الفصل الخامس
«خطيئة»
_________
كانت معه في السيارة وبجانبه وكل منهم صامت لا يتحدث
هي تنقر اظافرها وتنظر للزجاج بتوتر، وهو ينظر نحو الطريق بهدوء
حتى كسر هذا الصمت عندما وقف بسيارته امام المطعم ينظر لها
"سآتي عندما انتهي من عملي لأوصلك"
نظرت له وهمهمت مع إبتسامة صغيرة، اخذت حقيبتها وكادت ان تخرج من السيارة ولكنه امسك زراعها
"مهلا، اللا يوجد قبلة؟!"
كان ينظر لها ويرفع حاجبيه بجدية فرمشت هي
"اهاا، حسنا"
يشعرون بالغرابة هم الأثنين ولكن هو يريد ان يزيل هذا الشعور كثيرا كونه يريد لمسها وبشدة
اقتربت اكثر وكادت ان تقبل وجنته ولكنه امسك مؤخرة رأسه وجذبها في قبلة قوية وجامحة
كانت تتأوه بها وهو يهمهم بإستمتاع، يمتص سفليتها وعلويتها معا وهي لييت قادرة على مبادلته
فصلها وكان يتنفس بصخب وهي ايضا
"ما لعنة شفتاك يا فتاة"
قبلها قبلة سطحية اخرى وهي نظرت نحو محرك السيارة بقليل من الخجل
تحدث معها بنبرة هادئة
"الأن يمكنك النزول وسآتي لأخذك حلوى الكراميل"
امسك ذقنها بين اصبعيه وقبل وجنتها بهدوء، فأخذت حقيبتها وفرت من السيارة بتوتر وخجل ذاهبة نحو المطعم بخطوات سريعة
مسح هو على شفتيه ينظر لها نحو المطعم ثم قضمها بإثارة
"اقسم في طول قذارتي المهنية لم اتذوق مثل هذه شفاه"
ابتسم بسخرية ونظر امامه يتحرك بالسيارة
دخلت هي نحو المطعم واول شئ فعلته تجردت من معطفها لتصبح بذلك الفستان الضيق بدون اكمام
نظر لها جميع من بالمطعم، كانت تبدو مثيرة لدرجة بأن لم يحرك احدهم عينيه عنها، دخلت نحو غرفة التغيير وهي تتنفس بسرعة وتحرك يدها على وجهها لتعطيها بعض الهواء
كان يقود السيارة بعقدة بين حاجبيه ويقودها بطريقة رجولية للغاية
فنظر بجانبه ليرى هاتفها، تنهد بملل وادار السيارة لطريق المطعم مجددا
"سنقضي اوقاتنا على تلك الصغيرة، ستكون افضل الأوقات هكذا"
ابتسم هو وقادها سريعا نحو المطعم
كانت تبحث عن الهاتف ولم تغير ملابسها بعد، كانت تبحث في حقيبتها وفي خزانة ملابسها وفي ملابسها ذاتها
ولكن لم تجده.
خرجت نحو المعم والجميع نظر لها مجددا، تبدو فاتنة بمعنى الكلمة بذلك الفستان البني الضيق على جسدها الصغير والمثير
نظرت نحو سوهو وتحدثت بهدوء
"سوهو هل رأيت هاتفي؟"
"لا لم اراك وضعتيه بمكان، وبالمناسبة تبدين جميلة ومثيرة للغاية"
ابتسمت له بلطف وبادلها ولكنه حول نظراته على احد الزبائن امام الباب
"تفضل سيدي كيف اساعدك"
نظرت خلفها لتراه هو فأبتسمت عندما نظرت ليده لتراه ممسكا بهاتفها
ولكنها لم تلاحظ تلك الأعين الحمراء من الغضب
"اه شكرا لك سيد جيون، كنت نسيته بالسيارة"
اقتربت منه لتأخذه ولكنه امسك معصمها بقوة وجرها خلفه لغرفة الملابس
"ارتدي تلك السترة وخذي حقيبتك حالا، لأنني ان بقيت هنا ثانية اخرى سأقتلك ريكولين"
نظرت بإستغرا له وكادت ان تتحدث حتى صرخ بوجهها
"قلت حالا"
اومئت له وأرتدت السترة واخذت الحقيبة وهي لا تفهم شئ
امسك معصمها وجرها خلفه بقوة وهي شبه تركض ورائه كونه يمشي بخطى سريعة
حتى مدير المطعم لم يقدر على الحديث، كان مظهره مخيف حقا.
