YES SIR | TK

By personjk

5.5K 408 294

[ sexual content ] اعتقَدت أننَّي مُحصَّن ضدَّ الخطايا حتَّى قابلت الأدميرال جيون ، رئيسُ خطيبي في العَمل ... More

00
1
3
4
5
6

2

603 52 39
By personjk



تعبت عليه رجاءً لو تبوني أنزل لكم بارتز يوميًا تفاعلوا بالشكل المطلوب
30v + 30 c

الفيك ممتع جدًا و فيه كثير تغيرات عن الفيك الأصلي وبعض الجزئيات غيرتها لأن بعض القُراء مايحبون ذي المواضيع و أحترامًا لرغبتهم غيرت القليل بس مو كثير ، ولو تبون تقرون الفيك الأصلي تلقونه عند كاتبته الأساسيه في نسختها الستريت








أكتشفتُ حقيقتان مُهمتين بعد زيارتِي إلى الثُكنة العسكِرية ، الأدميرال جيُون رجلُ الهيبة الطاغِيه صديقًُ مُقربًا إلى والدُ خطيبي كان كلَاهُما جُنديان في نفسِ السرّية، عندما أستلم جيُون قيادة السفينه للمرةِ الأولى كان والد ووسونق أحدُ مساعِديه و هو ايضًا والدُ خطيبي بالعمودية

مر أسَبوع ولم أستطع التوقفُ عن التفكير بِه و بلُطفه وذلِك سيء ، لدي مُشكلةٍ بسيطة كل من يُظهر لُطفهُ إلي يدخلُ قلبي من أوسع الأبوابّ و هو الرجلُ الثاني بعد ووسونق

ألقيتُ ذِراعي على فخذي ووضعتُ رأسي بينهُما غارقً في أفكاري الخاصة " سأتخرجُ من عِلم النفس هذه السَنه و أنا عاجزُ عَن فَهم شخصيُتي حتىٰ " أعملُ موظف إستقبال بعيادةُ دامي منذ سنتين في أوقات فراغي وهي تدفعُ لي بسخاء

الزيّ الرسمي الخاص بالمستشفى مكونًا مِن بنطالًا باللُون الأسود
و من بلوزة بيضاء " لابُد أن التوتر الذي أشعرُ به بسبب أن حفلُ الخطوبة قد إقترب " هو مايزرعُ الشكوك في قلبّي ، رُبما كلامُ دامي عن الحُب والامتنان زعزعُ ثقتي بمشاعري

تأففتُ بشدّه ونطقتُ بـ " سُحقًا " قبل أن يخترقُ مسامعِي صوتُ الهاتف الأرضي بجانبي فاعتدلتُ بالجلوس وإبتسمت بودية كما لو أن المتصل سيعلمُ إن كنت أبتسمُ ام لا

" مُرحبًا بَك ، هذه عيادة دامي بارك للعلاجُ الفيزيائي ، كيف يمكننُي خدمتك؟" كانت المتصله أمراه ذاتُ صوتٍ مألوف " أنا جانغ سويون ، لدي موعدُ مع الطبيبة اليوم ولكني لم أستطع القدُوم ، هل بأمكانكم تأجيلُ الحجز؟" قلتُ بنبرة عمليه " حسنًا ، أنتظري دقيقه من فضلك "

تحققتُ من وجود إسمُها في الحاسب ليظهرُ إلي مباشرة وأنطقُ قائلًا " متى تُريدين أن يكون آنستي؟" رددت عليّ " إن أتيحتُ الفرصة بعد غد " لأهمهم كرد وأفعل اللاّزم

" آنستي الموعد سيكون في يوم الأربعاء الساعةُ 8:00 " قالت لي " مثالي ، شكرًا لكم " ابتسمتُ برضا " تسرُني خدمتك "

أغلقتُ المكالمة وعدلتُ الموعد للوقت الَّذي ذُكر منذ قليل ، تزامنا مع إنتهائي خرجت السيدةُ دامي من مكتبها سائلةً إياي " كم يتبقى موعدًا لي ؟"  تحققتُ من الورقه إمامي لأرد عليها " هذا كان أخرُ موعد لقد إتصلت المريضة الأخيره للتو وقامت بتغيير موعِدها " إبتسمت إلي برضا و راحة واضعتًا يديها في جيوبِها سعيدةً بهذا الخبر

