YOU WILL NEVER KNOW.

ayayush69_ által

6.1K 515 91

"أَنَا مَعَكِ دَائِماً ابْنَتِي فِي ٱلْقَانُونِ" -- "سَوْفَ نَلْعَبُ قَلِيلاً فَقَطْ ... لَيْسَ وَ كَأَنَّنَا... Több

Characters
CHAPTER 1
CHAPTER 2
CHAPTER 3
CHAPTER 4
CHAPTER 5
CHAPTER 6
CHAPTER 7
CHAPTER 8
CHAPTER 9
CHAPTER 10
CHAPTER 11
CHAPTER 13
CHAPTER 14
CHAPTER 15
CHAPTER 16
CHAPTER 17
CHAPTER 18
CHAPTER 19
CHAPTER 20
CHAPTER 21
CHAPTER 22
CHAPTER 23
CHAPTER 24

CHAPTER 12

168 21 1
ayayush69_ által

CHAPTER 12

اتجهت سكايلر الى الاعلى حيث توجد غرفة ميراندا لكن استغربت حين وجدت باب الغرفة مفتوح بعض الشيء

*ليس من عادتها*
قالت سكايلر بخفوت حيث اقتربت بدون اصدار اي صوت لتفتح الباب بعد ذلك و الدخول ...
اصيبت بصدمة جعلتها تصمت للحظات

"ماذا تفعل هنا!!"
قالت بصوت هامس تنظر نحو الواقف هناك .. ايڤاندر .. نعم هو من دخل الغرفة بسكوت لكي يراقبها و هي نائمة ، لكن و لسوء حظه تم اكتشافه من قبل سكايلر

"لا تصدري اي صوت دعينا نتحدث خارجا"
و هنا قررت سكايلر سماعه و اعطائه فرصة ليبرر ما كان يفعل

"تحدث"
نبست سكايلر بعد خروجهم من الغرفة و هي تضم يديها الى صدرها

"انا احبها"

*هذا صريح جدا لكن لا بأس*

قالت الاخرى في نفسها لتسمع صوته مرة اخرى
"انا احبها منذ الطفولة .. انا لا استطيع البوح بهذا ... اقصد انني استطيع لكن ليس الأن لأنها منذ ان اتت اتصرف معها بتملك لذا اظن انها لا تحتمل وجودي كثيرا"

كان يتحدث و هو ينظر الى سكايلر بصدق حيث انها كانت تبتسم له قائلة
"كنت اعلم ذلك ... تفاعلك معها ملحوظ"

"حقا!؟"

"لديك فرصة واحدة لكسب قلبها و باقي الفرص يمكن لها التحكم بها ... هل تظن ان التملك الحل الوحيد هنا؟"

صمت قليلا ليسمع صوتها مرة اخرى
"اسمعني ايڤاندر .. انا احب ميراندا كثيرا و هي ابنتي التي لم اتمنى يوما ان ارزق بها .. لذا انا احاول حمايتها من كل شر ، اليوم و بما انني عرفت انك تحبها اذن لديك فرصة واحدة لتحصل عليها .. و بالمناسبة سوف اهديك معلومة غالية"

"ما هي؟"

"ميراندا لا تنوي الارتباط ابدا قبل اكمال الدراسه لا بعد الدراسة"

"ماذا اذن"

"هي تريد الزواج لا تريد علاقة غير شرعية"
ابتسم ايڤاندر ليقول بعد ذلك

"لك ذلك .. سوف يتكلف جدي بكل شيء ، تنقص فقط الموافقة من طرفها"

"لا تتعجل .. و كن خفيفا عليها اولا .. لا تجعلها تخافك و لا تجعلها تشعر بغيرتك الزائدة لأنها لا تحب ذلك"

"حسنا لكي ذلك .. و شكرا على النصائح ، لم اتوقع التوافق معك يوما"

"كل شيء متوقع .. اتمنى لك التوفيق"

اخر ما نبست به قبل ان تدخل الى غرفة ميراندا تاركة الأخر غارق في بحر افكاره

"ميراندا عزيزتي استيقظي"
نبست مرارا تحاول جاهدة لكن لا حياة لمن تنادي .. فقط تتقلب الأخرى في فراشها

"ميراندا استيقظي ارجوكي حبيبتي انه وقت العشاء"

"اخبريهم انها نائمة ولا شهية لها"

و اخيرا نطقت بعد محاولات طويلة عريضة
"لا يجوز عزيزتي ، هيا انهضي"

"ارجوك سكايو"

تنهدت سكايلر فقد نالت منها فقط بسبب اللقب السخيف هذا ..
"لا تكرريها"

لم تتلقى اي رد لتنهض خارجة نحو الأسفل .. وجدت ان الجميع مجتمع حول الطاولة بالفعل
"مساء الخير جميعا"

رد عليها البعض لينبس الجد قبل بدأ الأكل
"اين ميراندا يا ابنتي؟"

*ماذا انتظر مثلا .. هذا متوقع*
"انها متعبة لذا لم تستطع النهوض من النوم"

"هل هي مريضة"

نبس روبرت متسائلا

"لا اعلم حقا .. فقط اخبرتني انها متعبة ولا شهية لها"

"لا بأس"

.

.

.

.

.
صباح جديد ، يوم جديد ، بداية جديدة ..
نهضت من على فراشها متجهة الى الحمام للقيام بروتين المعتاد .. هي لا تفهم لما تشعر بهذا الخمول .. جسدها يجذبها نحو السرير لنوم مع انها نامت لمدة طويلة بكثير ...