فتح باب المرافق وبمعنى الحرف قام برميها بداخل السيارة
تأوهت هي ونظرت له وهو يركب بإنزعاج
"انا لا اعلم لما كل هذا الغضب، هل هذا عمل ام بسبب انني نسبت الهاتف بالسيارة وقمت بتعطيلك"
تحدث معها بصراخ وهو يضرب على المقود
"بل بسبب تلك اللعنة التي ترتدينها"
نظرت له بمعنى ماذا وتحدثت معه بصوت عالي قليلا
"انا لا اعلم لما كل هذا الغضب بسبب ملابسي، لا ارى بها شئ، ولا افهم لما انت تتدخل بصفتك من؟، ولا افهم لما جررتني ورائك هكذا وانا لدي دوام"
ضغط على المقود وتحدث وهو يصر على اسنانه
"اخرسي ريكولين اخرسي لا اريد سماع نفس"
صمتت ولكن ليس كونها ليست عنيدة، بل لأن شكله مخيف حقا
وصل لمزرعة تبدو فخمة ومن الخارج لونها ابيض
خرج من السيارة وفتح بابها وأمسك معصمها بقوة وجرها خلفه
اخرج مفتاح الباب وفتحه وأدخلها، اغلق الباب وقام بضرب جسدها عليه بقوة جاعلا منها متأوهة بألم
كانت تنظر له بإنزعاج وهو صدره يعلو ويهبط بغضب
"انا لا اعلم لما انت غاضب هكذا"
اقترب بوجهه منها وتحدث بصوت مفحوح
"تلك اللعنة لا تردى سوا امامي ربكولين، لا تعجليني اجن عليك"
كانت تنظر له بعدم فهم، تحدثت وابتسمت بسخرية
"انا لا افهمك حقا، هل انت تصدق ما يخرج عن طريق لسانك سيد جيون، نحن في علاقة محرمة وبدأت اليوم فقط هل تستوعب!"
اقترب اكثر وهو يتحدث امام شفتيها بنبرة عميقة وانظاره على شفتيها فقط
"حتى اذا، لا ترتدين مثل هذه الأشياء سوا امامي مفهوم!"
كتفت يداها وتحدثت بعند
"لا ليس مفهوم سيد جيون، سأرتدي ما يأتي على عقلي وما اريده"
ابتسم لها ببرود وسخرية وامال رأسه امام شفتيها
"اذا لأفهمك بطريقتي يا صغيرة"
ثم انقض على شفتيها يتناولها بين خاصته، كان يمتصها بقوة كبيرة جاعلا منها تتأوة، وملمع شفاهها لطخ شفتاه مع لعابهما المخطلط جاعلا من القبلة اكثر إثارة
وضعت يدها على صدره تحاول تبعده ولكنه لم يفعل، بل امسك يديها وثبتهم على صدره وادارها
اعطى ظهره نحو الباب ومازال يقبلها بتعطش ويصعد بها نحو الدرج
كان يصعد درجة درجة ببطئ وهو يمتصها بغضب وتعطش
فصلها وأمسك يدها وجعلها تصعد امامه وهو يقبل رقبتها من الخلف
ادار جسدها مجددا وبدأ ان يقبل شفتيها مجددا ويمتصهم
فتح باب الغرفة وجردها من السترة الجلدية خاصتها وأغلق الباب وضرب جسدها عليه، جاعلا من وجنتها مسنودة عليه
وضع شعرها على كتفها الأيمن وبدأ ان يقبل ويمتص كتفها ورقبتها من الجهة اليسار
كانت تفتح فمها لكي تتنفس وتتأوه بإستمتاع، لم تكن تريد ان تضعف ولكن هو يمارس السحر والخطيئة على جسدها بطريقة تروق كلاهما كثيرا
فصل قبلاته مصدرا صوت تمطق مثير جعله يبتسم، بدأ ان يدفع قضيبه على مؤخرتها من الخلف من فوق الفستان جاعلا منها تقلب عيناها بمتعة ثم همس بأذنها بصوت عميق ومثير
"ما رأيك بأن نبدأ تلك العلاقة المحرمة واعاقبك عقابا مثير كراميليتي"
كانت تتنفس بصخب وأبتسمت عندما ناداها بهذا اللقب
"كراميليتي؟!"
