𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝑩𝒆 𝑨𝒍𝒐𝒏𝒆

By TaraMansour

3K 638 607

فقط كوني معي هذا كل شئ. لانه بدونك عزيزتي انا لست نفسي. لقد كنت بين الماضى والحزن لكن الان انا بين حبك ومست... More

𝐖𝐨𝐧'𝐭 𝐛𝐞 𝐚𝐥𝐨𝐧𝐞 𝟏
𝐖𝐨𝐧'𝐭 𝐛𝐞 𝐚𝐥𝐨𝐧𝐞 𝟐
𝐖𝐨𝐧'𝐭 𝐛𝐞 𝐚𝐥𝐨𝐧𝐞 𝟑
𝐖𝐨𝐧'𝐭 𝐛𝐞 𝐚𝐥𝐨𝐧𝐞 𝟒
𝐖𝐨𝐧'𝐭 𝐛𝐞 𝐚𝐥𝐨𝐧𝐞 𝟓
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟔
𝑊𝑜𝑛'𝑡 𝑏𝑒 𝑎𝑙𝑜𝑛𝑒 7
𝒘𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟖
𝒘𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟗
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟎
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟏
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟐
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟑
𝒘𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟒
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟓
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆𝟏𝟔
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟕
𝑾𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟖

𝒘𝒐𝒏'𝒕 𝒃𝒆 𝒂𝒍𝒐𝒏𝒆 𝟏𝟗

53 5 14
By TaraMansour

بعد أن دخل اغلق باب خلفه جذب له محبوبته له بعد ان انهت غنائها له!

چيون:لا يعُقل أن قمرً يُغني لي!

بيرينا:ماهو الذي لا يعُقل يا فاتن!؟

چيون:أن قمرً نزل الأرض يُغني وبِصوت عذب! ويقسمٍ أنا نصفين! لكل نصف يصرخ بااعلي قوة!
من جمالك العذب من صوتك الذي يُشرح القلب!

بيرينا:بل جمالك هو ما يعجل مني مجرمة! اذوب كلما رأت كتله من الجمال والهيبه تسير امامِ!
وسوف افعل كل جُرم يجعلك تقع في حبي أكثر!

رُسمت علي وجه كتله جمال بسمه! لم تُرسم الا نادراً!

حملها وسار بها الي داخل الغرفة و وجهته هي سرير!
لغفو مع ملكته كما هو يسميها!

بينما معشوقة الكسندر! غاضبة من حبيب قلبها!
لا تعلم إلي متي!؟ سوف تتنظر حتي يأتي وينطق
بما في قلبه لاِ اخيها ام لا او فقط يلعب بها!

گيندرا:كم انا غاضبة من سيد الكسندر ڤالور!
الي متي سيظل خائف!؟ وهل يظن انه لن يأتي يوم
ويكتشف فيه أخي ويكون حزنه أكبر! وقته فقط
سوف تفترق صدقتهم وكأن شئ لم يَدُم لِسنوات!

انه أحمق كم أرغب في قتله وبشدة ! إلي متي سانتظر!؟ حتي يأتي شخص ويتقدم لي ويأخذنٍ من
أخي!
دقيقة! لقد بلغت أنا في هذا! أخي لن يوفق دون
أن يأخذ رأيِ أنا اولاً!

حسنا ماذا لو رفضت كثيراً! وقتها فقط سوف أُجبر
علي زواج!

ياحظِ سميك سُمك جدار عقلي! الذي يُفكر بتلك
طريقة؛ أنام أفضل من ذلك تشاؤم!

بينما معشوق أخر يتحدث حبيبته وسهراً معاها ليل !
كالعادة وكما هو حال كل ليلة!
بينما شخص لا يستطيع نوم مهوساً بقتل احدهم
او عن بناء احلامه وتَكُبر معه سعادته!

ريڤيلا: لقد عَنيتُ معك في صغر حتي تحبنٍ أنا وتنسى الاخري! أعلم أن فقدان أحد الاباء صعب!
ولكن لما لم تستطع حتي تقرب مني! كان دائما اباه
يقول أنتِ تُبلغي في كل شئ! حتي زاد اهتمامه بك
چيون!

