-What made me turn to you...

By Rean-7

3.8K 1.3K 403

فضولها و حبها له جعلها تقود من الإنجيل إلى القرآن، و من انتقامها إلى استلامها بإسم الحب. -الرواية خيالية من ت... More

intro لمحة
part2
part3
part4🤎🦋
part6
البداية part7
part8
part:9
في قلبي.
اسطورة. part10
part11
part13
part 14
part 15
part16
part 17
part 18
part 19
part20
part 21 .اعتراف
part22
لقد اقتربنا من النهاية.
the end?
النهاية.

part5

262 110 23
By Rean-7

What made me turn you
○•°•○•°○•°○•°○•°○•°○•°

°ما الدي جعلني الجأ إليك°

Chapter:5







🤍360+vu= new part
°

Princess Marseille 🦋

"سمعت ابي يهلوس بهدا الاسم في
نومه و علمت انكِ انتِ ،هل تعلمين... انت محضوضة."
........................
توقفت عن تقبيل يديها رفعت وجهي انضر لها بعيون جاحضة دامت تانية.... اربع تواني مازلت انضر لها
"ماب.... "
لم تكمل حديتها ليقاطعهها خطوات و تقترب ببطء
كاميليا هيا ادخلي ستمرضين"
ابتعدت عنها بسرعة عندما رأيته ينضر لي باستغراب لم ابادله ، فنضرت للأسفل"

نظرت لها عندما انحنى يحملها يقبل لها وجنتاها بحب
" ابي انضر ، لقد تعرفت على صديقة جديدة ، انضر كم هي جميلة و لطيفة ."
كانت تتحدت بحماس و طفولية نضر لي مجددا تم اجابها قائلا:
" حسنا هيا لندخل تم اقترب من ادنها ليهمس اعلم انها جميلة. "
كنت أراهم يتهامسوا و كأنني لست موجودة تم نطقت بانزعاج ضاهر على ملامحي وانا انضر لها: " انتضرِ ساحضر لكِ شيء."
نظرت لي بحماس و اجابتني "حسنا "
دخلت بسرعة ابحت عن الوشاح الدي كنت اضعه سابقا تم حملته في يدي و اقتربت منهم مجددا " خدي احتفظي به يا صغيرة " نبست بهدوء تم اجابتني
"حسنا شكرا لكِ راسا" نطقت و هي تتفحصه بحماس
"راسا؟" تسائلت في داخلي و ودعتها الوح لها بيدي بلطف دخلت للداخل لأكمل ليلتي بهدوء

-

السادس و العشرون مِن يوليو.

روسيا ....موسكو

التانية و نصف حيت السماء معتمة و الهدوء التام داخل غرفة مَارِيس.
حيت تنام على جانبها الايسر و يديها مرفوعة نحو الأعلى بجانب رأسها او يمكن أن نقول شبه نائمة، ينام قربها برَانْس بهدوء تام يضع رأسه فوق صدرها .
..........................

ايضاً حيتُ ارميس الدي ينام على ضهره و رأسه منحني جهة اليسار كما أن إحدى يداه موضوعة بِجَانِب رأسهِ و اليد الأخرى تمسد على رأس ابنته التي تتشبت به بقوة و تحشر وجهها في عنقه ، كان ساكنا تماماً و هي تنام باسلوب عميق ، نضر لها ، ضنا منه ان وضعيتها ليست جيدة لها في النوم فقربها له ببطء اكتر حشر إحدى قدماه بين فخضيها ليلعانقها بقوة ايضا ، ابتسم فورما ابعدت رأسها بعيدا عن عنقه لتنبس بإنزعاج

" ابي اترك بيننا مساحة لو سمحت انا بالكاد استطيع التنفس" ضحك و حاول أن يكون صوته ليس صاخبا
" حسنا سادهب" تحدت بنبرة يستصنع بها الغضب
" لا... لا تدهب انا امزح معك ابي "
تحدتت بسرعة و تتشبت في يديه
"حسنا هيا اكمل نومكِ طفلتي " عاد يلتصق بها مجددا
ليعود الهدوء يعم المكان مجددا
°•°•°•°•°•°•°•°•°°•°•°•°•°

