ممرضة البراتفا (#4 سلسلة إخوة...

De _Victory_4love

141K 7.6K 2.8K

صوفيا فتاة تحلم بأن تعمل في وظيفة أحلامها (التمريض) بعيدا عن عالم عائلتها المظلم ، ذات شخصية عفوية ، متحرشة... Mais

ممرضة البراتفا (#1 سلسلة أميرات بلا تاج )
1•| Mosco_ 🦋
2|• Milano_🦋
3|•PSKOV_🦋
4•|Naples_🦋
5•|Brask_🦋
7•|kazam-🦋
8•|BARI_🦋
9•| smolensk_🦋
10•|Venise_🦋
11•| Omesk_🦋
12•| ROME.P1_🦋
13•|ROME.P2_🦋
Epologue_♕
What's next?!
•♡ بارت إضافي •♡

6•|Gênes_🦋

8.1K 478 116
De _Victory_4love

  

إن لم تكن مقدرا لي،  قسأجعلك كذلك ~♡•


    _sofia___________صوفيا

     
  سم...

سم هو كل ما مكنني من إحظاره الى عريني و فعل كل ما كنت أتوق لفعله بجسده المثير ذاك  ، كل تخيلاتي  الجميلة أصبحت حقيقة .

و نعم لقد إغتصبته ! هذه إجابة السؤال المطروح...

و فخورة بفعلي و كثيرا و لست نادمة!

....حسنا ،..... لم يكن إغتصابا كليا لذا لنسميه ملاطفة، مداعبة ، أي شيء من هذا القبيل  ..؟!...

لا !!!...

لندعوا ما فعلته طبع ملكية  ، و للصراحة أنا من غير جزئه العلوي لم ألمس شيئا ، لقد نزعت عنه ثيابه حسنا لكني أقسم أني لم أختلس النظر أبدا !!.

أنا أبقي كل شيء لما بعد الزواج  لذا و بدل الشعور بالغضب و التصرف بحقارة عليه أن يكون شاكرة لأني خاطفة من النوع اللطيف .

  و ما فعلته حقا لا يستحق التحدث عنه حتى لكن ما يستحق الذكر هنا هو نوع السم أو الدواء الذي إستخدمته في خطتي الجهنمية !.

لقد كان عبارة عن حقنة لمخدر يصنع من نبتة خاصة تنمو في هضاب منغوليا و هي نادرة جدا و هذا ما يجعلها باهضة الثمن حقا ، هذه النبتة تحتوي على مادة مخدرة لكن ليس بشكل الذي يفقد الضحية وعيه أو يجعله يخلد في نوم عميق ...

إنها من النوع الذي يجعل الضحية تحت سيطرة من حوله و بكل بساطة تأثيرها يشبه التنويم المغناطيسي تماما  ، تستخدم هذه المادة كثيرا في السجون و المرضى المختليين في المصحة بسبب ندرتها فإنها لا تستخدم مع أي شخص ، و في الآونة الأخيرة أصبحت أكثر شيوعا بين القتلة في الإنترنت المظلم و كثيرا .

  هناك شخص ما يزرع هذه النبتة و يقوم ببيعها على موقع العنقاء  بشكل سري ..و هذا الموقع يجسد ما نسميه نحن أمازون في واقعنا لكن خدماته محصورة في الجزء المظلم من الإنترنت و ليس الجميع يعلم بوجوده أو يمكنه بدأ تجارته عليه ببساطة ، الموقع و بصورة غريبة يخضع لرقابة صارمة جدا ، و شخصيا هو موقعي المفضل رغم كل التعقيدات الأمنية ، عملهم نظيف جدا ، كل طلباتي تصلني كما أريدها دون مشاكل و الى المكان الذي أريده من أي مكان في العالم  .

  بندقية القنص خاصتي و حتى حقيبة التشيلو التي تركتها في إيطاليا وصلتني في أفضل حالاتها و في مدة زمنية قصيرة ، مهمن كان خلف هذا الموقع فعليه أن يكون فخورا بنفسه حقا ، الخدمة ممتازة و لو كان في العالم السفلي شيء مثل التقييم بالنجوم فكنت سأعطيهم خمس نجوم كاملة دون تفكير .

  و صحيح أن المادة كانت مصنفة في فرع السموم و ليس الأدوية ، لكن السم كان غير مؤذي حقا ، أنا لست غبية لأقوم بإدخال شيء مثل هذه المادة  في جسد من أفضله عن الجميع دون معرفة تأثيراته جميعها ...

  و هل خطفته ؟!...

أجل فعلت ! خطفته و إستخدمت سيارته في إحظاره لمنزلي مستغلة غياب دينا في رحلة عمل الى الجبال و صدقا لا أعرف ما علاقة ذلك بعملها كمتدربة في مجلة ، لكن هذا ليس مهما الأن بما أنه نفعني في تنفيذ خطتي .

  

  نعم نفس  الخطة التي إنتهت بشكل كارثي و لكن النهاية كانت جيدة ...ربما !.