في هذة لحظة كرهتك! كنت تبكي حينما أقترب منك
ولا أعلم سبب كرهك لي! لذلك عندما تُوفي اباك!
جئت فرصة حتي أهدم كل ما تحول أن تبني
أنت؛ لقد نجحت مرة وسا أنجح مرة أخري!

لابأس اذا جاء علي حساب فقدان أحد اولادي عليها!

✩*⢄⢁✧ --------- ✧⡈⡠*✩

أنطفئ عتمه ليل بنور شمس الذي تأتي كل صباح!
لتعطي نوراً جيداً و أملً وروحاً جديدة في كل نفس
نائمة او تتنظر أمل يحل عليها من جديد!

نهضت بيرينا عندما شعرت بصوت منبه بجوارها!
واستغربت انه لم يسمع المنبه الذي يرن من ساعة تقريباً! الذي كان يفصل بعد كل ربع ساعة تمر!

بيرينا:أصبح جو بارد وأنت نائم عاري صدر!
من يرغب في بعض من المرض أن يزور جسده
سيد چيون

كما الرحمة قليلاً علي قلبي وعيني ! فقط عندما أنظر
أو أسرق نظريتم سرقه قلبي كله!
من يقبل أن تُسلب منه روحه في كل مرة يرى جمالك
ليس طبيعي او له مثيل!

حقا اذا لمحت فتاة تأكلك بنتظرتها! سافرغ سلاحاً
كاملاً في أعيونها حتي لاترى مجدداً!

نهضت تستعد نفسها حتي تُجهز له فطور وثم تصعد له تُيقظه !
فهي لا تأخذ، وقتاً في الاعداد أبداً!

نزلت إلي مطبخ كالعادة تُنهي بكراً ولا تأخد وقتاً كبير
ثم أخذت بخطواتها إلي الخارج حتي تصعد لِتُيقظ الاخر من ثُبته!

بيرينا: لا يسمح لي قلبي بإن أُيقظك يبدو أنك مُتعب
يصعُب علي قلبي ذلك حقا!
كما أن جمال ليس له حدودبل تسُلب كل مابي لك
بتلك طريقة!

ثم جلست بجوار ذلك نائم تلعب بشعره! وتتأمل جماله! ثوان وشعر بها وأفتح أعيونه نعسه!

چيون:صباح الخير ملكتي!

بيرينا:صباح نور يافاتن!
ما كل ذلك النوم!؟حتي أنك لم تشُعر بالمنبه أبداً!
كم أيضا أنهض وتجهز!لقد صنعت لك طعام!

ابتسامة صغيرة منه!فقد تعجب أنها نهضت وصنعت
طعام بنفسها لاِ أجله او لنقول انه احب ذلك!

چيون:كم تأمر ملكتي !

حتي أخذ يدها يُقبلها! ونهض ! اتجه نحو الحمام !

دقائق يُنادي علي الاخري حتي تجلب له أحد المناشف!

چيون:بيرينا! بيرينا! هل يمكنك جلب لي منشفة!؟

بيرينا:هممم؛ يمكن!

جاءت ومعه المنشفة كما طلب هو!

بيرينا: تفضل! كما ممكن طلب صغير منك عزيزي!

چيون:عزيزي! ما الامر چيون بيرينا!؟

تمسك يدها وتخرجه من حمام وتجلسه علي سرير
وتقوم بتنشيف شعرها!

بيرينا:سيد چيون هل يمكن أن اذهب عند امي اليوم
وتمر عليِ عندما تنهي عملك ونذهب معاً!؟

چيون:نعم يمكن! لما لا !
تجهزٍ ونذهب معاً! وحينما انتهي من عمل؛ اتي حتي
نعود معاً الي منزل!

تعطي الاخر المنشفة وتقبل خده!

بيرينا:احبك يا سيد چيون!

