Crown

By lylean95

2.7K 261 159

قصة ربما قصيرة أو طويلة تتكلم عن لوفي إلى الذي اصبح ولي العهد الإمبراطورية التي تحكم القارة و مشكلاته مع محيط... More

بارت 1
بارت 2
بارت 3
بارت 5
بارت 6
بارت 7
بارت 8
بارت 9
بارت 10
بارت 11
بارت 12
بارت 13
بارت 14
بارت 15
بارت 16
بارت 17
بارت 18
بارت 19
بارت 20
بارت 21
بارت 22
بارت 23
بارت 24
بارت 25

بارت 4

166 17 7
By lylean95

هاي لو

اتمنى ما تأخرت

|____________________|
¦
¦

" منعش ~ "

قالت بعض سيدات المملكة الشرق بينما ينظرن ناحية ولي العهد الذي يقاتل ضد أحد النبلاء بينما العرق يتطاير منه و ليس بسبب مقاتله لنبلاء الضعفاء هؤلاء بل لأنه افرط في مقاتلة الجميع لقد صد بعض المغتالين الذين كانو يحاولون قتل ملك الشرق ثم تشاجر مع الأميرة بيرونا و هذا استهلك نصف طاقته

" توقف!...الفائز هو ولي العهد! "

عبس ولي العهد لخصمه لقد انتهى في 7 ثوان حتى لو كانت مدة صموده أمامه اطول من نبيل سابق لكنه كان ممل ايضاً

هو يريد بشدة ان يتنافس مع شخص أقوى منه فهو يجد المتعة في هزيمتهم لكن لا متعة في مقاتلة نبيل هزيل يمسك بخصر النساء و كؤس الخمر أكثر مما يمسك مقبض سيفه و يلوح به

زفر ولي العهد بينما يسمع صراخ الانسات النبيلات
" متى ينتهي فقط بكاء الغراب هذا..."

نطق بينما ينظر نحو ملك شرق الذي يجلس على مقعد أسفل مظلة و يشاهد من بعيد بجانبه أميرة الشرق التي تعانق مظلتها ذات اللون المظلم

" سحقاً..."

عبس ولي العهد و التفت ناحية نبيل آخر بعبوس و انزعاج لقد أراد الإنتهاء من كل هذا هراء و اخد قيلولة طويلة لا يزعجه فيها أحد

التفت ناحية النبيل بعيون مملة
" فقط دعنا ننهي هذا بسرعة"

تقدم ولي العهد الشرق على بعد امتار من النبيل الذي لم يره من قبل في مجتمع الراقي ليزم شفتيه لثانية قبل أن يجفل

لقد شعر بابتسامة ترتسم على وجهه حين شعر بقوة الرجل الذي امسك بسلاحيه و بدأ في تدويرهم بين يديه

أبتسم بشدة و شد على مقبض سيفه لم ترم ثانية حتى تصادمت اسحلتهم مع بعضها البعض لقد بدأ جسده يسخن و نشاطه يعود إليه لكنه كان قوي للغاية في نهاية و حتى بعد مهارة دقة هجمات ذلك النبيل أمامه كان قد هزمه بسبب خبرته الطويلة و مهارته في السيف

لهث النبيل و أبتسم بينما يتم إعلان عن فوز ولي العهد

نظر النبيل ذو شعر الأشقر الطويل الاشعث الذي يغطي عينيه نحو ولي العهد الذي يمد يده نحو بابتسامة ليمسك يده و ينهظ من على الأرض

أبتسم زورو و عينيه كانتا تلمعان نحو هذا الرجل لقد حصل على بعض المتعة بعد مدة طويلة
" انت لست من هنا بتأكيد...لقد كنت مذهل ما هو أسمك؟ "

أبتسم الرجل و اومأ
" أنا كيلر...شمالي "

نظر ولي العهد نحو ملك الشرق الذي كان ينظر لهم ثم وضع يده على اكتاف الرجل الشمالي بودية
" ما رأيك في حديث عن تلك المهارات في سيف معي؟ "

أبتسم كيلر
" أنا مندهش انك لم تتعرف علي سموك "

نظر ولي العهد بتعجب نحو الأشقر الشمالي
" هاه؟ "

لقد فرك يده على وجهه برتباك
"أسف لقد كنت أتوقع ان يتعرف علي الأشخاص حين أخبرهك بأسمي لكن يبدو أن لوحاتي كانت تغطي على كامل الأسم و حتى الوجه غير معروف...."