اما عن ماريس فهي ليست نائمة كليا بل مستيقضة شاردة في ما حدت سابقا

لقد مر شهر و نصف بالفعل مند آخر لقائها بكامليا علمت اسمها منه حدت الكتير من الأحدات هدا الشهر... احدات معضمها جيدة و من بين هده الأحداث انها علمت أن أخيها كان يتعرض للعنف و التنمر مِن... مَن؟ اصدقاءه لقد كان هدا الخبر صدمة حقا من كان يتوقع أن أصدقاءك هم سبب في انحطامك

الموضوع بدا كله حين بدأت ماريس و ارميس في البحت و التحقيق في القضية و علموا جزء مهم انه ربما اصدقاءه سببا في وفاته و لكن للاسف تأكد هدا الخبر ولم يصدق أحداً
نلتقي لأقوى حدت هو أن ماريس اقتربت من الدخول للاسلام الكل سيتسائل كيف؟..متى؟ و لكن أجل فهي كل يوم تكتشف شيء جديد تبحت في كل مكان تسأل و لكنها في الاخير مزالت مترددة و من بين هده الأحداث ايضا نور التي انتقلت للدراسة في نفس جامعة ماريس لأنها لم تتحمل الابتعاد عنها تماما و علاقتهم أصبحت كعلاقة الاخوة تقوم بزيارتها كل اسبوع... لما أسبوع
تحديدا؟ ماريس تمر بضغوطات نفسية و مرحلة سيئة فتاتي نور لزيارتها و التخفيف عنها هل نسيت شيء؟ أجل..
اتصال ابنة خالتها تخبرها ان امها مريضة و بشدة تريد أن تلتقي بها و لكن لا يزال كلام امها عالقا في دهنها و اخيرا
°°°
°
°
°
°
°
°
°
°
°

السادسة صباحا حيت ماريس تجلس قرب المرآة إحدى يديها تضع بها مستحضرات التجميل و يديها الأخرى تحمل كوب به مشروب الأعشاب الساخن انتهت بعد فترة لتضع ما في يديها بسرعة و تنسحب بسرعة نحو الخزانة جهزت ملابسها لترتديها بسرعة حملت برانس في يديها وقبلته بقوة تم دهبت نحو المطبخ لتجهز له الافطار و ضعت له ما يخصه تم دهبت بسرعة لتاخد طريقها نحو جامعتها .
°•°•°•°••°•°•°°•°•°°•°°••°