لبس هو ونزل إلى الاسفل يتناول فطوره وثوان نزلت الاخري تتنظر زوجها ينتهي من طعامه!

امسك يدها وخرج معاها وركب كلا منهم سيارة!
✩*⢄⢁✧ --------- ✧⡈⡠*✩

بعد ساعة من سير في طريق وقد وصل الاثنين الي مكان مطلوب!
سبقت بيرينا زوجها! ودخلت المنزل تصُرخ باسم امها
كما العادة!

سيدة ڤالور :لم تتغير ابنتي ابداً!
نعم يا بيرينا! انا قادمة اخفضِ صوتكِ رجاء!

بيرينا:أين أنتِ؟!؛ أنا وچيون هنا!

سيدة ڤالور:مرحباً بكم !

نزلت الاخري حتي تجعل من ابنتها تخفض صوتها
فنسبة حماسية عالية عندما تحن إلي امها!

چيون:-شتقت لك أمي!

سيدة ڤالور:اكثر منك! ياخذ قلب ابنتي!

چيون:اذا هي لم تاخذ قلبي لما اخذتها وجعلتها لي!

سيدة ڤالور:أنظر إلي وجه أمرتك! أصبح كطماطم!

يتجه اليها ويقبل راسها!

چيون:حسنا! أنا ذاهب أمي! لقد تأخرت عن عمل!
الكسندر سيقوم بقتلٍ!

سيدة ڤالور:حسنا اذهب!
وأنتِ اخبرني بما حصل معك ! وهل تلك العقربة فعلت شئ!؟

بيرينا:لم تفعل بل لاتجلس معنا عندما نكون مجتمعين معاً بل أنها لا تنم ابداً ولا تجراء علي فعل شئ بوجد جيون! او لوكاس بل أكثر چيون!

وأيضاً أيامِ مع چيون رائعة واكثر عندما كنا في كالسيوم!
حقا كان سعيد بسعادتي! وأريد أن أنجب أيضاً منه!

سيدة ڤالور:جيدة أنها لم تلمسك بسوء! وايضا لكنك سعيدة معه!
وهو لم يعملك بسوء وحافظ عليك! وجعلك في آمن!
وهذة ما أريد!
ولكن انتبهي علي نفسك منها ولا تتقربي منها ابداً!
ولا تاخذِ شئ منها واذا فعلت شئ عليك وعلي جيون
فهو سيحميك منها! ويبعد العقربة عنك!

بيرينا :لا تقلقٍ علي كثيراً! كما أنها لن تقترب مني!
كيف ايامك مع الكسندر؟!

سيدة ڤالور:الكسندر! ليس معي في هذة حياة يبدو
وانه يفكر في شئ ما! ولا أعلم ما هو!

بيرينا:ولما ؟! ما الذي يفكر به؟!

سيدة ڤالور:لا أعلم ساحاول أن أساله عم يشغل عقله!

بيرينا:لربما فتاة أخذت عقله! اليس رائعاً

سيدة ڤالور: نعم! او ربما شئ في عمل ولا يريد أن
يخبر چيون بها!

بيرينا:لا أعتقد ياامي! لانه لو شئ في عمل كان چيون انزعج وقال لي عندما اقوم بسؤاله!
أنا علي اقتنع تام أنها فتاة!

سيدة ڤالور :حسنا! يا سيدة چيون! سنرى عندما
يعترف الاخر بذلك!

بيرينا:ستقولي! أن بيرينا علي حق!

ضحكت قليلا!

سيدة ڤالور:حسنا أنهضِ معي نجهز طعام لاِ أخيك وزوجك!

بيرينا:حسنا! أمي!
✩*⢄⢁✧ --------- ✧⡈⡠*✩
حل ليل ومار صديقان معاً إلي منزل! دخلا معاً حتي
عثر على طاولة طعام مُجهزة علي غير عادة!

الكسندر:هل جاءت هنا مع بيرينا صباح اليوم؟!

چيون:نعم! لماذا؟!

