Toxic & the black widow

By MogaDiab

21K 2.2K 5.1K

"لا أحب اللون الأبيض ، لكن طالما لن يمنعني من رؤية منبع عسلي فأنا سأُدمنه علي جسدك " "إن كان إبن جيون سيتصرف... More

Intro
المقبرة 1🕸️🕷️🚬
الذئب الأسود 3🕸️🕷️🚬
عرض زواج 4🕸️🕷️🚬
بيت العناكب 5🕸️🕷️🚬
سيبيريا 6🕸️🕷️🚬
نقاط علي الحروف 7🕸️🕷️🚬
الأناكوندا 8🕸️🕷️🚬
الأرملة السوداء 9🕸️🕷️🚬
القاضي ليغوري 10🕸️🕷️🚬
هجوم دب 11🕸️🕷️🚬
نار علي الشاطئ 12🕸️🕷️🚬

إنها هي 2🕸️🕷️🚬

1.6K 250 176
By MogaDiab

✨ أضيئوا عتمة نجمتي لكي تضاء نجومكم ✨

"نبهوني علي الأخطاء الإملائية لطفا"
.
.
.
.
.


وصل جونغكوك إلي منزلة حيث كان منزل كبير أشبه بقصر يتميز بتصميمه الإيطالي العريق ، يقف الأن بسيارته أمام البوابة الخارجة ينتظر أن يتم فتحها ، كان الحراس منتشرين هنا و هناك متمركزين في أماكنهم التي تتغير كل نصف ساعة ، كانت ثواني حتي فُتحت البوابة علي مصرعيها ليتحرك للداخل ، أوقف السيارة و خرج منها يفتح بابها الخلفي و قبل أن يحمل طفله لف وشاح علي جسده كان موجود بداخل السيارة يقيه من البرد الذي سيقابله و أيضا لكي لا تبتل ملابس صغيره بسببه
ما إن حمل جونسان أغلق باب السيارة بقدمه و ذهب سريعا لداخل المنزل لم يحتج لقرع جرس الباب أو إخراج مفاتيحه ، حيث قد استقبلته إحدي الخادمات بفتحها للباب مع الإنحناء له بخفه ، قام بالإسراع و الصعود للأعلي و لم يُلقي حتي التحيه علي الجالسين في غرفة المعيشة

تنهد والده الذي كان ممسك بالجريدة يتابع الموجود فيها لتتكلم زوجته : إتركه عزيزي ألا تري حالته إنها الذكري الخامسة لرحيل زوجته دعنا لا نصعب الأمور عليه أكثر

_أنا أعلم سيلا و لكن إلي متي .! إلي متي سيظل هكذا و علي هذه الحال ، أعلم أنه لم يقصر من ناحيتنا و من ناحيه طفلة ، لكن هو مقصر من ناحيه نفسه لقد تعبت من هذا الأرعن الذي لايستمع للكلام

إبتسمت سيلا بخفه و مسحت علي قدم زوجها
و نبست : لابأس جيون سنحاول معه مجددا ، لا تنسي أنه ليس إبنك بمفردك صحيح أنني لم أُنجبه و لكن قمت بتربيته منذ أن كان في الحادية عشر من عمره ، لا زلت أتذكر المرة الأولي التي رأيته فيها
ياإلهي كان صغير و لطيف أما الأن إنظر إليه أصبح مثل الثور و تخطاك في الطول

قهقه جيون بصوت مسموع : أجل ما زلت أتذكر ، هل تتذكرين أنه كان يناديكِ دائما بعمتي أو سيدة سيلا ، لا أزال أتذكر تذمراتك من الأمر

_توقف أيها العجوز لا تذكرني لم أكن لأصدق نفسي أنه قالي لي أمي بعد تقريبا سبع سنوات كان عمره في الثامنه عشر ، كنت لأصاب بصدمة من عدم تصديقي للأمر لدرجة أنني سجلت ما حدث علي الكاميرا
إستمر الإثنان في الحديث عن بعض ذكريات الماضي

في هذا الوقت قد صعد جونغكوك للأعلي ووضع إبنه في سريره و إنحني يزيل حذاءه الصغير من قدمه ليضع عليه الغطاء

ترك جونغكوك إبنه نائم و إختفي بداخل الحمام ليأخذ حمام سريع فالعمل ينتظره
..