السيء هو أني و بكل بساطة كشفت عن هويتي لأحد قادة عشيرة الترويكا ، لقد أخبرته بكل شيء عني حقا ! ، و مع أني إعترفت له بحقيقة من أكون في لحظتها لكن لا يزال هناك شك في داخلي حول ردة فعله  ...

  لقد أخبرته   بإسمي الحقيقي الذي لو لم تكن دينا تناديني به من فنية لأخرى لنسيته بالفعل ...

  و أقسم أن في نفس اللحظة التي لاحظت ملامحه تتغير الى حاقدة و كارهة نحوي شعرت بشيء يتمزق ببطئ شديد داخلي بالضبط في جهة صدري اليسرى ، ربما كان قلبي ...

نظرته الحادة نحوي كانت كافية لعكس كل الأفكار و السيناريوهات البشعة التي تدور في عقله عني ، هو بشكل قاطع كان يفكر أنني خائنة ! ...أو لنقل جاسوسة تم إرسالها للظفر بأسرار عائلته أو شيء من هذا القبيل عن طريق التلاعب العاطفي به ، لا يمكن تفنيد هذه ظني هذا لأن كل شيء به يجزم على أن أفكاره سيئا  ...

   شعور الخوف الذي نتج عن تلك اللحظة جعلني أستدرك قمة الخطأ الفادح الذي قمت به ، خطة الإنتقام تلك إنقلبت الى شيء سيء ...سيء جدا ...و حسنا مثير أيضا .

أنا الأن بلا حماية ، بلا قناع أمامه .

عارية تماما _ليس حرفيا _حتى قناع الدلع و المرح سقط و تحول الى رماد قبل أن يلمس الأرض حتى ...

  كل ما إستطعت فعله هو التحدث و شرح الأمر للمرة للمليون لأحد آخر ، و صدقا لم يكن بداخلي أي ذرة إيمان أو أمل في أن يصدقني لأن حدوث ذلك شبه مستحيل ...

  إيفان لن يصدقني ، هو لن يفعل أبدا ! ، لم يفعل أي أحد قبلا و هو لن يكون مختلفا عنهم جميعا ، كل من أحببتهم يوما أو استلطفت وجودهم حولي ينجحون في إثبات أنهم الأسوء على الإطلاق، و  في اللحظة التالية من لقائي بهم .

  التعرض للخذلان كان شبحا يطاردني في كل علاقة جديدة في حياتي ، المعنى هو أنه و بكل طواعية أكون جاهزة بل و منتظرة اللحظة التي سيتم خذلي فيها بفارغ الصبر ،.... لم يعد شيئا جديدا لذا و بدل النحيب بشأنه أنا الأن أستمتع بحدوثه حقا ، إنه  مثل الرهان بيني و بين نفسي .

صوفيا الصغيرة في الداخل في كل مرة نقابل شخصا جديدا  تهمس لي بأن من تعرفنا عليه قد لا يكون مثل البقية لكن و مع الأسف في كل نهاية من القصة  أعود لنقطة ما تحت الصفر ....

  لكن هذه المرة و مع إيفان لم يحدث ما توقعته ، هو   صدق ما تفوهت به ...

هل علي أن أقلق بشأن هذا ؟!...

لا أنا لن أفعل و السبب ببساطة هو أن الرجل الذي يعاني من وسواس قهري و لا يخلع قفازاته أبدا _هذا ما لاحظته عنه في كل مرة أدخل لمكتبه يسرع لإرتداء قفازاته الجلدية _قام بلمسي...و مسح دموعي! ...هل هناك شيء أفضل من هذا ؟!...

  لا لاشيء يظاهي لمسات إيفان على جسدي ...لا شيء مطلقا .

   كان ذلك نعيما بحق ، هو حملني بين ذراعيه كالعروس ثم جلس على نهاية سريري ، و هنا بدأت مشاكلي الأبوية تحاول كسر القيود في داخلي لتخرج و تظهر لإيفان فور أن أجلسني على أحد  فخذيه ، نعم نفس الأفخاذ التي كانت تحت رحمتي قبل سويعات فقط .

    " ما إسم خطيبك ؟!" سأل وهو يمسح على  ما بين فخذاي بكل سيادة و تملك  مع لطف شديد....وااااو أتمنى أن لا يتوقف عن ذلك  مطلقا ، أنا أحب هذا ... أحبه و كثيرا .

"جيوفاني مارتيني !"  قلت بنبرة صوت هامسة ، كقطة تستمتع بدفء صاحبها حولها و لا تريد إضاعة وقتها في الحديث أو المواء بلا فائدة بأشياء لا معنى لها .

أنا أريد البقاء في هذا الحضن الى أبد الآبدي ، إنه دافئ بشكل لطيف جدا لدرجة أني أملت رأسي على صدره رغبك في النوم  ، كما لو أن حركة أنامل على جزئي السفلي تقوم بتنويمي مغناطيسيا أو تترجاني لأستسلم لها  و أترك كل شيء لصاحبها الوسيم هذا ، يصعب التحديد الأن .