" هذا مريح سيكون لدينا وقتُ أكثر للتسوق قبل أن يحلُ الظلام ، سنذهبُ لشراء بدلات لك لحفلُ الخطوبة " و ألتفت ذاهبه وقبل أن ترحل نطقتُ بما جعلها تلتف عليّ

" ولكنني أُريد الذهاب مع أصدقائِي في الجامعة " وتبعتُ كلامي " ليس عليكِ إرهاق نفسك بمرافقتي وشراء بدلةٍ من أجلي ، لدّي مايكفي من المال للاعتناء بمظهري و اصدقائي في الجامعة أذواقهم رائعه "

قطبتُ الانسة دامي حاجبيها وردت علي بما جرح قلبي حقًا " أنا اعتذرُ منك تاي ، ولكن صديقاتي سيحضُرن الحفل ولا أريد منك أن تظهر بمنظرٍ رث ولا ينالُ إعجابهن فأنت ستكون خطيبُ إبني " قطبتُ حاجبيّ بإستياء بالغ

و إنتظرُ منها حتى تذهب ولكمتُ الفراغ بيدي " لم حتى لا يحقُ لي أن أجهزُ لحفل خطوبتي بنفسي " تنهدت " أشعرُ بإنني عديم النفع حقًا "

بعد ساعة كنا قد وصِلنا إلى المجمع التِجاري وما خشيتهُ حدث ، هي حرفيًا رفضت جميعُ البدلات الَّتي أعجبتني و إختارت ما أعجبها فقط وحتى أنها اختارت لي الاكسسوارات وحتى الحذاء رغم إعتراضي

عندما إنتهينا مِن التسوق أوصلتني إلى منزلي ، أعيشُ هُناك بمفردي مع كلبي تان ، على الأقل ترك إلي والداي سقفًا يؤويني ، ستكون حياتي أسوء لو كنت مُضطرًا لِدفع الإيجار





إنقضى الأسبُوع الثاني بينُ المحاضرات ، في صباحُ يوم الخطبة الذي يُوافق السبّت نهضتُ عن السرير باكرًا وفرقعتُ أصابعي أمام كلبّي بكسل " تان أنهض أيها الكسول " قام الكلب ومدد يديه أمامي فمسحتُ على رأسه بدفىء " فتى جيد "

عثرتُ على تان منذُ وقتٍ طويل ، في يومٍ ماطر منذُ سنتين فقررتُ تبنيه ، هو مؤنسي الوحيد في هذا المنزل  

اتجهتُ الى المطبخ ولحق بي كلبي ، اخرجتُ كيس الطعام من الدرج ووضعتهُ لتان ليأكلُ منه ماسحًا على رأسه " تناول الكثير صغيري " حينما شرع بالأكل

اتجهتُ لأصنعُ لنفسي الإفطار وقد حمصتُ قطعةً من الخبز وطليتُها بمربى الفراولة، مع كوبٍ من القهوه ولم يمض الكثير من الوقت حتى سمعت صوت جرس بابي

" لا شّك و أنهُ ووسونق " نهضتُ بحماسة لأفتح الباب وقد كان توقعي صحيح حيثُ كان يقف قبالي عندما فتحتُ الباب منحني قُبلة صغيره على وجنتي

" أتمنى أنني لم أفسدُ نومك حبيبي " توغل الى الداخل و أغلقتُ الباب وتبعتهُ للداخل " لم تفعل ، فلقد أستيقظتُ منذ مدةٍ ليست بقصيره "

حالما رأى فطوري على الطاولة قال لي " إجلس لتتناول الأفطار على مهل وكأنك تمتلك اليوم بطوله " ثم أكمل كلامه قائلاً " أتيتُ مبكرًا اليوم لأنني اعلمُ أنك شخصُ صباحي وقررتُ استغلال ذلك وقضاء الوقت معك والذهاب معًا لحفلِ الخطوبة " تبسمت له ووجنتاي مليئة بالطعام وتمتمتُ بين كلامي " أشكرك "






ذهبنا أنا و ووسونق لقاعة الاحتفالات وقد تحدثنا في أمورٍ عشوائيه و قد أخبرني في أن والدتهُ قد قامت بدعوة جميع اصدقاء والده و هو قام بدعوة جميعُ اصدقاءه في الثكنة العسكرية وقد شعرتُ بالتوتر فالكثيرون سيحضرون للحفل