ابعد ولي العهد الشرق ذراعه عن الاشقر
" أنا لا أفهم...ماذا تريد أن تقول؟"

أبتسم كيلر
" حسناً من لا يعرف أجمل العيون التي تتجسد في لوحات الإمبراطورية...أنا رسام ولي العهد لقد رسمت معظم لوحات عنه و المشهورة منها "

---

" مـ...مـ...مـ...مـ...."
فتح الحارس ذو شعر الأخضر فمه و عينيه بوسع حين رأى حالة ولي العهد الذي كان يجلس أمامه على مقعد و يضع ساق على ساق و رأسه يميل إلى ذراعه و يتكئ على قبضته المشدودة

لقد كان هناك علامة سوداء و حمراء بركانية على نصف وجهه كانت على جانب وجهه تمتد كشقوق الجدول الصغيرة و تصل إلى رقبته لكنها لم تبدو النهاية لتلك العلامات فقد كانت ملابسه تغطي البقية

عبس ولي العهد بشدة على ردة فعل خدمه و حرسه
" حسناً خبر فقداني للوعي قبل يوميين كان صادم لكم لكن عندما استيقظ أمس كانت هذه بفعل على وجهي"

ضمت الخادمة صهباء الشعر يديها أمام صدرها
" الأ تشعر بأي ألم؟ تبدو كأنها لعنة"

صرخ حارس ذو شعر أخضر بصوت عالي ليضربه الحارس الشخصي بغضب
" لعنة!!!!"
" أخرس انت مزعج!!! "

عقد الحارس الشخصي ذراعيه بينما يضرب الأرض بطرف قدمه لقد كان الغضب و الانزعاج واضح عليه

نظر ولي العهد برتباك نحو حارسه
" مهلاً سموكي انها ليست المرة الأولى التي اتعرض للخطر فيها ليس عليك أن تكون شديد التوتر..."

اشاح الحارس بنظره بعيداً ليزفر ولي العهد بقلة حيلة
" حسناً انا لا أشعر بألم منها لكن وجودها غريب و أشعر بقشعريرة تسري في جسدي كلما رأيتها على وجهي" ( لو تشوف فلاتر هل ايام كانت ما يغمى عليك بس من الصدمة بل تجيك جلطة و تموت)

نظر ولي العهد برتباك نحو الخدم و الحرس الذين يملوك وجوه قلقة و منزعجة مما حدث له
" حسناً انا اسف سوف أكون حذر المرة القادمة! هيا انظرو للجانب المشرق انا لا اتألم و أيضاً سوف يأتي الطبيب و الساحر لفحصي قريباً"

زفرت الخادمة صهباء الشعر لينطق ولي العهد بابتسامة صغيرة
" اعلم ان الجميع محبط بسبب اقتراب موعد مسابقات الصيد على مستوى الإمبراطورية، سوف يكون حدث كبير أكثر من السنة الفائتة، لكن لا تقلقو كل شيء سوف يكون بخير "

.
.
.

" يبدو كما لو أن جسدك مضطرب من الداخل..."
نطق الطبيب بعد إنهاء فحص جسد ولي العهد الذي كان مصدوم تماماً

" ماذا كنت تتوقع؟ انت مصاب بلعنة ليس كأنك سوف تشعر بإنتعاش منها...أفضل حل هو الاسترخاء لأن و عدم الضغط على نفسك...مثلاً أذهب لحمامات الشاحنة في الجزء الغربي من القصر "

وضع ولي العهد يده على رأسه
" ماذا يمكن أن يكون هذا بحق...هل سوف أكون بخير؟! "

هز الطبيب رأسه بنفي
" في حقيقة لقد فحصت حالة أعضاء جسدك و كبدك هو العضو القوي الوحيد..."

ابعد ولي العهد يده عن رأسه و نظر نحو الطبيب بندهاش
" ماذا تعني؟ هل كانت اللعنة تؤثر على جسدي دون أن أشعر بها؟ "

اومأ الطبيب و صنع تعبير مظلم في وجهه الذي جعل ولي العهد غير مرتاح
" انها مجرد نظرية فقط لكن اعتقد أنها ليست مجرد لعنة بسيطة لكنها أيضاً بمثابة السموم التي تقتلك ببطئ و دون أن تشعر بها مثل المرض المستهلك..."

شحب وجه ولي العهد لقد شعر بضغط في الغرفة لقد كانت حياته في خطر و من الممكن موته بحتمال كبير لكن هذا لا يهم لقد نظر نحو الخدم و الحرس الذين لم ينطقو بكلمة فقط كانت تعابيرهم اسوأ من تعبيره

خشي ولي العهد النظر في وجه حارسه الشخصي لذا اكتفى بخفض رأسه و إغلاق عينيه بعد أن شعر بدوار في رأسه
" شكراً لعملك الجاد...أخرج لأن...ليخرج الجميع اظن اني أحتاج لخلوة لبعض الوقت مع نفسي..."