  " لنتفق على أن هذه آخر مرة تقوم شفتيك الجميلة هاته بلفظ إسم مذكر  ! " همس تحت مسمعي ، أفاسه الساخنة أحرقت كل ذرة إستقلالية داخلي ، تبا ، نبرة السيطرة تلك أنا أحبها ، الغيرة القاتلة التي تختبئ خلف بتعابيره الهادئة المغازلة مثل مهووس سيكوباتي أنا أحبها و أريدها أكثر ، ... لكن رغم أن الفراشات ترقص الزومبا داخلي هذا لا يمنع من الرغبة على الحصول على المزيد ..

  الطمع كان دائما أحد خصالي السيئة .

  و عفوا من العالم كله ، أنا الأن لدي رغبات دفينة و شهوات يجب تلبيتها .

  " أووه حقا ! و ماذا عن التوأم ؟! هما صديقاي الوحيدان هنا !..."  رفعت نظري له لأقابله بوجه بريئ يخفي الكثير من الفسوق خلفه ، رمشت عدة مرات مع بروز شفتي السفلية .
" حسنا ...لنتفق على أن لا يكون من خارج العائلة ! "  نبس عابثا بفرة شعري  بأنامه من الخلف ، أغلقت جفناي من المتعة طاردة كل أفكار محاولة العبث معه ، نعم ...نعم إستمر ، هناك بالضبط ، نعم ...نعم ...أجل !.

" هل تستمتعين بهذا ؟!.." سأل خلف نبرة تخللتها ضحكة مستمتعة ، هو سعيد بإكتشافه نقطة ضعفي التي تجعلني أبدوا كالقطط المنزلية ، تبا !...

  إستمر في ما يفعل و ذلك جعل من رأسي يسقط للخلف أكثر ،  قضمت شفتاي من الشعور الرائع ....

  لكن الشعور اللطيف إختفى ، و المداعبة في  كلا الأماكن التي كانت تحت رحمة كفاه إختفت تماما ، الكف الكف الذي على فخضي بات يعتصره بشكل ليس عنيفا لكن هوسي بطريقة ..حسنا بالنسبة لي كعاشقة لهذا النوع من التلامس فهو مثير لكن من جهة نظر خارجية فهو مخيف ، مخيف قليلا فقط ليس كثيرا ، لكن لا يهم أنا أحبه ، أما عن اليد التي بدل الملاطفة أصبحت تتشبث بفروة شعري كما لو أنها خائفة من أن تفقد نعيم ملمسها في أي لحظة.

فتحت جفناي محاولة إيجاد أي دليل حول التغير المفاجئ لكن لم يقابلني غير وجه إيفان الوسيم و الذي لا يبعد عن خاصتي بشئ، سوداوتيه الناعسة معلقة بي ، لا أرى بهما أب كره أو إنزعاج بل ما أراه هو نضرة رغبة خالصة ، هو يحدق بي...لا بل بشفتاي كما لو كان وحش تم تجويعه لأيام و اليوم و أخيرا عطف عليه صاحبه و قدم له قطعة لحم طازجة أمامه ، و شفتاي تمثلان قطعة اللحم في تشببهي العقيم هذا . . .

    كل ما أردت فعله بعد رؤية إيفان بذلك الشكل بسببي هو الضحك بفخر كعاهرة مجنونة حققت ما كانت تصبوا إليه تماما ..

  لقد وقع في شباكي بالفعل ، إيفان ةقع و بشكل قوي و سيء ... و لا أعرف إن كان علي  حقا الشعور بالفخر بعد كل هذه الأشهر من العمل الجاد أم علي الخوف حقا من ما هو قادم . 

" ..أجل .." بلكاد نبست بهذه الكلمة ، بلعت ريقي مبتسمة له بأصدق أملكها .

" جيد ، هذا ما سيكون عليه الأمر من الأن فصاعدا !"

قبلة*

  طبع شفاهه على جفن عيني الموالية  له من العدم جعل روحي تغادر جسدي و تهز مؤخرتها في الهواء للحظات ثم تعود إلي ليرد جسدي بسحب شهيق بارد عبر كنسيم صباحي منعش ، فقدت إحساسي بأطرافي كلها ، لاشيء يستجيب لي حتى نبضات قلبي تمردت علي ، لقد دخلت سباقا مع الزمن ، كما لو أن شفاهه تلك أرسلت...لا بل جعلت كل خلية و عصب حسي كان أو حركي تحت إمرة صاحبها .

  فكِ فتح بشيء من الصدمة ، أنامله التي باتت تعبر جسدي و تغازله لا تساعد مطلقا في تخفيف ما حل بي ...

  قبلة*..

قبلة* ..

قبلة*...

قبلة*...

اووه يا إلاهي أنقذني ! ..

