𝐃𝐈𝐀𝐌𝐎𝐍𝐃 - چَـوهَـرَة...

By mrs__hwang

12.2K 1.1K 490

" مَاذَا إن وَقَعَ فِي حُبك قَاتِل، و كُنت أَنت هَدفَه؟ " _ أحدَاث الروَاية مِن وَحي خيَالي التّام _ بَدَأت ف... More

" It's just the beginning
" What is that? "
" I found you! "
" The secret "
" The calamity "
" Calamity's solve! "
"Implement the plan"
" Childhood friends "
" Mafia's boss "
" The plan "
" feelingless"
" Denying "
" Tryinna get closer "
" Dating and engagement "
" accident "
" The beginning of love "
" chocolate gift "
" bloody psychopath "
" Breakup "
" Taste what you made me taste "
" unknown person "
" fake dating, and The hidden leader"
" Revealing the truth "
" Getting closer to the truth "
unexpected end ..

"Hypocrisy"

432 41 25
By mrs__hwang

~المَرجُو تجَاهل الأخطَاء الإملَائيَة~

~ڤُوت، كُومنت~
.
.
.

"نَقر عَلى كَتف إيمَا لتَستدِير لَه، ثمّ ارتَسمت عَلى وَجههَا تعَابِير ممزوجَة بالغَضب و الاستغرَاب"

هيونچِين : مرحبََا آنسة ... إيمَا

"استدَار أيضََا هَان، و عندمَا رآه أبتَسم بجَانبيّة مستهزءََا مِنه"

هَان : جِئت للاعتذَار؟

هيونچِين : مِن الممكِن تَسميَته هكذَا

إيمَا : همم .. و يَا ترَى جئت للاعتذَار بشَأن كَالرُوس؟ أم بِشَأن اختطَافكَ لنَا؟ أم بشأنِ صفعتكَ لِي؟ أم بشَأنِ ...

"قَاطع كَلامهَا هيونچِين بسرعَة"

هيونچِين : للاعتذَار عَن جَميع الأخطَاء التِي فَعتلهَا سابقََا .. و لَم أجِد توقيتََا جيدََا للاعتذَار غَير هذَا

"نظَر إيمَا و هَان لبعضهمَا، ثمّ عَاودت النظَر لهيونچِن عاقدةََ سَاعدَيهَا تنظرُ إليهِ نَظرةَ الريبَة"

إيمَا : نظرََا لأن هذَا حَفل تَوطِيد علاقَات .. فسأضطر إلى أن أتعَامَل مَعك باعتيَاديّة .. و لَكن .. أقسِم لكَ هوانغ هيونچِين .. إن فَعلت أي فِعلِِ آخر مِن حمَاقَاتكَ، لسَوف أريكَ الجَحيم و تَتمَنى دخُولهَا و ألّا تَرى انتقَامي

"قَالتهَا بنَبرة جَادة"

"ابتسَم لهَا هيونچِين بلطفِِ"

هيونچِين : لَا تقلَقِي، آنستِي

"تلكَ الإبتسَامة اللطِيفَة و طَريقَة تعَامله مَعها جَعلتهَا تستَغرب بشِدة"
.
.
.

"هِي الآن تَخلع كَعبهَا لتجلسَ عَلى حَرف سَريرهَا و تمسِك ساقيهَا بألَم"

إيمَا : تبََا! لمَ كَان يَجب عَلي ارتدَاء الكَعب؟

"تنَهدت ثمّ بدَأت بتَغيير مَلابسهَا، و عندمَا انتَهت استَلقت عَلى سَريرهَا، و شَدت الغطَاء على جَسدهَا المرهَق مغمضَةََ عينيهَا"

"و لَكن فَورمَا أغمَضت جفنَها، سمِعَت صَوت رَنِين هَاتفهَا، لذلكَ فَتحت عينَيهَا بضَجر لتمسكَ هَاتفهَا، و لَكن المتصِل رَقم مَجهول، فَعقدت حَاجبيهَا لاستغرَابهَا مِن الرَقم، ثمّ ازَاحَت الغطَاء من عَليهَا ثمّ أجَابَت الاتصَال"

... : آنسَة إيمَا چَاسپِر؟

إيمَا : أجَل، مَن مَعي؟

... : هيونچِين .. هوَانغ هيونچِين

"فَورمَا سَمعَت الإسم قَلبَت مقلَتيهَا بضَجر"

إيمَا : آه، هوَانع هيونچِين .. مَا الذِي ترِيده؟ و مِن أينَ حَصَلتَ عَلى رَقم هَاتفِي؟

