-What made me turn to you...

By Rean-7

3.8K 1.3K 403

فضولها و حبها له جعلها تقود من الإنجيل إلى القرآن، و من انتقامها إلى استلامها بإسم الحب. -الرواية خيالية من ت... More

intro لمحة
part2
part3
part4🤎🦋
part5
part6
البداية part7
part8
part:9
في قلبي.
اسطورة. part10
part13
part 14
part 15
part16
part 17
part 18
part 19
part20
part 21 .اعتراف
part22
لقد اقتربنا من النهاية.
the end?
النهاية.

part11

87 37 6
By Rean-7


-What made me turn you...?

New part= 1,120
بسم الله الرحمن الرحيم♡
.
.
.
Princes Marseille

لمحة عن هاد البارت.......

-"إذن هو حب من طرف واحد؟"

-"ربما"

نبدأ.🦋

.


.
.

.

"لقد اشتقت لك "
اردف اردغار بابتسامة مشرقة
تم اقترب منها ليحضنها و هي بدورها بادلته باشتياق
" هل تعرفون بعضكم البعض؟"
اردف اريس باستغراب شديد و هو ينضر لهم.
لنقول الحقيقة انه ينضر فقط لها و بحدة.
" نعم انها شقيقة نايت "
اردف اذغار بينما بعتر لها شعرها بلطف تم ابتسمت له وابعدها عنه بشوق تم نضر لها من فوق لتحت و قال
" اوه، تبدين متغيرة من آخر مرة رأيتك فيها، شعرك لقد طال و لكنك ما زلت تبدين صغيرة في العمر."
اردف بمزاح في آخر كلامه لتضربه على كتفه بخفة و انزعاج تم نضرت لأريس الذي كان يتألم في صمت و يضع يديه على كتفه بتعب اقتربت منه تم قالت
" اريس هيا لندهب للمستشفى بسرعة"
ضحك اذغار تم قال
"لا بأس هيا لندخل للداخل و انا سأقوم بالواجب."
استغربت من هدوئه تم نفت له بغضب
" بلا سندهب للمستشفى انضر لكتفك"
وجهت في آخر حطيتها باريس الذي كان يناضرها من القريب بينما هي خائفة عليه وضع يديه على وجهها و قال
" اهدئي مآري انه جرح بسيط و بالنسبة لاردغار فهو طبيب في الأصل "
اومئ لها اردغار بهدوء
لم تقتنع لكنها لن تعترض و لن تفرض عليه شيء
" تعال هل لديك لوازم طبية؟"
تحدت اردغار بينما يسند اريس و يدخلوا للداخل
اومئ له بألم
" أين سأجلبه انا "
اردفت ماريس بتوتر بينما تساعده في الاستلقاء على سرير غرفته
أشار بيديه للغرفة المجاورة فهمت ما يعنيه تم دهبت مسرعة نحوها انتبهت لكاميليا التي تنام براحة و سكون على السرير تم اخدت ما يلزمها و خرجت نحوهم بسرعة أعطت كل شيء لاردغار الذي كان يستعد يرتدي قفازات طبية نضرت لاريس بخوف تم دهبت نحو المطبخ تجلب له كوب ماء
اقتربت منه و قربته لفمه تقوم بمساعدته في شربه تم جلست قربه وضع يديها بين يديه يمسد عليها بحنان
" هل تتالم؟ "
اردفت بخفوت عند ملاحضتها لانكماش ملامحه بألم.
لاحض ارتجاف يديها بخوف التي تقبع بين يديه نضر لها بهدوء داخل عينيها الخضراء و سكونهما و بينهما النادر تم لشعرها الأشقر.
رفع يديه نحو غرتها ببطئ ينزعها عن عينيها ليتاح له الفرصة في تأملهما براحة و يقول في داخله
لا أعلم لكن انتِ تجدبنني اليك بطريقة فاتنة أصبحت متعلق بك و متشبت بك يبدو أنني وقعت لك حقاً.
تم بدا يشعر بالإسترخاء و السكون إلى أن أغلق عينيه يستسلم لألمه

