زوجي القبيح vk

jeunjonkook080

932K 33.9K 30.1K

عندما احببته كانت نظرتي للحب بريئة ولم اكن اعرف سوى ان الحب مجرد شعور نقي وصادق لكن... كل افكاري كانت كاذبة... Еще

تعريف الشخصيات
البارت الاول
البارت الثاني
البارت الثالث
البارت الرابع
البارت الخامس
البارت السادس
البارت السابع
البارت الثامن
البارت التاسع
البارت العاشر
البارت الحادي عشر
البارت الثاني عشر
البارت الثالث عشر
البارت الرابع عشر
البارت الخامس عشر
البارت السادس عشر
البارت السابع عشر
البارت الثامن عشر
البارت التاسع عشر
البارت العشرين
البارت الواحد والعشرين
البارت الثاني والعشرين
البارت الثالث والعشرين
البارت الرابع والعشرين
البارت الخامس و العشرين
البارت السادس و العشرون
البارت السابع و العشرين
البارت الثامن و العشرون
بارت التاسع و العشرين
البارت الثلاثين
البارت الواحد الثلاثين
البارت الثاني و الثلاثين
البارت الثالث و الثلاثين

البارت الرابع و ثلاثين

6.7K 223 47
jeunjonkook080

مرحبا

كيفكم احبائي ❤

نزلت البارت جديد اتمنى ان تتفاعلو و تستمتعو ❤

قراءة ممتعه 🌹

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

«نظرات عميقة، لمسات رقيقة، ابتسامات مغرمة، أنا واقع لك بعمق»

لم يعرف جونغكوك كم مضى من الوقت و عيناه تستقر على هيئة زوجه، مشاعره تضاربت ببعضها و ذكريات عديدة داهمته، كما شروده الذي أنساه حتى النطق

و مع وقوفه الثابت في مكانه دون الحركة تقدم تايهيونغ بإبتسامة و أخذ يدور حوله يسأله بهدوء مع ابتسامته الخفيفة و يده التي عدلت نظاراته

""ما رأيك بشكلي هل أنا جميل أم...قبيح؟"

قهقهة صغيرة غادرت ثغره يحاول بجهد الإنتظار ليخرج جونغكوك عن صمته، تايهيونغ توقف امامه و تبادلا النظرات فيرسم عبوساً على فتنة ملامحه ليتمتم

""اذاً أنا قبيح لم يعجبك شكلي الآن، أنت لا تحب-"

لم يسعفه الوقت ليستكمل جملته اثر شهقته المصدومة عندما سحبه جونغكوك إليه محاوطاً خصره، و أخذ يقبل شفتيه ببعض القسوة لأنه كاد يتفوه بذلك الكلام عن ذاته

و لأن قبلته كانت عنيفة تايهيونغ تأوه داخل جوفه فيبتعد يفصل قبلتهما يصدر بذلك صوتاً عالياً، و مع ارتباط نظراتهما بذلك التواصل البصري وضع جونغكوك يده على وجنته و ابهامه يتحسسه برقة يهمس

"اياك و أن تقول ذلك مجدداً، و إلا سأعاقبك"

"إذا هل أعجبك مظهري؟"

تايهيونغ نظر له بعبوس منتظراً إجابته بفارغ الصبر، تفحصه جونغكوك قليلاً ليرد قائلاً

"لا لم يعجبني"

و تلقى ضربة قوية على صدره من قبل تايهيونغ الغاضب الذي صرخ به

"ايها الحقير إذا أنت تستغلني"

"مابك دعني انهي كلامي أولاً، أنا لم أحبه بل عشقت مظهرك هذا، أردت دائماً أن تعود لهذا المظهر لأنه جميل.."

اوقف ضربات تايهيونغ بتمسكه بمعصمه و تحدثه مبتسماً مع بريق عيناه الفائضة بمشاعره، تايهيونغ ضحك ليهتف بحماس

"حقاً؟"
اومئ الغرابي بخفة و مرر أنامله داخل خصلات زوجه الناعمة بإبتسامة
"اشتقت لشعرك المجعد"

و من ثم تحسس النظارات التي يضعها تايهيونغ فيعاود القول مازحاً

"و اشتقت لنظاراتك التي...كنت اكسرها كالأحمق"

"و اشتقت إلى..."

وضع يديه حول خصر زوجه يقربه إليه و نطق ببلاهة
"و اشتقت لخصرك البدين"

و القى تايهيونغ نظرة حادة نحوه ليضرب صدره بغضب تمسك بياقته ليهسهس قائلاً
"تحلم بذلك!، اعلم أنك ستهرب مني لأني سأقتلك حينها"

جونغكوك قيد كلتا يداه و أقترب يلصق شفاهه قرب اذنه يهمس بإبتسامة

"فهمتني خطأ...كنت جميلاً في فترة الحمل"

"تحلم بجعلي حامل مجدداً يكفي!"

