love school

By Merlan_jk

1.3K 107 180

-أتَعرفِين قَانونَ الدَفع! -كَلا. -أريدُ تطبِيقه الآن وعَلى مَكتبِي أيتهَا الطَالبة السَيئة. شِين تَالِين... More

00
Part||01
Part||03
Part||04

Part||02

166 21 13
By Merlan_jk

02||لِقاءٌ مُزدَوج.

[T E A K O O K]

"القَانُون الأولُ بالمُواعدَة الإحترَام والإهتمَام أهمُ من الحُب"
___

كَان مَنظَره خَاطفًا للأنفَاس بذلكَ القَميصِ الأسودِ مُبرزًا عضَلاتهُ السُداسِية وأولُ زرينِ من القَمِيص مَفتُوحَانِ رفقَة النَّغمة المُوسيقِية بنَبرتهِ الرُجولِية وهُو يعَرفُ عن ذَاتهِ.

قد أدْركتُ حينهَا أن المَوضُوع لَا مزَاح بِه فكَيف الجَمِيع يمتلكُ من الحُسنِ القَدر الأوفَر، لايَهمُ الجِنسيَة كُل من هُنا من أسَاتذَة وعُمال ومُشرفِين يحظُون بوَسامَة فَائقةٍ أحسُدهم حَقا.

كُنت شَاردَة الذِهنِ بهِ أتتبعُ حَركَاتهُ وكَأنهُ عرضٌ سينِمَائِي لأحدِ الأبطَالِ بثٌ حَيٌّ.

-بمَا أنَّ الجَمِيع جُددٌ هنَا فأرِيدُ أن تَقومُوا بذكرِ أسمَائكُم وعُمركِم.

نَبسَ بكَلمَاتهِ بينمَا يطَالعُنَا بينمَا يمَررُ بنَظرهِ حولنَا كَان يتَحدثُ بنَبرةٍ بَاردَة والجُمودُ قد كَسى مَلمحهُ، أرَاهنُ أنهُ لن يكُون أستَاذًا لينًا معنَا فهُو صَارمٌ .

توَالت الأسمَاءُ والأعمَار ليَصلَ لِي كَان ذلكَ سريعًا فليسَ هُناكَ عددٌ كَبيرٌ من الطُلابِ في هذَا الفصلِ.

--شِين تَالِين، أبلغُ الثَامنَة عَشر.

-إذَن أنتِ أصغَرُ الطُلابِ هنَا، سَمعتُ أن مُعدل ذَكائكِ بلغَ 245.

تَحدث بمَا كُنت قَد سبقَ ولاحَظتهُ فأنَا أصغُر الجَمِيع ب 3سنَواتٍ.

إكتَفيتُ بالإيمَاء لهُ ولـم أقل شيئًا فهذَا غريبٌ نوعًا ما هُنا حيثُ لا يَهم العُمر ولَا الجنسُ أو حَتى المُعتقدُ الدِينِي، هُم فقط مَايهمُهم هِو نِسبة ذَكائكَ.

-أستَاذ جِيون.

-نَادِينِي برُوفيسُور فلستُ بمَرتبة الأستَاذِ العَادِي.

نَبس بنَبرةٍ جَادة أقسَمتُ أنهُ أكثرُ الرجَال غُرورًا فوَقفتهُ وطَريقة حَديثِه تُثبتُ ذلكَ، مَا يبدُو ظَاهرًا أننِي سأكُون مَحط أنظَارهِ فهُو لم يُبعد نَظرهُ عنِي لثَانية مُنذ بدأ دَرسهِ الذِي لَم أكُن مُغرمَة بهُ فأنَا أكرهُ الكِيميَاء.

مَرت نِصف سَاعةٍ كَاملَة عَلى بدءِ حِصتهِ ليَرن الجَرس مُستغربَة بالفِعل.

-إنتَهت الحِصة؟

-كَلا، بَل إنهَا فُسحَة فمَن يُريدُ البَقاء ليُكمل الحِصة ومَن يبتَغِي المُغادَرة فيمكِنكم الخُروجَ.