-بعد اربع ساعات متواصلة.
لم يفتح عينيه ابداً لا يزال نائم بهدوء على سريره و ماريس نائمة قربه و تضع رأسها على بطنه بينما يد اريس موضوعة على شعرها و اردغار الذي يلتقط صور لهما قبل مدة بينما يبتسم باستفزاز لن يتوقف ابداً على استفزازه
" يبدو أحدهم وقع في الحب هنا"
اردف بينما اقترب منهم اكتر و التقط صورة أخرى بهاتف ماريس و قال
" إنها صور رائعة لتهديدها"
قهقهه بصوت عالي
تم استيقظت ماريس على اتر صوت ضحكه الصاخب نضرت حولها تم وجدت ادغار ينضر لها باستفزاز تم نضرت اين تنام انتبهت اخيراً لمكان نومها تم وقفت بتوتر تبتعد عن اريس بحدر نضر لها ادغار باستمتاع نضرت لهاتفها الذي بين يديه تم اقتربت منه بسرعة تحاول اخد هاتفها
" غبي، كيف فتحت هاتفي؟"
اردفت يخفون واستغراب تم اخدته تضعه في جيبها اجابها بهدوء
" ادخلي لهاتفك و انضري لكن قبل كل شيء اعطيني وعد انه لن يتم قتلي اليوم من طرفك"
اردف بتوتر من تغير ملامحها لحدة
" اردغاررر"
صرخت بغضب عليه بعدما نضرت للصور
تم ابتعد عنها بخوف بينما يقهقه
" ما بك؟ لقد كان المنضر لطيف "
كانت ستجيبه لكنها انتبهت لاريس الذي كان ينضر لهم بملل
" اي صور تتحدتون عليها؟"
اردف بخفوت بينما يعتدل في جلسته
اقتربت منه ماريس بسرعة تم جلست قربه تتفقد يديه باهتمام
" هل كل شيء على ما يرام؟ كيف تشعر الان؟"
انهت حديتها ليغمز له ادغار تم اقترب نحوها
" هو الان بخير يجب فقط لقد خلعت الرصاصة بمهارة بلزم بعض الوقت لكي يعود كل شيء كما كان"
اردف يقصد كتفه
همهمت له ماريس بتفهم
نضر لها اريس مطولا
" ماريس لا تقلقي انا بخير"
اردف بهدوء ليبتسم لها بحب
تم اومئت له بتفهم و وقفت بسرعة
و قالت
" ساجهز الفطور"
اردفت تم دهبت نحو المطبخ لتبدأ بوضع الصحون رافقها ادغار ايضا و بدا بمساعدتها في ذلك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يجلسون على الطاولة بينما تضع لهم ماريس الاكل في اطباقهم
" أين هي كاميليا ؟"
اردف اردغار باستغراب من عدم وجودها
" ها انا"
نبست كاميليا بينما تفرك عينيها بنعاس اقتربت من والدها تتشبت برجليه تم كان سيحملها لكن أوقفته ماريس بغضب
" هل انت مجنون تحملها و يديك مجروحة؟"
نضرت لابنته التي نضرت له بصدمة
" ابي ماذا حدت لك "
اردفت كاميليا بخوف شديد ضاهر على نبرة صوتها
تدخلت ماريس لتحملها بسرعة
" هيا صغيرتي اجلسي هنا و تناولي افطارك"
اردفت ماريس بتوتر لكن كاميليا رفضت تم بدأت تتغير ملامحها للبكاء
" هششش لا تبكي انه جرح بسيط لا يؤلم اليس كذلك اريس عزيزي "
اردفت ماريس بهدوء تم قبلت لها شعرها بحنان غير منتبهة لما قالته و لما خلفته من فوضى داخل قلب بطلنا
" هيا كاميليا حبيبتي لا تهتمي لي انا بخير"
اردف اريس بينما بدأ في تناول طعامه
" انه جيد لم اكن اتوقع انك تجيدين الطبخ"
اردف اردغار بمزاح
" أجل، في الحقيقة تعلمت من ابي"
قالت بابتسامة تنتضر رأيه في أكلها لكنه لم يقول شيء بل كان ياكل في صمت
.............

