🌸 الفصل ليس معدل تفادوا الاخطاء 🌸
🌸 انجووويي 🌸
ايلينورا
" استسهرين على اللوحة الليلة ؟ " جعلني سؤال زاك التفت اليه برأسي اومئ له اراه يجلس على السرير ويستند بيديه عليه
" يجب علي هذا ... بقي يوم واحد و سأسلمها " نبست بها ثم عدت اكمل ما كنت افعله
" اذا سأساعدك " قالها ثم قفز يتقدم الي
" ماذا .. انت لا تفهم بهذا المجال " باغتته انا .. حقا لقد تعبت حتى قطعت هذا الشوط من الرسم ولا اريد اي خطئ ...
" لن افسدها يا فتاة استرخي قليلا " اردف يأخذ لوحة الالوان من يدي يثبت يده على ذقنه بتفكير
" زاك ابتعد ارجوك " نبست متذمرة ..
" لا تخافي ايلينورا ستعجبك النتيجة " كان قد وضع الفرشاة يغمسها في الون الازرق الباهت ثم رفعها يتقدم من اللوحة
كان قلبي يؤلمني حقا ... اعلم انها ستدمر ... اللعنة ايرى حمل المسدس كحمل الفرشاة ...
لم استطع التحمل اكثر عند رؤيتي له يهم بالرسم فانقضضت عليه ابعده عن لوحتي اجعل الالوان تتناثر في ارجاء الغرفة وتلطخ ملابسنا ووجوهنا
كنت قد رميته على الارضية و فقدت توازني وارتميت عليه ...
استدرت اتأكد من سلامة لوحتي اولا ...
" مالذي فعلته ايلينورا " تذمر هو يحاول النهوض ولكن عيناه علقت علي وقد كنت احاول كبت ضحكاتي كي لا يقتلني بعد هذا الموقف خاصة ان الالوان اغرقت وجهه وثيابه
انا معتادة على هذا و احب كوني ملطخة بالالوان التي تعيد لي انفاسي وتجعلني اشعر بعالمي ... راحتي النفسية تكمن فيها ...
رفعت اصبعي الذي طليته باللون الاحمر لاقربه من وجه زاك ثم وضعته على انفه اجعله يبدو كمهرج
ضحكت بقوة عند رؤيتي له هكذا .. كان قد استشاط غضبا وقد كشر ملامحه وعقد حاجباه ابعدني عنه بسرعة يعتدل في جلسته
" اللعنة ايلينورا مالذي فعلته " قالها بحدة لم تزدني سوى هستيرية ... كنت مستلقية على الارض امسك بطني التي تؤلمني من شدة الضحك كلما طالعت وجهه
" اتضحكين لك هذا " قالها بنبرة تملؤها الاصرار ثم شعرت بيده الكبيرة توضع على وجهي تغلق لي تنفسي بينما اصبح طعم الالوان في فمي
اعتدلت اسعل بقوة ابعدها ولم استطع فتح عيناي مسحت عيناي بيدي ثم نطقت
" لقد اعلنت الحرب اذا " اخذت علبة الالوان اجري وراء المكتب ثم فتحتها وانقضضت عليه املؤه باللون الاصفر
" تستحق يا مهرج " نبست بها حيث كان يبعدني وصوت ضحكاته منع من الحديث
كنت سعيدة لضحكاته لذا اندمجت معه اشاركه الضحك
كنا نحارب بعضنا بالالوان اصبحت كامل الغرفة ملطخة ولكم ان تتخيلوا المنظر
كنا نجري في الانحاء نطارد بعضنا وكأننا في سن 8 ولسنا شابين احدهما رجل مافيا مطلوب دوليا واحدهما ابنة عمه
كنا قد تخلينا عن جديتنا ومبادئنا وجعلنا نعيش اللحضة ونستمتع بها ... لعلها لن تتكرر
انتهى بنا الامر مستلقيين على ارضية الغرفة بجانب بعضنا نلهث بقوة
عم الصمت قليلا ثم كسرته
" انت من بدأت "
" بلى انتِ"
" لا تلمس لوحتي ثانية "
" لن اقترب مرة اخرى لقد نلت عقابي "
قهقهت على كلماته ثم توقفت عندما نبس
" ضوت ضحكاتك يجعلني اشعر بالسعادة .. ابتسمي ايلينورا فلا شيئ اجمل من ابتسامتك "