"حيت ارميس يجهز لابنته ملابسها يحاول أن لا يكون اليوم أي شجار و لكن ابنته لا تساعده فهي عنيدة جدا
"شجار..جديد على ما اعتقد" تحدت بصوت مرتفع بينما يتحارب مع ابنته
" هيا ابنتي ما رأيك ان تسرعي قليلا في الاكل هيا..... لدي اجتماع ."
كان يتحدت و يسكب لها الطعام داخل صحنها تلك عادته يحب أن يضع لها الافطار بنفسه كما أنه يعلم ما الدي يعجبها و ما الدي تكرهه " ابي انا لست جائعة أبدا اتركني و شأني"
"حسنا هيا لندهب" تحدت بسرعة قبل أن يحملها على ضهره بحدر شديد
" اخيرا " نبست براحة الا تعلمون؟
هي تكره وجبة الفطور أسوء فترة تمر عليها هي إصرار والدها على الافطار
°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•
دخلت ماريس تبحت بعينيها عن صديقتها لتصطدم بجيمين الم اعرفكم عنه؟
هو صديق طفولتها و صديقها المقرب .
" يا إلهي الم تعد ترى جيدا جيمين ؟ كنت ساسقط فقط لو لم اتشبت بك."
"ما دنبي ان كنتِ كانك شفافة لم الاحضكِ"
"توقف... اين كنت؟" نبست باستغراب
"كنت مع غولف و جيمس...
اين صديقتك"
كنا تتحدت و نحن نتمشى في دلك الطابق هدا الطابق ما قبل الأخير حيت يتميز بالهدوء و بعيد عن تلك الضوضاء التي بالأسفل قربه توجد مكتبة و نحن الان في طريقنا إليها مسموح به الجلوس للمداكرة و قراءة بعض من الكتب انتبهت لسؤاله تم إجابته بملل
" إنها اتية.... انضر هناك" اشرت في آخر كلامي بيدي نحوها تجري نحونا لتتوقف عند اقترابها منا، انفاسها المهتاجة و تنضر لنا بتعب واضح على ملامحها
" يا إلهي اين كنتم ؟كدت ابحت عنكم في شوارع روسيا لولا علمي ان لدينا اختبار بعد قليل."
" ما بكِ نور اهدئي لن نهرب أبدا "
كان جيمين من يتحدت الان
" لقد اخفتني عليك ماريس لا تبتعدي مجددا " نسبت بحنان و هي تتشبت بيدي و تضع رأسها على كتفي
" انت لطيفة نور " نبست بلطف قاطعنا جيمين الدي تحدت بسرعة
" هيا لندهب بسرعة سنتاخر بسببكم "
لانضر نحو هاتفي ، الساعة الان التاسعة و نصف كنا نتحدت و نحن في طريقنا للأسفل

" ما هو توقعك قبل الاختبار ماريس؟"
تحدتت نور توجهه حديتها لي أجبتها قائلة :
" اضن سيكون جيد." تحدتت بهدوء
"يا إلهي اضن سيكون الاختبار صعب" كان آخر كلام يقوله جيمين بعد أن دخل لقاعته و ودعنا بلطف
" أي سورة انت الان؟" تحدتت نور توجهه سؤالها نحوي.
" سورة النساء."
انها سورة جيدة انت في تحسن و تطور كبير ماريس اتمنى ان تكتشفٍ الصحيح مبكرا قبل فوات الأوان. " و هدا كان آخر حديت قالته نور ايضا قبل دخولها لقاعتها