في اليوم التالي، على الساعة الثامنة صباحاً.

تقف قرب باب شقته تنتضر بملل ان يفتح بعد علمها انه تعرض لطلق ناري.

" ما بك؟ هل حصل شيء"
-اردف اريس بعد ما فتح الباب باستغراب

نضرت له داليا بغضب على بروده المفرط

" لما لم تخبرني بالأمر؟"
" ادخلي داليا و اهدئي"
اردف بعد ما ترك لها مجال لتدخل تم دخلت ترمي حقيبتها و اقتربت منه باهتمام
" هل يؤلمك؟"
اردف تم حضنها بحنان


"أنا بخير انه جرح بسيط لا يؤلم أبدا اهتمي بنفسك و بما ستفعلينه فقط"

اومئت له بتفهم تم قالت بسرعة
" اه، لقد تدكرت لقد اشتريت ما يلزمني في الزفاف وكل شيء و لقد جهزنا المكان الذي سيقام في الزفاف و انت؟ هل جاهز؟"
اومئ لها بابتسامة تم أكملت بعد جلوسهم
"هل تعلم؟ لقد احببت ان اجهز كل شيء بنفسي و انا فخورة بنفسي"
" هذا جيد إذن هل تحتاجين شيء؟"
نفت له بلطف تم قالت
"هل ارلوند سيأتي؟"
خائفة ان لا يأتي لانه في الأصل لا تراه كتيرا
" طبعاً و أصدقائه سيأتون ايضا و صديقتي ايضا ساحرص ان يأتي الكل لا تقلقي حبيبتي "
اومئت له بامتنان تم تدكرت دائما تتسائل من صديقته هده لأنها في وقت قصير أصبحت مقربة له
" اه بالمناسبة اين تعرفت على صديقتك؟"
ماذا سيقول لها؟ هل انه يعرفها مند سنين او انه يكذب و يقول انه تعرف عليها حين كان يتأمل رؤيتها و هي تدخن قرب شقته.
" ليس مهم لا تهتمي "
" أين كاميليا؟"
استغربت من عدم وجودها في المنزل هي في العادة حين تستمع لصوتها تأتي جريا لها
" إنها مع ماريس ادا اردت رؤيتها تعالي معي "
أومئت له تم وقفت حين فعل هو و دهبت معه نحو شقة ماريس لا تعلم ما ستجده.
.......
.......
.
.
.
.

"مرحبا اريس كيف حالك "
اردفت ماريس بابتسامة حين فتحها للباب بادلها الابتسامة تم ابتعد عن الباب بهدوء و انتبهت لداليا التي كانت تقف منصدمة من رؤيتها هنا.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"هل تضن بانك نجوت من جنوني يا غبي ام ماذا؟"