كَانت تِلكَ الكَلمات مُخيفَة أكثرَ من مَلامحِه التِي تُعارضُ حدِيثه، فهُو أشبهُ بشخصٍ يتَوعدُ لمَن سيتخَطى تلكَ العَتبة بالمَوت.

إبتَلعتُ ريقِي بينمَا عدلتُ جلستِي وقَد تَصنمَ الجَميعُ بمَقاعدهِم خَائفينَ منهُ.

-حَسنًا ودَاعا.

كَانت تِلكَ كِلمَاتي وأنَا أجمعُ أغراضِي بحمَاسٍ، أنَا أمقُت المَادة حَتى وإن كَان مَن يدَرسنِي مَلك جَمالٍ للعَالم.

هَممتُ بالمُغادَرة ولَم أنظُر خَلفي أبدًا وفورَ تَخطِي العَتبة قَفزتُ بحمَاسٍ مُتنهدَة برَاحة.

-الحُرية، والآن لنَتجول.

نَبستُ وأنَا أغَادرُ المَبنَى سيرًا على الأقدَام مُتأملَة المَكان وأنَا ألتَقط الصُور للمكَان ولَكن فَجأة وأنَا أصورُ لمَحة رَجلًا يجلِسُ على المقَاعد العَامة بالحَديقَة الخَلفية.

-أيمكِن أنهم يحَاولُون قتلنَا؟ أهذَا بشرٌ أم مَلاكٌ.

كَان يحمِل الكِيتَار ويَعزِف عليهِ بينمَا ملامحُه هَادئة لأقتَرب وقَد إستَلطفتُه، عَزفهُ رائعٌ وإندمَاجهُ مع الألحَانِ أشبهُ بمَن غَرق بعَالمهِ الخَاص.

جَلستُ قربَه بينمَا مَلامحِي مُسترخِية أشاهدُه وهُو يعزِف بينمَا لا أحدَ سوَانَا بالمَكانِ.
تَارةٌ أتأمَله وتَارةً أغرقُ بعَزفهِ والحَانهِ التِي تَقومُ بإضفاءِ لمْسَة جَماليَة للجَو.

-عَزفكَ مُذهلٌ حَقا.

صَفقتُ بحمَاسٍ فورَ إنتهَاءِه من العَزف ليرمُش لثوَانٍ مُبتسمًا بمَلامحٍ مُستَرخية المَعالمِ.

--مَشكُورَةٌ، ولَكن مَن أنت؟

-أنَا شِين تَالين وأنتَ؟

-كِيم تَايهِيونِغ.

-سُررتُ بمَعرفتكَ.

أرَاهنُ أن لَه حُجرة ذَهبية حَتمًا فنَبرتُه تلكَ تُذيبُ الفُؤادَ .

مَددتُ بيدِي لمُصافحتهِ بهدُوءٍ وقَد أخذَ بيمنَاي بينَ قَبضتهِ مُقبلًا ظَاهرَها وقـد أعربَ بنبرَة نَبيلةٍ.

-جُلّٰ السُرورِ لِي، ولَكن في أيِ فصلٍ أنتِ؟

--أوه أنَا طَالبَة جَدِيدَة، أتَذكرُ أن فَصلي هُو "A10".

-أنتِ تَمزحِين صَحيح؟.

نَبسَ فزعًا ومَصدُومًا يبدُو أنَّ كَلامِي قد سببَ لهُ شللًا نِصفيًا فقد تَصنمَ مكَانهُ يرمُش غيرَ مُستوعبٍ ليحَاولَ التأكدَ من أمرٍ وهو يسألنِي.

--لدَيكِ حِصة كِيميَاءٍ صحيح؟

--أجَل.

-وغَادرتِي؟

-أجَل غَادرتُ، أينَ المُشكلَة؟

وَقفَ سريعًا نَاظرًا من حَولهِ يتفقدُ المكَان وأنَا أطالعهُ بإستغرَابٍ من أفعالهِ الفُجائية.

-لَم يحدُث هذَا منذ تَعيينِه، أنتِ مُعجزَة!

صَرحَّ بينمَا يطَالعنِي بإعجَاب حَاملًا الهَاتفَ خاصتهِ لينَبس بحمَاسٍ.

-لتُخبرينِي بكَافة مَعلُوماتكِ ذاكِرة إنجَازكِ فهذَا حدَث سيُخلدُ بالتَاريخ.