"قَالتهَا بنَبرة حَادة"

هيونچِين : رويدََا ! فقَط أرَدت الاطمئنَان عَليك .. بصِفَتِي صديقََا لكِ .. أليسَ كذلكَ؟

"أغلَقت عَينَيها وَ تنَهدَت"

إيمَا : أنتَ تهَاتفنِي فِي منتَصف الليل لتَطمَئنّ عَلي بِحجة أنك صَديقي؟؟

"قَالتهَا بنَبرة عَاليَة نسبيََا"

هيونچِين : أليسَ مِن حَق صَديق الإطمئنَان عَلى صَديقته؟

"نَفذ صَبرهَا مِنه ثمّ أغلَقت الخَط فِي وَجهه و تَنفست بارتيَاحيّة بعدهَا .. سَجلت رَقمه باسم «هيونچِين الحَقير» "

"أعَادَت رأسهَا للوسَادة و تضَع عَلى جَسدهَا الغطَاء .. و لَم تكمِل دَقيقَة حَتى سَمعت صَوت إشعَار، انتَفضت بغَضبِِ ثمّ أخَذت الهَاتف مَرة أخرَى"

_ هيونچِين الحَقير _

- هذَا لَيسَ عدلََا ! كُل هذَا لأننِي أرِيد التقَرب منكِ كَصدِيق؟

- عَلى أيةِ حَال، غدََا سآتِي لمنزلكِ لتَزيين شَجرة الكرِيسمَاس معكِ .. لَن تمَانعِين صَحيح؟

- و أيضََا سأحضِر الزِينة مَعي

- عمتِ مساءََا ⁦^⁠_⁠^⁩

"عندمَا قرَأت رَسائلَه فَركت جَبهتهَا بيَديها بقِلة حيلَة"

إيمَا : يتَصرف و كأنهُ لَم يَفعل شيئََا !

"تنَهدت ثمّ خَلدَت للنَّوم بسلَام و بدُون أي إزعَاج و أخيرََا"
.
.
.

"تَستقَيم مِن مقعَدهَا لتصَافح مَجموعَة الأشخَاص أمَامهَا عَلى طَاولة، ثمّ خَرجوا مِن غرفَة الاجتمَاعَات  مَاعدَا إيمَا و هَان"

إيمَا : هَان ..

"همهَم لهَ هَان كَإجَابة"

إيمَا : ذَلك الوَغد هيونچِين سَوف يَأتِي اليَوم للمَنزل

هَان : لمَاذا؟

"قَالهَا بملَامح مستغرِبة"

إيمَا : قَال أنهُ سَيأتِي وَ مَعه زينَة رَأس السَنة، و يسَاعدنِي فِي تَزيين شَجرة الكرِيسمَاس

هَان : و كَيف لكِ أن تَسمحي لَه بالمَجيء؟

إيمَا : لَيس بإرَادَتي، هَان ، قَال أنه سَيأتِي بصِفَتنا "صَديقين"

"تنَهد هَان بقِلة حِيلة"

هَان : مَتى سيَأتِي هذَا الحَقير؟

إيمَا : قَال أنّه سَيأتِي بَعد السّاعَة السَادسَة مساءََا

هَان : لَكنني لَن أكُون فِي المَنزل، سَأكون هنَا فِي المَقر لإكمَال عَمل

إيمَا : لا تقلَق، سأعَين ثلاثَة مِن الحرّاس عَلى المَنزل

هَان : جَيد
.
.
.

"بينمَا كَانَت فِي طَريقهَا بسَيارتهَا للمَنزل توَقفت لإشَارة المرُور، وَ لَكِن وَردهَا إتصَال و كَان من «هيونچِين الحَقير» ، و لَكن قَبل أم تجِبب و تَسبه، وَجَدت مَن يَطرق عَلى زجَاج سَيارتهَا ممسكََا بهَاتفِه وَ يَبتسِم ببلَاهة"

"تنَهدت بقِلة حِيلة ثم فَتحت لَه بَاب السيّارة لا تعِر لَه اهتمَامََا منَاظرةََ أمَامهَا"

هيونچِين : مَرحبََا .. صَديقتِي!

إيمَا : مَا هذِه الصدفَة الرائعَة

"قَالتهَا بكُل نَبرة برود و سخرِية بينمَا مَازالت منَاظرة أمامهَا"

هيونچِين : إن كَانت كل الصُدف كَهذِه، فأنَا لا أمَانع أن أصَدفكِ يوميََا .. صَديقتِي

إيمَا : كُفّ عَن منَادَاتِي بصَديقتكَ، فقَط نَادِني باسمِي!