دقائق مرت و خرج من الحمام يلف منشفه كبيره علي خصره حيث كان جسده منحوت و هناك تلك العضلات السداسية التي تتوسط معدته ، ذراعه الأيمن مغطي بالوشوم من أصابع يده إلي نهايه كتفه ، هناك وشم لذئب يتوسط عموده الفقري و فوقه قمر غير مكتمل و أسفله جمله باللغه الاتينيه و كان معناها " من لم يجعل مئة كلب ينبح خلفه فهو ليس بذئب " بينما هناك وشم أخر يقبع علي جانبه الأيسر كانت أيضا جمله باللغه الكوريه "لست أنا من ينتهي ، أنا من يُنهي"

بدأ بتجفيف شعره بالمنشفه الصغيرة التي كانت تلتف حول رقبته لم يشأ أن يستعمل المجفف لكي لا يُزعج صغيره النائم ، تحرك نحو غرفه الملابس الملحقة بغرفته الأساسية إنتشل إحدي البذلات المعلقة و كانت رمادية اللون ، أخرج إحدي الساعات من ماركة روليكس ، ليلحقهم بحذاء كلاسيكي أسود اللون ، ما إن أنتهي ذهب ليضع لمساته الأخيرة
قام بتجميع شعره و ربطه للخلف و هناك فقط بضع خصلات متمرده علي وجهه ، و أخر شئ هو رش عطره الرجالي

قبل أن يخرج من الغرفه ذهب إلي صغيره و إنحني يترك قبلة علي جبينه بكل لطف و مسح بيده علي شعره بهدوء ليهم بالخروج

أصبح الأن علي مرأي للجالسين في غرفة المعيشة ليذهب ناحيتهم و يُلِقي التحية عليهم حيث بادلوه ليقول : جونسان نائم أتمني أن تعتنوا به من الممكن أن أتاخر في العودة

_لكن بني أنت لم تتناول أي شئ منذ الصباح

_لابأس أمي أنا بخير ، كما أنه ليس لدي أي شهيه ، سأذهب الأن كونوا بخير

ذهب و تركهم دون سماع حرف أخر فهو ليس مستعد لمحاضرة تُلقي علي مسامعه سواء كانت من والدته أو والده

لم ينطق والده بشئ فقط هز رأسه للجانبين دليلا علي فقدانه الأمل من إبنه العاق

كان الجو هادئ بينهم حتي صدح صوت التلفاز جاذب إنتباههم حيث يسلط الضوء علي أحد أبرز الأيقونات في عالم الموضة ، كان حدثا كبير في روسيا الكاميرات في كل مكان ، المراسلون و الصحفيون يتهاتفون يريدون الحصول علي أي خبر أو تعليق حتي صدح صوت أحدهم قائلا : سيدة لاريسا مبارك لك علي إكتساح ساحة الموضة للعام السابع علي التوالي ، أخبرينا ما هو إلهامك هذه المرة .؟

نظرت له لاريسا ذات الثالثة و الثلاثين عاما بعيونها المختلفة حيث تمتلك عين زرقاء و الأخري بلون العسل ، بشرتها بيضاء مثل ثلوج روسيا ، شعر أشقر متوسط الطول ، أحمر شفاهها الناري ، مكياج عيونها الدخاني الذي تماشي مع ملابسها التي كانت عبارة عن فستان أسود طويل ذو حمالات رفيعه مفتوح من الجانب لتصل تلك الفتحه لمنتصف فخذها الأيمن ، حذائها الأسود الامع ذو الكعب العالي ، و هناك عقد من الألماس يزيين رقبتها ، يغطي أكتافها العارية وشاح من الفرو أبيض اللون ، و قالت بصوت هادئ : إلهامي هذه المرة أتي من الشتاء ، نحن في فصل الشتاء ، و الشتاء في روسيا يختلف كثيرا عن أي بلد أخر ، لذلك أحببت أن تكون تصاميمي تتناسب مع هذه الأجواء ، هذا الفصل يحتاج إلي ملابس بسيطة و عملية غير مبهرجة كثيرا و في نفس الوقت تعطي الدفئ لجسد الشخص الذي سيرتديها ، لذلك لقد رأي الجميع أن مجموعتي لا تحمل أي بهرجه تحتاج من أجلها أن تتخلي عن الدفئ لإرتدائها ، علي العكس هي جمعت بين الدفئ و الموضة و الجودة الجيدة