°○•°•○°•°○°•°○°•○°○°○•
ان لم يوترها الاختبار الصعب
وترها الضجيج و حديت الطلاب عن كم سيكون الاختبار صعب و كم ان المعيد صارم و لا يتساهل ولا يرحم ابداً

~~~~~~~~~~

الساعة الآن العاشرة و نصف ، اختبارها بدأ قبل نصف ساعة هي و نور لكن لكل واحدة منهما تؤدي في قاعة مختلفة عن الأخرى، و نفس الشيء مع جيمين
" مرت الساعتان كالجحيم عليهم " خرجت نور لتلتقي بماريس
كيف كان ؟ هل جيد ؟ يا إلهي انا خائفة." تحدتت نور بتوتر لتجيبها ماريس بملل
" يا إلهي كم انت درامية الامتحان كان صعب أجل و لكن لا بأس لن نبكي من أجل اختبار نور " كانت ستضع يديها على وجهها لتساندها و لكن قاطعها اتصال ،أتلتفت على الفور تحمل الهاتف على أدنها فأجابت: " مرحبا من معي؟"

"من معي ؟ ماريس ألا تسجلين رقمي"
" ابي... اسفة لقد تعرفت عليك الان."
"هل يمكننا أن نتقابل؟" كان يتحدت بهدوء لاجيبه قائلة:" أجل ابي بالطبع هل كل شيءٍ على ما يرامِ؟؟"
سإلته في آخر كلامي ليجيبني " أجل صغيرتي اريد ان اراكِ فقط ادا كنت متفرغة" كان يتحدت بتردد
" حسنا على الساعة السادسة والنصف مساء اراكَ في مقهى الدي قرب ورشتي حسناً"؟؟ تساألت في آخر كلامي

" حسنا اراك لاحقا " انهيت الاتصال و لكن لا أعلم لما أشعر كان شيء سيء سيحدث
°•°•°•°•°•°•°°°•••°••°°°•°
كنت أجلس بعيدة عن الضوضاء انتضر الى ان يأتي ابي و لكنه تأخر كالعادة اننا نحمل نفس الصفة الساعة الآن تشير إلى السابعة و هو لم يأتي بعد كنت احمل في يدي رواية يا إلهي انها اجمل رواية رئتها عيناي اسمها : ما الدي جعلني الجأ اليك.

اخرجني من شرودي ابي الدي كان يتقدم مني ببطء فقط نضرة منه تجعل الخوف يسير في داخلي، يرتدي الأسود و كنت مماتلة له ايضا يرفع شعره الأشقر الى الوراء و يضع يديه في جيوبه،
دائما تبدو لي ملامحه مخيفة ربما لأنني لا اتعامل معه كأب لي و هو ايضا لم يعالمني اني يوما كأبنة له، نلقي التحية على بعضنا البعض فقط و أكنني غريبة لم أشعر يوم بحنان الاب او يمكن أن نقول انني لم أشعر بالابوبة، فأبي منفصل عن امي قبل عدة سنوات طلب منها الانفصال و كان الخيار الاحسن للطرفين امي كانت تعيش في ضغوطات و عدم الراحة معه و لكنها كانت تحبه و هو لم يكن يبادلها الحب و الحنان كان يعاملها بجفاء، امي دائما تريد أن تكون امرأة المنزل و المتسلطة و ابي كان يكره هدا الشيء ايضا علاقتهم أصبحت أسوء بعد وفاة شقيقي الأصغر امي لم تتحمل الوضع و انفصلت عنه و ابي تقبل و انسحب بهدوء و الاسوء ان امي كانت مسيحية و ابي كان مسلم ابي لم يتقبل ديانتها حاول و حاول و لكنه فشل .
والان حكيت لكم جزء من حياة امي و ابي تطرحون اسئلة لما تزوجوا ؟ ان كانت ستنتهي علاقتهم بالانفصال؟
كان زواجهم تقليدي و بالاجبار.
يبدو أن أفكاري اخدتني بعيدا عن من حولي جلست عندما جلس هو .
" اشتقت لكِ لعلمك "
تحدت فجأة يقطع الهدوء بيننا
حملت مشروب الفراولة الدي طلبته سابقا ارتشف منه بهدوء و انا انضر له يبدو غريب اول مرة اشعر به يشتاق لي حقا " ابي هل انت بخير؟ اقصد هل تشعر بأنك بخير؟؟" تحدتت بتلعلم كأنني لا أصدق أن من يجلس امامي هو ابي؟ سحقا يقول انه يشتاق لي؟ مرت تواني و نحن نحضق ببعضنا البعض تم تحدت فجأة و هو ينضر للاسفل
