الإنتقام الملحمي.

By asma-ar

27.6K 1.7K 2.4K

الماء والنار.... الجنة والجحيم... الحب والكره... الفوز والخسارة... الانسحاب والتضحية... الحياة والموت... More

Hi... 🙂🤚
•ĮŇŤŘỖ ♕
1//عديم الاحساس
2//الجانب المظلم
3//لقطات من الماضي...!!
4//انهيار...
5//الوعد...!
6// لوكاس مارتيني
7//يوم غريب..!
8//نصف الحقيقة...!!
9//حركة سيئة....
الانفصام.... آريس...؟!
10//الكابوس..
11//شخص غير متوقع
12// طلب غريب....!!
13//لقاء مع اخطر رجال المافيا
14//احتجاز...
15//مفاجأة..
17//يوم مليئ بالاحداث
18//تدريب...
19//حرب باردة..
20//فيوليـت
21//المواجهة
22//كل مايخصها مبهم..!!
23//الليلة المشؤومة

16//صك العبودية..!!

596 55 68
By asma-ar

I Will not forgive you

Enjoy guys༻
.
.
.
.
✨وفي النهاية سوف يبقى بجانبك من يحبك، وليس من تحب.✨

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــ

..

اخرج مارك اوراق من درج مكتبه وقدمهم لها
ليردف:ان اردت الحماية وقعي هنا....
حملت الاوراق وقربتهم لمحيط عينيها وما ان قرأت اول كلمة نظرت له بإستغراب كأنها تسأله ان كان ماقرأته صحيح
ابتسم باتساع والخبث يشع من عينيه الشبيهة بمحيط البحر الهائجة:نعم هو كذلك ...

إنه يريدها ، يريد استكشافها عن قرب ، يريد التمرّغ فيها و استطلاع كل صفحات عالمها ...
لذلك لاضرر من ادخالها عالمه.. فكل مايعجبه يحصل عليه... لذلك اكمل وهو يتكأ بيديه على المكتب يقرب رأسه لها...: انه صك عبوديتك...
ظهرت الصدمة على وجه دولوريس من كلامه الغير منطقي
ابتسم بغرور وهو يشعل سيجارته بهدوء: اخيرا بعض المشاعر التي تدل على انك انسان لعين...

إن انهيت من هذا الجنون، اغلقي الباب خلفك لدي اشغال كثيرة ولا أريد من أحد أن يزعجني
قال ببرود وهو يفتح ملفا ما ويركز به.. تاركا اياها بصدمتها لقد كانت تعلم ان جزءا من كلامه صحيح.. فالدخول لمنظمة خطيرة كهذه له ضرب من الجنون...
هي فكرة بهذا في مرحلة من مرحلة حياتها.. عندما سمعت حديث والدها واعمامها عن عمل ليام الخطير... لذلك بحثت كثيرا عن هذه المافيا.. لتدرك ان هذه هيا خطوتها الاولى للحصول على الانتقام... ولكن لم تتصور حتى في احلك احلامها ان هناك عقد كهذا... كانت هناك الكثير من السيناريوهات التي تجول بعقلها منها قتلها.. ابراحها ضربا.. طردها او  عدم ايجاد مكان هذا الزعيم المغتر... ولكن بقدوم ليام اليوم كان وكأن الحظ وقف معها لمرة واحدة والان هاهو يحطمه بهذا العقد الغبي

دولوريـــــــس:

صك عبودية هل يجب علي فعل ذلك حقا، انا اريد تخليص نفسي من ذلك المسخ فكيف اقحم نفسي مع مسخ آخر، فهذا يبدوا أسوء بكثير من ادوارد

كانت تنظر له وهو يركز بالاوراق التي بين يديه،

"لقد نسي امري تماما..!! "

اعادة نظراتها لِصْك الذي يقبع بين اناملها ومزال ذهنها مشوشا....
كان الاتفاق معه يعني  انها لن تكون حرة بعد الان، سوف يحكمها ويقيدها بالكامل...