ضَحكتُ على كَلامهِ بينمَا أملتُ برأسِي أراقبُ تَصرفَاتهِ وقَد بَدا مُراهقًا حقًا.

--أنَا أكرهُ الكِيميَاء!

--هَذهِ صدمَة أخرى يَافتَاة عَلى رِسلكِ لا أستَطِيع تـحملَ المَزيد من الصَدمَات.

كَان يبدُو بالرَابعة مِن عُمره وذلكَ مَاجعلَ ضحكَاتِي تتعَالى بينمَا أطَالِعهُ.

-إنهَا الحَقيقَة، مَابكَ؟ من رَد فعلكَ يبدُو أننِي الوَحيدَة من فَعلت هذَا!

--صِدقًا تَالين أنتِ لاتَدرِين أنكِ أوقعتِ نفسكِ بمُشكلَة ،فأنتِ أولُ من يُغادرُ حِصتهِ منذُ تَعيينِه كَأستَاذٍ.

-يَالِ حظِي منذُ اليَوم الأولِ، أصبحتُ هدفًا للبرُوفيسُور جِيون.

نَبستُ بضحكٍ ساخرٍ وقَد عَدلتُ نفسي بينمَا أستندُ على المقعَدِ لأعيدَ بخُصلاتِي للخَلفِ.

-لَا تَقلقِي إن إحتَجتِ لأمرٍ فأنَا هُنا.

-هَل ستكُونمُشكِلةكَبيرة؟

-نَوعًا مَا، أنتِ جَرحتِ كبرِياءَه بمُغادَرتكِ.

--وَلكنهُ هُو مَن قامَ بتَخييرنَا لادَخل لِي!

صُحتُ بتَذمرٍ بينمَا أزفرُ أنفاسِي بإنزعَاجٍ، إذن مِن البدَاية تَبدُو هذهِ السنَة سَعيدَة.

-أجَل إنه القَانُون يجبُ أن يُعلمكُم به لا أن تُغادِري. .

-يَال حَظكِ السَعيد تَالين حَصلتِ على عَدوٍ بأولِ نِصف سَاعة.

سَخرتُ من نَفسي بينمَا أصفعُ جَبينِي مُنتحِبة.

-لابأسَ ،سيكُون أشبهَ برسُوب أو عِقابٍ لكِ.

لَم يلفِت الرُسوب إنتبَاهِ بل مَاكَان آخر كَلامه العِقاب.

-عَقابٌ لي؟ مَاذا تَقصد؟

-حسنًا لاأدرِي ولكِن هُو يتَفنن بالعِقاب، كعقَاب بعدَ الدَوام أو ان يَجعلكِ تُنظفينَ الأكَادمِية أظن، أو الأسوء جَعلكِ تدرُسينَ الكميَاء لساعَاتٍ منذُ الفجرِ.

--المَعذرة؟ درَاستهَا لساعَات؟

-بالضـبطِ فهُو لايَرحمُ.

صُحتُ بينمَا أضربُ قدمَاي بالأرضِ بينمَا أضعُ رأسي عَلى كُفوفِ يدِي.

-أفضلُ التنظِيف عَلى أن أدرُس الكِيمياء.

سمعتُه يضحَك بينمَا يرمُقنِي بنَظراتٍ وديَة جعلتنِي سارِحة بهَا، حسنٌ الآن أنا أسمع سمفُونِية فرنْسية.

-مَاذا؟ أترَى أننِي بوَضعٍ يسمَحُ لي بسمَاع مُوسيقَاك!

-أيُ موسِيقى؟

--ضحكَتكَ مثلًا؟

نَبستُ بينمَا أنَا شاردَة الذِهن بينمَا أعيدُ خصلاتِي للخَلفِ وهُو يطَالعنِي مُلاحظًا شرُودي ليِفرقعَ بأصابعهِ أمامَ وجهِي مُسببًا إستفاقتِي مُهمهمَة.

--مَاذا؟

-تَحتَاجِين لمُوسيقَى حزِينة؟

--مُود الإكتئاب تَشغِيل.