تذمر تايهيونغ بعد إستيعابه كلام جونغكوك و ما يلمح إليه، و سرعان ما برر الغرابي

"حسنا حسنا أعلم، لقد تعبت كثيراً لذا سنأخذ حذرنا أعدك"

و ابتسم تايهيونغ بلطافة يحاوط عنقه يميل رأسه جانباً بالتزامن مع سؤاله
"الم تشتق لي عزيزي؟"

"لقد اشتقت لك كثيراً"

همس جونغكوك يغرس رأسه داخل تجويف عنقه يستنشق رائحته بعمق و ينفث انفاسه هناك جاعلاً من تايهيونغ يتخدر لفعلته هذه، و قاطع الأجواء بينهما صوت المربية تتحمحم في الخلف

"إذا كنتما ستفعلانها اذهبا إلى غرفتكما لا تروقني الأفلام الاباحية"

التفت جونغكوك إليها و هو يقهقه بخفة بينما تايهيونغ يختبئ خلفه محرجاً فيوجه ضربة على كتفه مع التذمر بصوت خافت

"لما لم تخبرني انها هنا؟"

"نسيت! عندما رأيت شكلك نسيت كل العالم"
ابتسم جونغكوك ببلاهة بعد قوله يفرك جانب عنقه، ليعاود تايهيونغ ضرب كتفه و تقدم نحو المربية بإبتسامة يسألها

"هل ارهقك التعامل معهم؟"

تحدث تايهيونغ قاصداً التوأم لتبتسم المربية بوسع
تنفي برأسها لتردف

"كانوا لطفاء، ليس صعباً التعامل معهم و هم بهذا السن الصغير، تشايون متعلقة بك لأنها كانت تبكي كثيراً جلبت قميصك و نامت، و تايهيون كان هادئاً و هو بحضن والده"

تجاوزها تايهيونغ و توجه إلى حيث التوأم ينظر لهما بإبتسامة فيعاود السؤال

"هل هما مستيقظان"

"أجل قبل دقائق"

"شكراً انتي أفضل مربية لاورا"

شكرها تايهيونغ بهتاف مرح و أخذ يداعب وجنة أحد التوأم، بينما لاورا اردفت ضاحكة للطافته بينما تنظر لساعة معصمها

"انا في الخدمة و الان علي الذهاب زوجي و طفلتي ينتظرانني"

"وداعاً"

ودعها الزوجان فبادلتهم و سارت قرب جونغكوك لتتوقف هامسة
"اعلم أنك لم تلمسه اثناء حمله"

"الليلة لن يهرب مني"
بادلها جونغكوك الهمس لتضحك هي بخفوت
"ارحمه قليلاً"

تظاهر جونغكوك بالتفكير يضع يده على ذقنه يهمهم بهدوء، بينما لاورا تحدق به ببعض الصدمة تفرق شفتيها ببلاهة، ليعاود هو القول
"سنرى بذلك، اشتقت له كثيراً"

ضيق تايهيونغ عيناه بشك يفكر "ما الذي يتحدثان به؟" انتبه جونغكوك على نظراته نحوهما فإبتسم له ابتسامة جانبية بدت مريبة بالنسبة لتايهيونغ الذي فكر "لما ينظر لي هكذا؟"

كان تايهيونغ يحتضن الصبي في حضنه و يلاعبه متظاهراً بتجاهل الغرابي، غادرت لاورا و تقدم جونغكوك ليجلس قرب زوجه على الاريكة، فيسأله بنبرة لعوبة

"اذاً تاي ما الذي سترتديه لي الليلة؟"

"سأنام مع بدلة النوم فقط!"

رد الاخر بصرامة يتجنب النظر بوجهه، و يلاعب الصغير في حضنه لؤشر جونغكوك نحوه بإصبعه

"تحلم بذلك، وعدتني و لن تهرب مني"

"انها مفاجأة إذا اخبرتك ستفسد"

تنهد قائلاً بملل، ليهمهم الغرابي برضا يعاود الجلوس بإسترخاء ليأتيه سؤال الاصغر


"جونغكوكي هل جون وو هن-"

"لقد وثلت!"

هتف الصغير يقاطع سؤاله، ابتسم جونغكوك بوسع يبرز اسنانه كخاصة ابنه فيفتح له ذراعاه

"عزيزي اشتقت لك"

ركض جون وو إليه ليقفز بحضنه يهتف له بأنه اشتاق له ايضاً، و يضع قبلة صغيرة على وجنة والده،

ليتذمر تايهيونغ بعبوس

"و انا؟ هل نسيتني؟ ربيتك اربع سنوات و تجاهلتني من اجله؟"

"اشتقت لكما معاً"

تمتم الصغير يبوز شفتيه للأمام، ليبتسم تايهيونغ يرسل قبلة طائرة له

"و انا ايضاً ملاكي"

و بدأت ثرثرة جون وو اللا متناهية و كم بدى متحمساً اثناء حديثه و هو يفعل حركات بيديه على انه يشرح قصده
"حثلت على اثدقاء و رثمت معهم"

و اثناء حديثه كان جونغكوك يحدق به بابتسامة يستلطف حركاته و يفكر "انه نسخة مني، كان تاي يكرهني و لكنه يشبهني يال القدر" و نظر نحو زوجه المبتسم فيقترب واضعاً قبلة صغيرة على شفتيه

.