اردف اردغار بمزاح بينما يحضن ماركوس صديقه
" من أين أتيت انت؟ لقد ضننت انك رحلت للأبد "
اردف بينما يجلسون في ذلك المقهى
" هذا ليس مضحك، اصمت يا وغد اه بالمناسبة اين ارلوند؟"
سأل باستغراب من عدم وجودها لقد اعتاد ان يجلسوا بأربعة بهم
" سيأتي فقط انتضر، انضر ها هو "
أشار بيديه في آخر كلامه من رؤيتها ارلوند الذي كان يتقدم منهم بهدوء وقف اردغار يقترب منه يحضنه تم وقف اوسكار ايضا
"لم أشتاق لك لعلمك"
قهقه اردغار باستمتاع
" اخيرا أتيت يا غبي هل كنت تريد الاختفاء طوال الوقت ام ماذا؟"
" اصمت، الا تعلمون؟ لقد أصبحت اواعد"
اردف اردغار بصوت عالي
"اوه حقاً؟"
اومئ له الاخر تم اجابه ارلوند بهدوء
" أصبحت اب."
كانت جملة واحدة لجعلهم يقفون من مكانهم بصدمة من كلامه
" رباه، هل أتخيل ام ماذا انت؟ اب؟"
اردف اوسكار بعدم التصديق
" "أجل لكنهم في فرنسا و ليس هنا"
" لما؟ هل انفصلت عن زوجتك؟"
اردف اردغار باستغراب بينما يحمل كوبه
" بلا أنسى الموضوع، بالمناسبة أنتم معزومين لحفل زفاف شقيقتي "
" اوه، حسنا سناتي"
" متى...؟"
سال اوسكار بينما اخد هاتفه يعبت به بملل
" في الأسبوع القادم."
..........
.
.
.
.
.
.
.
..
..
"إذن انت هي ماريس الذي يتحدت عنها اريس اليس كذلك"
اردفت داليا بينما تدخل للداخل
" في الحقيقة لم اتوقع هذا "
نضرت ماريس بعدم فهم لاريس الذي كان يشاهد ما يحدث في صمت
" داليا هل انتِ هي شقيقة اريس؟"
اومئت لها داليا بهدوء لم تتوقع انها ستلتقي بها هنا ايضا لكن يبدو القدر يحاول جمعهما ببعضهم البعض مجددا
" عمتي اشتق لك كتيرا"
اردفت كاميليا بينما تقترب منها لتحتضنها بقوة
" أنا اكتر صغيرتي، ماذا تفعلين هنا؟"
" لقد أتيت عند ماريسا اجلس معها قليلا"
ابتسمت لها ماريس بلطف تم اقتربت من اريس الذي كان واقفا يحدق بها بهدوء
" كيف تشعر الان؟ هل كل شيء بخير"
نبست ماريس بخفوت لكي لا تسمعها كاميليا
اومئ لها اريس تم قال
" هل صديقتك التي هجرتك تكون شقيقتي حقا؟"
قال بغير تصديق لم تحكي يوما داليا عن هذا الأمر لاحض تغيرات عليها لكنه لم يهتم
" انسى الموضوع و...."
لم تكمل حديتها و قاطعها رنين هاتفها و كان المتصل جيمين استغربت من هذا لانه في العادة لا يتصل بها الان
" مرحبا جيمين كيف حالك؟"
" ماريس.....تعالي aeropuerto de avión"
استغربت من حديته لكنها اومئت له تم نضرت بسرعة لاريس
"اريس ها انت هنا سادهب بسرعة و اتي"
تم دهبت تحمل حقيبتها و مفتاح سيارتها و دهبت مسرعة نحو المكان لا تعلم لكنها تشعر بشيء سيء سيحدث
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"ما بك متوتر؟ "
اردفت نور باستغراب من توتر الآخر أمامها
"

