-What made me turn to you...

Bởi Rean-7

3.8K 1.3K 403

فضولها و حبها له جعلها تقود من الإنجيل إلى القرآن، و من انتقامها إلى استلامها بإسم الحب. -الرواية خيالية من ت... Xem Thêm

intro لمحة
part3
part4🤎🦋
part5
part6
البداية part7
part8
part:9
في قلبي.
اسطورة. part10
part11
part13
part 14
part 15
part16
part 17
part 18
part 19
part20
part 21 .اعتراف
part22
لقد اقتربنا من النهاية.
the end?
النهاية.

part2

440 154 43
Bởi Rean-7

○●●●●○○○○○○○●●●●●
طريقي لاكتشافه


اتمنى تساعدوني في ترويج الرواية ودعمها
استغفر الله و أتوب إليه

بسم الله الرحمن الرحيم

.
.
.
.
..

تسوق سيارتها بهدوء مميت نحو مكان الدي سيبدأ منه رحلتها لاكتشاف عالم آخر ، قربها يجلس حيوانها اللطيف برانس ،كلب يبلغ تسع شهور فقط بعد وصولها نزلت تنضر لدلك المسجد حسب ما علمت، كانت طوال الاسبوع تبحت عنه . لدا هي اليوم اتت لاكتشاف صديقتها نور لتقابل شخص حكيم يعرفها القليل عن الدين و لكن ليس بمفردها مع صديقتها طبعا بالرغم أنه لم يكمل شهر على تعارفهم و لكن كانت علاقتهم تتطور بسرعة

بعد وصولها.....

" هيي ماريس انا هنا "

استدرت انضر لها بابتسامة.
ترتدي فستان طويل دو اكمام طويلة
كان لونه اسود و حجاب يمنع رؤية شعرها بنفس لون فستانها كانت تبدو لطيفة في نضري اقتربت منها بسرعة تم
عانقتني بالطف بادلتها انا ايضا بهدوء عكسها،كان الحماس يغطي ملامحها

" ما بك الست متحمسة "
كانت تنضر لي باستغراب ترفع حاجبها الايسر

" بلا فقط ما في الأمر انا متوترة قليلا ..فقط قليلا "
فعلت باصبعي كي أشرح لها تم
استمعت لضحكتها نضرت لها بغضب نبست بسرعة
"لما تضحكين نور هدا ليس مضحك ليكن في علمك"
"انا اسفة ان كنت انزعجت فقط لم استطيع تحكم في نفسي....... قليلا حقا" 🤏
نفخت بشفتاي اتصنع الغضب
هده الغبية تنسخني الان بحركة المعتادة .
"حسنا قبل أن ندخل يجب ان تغطي شعرك و بسرعة خدي"

نظرت لي يديها تحمل غطاء يشبه خاصتها
نظرت لها باستغراب

" ما هادا نور؟"

"ستعلمين حين ندخل هيا غطي شعرك ..هيا هيا "
كانت تتحدت بسرعة و في نفس الوقت تساعدني في ارتداءه
تجاهلت كلامها تم سألت مجددا

"و لكن لما سأفعل هدا "

"انه مكان مقدس و محرم هناك شخص بالداخل من غير جنسك ، من الاحترام ان تقدري و تحترمه و انت في مكان مقدس متل هدا ماريس"

اومأت لها بهدوء اسرعنا انا و هي ندخل عند دخولي تصنمت في مكاني أجد كلمات لوصفه لا يوجد شبه بينه و بين الكنيسة أبدا ، انه خيالي في نضري

كان يبدو اجمل من وصفه في المواقع.
جاء رجل يبدو كبير في السن القى التحية عليها تم نضر لي كان يتفحص مضهري
شعرت بالتوتر من نضراته بدأت بضغط على شفتاي
تم تحدت فجأة صديقتي تعرفه علي بابتسامة بلهاء
<اعرفك صديقتي.....اسمها ماريس، هي مسيحية و تريد أن تكتشف عن ديننا بعد انتهائها نضرت لي مجددا تم انحيت رأسي بخفة كاحترام له تم رحب بي بإشراق عرفتي عنه جلسنا في مكان تم بدأ في الحكي لي عن متى بدا الاسلام و كيف كانوا يعيشون الأنبياء و الرسل في دلك الزمن بعد مرور وقت طويل على جلستنا نبست فجأة كان سؤال يراود مخيلتي دايما

"ما الفرق بين الدين الإسلامي و المسيحي ؟"

نضر لي مطولا تم قال
"الاسلام يعتبر التوحيد اصلا غير قابل للانكار او التشكيك ... اما المسيحية الحالية فهي تعتبر ان الرب واحد لكنه 3 او ٣
اقانيم"
- كنت استمع له باهتمام لما يقوله عند توقفه أفتكرت سؤال آخر كان يراودني دائما و لم اتردد في طرحه عليه
"مادا قيل عن المسيح في القران؟؟"
لم يتردد في الجواب عن سؤال الدي طرحته كان يتحدت و انا استمع له باهتمام
تم قال:
"إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَـلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُـهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ﴾"
عندما اكمل و تأكد من اقناعي بدأ في تفحص يدي
نضرت ليدي باستغراب تم له حاولت ان اتجاهل نضارته