وضع ولي العهد يده على وجهه بينما يسمع أصوات طرق الأرض بأقدام الحرس و خدم الذين خرجو و تركوه وحده في غرفة، حتى حارسه الشخصي لم يعترض

بعد أن أغلق الباب رفع رأسه للأعلى و زفر
" حياة العائلة المالكة صعبة صحيح...ظننت أن حياتي سوف تكون سهلة منذ لأن وصاعداً...ظننت اني تخلصت من كل العقبات التي تهدد صعودي للعرش بسلاسلة....المزيد من العقبات...المزيد منها..."
.
.
.

" لا يمكنك التخلص من العقبات كلياً يا لـو...انها جزء من الحياة...في كل مرة تتجاوز بها عقبة تجد أخرى أمامك...لن ترتاح في هذه الحياة طالما ان هناك من يريد موتك..."

كان جسده في حالة استرخاء في حمامات الساخنة لكن عقله كان في حالة فوضى

رفع ولي العهد ساقه و ضمها لجسده العاري بينما يغطس بجسده في الماء نظر ناحية الإمبراطور الذي يجلس بجانبه و قطرات الماء تنزلق من على جسده

لقد رأى كامل الوشم الذي تركته اللعنة على جسده

امتد إلى نهاية أحدى ذراعيه و اكتافه من الخلف
" لا استطيع الاسترخاء...أنا فقط متعب لكني لا استطيع..."

نظر الإمبراطور ناحية ولي العهد بعيون قرمزية واضحة
" ربما عليك الترحال بعيداً..."

التفت ولي العهد نحو الإمبراطور بتعجب
" هاه؟ إلى أين تريد مني الذهاب؟"

" إلى أين ما تريد...فالتذهب بعيداً عن الإمبراطورية مثل اجازتك السابقة التي سبقت حادثة ولي العهد الشرق..."

أبتسم ولي العهد بسخرية
" لنكن واضحين أكثر لقد كنت قد هربت لكني قررت العودة لأني اشتقت لرؤية التوليب هنا ...يا له من عذر رائع..."

خرجت بعض دموع على طرف عيون ولي العهد الذي أعاد رأسه للخلف بينما يضعه على حافة حوض الاستحمام
" اذاً...سوف أذهب أسفل الخط الأحمر...."

لمعت عيون الأمبراطور لثوان
" مملكة البرمائين ..."

أبتسم ولي العهد و هو يضع يده على وشم لعنته
" ماذا كنت تبدو لثوان كأنك ترغب في هرب من الإمبراطورية و ذهاب مكاني..."

" لا...،الإمبراطور لا يترك أرضه..."

" حقاً؟ سوف أكتب بعض الشعر عن رحلتي...الفلسفة التي تخطر على بالي...سوف اذهب لهناك و انا احمل روح الإمبراطور الشابة...."

" أنا رجل عجوز لوفي..."

ضحك ولي العهد
" ما عجوز بك؟ ربما بقائك في المكتب جعلك تبدو كأنك في منتصف الخمسينات لكن حسب معلوماتي فعمرك هو ضعف عمري..."

نظر الإمبراطور ناحية ولي العهد الذي لا يزال يبتسم له بلطف مع عيون قرمزية واضحة و الأخرى بجانب اللعنة أصبح لونها اقل وضوحاً و قرمزي داكن

جفل ولي العهد حين نهظ الإمبراطور من حوض الاستحمام و لف منشفة حول جسده و غادر
" ايه! لقد ظننت انك تستمع معي مهلاً ابي انا لم أكن امزح و انا جاد سوف أذهب إلى هناك بعد 3 أيام!! "

حينما قال ولي العهد أنه جاد كان جاد بشكل جديِ حقاً فقد كان يخطط لهدف رحلته و مدتها و كل ما يحتاج و ما سوف يأخذ و مسار الرحلة فكر فيها و درس كل شيء
" سوف تكون رحلة مثالية!! "
صرخ بحماس بينما ينهظ من مقعد مكتبه ليفاجئ الحارس الذي كان ينقل بعض المستندات إلى مكتبه
" أنا حقاً احتاج للحصول على بعض الأشخاص لمساعدتي في عملي..."