.

.

.

.

.

هوسوك يجلس في المطعم بعد أن اتفق مع جيهون ليلتقيا اليوم، قضى وقت إنتظاره بالعبث بهاتفه لكنه ابتسم لا إرادياً عند تذكره إبتسامة جيهون و لطافته غير عالم أنه قد وصل و يحدق به بإستغراب

جيهون حدق نحو هوسوك المبتسم بشرود و فكر بإستغراب "هل هو مجنون لما يبتسم؟ حتى لو كان مجنون سأعتني به احب المجانين" و بصوت مسموع قال بمرح

"مرحباً هوسوكي"

"اووه أهلا جيهون، ماذا ستطلب؟"

تحدث هوسوك بإبتسامة بعد أن افاق من شروده، و جلس جيهون مقابله ليردف بسرعة

"اي شيء، اطلب لي مثلك"

همهم هوسوك بتفهم و طلب الطعام لكليهما، عاد يوجه نظره نحو الفتى امامه ليسأله بفضول

"ما الذي اردته عند اتصالك؟"

"السنا نتواعد؟ إذاً اعتبره موعد"

تمتم بعبوسه يلاعب انامله على الطاولة متجنباً النظر لعيني الاكبر، تنهد هوسوك بعمق ليرد قائلاً

"اعتذر لأني أهملك و لا أهتم بك"

"لا عليك أعلم أنك...كنت تحب تاي سابقاً"

همس كلماته الاخيرة بخفوت يشتت نظره هنا و هناك بينما هوسوك رمش عدة مرات ليردف

"كيف علمت؟"

"عندما اتيت الى مكتبك في احد المرات، سمعتك تحدث صديقك على الهاتف عن ذلك الموضوع، كنت تحب تاي لكنه لم يبادلك، إذا كنت لا تحبني لا تجبر ذاتك على ذلك، اعلم أنك لا تستطيع لكن عليك تقبل فكرة أن تاي يمتلك عائلته الان اعطي فرصة لنفسك، و لا تقلق يمكننا البقاء اصدقاء"

ابتسم نهاية جملته بخفة، لم يدرك هوسوك كيف فجأة انقلب الوضع بهما إلى هنا، يبدو أن تأثير مشاعره لتايهيونغ ما تزال تؤثر عليه، لكنه حقاً أحب وجود جيهون حوله..

"اجل أنا كنت أحب تاي، لكنني أرغب بنسيان مشاعري حقاً"

"أنت لا تهتم بي و هذا يثبت أنك فشلت بنسيان مشاعرك، كل شيء كنت افعله انا، حتى قبلة لم تقبلني، إذا كنت لا أروقك يمكننا أن ننفصل"

هتف جيهون بنبرة جدية و يديه تشتد كقبضة، هو حقاً أراد البقاء مع هوسوك، لكنه الطرف المبادر الوحيد لذا هذا دعاه لأن يستسلم، و ها هو الاكبر يرد بخفوت

"لا أعلم، أنا محتار بما يجب علي فعله"

و وسط حديثهم توقف شاب قربهما و يبدو انه يعرف جيهون لأنه ابتسم بوسع يهتف له
"اووه جيهون انت هنا، لم اتوقع رؤيتك!"

"اووه هوان لم نلتقي منذ فترة"

و استقام جيهون بسعادة، ليحتضنا بعضهما تحت انظار هوسوك المستغرب، و اخذ جيهون يبتسم بخجل لكلام الاخر عنه انه جميل فيخبره ايضاً انه بات وسيماً، هوسوك ظل يراقبهما و لوهلة شعر أن أيسره ينبض بقوة غير إعتيادية، و أخيراً سأل هوان بعد ان انتبه عليه

"و من هذا؟"

"انه صديقي!"

و في الواقع جيهون قالها لأنه يعرف إنزعاج هوسوك من المواعدة في الوقت الحالي، بينما الأكبر عقد حاجبيه يفكر لما يقول هذا؟"

"جيهون هل تواعد؟"

بعد أن جلس هوان معهما على ذات الطاولة هو نظر نحو الاصغر و سأله، و للحظة تبادل جيهون النظرات مع هوسوك ليبعدها سريعاً و يرد

"كنت أواعد شخصاً لكنه لم يبادلني لذا انفصلنا"

قلب هوسوك عيناه كونه يدرك ان اللوم وقع عليه بالفعل، و عقد حاجبيه بإنزعاج عندما عاود هوان يتحدث

"من الذي لن يحبك؟ لو رأيت حبيبك ذلك كنت سألكمه بقوة لكن الان أنت لا تواعد"

غضب هوسوك من تلميحات هوان لذا هو انتفض عن كرسيه يضرب الطاولة بيديه يجفل الاثنان ليردف بابتسامة متكلفة

"سأذهب للحمام، اكملا حديثكما المشوق"

و غادر بخطوات سريعة تدل على غضبه بينما الاخران تبادلا النظرات بإستغراب
"ما مشكلته؟"

"لا اعلم!"