"يا ابنتي."
"نعم سيدي"

"لقد قال الرسول عن الوشم لعن آكل الربا ولعن موكله ولعن الواشمة ولعن
المستوشمة و ايضا دكر في القران اننا لا يجب ان نلقي أنفسنا الى اماكن بعد اكماله"

انتبهت اخيرا ليدي كانت يدي اليمنى تزين بوشم كان باسم اخي المتوفي تغيرت ملامحي للحزن عند تدكر لدلك
شردت في تأمل الوشم
نظرت له كان ينضر لي
دار بيننا تواصل بضري

"هل تستمعين الي ؟"

اخرجني صوته من شرودي يبدو أفكاري اخدتني بعدية عن من حولي انضر له بهدوء تم همست لنور في ادنيها

"يكفي تعبت اريد الدهاب عقلي مزدحم" حمحمت بصوت مرتفع لكي لا يسمعني الإمام تم اومأت لي نور بتفهم
همست مجددا في ادني
"حسنا انتضريني قرب سيارتك ساتي في الحال"
حملت نفسي تم خرجت بهدوء شاردة في أفكاري يا إلهي أشعر كان عقلي سينفجر رفعت أيدي امسك رأسي كانني احفض الألم
.. بعد خروجي تنهدت بصوت مرتفع شعرت بالدوار من كترة التفكير في الأمر دهبت نحو سيارتي أنتضرها ....

الوشم..

■■■■

□□□□

●○○○●
□□

-بعد مرور اسبوع عن لقاءها بنور اليوم قررت ان تستمتع معها في الخارج قليلا كانت تستعد في غرفتها ارتدت فستان طويل و تركت شعرها الطويل منسدل على ضهرها

الفستان...

نظرت للمراة لاخر مرة قبل خروجها من المنزل تسرع نحو سيارتها......
بعد مرحهما معا لم يشعرو الا و ان حلى الضلام عليهم فقررو الرجوع اخد كل واحدة منهم طريقها مررت معها ساعات لطيفة و جميلة
اكتشفت ان نور اصغر منها سنا اكتشفت اشياء جديدة عليها ......

نعود للبطلة الحلوة الان......
حيت فتحت باب شقتها تدخل بهدوء قابلها الضلام بحكم انها بمفردها تكره شعور بالوحدة بالرغم انها محبوبة جدا و اجتماعية لكنها في الاخير داءما ما تبحت ان تكون وحدها دهبت مسرعة لغرفتها تغير ملابسها لملابس مريحة و فضفاضة للراحة اكتر تسطحت على سريرها ليأتيها اتصال من امها ردت عليها قاءلة
"نعم امي هل هنا مشكل؟"
" ا لم تشتاق لامك؟ يا لك من ابنة عاق لما تجعلين قلبي مشغول عليك صغيرتي "
كانت تتحدت و نبرتها حزينة
"بلا امي، انا فقط لا أجد الفرصة واتصل بك انا اسفة "
تاسفت في آخر كلامي بنبرة حزينة

" لا بأس حبيبتي اتفهمك و لكن لا تفعلي دلك مجددا>
...
"حسنا امي فهمت ساتصل عليك كل يوم هل هدا جيد؟"
"ابنتي"
كانت تتحدت بتردد
نعم امي؟
"غدا لدينا جلسة عائلية
تنهدت بملل بعد سماعي لحديتها
"انت تعلمين امي أشد كرهي لمتل هده الجلسات"
"بلا حبيبتي ستكون جلسة لطيفة في ما بيننا أرجوك انت تعلمين انني احاول ان أجد الفرصة فقط لكي نجتمع كلنا انا مريضة صغيرتي ... لا أعلم وقت الدي سأرحل فيه لدا اريد ان اراك لحتى انفاسي الاخيرة"
كانت تتحدت و تشهق بخفة
ردت عليها بغضب
" امي ا لا تتعبي من هدا الكلام الم نتحدت سابقا في هدا الموضوع"
كنت اتحدت و انا احاول ان لا ارفع نبرة صوتي عليها رغم كل النزاعات احترمها
تجاهلت كلامي كليا و قالت
"حسنا الان ما هو قرارك "
بعد تردد هدا ما نبست به

"حسنا انا موافقة "
"يا إلهي.. حقا جهزي نفسك و بالمناسبة غدا سندهب للكنيسة في الصباح"
تصنمت في مكاني استمع لها لم اتوقع ان تقول هدا
"مادا؟ انا؟"
اجل انت. هل انت متعبة؟" سألت بنبرة مستغربة
"بلا فقط لدي بعض الأعمال لانجزها لن اكون متفرغة امي.... مع السلامة باي سانام الوقت تاخر"
انهيت المكالمة بسرعة لانني اعلم انها ستضل ان تقنعني بالدهاب

يا إلهي اليوم المسجد و غدا الكنيسة؟

كان آخر كلام اقوله بيني و بين نفسي قبل أن ادهب لعالم آخر .
اخدني النوم و لم أشعر بنفسي بعد دلك
.
.
.
.
.
.