نَبستُ بينمَا أضحكُ ليضعَ قدمًا على المُقعدِ والأخرَى على الأرضِ مستندًا عليهِ واضعًا الكِيتار عَلى قدمِه ليبَاشرَ بالعَزف بلحنٍ هادِئ ومُريحٌ.

سببَ لي عَزفهُ راحَة وإسترخَاء عكْس مَاتوقعتهُ، وكأنهُ طبيبٌ نفسيٌ يعالجُ بالمُوسيقَى.

-أينَ الحُزن بهَذا؟

-بربكِ يافتَاة!أتبتَغين البُكاء حَقا؟ وأمَامكِ شَابٌ وسيمٌ مثلِي؟

-وِجهة نَظرٍ تُحترم.

هَززتُ رأسي بإيجَاب فقد أقنعنِي فعلًا، لمَا سأحزنُ الآن؟

--لدَي فكرَة لازَالت هُناك ساعتَين مَارأيكِ بتجربَة شيءٍ جَديدٍ؟؟

-مِثلَ ماذَا؟

نَبستُ بحمَاسٍ فاقَ حمَاسهُ بمرَاحلٍ فعلًا، أرغَبُ بتجرِبة كُل مَاهو جَديدٌ لأستَمتعَ بوقتِي على الأقلِ.

-هُناكَ عدة أنشِطة هنَا إن لَم يرُوقكِ يمكِننَا العَبث بالأرجَاء. 

-أصوتُ للإقتِراحِ الثانِي.

نٕبستُ فورًا بينمَا أعتدلُ بوقفتِي مستَقيمَة الجِذع أمَامهُ بينمَا أراهنُ أن حمَاسي أشبهُ بطِفلة بالثَالثة.

-وأنَا أيضًا أصوتُ لذَات الإقترَاح، لنَبدأ  مثلًا بكَسرِ بعض القَوانِين..

-مُوافقة، مِثل مَاذا؟

-رُبمَا نَقوم بتَشغيل المُوسيقَى وإقامَة حفلَة هنَا؟

--هكذَا سيعلمُ الجَميع.

-خُلقت القَوانِين لتُخالف.

-أقنَعتنِي لنفعَلها.

ضَربتُ كَفهُ متحـمسةً لتَجريبِ مايقُولهُ، هذَا أمرٌ مُحرمٌ بكُل مدَارس العَالم ولَكن هو أقنَعنِي لـم يأخذِ الأمرُ منه إلا ثوانٍ لإقناعِي، لابأسَ بالمُشاغبةِ قليلًا.

--حسنًا، سأعُودُ بعدَ عشرِ دقائقٍ فقط سأجلبُ مكبرَات الصَوت. 

-حسنًا، سأنتظركَ.

همَّ بالمُغادرَة تَاركًا إيايَ خلفهُ والحمَاس ينهَش عقلِي لذَا إنتظرتُه وكأنَّ تلكَ الدَقائق أصبحت سَاعات، ولكِنه كان أمامِي بالفعلِ وهو يحملُهم بينَ أذرعهِ واضعًا إياهم أمَامِي ليُشغل المُوسيقَى.

-حددِي مُستوى الصوتِ.

قَدم لِي جهَاز التَحكم، تَرددتُ بأخذهِ ولكِن بالفعلِ نحنُ خططنَا ونفذنَا كانت مُجرد ثوانٍ ليصدَح بالمكَان صوتُ موسيقَى صاخِبة.

-أقسمُ أنهم سيسمعُونهَا من خارجِ الأسوارِ.

صرختُ ليسمعنِي بينمَا أضحكُ ليبتَسم وقَد بدأ بالرَقص على الأنغامِ منظَمة لهُ غير مُبالِين بمَا سيحدُث.

-هَذا ممتعٌ.

صرحَ الأشقر بينمَا بدأ الطُلاب بالإنضمَام لرقْص معنَا.

-لَقد حولنَاها لحَفلة حَقًا

ضحكتُ وأنا أتحدَث مَعه بينمَا نرقصُ سويًا، ماهِي إلا دَقائق ليتَجاوز عددُ الأشخَاص العِشرون.

كَان ذلكَ صادمًا نوعًا ما أن يتَواجد هٕذا الوَفد خلال دَقائق كمَا لو أنهُم كَانو ينتَظرونَ ذلكَ بفارغِ الصبرِ.