همهم لها وادارها جاعلا من ظهرها على الباب فبدأ ان يتلزق بها ويدفع قضيبه نحو انوثتها فوق الفستان وهي تأوهت بصخب
"نعم، الم يعجبك"
ابتسمت وضعت يدها على رقبته من الخلف وتحدثت بصوت انثوي ومغري امام شفتيه وهي تنظر لهم
"بل اعجبني كثيرا سيدي"
نظر لشفتيها بشرود وصر على اسنانه ويتنفس بصخب
"اللعنة"
انقض على شفتيها يتذوقها بين خاصته وهي تحاول ان تبادله بهدوء وتشد خصلات شعره من الخلف
اتجه بها نحو الفراش ولازال لم يفصل القبلة، رمي جسدها على الفراش وتجرد من سترته ينظر لها من الأعلى ويبلل شفتيه
كانت تنظر له بتخدر حتى نزل وهمس امام شفتيها
"متأسف لهذا الفستان، كنت اريدك ان ترتدينه امامي مجددا، ولكن القدر"
في نهاية حديثه امسك طرف الفستان من الأعلى وشقه حتى بداية معددتها
كانت تتنفس بإثارة ونظرت نحو يديه وهو ايضا نظراته تحولت لصدرها
لم تكن ترتدي حمالة صدر كون الفستان يوجد به واحدة بدون حمالات، ذلك الإسفنج يا رفاق
عندما نظر له ابتلع رمقه ولعق شفتيه ونظر لها مجددا
"سأمزقه في فمي وبين يداي، وسأمتعك يا صغيرة"
امسك بقية الفستان ومزقه وهو ينظر داخل عيناها بشهوة وهي تتنفس بأثارة
مزق بقية الفستان حتى ظهر لها بقية جسدها وهي استقامت وحاوطت رقبته ثم قبلته بقوة وهو بادلها فورا يزيل الفستان من اسفلها
لنكن صادقين هو لم يكن يتوقع هذا ابدا منها، كان يعتقد بأنها خجولة على الفراش ولكنها اثبتت له العكس وهذا يروقه
يروقه انها فتاة ليس لها توقعات.
كانوا تقريبا يتناولان شفتين بعض وهو يمتص لسانها حتى اراحها على الفراش مجددا دون ان يفصلها
فصلها وبدأ ان ينزل بقبلاته لرقبتها وهي تفتح فمها تتنفس منه
لعق شحمة اذنها وهمس هناك
"الن تجرديني من ثيابي كراميليتي؟!"
نظر داخل عيناها وهي ايضا وكل منهما ينظر للأخر بشهوة
بدأت ان تجرده من معطفه وهو بدأ بإمتصاص مقدمة انفها البارزة
فتحت فمها على وسع تتاوه بمتعة كون لعابه على انفها الأن بطريقة تروقها
بدأت بفك ازرار قميصه حتى انهتهم زر تلو الاخر وهو ساعدها بإزالته
ظهر لها جزئه العلوي الضخم والمنحوت وجعلها تبتلع رمقها
ظهر لها وشم على معدته كان بكتابة يونانية تقريبا هي لم تفهمه
هي لما لم تتعلم اليوناني حتى الأن بحق
لمسته باطراف اصابعها متجهة نحو معدته ثم صدره وهو ابتسم بثقة وسخرية
"ماذا، وسيم وشهي اليس؟"
همهمت له بطريقة انثوية جعلت عينه تظلم ويبتلع رمقه، نزل لمستوى وجهها وامسك صدرها بين يديه
"ولكن ليس مثل انوثتك الشهية طفلتي"
اعتصره فتأوهت وهو يروقه المشهد كثيرا، بدأ ان يوزع قبلات على وجنتها وهي تشعر بالإثارة والسخونة بجسدها كثيرا، توقف هو عن تدليك صدرها وتقبيلها واستقام بجزئه العلوي عنها، ناظرته بإنزعاج بسبب حركته فتحدث هو بنبرة متسلطة
"استقيمي الأن"
نظرت له بإستغراب ولكنها نفذت حديثه وقف وساعدها وفجأة جعل وجهها على الحائط وضرب مؤخرتها يتحسسها فتاوهت وتحدثت بصوت انثوي خافت
"سيدي؟!"