هوسوك دخل الحمام و توجه ليغسل وجهه بالمياه الباردة، نظر لإنعكاسه بشرود و أخذ يفكر "إذا كنت لا تحبه لما كل هذا الان؟ لما الغضب؟ هذا و أنا لا أحبه أم أنني فعلت؟.."

"علي أن اتأكد"

همس لنفسه و خرج ليجد جيهون و صديقه يطعمان بعضيهما الكعك، فتنهد بعمق محاولاً التحكم بأعصابه "أيفعلها عمداً ليغضبني؟"

و توجه بخطوات هادئة ليجلس معهما، و كان مشغولاً بقهوته متجاهلاً أحاديث الاثنين معه لكنه كاد يختنق عندما عاود هوان القول قاصداً جيهون
"لدي صديق يرغب بفتى مثل مواصفاتك"

"لكنه يمتلك حبيب بالفعل"

انتفض هوسوك مجدداً و ضرب يديه بالطاولة ليوسع جيهون عيناه بينما هوان استغرب قوله ليردف..

"لكنه قال أنه لا يواعد احداً، إذاً من هو حبيبه؟"

سؤال هوان سبب التوتر لجيهون الذي لم يعرف كيف يرد حتى، لكنه تفاجئ بقول هوسوك بكل ثقة و دون ادنى تردد

"أنا حبيبه!"

"حقاً؟!"

تفاجئ هوان بينما جيهون المستغرب فكر"لما يقول هذا الان؟" تنهد هوان بخفة و وجه نظره نحو جيهون ليسأله

"هل كلامه صحيح؟"

"أجل كنا نتواعد"

"لماذا انتما مناسبان لبعض"

هتف هوان سريعاً ليلقي جيهون نظرة خاطفه نحو هوسوك فيردف بهدوء
"اسأله هو لماذا"

"هوسوك إذا قبلك جيهون بماذا تشعر؟"

تسائل هوان كطريقة ليعرف خلالها مشاعر الاثنان لبعضهما، التقط هوسوك انفاسه ليردف

"الأمر...حسناً قلبي ينبض بقوة و لا أرغب بالإبتعاد، و كأنني انسى ذاتي و العالم لحظتها شيء مقارب لهذا نوعاً ما"

"و أنت جيهون؟"

و أخفض المعني رأسه ببعض الحزن و كأنه لم يرغب بالتحدث، و تفهم هوان امره ليتحدث

"جيهون يحبك لكنك لا تفهم مشاعرك حالياً، إذا استقريتما على قرار لنكرر اللقاء مجدداً"

و استقام هوان ودعهما و ابتسم جيهون يلوح له ثم نظر للاكبر الذي يبادله النظرات فسأله بهدوء

"ذاً ماذا قررت؟"

"سنتواعد مجدداً!"

ابتسم هوسوك بإشراق و يده امتدت تمسك بيد جيهون فوق الطاولة، ليبادله الاصغر ذات الإبتسامة بسعادة..

.

.

.

.

.

كان تايهيونغ في المطبخ يقوم بإعداد طعام العشاء لهم، و جونغكوك في غرفته، و أثناء إعداده الطعام خطرت له فكرة "سأغيض جونغكوك و أختبره قائلاً أنني لن استطيع تنفيذ وعدي الليلة و سأتجنبه" ابتسامة متحمسة اعتلت ثغره لفكرته تلك

و كل ذلك كان و هو يقوم بتقطيع الخضار و باقي مكونات الطعام، ليتفاجئ بيدين حاوطت خصره من الخلف و برأس يستند على كتفه ليستفيق من افكاره تلك..

"ماذا يفعل زوجي؟"


"سأبدأ إختباره الان" تايهيونغ فكر و رسم تعابير هادئة ليبعد يدي الاكبر عنه و يستدير موبخاً إياه

"الا ترى انني احضر العشاء؟"

جونغكوك إستغرب غضبه لكنه فكر انه قد يكون متعباً من أمر ما، مضى الوقت بهم و تايهيونغ رتب الاطباق على الطاولة و ساعده الغرابي، التوأم نائمان و جون وو يجلس معهم متحمس لتناول الطعام

عندما انتهوا من تناول الطعام تحمحم جونغكوك يجذب انتباه تايهيونغ ليسأل بهدوء
"تاي ماذا سترتدي الليلة لي؟"

و تايهيونغ بالفعل كان ينتظر هذا السؤال منذ البداية، لذا دون النظر للاخر تحدث بهدوء
"و من قال أنني سأفعل شيئاً اليوم؟"

"لكنك وعدتني"

"و الان لا أريد!"

قال تايهيونغ ببساطة ليغضب جونغكوك و يضرب قبضته بالطاولة مع القول

"اذا كنت تتجنبني هذا يعني انه لديك شخص غيري!"