شفتاه الأن تتجرأ أكثر نحو بقية أجزاء وجهي ، بلطف و رقة لم أشعر بها من قبل أو حتى أراها في حياتي ،  هو و أنامله اللطيفة تلك هما إدمان جديد و ملكية خاصة لا يمكن لأحد الحصول عليها غيري ، في هذه اللحظة فهمت بحق لماذا يخفي يداه في قفازات ، رباااه !  من الأن فصاعدا سأحرص على جعله يرتدي تلك القفازات بنفسي ...

صديقي !

هذان اليدان سلاح فتاك قائم بحد ذاته ، هو لا يحتاج غيرهما في تعذيب روح أنثوية مطلقا خاصة إن كانت تلك الروح هي  تعود لإمرأة تتملكه بالفعل و هنا أنا أقصد نفسي بالطبع ، لا أحد أو بالأحرى لا يوجد مكان لشخص آخر غيري في حياته ، هذه الأفخاذ لا تتحمل مؤخرة غير خاصتي ، إن هذا هو عرشي الأن و من لها الأحقية في  الجلوس عليه غيري ؟! ...

 
تأوهات الرغبة أصبحت تعلوا في الغرفة بشكل سيء جدا ، ...لحظة تأوهات ؟!...

سألت نفسي بكل غباء لتجيب شفتاي و تعرف عن صاحبها وسط جلسة تقبيل مثيرة ، تراطم شفتيه بخاصتيه هو نعيم آخر أقسم ! ، أنا الأن بين الغيوم و الفراشات تتطاير حولي مع قلوب وردية  تتطاير لتلف جسدي و تعطيه دفئا أثار هيجان كل جوارحي ...

و رغم أني أريد حقا الإستمرار في هذا و الحصول على المزيد مثل المرأة الأنانية الطماعة التي أنا عليها إلا أني من إنسحبت من ذلك ، و إنسحابي كان ضعيفا لكن كافي بما يكفي ليجعل شفاهي تنفصل عن خاصته ، أكثر ما يكسر قلبي الأن هو رؤية شفتاه تلمع تحت نظري كما لو أنه يضع ملمع شفاه -kiko-  لكن في الحقيقة لا شيء يجعل شفتاه تبدوا بتلك الفتنة غير إمتزاج لعابي بخاصته ...

للحظة كانت كل شيء قطنيا و رطبا و الأن لا أشعر بشيء غير أنفاس لاهثة ساخنة تلفح  ثغري ، حتى أني لم ألحظ أن كفاه إنتقلا من جسدي الى جانبي وجهي ، هو يمسك رأسي و يناظرني بنف نظراته المفترسة ، هو و بشكل مباشر يظهر عليه أن ما حدث قبل لحظات لم يسد حتى ربع رغباته أو جوعه نحوي ، كما لو  مرآة عاكسة للمشاعر و الحالة التي قادني إليها ....

    وضع جبهته على خاصتي ، أغلق جفنيه بإستسلام محاولا تنظيم نفسي مع خاصتي ، أطلق ضحكة ساخرة لكنها كانت تحمل بعض الإختلال .. .

   " أنت لا تعرفين ما أوقعتي مؤخرتك المدورة الجميلة فيه !" قال مربتا على مؤخرتي بكفه الأيمن .

  لقد فكرت حول كل شيء و بشكل مدقق سابقا و الأن قراري أصبح جاهزا و حاسما ، مهما كان نهاية هذا الأمر فأنا سأقاتل من أجله ...من أجل إيفان و سأثبت له أنا ما هو من طرفي هو ليس لعب أطفال مطلقا أو نكتة سخيفة  ...الأمر لم يعد مزاحا أو إثبات ذات ، الأن أنا أريده و خيالاتي التي تدفئني في ليالي وحدتي حولنا سأعمل لتحقيقها ...

أعرف أن هذا تناقض من طرفي ، في البداية قلت أن الروسي الذي يحجز خصري بين كفاه بينما إبهاماه يداعبان بشرة بطني بلطف من فوق قماش قميصه مجرد شيء أستمتع به لسد الفراغ لكن الأن أنا إستيقظت من خيالاتي تلك ، هذا الرجل لا يمزح الأن  الأمور  جدية حقا ! و لا مجال للعودة من هذا ، فإما  أن أتشبث بيده حتى النهاية أو أموت و أنا أحاول جاهدة في ذلك    .

   و لأول مرة ، صوفيا موريس تتخذ قرارا يخصها  و حياتها ...

  " أنت إختياري الأول إيفان فاردين ، الإختيار الأول فلا تخذلني رجاءا ! لا تكن مثل البقية ...." قلت بنبرة شبه باكية ، أنا حقا أترجاه لكي لا يقطع خيط الأمل الأخير بداخلي  ... صحيح أنه من الغباء تعليق أغلى ما أملك _آمالي _ في رجل و الأسوء ، العدو رقم واحد لعائلتي  لكني لا أستطيع التوقف عن ذلك ، أنا روحي متعلقة بهذا الرجل بشكل لا يصدق .

  و لا داعي للحكم على شخصيتي أو طبيعة قراراتي ، أنا أعرف أنها ضرب من غباء و ستسبب مقتلي في النهاية لكن و كما كنت أقول و أكرر أنا لا أهتم  مهما كانت نهاية هذا فأنا سأواجهه .