"اذن مالعمل...!؟"
فكرة دولوريس غير عالمة بما يجب عليها فعله انها أول مرة تتردد بقيام أمر ما في حياتها..
التفكير بالامر فقط كان مرعبا، فقد انهارت كل مخططاتها التي درستها،

تردد صدى تلك الكلمة في رأسها وكأنه دقات جرس الموت... 
تلك الكلمة التي اتت الى وكر الوحوش هذا لتنفيذها...
الكلمة التي بسببها مازالت على قيد الحياة للان
الانتقام..

نعم لقد اتت لتنتقم منهم جميعا، ممن قتلوا روحها وتركوا هذا الجسد يعاني...من قتلوا براءتها واستمتاعها ... ممن جعلوها كجثة هامدة غير صالحة للحياة..
تدفقت مشاهد من الماضي الاسود بين اجفانها وهي تنظر له
. لاكنها سرعان ما منعت نفسها من الغوص في ذلك اكثر..
حمحمت لتجذب انتابهه
لينظر صوبها وكأنه تذكر تواجدها امامه للتو.. 

ماركو: اوه مازلتي هنا..!؟
تجاهلت سخريته لتسأله وكأنها لم تفهم مايعنيه هذا العقد بعد : ماذا يعني هذا العقد..؟

اعتدل بجلسته وهو ينظر لها باستمتاع:
"بتوقيعك لهذه الاوراق ستبيعين نفسك لي،
بمعنى آخر ستكونين رهن يدي وكل ما آمرك به ينفذ دون نقاش، سأقوم بتدريبك بنفسي لأضمن نجاح كل المهام التي اوكلها لك، وأي خطأ حتى وان كان بسيط فستعاقبين عليه، ولكن الجانب الجيد من كل هذا انكي ستحصلين على انتقامك .."
  كان طلبه واضحا جدا... كان يستدعي دولوريس لعالم الظلام حتى تكون بيدق له...
او بمعنى اصح... خاتم بين يديه المليئة بالوشوم...

نضالها السابق وصراعها للبقاء على قيد الحياة، بمجرد توقيعها على هذه الاوراق... سيكون مستقبلها بالكامل ملكا للمافيا وستفقد ماتبقى من نفسها، ومن حياتها واستقلاليتها،
ستكون حمقاء وقتها اذ قبلت بشرطه الذي كان في حد ذاته نوعا آخر من العذاب
شعرت فجأة بالحاجة للهرب بعيدا.. بعيدا جدا عن هذا المصير المخيف
ظهرت آريس فجأة وراء ماركو لتحذرها: أهربي دولي.. هيا.. ستندمين ان فعلت مايجول بعقلك....

حولت عينيها لمارك الذي ينظر لها باستغراب وقامت بسؤاله : متى ينتهي هذا العقد
ماركو والخبث يشع من عينيه : عندما يموت احد فينا..
أومأت ببطئ وهي تحمل القلم: اذا سأحرص على قتلك عندما انهي كل شيئ...

لااحد يعلم من اين اتتها الجرأة
لتهديد ماركو الرجل الذي كان معروفا في الأواسط الإجرامية بأنه شيطان نابولي..! بينما هو لم يتأثر حتى، لم يكن لديه سوى القوة لإرجاع رأسه للخلف بقهقهات مستفزت للغاية
كأنه سمع لتوه نكتت مضحكة لا تهديدا مباشرا....
اعجبته جرأتها بحق وفكر بكم هي لطيفة.. مع انها ابعد مما يكون عن لطافة

ومع ذلك قررت دولوريس وخلافا لتحذير عقلها، وشبيهتها...
إلا انها قبلت عرض ماركو على الفور، وقعت على اوراقه، بل على صك عبوديتها وهي تفكر انها

"ستبرم اتفاقًا مع الشيطان إذا كان بإمكانها فقط الانتقام!"

كانت مخلوقا لايهمه اي درب ستسلكه طالما ستأخذ انتقامها من الذين حطموها يوما... وماركو كان الدرب الأقصر لهدفها الانتحاري هذا....

"حسنا..."
قال مارك وهو يحمل الأوراق بيده ليتفحصها ثم وضعها فالدرج وهو يقول:جيد يمكنك الذهاب الان....
حتى ذلك الوقت انتظري اوامري..

