- رسـالـة لـك
مرحباً
إن كنت قد عثرت على هذه الرواية فدعني أخبرك بأن الحظ قد حالفك ربما للمرة الأولى ،، والأخيرة !.
******
الرواية هذه تم كتابتها ونشرها وإكمالها عام 2022 وكانت تملك إسم
" In the middle of the night - في منتصف الليل -"
إلى أن تم حذفها وصدقني حين أقول أن الحظ قد حالفك فأنا أعني ذلك فهذه الرواية تُنشر للمرة الثانية بعد أن تم تعديل القليل منها تحت عنوان
" نهايات متجددة "
لماذا ؟ لأن بدايتها نهاية ونهايتها بداية ، صعب الفهم أليس كذلك ؟
لا بأس لا تقلق ، دعني أريك ما معنى النهايات المتجددة لطفاً !.
******
قبل أن أعطيك بعض الكلمات العابرة التي سأسرق بها قلبك وتعطيك لمحة عن الرواية دعني أذكرك أن هذه الرواية من نسج خيالي وأفكاري الخاصة لا يُسمح لك بسرقتها ، إقتباس شيء منها وتقليدها ، لماذا ؟ لأنك بذلك تسرق خيالي الخاص فتخيل لو جاء أحدهم وسرق خيالك ؟ أجل الأمر مربك ...
ملاحظة : إن كنت لا تستطيع إستيعاب مفهوم الحب فهذه المرة وللأسف لم يحالفك الحظ فهذه الرواية ليست مناسبة لك إلا إذا كنت تؤمن بالحب للمرة الأولى وللمرة الثانية !.
******
الــمــقــدمــة ؛
توأمين متماثلتين والدهن كان أحد أكبر زعماء العشائر الروسية وأخطرهم والبداية كانت نهاية لحياة لإحداهن لتقسم الأخرى على الإنتقام أشد الإنتقام ممن كان سبباً في فقدانها لأختها التوأم ، لكن فجأة تلفح قلبها المشتعل بنيران الإنتقام نسمات الحب الخطأ في الزمان الخطأ وفي المكان الخطأ ،، وفي الشخص الخطأ !.
البداية كانت النهاية لها إلى أن وصلت إلى النهاية وإكتشفت بأن هذه هي بدايتها .
ستدور أحداث القصة حول دوامة من الأسرار والفضول ، نار الإنتقام ونار الحب ، النهاية والبداية وبينما أنت تقرأ انا سأدعك تظن بأنك عرفت السر وأشبعت الفضول وحظيت بالإنتقام ووقعت في الحب ووجدت النهاية ،،
ومن ثم ستكتشف بأنك تظن فحسب .
- إبـريـيـز رومـانـوف -
" لا تدع الفضول يتحكم بك "
* ديانة الشخصيات في الرواية لا تمثلني ، انا أحترم جميع الأديان والثقافات ، هي لن تكون رواية دينية ولن تتحدث عن أي ديانة معينة بشكل معين انا فقط أوضح لكم أن الشخصيات سيكونون من ديانة معينة وهذا لا يعني أن الرواية تخص هذه الديانة ، انا فقط أكتب ما سيخدم الرواية وسينفع الأحداث وسيسهل عليها .
إذاً هل أنتم مستعدون لدخول حياة الشخصيات وعقولهم وأفكارهم الخاصة ؟
سنلتقي يوماً ما ...!
In the middle of the night
نهايات متجددة - روزالـيـنـا