همس بأذنها وهو يتحسس مؤخرتها وخصرها
"يا عيناه"
اقترب بجسده اكثر منها حتى لزق بها تماما
"استعدي يا حلوى الكراميل، سأمتعك"
انزل لابسها الداخلي عنها حتى وقع ارضا ولمس خصرها بنهاية معدتها من الخلف وصولا الى انوثتها من الأمام وبيده الأخرى ادخل اصبع داخل خطين مؤخرتها
لمس انوثتها بهدوء فتأوهت هي، ادخل اصبعه بداخل انوثتها تزامنا مع وضعه الأخر في فتحة مؤخرتها ولكن ببطئ شديد كونها ضيقة
حتى ادخل نصفه وهي تاوهت بسبب هذا الشعور، وبدأت بالتنفس ببطئ وجسدها يشتعل اكثر
ادخلهم كاملين وبدأ ان يحركهم بهدوء مستفز وهي تتنفس ووتأوه فقط
حتى تحولت حركاته الى سريعة وسريعة جدا ايضا جاعلا منها تكمش ملامحها وحركت رقبتها له
وهو بدون اي مقدمات اخذ شفتيها بين خاصته ومازالا على تلك الوضعية
فصلها عندما شعر بانها ستقفز وبالفعل زادت انفاسها مع سرعة يديه اكثر حتى صرخت بعلو صوتها عندما قزفت على اصبعه
بدأت ان تتنفس وتغمض عيناها بتعب، ادارها له وحملها عن الارض سريعا واراح جسدها على الفراش وتمدد بجانبها، اراح ظهره على ظهر الفراش واخرج سيجارة واشعلها وهي وضعت راسها على صدره وكانت مغمضة العينين بتعب
نظر لها هو يتأمل مظهرها فازال شعراتها المتمردة بهدوء يرى ملامحها الحادة والطيفة الطفولية
هي متناقضة وهذا اكثر ما يروقه بها
فتحت عيناها تنظر له وظهر لون عيناها العسلي الحلو عندما انعكس ضوء الشمس من الشرفة عليها
ابتلع رمقه عندما كانت تنظر له بلطف ثم ابتسمت
اشار بيده التي توجد بها السيجارة على مبسمها
"لا تبتسمين هكذا لين"
نظرت له ترمش بلطف وسألت
"لما سيد جيون؟!"
تنفس بصخب وشرد في مبسمها متحدثا
"لأن ابتسامتك جميلة للغاية"
ابتسمت حتى ظهرت اسنانها وتحدثت بمرح
"اذا شكرا لك، ولكن لما لا ابتسم الم تقل انها جميلة!"
شرد بعيناها وملامحها وابتلع رمقه متحدثا بشرود
"بل لا تبتسمين هكذا لأنني لا احبذ نبضات قلبي المتسارعة"
بدأ كل منهما ينظر لعين الأخر بشرود ونبضات قلبهم مع انفاسهم واجسادهم العارية
نظرت لأعمق نقطة بعيناه وابتسمت بهدوء وهو نفى
هو بمعنى الكلمة يسمع نبضات قلبه بأذنه، هو لا يريد ان ينجذب لها
هو لما نبضات قلبه تتسارع هكذا امام عيناها ومبسمها؟!
_________
بخخخخ
عاملين ايه
وحشتوني والله بقالي كتير محدثتش😭
بتمنى انه يكون عجبكم
استنوا استنوا فين التفاعل؟
جماعة والله عيب جدااا بقى بجدد جدا ، يعني بتعب وبتاعع عايزة كومنت وفوت حالاا
يلا مستنية
المهم
جونغكوك؟
ريكولين؟
مفيش حد غيرهم دخل البارت سوو..
البارت نفسه؟ 😭
بس كدة
سلاااممم