" انا.... انا اسف ماريس لانني لم اكن لك اب جيد اعلم ان هدا متأخر ، من السيء ان لا يحضنك والدك و لو لمرة واحدة و لا يحميك و لا يشعر بكِ انكِ ابنته الوحيدة ، طفلته، اب يحرمكِ من ابسط حقوقك يعنفك، على ابسط خطأ" ، تنهد بحزن تم اكمل حديته يقول: " لم أشاركك ما يؤلمك و ما يحبك لم أشاركك يومياتك اعلم انني اب سيء و لكن هادا ليس كل شيء يجب ان تعلمي أن ما شعرتي به شعرت به انا ايضا او ربما اكتر .
كيف اكون لك كل شيء و انا لم اجرب شعور بأحد يقدرك كيف سأعطيك المشاعر و انا انسان بدون مشاعر كيف؟ كيف ساحبك و انا لم اجرب يوما الحب ؟ لم اكن و اعي على نفسي الا ان اعنفكِ رايت أسوء ايام معي . اليس كدلك؟ " كنت ساجيبه و لكنه قاطعني مجددا يقول
" اعلم انكِ تكرهنني اعلم ايضا انك لا تحب رؤيتي او رؤية وجهي ترييني أسوء شخص في حياتك اعلم هدا .
انا انسان حقير لانني لم أرى يوما فتاة جميلة، لطيفة، رسامة، متلكِ لدلك لا تترددي في اخباري ما تشعري به تجاهي"
اكمل حديته ليضع يديه فوق يدي نضرت ليدي تم له و قلت كنت على وشك البكاء " ابي انا لا اكرهك و لن أفكر في دلك أبدا ربما فكرت في الابتعاد عنك و لكن ان ائديك لا و الف لا انت بالاخير ستبقى دلك الرجل القوي في اعيني اب...." قاطعني للمرة التالتة
" لا تقولها مجددا انا لا استحق منك هدا الكلمة ، انا انسان سيء.
اليوم اردت ان اخبرك انني... انت تعلمين انني مريض نفسيا؟ اسف مجددا لاني لم اخبركِ بهدا
لم اتحمل يوم ان يرى أحدا ضعفي و مرضي انت اول شخص يعلم بهدا ماريس و ايضا انا جئت لاودعكِ سابتعد عنك و لن تري وجهي مجددا كما اخفيتي وجودي سابقا"
كنت استمع له باهتمام لأقف بسرعة اقترب منه وانحنيت على ركبتي امسك وجهه بيدي " ابي.. لا تقول هدا مجددا انا ابنتك و لن ينكر أحدا هدا انا بحاجة لاب يكون معي ، أرجوك لا تتركني كما فعلت امي أرجوك " انهيت كلامي اشهق بدا الناس ينضرون نحونا باستغراب و لكنني لم اهتم لنضراتهم ، رفعت يدي لوجهه و أكملت حديتي و انا أشد على وجهه " "انا ماريس اولفير ابنة السفير ماركوس لن ينكر احد هدا ابي يكفي انك تشعر بالدنب من ما فعلت و بخصوص مرضك فكنت اعلم به سابقا انا اشعر بك لن أضع اللوم عليك "
وقف يرفعني من الأرض ليضع يدي في جيبه يدفئها و كم شعرت في تلك اللحظة بفرشات ترقص في بطني يا إلهي شعور بالابوة افضل شعور .
رفع يديه لشعري يتلمسه بحنان ينبس بشرود " انت نسخة الاصل عني صغيرتي كيف لم الاحض هدا من قبل؟"
نضرت له و ابتسمت " ابي هل يمكنك أن تحضنني و لو لنصف دقيقة ؟"
بعد إنهاء حديتي حضنني بقوة يحشر وجهه في عنقي و يقبل وجنتي بلطف و يقبل كف يدي ايضا لم يضع قبلة واحدة فقط بالتأكيد هي تستحق اكتر، وضع قبلة على خدها، يديها، رموشها، فكها، و قرب شافهها السفلية و اخيرا كانت تلك القبلة التي وضعها على جبهتها بشعرها بالحنان الدي لم تشعر به من قبل و لوقت طويل الى ان سمع قهقهتها لا تعلم كم مر من الوقت و هي في حضنه تشعر بالراحة التامة التي لم تشعر بها من قبل
○•°○•°●○•°○•°●○•°○•°●