نظرة له بحاجب مرفوع ثم اومأت بخفة وهي تنهض
حمل الهاتف ليتصل بشخص ما لم تكن ثواني حتى اتاه الرد من الجهة الاخرى ليخبره مارك بأن يدخل ليام... عرفت دولي انه كان يتحدث مع السكرتير الخاص به
.

.

نظر مارك لليام بجمود وهو يقول: هل اصبحت المنظمة لعبة للاطفال ايها العميل..؟
انت تعرف اننا لانقبل من هم تحت السن القانوني و مع ذلك احضرتها..؟
ليام بخوف: انا اسف سيدي ولاكنها لم تترك لي خيارا اخر..
مارك: لااريد الاستماع لتبريراتك التافهة خذها وأعدها من اين احضرتها
ليام: حاضر..حاضر  سيدي...
ثم اقترب منها ليحكم قبضته على كفها ويخرج معها ألقت دولوريس نظرة اخيرة على مارك لتراه يومأ لها.. لقد وصلتها رسالته هو لايريد لأحد أن يعرف بعضويتها.. حسنا لك ذلك
.. كان ليام مسرورا لان كل شيئ انتهى على خير

تناولوا ليلتها العشاء معا
طلب كل انواع الأطباق التي يقدمها المطعم تقريبا...
كان سعيدا لانه لم ينتهي الأمر برمي جثتهم فالبحر
نهاية لفلاش باك✨


انتبهت لفتح الباب الذي اعادها للواقع لتتنهد بملل وهي ترى فيوليت تدلف و تصرخ بها: دوووولي ألا تسمعين لدي أكثر من ساعة وأنا أدقّ الباب..
رفعت دولي حاجبها بسخرية.. فيوليت ودق الباب هذه مزحة سيئة حقا..
تجاهلتها فيوليت بقولها: انسي الامر هيا العشاء جاهز ماريسا حضرت الكثير من الوجبات..
دولوريس ببرود: لااريد
اقتربت فيوليت  منها بغضب لتجذبها من يدها وتتجه بها للخارج: في احلامك عزيزتي لقد هددتني ان لم احضرك فلن اتناول شيئا من اكلها لمدة اسبوع وانا لن اعاقبَ بسببك ابدا..
لم تعطها مجال لتستوعب ماقالته لتجلسها بسرعة على الكرسي وتتجه لكرسيها وهي تتجاهل انزعاج الظاهر على وجه دولي..

كارلين بإنزعاج: هيا الان لقداحضرَتْها دعينا نأكل
ابتسمت ماريسا بخبث وهي تغمز لدولي : كنت اعلم ان الوحيدة التي يمكنها احضارك هي فيوليت انها تفعل اي شيئ من اجل معدتها ^_~

بدأت  بوضع الطعام لدولي بابتسامة دافئة، تعلم انها لم تولد باردة هكذا يبدوا انها عانت الكثير لتصبح بهذه الطريقة لذلك امرت الفتيات بأن يتصرفن معها بشكل عادي وان ينسو تلك الحادثة فقط..وكأنها لم تحصل.. كانت ستجلس الى ان نظرات الفتيات ارعبتها: ماذا..؟!
كارلين وهي تحمل صحنها : ونحن ألن تضعي لنا؟ :-(

ضحكة بخفة وهي تقول: حسنا حسنا
لتبدأ بوضع للكل وعندما وصل الدور على فيوليت وجدتها تأكل وصحنها على وشك النفاذ نظرت  لها بدهشة من سرعتها فتحت فمها تنوي قول شيء ولاكنها أغلقته مرة اخرى..
نظرت لها فيوليت باستغراب: ماذا هناك؟
ماريسا: متى بدأتي الاكل..؟!
فيوليت بإرتباك: عندما جلست!
رمشت عدة مرات بعدم تصديق ،ثم اخذت نفسا عميق لتجلس بهدوء وتبدأ الاكل بصمت..
نظرت فيوليت للفتيات وهي تهز رأسها بمعنى ماذا هناك..
ولكنهم تجاهلوها ليبدأو بالأكل ايضا

**
فالجهة الاخرى

كان يقف امام ذلك الجدار الزجاجي بمكتبه المطل على المدينة.. بينما يمسك بنبيذ بين يديه
إنعكس ضوء الشارع على مشروب الكيانتي الخاص به، و أومض بوهج قرمزي غني ذكره على
الفور بدولوريس التي أغلقت الخط بوجهه..