ما إن أنهت كلامها حتي باغتها أحد الصحفيين بسؤال حقير : لقد سمعنا أنكِ ستطلقين مجموعة تصاميم جديدة للملابس الداخليه الخاصة بالنساء خلال عده أشهر مارأيكِ أن ترقصي بتلك الملابس.!

تعالت الهمسات من حولهم و أصبح فلاش الكاميرات يملئ المكان الكل الأن مترقب لردة فعل أيقونه الموضة ، بينما لاريسا لم تتغير ملامحها الهادئة كانت تصوب نظرها نحو هذا السافل الذي سأل هذا السؤال السخيف بنظرها تقدمت ناحيته بخطي واثقه لتقف أمامه و ما يفصل بينهما هو رادع حديدي

حولت أنظارها علي وجهه لتقع عينيها علي إسمه من البطاقه المثبته علي ملابسه ، رأت لاريسا كيف إبتلع هذا الصحفي الوغد لتبتسم إبتسامة تكاد لاتُري و لربما لم تلتقطها أي من الكاميرات الموجودة ليصدح صوتها الواثق لتقول : لا أمانع الأمر و لكن عندما تطلب من والدتك فعلها أيها الصحفي "أرون جوزيف "

بعد أن إلتقطت الكاميرات ما حدث أخذت أسئلة المراسلين و الصحفيين في تزايد بعد أن تراجع هذا الصحفي الأحمق لتشير لاريسا إلي إثنين من الحراس الشخصيين بإشارة بعينها الواثقة كأنها تكلمهم ، ما إن إلتقطوا إشارتها ذهبا سريعا ناحيتها حيث توسطت أجسادهم الضخمه لتذهب إلي سيارتها بعد الإنتهاء من حدث عرض الأزياء الخاص بها و بعد أن أعطتهم بعض التفاصيل و الرد علي قليل من أسئلتهم التي لن تنتهي إذا بقت أطول

_هذا القذر كيف يسأل إمرأة و علي الملأ سؤال مثل ذلك.؟ و لكن عزيزتي أليست هذه إبنه صديقتك.؟

لم يسمع جيون رداً من زوجته ليلتفت لها ليري أنها كانت تركز علي شاشة التلفاز و علي وجهها تلك الإبتسامة الغريبة التي يعرفها جيدا و كأنها وجدت حل لمسألة الإحتباس الحراري ، لتنظر له سيلا و قالت : نعم إنها هي ، هي فقط من ستعيد لإبننا الأحمق عقله

لم يفهم جيون ما ترمي إليه زوجته : ماذا تقصدين .؟

_ إنها المرأة التي تستطيع ترويض جونغكوك

لم يفهم جيون بعد ما تحاول أن تقول زوجته : بماذا تهذين سيلا لم أفهمك ..!

تأفأفت سيلا و نطقت : أريد أن أزوجها جونغكوك هل وصل الأمر لعقلك الخرف ؟

_ اهااا حسنا ..ماذاااااا زواج صرخ بها جيون ، لتضع يدها علي أذنها و نبست : مابك كدت أفقد سمعي

_بربك سيلا سيقتلنا جونغكوك من مجرد التلميح للأمر ، هذا الوغد مازال ينام و يستيقظ علي ذكري زوجته و أنتي تقولين زواج !!

_و لهذا السبب أنا أعنيها ، فكر معي جونغكوك يحتاج لأحد يقف له ، أحد بمستوي عناده ، شخص يمسك بيده و يخرجه من دوامة الماضي و هذا الشخص هي لاريسا أنا أعرف هذه الفتاة جيدا لقد كبرت و أصبحت إمرأة لا يستهان بها ، إمرأة قوية لها مكانتها كما أنها أيضا أرملة و تمتلك إبنه صغيرة ، إذا تركنا جونغكوك هكذا لن يتغير شئ و لا أضمن لك أنه سيكون بخير ، نحن نري معاناته علي مدار الخمس سنوات الماضية أعتقد أن هذا أكثر من كافي ألا توافقني ؟.