جعلتني كلماته اشعر بالخجل وانا اجزم ان حمرة قد تسللت الى خداي وقد لاتكون ضاهرة بين الالوان التي غطت وجهي
" دعنا نضحك ونبتسم .. دعنا نتخطى الزمن ونعش اللحضة سويا " لم اشعر بنفسي عندما قلتها ولكن الكلمات خرجت من صميم قلبي ... لقد تحرك لساني لا اراديا
استدار هو الي برأسه يطالعني بعيونه اليابانية المسحوبة المغلفة بالالوان .. لا اعلم ان كنت الوحيدة التي اراه رائع ام ان الجميع كذلك ... امل اني الوحيدة
ناظرته انا الاخرى بعشبيتاي اراه لا ينبس باي كلمة كما فعلت .. تركنا المجال للغة العيون بالحديث بدلا من استنزاف طاقتنا بتحريك اللسان
" ايلينوار ... انا ا_____" فجأة سمعنا طرق الباب ثم بسرعة فُتح
" ايلينورا اريني مكان ال____"
اللعنة كان زين من اطل برأسه وقد توقف عن الكلام عند رؤية منضرنا
دخل يكمش حاجباه ويجعد فمه يتقزز
" ماهذه المهزلة مالذي تفعلانه واللعنة " كان يتقدم ويقلب عيناه بيننا وبين الغرفة التي اصبحت حرفيا مسبوغة بكل الالوان
" انا لا الوم ايلينورا انها فتاة صغيرة تحب الرسم و الالوان ولكن انت ... يا اله لا اصدق ... اتعلم ماذا سيفيدني هذا " نبس بها يخرح هاتفه بسرعة يصدمنا بالتقاط صورة
نهض زاك بسرعة يقترب منه ويحاول اخذ الهاتف بينما كان زين يبعده عنه كل مرة " اللعنة اعطني الهاتف "
" لن تأخذه عزيزي ستصبح رجل المافيا اللطيف منذ اليوم ... ستنشهر في المانيا باسم اخر يافتى يجب عليك ان تفرح " كان يقولها وهو يحرك يديه بتخيل يجعل زاك يغضب اكثر
نهضت انا بإحراج لا استطيع رفع رأسي ثم دخلت الحمام اوصده ...
" اللعنة اللعنة اللعنة كيف سأواجه زين الان " نبست بها اضرب فخضي بخفة العن حضي ... ايجدر بهم فتح الباب هكذا كل مرة ... سأحرص على ان اوصده بقوة يا اله ايلينورا مالذي تفكرين به يجب علي الاستحمام بسرعة"
نبست بها اقترب من المغسلة افتح صنبور المياة ثم سمعت صوت زاك " اهربي جيدا ايلينورا انتي كذلك في الصورة عند زين ... اصبحنا مهزلة بفضلك "
كان صوته غاضبا جعلني اضع يدي على فمي اكتم ضحكاتي لانه اذا سمعها اقسم انه سيكسر باب الحمام ويقتلني ......
●●●●●●●
" تفضل سيدي " مدت الخادمة كأس القهوى الى رعد بعدما وزعته على الاخرين حيث اومأ لها يأذنها بالخروج
" الصفقة عقدت البارحة ، ضنو اننا لن نعرف هذا "
نبس بها زين وهو يتصفح هاتفه يرتشف من قهوته
" سأمهلهم بعض الوقت ... القليل فقط ثم سأهدم المنظمة على رؤوس جميعهم " قالها رعد وعينيه تطلق شرارات غضب
" انهم اغبياء لا يعلمون مع من يعبثون " قالها زين يضع رجلا فوق الاخرى بينما يديه على حامل الاريكة .. نقل نظره الى زين الذي غمز له يخرج هاتفه ففتح عينيه بتحذير يجعل الاخر يكتم ضحكاته
صوت هاتف رعد بزغ في المكان ... فتحه يقربه الى اذنه ليسمع صوت المتحدث .... لم ينبس ولا بكلمة ولكنه انهى المكالمة يقف مكانه
" سأريهم " فهم زين وزاك المغزى فتأكد الجميع من مسدساتهم ثم خرجوا من القصر
المكان بعيد قليلا ... يجب عليهم الاسراع لذا كان الثلاثة كل منهم في سيارته يقودون بسرعة مجنونة يتفادون كل السيارات بحركات لولبية يمين ويسار
كانوا يحبون هذا ويستمتعون به....