"قَالتهَا بنَبرة عَاليَة قَليلََا و غَضب بينمَا تَنظر إليه"

هيونچِين : كِدت أن أنسَى .. لقَد أحضَرت الزينَة مَعي

"أردَف ثمّ فتَح الكِيس الذِي بيَدِه ليَظهَر مَا بِه مِن زينَة، و كَان مِن ضمنهُم جَرسَين زينَة للشَجرة مَكتوب عَلى كُل منهمَا حَرف الـ E و حَرف الـ H"

"كَانَت إيمَا تَنظر إلى الجَرسين باستغرَاب شَديد"

إيمَا : مَا هذَان؟

"نظَر لهَا هيونچِين بابتسَامة ثم أعَاد النَظر للجرسِين ليخرجهمَا من الكِيس"

هيونچِين : هذَا جَرس عَليه حَرفِي، حَرف الـ (H) و هذَا جَرس بحَرفك حَرف الـ (E)

إيمَا : اممم

"اكتَفت إيما بالهَمهمة ثمّ أعَادت النظَر إلى الطَريق بكُل برُود، لأن الاشَارة أصبَحت باللون الأخضَر، و أكمَلت طَريقهَا"
.
.
.

"الآن إيمَا تَقف أمَام بَاب المَنزل لتفتَحه بكَلمة المرور بينمَا هيونچِين ورَاءهَا يَتمَعن فِي تفَاصِيل المَنزل لتقَاطعه إيمَا بتحَدثهَا لَه"

إيمَا : ادخُل، النسَاء أولََا ..

"تَحدثت ببرُود تَام بينمَا تَمد يَدهَا نَاحية البَيت تَدعوه للدخُول، بينمَا هو كَان يَنظر لهَا بحِقد ثمّ دَخل المَنزِل"

                                ...

"كَانَا يَقفَان أمَام شَجرة الكرِيسمَاس لتزيينهَا بالأجرَاس و اورَاق الزينَة"

هيونچِين : هَل تتَذكرِين فِي الثانوِية عندمَا كنتُ آتِي لمَنزلكِ فِي رأسِ السنَة لتَزيين المَنزل معكِ؟

إيمَا : لَا أتذَكر

"قَالت ببرُود بينمَا هي مَشغولة بتَعليق الأجرَاس على الشَجرة لا تعِره اهتمَامََا"

هيونچِين : و أيضََا أتذَكر شَقيقتكِ الصَغيرة، كَانَت لَطيفة للغَاية

"قَالهَا بينمَا يَبتسم ابتسَامة صَغيرة لَطيفة"

هيونچِين : كَانت دائمََا مَا تَقول لِي أن اوَاعدكِ، كَانت تحبنِي للغَاية

"ظَهرَت ابتسَامة ضَئيلَة عَلى مَحياها فَور سمَاعهَا لحدِيثِه"

هيونچِين : و أمكِ، كَانت كل يَوم تَدعونِي للعشَاء مَعكم .. كَانَت بمثَابَة أمِِ ثانيّة لِي

"رفَعت إيمَا نَظرهَا لهيونچِين الجَالِس عَلى الأريكَة أمَامهَا"

إيمَا : مَتي سَتصمت؟

هيونچِين : فِي أي وقتِِ ترِيدِين

إيمَا : حسنََا، اصمُت الآن، و خذ هذَا ضَعه عَلى الحَائط فِي مختَلفِ الأرجَاء

"قَالت بينمَا تَمد يدهَا لَه تعطِيه ملصقَات"

"أبتَسم هيونچِين ثمّ استقَام ليأخذَ منهَا الملصقَات متجهََا للحائط"

"مَرت بِضع دقَائق و هو يَضع الملصقَات، حَتى قَطع هو الصمت"

هيونچِين : بالمنَاسبَة .. أينَ هَان؟

"قَال بينمَا يَضع الملصقَات"

إيمَا : و مَا دخلكَ؟

هيونچِين : فقَط استَغربت عَدم وجودَه

إيمَا : فِي العَمل

هيونچِين : و أينَ كارلُوس؟

إيمَا : هَل جئتَ لتحَقق مَعي هنَا؟

"قَالت بينمَا تَستدِير لَه بملَامح غَضب"

هيونچِين : آسف لَم أقصِد

"بَعدَ فَترة أنهَا تَزيين المَنزل لرأس السنَة"

هيونچِين : يَبدو مذهلََا !