__________________________

بعد مرور اسبوع عن أبطالنا كان أسبوع مليئ بالأحداث الجيدة على كل الأطراف
من بينها مواعدة نور و جيمين لقد كانت الصدمة لها أن ترى صديقها المقرب يخبرها بأنه في يوم ما سيبتعد عنها و يتزوج و ايضا من احدات ازالة ماريس الوشم الدي كان بيديها و محاولاتها للصلاة رغم فشلها و لكنها تحاول و ايضا مقابلة ماريس مع راميس لمعرفة اكتر عن قضية اخوها .
°•°•°•°•°•°

الان حيت تجلس في ورشتها امام لوحة كانت على وشك الانتهاء منها كانت آخر لمسة تضعها على تلك اللوحة قبل وضعها جانبا وقفت تتنفس الهواء بهدوء قاطع خلوتها صوت ينادها باسمها التفتت ببطء تنضر نحوه " مرحبا سيد راميس يشرفني ان تأتي هنا " انهت حديتها تقترب منه
" Привет, Марис, как дела?" ( مرحبا كيف حالك ماريس)

تحدت بلغته الام ضناً منه انها روسية ايضا و لكنها أجابته باختصار

"Нормально,аВы?"(بخير و انت؟)

"Аден, это твое место?")

"Да, он мой".

"Это красиво, как ты"
"شكرا لك هدا لطف منك "

.
بدا يقترب ببطء يتفقد المكان بعينيه و يضع يديه على كل لوحة تم نضر لها مجددا بدا يتفحص مضهرها تارة و تارة ينضر مباشرة في عينيها ليكسر هدا الهدوء بسؤاله : "هل هده هوايتك؟"
""اجل "اجابت باختصار
" علمت انكِ فنانة فقط من تصرفاتك،و طريقة حديتك، منزلك "
"منزلي؟" تسألت باستغراب كل مرة استغرب من هدا الرجل المخيف . تجاهل سؤالي ليقول:
"حسنا لا تهتمي.... ابنتي تريد.... " لم يكمل حديتها مد يديه نحوي كان يحمل ورقة اخدتها منه " اقرئيها اتمنى ان تنفدي لها طلبها.
°•°•°•°°•°•°•°○°○°•°°•●°

Dec:30:2023🦋🤍

يوم السبت.. من ديسمبر....

الساعة الآن تشير إلى الخامسة مساءا
حيت مارْليس تقف قرب مرآة،
بدأت بتعديل خصلات شعرها لاجل ان تلتقط لنفسها صورة حتى تقوم بنشرها.
قد وضعت سابقا مستحضرات تجميل نضرت لنفسها تنهدت قبل أن تمسك هاتفها في يد و برانس في يد الأخرى قربته منها لتلتقط صورة لطيفة متلهما.

الصورة:

و كتبت عليها :

[Christmas atmosphere in Russia✨😻]

عدة تواني تم انفجر هاتفها بالاشعارات و قد بدأت هي في قراءة التعليقات التي جائت لها على صورتها
"""""""""""""::"""""""""""
"
Mr28:يا إلهي لطيفة

Tau4: جميلة كالعادة

Fㄹㅎ3: لقد اشتقنا لبرانس كم هو لطيف

Dm4: تبدين جميلة اليوم

Hy.34:أميرة اسبانيا في روسيا

قرأت مارليس التعليقات بصمت انتبهت اخيرا لنور التي كانت تناديني عليها " هل تريدين الطعام؟"
اجابتها " أجل انا جائعة للغاية"
خرجت ابتسم لها رئيتها ترفع تلك الحقيبة التي تحتوي على العديد من المأكولات اتجهت نحو المائدة و بدأت في وضعها " طلبت الطعام الحار فقط من أجل ماري" هي تعلم أنها تحب الطعام الحار بالتأكيد لدا حرصت على جلبه لها شاركتها الطعام ايضا و استمتعوا بوجبتهم

"La comida está deliciosa"

تحدتت بإسبانية نست تماما ان نور لا تعلم شيء عن هده اللغة
"اقصد الطعام شهي"
"اوه اجل" أجابتها بملل
" اليس لديك خطط لليوم و الاحتفال ؟"
"لا أعلم اضن سأحتفل في المنزل فقط"
"فهمت "
□°□□°□°□°□°□°●°□□°□