   
" لو خذلك الجميع أنا لن أفعل مطلقا ! و كل عاهر على تلك الأرض اللعينة سيدفع ثمن كل دمعة و كسرة قلب بداخلك ..." نبس بنبرة قاتلة متوعدة نجح في إخفاءها خلفا وابل من القبلات المتتابعة جعلتني أنسى نفسي مجددا ..

تبا ...فليخرسه أحد ، بطني ستنفجر من سرب الفراشات الهائج داخلي بفعل كلماته .

  ..

  " إيفان !" ناديت على إسمه كاسرة جلسة تقبيلها لبشرة ذراعي الأيمن ، أنا صدقا لا أمانع ذلك خاصة و أن جسده يحيطني بالمعنى الحرفي ، ظهري يلامس صدره العاري  ، نحن جالسان بكل أريحية على سريري الزهري الجميل ، هل قلت أن حجم السرير مقارنة بالوحش الذي خطفته هو حرفيا يبدوا كما لو أنه أريكة ، ساقيه حقا طويلتان تبا ! أنا قدماي بالكاد تصل لركبتيه  ، أنا لم ألاحظ فرق الحجم بيننا حتى  هذه اللحظة ، و في هذه اللحظة فقدت جماح السيطرة على صوف~ الصغيرة بداخلي هي تريد تشاكس الرجل الذي أوقعته نسختها الكبيرة و المليئة بكثير من العقد النفسية من أهمها التي تخص وجود الطاقة الذكورية الأبوية حولها .

   ليس و كأني لا أريدها أن تظهر لإيفان بالفعل ، أنا أعني لنجعله يرى حقيقتنا من البداية لا حاجة لإخفاء شيء ، أنا بحاجة للشعور بذلك النوع من الإهتمام و لا يهمني ما قد يقال عني ...

فليقولوا ما يريدون .

حمقاء ..متسرعة ..حمقاء ..عديمة ثقة ...مريضة نفسية .. معتوهة ..بلا كرامة أو حتى 'عاهرة',  تركض نحو إشباع رغباتها فأنا لا أهتم حقا أو كما يقال باللغة الإنجليزية .

I don't give a damn fuck ! .

     أنا و كمعلومة بسيطة عني فأنا لا ألقي لعنة لما قد يقوله أي إنسان عني من بعد الأن ... من ستهتم لهراء أي شخص عندما يكون لديها رجل يقول سيمفونيات مثل التي تخرج من بين شفتاي إيفان .

    "همم.." هذا كان رده بعد خشر أنفه في رقبتي ، هو يسحب الهواء من هناك كما لو أنني قارورة أكسجين لو تزحزح شمه عنها فسيضيع في نوبة إختناق ....

هل وصفي كان غريبا ، غير منطقي و لا يمد للرومنسية بأي شيء ؟!.

_ اووه عفوا و عذرا ! ...حقا أنا ممرضة حسنا ! ماذا قد يتوقع من شخصه قضى بدايات عشريناته في أروقة المستشفيات ؟!...

  حسنا ..وجهة نظر تحترم ، علي تحسين ألفاضي بجدية و أزيدها بعض الجمال لكي لا أبدوا مثيرة للشفقة أمام إيفان  صاحب المعجم الفريد من نوعه الذي يجعل كل شيء ينطق به أمامي مثيرا ....

و بذكره الأن هو  لم يفلتني أو أغب عن نظره منذ أن سردت له قصة حياتي اللعينة  هل علي أن أقلق بشأن هذا ؟! أنا أعني إنقلابه من "إبتعدي عني ...لا تلمسيني " الى " كل ما أريده هو بقاءك تحتي ..في حضني ..بين يداي "  ، هل علي القلق بشأن هذا حقا ؟!...

_بففتت...!

بالطبع لا ! ..هذا ما كنت أريده منذ البداية ، السيطرة على كل شيء به ، أفكاره ، عقله ، لماساته ، وعيه و باطنه ..

  هذا هدفي منذ البداية ... جعله لي و يخصني لدرجة إن خطر بباله الإبتعاد فهو من سيتأذى بشكل سيء جدا ، جسديا و نفسيا .

  طرقي لم تفشل يوما في إيقاعهم رغم كل العيوب التي بداخلي و خارجي لكن جميعهم يقعون لي ببساطة ، و حقا لا أعرف السبب للحظة و أين يكمن السحر بالضبط لكن لا يهم ..ما يهم الأن هو إيفان لي أنا الأن و للأبد .

  " قلي شيئا رومنسيا بالروسية !" قلت جاعلة رأسي يعود للخلف و يميل للجانب لأعطيه مساحة أكبر من رقبتي ليستمتع بها .

" я убиваю, чтобы ты была в безопасности."