"قَال بينمَا يَنظر لجَميع أنحَاء المَنزل"

إيمَا : همم

"هَمهَمت مناظرةََ للزينَة المَوضوعة بينمَا تَنفض يَديهَا مِن الغبَار"

هيونچِين : أرَاهن أنكِ جائعة الآن

إيمَا : بالفِعل .. لذَا تفَضل من مَنزلي، لأنني أرِيد أن أبَدل ملَابسِي و أتنَاول العشَاء

هيونچِين : هَل تَطردينَني من مَنزلك الآن؟

إيمَا : همم، يمكنكَ تسميَته هكذَا

هيونچِين : لَكنه يَوم رأسِ السَنة، إيمَا!

إيمَا : و مَاذا ترِيد مِني أن أفعَل؟

هيونچِين : كَم السَاعة الآن؟

"أخرَجت إيمَا يَدها من جَيب معطفهَا لتَرى السَاعة"

إيمَا : إنها الـعاشِرة، مَاذَا سَوف تَفعل؟

هيونچِين : انتظِريني، لَن اتأخر

"قَال جملَته ثمّ هَم بالخرُوج من المَنزل بينمَا إيمَا فِي حَالة استغرَاب"

"مَرت سَاعَة كَامِلة أو أكثَر وَ لَم يَأتِي هيونچِين، استَولى القَلق عَلى إيمَا التِي كَانت تَجلس عَلى الأريكَة تَهز قَدميهَا فِي تَوتر"

"و أخيرََا قَررت أن تَخرج للبَحثِ عَنه، ارتَدت معطفهَا و حِذائهَا و هَمت بالخروج مِن المَنزل"

"بعدَ أن خَرجت من بَاب المَنزل استدَارَت لتغلقَه، و لَكن عندمَا استدَارَت اصطَدمت فِي جِسم ضَخم"

"و عندمَا رَفعت نَظرهَا، وَجدته هيونچِين يَحمل صندُوق بيَده"

"عندمَا ادرَك مدَى القربِ بينهمَا، دَفعته بَعيدََا"

إيمَا : هَل تمَازحنِي؟؟ أين كنتَ؟

"قَالتهَا بصرَاخ و غَضب شَديدَين"

هيونچِين : هل خَرجتِي للبَحث عَني؟

"قَالهَا بابتسَامة مستَفزة"

إيمَا : أجَل خَرجت للبَحثِ عَنك، مَاذا إن حَدثَ لكَ شيء؟؟ سأتهمُ أنَا، لأن مَنزلي هو آخر مَكان قَصدته!

"قَالت بينمَا مَازالت تَصرخ فِيه بغَضب"

"تنَهد هيونچِين بقِلة حِيلة مغمضَ العَينين"

هيونچِين : أيََا كَان، افتحِي البَاب لنَدخل، البَرد قَارس هنَا

"كَانت مَازالت إيمَا تَنظر إليه بَغضب، ثمّ تَنهدت هِي أيضََا و استدَارَت لتَفتح البَاب عَن طَريق كَلمة المُرور و يَدخلا"

إيمَا : لمَ تأخرتَ؟ و مَا هذَا الصُندوق فِي يَدك؟

"قَالت بينمَا تَقف أمَامَه بينمَا يَخل حذاءَه عاقدةََ سَاعديهَا بعبُوس"

هيونچِين : كنتُ أحضِر كَعكَة لنَحتفل معََا برأس السنَة، و لَكن الطَابور كَانَ طَويلََا للغَايَة لذَا تأخرت

"وَجهت إيمَا نَظرها للصندُوق الذِي وَضعه هيونچِين عَلى المَائدَة عندمَا دَخل، ثمّ اتجَهت إليه لتَفتَح الصندُوق"

هيونچِين : لمَاذا تَفتَحيه الآن؟

"قَال بينمَا يَتقدم نَاحيتهَا"

إيمَا : كَيف ءَأمَن لقَاتل متَسلسل مَعي فِي مَنزلي؟ يَجب عَلي تَفحصه .. أليسَ من المحتَمل أن تخَدرنِي مَرة أخرَى و تختَطفني؟

هيونچِين : أوه، لا تقلَقي، أصبَحت مسالمََا الآن .. طبعََا هذَا خَارج نطَاق عَملِي

"استَندت إيمَا بظَهرهَا عَلى المائدَة خَلفهَا عاقدةََ ساعدَيها بينمَا تَنظر إليه برَيبة رافعةََ حاجبَها"

