ستخدم عدوك بدل أن تقتلهٌ
فالكلاب عدو الانسان ولكن يحرسهٌ
لا تلموني انها قوانين الحياة العاهره
دعوني اشرح لكم
في أحد الحروب الذي نصر الله المسلمين فيها الذين كانوا بقياده خاتم الأنبياء
قبض الرسول على اليهود والكفار
كانو من الطبقة البرجوازيه
الكتابه والكلام والنطق كان اساس الانسان وما زلال
لذلك بدل من أن يقتلهم الرسول اجبرهم على تعليم المسلمين الذين يجهلون الكتابه
قم بالتفكير قل الفعل
الهدوء والصمت كان يتلبس القاعه كلها
كانما سرب من الجن دخل إلى القاعه
الأسود من أفخم الاوان واعظمها
كان يرتديه من الراس إلى القدم
لم أكن ذو نضر جيد حتى افسر ملامحه
مع دخوله في كل خطوه يخطوها كان هناك سرب من النمل يتوزع حول القاعه بكاملها
البدل السوداء والسلحه المرفوعه
في هذا الاثناء كان عمي ينضر لي كانت عيونه تقول
اطمني لا يوجد شيء مخيف لا تخافي
حسنا اريد ان اخبره في هذا الوقت
أنا فتاة العرب قبل أن اكون ابنتهم
أنا فتاة الذين تحملوا الدماء والصراخ
أنا فتاة الذين ارقصوا العداء خوفا
أنا الفتاة التي كانت امها من أبناء المقاومه
أنا المزيج من الجزائرين والفلسطينين
ويردون مني أن خاف بسبب سلاح
حقا .....؟...!
تقدم الشخص بكل ثقه ملامحه كانت تدل على التمدر والقتل
كان وسيم بطريقه فريده من نوعها
ذو عيون سوداء وشعر اسود بسواد الضلم
بشرته البيضاء كانت تصرخ جمال
خطواته الهادئ بين الحظور كانه يقول
انا المتحكم في كل شيء
كان يسير كانه الأسد في العرين خلفه العديد الذئاب والاسود لم يكن وحده بال كان معه أشخاص من ذكور واناث لم يفكر عقل الا بشيء واحد هذا عشيرته نعم انه العشيرة
في هذا الاثناء ازحت عيوني إلى ادم
كنت اريد ان اسئله من هذا
نضرت له كان تقاسيم وجه تصرخ غضب كانت عروق يده خارجه من مكانها
اعرف ادم بقد ما اعرف نفسي اذا كانت النضرات هكذا والغضب بهذا الحد كان التفسير
الشخص الذي هنا عدو ادم بكل ذره من الكره
ازحت نضري إلى عيسى الذي يختلف بكل شيء عن ادم
بطبيعه كلام ادم وفعله كان بارد ك برود الشتاء
انه الصقيع لحد ذاته
إلا أن جسده كان خائن دائما
الغضب
هو العنصر الوحيد الذي لا يستطيع السيطره عليه كان قاتل إلى ادم عندما يغضب عتدنا أن تهرب منه امي كان الوحيده التي تستطيع السيطره عليه حتى عدما كان يتشاجر مع عيسى عندما تقف امي في الوسط
كان في عزت غضبه وجنونه كان يخبر امي
أن تبتعد عن طريقه بهدوء
كان يطلب منها بهدوء وحترام
الغضب هو قاتل صاحبهٌ
«هناك قول إلى خاتم الأنبياء محمد ﷺ »
حين أتى شخص إلى الرسول قالاّ يا رسول الله اوصيني
قال لا تغضب قال الرجل زدني
قال لا تغضب قال الرجل زدني
قال لا تغضب قال الرجل زدني
حتى كرارها ثلاث مرات
الغضب مفتاح كل شر وحقد
هكذا كان ادم على عكس عيسى الكلام والمرح بلسانه ودود بكل شيء يخرج مشاعره دائما
ولكن عند الغضب هو البركان الذي يخمد ناره
في تاروث غضبه كان يقول
لا توجد مشكله أمر طبيعي
وهو في الحقيقة يقتل نفسه من الداخل
شعر عيسى بنضراتي حتى ابتسم لي بفرح
قرب جسده منحنين مني
في هذا الحركه رايت الشخص يرفع حاجبه
نصف نضرات من في القاعه تحولت لينا