تحدث بلغته الأم بكل بساطة قبل أن يزيد من شدة عناقه لخصري ساحبا جسدي نحوه أكثر ، وضعت كفاي على ذراعيه ،  طريقته في إحتضانه تجعلني أشعر كما لو كنت لعبة دبه المحشو الذي لا يستطيع النوم بدونها ، كما لو أنني التميمة التي تحميه من الوحوش الذي تترقبه من الخزانة و تتربص من تحت السرير .

  " المعنى ؟!"  طلبت منه الترجمة بعد أن زرعت الرغبة داخلي في تعلم لغته و أخذ الأمر أكثر جدية .

  " أنت مزعجة !" قال ببساطة ، إلتفت له بملامحة منقبضة بعد أن صفعت أحد ذراعيه بتوبيخ .

  " هاااي ! هذا لئيم و ليس رومنسي أبدا !".

لكن كل ما قابلني هو إبتسامة لعوب تختبئ تحت وجهه الذي غطى ملامحه خصلات شعره بشكل مثير ...يوقظ كل خلية فاسقة في داخلي ..

ما تلقيته بعد تلك الإبتسامة هو ضحكة دوت من أعماقه و صدقا تلك الضحكة تشبه نفس تلك التي يملكها القتلة المأجورين عندما يقفون وجها لوجه مع ضحية مميزة ، ذلك النوع الذي يحارب من أجل بقاءه بطريقة ذكية ، النوع الذي يجعل الإثارة و الأدرينالين يضخ بنسبة جنونية في  عروق المشاهدين .

  " إيفان ..."

  ناديت على إسمه محاولة توجيه إنتباهه لكلامي و ليس نحو ما جذب إنتباهه في إنحناء رقبتي ..

     و لكن هو همهم مجددا ..

" عندما سألت عن إسم خطيبي..." بلكاد بدأت الحديث لكنه قاطعني بحدة و نبرة حادة " السابق!.."

تبا !... هذا أفضل بكثير من أي رواية قرأتها عن أي بطل ذو شخصية رمادية بتفكير سايكوباتي مختل .

  نعم عزيزي ...هو السابق ! ، هو السابق و أنت الحالي و المستقبلي !.

  هو ماض لعين و أنت حاضر مبجل !...

     " السابق أجل ! ..هل تفكر في فعل شيء ما حوله ؟!" سألت ، أنا حقا أريد أن أعرف ما يدور في عقل المختل الذي رسمت خططا كانلة و شاملة حول تأسيس أسرة مستقبلية معه .

  " حاليا لا ، لأنه بعيد عن راداري... لكن إن حاول اللعب بما يخصني ، فسأعيد هيكلة جسده اللعين إلى شكل جديد يُعلم كل من يراه أنه عبث مع 'إمرأة تخص فاردين' و يكون أفضل عبرة لهم " .

تبا !!.....

هذا جنون أقسم ! ، كلامه مخيف حسنا و هو إثبات على أنه علم أحمر واضح يخبر كل من يرى إيفان يعرف أنه مختل يجب أن يبقى خلف القضبان و أن لا يبقى حرا في المجتمع لكن بالنسبة لي تبا لذلك ، أنا أريد هذا الرجل ! ...

  وقوع كلامه تحت مسمعي مثل السحر ، و لشدة الدغدغة التي حصلت في بطني من العدم وضعت دون وعي مني يدي على ثغري ، محاولة حبس صرخة المتعة و السعادة التي إجتاحتني .

  تبا !!!...تبا !!...

هذه المرة ليس كأي مرة تحدث لي عندما أقرأ رواية ما ! هذه أقوى بكثيير، أنا الأن أطير بين السحب و لا أعرف أين الوجهة .

  فليخرسه أحد ما و هذه المرة بكل صدق لو إستمر في الحديث سيسبب لي جلطة قلبية ، أنا فتاة ضعيفة أمام المديح أو المغازلة الدموية هذه .

   ليمسكني أحدهم و يعيدني الى الواقع .  

  " أنت الأن عالقة معي صوف~، و للنهاية ستكونين برتقالتي الجميلة !" .

اووه حسنا هيا !! ربااه هذا كثيير .

هل أطو لإسمي إختصارا !!!!...

بربكم  إجعلوه يصمت !...

    هذا الرجل نوع خطير ، مثل المخدرات  و لأكون أثر تحديدا فهو يشبه _الإكستازي_ ، حبوب السعادة ، تعمل مواد هذه الحبوب على إستهداف المناطق الدماغية المسؤولة عن تحفيز هرمون السعادة بشكل سريع و نسبة تجعل صاحبها يدخل في نوبه ضحك و سعادة داخلية لا توصف ، لتجعله يشعر كما لو كان في النعيم ، لكن و رغم وظيفتها التي تبدوا رائعة و محفزة للتجريب إلا أنها مخدرات في النهاية و آثارها السلبية أسوء بكثير من أي مخدر آخر .

لو أقلع المتعاطي عنها فنهايته ستكون المصحة و بنسبة 90% ، أما عن 10% الآخرين فسينهونرحياتهم بعد أيام من عدم التعاطي بسبب الإكتئاب الذي نتج عن عجز العقل عن إفراز هرمون السعادة بنفسه ....