عاد ولي العهد و درس الأجواء في الغراند لاين و الخط الأحمر و اخذ الملابس اللازمة له لقد كان حريص على جسده لأجل الرحلة كي لا يشعر بأرهاق أو المرض استدعى طبيبه اللطيف لمناقشة كل ما يجب عليهم حزمه لرحلة حتى موعد عشاءه مع الإمبراطور كان يعمل

" ها..."

نظر ولي العهد نحو الدم الذي كان يسيل من أنفه و فمه و سقط بعض منه على طبق و باطن يده شعر بدوار شديد قبل أن يضع يده على طاولة نهظ الإمبراطور و تجاوز طاولة و اتجه ناحيته
" لوفي هل لا زلت في وعيك؟...سوف أحملك لذا اجعل جسدك يسترخي"

بكاد قام ولي العهد برد مما جعل الإمبراطور يعبس لقد دفع مقعد ولي العهد و حمله بين ذراعيه لقد كبر حقاً منذ المرة الأولى التي رفعه فيها
"أ...سـ.....أ......أنا أسـ...ـف..."

نظر الإمبراطور نحو ولي العهد الذي وضع رأسه على جسده الإمبراطور و لديه عيون داكنة مرهقة لم تكن تلك العيون المشرقة التي كانت تنظر له و تتحدث معه بشغف قبل ثواني

" جلالتك!..."

نظر مستشار بقلق نحو ولي العهد ثم الإمبراطور
" لا أعتقد أنه سم...ربما تكون اللعنة "

وُضعَ ولي العهد في غرفته و تم إحضار الطبيب و الساحر لفحصه لكن بعد أن أراح جسده كان بخير و قد عاد لون بشرته و عاد إشراق عينيه
" فيوه ~ "

زفر ولي العهد بعد شرب كوب ماء مثلج ينعش جسده ثم وضعه بين يدي غاليت التي كانت هادئة لفترة من الوقت لم تكن تنظر في عيون ولي العهد كما سابق بل كانت تخفض رأسها للأسفل و في بعض الأحيان يكون لديها تعبير خائف

" سوف تذهب غداً اذاً..."

نظر دوق منطقة الشرقية نحو ولي العهد الذي عبس بوجهه
" لست بحاجة للقلق علي أنا بالغ بما فيه كفاية استطيع خروج للبحر وحدي "

رفع دوق منطقة شرق حاجبه بسخرية
" انت حتى لا تستطيع تحمل مسؤولية نفسك لو تركت وحدك لدقائق قد تموت حتى دون أن تحرك ساكن من جسدك" ( حلم دزاي)

نظر ولي العهد بعيداً برتباك ثم التفت نحو الدوق منطقة الشرق بتعبير جاد
" الم تكن تقول دائماً أنه علي مواجهة الخطر كي استمر في النمو بشكل صحيح؟ اذاً أفلت حبالك عني لست بحاجة لحمايتك بعد لأن، لدي قوة كبيرة تقف خلفي و تحميني كوروكو..."

صمت دوق منطقة الشرق قليلاً و هو يقيم كلام ولي العهد الذي كان على وشك العبوس مجدداً لقد كان محق في نهاية كل الممالك الأربع تقف بجانبه و إضافة لبلاد وانو و دريسروزا التي انقذها جزءياً..

جفل ولي العهد حين مد الدوق يده داخل جيب سترته لقد اعتقد انه سوف يخرج شيء يضربه به لذا ابتعد إلى نهاية فراشه لكنه استطاع شم رائحة التبغ و هو يبتعد لينظر نحو الدوق الذي نفخ سحابة من الدخان و التبغ الملفوف في يده

" هذا رجل عاد ليدخن بجانب ولي العهد..."

مد الحارس الشخصي يده نحو ولي العهد الذي وضع يده فوق يد حارسه الشخصي و نهظ من الفراش
" اعتقد ان هذه موافقة منه..."

نظر ولي العهد بابتسامة نحو حارسه الذي يعبس

___________________________________________

رايكم في بارت؟

احس بالفخر

Continue Reading

You'll Also Like

2.2K 228 7
. . ماذا لو كان يوجد يونكو خامس بالفعل ...شخص يمكنه مجابهة ملك القراصنة جول د. روجر و اللحية البيضاء إدوارد نيوجيت وبطل البحرية مونكى د. جارب ....ماذ...
57.9K 936 14
روايه مثليه(ولد يحب ولد) 18+/عامية التحديث غير منتظم !!
16.4K 1.5K 56
محادثات بين شخصيات بونقو🐕🦮🐩...
1.1K 107 5
عندما تفقد بورت مافيا مستخدم الجاذبية ناكاهارا تشويا