجرد مزحة لاشير اليهم بالصمت قلتُ بصوت خافت«يارفاق انهُ ليس شيءً يدعوا للضحك»

وصل ابي الينا يرمي هاتفه على المقعد ويجلس امامنا «نيكول وابنها سيأتيان غدًا» تسأل عمي كاريا «ماذا عن زوجها؟» ليأتيه صوت لوكاس القادم ناحيتنا «بدأت أشعر أنه يقلل أدابه معنا! يارجل هو حتى لم يلقي التحية فالمرة الماضية!» نظرتُ اليهم بأستغراب فحقًا زوجها كان شخصًا غريبًا

ـــــــــ

خرجتُ في اليوم الموالي لأحدى الاسواق بغية شراء أي شيء لألمحهُ هناك كلا كلا هذا ليس معقولًا هو يتتبعني بكل تأكيد

أقتربتُ أراه يحدق بكومة القبعات امامه، قبعات راعي بقر مصنوعة من القش ينظر اليها بحب وشغف مع ابتسانة طفيفة على شفتيه ينظر اليها وعيناه تشرح كل شيء

«لاتشبعين من تأملي في القصر لتلاحقيني ألى هُنا؟»

Continue Reading

You'll Also Like

1.3M 31.2K 39
روايه بتحكي عن شاب صعيدي اسمه غسان كانت عايش حياه سعيده مع ابنه ومراته لحد ما مراته ماتت وبعدها امه ضغطت عليه يتجوز بنت عمه بالغصب وبعدها التار هخليه...
782K 25.9K 42
"الرواية هتتعدل سرد وحوار، لكن المضمون والفكرة هتبقى زي ما هي، دي أول رواية ليا فمكنتش بالقدر الكافي من الجمال، وفيها أخطاء إملائية كتير". رؤية الما...
54.1K 3.2K 14
لطالما خافت من أن تعتاده،ثم تفقده من بين يديها دفعةً واحدة مجردُ خادِمة تحتَ اِمرة سيدٍ فاحش الثراء -جونغكوك بيتير جون -مايڤي دارك ويلستون -الرواية...