كانه فعل شيء محرم
رتدف في أذني قائلاً:
انا جائع
نصرت له بغضب واستهزاء كنت أخبره في عيني حقاااا
سمع أدم كلام عيسى حينها هز راسه بقليل من الحيله
لا يفوت أي فرصه حتى يمرح
احيانا اتفاجى عندما اتذكر أن ادم وعيسى
توائم
ابتسم له قاله :
احمق ولعين
رد عليه ضاحكا:
اعلم اني لطيف أنا نعمه اهتم فيني قبل أن تخسريني
ضحك عندما نطق كلامه في العربيه مغير اللغه في أخر كلامه بالفرنسيه
كان عباره عن مهزلته ب كتله من لطافه
عاده جسده كما كان مبتسم
كان التوتر يسوده القاعه بكاملها الخوف والقلق
يخرج من كل شخص ابناء العمومه متحضرين من أجل أن يشعلوا حرب
و عيسى يفكر متى ياكل
بحركت عيسى هذا عاد الكلام إلى القاعه بعد ان جلس الشخص على احد الطاولات
في هذا الاثناء تكلم احد ابناء عمي مع الخدم
لكٍ يشغلون المسيقى
كان عباره عن بيانوا خفيفه اللحن كان هادى
بدء من في القاعه في السترخاء
لم تمر دقائق حتى بدوا في الرقص
كانت رقصه الحب بين العشاق
عندما تستمع إلى المسيقى وإلى الالحان يجب عليك التطبيق
انه رقصه تجبر كل شخص يرقصها
بالطبع يجب أن تكون حامل الدماء النبيل
اراهم بدئوا يتمايلون على رقصه نضر إلى الطاولات نصفها أن لم تكن كلها أصبح
فارغه أو شبه فارغه
مع اخلاء المقاعد بقربي تقدم عيسى جالس
بجديه ما هذا الهراء هل نحنوا في افلام دزني
نطق عيسى مستهزاء تقدم ادم جالس أيضا تزامن مع جلوسه قائلا :
انها رقصه تاريخه يا راس الثور
انتما الاثنان ماذا تفعلان هنا وكيف جئتما
ماذا عن أبي وامي
رديت قائلا بخوف وباللغه العربيه هذا احد عاداتي عندما خاف واقلق السرعه في الكلام
رد عيسى
انها قصه طويلللللللل جدا بطول شعرك يا حمقائي
كان كل حرف يخرجه بالعربيه يمده دلن على صعب الموقف وخوفه رد ادم قائلا :
حجزت تذكرت لهما إلى العمرة واتينا إلى هنا معكٍ لا طويل ولا قصير
اللعه عليك دعنا نتحمس قليل
رد ادم منزعج من الصوت ورائحه الخمر والنبيذ
فل تتحمس مخرتك يا لعين دعونا نخرج من هنا الهواء تزعجني
وافقك معدتي بدات ترقص من القرف
نطقتٌ بنزعاج كان الوضع مقرف جدا الجساد التي ترقص كانت شبه عاريات والرجال مقرفون بحركاتهم الفاسه على جسادهن
القبل والنبيذ كان كل شيء مقرف في هذا الاثناء حمدت الله لاني مسلمه
وقفتا من اماكننا عازمين على الخروج حتى اقترب فرتتد منا قائلا:
اعتذر عن موقفكم هذا ولكن لا يمكنكم الخروج
لماذا
رد ادم بصرامه وغضب
لانها القواعد
اقترب ادم منه منحني راسه إلى اذنه كون ادم حقا كان طويل جدا همس في اذنه قائلا:
...............
ابتسم فرتتد قائلا :
حقا اعجبتني ولكن الجد لا يسمح احد بالخروج
تزامن مع كلامه الاخير حتى ابتعد عن ادم ضاحكا كانه تم خباره نكتت قديمه
ماذا اخبرته ؟
نطق عيسى متسائل رد ادم قائلا :
ضعها في موخرتك العينه
يااااااااااااا انتماء توقفا عن هذا الكلام عيب عليكما
رديت بغض منزعجه منها هذا الاحمقان اصبحا قليلان الحيئ والعيب سرت بعيده عنها متوجه إلى دينالي كانت العصير على ما يبدوا !
لماذا انتٍ وحيده
نطقت كلامها متسائله عن الشخصان الذي تركتهما خلفي
انزعج قليل منهما ......