الكسندر: عندما تكون طاولة مُجهزة! أعلم أن بيرينا!
هنا وهي من تُجهز طاولة بهذا الاسلوب وطريقة!

چيون:اذا! هذا واحد مما جذبني اليها! يا صديقي!

سيدة ڤالور:ادخلا إلي هنا! كانت طاولة طعام تتنظركم!

بيرينا:چيون! أريدك أن تتناول وتقول لي ما رأيك
اليوم أنا من صنعت!

چيون:إذا أنتِ من صنعت! في كل شئ يَخُرج من تحت يدك جميل عزيزتي!

مسكت يده وجعلته يجلس بجوارها! حتي تطعمه بيدها! والاخر يُفكر بإن يُخبر صديقه وهما علي طاولة طعام! ولكن تردده من ذلك الامر! جعله غير
منتبه بما حوله!
أشرت سيدة ڤالور! لِچيون لاجل أن ينتبه له !
لربما يعرف ما يزعج صاحبه ويجعله يشُرد عن عالمه!

چيون:الكسندر! ما بك؟!

الكسندر:همممم! لاشئ

چيون:الكسندر ! أنتَ غير معاً أبداً هنا حتي لا تعلم
عما كُان نتحدث!

نظر الاخر له! ثم عاد نظره الي طعام!

الكسندر: أريد أن أخبرك بشئ چيون! كما أنٍ كُنت مُتردد مُنذُ مُدة ليست بّعيدة!

چيون:قُل! أنا أسمعك! وما سبب تردد؟!

الكسندر:الأمر يتعلق بي أنا وگيندرا!

چيون:أنتَ وگيندرا؟! كيف لم افهم!؟

الكسندر:نعم! أنا وهي! أنا أحبها وأريدها لي! وسبب
تردد أنِ خائف من ردة فعلك أو أنك تقوم بِرفضِ!
أنا حقاً أحبها! وأريدها لي! أعدك بإن أحافظ عليها!
وأجعلها سعيدة! هذا ما يتمنه كل أخ لِأخته!

أبتسم قليلاً! ونظر إلي بيرينا! ولم يتردد أبدا في قول
أنه موفق!

چيون:عزيزي الكسندر! لا أعلم سبب ترددك!
إذا كُنت قُلت في وقت ابكر من ذلك ما كُنت لقول لا
أبداً! ولكن كما تعلم يجب أن أعلم ماهو رايها و
ماذا تُريد! أليس كذلك!؟

سيدة ڤالور:نعم! هو يقول شئ صحيح! يسأل أخته ونذهب نحُن لهم حتي نتقدم لصغيرة گيندرا!
ليأخذها له سيد الكسندر ڤالور!

ضحكت بيرينا! وضحك زوجها كما هو أبتسم
حيث قالت سيدة ڤالور لنفسها!

صدقت بيرينا! حقا! صدق من قال أكثر ما يعرف
بعضهم هم الاخوه!
لم يكذب ابدا حينما قالها!

✩*⢄⢁✧ --------- ✧⡈⡠*✩

عاد إلى منزل وصعد بتجه غرفة گيندرا لسؤالها
ثوان وصوت طرق علي باب

گيندرا:تفضل بدخول!

چيون: عزيزتي گيندرا أريدك قليلاً!

گيندرا : تفضل أخي العزيزي! أنا أسمع كل ما تقول!

چيون:الكسندر! اليوم قال أنه يريدك زوجه له!
هل أنتِ موفقة أم لكِ رأي آخر في ذلك!؟

لم تأخذ دقائق حتي رأى بسمة أخته علي وجههَ

گيندرا: هل حقاً قال ذلك بنفسه؟!

چيون :نعم! ولكن لم أعلم ما هو ردك!؟ حتي أجيب
عليه في صباح!

گيندرا: أنا موفقة! ولكن هل لك رأي آخر أخي؟!

چيون:وهل لي رأي آخر! كُنت جاءت إلي هنا وسألت؟

نفت الآخري برأسها! وألقت بنفسها في حضنه!