الساعة العاشرة و نصف حيت ماريس جاهزة لمقابلة كاميليا لأنها و عدتها انها ستوفي بطلبها جهزت كل شيء لتحمل برانس لا يمكنها تركه وحده لن تتأخر هده المرة لان الشقة قربها بالفعل خرجت بهدوء وقفت حينما اقتربت لباب شقته طرقت بخفة مرة عدة تواني لينفتح الباب و كانت كاميليا هي من فتحت تبتسم باتساع حينما رأتها إنحنت تحتضنها بلطف عانقتها بقوة خطت نحو الأمام تمسك يديها لم تتفاجئ حين رئته جالسا و الضلام يعم المكان بعدها كانوا مخططين بالفعل انهم سيقضون عدة ساعات في الخارج لدا على الفور خرجوا يأخدو طريقهم
°•○°•○°•○°•○°•○°•○°•○°

مرت تلات ساعات بالفعل و بسرعة ، ودعتهم لتدهب كان التعب واضح عليها فلم يمانع أحدا على دهابها ،طلب منها ارميس أن يوصلها و لكنها رفضت ف انتضرت الى ان يأتي جيمين ليوصلها لمنزلها كانت واقفة بهدوء لم تنتبه لمكان وقوفها كان الشارع مضلم و فارغ و لكن كانت سيارة اتية بسرعة فائقة نحوها التفت بسرعة لانها استمعت صراخ ارميس الدي كان يصرخ بإسمها بخوف قبل أن تصطدمها .......سيارة

"كان أبشع منضر قد يراه المرء".





▪︎▪︎▪︎♡▪︎▪︎▪︎▪︎♡▪︎▪︎♡▪︎♡▪︎▪︎♡

The end▪️◾

البارت كان طويل صح؟ حاولت أن أطول في البارت و تعبت و الله بس استمتعت
و انا اكتب😫
حاولت ابين لكم في بارت دا كل حاجة الحين عرفنا ان البطلة تدرس في الجامعة و رسامة كمان عرفنا علاقة أبوها و امها كمان و أخ ماريس الي كان يتعرض للتنمر و العنف المهم انا صعبان علي أخ ماريس اوي يمكن ارميس يكون له علاقة بموت اخوها؟؟ يمكن راح تنتقم في الاخير؟؟؟ راح نعرف.

الحين نشوف صور لطيفة لشخصيات الرواية:
جيميني


هنا طلبت نور ان تصورها ماريس

و هنا كاميليا صورت ماريس بدون ما تعرف


ارميس اعْجِبَ هنا بضحكة مارليس فصورها:


هنا جيمين صورها

و دي كمان


لطافة برانس و ماريس

انا عايزة اعطيكم افكار بس.🦋
انا حاسة بفرشات فمعدتي و الله من بعد هده الصور 😭💋

حبيت علاقة جيميني مع راميس علاقتهم نقية و لطيفة اوي و و علاقة راميس مع كاميليا كمان .😭🤎

الحين فقرة الحب....

كلمة لماريس؟

كلمة لجيمين؟

شو رأيكم في علاقة جيمين و نور؟

توضيح اسم البطلة مارليس بس انا اقول لها ماريس و هي شبه لروزي عشان كدا انا اعطيكم صور لروزي بس اميرتنا شعرها اطول من شعر روزي يوصل لاسفل ركبتيها🤍

□□□□□■■■■■□□□□□□■
ما الدي جعلني الجأ اليك؟

What made me turn you ?

Princess Marseille 🖤

I Love you :
bye 😭🦋

Continue Reading

You'll Also Like

4.1M 260K 100
What will happen when an innocent girl gets trapped in the clutches of a devil mafia? This is the story of Rishabh and Anokhi. Anokhi's life is as...
32.7K 1.7K 22
Synopsis:- Mr.Suthilak finds his mate and arranges a wedding but the day of their wedding night the atmosphere turns upside down with the omega break...
2.7K 597 6
Sasusaku Fanfiction Aku seharusnya sudah mati satu bulan setelah wabah zombie menyerang seluruh kampus tempatku berkuliah, juga seluruh penjuru neger...
28.7K 1.4K 43
Maybe loving you was a mistake. A common hybrid story. But bit different. In humen and hybrids coexistenced world, there is a thin line between the...