في سوق العبيد مكان ما يباع الهجينين و البشر للأغنياء كان هناك مكان تجمع عليه الكثير من الناس منهم أغنياء ومنهم أناس عاديين لينظرو لذالك الشيطان الجميل والذي كان مربوط بسلاسل كا العبد و يرتدي فقط قميص ابيض كبير ليستره
"خمسون!!"
"خمسة مئة"
كانت الناس تتقاتل عليه ويرفعون السعر أكثر وأكثر!
"ألف قطعة ذهبية!"
صدى ذالك الصوت عالياً ليتفاجئ الجميع بسماع ألف قطعة ذهبية!؟ حتى الأغنياء لا يستطعون دفع ذالك المبلغ
نظر الجميع لمكان الصوت ليتفاجئوا بعربة الملك وخادمته الواقفة خارجها وتنظر لهم
البياع: "تمم البيع لجلالته!!" قال عالياً بفرح بينما الجميع يتهامسون ويلعنون الملك.
راث: *اللعنة عليك وعليهم جميعاً فقط لو لم أكن مخدر!* قال بعقله وهو يصر على أسنانه بغضب.
***
رمى الملك راث على السرير بغضب.
أندرو: "أخلع ملابسك الأن!"
قال بغضب عارم لا يصدق
راث: "اللعنة عليك! لماذا تلاحقني أينما ذهبت!؟ لقد تعبت! فقط أتركني أذهب!!"
قال بغضب وهو يرتجف
أندرو: "بالتأكيد سأجدك حتى لو ذهبت للسماء سألحقك لهناك يا عاهري اللطيف!"
قال أندرو بغضب وشد شعر راث وحمله للأعلى
راث: "أغغهههههههه!! أتركني أفلتني يا أبن العاهر أفلتني!!!"
قال وهو يمسك بيد أندرو التي تحمله للأعلى من شعره ويحرك قدميه عشوائياً.
أندرو: "سوف أتأكد بأن أضاجعك حتى لا تستطيع المشي مرة أخرى!"
قال ثم قام بخلع ملابسه بقسوة ورماه على السرير ثم فك حزام بنطاله وربط يدي راث بها.
أمسك أندرو بذيل راث وبدء بتمسيده
راث: "أهههه~~ كلا أرجوك.. أغهه~~ أههه~"
أندرو يعلم بأن راث حساس جداً بسبب ذيله.
أندرو: "لماذا وبحق الجحيم تستمر بالهرب مني!؟ أنا أمتلكك!"
قال ثم ضرب مأخرة راث بقسوة
ظل يضربه لعشرين دقيقة حتى خرجت الدماء منه ولون جلده أصبح أحمر دموي وهو كان يصرخ بجنون ويترجى سيده ليتوقف عن ضربه.
***
بعد ساعتين خرج أندرو أخيراً من الغرفة وقال
أندرو: "كارولينا أرسلي بعض الخدم لتنظيفه و أخبريهم بأن يربطوه بالسرير بالنهاية. مفهوم؟"
قال أندرو بهدوء.
كارولينا: "أجل سيدي، هل تود مني أن أتفحصه أن كان حامل؟"
قالت كارولينا وهي منحنية
أندرو: "لا ليس اليوم."
قال أندرو وبعدها تابع المشي
دخلت كارولينا للغرفة ورأت الدماء بكل مكان كان راث ينزف من رأسه، فمه أنفه حتى مؤخرته تنزف كثيراً.
كارولينا: "ياللقرف لو لم تهرب لما كان فعل بك هذا."
قالت بضحكة وبعدها خرجت.
***
دخل أندرو غرفة الطعام وجلس على رأس المائدة.
كانوا الجواري يأكلون أمامه ويبتسمون بوجهه عندها نطقت واحدة.
ليلى: "سيدي اليوم عندي أليس كذالك."
قالت وهي تتصنع اللطافة.
أندرو: "لا... أنا أريد أن أبقى وحدي الليلة."
قال الملك بحدة ومن ثما وقف وخرج من الغرفة.
بدأوا الجواري بالضحك على ليلى.
ليلى: "أغلقوا فمكم اللعين!"
قالت بغضب وضربت الطاولة بيدها ليصمت جميع من بالغرفة.
***
كان أندرو يمشي لغرفته عندما سمع صوت راث.
راث: "أتركوني عليكم اللعنه أفلتوني أخرجوني من هنا!! أخرجونيي!!"
كان يصرخ بجنون وقبل أن يكمل تلقى صفعة جعلت الدماء تخرج من فمه.
أندرو: "أخرجوا.."
قال أندرو للخادمات وهو ينظر إلى راث بعض أن ضربه.
بعد أن خرجوا الخادمات خلع أندرو ملابسه ونظر إلى راث.
أخذ أندرو السكينة التي كانت بطبق الفواكه وأقتربت من راث.
أندرو: "لديك خيارين أما أن أكسر قدميك أو أن أقطع جناحيك."
قال أندرو بهدوء.
أرتجف راث بشدة وعينيه على مصرعهما.
راث: "لااا!! أرجوك لاااا!! لن أهرب مجدداً فقط أرجوك!! لا تفعل ذالك!!"
أندرو: "حسناً سأكتفي بقدم واحدة الأن.. ولكن أن كررت فعلتك سأقطع جسدك أرباً."
قال أندرو بهدوء وترك السكين تسقط من يده و أمسك بقدم راث اليمنى وهو يبكي ويترجاه بأن لا يفعل.
***
أستيقظ أندرو على صوت بكاء راث والذي يحاول كتمه.
جلس أندرو على السرير وبعدها سحب راث لحضنه وبداء بتقبيله برقة بينما يمسد على ظهره.
أندرو: "ششهه.. لا بأس أنا هنا"
قال بحنية بعد أن شعر بيدين الصغير تضمه.
راث: "مؤلم.. أرجوك أرسل على طبيب ليعالجها.."
قال وهو يشهق ويبكي بحرقة.
أندرو: "أخبرتك بأن هذا هو عقابك على الهرب و عليك تحمله."
راث: "أرجوك أعدك لن أهرب مجدداً أرجوك..."
نظر أندرو إلى راث الذي يبكي ويدفن وجهه بصدره العاري ثم تنهد. وضع أندرو يده أسفل ذقن راث ورفع وجهه لينظر إليه ومن ثما قبله بلطف.
أندرو: "سأسامحك هذه المرة ملاكي وسوف أستعدي طبيب لأجلك."
قال أندرو ثما نظر إلى قدم راث المتورمة ووضعه على السرير ثما خرج ليستدعي الطبيب بعد أن وضع معطف أبيض.
***
(يتبع. (^з^)-☆)
أراكم بعد 15 تعليق و 19 نجمة! (o'・∀・)o