لا أعلم لكن اضن ستكون ردة فعلها سيئة"
" تتحدت و كانني عدوتها، انا ايضا خائفة لكن انت تعلم هده هي الحياة لن نبقى دائما مع بعضنا البعض للأبد ربما اكون في نضر الجميع خاطئة لكن انا مجبورة جيمين يجب أن نبني حياتنا بسلام و في دولتنا اريد ان اكون قرب امي و اخي فهم بحاجتي لي انت أشد علمك لمريض امي السيء و لديها مسؤولية و هي اخي لذلك يجب أن اكون قربها و اساعدها و ايضا امي سابقاً قالت لي انها تريد رؤيتي و اشتاقت لي و تريد أن تكون معي في زفافي "
اقترب منها ببطئ و وضع يديه على كتفها بحنان
" اتفهمك عزيزتي و انا اعلم ان ماريس ستتقبل هذا "
اومئت له نور بابتسامة لطيفة
" نور...؟"
التفتت نور على اتر صوت ماريس من ورائها
" اوه، لقد تأخرت ماريس ضننت انني لن اراك قبل دهابي"
اردفت بابتسامة مزيفة و اقتربت تحتضنها لم تفهم ماريس شيء نضرت لجيمين الواقف بهدوء
" ماذا يحدت هنا؟ ما بكم واقفين هنا و ما هده الحقائب كلها؟"
استغربت من كترة الحقائب التي معهم
" ماريس ارجو ان تتفهمي الأمر سابقا تحدتت معك عن مرض امي و كم أشتاق إليها لذلك قررت ان انتقل لكوريا و ابني مستقبل هناك مع عائلة دافئة و لطيفة مع جيمين و قرب عائلتي عدة مشاكل و يجب أن أحلها "
تصنمت ماريس في مكانها بعد سماعها لحديتها يبدوا المشهد يتكرر لمرة التانية.
اقترب جيمين نحو ماريس تم حضنها بقوة و حب
" ماريا لا تفكري كتيرا لن انساك و انت تعلمين انني سأتي يوما ما قريب."
تم ابتعد عنها بلطف و اقتربت نور ايضا تحتضنها ايضا و همست لها
" اهتمي بنفسك ادعوا الله ان يكون معك و اتمنى ان تسرعي في قرارك لاعتناق الإسلام احبك حبيبتي"
الى الان ماريس لم تنبس بكلمة فقط تستمع لهم باهتمام
" أنا لن تعترض لكم على هذا و اتمنى لكم حياة جميلة مع بعضكم البعض."
اومئت لها نور بلطف قاطع سكونهم صوت يذكرهم باللحوق الى الطائرة لأنه حان موعد صعودهم
"إذن لنتركك حبيبتي مع السلام سنشتاق لك احبك"

لوحت لها بيديها تم دهبوا بسرعة.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
تسير ببطئ تفكر في ما يحدت لها حالياً
من جهة تفكر في علاقتها مع امها و شقيقها و من جهة الدراسة، ايضا علاقتها مع اريس التي بدأت كانها تتعود على التحدت معه و اتصال به بدأت تشعر بأنها تقترب منه بدون ارادتها هل يمكن انها بدأت تقع له؟ و هل هو يبادلها اكيد لا هو يراها صديقة فقط هو لن يقع في الحب مجددا ربما لأنه خائف او متوتر من دخول في علاقة اخرى؟
ربما.
اخد انتباهها محل فساتين اخدها الفضول للدخول له بدأت تسير نحوه بهدوء و دخلت.
انبهرت من جمال الملابس او الفساتين تم بدأت تنضر لفستان الزفاف كان معلقا بين تلك الفساتين البسيطة
بدأت تقترب منه تم وضعت يديها عليه ابتسمت لتخيلها الأمر.
تم نادت على العاملة لتاخده فهي لا تخلف الوعود.
......
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
حل الليل على اسبانيا و اكتسبت سمائها لون ازرق غامق و قاتما و تلألأت النجوم بمكانها....
حيت تجلس في غرفتها و في حضنها برينس ارسلت له رسالة مند خمس ساعات و لم يجيبها لا تعلم لما رسلت له لكنها تشعر بأنها تريد مراسلته دخلت مجددا لكنها لم تجد شيء مما جعل ماريس تأخد نفسا عميقاً و هي تنضر لهاتفها تم عبست مجدداً هل هي خائفة عليه؟ ام قلقة؟ ام فقط فضول ربما يكون نائم او مع ابنته او مشغول هيا ماريس لا تفكري كتيرا به،قاطع تفكيرها به اتصال من اريس حملت الهاتف بسرعة و ابتسمت على الفور شعرت بالراحة من وجود اسمه
شعرها على شكل كعكة مبعثرة و فستانها الأبيض الناعم الذي يصل لاسفل فخدها.
" مرحبا اريس لما لم تجيبني؟"
" اسف، كان لدي بعض الاعمال"
اردف بهدوء و تعب ضاهر على نبرة صوته المنهكة