ولكنني حاولتُ بناء ثقتي بنفسي و أخبار نفسي بأننّي جميل و لطيفُ المظهر ولا داعي للتوتر و شاركني ووسونق الاطراء لذاتي أيضًا

بدأت تحضيرات الحفل وبدأت أنا بالتحضر للحفل ، كان شعري مموجًا مُرتديًا عقدًا من الالماس في عنقي مع بدله باللون البني ووردة في الجانب مع حذاء بكعبٍ عالي

التففتُ على صديقتي قائلًا لها " يونا كيف يبدو مظهري؟" وضعت يديها بين خُصلات شعري " أنت تبدو فاتنًا جدًا تيتي أشُك في ان ووسونق سينتظر الى حفل الزواج لأخذ عذريتك عزيزي"
أبتسمت لاطرائها شاعرًا بالخجل ومقهقهًا في الان ذاته " أنتِ تبالغين "

بينما في الجانبُ الأخر كانت والدة ووسونق تستقبلُ الضيوف وكذلك والدهُ و ووسونق بنفسه لينضم إليهم تاي بعدما أكتمل الجميع تقريبًا

صعدت السيدةُ دامي على خشبة مرتفعة عن الأرض قليلًا كانت للخطيبين ليكونوا على مرأى الجميع عندما يلبسون بعضهم البعض الخواتم

أمسكت بالميكرفون شاكرةً من حضر لمشاركتها فرحتُها بأبنها وكنت لا أقلُ صدمة عنكم فهي غير متقبلةً لي و لكنّها تتصنع ذلك لأجل ووسونق

سحبني ووسونق لتقديمي لأصدقائه في الثنكة العسكريه ولكي نرحب بهم و من بينهم كان السيد جيون حاولتُ أن ابدو طبيعيًا امامه وان لا اجعلهُ يلحظ توتري من ماحصل بيننا في أخرِ مره

مد ووسونق يديه لرئيسهُ مرحبًا به و قد كنتُ اثناء ذلك اتأمل هيئة رئيسهُ الفاتنه  وقطع شرودي به يديه الَّتي امتدت لي " تبدو فاتنًا سيد تايهيونق " أمسكت بيديه ايضًا منحنيًا له " أشكرُك سيد جيون هذا لطفُ منك " كانت يديهُ تشد على يدي فحاولت سحبها منه ولكنه تمسك بها في حين إعتذر ووسونق منسحبًا من بيننا بعدما أتت صديقته تطلب منهُ رقصه

قلبتُ عيني بسخرية و أردفتُ للسيد جيون " ياللسخريه هذا حفل خطوبتي وهو يرقص معي غيري الان " ناظرني السيد جيون بعينان مظلمه ولم يقل شيئًا على كلامي " أعتذر لكن علي الذهاب سيد جيون " وقبل أن افعل امسك بيدي يمنعني عن ذلك  وانحنى ليوازي طولي هامسًا في اذني " هل لي برقصةٍ معك فاتني " وسعتُ عيناي بصدمه وهززت رأسي نافيًا بسرعه فائقه واجهلُ سبب ذلك

" لما لا " وعندما لم أجدُ شيئًا أبررُ به سحبني من يدي الى ساحة الرقص وأمسك بخصري يقربني إليه وتبعًا لذلك تقاربت وجهينا

ونظرتُ في عينيه عميقًا كان هناك شيئًا غريب في إحدى عينيه ولم أحتفظُ بملاحظتي لذاتي " يبدو في احد عينيك شيئًا غريبًا " ضحك بطريقة ساحرةً جدًا " هل تعتقد ذلك؟ يبدو أنك شديد الملاحظه أنت تُثير إعجابي " وأكمل حديثهُ " هل تُريد أن أريك حيلة؟" هززت رأسي بالإيجاب وسرعان ما أحتل عيناي القلق " إذا كنت ترتدي عينًا صناعية رجاءً لا تزلها امامي " نظر لي بدهشة " لست قويًا لذلك الحد "

حرك عدستيه الى الاعلى من ماجعلني أغمض عيناي بقوه خائفًا من ما سوف أرى ، بعد مدة أمرني بنبرة متسلطه " أفتح عينيك "

فتحتُ عيني على مهل خائفًا من رؤية حفرة في وجهه لكن بصري وقع على بقعة زرقاء وكل توتري تحول لدهشة " عيناك بلونين مختلفين "