يوم الغد استيقضت في الصباح أنجزت أعمال البيت، بعدها دهبت للجامعة تم تجهزت في المساء للدهاب لمنزل العائلة كان الطريق طويل و فارغ
بعد وصولي لمحت منزل الدي كنت أعيش فيه سابقا لقد تغير مية و تمنين درجة تعلمتها من البعيد و انا اقرب منه بخطوات بطيءة أشعر و كان شيء سيء سيحدث و لكنني تجاهلت هدا الشعور
دهبت قرب الباب تم طرقته بهدوء رهيب
انفتح الباب و كان الفاعل ابن عمي الصغير القيت عليه التحية بخفة تم دهبت بهدوء رأيت عائلتي مجتمعة كلها تنهدت بعدها و انا انضر لهم القيت عليهم التحية لكن ما لفت انتباهي ان ابي و امي ليس موجودين اين هم؟ نضرت لهم باستغراب بحت عليهم باعيني لكنني لم اجدهم لمحت ابنة خالتي تضحك بصوت مرتفع و صوتها المزعج اسم المكان
دهبت نحوها بسرعة و سألتها
اين امي؟ ليونا؟ نضرت لي بسرعة انصدمت تم اندفعت نحوي تعانقني بحماس مفرط
يا إلهي ماريس اشتقت لكي تخيلي سنة كاملة لم اراكي
كانت تتحدت و ملامحها تبدو كانها على وشك البكاء و كانت بالفعل كدلك
بادلتها بحرارة فهي الوحيدة التي تفهمني و قريبةة لي في عائلتي
انا ايضا اشتقت لك ليونا .. هيا لا وإجمالي سؤالي اين هم؟ تنهدت تم قالت لي بابتسامة بلهاء
لم أراهم مند ان دخلوا لغرفتك تملكني الاستغراب بشدة

"حسنا "

ذهبت بخطوات مسرعة نحو غرفتي فتحت الباب بسرعة لأجد امي واقفة تحمل في يديها الكتاب و ابي ماسك يديها يمنعها من التقرب ناحيتي نضرت لي بغضب شديد و قالت بهمس

"مادا يفعل هدا الكتاب عندك ماريس؟ هل تخونين دينك و عائلتك من أجل دين مادا ... دين الكفار؟"
قالت حديتها دفعة واحدة لم تترك لي مجال ان ارد عليها حتى و أكملت

"سيبقى دنب اخيك في عنقك ماريس لقد مات على أيديهم و انت مادا تفعيلن؟
تدعمينهم و فجأة أصبحت تريد أن تعتنقي دينهم .... تكلمي لما انت صامتة ؟"
"لما؟.. ها الم اربيك على الإخلاص لدينك و السلام ..بربك ماريس كيف تفكرين هكدا فجاة"
كانت تتحدت بغضب و تصرخ كانها لا تصدق ما تحمله في يديها

يا إلهي انا في ورطة هدا ما نبست به في داخلي قبل ان تقترب مني ل.................

لما كانت ماريس تحمل الكتاب في يديها

لما الاقي صور اكتر رح احطهم و لي يريد يتخيلها لكم الاختيار

●○●●○●○●○●○●○●○●○

mar.21.nov.2021

•••
•••
••

كلمة للبطلة؟.....
اعطوني افكار عن البارت القادم.....

رايكم في ام البطلة.......

رايكم في نور......

راح يكون ضيف جديد في البارت القادم ✨ ☺ مين تتوقعو؟؟؟؟
اتمنى تدعوني اول رواية لي
دمتم بخير
🤍🤍🤍🖤🖤🤍🖤🤍🤍🤍🖤🤍🖤

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

574K 30.9K 19
𝐒𝐡𝐢𝐯𝐚𝐧𝐲𝐚 𝐑𝐚𝐣𝐩𝐮𝐭 𝐱 𝐑𝐮𝐝𝐫𝐚𝐤𝐬𝐡 𝐑𝐚𝐣𝐩𝐮𝐭 ~By 𝐊𝐚𝐣𝐮ꨄ︎...
3.7M 234K 96
What will happen when an innocent girl gets trapped in the clutches of a devil mafia? This is the story of Rishabh and Anokhi. Anokhi's life is as...
930K 83.7K 38
✫ 𝐁𝐨𝐨𝐤 𝐎𝐧𝐞 𝐈𝐧 𝐑𝐚𝐭𝐡𝐨𝐫𝐞 𝐆𝐞𝐧'𝐬 𝐋𝐨𝐯𝐞 𝐒𝐚𝐠𝐚 𝐒𝐞𝐫𝐢𝐞𝐬 ⁎⁎⁎⁎⁎⁎⁎⁎⁎⁎⁎ She is shy He is outspoken She is clumsy He is graceful...
3.8M 159K 62
The story of Abeer Singh Rathore and Chandni Sharma continue.............. when Destiny bond two strangers in holy bond accidentally ❣️ Cover credit...