كان جيون يستمع بتركيز من البداية إلي حديث زوجته هي لم تقل شيئا خاطئا علي العكس كلامها صحيح و لكن هو يعلم و هي تعلم أن إبنهم لن يتقبل الفكرة بأي شكل من الأشكال لكن لا ضرر من المحاولة

_ انا أوافقك عزيزتي دعينا نحاول من أجل إبننا
و حفيدنا

هتفت سيلا بأجل هذا هو زوجي
إبتسم جيون علي زوجته رغم مرور كل هذه السنوات لم تتغير منذ أن عرفها

_حسنا إذا سأتحدث مع والدتها عن قريب بعد أن أفتح الموضوع مع هذا الأحمق

_حسنا زوجتي الجميلة سأترك الأمرك لكِ ، دعينا نتابع بعض الأخبار الأخري

.....

"j.jk personal guard company"

وصل جونغكوك إلي شركته ، ترجل من سيارته يعطي المفتاح لأحد الأشخاص الواقفين هناك ليصفها
رفع أنظاره ينظر لضخامة شركته ذات الواجهه الزجاجيه المضاد للرصاص ، ليتذكر العمل الذي أتي له صر علي أسنانه و إظلمت عيناه السوداء أكثر ليأخذ بخطواته للداخل فهناك حساب عليه تصفيته

ما إن دخل كانت أنظار الجميع مصوبه عليه بسبب هالته لينحنوا له و يبتعدوا سريعا عن طريقه ذاهبيين لأعمالهم فالكل علي علم ما هو تاريخ اليوم

وقف أمام المصعد ينتظر لتُفتح أبوابه سريعا و دلف للداخل يضغط علي رقم "7" دقائق و كان المصعد متوقف في الدور المحدد

فُتحت أبواب المصعد ليخرج حيث قابلته هيئة سكرتيرتة "رادين" التي وقفت سريعا ترحب بالذي لم يعرها أي إنتباه و ذهب ناحيه مكتبه

ما إن وضع قدمه في مكتبه قابله رجلين يجلسان هناك أحدهما نامجون و الأخر هو "ديفيد الفرينكو" رفيقه المقرب حيث إلتقي به هنا في إيطاليا في الصف الثامن كان رجل صاحب بشرة قمحيه و عيون خضراء جسد رياضي طويل ، شعر أسود و ملامح تمتزج بالحدة إيطالي أبا عن جد

_لقد تأخرت ؛ كان هذا نامجون الذي نطق كلماته

همم له جونغكوك و هو يمسح بلسانه علي شفتيه

ليتحدث ديفيد : يا إلهي ياكومة الجليد لا أعلم لما تقع في حبك النساء و أنت بهذا الكم من البرود

رمقه جونغكوك بنظرة مظلمة علي إثرها وضع ديفيد يده علي فمه كإشارة علي أنه لن يتحدث مجددا
تواصل جونغكوك مع سكرتيرته علي الهاتف و أخبرها ألا تدخل إلي المكتب و لا تسمح لأحد بالدخول و لا تحول له أي مكالمات

_بما أنني أتيت و الجميع هنا لنذهب فلدي حساب علي تصفيته واليوم

بعد أن أنهي جونغكوك حديثه ذهب إلي المرآة الموجودة في إحدي زوايا المكتب ليمسح بيده علي الحائط من جانبها ، لم يكن هناك شئ غريب في الحائط لا فتحات و لا حتي مفاتيح و لكن هو إستشعر بعض الملمس الخشن تحت يده ليضغط هناك فتظهر لوحة إلكترونية وضع بصمة أحد أصابعه عليها و تم أيضا مسح بصمه العين لتتنحي المرآة إلي جهه اليمين و يظهر من ورائها مصعد
دخل الثلاثه له ليضغط جونغكوك علي أحد الأزرار المتواجده في لوحه التحكم حيث كانا زرين أحدهما للصعود و الأخر للنزول ليضغط علي زر النزول ليتحرك المصعد و عادت المرآة لمكانها ...