تدفق الأدرينالين في جسدي بقوة لروعة هذا الاكتشاف " لقد علمتُ أن هناك سرًا ما بعينك اليسرى ، لم ألحظ الاختلاف الا عندما أقتربت منك " شقت الابتسامة شفتي حتى برزت اسناني البيضاء " إنها جميلة جدًا " وضع العدسه في جيب سترته وأعاد يديه الى خصري

" هذه الحالة تسمى الهيتروكروميا " أنتشلتُ يدي من كتفه وغطيت عدستهُ البنيه بيدي " هل يُمكنك رؤيتي " وهز رأسه بالايجاب

فأبعدتُ يدي الأخرى عن كتفه ورفعتُ أصبعين سائلًا " كم؟ " و أردف بسخريه " إثنان "

اعدت يداي احاوط كتفيه مجددًا ، كنتُ مسحورًا بعينية الفريدتين ، لم استطع منع نفسي من التحديق " عيناك مبهرتان حقًا لم يسبق وأن رأيتُ مثيلًا لهما في الواقع ، اتسائلُ لما تحاول توحيد لونهما "

مانزال نتمايل معا بخطوات متناسقة وجسدهُ ملتصقًا بجسدي " أنا رجلُ في الجيش ولست عارضًا ، لا أريد أن يركزُ الناس تفاصيلٍ سخيفة والبني هو الدراج في كوريا " قضمتُ شفتي السفلى بإعجاب لتفكيره و رأيتُ عيناه تسقطُ على فمي بجراءة

" هل تمارس هذه الحيّل على جميع من تعرفهم ؟" رد عليّ بكل ثقة " وما الذي يجعلُك تعتقد بإنك رجلُ أريد ممارسة الحيل معه؟"

أشحتُ بصري عنهُ بإحراج فشدد على ذراعيّه حول خصري يُجبرني على مواجهتهُ مرةً أخرى " أجب "

كانت عيناه حادتان وحارتان في الوقتُ نفسه ، جسدُه منطبق على جسدي وأنفاسنا المتسارعة تتصارع في المُنتصف " لا أعلم " ما إنفك يراقصني في وضعيةً رومانسيه بل وحميميه

قاطع صمتنا قائلًا " لستُ بحاجة لممارسة الحيل غالبًا " فتحتُ فمي لأتنفس فخرج زفيري مرتجفًا

" في الواقع لستُ بحاجة إلى الحيل على الإطلاق " كان يعتصر حوضي بجرأة لذلك طوقت يداي حول عنقهُ ، لا شك وأنهُ شعر بإندماج صدري بصدره لشدة قربنا

لا يُسمع بيننا سواء دقاتُ قلبي الثائره ولا أرى سوى عينيه الخاملتين تُراقب كل شيء كل ركنُ في وجهي وكلُ زاوية

كنتُ احبسُ انفاسي كي لا يكتشفُ ارتجافهما و اضطراب دواخلي لكنهُ لحظ ذلك وهمس بصوتٍ مُغر

" تنفس يا صغير "  أخذ يداعبُ ظهري بيديه الخشنتين فسرت القشعريرة في عمودي الفقري و أنطلق نبض غريب في قلبي وأكمل همسهُ " لا أريد منك الموت بين يداي "

رمقتهُ بنظره خامله و أجبت " أنا أتنفس " قلص المسافة بيننا " لا أشعرُ بك "
ولفظتُ أنفاسي دفعةً واحِدة فرفع ذقنهُ بإنتصار " فتًا جيد "

وما هي إلا ثوانٍ حتى توقفت الموسيقى وتوقف عن مُراقصتي و أزاح يديه عن جسدي قائلًا " فلننضم للأخرين "

بادر الأدميرال بالسيّر وكي لا أترك بنفسي ثانيًا تبعتهُ بصمت وحالما أنضممنا صدح صوت والد خطيبي المكان " أرى أنك انسجمت مع خطيبُ إبني جونقكوك " كان واقفًا بجانب ووسونق أمامُ طاولةً عاليه و أردف السيد جيون بتسلط " عليك أن تعلم إبنُك كيف يعتني بخطيبهُ بدل ملاحقة النساء " وتكفل ووسونق بالرد عليه

" تشايوون صديقتي المقربه وبمثابةِ أختي "  تركتُ جونقكوك معهم وإنتقلتُ لطاولةٍ أخرى بينما أفكر في كيف أنني سأنظر لوجهه بعد الآن؟