گيندرا:أحبك أخي!

چيون:وأنا أيضاً! يبدو أن صغيرة گيندرا! كبُرَت!

✩*⢄⢁✧ --------- ✧⡈⡠*✩
مر أسبوع و شهر علي ماحدث وقال أنه حينما يعود من سفر
سيأتي ويخطب گيندرا!
في ذلك الوقت كانت سيدة چيون! يتغير مزاجها گثيراً! ونوم معظم وقتها وشعور بالغثيان!

چيون:سيدة چيون! جلست اليوم لاجلك مرة تبكي ولا أعلم سبب ومرة أخرى تكونِ غاضبة وأيضاً
لا أعلم سبب! وكثير من مرات لا أعلم سبب غاضبك!
منِ فيما أفعل او عندما أقبل خدك أو رقبتك!
ألست زوجك! وذلك من حقِ!؟

أقتربت الآخري منه حتي أصبحت تجلس علي قدمه
وضعه كلتا يدها علي كتفه!

بيرينا:سيد چيون! أمرتك يجب أن تتحملها ولو قليل
هذا اولاً!

چيون:وثانياً! ماهو سيدة چيون!

بيرينا:قريباً جداً سيوجد! ضيف له نصف وقتك!

چيون:ضيف له نصف وقتِ! لم افهم!

ابتسمت قليلاً حيث نهضت وأخدت بعض خطوات إلي خلف ومعاها أحد وساد ووضعتها أسفل ملابسها
لم يأخذ الاخر وقتاً حتي يفهم أنه سيرزق بمولود له
وهذة المرة سيحرص علي الا يُصب بمكروه أبداً!

نهض الاخر ونزل يُقبل كل انش بوجها حتي حملها
ودار بها! حتي خرج صوتهم خارج الغرفة اثر فضول
تلك صغيرة عائلة!

گيندرا:أخي هل لي أن أشارك الفرحة أيضاً!

ثوان وعُثرت علي باب يَفُتح! مع ابتسامه مُشرقه
علي وجه أخيها!

چيون:أيتها صغيرة! أنا سارزق بمولود بعد تسعة أشهر
أشعر وانها تسعة سنوات يمضي من عمري!

گيندرا:ماذا!؟ طفل! ساكون عمة واخيراً!
لوكاس! لوكاس! أخيك سيرزق بطفل!

سمع صرخ أخته! وجاء لهم ولكن ليس الوحيد الذي سمع ذلك الخبر! بل العقربة أيضاً!
والذي نزل علي اذنها كصواعق رعدة في ايام ممطرة

لوكاس : ماذا!؟ من!؟ أخي أنا!
لا أصدق ما تسمع الاذن! وقت قليل وأصبح عم! يجب
أن يعلم ڤير سوف أتصال به واشاركه الفرح معاً وهو خارج دولة!

بينما خلفهم تلك التي تحمل نطفه في معدتها!
والاخري تُخرج سُم الذي كانت ستقتُل به ذلك المزعج!

ريفيلا: جاء سُم ليقتل شخص ولكن جاء لنصيب شخص آخر له!
كم مسكين ذلك طفل لم يأتي بعد علي هذة حياة
وسيري كابوساً!
كم هذة الحياة غير منصفة وعادلة وظلمة ايضا!
يصعُب علي هذا مخلوق!.

سحبت ضحكة لم يسحبها العجوز المسن!
خرجت من غرفة حتي تُلقي سُمها او اقصد كلماتها
عليهم!

ريڤيلا:ماذا سمعت يا أطفال!؟ كم أنا سعيدة بذلك الخبر!

صمت مكان قليلاً ونظر كلاً من الاخر لبعضهم!

ريڤيلا:ما الأمر!؟ الست فرداً من هذة عائلة!؟

گيندرا: ليس الأمر كما تعتقدِ أنتِ أمي ! فقد لقد تفأجنا منك! لانك منعزلة منذ مدة! فقط!

ريڤيلا: لا أبداً كُنت مريضة قليلاً!