كانت فتاة غير متوقعة .. كتلة الجليد... ليس فقط لأنها كانت باردة في تعاملها... كان ذلك لأنها بدت مغطات بالجليد تماما متحجرة كمستحاثة قديمة ، لكن الأمر يختلف في كون  دولوريس تعيسة و متؤلمة.

قبل يومين اتاه اتصال مهم واخبره انه يجب ان يقبل بالفتاة التي ستدخل عليه بعد قليل في المنظمة ولم يعرف من هي او لما تم امره بذلك وبعد خروجها بالضبط قام  باستدعاء حارسه الشخصي دانتي
ماركو: صاحبة هذه الصورة
(ودفع بصورتها ناحية دانتي)
اريد ان اعرف كل شيئ عنها حتى لون ملابسها الداخلية..
دانتي: حاضر سيدي متى تريد ذلك..؟
ماركو: بأقصر وقت ممكن
دانتي: حاضر سيدي

مـــــــــاركــــو:
حصولي على شهادة  في علم النفس كان إمتيازا بالنسبة لي لدراسة الناس فور رؤيتهم ، كان من السهل  معرفة نواياهم مهما كانت عقليتهم

لكن هذه الفتاة  لم تكن سهلة الدراسة ابدا.. كانت مبهمة من وجهها المليئ بالكدمات الى  عنقها الطويل الذي يحوي على ندبة .. نهاية بنظراتها الفارغة الغريبة!

ولكن كان هناك عصبية غريبة في أسلوبها، وتبدو يقظة لمن حولها..

في تجربتي، عدم الأمان كان يسبب تآكل الفرد و اندفاعيته لكل من حوله ، وبالنظر إلى أفعال وأخطاء دولوريس الماضية ، لم يفاجئني أنها كانت معروفة ببرودها. ولم أمانع العمل معها ..، لقد تم الاستخفاف بها حول حقيقتها دولوريس مارتيني  ...
السفاح الذكي.. وعديم الرحمة كانت كلها صفات يحتاجها الشخص في العالم السفلي ليس فقط ليبرز مكانته بين الوحوش بل أيضا للبقاء على قيد الحياة.
...
طرق على الباب جعله يعود للواقع ويأمر بدخوله.. انه دانتي يبدو انه حصل على كافة معلوماتها اخيرا..
تقدم من مكتبه ليجلس ويقدم له دانتي الملف بوضعه امامه.. وماهي الا لحظات حتى طرق الباب مرة اخرى وظهر سكرتيره يحمل كوب القهوة الخاص به
كان ماركو مشغولا بقراءة ماجمعه دانتي من معلومات عن دولوريس والتي تبدو انها عانت الكثير في صغرها بدأ من
الحادث الغريب الذي أدى لفقدانها الذاكرة..سفر والدها تاركا اياها عند جدها الذي اعتنى بها حتى وافته المنية.. تم خطفها بين ليلة وضحاها لتبقى مفقودة لمدة شهرين كاملين ...
ثم وجدت مرمية امام مشفى عمومي..مليئة بالكدمات رأس محلوق بعبث... يد ورجل مخلوعتين... وجرح على عنقها كأن شخصا اراد التخلص منها ولكنه لم يفعل..
لم يجدوا المذنبين لذلك كتبت انها محاولة اختطاف من طرف اعداء والدها الذين انتقموا منه على طريقها... لتقفل قضيتها بعد ذلك

اصيبت بانهيار عصبي لتفقد صوتها ايضا
وتدخل مستشفى للامراض العقلية لسنتين ومشاجرتها مع ابنت جورج منذ يومين من زيارتها. 
ماركو " هذا فقط ؟ الا يوجد اي شيء اخر ؟" دانتي " هناك شيء واحد فقط..