إستمتعنَا بوقتنَا دُون أن يُزعجنَا أيٌّ من المُشرفينَ وهذَا اغربُ شيءٍ كانُو يمرُون دُون منعنَا أو حَتى إزعَاجنَا.

أوقفَ تايهيُونغ المُوسيقَى ليَبتسمَ لِي وقـد إقتربَ منِي بينمَا رَبت عَلى خُصلاتِي.

-إنتهَى وقتُ الإحتفَال، بدأت الحصة الثَانية بالفِعل، لذَا أشكُر الجَمِيع عَلى إنضمَامه الكُل لفَصله.

نٕبس بآخرِ حدِيثه مُخاطِبًا الجَمِيع بالمَيكرُفون ليُغادرُو بعد التَودِيع وهُم يَضحكُون لأنَاظر تَايهيُونغ بإمتنانٍ.

-أشكُركَ!

--عَلى مَاذا؟

-عَلى كُل شيءٍ منذُ لحظَة رُؤيتِي لكَ لهَذه الثانِية.

بَعثرَ شعرِي بينمَا فرتْ قَهقهَة مِن ثغرهِ لينِس بصوتٍ هادِئ.

-لادَاعٍ لذلكَ، وأيضًا نحنُ أصدِقاءٌ أوليسَ؟

--أجَل نحنِ كذلكَ.

تَبادلنَا أرقَامنَا لأهمَّ بالمُغادَرة سريعًا صوبَ فصلِي فقد حَفظتُ الطُرقاتَ منذُ أول مَرة وهذهِ ميزَة بِي منذُ الصغرِ، أحفظُ أي شَيء فقط إن رأيتهُ أو سمعتهُ لمرةٍ واحدَة.

تصَادفتُ بطرِيق عودَتي السَيدَ جيُون الذِي بدَى عليهِ الهدُوء ولكِن فورَ أن لمحَنِي كَان أشبه بصائدٍ وقد وَجد فريسَته.

إكتَفيتُ بمنحِه إبتِسامَة هادِئة مَع إنحنَاء لأدلفَ الفصلَ مُطالعَة الموجُودين بإبتسَامة.

-أوه، أتيتِ إذن!

-بالطَبع، إنها الحِصة الأخيرة لليَومِ أليسَ كذلكَ؟

-أجل. 

كُنت أحادِث جيمِس ذلكَ الفتَى الذِي إلتقيتُ به عند الإختبَار، كُل ذلكَ وأنا أجلسُ بمقعدِي بينمَا أرفعُ شعرِي المُنسدل كذيلِ حِصانٍ.

سكتَ الجمِيع فورَ أن دلف أحدهُم الفصلَ إنه الأستَاذُ التَالي، مُتشوقة لرُؤيتهِ ولكِن إنشغلتُ بجمعِ أغراضِي التِي وقعتِ من الحقيبَة.

إلا أن سَمعتِ صوتًا مألوفًا يتَحدثُ ولكِن سببَ صدمَة لِي.

-مَرحبًا بالجَميع، أنا كِيم تَايهيُونغ أستاذُ الأحياء.

___

نِهاية البَارت الثَاني أتمنَى أنكُم بخَير، سعِيدة بوصُولنَا لهذَا العدد.

تَايهيُونغ وتَالِين عندمَا كان يَعزف:


-جيُون جونُغكوك وهُو بالفَصل:

دُمتم سَالمين.

Continue Reading

You'll Also Like

5.7M 166K 108
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
355K 13.7K 46
رجال آلقوة.. وآلعنف آلغـآلب آلمـنتصـر.. وكذآلك آلعقآب لآ نهم ينقضون على صـيده بــكسـر جـنآحـيهم آي بــضـمـهمـآ آوبــكسـر مـآيصـيدهم كسـرآ آلمـحـطـم آ...
648K 29K 38
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
9M 296K 67
حياتها بائسة...فالعيون الجائعة تترصدها بكل مكان فتجعلها تعيش الجحيم في كل لحظة من لحظات يومها البائس ..ظلت تقاوم و تحارب بطرقها الخاصة كما اعتادت منذ...