گيندرا:ولما لم تقُولٍ لنا! كُنت أحاول دخول غرفتكِ كثيراً ولكن تغضبِ علي! ولا أعلم سبب!

لوكاس:أنتِ مخطئة في ذلك ! لما لم تقولِ لنا ريڤيلا!؟

ريڤيلا:لم أريد أن أتعب أحد معي!
بمناسبة ساقوم أنا بصنع العصير وطعام اليوم الاجل
ذلك الخبر سعيد!

گيندرا:أمي ليس عليك أتعب نفسك أبداً.

ريڤيلا:لا أنتِ ولا أنا ! العاملة هي من ستفعل كل ما
هو نحتاج له! !

حيث ذهبت الأخري الي مطبخ لاجل أن تُخبر خادمة

چيون: يجب أن تنتبه علي گيندرا جيداً ! فانا لا أعلم بما تفكر أمك!
ليس لدي شعور جيد! بما تفعل! أشعر وكان خبر سئ
سيأتي أو شئ ما سيحدث!

لوكاس:أشعر بذلك أيضا! سانتبه لگيندرا!

في أثناء ذلك كانت كيندرا تحدث مع زوجه أخيها
لاجل مولود وكم هي ستعتني به وتكون افضل عمة
له!

گيندرا:لا أصدق حقا أن ذلك الخبر قسم قلبي الي قطعتين! احدهما يريد أن يلتهم كلا منكم!
اي اقصد أنتِ واخي! والاخر يحترق شوق لرؤية ذلك صغير يصرخ في منزل!

بيرينا: حقاً مُخَيلتك انجرفت قليلا! مازال امامه سبعة أشهر! حتي يأتي إلي ذلك منزل!

گيندرا:أعلم هذا ولكن أنتظر حقا وما يزيد الأمر شَوُقاً
أنٍ أريد أن أعرف لمن يُشبه أكثر منكِ أو من أخي!
ام الأمر مُختلف! ويأخذ منكم أنتم الاثنين!

هممم أُنظرِ لقد جاء العصير آي منهم ترغبِ أنتِ
فراولة أم مانجو؟!

بيرينا: لا أعلم! حقاً أنا لا اتقبل رائحة أو شكل عصير
فراولة ابداً!

گيندرا:حسنا فل نتبادل الاكواب! أنتِ مانجو وأنا فراولة!

بيرينا: أشكرك گيندرا!

گيندرا:ما هذة الرسمية بيرينالا يوجد بينا ابداً شكر!

حيث عن بُعد تُرقب تلك العقربة ويبدو أن هذة مرة
الحيل الذي فعلتها لاجل بيرينا وطفلها الذي لم يُولد
بعد! انقلب علي تلك مسكينة التي ليس لها دخل في
شر امها! كم يبدو أنها ضحيه امها هذة مرة!

ريڤيلا:لا يا ابنتي ليس لك ! ارجو أن تتركِ ذلك من يدك!
كما لا أستطيع أن اتتدخل لك الموضوع سينقلب لي!
ولكن ! لا أستطيع أن أمنع ذلك! لذا أنا أسفه مدللتي!
لا يهم بنسبة لي من سيذهب الي عالم غير عالماً!
المهم أن يُقتل ذلك الطفل هو وامه!

دقيقة! هل أنا جُنتت حتي أقتُل ابنتي الوحيدة
ليس من منطقة ذلك أن افقدها امر صعب!
لا! لا! يجب أن لا يحدث ذلك!

ذهبت بخطوات هادئة حتي لا يشك بها احد ولكن انتهي الأمر بلفعل لمنع حدوث ذلك !
فقد شربت الاخري الكوب مرة واحدة! انصدمت العقربة من فعله گيندرا ! فهي في عادة لا تشرب كثيرا من عصير فراولة! بل واخذته هذة مرة في رشفه واحدة! وهذا ما منع الاخري من تقدم مرة أخرى!