ماركو" تكلم"
دانتي" عندما بحثت عن كل شيء.. لم اجد لها اي تاريخ خلال اعوامها الستة قبل وفات والدتها
تابع مارك حديثه بتركيز ثم قال " لان كل ما كتب هنا في ميلانو .. هل بحثت في روما ؟" دانتي " اول مكان بحثت فيه كان روما لأن الحادث الذي أفقدها ذاكرتها كان هناك ..
مارك: كيف هذا...؟!
دانتي: عائلة ادوارد مارتيني كانت تستقر بروما الى ان حصل ذلك الحادث الذي توفيت زوجته عن اثره وابنته فقدت ذكرياتها... وهو حملها الذنب لأنها مازالت على قيد الحياة لذلك تكفل والده بها الى ان توفي...

اومأ له لينصرف وبقي يفكر هناك شيئ غير طبيعي... هناك جزء مفقود من القصة..

لم يبقى له أي شك بعد كل القصص التي سمعها عنها، و بعد رؤية تلك النظرة القاتلة في عينيها عندما سألتها عن الشخص الذي تريد الانتقام منه.. أوضحت لي أن دولوريس مارتيني ولدت لتكون قاتلة...
كنت سأرفض اقتراحه ولكن رأيت مقوماتها نزعت كل توقعاتي عن مراهقة طائشة الى قاتلة مستقبلية

وبمجرد ذكره رن هاتفه يومض باسمه
‏حمل الهاتف بسرعة قبل ان يفصل ليسمع الصوت الخشن يحدثه: هل تم الامر
‏مارك: نعم لقد فعلت كما امرت تماما..
‏الشخص: جيد
كان سيغلق الخط ولكن ثوت مارك اوقفه: هل تعرف هذه الفتاة..؟
‏قابله صمت مميت
‏مارك:هذه أول مرة توصي على شخص ما وايضا هي تحت السن القانوني وكل من ينظم كان يجب ان نختبر قوة تحمله اولا وكذلك جعلتني انا من ادربها وهذا لايحدث فالعادة ابدا..!!
‏الشخص: لا شأن لك بهذا.... افعل ماامرتك به ولا تبحث عن اشياء لاتعنيك مارك
‏مارك : حاضر سيدي..

‏انتهى الاتصال ومازالت شكوكه بل كبرت اكثر
‏بالطبع سيشك.. لما اوصى عليها هي بالضبط هل هي جاسوسة ما..؟!
ولكن ماجعله يهدء قليلا انها من قبل رئيسه ومدام وكله امرها فإما انه يريد استدراجها لشيئ ما او انه يعرفها معرفة شخصية...

يتبع🤧🫂

_دولوريس كانت على حق مارك لم يقبلها لانها ارادت ذلك بل لان هذا الشخص امره ..
_برأيكم من هو؟ ومن اي يعرف دولوريس؟

_مارأيكم  بشرط ماركو؟

اتمنى يكون البارت نال اعجابكم كان بدي أطولو اكثر لكني خفت أطول عليكم لهييك😃💔

لاتنسوا التعليق بين السطور اضاءت النجمة.. يانجومي🤩😘

في امان الله 💞

Continue Reading

You'll Also Like

3.3M 88.8K 64
عجيبٌ حقاً أمرُ البداياتِ والنهاياتِ ، فكِلتاهُما في كثيرٍ من الأحيانِ قَد تبدو لنا متشابهاتٍ ، أحياناً عندما نتعرضُ لِإنتكاسةٍ رَوْحِيَةٍ نَعْتقدُ أ...
2.1K 513 12
يتفق سبعة شباب على الذهاب الى احدى البيوت المهجورة والمبيت هناك وهذا البيت في جزيرة نائية لا أثر للحياة فيها وبعد ساعة واحدة لاأكثر يختفي احد منهم وب...
7K 364 25
Dᴇᴍᴏɴ Wʀᴇᴄᴋᴀɢᴇ تقف وسط المجهول امام خطين يحددون مصيرها املها يتسرب بين شقوق يديها تسقط خائره القوى يائسه لاستكمال طريقها هنا ياتي دوره ليمد لها يده...
26.2K 3.9K 46
Pak ha's pov : جميعنا نمتلك فترات في حياتنا كانت هي الأكثر إثارة على الإطلاق.. كانت هي الفترة التي تغير فيها كل شئ بداخلنا ولم نعد كسابق قد نتغير للأ...