"صباح الخير"

"لا نراك كثيرا ميراندا"

"اسفة جدي فقط اشعر بالتعب قليلا"

"هل تحتاجين طبيبا"

"لا ، حقا لا .. عندما اخرج سوف اصبح بخير"

"آمل ذلك"

بدأ الجميع بالأكل حيث ميراندا تجلس قرب سكايلر و روبرت على الجهة اليمنى و اما اليسرى فهناك تجلس عمتها و امامها عاشق الجميع ايڤاندر ..
"شهية طيبة .. سوف أغادر .."

"انتظري"
نبس ايڤاندر الذي نهض هو الأخر لكي ينقلها و يستغل الفرصة معها
فهمت قصده عندما نهض لتنبس بعدها

"انا انتظر"
.

.

.

.
في السيارة حيث الصمت يسود المكان لا احد يتجرأ على الحديث او بالاحرى لا موضوع للحديث .. اما بالنسبة لميراندا فلا تهتم اساسا ولا قوة لها .. لكن واخيرا سمعت صوته قائلا

"ميرا"
همهت له دون النظر نحوه مما جعله ينزعج ، ليردف

"عندما احادثك انظري الي"

"ماذا هناك"

نبست ببرود تام و هي تنظر نحوه
"هل انت على تواصل مع تلك الفتية"

"اجل"

في تلك اللحظة بالضبط اراد طحن و عجن كل جزء منها بسبب تلك الثقة الزائدة التي تحدثت بها
"لما تفضلين عصي اوامري"

"هناك اسباب عدة مثلا انك لست ولي امري و ثانيا لا تعلم شيئا لذا دعك من هذا ولا تغضب نفسك بسبب اشياء تافهة"

"بالنسبة لي هذه ليست اشياء تافهة بالعكس .. هذه اقل التفاصيل التي يمكنني الاهتمام بها من اجلك"

"ولما تهتم اساسا"

"ستعرفين قريبا"

"ولا لما لا اعرف الأن"

"لا اظن ان ما سوف اقوله قد يعجبك"

"لا يهم"

"اريد فقط شرحا لشيء بسيط حقا "

"ما هو"

"لما انت باردة معي بهذه الطريقة .. لم اسمع او ارى شخصا قد حاول فعل ذلك معي من قبل و لن يتجرأ احد"

"انت نرجسي كثيرا ... دعني و شأني فأنا لست بمزاج لك"

اخر ما نبست به عندما صف سيارته امام الجامعة .. تنهد الأخر ثم نبس بحيرة

"اتمنى لك يوما هنيئا"

و هنا قد غادرت هي و هو فقط يراقبها بمن الداخل ... اليأس باد على وجهه من تصرفاتها  ... هل سوف يقدم على ما يفكر به ام لا ، هناك اسئلة كثيرة تدور في رأسه و على رأسها علامة استفهام كبيرة جدا

انتهى اليوم بالعديد من الأحداث حيث ميراندا ذهبت رفقة اصدقائها الى احد المقاهي لتسلية قليلا في وقت احد المحاضرات التي تغيب عنها الاستاذ ... و قد عادت الى مكانها لأنتظار ايڤاندر لكي لا يشك انها خرجت

"ميراندا"
همهمت له الاخرى بدورها لتسمع قوله بعدها
"بما ان الجميع قد غادر الأن ... اريد الحديث عن موضوع حساس"

"تفضل ديفيد اخبرني"

"اتمنى حقا ان لا تفكري بشكل سيء حولي ولكن انا ... حقا معجب بك"

و هنا تغيرت ملامح وجهها العادية الى اخرى مصدومة

"انا فعلا لا اقصد شيء سيء .. فقط اعترفت بما اشعر به ولا اريد كبح ارادتي بالحديث عن هذا .. ميراندا انظري الي ، فكري جيدا و لا اريد ردا الأن و اعطي فرصة لنفسك من اجل التفكير و سوف انتظرك مهما مر الوقت سأكون جاهزا ، اتفقنا؟!"

نبس ديفيد بسرعة و هو ممسك بيديها .. تزامن الحدث مع وصول ايڤاندر و مشاهدته لكل ما كان يجري و هذا ما اشعل نيران غضبه و غيرته و كل ما يجتمع في كلمة التملك ...

عندما رأته ميراندا نبست بخفوت

"حسنا ديفيد سوف افكر في الامر اكثر .. اراك غدا"

ابتسم الأخر ثم غادرت المكان تركب السيارة حيث يكون ذلك الغاضب ... امسكها من معصمها بقوة جاذبا اياها نحوه قائلا

"هل الى هذه الدرجة ، لا مشكلة بأن يلمسك اليس كذلك ... تحدثي اليس كذلك؟!!"

صاح بها بصوت حاد غاضب ... اصبحت ميراندا تتألم بسبب شده على معصمها لتقول بصوت متألم

"انت ....."

.

.

.

.



.
MIRANDA & EVANDER
YOU WILL NEVER KNOW
27/09/2023
.

Olvasás folytatása

You'll Also Like

128K 5.8K 28
!Adult/Possessive and Asshole!
439K 10.5K 37
The Giovanni's are the Italian Mafia. It is the most powerful mafia. For 8 generations the family have been trying to have a princess in the family b...
52.3K 3K 48
ហេតុតែស្រឡាញ់បងស្រីសុខចិត្តមកបម្រីម៉ាហ្វៀដែរមានចិត្តឃោឃៅចំនួសបងស្រីដោយដឹងហើយថានិងមានរឿងអ្វីកើតឡើងក៏ប៉ុន្តែដែរធ្វើដើម្បីបងស្រី។តើនិងមានរឿងអ្វីបន្ទាប់ព...
101K 5.2K 39
مرحبًا بكم في المملكة لا لا، يجب أن أحذرك أولًا من يدخل المملكة لا يخرج حيًا. يمكنك المغادرة الآن.. سأترك لك بعض الوقت للتفكير. حسنًا .. قررت؟ هل ه...