" لقد اشتقت لك ضننت انه حدت لك شيء سيء"
اردفت بخفوت بينما تبتسم بدون سبب
" أنا أيضا، هل كل شيء على ما يرام"
اردف باهتمام ينتضر جوابها.
هذا هو حالهم مند شهرين كل ليلة يتحدثون مع بعضهم البعض لقد أصبحت عادة لهم
" الم احكي لك ما حدت لي اليوم؟"
" لم نتحدت اليوم، ما حدت؟"
" نور صديقتي انت تعلمها و خطيبها الذي يكون صديقي ايضا اليوم انتقلوا لكوريا الجنوبية.
و ايضا عندما دهبت للجامعة تشاجرت مع مجموعة بنات و حدتت عدة مشاكل هناك."
تشعر و كانها تتحدت مع والدها او شقيقها لكنها حين تحكي له ما يحدت معها تستمتع بالحديث معه.
وقفت بهدوء تدهب لحديقة الخلفية في الضلام كالعادة و لم يضهر سوى طيف منها اخرجت سيجارة و أشعلتها تم استرخت في مكانها و بصرها شارد في الفراغ.
" الم اقول لك لا تتشاجري مع احد"
" اسمع اريس انت لا تعلم ما حدت اولا رأيتها تقترب مني و بدأت تستفزني و انا كنت صامتة طوال الوقت لكنها بالغت في استفزازي تم بدأت تضع يديها علي لم أشعر بنفسي الا و انا اقف بغضب اضربها لكن جائت فيوليت و ابعدتني عنهم بصعوبة"
همهم لها اريس تم قال
" من هي فيوليت؟"
" و انت ما شأنك بها؟"
اردفت باستغراب لما سأل عليها يبدو أنه يبحت عن شجار
" آسف... آسف اكملي"
" و بعدها دهبت لورشتي و جهزت عدة لوحات و قمت ببيعها "
" تدخنين الآن؟"
استغربت من سؤاله كيف عرف انها تدخن.
قاطع هذا السكون صوت خطوات تقترب منها و هي لم تحتج لتستدير كي تعرف صاحبها لأنها لا تهتم في الأصل
" لا انا لا ادخن"
" و لما الكذب؟"
التفتت بفزع على آتر صوته الذي كان قريب منها فهو كان ورائها و جلس قربها بإهمال يبدوا انه لتو كان عائد من العمل
نضر لها بهدوء مميت.
نضرت له ايضا و أدركت من طريقة جلوسه و نضره لها انه متعب و هذا ضاهرا

" ما بك تنضر لي هكدا؟"
قهقه اريس عند رؤيتها خائفة منه
" لا شيء، اكملي ما تفعلينه"
نضرت له باستغراب لترمي السيجار الخاص بها بعيدا عنهما تم جلست قربه نضر لفستانها بحدة تم حمحم بحدة و وضع سترته على رجليها.
مر عليهم وقت لا بأس به و هم جالسين و الصمت يعوم المكان.
"هل احببت من قبل؟"
اردفت ماريس تكسر الصمت بينهم
" اجل."
" و هل تعلم..؟"
التفت لها اريس باستغراب و غير فهم تم قال
" لا أعلم عما تتحدتين عنه"
ابتسمت ماريس دون أن تنتبه لنفسها و قالت:
" اوه انت تعلم بالضبط عما اتحدت عنه اقصد زوجتك السابقة هل كانت تعلم؟ لأنك أخبرتني انه كان اجبارياً"
أعادت السيجارة لفمها حين انتهت حديتها