ثم بررت لنفسي هامسًا " ليس ذنبي أن جسدي تفاعل معه ، هو رجلُ جذاب وذلك طبيعي جدًا قد يحدث مع أتقى الأتقياء "
وفي النهاية قررتُ ان اتصالح مع نفسي و قررتُ أن لا أفكرُ كثيرًا بالأمر

كانت سومين طليقة السيدةُ جيون في الطاولة المقابله امامي وبجوارها دامي ، نظرتا إلي لبرهه ثم تابعتًا الكلام

ولم أرغبُ بالبقاء لوحدي لذا أتجهتُ إلى طاولة البار حيثُ كان جيمين جالسًا هناك والذي يكون أخ جونقكوك الأصغر سائلًا إياه " هل يُمكنني الجلوس بجانبك ؟" 

رفع عيناه من على هاتفه ناظرًا إلي بعدمِ مبالاه رادًا علي " المقعدُ فارغ كما ترى "   جلستُ بجانب أخ الادميرال

طلبتُ من الساقي أن يحضر إلي كأسًا من الشمبانيا رطبت حلقي الجاف بالمشروب أولًا قبل أن أخاطبُه بودية

" بالمناسبة بدلتكُ جميلة وصبغة شعرك مثيره للأهتمام، مهما أمعنتُ النظر إليك فلن أعرفُ أنك أخ لرجلُ في البحرية " ويبدو أننّي نجحتُ في إستقطاب إنتباههُ " هذه البدلة ليس أجملُ مالدي ، وليس خياري الاول بالطبع " نقل بصرهُ إلى شقيقه وتنهد بإنزعاج

" أحدهم أخبرني أنهُ لا يُريدني أن أُرافِقه للحفل وأنا أبدو كعاهر ، فكرت في الانسحاب ليس وكأنني سأموت إن لم أحضر لكنهُ أجبرني على القدوم "

قلب عينيه بوقاحةٍ كانت لطيفه بنظري " كنتُ مضطرًا لخفض معاييري " أستدرتُ نحو أخيه فوجدتهُ يحدق بهِ بغيض ، رؤية الأصدقاء الثلاثة معًا ممتعه حقا  رجلُ وسيم بجانِبه رجلُ وسيم بجانِبه رجلُ وسيم

" مهووس سيطره " عندما قابلتُ جيمين مجددًا كان ما يزال يدحرج عدستيه يحاولُ إستفزازه ولم أستطع منعُ نفسي من الضَحك

" أنتما أخوه حتمًا " بينما أتناول شرابي سأل جيمين بإرتباك " هل أقنعك أخي بمضاجعتك ؟ "  و كدتُ أبصق الشراب على الطاولة لشدةِ الصدمه

ثم سألتُ بإستنكار " ما الذّي تتحدثُ عنه !" ضيق جفنيه يتحرى صدقي ، ثم قال " رأيتكما ترقصان معًا للتو "

ألتفت إليه بالكامل حتى أصبحت ركبتاي ملتصقتان بخاصته " رقصنا معًا لا أكثر ، هذا لا يعني أننا سنتضاجع أنت في حفل خطوبتي إن كنت قد نسيت "

هز كتفيه بعدم اكتراث قبل أن يقدم لي هاتفه
" أكتب رقمك على هاتفي ، رجلي في البحريه ايضًا ، يمكننا الاستفادة من بعضنا "

Continue Reading

You'll Also Like

3.3M 188K 77
Nobody ever loved him; she was the first who loved him. He did not have a family and then one day she entered into his life and became a world for h...
17.6K 844 17
بسببه قتلت والدي و اختي بسببه انا في تهمه بريئ عنها بسببه انا في مستشفى أمراض عقليه بسببه اخرج متى ما اردت لقتل بسببه اتواصل مع أرواح شريره ماذا ف...
437K 24.1K 17
𝐒𝐡𝐢𝐯𝐚𝐧𝐲𝐚 𝐑𝐚𝐣𝐩𝐮𝐭 𝐱 𝐑𝐮𝐝𝐫𝐚𝐤𝐬𝐡 𝐑𝐚𝐣𝐩𝐮𝐭 ~By 𝐊𝐚𝐣𝐮ꨄ︎...
3.1M 256K 96
RANKED #1 CUTE #1 COMEDY-ROMANCE #2 YOUNG ADULT #2 BOLLYWOOD #2 LOVE AT FIRST SIGHT #3 PASSION #7 COMEDY-DRAMA #9 LOVE P.S - Do let me know if you...