"اذا كان لدي شخص لما كنت سأنجب التوأم"

جونغكوك رمقه بصدمة لا يصدق ما يتفوه به حتى، هو استقام من مكانه يردف بهدوء

"كنت انتظرك دائماً لكنك خيبت املي"

و تايهيونغ ظل يحدق به بهدوء حتى عندما غادر خارج المنزل بأكمله، سرعان ما شعر بالندم لمبالغته بالمزاح مع جونغكوك لذا هو استقام ليتبعه بسرعة..

قابله الغرابي من مسافة و لحقه تايهيونغ ينادي بأسمه، لكن جونغكوك استقل سيارته و غادر بسرعة دون الالتفات نحوه حتى، هو أبداً لم يتوقع تلك النبرة الحزينة من جونغكوك لكنه بذات الوقت ظل يستذكر كلامه عنه ليفكر "كيف تقول هذا؟ انني امتلك شخصا غيرك! انت خبيث"

تجاهل تايهيونغ الافكار التي قد تعقد علاقتهما و حاول التفكير بطريقة يرضي بها زوجه الذي بدى غير متقبل لهذا النوع من المزاح!

بالنهاية قرر أن يرتدي تلك الثياب التي اشتراها مع سوكجين و جيمين و توجه إلى غرفته يرتبها بعد التأكد من الاطفال أيضاً، دخل الحمام يغتسل و يرتدي ذلك القميص الذي بدى جذاباً عليه بالكاد يغطي افخاذه يرفقه بشورت ابيض قصير

و جلس ينتظر جونغكوك أن يعود، هو رتب شعره و وضع عطره و القليل من مرطب الشفاه، يتكئ على اطار السرير خلفه و يعبث بهاتفه يتصل بزوجه و يرسل له دون فائدة فهو لم يكن يرد

جونغكوك كان في مكانه المعتاد قرب الجسر يحاول تهدئة ذاته، و كما تعلم الفترة الماضية كان يدخن سيجارة بعد الاخرى

حل منتصف الليل و طال إنتظار تايهيونغ بحيث انه فقد الامل بعودة جونغكوك لذا هو قرر النوم لكنه سرعان ما سمع صوت محرك سيارة و ادرك أن الغرابي عاد و أخيراً

توقف قرب الشرفة يراقب جونغكوك الذي ترجل من سيارته، فأسرع بالدخول و أطفئ الاضواء داخل الغرفة و جلس على السرير يقضم شفتيه بحماس

عند دخول جونغكوك الغرفة وجدها مظلمة و فكر بأن تايهيونغ نائم بالفعل، خلع سترته و توجه ليقف عند الشرفة، ليشعر بإحتضان شخص له من الخلف لكنه لم يبدي ردة فعل سوى السؤال

"لماذا لم تنم؟"

"كنت انتظرك"

قال تايهيونغ بعبوس و بدت نبرته حزينه قليلاً ليبعد جونغكوك يداه عنه و يدفعه بشكل خفيف مع القول...

"تنتظرني؟ الم تكن ترغب بهذا؟"

"اسمعني جونغكوك.."

قال تايهيونغ و دخل بين ذراعي الاكبر الذي يسندها على سور الشرفة ليبدو الوضع و كأنه يحاصر الاصغر، لكنه رفض النظر بوجه تايهيونغ، ليعقد الاخر حاجبيه

"هل كنت تدخن؟"

"و هل كنت تريديني ان اثمل؟"

رد الغرابي يرفع احد حاجبيه، ليقلب تايهيونغ عيناه و يردف بابتسامة خفيفة
"كنت امازحك لما اخذت الامر بجديه؟"

"حقا تاي انت كسرتني و انظر ماذا فعلت؟"

تمتم جونغكوك بنبرة هادئة، ليضع تايهيونغ يده على وجنته مع القول بإبتسامة عله يخفف عنه

"الليلة ما تزال في بدايتها و كنت انتظرك بالفعل، و تلك كانت مزحه لأرى ردة فعلك فقط"

"هذا المزاح ثقيل تاي"


رد بإمتعاض ليعاود تايهيونغ القول عابساً جاعلاً كل غضب الاكبر يتلاشى و يشرد به و بلطافة شكله

"هيا جونغكوك لا تكن عنيداً"

"هذه اخر مرة لا تمزح مجدداً هكذا"

تصنع الصرامة بصوته يرفع سبابته بوجهه، ليقهقه تايهيونغ بخفة و يحاوط عنقه بكلتا يديه يميل رأسه متسائلاً

"ما رأيك بمظهري؟"

و بإبتسامة امسك جونغكوك جانب خصره يتبادلان النظرات بحب يلمع داخلهما ليردف بهدوء
"انت جميل للغاية لكنك افسدت مزاجي"

"اخبرتك أن تنسى"

رد تايهيونغ بإنزعاج ليومئ الاكبر برأسه و تظهر اسنانه مع ابتسامته الجميلة تلك يحيط خصر زوجه هامساً

"هذه الليلة لنا صغيري"

"كنت متحمساً أكثر"

غمز تايهيونغ نهاية جملته بابتسامة يجعل جونغكوك يهيم به أكثر، و اقترب يقبل شفاهه بحب ليبادله الاصغر بلهفة و بمشاعر متبادلة من كلاهما

قبلة نالت مشاعر كثيرة منهما، يروي كل منهما حبه خلالها، و قد فصلها جونغكوك عند شعوره بضربات تايهيونغ على صدره لشعوره بالإختناق إثر القبلة الطويلة تلك فيتذمر بعبوس

"كدت أختنق!"