واصلت التدخين بهدوء
قاطع هدوئها صوت اريس العميق
" لم احبها يوما، لقد احببت فتاة أخرى"
" و هل هي تعلم؟"
" ساخبرها لاحقا"
-همهمت له ماريس بحزن تم اردف مجددا
" و انتِ هل احببت من قبل؟"
اومئت له بنعم تم اضاف
" و هل اخبرتيه بحبك؟"
" أنا لا استطيع أخباره بمشاعري"
نضر اريس لها بتعجب كونها انها اعترفت له عن حقيقة مشاعرها للاخر تم ماذا تقصد بأنها لا تستطيع أخباره؟
" لأن قلبه ملك لأخرى"
اردفت حين طال الصمت بينهم و علمت انه مستغرب من جوابها
" حب من طرف واحد اداً"
قال اريس بهدوء و حدة
بعد أن ابعد بصره عنها
" ربماً"
نضر لها مجددا..... فوجد ملامحها الجميلة مرتخية و هي تنضر للفراغ
" لقد أحببتها لمدة سبع سنوات."
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد أسبوع.
يقف اريس بهدوء في شرفته يحمل هاتفه كان يتحدت مع ارلوند
" بعد ساعة اجدك قرب شقتي"
" لعين، لن اتي"
تنهد اريس بغضب على عناده
" يا وغد قلت لك ستاتي "
" حسنا، هل جهزت تلك الشقية؟"
تحدت ارلوند بمزاح يقصد كاميليا
" بلا لم تعد تريد مني ان تساعدها في ذلك لقد كبرت."
"إذن ادهب جهز نفسك"
اردف ارولند و أغلق في وجهه
بينما اريس دخل يبحت بعينيه عن كاميليا لكنه لم يجدها ضن انها في الغرفة الأخرى دهب يبحت عنها و لكن لم يجدها ايضا بدأ الخوف يتملكه تم نادى عليها بصوت عالي
" كاميليا؟ أين انتِ صغيرتي سنتأخر عن حفل الزفاف "
اردف يقصد زفاف اخته بعد قليل و التي تكون داليا
بحت عليها في كل مكان لكنه لم يجد اترها
"انها مختفية."
........
.
.
.
.
.
انتهى.

ا

ول شيء مرحبا بالقارئين الجدد.
بوسة لكم مني 💋.
.
.
.
نور و جيمين راح يختفوا شوي من الرواية بس هيرجعوا و بقوة الحين عايزين نركز على ابطالنا الحلوين و راح ندخل في الموضوع.
بعد هاد البارت راح تصير اشياء غير متوقعة و راح تنصدموا منها حلوة و منها وحشة راح نرجع لقضية نايت و نعرف مين الي خانه؟ مع حبيبته و حبيبته وينها؟ و ايش راح يصير ماريس راح تنتقم؟ راح نعرف كل شيء في البارتات القادمة ليش؟ لانه الرواية صارت في الوسط اقصد انه لازم نحل كل المشاكل و كتيرررر.

.

الحين نشوف صور لطيفة لشخصيات
ماريس

داليا


نور♡

ارلوند☆


ماركوس♡


جيمين♡♡


فيوليت♡♡


مينا


-كلمة للكاتبة؟
-ملاحضات؟
I love you
What made me turn you...?
.
Byee🦦

Continue Reading

You'll Also Like

1.3K 90 20
Bellamy was a lot of things: strong, reliable, loyal, and pragmatic. All traits are desirable by werewolf standards. He was both admired and feared b...
8.7K 645 17
عِندما تَكتشِفُ انَ السماءَ تَبكي لِـ حُزنَك، الهواءُ والليلُ أنيسُ عَقلِكَ، روايةٌ وانتَ بطلُها، حُلمٌ وانتَ الـ لا واعي، كيفَ لِـ ذاتِ العَقد والثم...
4.1M 259K 100
What will happen when an innocent girl gets trapped in the clutches of a devil mafia? This is the story of Rishabh and Anokhi. Anokhi's life is as...
5.8K 110 4
Alots of fluffy LiNi here ! 🥰