ما نسميه الأمل و الأفكار الإجابية و الرغبة في الإستمرار في مواجهة الحياة في النهاية هي مجرد هرمون ؟!...

نعم ...هي كذلك ! مخيف ، لكن من يهتم لذلك حقا ؟!..

   أظن أن علي الإهتمام حقا بما أنني أتعاطى الأن هذا النوع من المخدر حتى لو كنت لا أتعاطاه حرفيا !  ....صحيح؟!

ربما ! ..

........

  " هذا مؤلم !!" تذمر مشيحا بوجهه عني .

  رفعت حاجبي لأنبس بسخرية .

  " أنا لم أضعه بالكامل حتى ! "

  هو و رغم شكله و أقواله السوداوية لكن هو يتصرف بطفولية الأن و نحن هنا و على سريري و نفعلها ...

  " كل هذا بسببك ! هذا يحرق بشكل سيء !"  علق بنفاذ صبر و هذه المرة كان ينبح في وجهي كالمغفل .

  " هل تمزح معي الأن ! عليك التحمل حسنا ! " قلت بحزم مكملة ما كنت أفعله .

  " هل هذا حقا جيد و يسرع من الأمر ؟!" سأل ناظرا للمكان الذي أمسده بشكل دائري و بطئ شديد راصا على أسنانه .

" بالطبع ! هل تشكك في قدراتي دين~دين؟!" قلت و لايزال حاجبي مرفوعا بشموخ بينما نظري إرتفع نحو خاصته .

  " أنا لا أفعل ، لكن ما تضعينه علي يحرق روحي من الداخل !"

اووه عزيزي إيفان !...

   أنا حقا آسفة لأني لست آسفة .

آسفة لأن المعقم الجروح الذي أضعه على مكان عضتي على رقبتك يؤلم حقا ! .

لكني لست آسفة على نهشك بتوحش مطلقا ، أنت تحديتني و أنا إمر-ة مجنونة لا تعرف في قاموسها أي شيء مثل .

'ممنوع..لا يجوز..حدود..محظور..'

  " لو لم تتحداني لما أنت في هذه الحالة من البداية !", رددت بينما ألصق الضماد على رقبته ببطئ و لطف ، إبتسامتي المتكلفة تكاد تشق جانب وجهي ...أنا أستمتع حقا بهذا .

  " أنا أسئت تقدير جنونك حينها !"

بالطبع فعلت ... و ذلك كان أول خطأ تفعله في حقي .

" لكن فكرة الإستدراج و الخطف كانت إبداعية ، أهنئك !" قال واضعا كفه على فروة رأسي لينكشها بين أنامله بمزاح .

نظرت إليه للحظة ثم إبتسمت بإشراق على الإطراء ...هل كان إطراءا حتى  ؟! .

"That's my girl !!"

هذه فتاتي !  .

تعليقه ذاك كان نهايتي بالفعل ، بقيت على حالتي أحدق به للحظة محاولة إستيعاب أن إيفان ناداني بفتاتي !!!...

  هل ينوي و بأي فرصة جلطي ؟!.. 



______إيفان فاردين ------

    °•°•°•°•°°•

  

..

   _ إذا كيف هو فصل الربيع  معك إيفان ؟!..لقد سمعت عنك الكثير من الأخبار العجيبة ، أنت لا تضيع أي فرصة حقا ! .

   _ حسنا كان جيدا جدا ! .

_ همم مثير للإهتمام ، ...إيفان أنت لا تقول عن شيء أن جيد إلا و هو ملوث بدماء ...هل فعلت شيئا سايكوباتي مؤخرا ؟!.

_ لا (إبتسامة مشرقة )

(نظرة تشكيك ) هل دخلت في أي نزالات قتالية و قتلت أحدهم ؟!. 

_ لا ! لقد توقفت عن القتال منذ سنوات و لا أفكر في العودة .

  _ حسنا ..هل و بأي فرصة عقدت صفقة تهريب مربحة ؟!..

_لا ، الصفقات و الأعمال في الحدود ليست أسلوبي .

  _ بما أنك ذكرت الأساليب فأنت قمت أكيد بإيذاء شخص ما مؤخرا و على وجه التحديد أنت قمت بتعذيبه بطريقة سيئة جيدة .

  _ أجل ! و صدقا ، لقد كان من أعظم أعمالي الفنية حتى اللحظة .

_ اووه حقا و لماذا ؟!.

_ حسنا ، لأن دافعي كان قويا هذه المرة !.

_ وااو ، دافع غير الحصول على المتعة ؟!..أتساؤل  حقا عن ما هو هذا الدافع !.

  التملك هو دافعي ، إبن العاهرة لمس برتقالتي لذا فتشت عنه في موسكو و ما جاورها شبرا شبرا و عندما وجدته حرصت شخصيا على منحه أجمل جولة سياحية في سردابي .. ، لكن اللعين إستطاع الهرب ، لكن لا تقلقي في المرة التي سيحاول العبث مجددا سأنهيه و أرسل لكي شيئا منه كهدية كالعادة !.