"انه بسببك! حرمتني منك و هذه النتيجة"
همس الغرابي بابتسامة و حمل زوجه الذي حاوط ساقيه حول خصره خوفاً من السقوط، توجه جونغكوك به نحو السرير ليجلس و الأصغر ما يزال في حجره..

مرر كفه على نعومة فخذ تايهيونغ لتقابله نظرات هادئة تلمع فيهما الإثارة و الرغبة.. هو يعلم كم التأثير الذي يملكه على زوجه من مجرد لمسة، كلاهما الليل راغبان ببعضهما..

إقترب جونغكوك يلصق شفتيه قرب اذنه ليهمس بنبرته العميقة: "انا لا أجبرك تاي، إن كنت لا تريد سنتوقف" أراد بذلك التأكد من راحته التامة..

إقترب تايهيونغ بدوره ليميل رأسه قرب اذن زوجه مجيباً إياه بتذمر:"اصمت كنت أمزح معك، انا أيضاً أريدك.. واشتقت لك"

ضغط مؤخرته ضد عضوه ليعتصرها جونغكوك مفلتاً تأوه خافت نتيجة فعلته، فتح عينيه ببطئ ليرى الملامح الخاملة التي يضعها زوجه ليبتسم بخفة

هو قرب انفه من عنقه ليستنشق كمية من عطره الجميل و يهمس له بصوت ثقيل: ""كم
رائحتك شهية" كلماته و نبرته أثارت من يقبع بحضنه..

مرر جونغكوك لسانه على طول عنقه، ليتأوه تايهيونغ و يداه تشد شعره من الخلف، هذا الشعور الذي يجعل عاموده الفقري يشعر سببه جونغكوك و ما يفعله الان..

لعق تفاحه ادم ببطئ و تايهيونغ يواصل التأوه بنعومة تجعل جونغكوك يسمع صوته أكثر ولا يتوقف..

ترك جونغكوك علاماته في أماكن عدة يثبت خلالها حبه و شوقه لزوجه، ارتفعت قبلاته الرطبة نحو وجنة تايهيونغ ليستنشقها بعمق يزفر أنفاسه متخدراً منها

تايهيونغ يعاود الضغط و التحرك ضد عضو الأكبر لتنكمش ملامح جونغكوك لذلك، كفيه حاوطتا خصر الأصغر أكثر تضغطان ببعض القوة

كان الأمر جنونياً بينهما، يتلمسان أجساد بعضهما، جونغكوك يتحسس أفخاذ تاي و مستمر بتقبيله و تاي يتحسس ظهره العريض يرفع له كنزته ليتلمس ظهره العاري

تبادلا قبلة جامحة حاول كلاهما إعلان سيطرته على الاخر خلالها لكن تايهيونغ كان مستسلماً جراء اللمسات الي شتت عقله عن التركيز.. يبتعدان بعد فصل القبلة و هناك خيطٌ من اللعاب يصل بين شفتيهما

فجأة دفع تايهيونغ زوجه ليسقط فوق السرير و يغدوا هو فوقه، غمز له هامساً بتلاعب:
"أترك الأمر لي"

تحسس عضلات زوجه بإثارة و هو يعض شفتاه و مؤخرته تستمر بالضغط ضد عضوه، جونغكوك ينظر له بطريقة كأنه مفترس يستعد الإنقضاض على فريسته

مد يده ليخلع الكنزة له فيرفع جونغكوك جزءه العلوي ليساعده، ثم اقترب ينوي تقبيل شفتاه لكن تاي دفعه مجدداً يسقطه فوق السرير

ينظر تاي بكل جرئة إلى عضلات زوجه ثم يردف: "كم انت مثير" يتحسسها بيده ثم ينهال أرجاء صدره و عضلاته بالقبلات

ينزل بقبلاته تدريجيا إلى الاسفل ثم ينظر إلى زوجه كيف يبدو متعرقا و مثاراً بشدة، ابتعد تاي ليقف ثم خلع سرواله القصير ليبقى بالقميص

تقدم إلى زوجه الذي يستند على ذراعيه من الخلف ثم راح يخلع له بنطاله و سرواله الداخلي، و خلال لحظة إعتلاه يوليه بظهره

ضرب جونغكوك مؤخرته ليسمع ذلك التأوه المتذمر ثم يضحك قائلاً: "لم أتوقعك جريئاً إلى هذه الدرجة!"