ردت عليه بلماذا ؟
كنت مشتاقه لهما ولم يخبراني انهما هنا
حسنا لم اخبرها الحقيقه ماذا أقول لها شتما امامي وتركتهما
هذا لا يعقل على كل حال
لا بسى كان يتكلما مع الجد وكنتي انتٍ في الخارج لم يحبا أن يزعجاكٍ
تكلما مع جدٍ
تركت كل شيء وركزت عن أي حديث
حدث بينهما ماذا حصل في غيابي
ماذا يحدث هنا
لم ترد عليه لان احد الحراس كان يتحدث معها عبر السماعات الخاصه بها
في هذا الاثناء شعر بيد حول خصري
تفاجى جدا لم اتحكم بنفسي حينها رفعتٌ
يدٍ ضاربه الشخص الذي حاول لمسي
زاد تفاجئي حينما رايت ذات الشخص الذي دخل اخرى شخص إلى القاعه كنت في قمه
غضبي ردفت قائلا:
اقسم بحالق السماء والارض أن حاولة لمسي مره اخرى سابتر يديك عن جسد اتفهم
ساد الصمت في القاعه رايت الشخص الذي امامي مشتعل بقمه غضبه
سارت القشعريره في جسد
ساكذب أن قل لم اخف من عيونه لم يكن جسد
بملكي لم اتحكم بهي كان يفعل وحده
سرت إلى السلم بقليل من الشجاعه أن استفرغ طاقتي كلها
سمعت جميع من في القاعه تتساقط كوسهم توقفت المسيقى رايت ادم وعيسى
واقفان كان الغضب على كلامح ادم و الهدوء والصمت على عيسى بتفسير لهما
كان كلهما في قمه وشجذات غضبهما
اعرفهما لا يسكتان على اي شخص يذيني
كانت خطوات قليل جدا حينها وصل إلى سلم
رفعت جسدي أول درجه
الثانيه
الثالثه
الرابعه
الخامسه
حتى سمعت جميع السلاحه تتصوب نحوي
في هذا الوقت زال كل الخوف من جسدي
ولساني لم أكن خائفه كنت اعلم هناك جبلان
خلفي يشقان الارض ومن فيها أن حاول احد
يزعجني
لم احني راسي ولا اغير تجاه كنت انضر إلى الامام عيني كانت نحوا الأعلى
رد لساني بتكبر و ثقه :
أن لا تستطيعون أن تكونون رجال
على الأقل لا تكون كلاب نذلين وترفعون السلاح من الخلف أن كان فيكم رجال فل يأتي من الامام
ثانيه واحد
اثتنان
ثلاثة
دقيقه دقيقتان
انهم ثلاثنين شخص خمسه عشر واحد لك
وخمسه عشر واحد لي أن لمست شعر واحد
من خاصتي اقسم بالرب ساقطع يدك اللعينه
رد عيسى موضح أن ثلاثين شخص خلفي يريدون قتلي وبهذا الوقت كان يقسم الاشخاص قسم بالنص كل واحد منهما حصه
رد ادم عليه :
لا تقترب من خصتي ولم لمس خاصتك
اتفقنا ✓
اتفقنا !✓
اتفقاء على التقسيم بدون أن انضر لهما علمت أن الضحكه والفرح على وجهما
ادم وعيسى كانوا من القوات المسلحه في الجيش الجزائري كل انواع القتال وساليب الدفاع تعلمها
كل شروط التي يجب أن يمتلكها الجندي الجزائري كانا يمتلكانها
الجنسية الجزائرية.
اللياقة البدنية الجيدة.
العزوبة.
تحقيق التجنيد مقبول.
القامة على الأقل 1.70 م للذكور و 1.60 م للإناث و1.75 م بالنسبة لفئة الدارجين الناريين.
النجاح في مسابقة الإنتقاء
كل هذا وأكثر فيهما ولكن كان ادم من قسم التجسس والختراق أما عيسى كان من قسم الدفاع والتفجير
بدون دماء انهم ضيوفنا..........!
كيف الحال
حسنا أعلم انكم اشتقتم لي
ولكن حقا نصابيت بمرض لطيفه
اللعنه أنا تكذب مرض لعين اسمه الجامعه
تمنوا لي الخير الجوكم
وأنا انتضر تعليقاتكم باحر من الجمر
وداعا يا بلوت حياتي 😭😂