  _ أنت  تحتاج الى علاج إيفان ! .

  _ (ضحكة مختلة ) .. ماذا ! أنت طبيبتي بالفعل !.

_ (نظرة غير مصدقة ) صدقا ...لم أعد أعرف من المريض بيننا يا إيفان !.

_ هل يعقل أن الطبيبة الوحيدة التي إستطاعت إجلاسي في كرسي العلاج فقدت عقلها في النهاية ؟؛ ....

_ ما رأيك أن نركز على الشخص الذي نجح في النجاة  بنفسه منك ؟! حدثني عنه قليلا !.
._ اووه لا هو لم ينجوا مني أبدا ...هو فقط أجل موته لبضع أيام أخرى و لقاءنا لن يكون ممتعا مثل المرة السابقة ، سأستمتع بسفك دمائه و شربها في كأسي الذهبي بينما كلابي تنهش لحم جسده أمامي و تمزقها الى أشلاء . 

  _ مالذي فعله هذا الرجل ليجعلك تفكر بدموية أكثر من العادة  ؟!

  _ هو و بكل سفالة لمس...لا بل قام بطبع أصابع اللعينة على بشرة برتقالتي الجميلة ، هو قام بمطاردتها لمنزلها و إقتحامح ثم ضربها و الأكثر خساسة من هذا قام بتهديدها ....

_......

_ هو لمس ما هو لي أنا ! أملاكي محظور لمسها أو التحديق بها برغبة أو إعجاب ، كل شيء لي و يخصني ممنوع الإقتراب منه ...و ذلك الإسباني يستحق كل سخطي عليه ، و ما هو قادم سيكون مستوى آخر من الإختلال طبيبتي ، و لا أظن أنك ستتحملين سماعه بعد الأن !.

_ مالذي فعلته بك تلك المرأة إيفان ؟!..

_ لقد أعطتني هدفا للعيش من أجله و أظن أن عليكم تحمل تبعات ذلك ! ، لقد كنت مثل وحش ضاري يتجول بلا هدف في الغابة و الأن وجد رفيقته ...

  _    و مالذي يجعلنا نفعل الجنون الذي تتفوه به !

  لأنها زوجتي ! أو ستكون أم أنها بالفعل كذلك ... ؟!.

_ هل تفكر بالزواج بها إيفان ؟! هل جننت !! هي إيطالية و الأسوء  إبنة كامورا ! هل أنت معتوه ! هل تريد قيام حرب عالمية ثالثة ! ...

إقامة حرب من أجلها ذلك أقل شيء أفعله لها صدقيني ...! .

  _ تلك المرأة لديها إبن عم من الياكوزا ، إيفان !!!! هل أنت بلا عقل !! أنت ستحرقنا جميعا !.

  أنا لا أهتم للعنة ما يحدث لكم مطلقا ! كل ما أريده هو صوفيا موريس لتصبح صوفيا فاردين و أنتم إحترقوا إن كان ذلك أرحم لكم !.

_ أنت أصبحت مختلا بشكل رسمي حقا ! و لا فائدة من محاولة علاجك مطلقا !

شكرا لك حقا ، و بما أن هذه الجلسات أصبحت عديمة الفائدة فوداعا طبيبتي أراكِ في جنازة والدك ...

_ والدي؟!...مالذي تقصده إيفان ؟!.

_ أوليس والدك هو من وضع جائزة على رأس زوجتي ، إذا هو سيموت قبل حتى أن يصل إعلانه ذاك لأول قاتل مأجور في موسكو  !.

_ إيفان ! ذلك والدي !!!!.

_ نعم ، و هو أيضا الرجل الذي يريد إستخدام برتقالتي في خططه القذرة لذا أنا آسف على خسارتك من الأن ....!

!!bey bey !

____&________________________

           
ن

جمة ✨ 🦋

 
" فراولة ؟!..."

" هذا رائع حقا ! "
   

" هو يقوم بأشياء غير قانونية حسنا ء!!"

" إذا أنت هو الخنزير نابليون ! "

 
  " هل تعرفين ما هو الحب حتى ؟!"

" نعم أعرفه و جيدا ، و الحب ليس حجة لتبرير غبائك !" .

  " العنقاء !... أنت تعملين لصالح العنقاء ؟!".

" هم دفعوا و أنا قمت بالعمل لا شيء شخصي بيننا !" .

..
..
  إنستغرام victoria_books_

.......

شباب كنت أريد خلي النشر يوم الجمعة لكن ما اتحملت أصبر و نشرت ...لذا البارت القادم سيكون يوم الجمعة انشاء لله .

العنوان : 7•|kazam-🦋

  See you inchallah my butterflies ✨🦋

        
       
 

 

   

Continue lendo

Você também vai gostar

1.9K 137 4
«عزيزتِي، أنتِ حُلوة كالسُكر، ولاذِعة كالنبيذ.» مُرسل مِن هاري كلارك.
331K 15.9K 23
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
1M 40.2K 41
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...