ريڤيلا: لا! لا أصدق ما فعلت يدي بابنتي الوحيدة!
كيف؟! أفكر بهذة طريقة !انه سُم قتل؛ سريع مفعول وايضا وضعت كمية مبلغ به!

اخذت كلتا اكفوف يدها تضعها علي فمه من المنظر
الذي سيتم مشاهدته الآن!
حتما! اختفى موضع الابتسامة وضحك وصدر صراخ من بيرينا علي شقيقة زوجها! وسمع صوت كلا من الاثنين! صوت الذين جلسا مع بعض بعد سنوات من الخصام والحزن!
واحد منهم حمل اخته والاخر جهز سيارة بينما ريم الابيض يخرج من فمه مع تحركت طفيفه بجسدها!

ذهب الاخوين معا ومعهم بيرينا في سيارة وعلي وجه الاخوين رسمت ملامح الخوف وقلق!
وتفكير في خسارة گيندرا!

لوكاس:چيون قُد أسرع ارجوك!قد تروح منا!
سافقد روحي معاها!انها الوحيدة الذي تعطي املاً
وروحاً جديدة لي!
ارجوك گيندرا تمسكِ قليلاً لاجلي!

بينما الآخر نظر لاخيه من مرآه والآخري تمسك بيده
تحاول ان تجعل من الاخر يطمئن!

✩*⢄⢁✧ --------- ✧⡈⡠*✩
وصلوا آخيراً الي مستشفي ودخلت الي حالة طوارئ
والاخرين ينتظرون خارج الغرفة الطبيب حتي يسمعون منه! أنها بخير!
كما في شركة ذلك العاشق يتصل بي قلبه حتي يقول
انه سيأتي ويتقدم لها!
ولكن اخبار أنها تسمّت! كسر كل انش به بل اقوى من الرعد المُدمر نفسه!

ولكن العقربة وصلت إلى مستشفى بل وخائفه من چيون و لوكاس!
اتحادهم معاً يُشكل خطر! والا اذا اجتمع افكرهم معاً
يُشكل خطرً أكبر!

ريڤيلا:صدق ولدهم عما قال عنهم! انا خائفة ولاِ اول
مرة اقول ذلك!
لا أعرف مدى ردة فعلهم! ولكن أعلم أنهم يعلمون
انِ خلف تلك مُصيبه!

انتهت كلامها مع نفسها! وفي نفس لحظة التي رفعت
راسها لهم! كان لوكاس! ينظر لها

كان اخذ بخطواته لها ولكن منعه اخيه! من فعل شئ

چيون:ليس الوقت المناسب أبداً! لقد وقعت ونهايتها
قادمة!

خرج طبيب وخلفه گيندرا! وهجم الاخوين عليه
ولكن طمئنهم أن أختهم بخير وفي صحة جيدة

"هي بخير كما سُم لم ينتشر في جسدها! وشكر الله
انه لم يضرها في شئ!

چيون:شكراً لك! هل نستطيع أن نخرجها من هنا

" لا! ليس اليوم يمكن بقاها هنا اليوم وأخذها غداً!

چيون:حسنا!

في أثناء رحيل الطبيب! كان الكسندر يركض نحوه!
صراخ باسمه!

چيون:الكسندر!؟ ماذا تفعل هنا؟؟

الكسندر :گيندرا! هل هي بخير؟! أريد رؤيتها!

چيون:اهدأ وتعال معي!

صمت الاخر! وذهب معه الي داخل! حتي صرخت العقربه عليه تتطلب بخروجه! بالكاد كانت بيرينا ستبدأ باكلام! حتي اوقفها ! چيون بانظراته لها!

چيون:من أنتِ حتي تحكمٍ علي من يأتي ومن يعود!

ريڤيلا:انا سيدة منزل! كما أنا من أمر من يأتي ويعود!

ضحك الاخر بسخريه! حيث أقترب منها!