إيمَا : عمومََا، سَوف تأكل قَبلي من تلكَ الكَعكَة

"قَالت ثمّ صَعدت لغرفتهَا لتبَدل مَلابسهَا لأكثَر مريحَة، ثمّ توَجهت للأسفَل وَاضعةََ يَديهَا فِي جَيب بنطَالهَا الرمَادي الوَاسع"

هيونچِين : لمَ تأخرتِي

إيمَا : لَم اتأخر

هيونچِين : بَلى، كَم الساعَة؟

"رَفعت إيمَا معصمهَا لترَى أن السَاعة 11:35"

إيمَا : السّاعَة 11:39

هيونچِين : تبَقى عشرُون دَقيقَة و أنتِ تقولِين لَم اتأخر؟

"تنَهدت إيمَا بينمَا تقَلب عينَيهَا بضَجر"

"جَلست إيمَا عَلى الأريكَة بعيدََا عَن هيونچِين موضعةََ قَدم فَوق الأخرَى، بينمَا هيونچِين يخرجُ الكَعكَة مِن صندوقهَا عَلى الطاوِلة أمَامه وَ يَضع شَمعة فِي منتصفهَا"

هيونچِين : انتَهيت

"نَظر هيونچِين لسَاعة الحائط أمَامه لتشِير أنهَا 11:50"

هيونچِين : تَبقى عَشرَة دقَائق، مَاذا سَتتمَنين؟

"قَال بينمَا يَستدِير بجَسده ليقَابلهَا"

"تَقدمت إيمَا بجسدهَا للأمَام لتَكون أمَام الكَعكة، أغمَضت عَينَيها لوَهات ثمّ فَتحتهمَا مَرة أخرَى"

هيونچِين : مَاذا تَمَنـ ..

"لَم يكمِل كلَامه بسَبب مقَاطعتهَا لَه"

إيمَا : و مَا دخلكَ انتَ؟

"قَالَت بينمَا تَصرخ فِي وَجهه"

"تَنهدَ ثمٌ أعَاد نَظره للكَعكة ليَتمَنى امنيَته"

هيونچِين : تَقدمِي لنَفخِ الشَمعة .. و إلا لَن تتحَقق امنيتكِ و أمنيَتِي

"نَظَرت لَه بِرَيبَة للحظَات ثمّ تقَدمت لنَفخ الشَمعة مَع هيونچِين فِي آنِِ وَاحِد ثمّ رَجعت بظهرهَا للأريكَة مَرة أخرَى"

"نَظر هيونچِين السَاعة ليَجدهَا 12:00 فَيتنَهدت تَنهيدة طَويلة بينمَا يَبتسم وَ يرجِع بظَهره عاقدََا ساعدَيه"

هيونچِين : لقَد انتَهى العَام و أخيرََا .. أتمَنى أن العَام القَادم يَقَدمَ لَنا الخَير

"أنهَى جملَته لينظرَ لإيمَا التِي كَانت منشَغلة فِي هَاتفهَا"

هيونچِين : و أيضََا أتمَنى أن لا تَبغضِيني بَعد الآن

"أنهَى جملَته بابتسَامة ظَريفة بينمَا الأخرَى أبعَدت نظرهَا عَن هَاتفهَا منَاظرةََ لَه بعبُوس"

يَتبَع ....
______________

1530 كَلمة.
« اتمَنى أنكوا تدعُوا لإخواننَا فِي فلسطِين »

« بَارت خَفيف ظَريف + نَزلت المَرة دِي بَدري علشَان الكرِيسمَاس و خصوصََا علشَان المومنتَات الي فِي البَارت دَا ⁦◉⁠‿⁠◉⁩ »

« ڤوت و كُومِنت و هَكون شَاكرة ليكم :) »

Happy new year!

Continue Reading

You'll Also Like

3.6K 339 10
" أمسك بِالمظلة حتى لا يَتبلل كِلانا " يَانغ جَونغإن؛مِيلُودِي دِيمَار Yang Joengin;Melody Dimar Started; July 23,2022 Finished; October 17,2023 #2...
2.9M 87.8K 59
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم
9.5K 543 9
[ تحـت التعديـل ] - كان مأواي وملجـأي الذي احتجتـهُ طوال حياتـي ، كان أُسطـورة لَم ولن تتكـرر أبداً ، كان بطلِـي!. - أُسطورتـي لم تكُن لِتكتمـل من د...
10.2M 476K 75
" سَــتَتركينَ الـدِراسة مِــن الــغدِ.. لَــقد سَـحبتُ مـلفاتكِ مِــن الـجامعةِ بـالفعل ..! " " مـالذي تَــهذي به..!؟ " " هــذا مــا لَـدي... لاتَ...