نظر تايهيونغ إليه من فوق كتفه ليجيب متغنجاً: "أنا جريئ فقط معك أنت" إجابته تُرضي زوجه حتماً

ثم شهق جونغكوك عندما أمسك تايهيونغ بعضوه و انحنى يحاوطه بفمه، كان الشعور بشفتيه الناعمة حوله مثيراً.. بالمقابل قام جونغكوك بالتفريق ما بين وجنتي مؤخرته المقابل له ليبدأ هو بأفعاله التي إرتعش لها زوجه

رغم الرجفة التي احتلت جسده تايهيونغ لم يتوقف، بل أخذ يمتص و يلعق قضيبه أكثر يحاول أخذه كله و بعد مدة استشعر أنه سيصل و بالفعل كانت لحظات حتى شعر بالدفئ يملئ فمه و بقايا السائل تلطخ شفتيه و ما حولها..

زفر جونغكوك أنفاسه بعمق ليضرب مؤخرته بخفة: ""أحسنت عزيزي" يثني على عمله الذي نجح بجعله يدرك كم يتأثر من قرب تاي له

أنسحب تايهيونغ تلك المرة ليعتليه هذه المرة جالساً فوق عضوه ثم يدخله ببطئ، راقب جونغكوك ملامحه الفاتنة و عقدة حاجبيه حتى جلس بلا حراك فوقه..

يصدر جونغكوك تأوهات رجولية مع شعوره بحركة حبيبه فوقه، وعلى عكسه كان صوت تايهيونغ ناعماً خافتًا اثر اللمسات التي يشعر بها من كف زوجه على بشرة خصره وفخذه

ينحني تايهيونغ ليصل إلى وجه جونغكوك ثم يلثم شفتيه في قبلة حامية، يحاوط زوجه خصره جيداً ويسمح للسانه بإستكشاف جوف حبيبه بكل تفاصيله

كان تايهيونغ جامحاً في قبلته يشارك زوجه تلاحم السنتهم خلالها، يتأوه داخل جوفه أثناء التحرك فوق عضوه وشعوره به..

"هـ-هذا كثير!"
يهمس جونغكوك ويده تتحسس وجنة زوجه بعد فصل القبلة، يلعق تايهيونغ شفتاه وبخجلٍ أخفض
حدقتيه كأنه ليس من كان يحارب ليفوز بالقبلة معه

"آه لـ-لا جـ- جونغكوك آهه" يقول وسط تأوهات عندما أحكمت أصابع المعني بالضغط على خصره، كان جونغكوك يتعمد ذلك ليجعله يتحرك فوقه و تايهيونغ يكاد يذوب بسبب الشعور المفرط

كان تايهيونغ يتحرك جيدًا فوقه يمكنه الشعور بحجمه الضخم داخله، يديه حطت بنعومة فوق صدر زوجه يستند به وشفتاه المفرقة لم تكف عن التأوه مع نبرته الخافتة المتخدرة

"آه جـ- جونغكوك.. أنا.. لا-"

وضع جونغكوك أصبعه على شفتيه يمنعه عن الكلام، ثم أنزل كلتا كفيه لتمسكا جوانب خصره يساعده ليتحرك فوق عضوه، كل منهما يتأوه ولا يكفان عن النظر إلى بعض

خاصةً الأكبر فرؤيته لزوجه فاتنًا متفجر بالإثارة وهو يعتليه مدت له برغبة بممارسة الحب معه حتى الصباح..

"جـ- آه جون أنا لا أستطيع..!"
يتلعثم تايهيونغ بقوله ويرتخي جسده فوق زوجه، يبتسم جونغكوك بجانبية ليحيط خصره بيد ويرفع جسده جاعلاً الوضعية أن تايهيونغ يجلس بحجره وساقيه النحيلة تحاوطان خصره

يأخذ جونغكوك من الدُرج واقيًا ثم يبتعد ليضعه بينما حدقتاه مسلطة على هيئة زوجه الذي يتنفس بوتيرة بطيئة ويناظره بعيون متخدرة

يقترب ليعاود لف ساقي زوجه حول خصره، يحمله جيداً وتايهيونغ يحاوط عنقه بذراعيه يتقدم جونغكوك ليلصق ظهره بالحائط ثم ينقض عليه بقبلة جامحة شاركه تايهيونغ اياها بشغف

يتأوه تايهيونغ عندما يبالغ جونغكوك بتقبيله لتُفصل القبلة وبكلاهما يحاولان التنفس، يفرق تايهيونغ شفتاه بتأوهٍ مكتوم عندما يستشعر زوجه يخترقه مجدداً ببطئ

"ه جـ- جونغكوك.. لا.."

