♡안녕하세요, 즐기세요♡
_فى غرفه مى شا_
قالت ، وهم يقفون أمام بابها.
"يمكنك العودة إلى غرفتك .. لابد أنك متعب حقًا."
كانت عيناه تخبرها ألا تختفي بعد الآن.
قال و كان قلب مى شا يرفرف بسماعه قال ذلك.
"سأبقى لبعض الوقت ، حتى تغفين".
جلس على الفور على سريرها للاطمئنان على قدميه.
"حسنًا إذن .." تمتمت ودعته يدخل الغرفة.
قام بتدليكهم بنفسه ولكن مع ذلك ، كان مؤلمًا.
مثل ما كان يتوقعه ، كانت منتفخًا بشكل سيء حقًا.
"هل تؤلم؟"
بدوا سيئين للغاية.
سألت بقلق.
"آه .. حسنًا ليس حقًا".
قال جونغكوك.
ثم دخلت الحمام وملأت حوضًا بلاستيكيًا صغيرًا بالماء الدافئ وجلبت معها منشفة.
لقد وضعت الحوض ببطء على الأرض وطلبت منه أن ينقع قدميه فيه. لم يرفض واتبع طلبها فقط.
بطريقة ما ، شعر بتحسن قليلاً عندما بدأت في تدليك قدميه بلطف.
قد لا يتعافا بشكل كامل ولكن على الأقل شعر بالراحة وأفضل حالًا.
واصلت تدليكها لدقائق بينما كان يحدق بها.
"أنا بخير الآن. يمكنكى التوقف."
قال بهدوء.
تنهدت ومسحت قدميه بمنشفة ، كانت تعتني به كالطفل.
"أنا آسفه. هذا كل ما يمكنني فعله من أجلك."
"شكرا ..." تمتم.
كان الأمر متعبًا ، ولكن ليس بنفس القدر الذي شعر به جونغكوك عندما كان يبحث عنها في كل مكان.
عادت الى الحوض وغسلت يديها
~~~
كانت مستلقية على السرير وظهرها مواجه له بينما كان يجلس بجانبك بشكل مريح.
اهتز هاتفه فجأة وعندما نظر إليه للتحقق ، ظهر اسم أريوم على شاشته.
ولكن بعد ذلك لم يعرف السبب ، شعر بعدم الرغبه فى الرد ورفض مكالمتها.
* ربما ستغضب مني لرفض مكالمتها. *
تنهدت جونغكوك.
بعد حوالي نصف ساعة ، تأكد أنها نائمه بالفعل فنزل من السرير ، جاهزًا للعودة إلى غرفته.
ولكن بعد ذلك ، اهتز هاتفه مرة أخرى موضحًا مكالمة من أريوم.
ألقى نظرة خاطفة عليها أولاً قبل الرد على المكالمة بصوت منخفض.
"مرحبا؟ عزيزتى"
كانت تئن عبر الهاتف مما جعله يبتسم قليلاً.
"ياه! لماذا لم ترد على مكالمتي ؟! أنا قلقه "
" أفتقدك بالمناسبة .." قال بخجل بينما كان متوجهاً إلى الباب.
في هذه الأثناء ، كانت مى شا في الواقع مستيقظه تماما وتلك المحادثة الهاتفية اللطيفة بينه وبين حبيبته ، سمعتها جميعًا.
* أعتقد أنني حقا يجب أن أتوقف عن الأمل ... *
__________________________
다음 장에 계속됩니다...