چيون:عذراً لم أسمع! ماذا قلتٍ أنتٍ؟! سيدة ماذا؟!
دعني اقول لك أنا سيد منزل ولا تنسي لوكاس!
من غيرنا يضيع منزل! وانتِ ليس لك سيطرة هنا
لذلك لا أريد من فمك نطق بحرف واحد!

نتظرت الاخري إلي لوكاس! ولكن لفت لوكاس إلي جهه الاخري!
حيث بدأت الاخري بتحدث إلي نفسها!

ريڤيلا:صدقت حين قولت أنك ستتخلى عني!
ولكن أحرجي أمام الجميع ليله يا چيون ستندم عليه كثيرا!
➳༻❀✿❀༺➳
انتهت ليله وعاد جميع إلي منزل وأصر چيون بااخذ گيندرا من هناك!
والأخري سعيدة بما قاله لها ونظرات الخوف تلك التي كانت في حدقته!

گيندرا: لا أصدق أن ذلك مجنون جاء ليرني أنا!
كم أحبه أيضاً! والان عرفت معنى أن تُحب و تعشق
الحب ليس له حدود أو قيود! كسرها يعني فقد ثقه يحل مكانها شك و الخوف وكره!

والآن أصبحت اكره أمي أكثر! لا أصدق انها كانت ستقتل بيرينا بطفلها! الآن أشك بنها لعبت ذلك مع بريندا أيضاً!
اكره ذلك! و اكره أمي! ومكان هنا معاها ولكن يجب أن ابقى معي أخي!

بعيداً عن ذلك !؛ذلك مجنون حين أقترب مني
وقال تلك جملة! أذب قلبي!

لا أريد شئ غير أن تنهض قمري ويعود لي!

ااه! أريد تقبيل ذلك راجل!

بينما الاخري تركض خلف زوجها في غرفة!

چيون:بيرينا أظن أنه ليس من أشياء الذي تتمنيها الغريبه!

بيرينا:لا ولكن أريد سؤالك عن أمر ما حصل يوم!

چيون:حبيبتي! هذة زوجه ابي وانا حر بما أفعاله معاها!
معهم أنها لاتأتي بجوارك وأيضاً لا تقربِ منها واذا حدثتك تجاهلٍ الامر!

بيرينا:ولكن چيون......

چيون:لا يوجد جدال! والآن تعالِ الي أحضان زوجك يافتاه

بيرينا:اهممم! دعني أفكر سيد چيون! ربما اذا ركضت أنت خلفٍ قليلاً!

ابتسم من منكفه زوجته له وأصبح يركض خلفها في كل أنش بها و زوايه!
●◉◎◈◎◉●

هل سوف تمضي أيامهم بتلك طاقة وحب بينهم!
أم ستعود تقف لهم! او سترحل هذة مرة؟!
.
.
.
.
.
.
.
أحب أقول أن بارت الجاي هيكون الاخير!
واسفة علي تأخير في تنزيل بارت!
.
.
.
.
.
مرجو تفاعل وترك كومنت لطيف مثلكم!

Continue Reading

You'll Also Like

116K 2.4K 105
سلام عليكم.. بعد غياب فقصة #أحببت_رجلا رجعت برواية جديدة تحت طلب ديالكم قصة جديدة احداث متنوعة نايضة غيرة وتشوييق عقد كوميديا دراما مواااقف... #جن...
63K 3.3K 16
" لن نهتم بلعنة ابنتك، تكفينا حياتنا نحن.. " • تم التخلي عنها من قبل والــدتهــا، و اصبح ملجأها الوحيد * اخوتها *
1.9M 27.8K 34
𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 & 𝐑𝐔𝐉𝐈𝐍 رجل تعرض للخيانة ليصبح وحش متعطش للانتقام يجوب الأرض بحثًا عما يخفف من غليانه الدفين.... تحت إسم الإنت...
8.9K 651 14
«كانت الطفولة براءة مفقودة .. والسعادة تبخرت مع دموع الحزن .. في يومٍ مظلم، انقطعت أواصر الأمان بقسوة .. حيث اختفت الضحكات وتبددت الأحلام .. لم تكن ه...