"ستكون بخير حبيبي"
ي

جيبه جونغكوك بابتسامة ثم يخطف قبلات عدة من شفتيه، لم يتحرك حرصاً على شعور حبيبه وعندما وجد ملامحه ترتخي تحرك قليلاً ليقضم تايهيونغ شفتاه مُثارًا من الوضع

بدأت تحركات جونغكوك داخل زوجه تزداد ومعها يزداد تايهيونغ إثارةٍ وتعلقًا به، إمتلأت أرجاء الغرفة بأصوات تأوهات رجولية وأخرى ناعمة، تنهيدات ثقيلة ولمسات فاحشة

لم تتوقف الهمسات المتبادلة بينهما بأسماء بعض، في جو حميمي يجمعهما جيداً، كان تايهيونغ وبوسط كل ذلك جريئًا بما فيه الكفاية ليلثم شفتيه جونغكوك
بقبلة

كان جونغكوك مُرحبًا به تماماً، يحاول مجاراته بالقبلة والبقاء على نفس وتيرته بالدفع داخله بعمق!

"آه آه جونغكوك.. سـ-سأصل!.."
بتقطع قال ويداه إنحدرت نحو ظهر زوجه العريض يخدشه، شد جونغكوك تمسكه به وهو يواصل الدفع ليصل كلاهما الى ذروته معاً

بدأ الإثنان يلهثان بقوة وتايهيونغ حط رأسه بتعب على كتف زوجه، يتنفس بثقل وقد أصاب جسده الخمول بعد كل تلك الاثارة والنشوة التي حصل عليها

"هل أنت بخير؟"
يسأل جونغكوك بإهتمام ليكتفي تايهيونغ بهز رأسه فقط دلالة على الإيجاب، يشد جونغكوك على ساقي زوجه حول خصره ليمشي به عائدًا نحو السرير بعد تلك الجولة الحامية بينهما

وضعه على السرير برفق ليتقوس ظهر تايهيونغ قليلاً، مسح جونغكوك برقة على جوانب وجهه يبعد تلك الخصل المتناثرة انحاءه

تأمل بحال زوجه المبعثر ثم إنحنى يأخذ شفتيه داخل جوفه بنعومة، صدره يلاصق صدر الأصغر ويدي تايهيونغ تحاوطان عنقه يقربه له

كلاهما يحب الشعور بقرب الاخر منه، فصل جونغكوك القبلة ثم انحدرت شفتاه بالقرب من اذن حبيبه ليهمس هناك بصوت عميق: ""لا تحاول النوم ما زال الليل طويلاً"

يرفع جونغكوك أحد ساقي تايهيونغ يضعه على كتفه بكل سهولة ثم يخترقه كالمرة الأولى وبشكل أعمق، يفرق تايهيونغ بين شفتيه ورأسه عادت للخلف

يفتح تايهيونغ عينيه ليرى زوجه بأكثر مظهر مثير قد رأه به، خصل تتبعثر فوق جبينه وفكه المشدود وشعوره بقبضتيه على خصره.. كل ذلك كثير عليه

بدأ جونغكوك يدفع ببطئ بينما يراقب ملامح حبيبه المتخدر، منظر شفتاه المتفرقة جذبه ليعود الى تقبيله مجدداً بشكل نهم جداً

يتأوه تايهيونغ داخل جوفه على اثر الدفعات التي أخذت تزداد سرعة، إبتعد جونغكوك قليلاً لينقض على عنقه يطبع علاماته.. يحاول الحفاظ على وتيرة دفعاته ايضاً

كل شيء بينهما تلك الليلة كان مثالياً،
جونغكوك وتايهيونغ معاً يشعران بالحب..

وفي ختام ليلتهما الحميمة التي طالت ضم جونغكوك جسد زوجه إليه يقبل فروة رأسه هامساً بـ:«"أحبك"

يظن أن تايهيونغ نائم لكن الأصغر استمع لإعترافه ذلك وإبتسم يحشر ذاته داخل صدره كالقطط، قلبه يرد إعتراف زوجه أكثر من مرة مع نبضه السريع ذاك..

«البَعثَرة التِي أُحبهَا هِي عندَمَا تُبَعثِر قَلبِي بعُمق نظرَاتك .»

يتبع...

رأيكم؟

الشخصيات؟

جونغكوك؟

تايهيونغ؟

توقعات؟

...

هايي؟

زمان عن اخر تحديث

اتمنى البارت عجبكم 😩

هالبارت كان فيه مومنت'ز متقلبة للتايكوك

وشفنا دلع تيتي 🥹

وقد قلت سابقاً ان البارتات ذي بتكون خفيفة وحلوة لهم كذا كأزواج

مدري متى ممكن يكون تحديث البارت الجاي بس ببذل جهدي فيه لان الاخير

احبكم ❤

وكونوا بخير

Продолжить чтение

Вам также понравится

335K 13K 45
رجال آلقوة.. وآلعنف آلغـآلب آلمـنتصـر.. وكذآلك آلعقآب لآ نهم ينقضون على صـيده بــكسـر جـنآحـيهم آي بــضـمـهمـآ آوبــكسـر مـآيصـيدهم كسـرآ آلمـحـطـم آ...
620K 13.4K 43
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
2M 42K 71
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
لـبوةْ الآسٌـد"✨ گمر

Любовные романы

615K 27.6K 37
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...