دقائق وقد توقف المصعد أمام بوابة مصفحة و تتزين برأس ذئب يكشر عن أنيابه وقف الثلاثه هناك حيث يتم أخذ بصماتهم الصوتيه و بصمه العين الخاصة بكل واحد منهم بعد أن تأكد النظام من هوياتهم تم فتح البوابة ، كان هناك عالم ثاني ، عالم تحت الأرض بسبع طوابق الشاشات الإلكترونية تملئ المكان ، الحراس منتشرين و من يعملون أنظارهم مصوبة علي عملهم ، كل شخص له عمله الخاص ، الكاميرات التي تلتقط أقل و أصغر حركه و تقوم بتحليلها ، هناك أسلحة معلقه و أخري يتم تجميعها في صناديق خشبية مبطنه ، قاعات للرماية ، أشخاص يتدربون و الكثير من الأشياء التي تخبرك أن هذا المكان منطقة خطرة

إنحني الجميع عند رؤيتهم لجونغكوك الذي اومأ لهم بخفه و ذهب بأقدامه إلي غرفه معينه غرفه ينتظره بداخلها شخص سيصفي حسابه معه

ها هو يقف أمام تلك الغرفه ليفرقع عظام رقبته خرج صوته لنامجون و ديفيد قائلا : لا أريد أن يدخل أحد
اومأ له الإثنان ليفتح الغرفه ما إن أصبح بداخلها أغلق الباب وراءه ، كانت غرفه بحجم متوسط خاليه من أي شئ عدي أدوات التعذيب التي تملئ جدرانها ، و هناك طاوله موضوع عليها بعض الأشياء كعصا الجولف ، و مضرب البيسبول و بعض الأشياء التي تشابهها

وقعت عين جونغكوك علي هذا الجسد المربوط علي معقد في منتصف الغرفه حيث كان يعطي له ظهره تقدم جونغكوك و حذاءه يرتطم بالأرض يصدر صوتا يتردد في أنحاء الغرفة ، وقف وراء هذا الجسد المقيد و إنحني يهمس له بصوت حاد رغم هدوءه " القاعدة التي تربيت عليها من يلعب بالنعم يُحرم منها "

........
يتبع
.......
عيون لاريسا

جونغكوك و تعامله مع جونسان 🤏

أبوه و مامته 🤦🏻‍♀️

سؤال الصحفي🥴

صاحبة العيون المختلفة 🫀

إحمم بيخططوا لجواز جونغكوك يا تري إي هيكون رد فعله 😁

المكان السري اللي في شركة جونغكوك 👀

يا تري ليه جونغكوك عمل مكان زي دا و مين هو من الأساس🤔

الشخص المربوط في الكرسي عمل اي و إيه مصيره🌝

شخصية جونغكوك التانية اللي هتبدأ بالظهور 😌

.............

أشوفكم البارت الجاي 🕸️🕷️🚬

Continue Reading

You'll Also Like

14.3K 1.9K 28
" انتِ مثل الحلوى بالنسبه لي زمردتي،سكاكر شديدة الحلاوه،بمجرد تناولها سأرغب بالمزيد،وسأكون جشعاً للغاية اتجاهكِ"" "" قلبي يخفق بشدة من اجلك..كيف استط...
130K 6.2K 28
تتكلم عن تأليف الي انخطفت في عمر 5 سنوات من عائلة تتمنا الأطفال عاشت وكبرت بينهم ولاكن في يوم وليله تلقى أهلها الحقيقيين في احد المستشفيات و رابع بحو...
229K 5.6K 35
اشعال النيران في برج الحمام .. لن يعرضك لغضب صاحب البرج فقط ،بل الحمام واصدقاءه من الطيور اﻻخري فلا تستهون بطبيعه اﻻنسان التي امامك ،، ربما هو يخبأ ش...
502K 10.4K 40
ماله مفر ماله جواب سؤال ضاع في طيات العُمر ما نلتقي هذا مُحال دربي ودربك كله خطر لو نادَى فوق الجبل جمع قبائل العرب وقال : فصل خامس بين الفصول الأ...