يسابقون بعضهم ويسابقون الرياح ... صوت المزامير المحذرة ارتفع لم تجعلهم الا يرفعون اصابعهم الوسطى باستفزاز
توقفت السيارات وراء بعضها البعض في منطقة خالية من اية حياة ... ضغط رعد على الزر في سيارته ففتح الطريق تحت الارض
نزل ثلاثتهم يتبعون رعد الذي هم هو الاخر بدخول النفق
فتح الباب بقوة يجعل من الذين كانوا يلتفون حول طاولة مستطيلة يناقشون امرا ما يفجعون
صوت التنهدات الخائفة ارتفع وكانهم رؤوا شبحا للتو وقد كان رعد الذي يقف بكل جمود يرمق احدهم دون غيره
" اذا انت تعلم مامصيرك وانت تعبث معي وسيم "
رمقه وسيم الذي يترأس الطاولة بمكر ثم نهض من مكانه دون الاقتراب
" انت من شككت بقدراتي .. وقد جعلتك تراها "
" وسأجعلك ترى الموت الان " قالها رعد يتقدم ببطئ من وسيم بينما اغلق زاك الباب وفرحة عامرة تغمره
خفق قلب وسيم بقوة يرى رعد الذي ضهرت انيابه بتهديد يريد ان ينقض عليه ويمزق لحمه
امسكه رعد من يده يقترب منه " انت تعرف ما مصير المخطئ معي اليس كذلك ؟ ورغم هذا لازلت تخطئ صغيري "
" لن تستطيع فعل اي شيئ ، لقد وعدت ابي انك لن تقتلني " قالها وسيم وهو يستنجد داخله بوالده
" كان هذا قبل ان تخدعني ياولدي " كان هذا صوت والد وسيم البرت وقد دخل يستند على عكازه جعل من رعد والبقية يغيرون انظارهم نحوه
" كيف هذا ابي ... ا انا لازلت ولدك " نبس بها وسيم بهلع
" لم تعد ... هل تسمي نفسك ولدي بعدما حاولت قتلي واستوليت على كل املاكي ؟ " كانت نبرته تحمل غضبا مدفونا يرمق ولده بازدراء
" يمكنك قتله رعد ... بني " اومئ له الاخير يعيد نظره الى وسيم باستمتاع ولكنه قاطعه قبل ان يبدأ
" لطالما احببته اكثر مني ... صببت حنانك عليه وانا لا .. جعلته ابنك وانا ابنك الحقيقي حتى انك تناديني بالغبي بينما تناديه ولدي ، كيف لي ان اخلص لك وانت تفعل هذا بي ... تستحق هذا يا ... البرت " انهى جملته بسخرية ثم وفجأة اطاحه رعد ارضا يكسر رقبته بسرعة يقتله ثم يقف وكأنه لم يفعل اي شيئ
" استمتعوا يا رفاق " نبس بها زين يخرج هو وزاك مسدساتهم يبدأون بتبادل اطلاق النار
تقدم رعد من البرت ينبس" شكرا لك "
" العفو بني " لطالما كان يناديه هكذا ...
" دمروا المنضمة " اردف البرت يخرج هو الاخر مسدسه يشارك زاك وزين المجنونان بالقتل والتدمير يجعل من رعد يبتسم ويفعل مثلهم هو الاخر
انتهى الامر برؤيتهم للمنضمة تحترق ومن فيها ... لا احساس داخلهم ولا ذنب يحرقهم ، جميعهم
ركب كل منهم سيارته بينما رعد اصطحب البرت الى خاصته يجلس في المقعد المجاور
انطلقت السيارة فعم الصمت المكان ... صوت الرياح التي تقتحمها السيارة هو الداوي فقط ، سرعان ما كسره البرت
" كنت اعلم انك لن تغدرني ، انتضرتها من ولدي ولم انتضرها منك "
لم يرد رعد ولكنه كان يتابع الطريق بجمود وذاكرته قد سافرت بعيدا .. بعيدا جدا
Flach back
كان الحريق يعم المكان ... لم يستطع الخروج من الكوخ بعدما حرق والده .. اهكذا ستكون نهايته بعدما انتهى من اشد كوابيسه ، الدهان تشكل يضيق عليه التنفس ، انزوى في زاوية الكوخ يضم نفسه يخاول التنفس وايجاد المخرج ، سرعانما رأى ضلا يخرج من بين النيران ... من هذا
اقترب الضل ليظهر شخص لم يستطع تمييز ملامحه لانه كان يغطيها بيده فامسك يد رعد بسرعة يخرجه من المكان محاولا عدم اذيته
خرحا اخيرا ليرتميا على العشب يستنشقان الهواء يدعانه يدخل لينضف رأتيهماا اللتان تلوثتا بدخان الحريق
" مالذي تفعله هنا يا فتى " قالها البرت يستدير برأسه الى رعد الصغير
نبس رعد وهو يلهث " احرقت ابي " قالها وكل المشاعر قد ماتت داخله ... روح اثمة كان يجب عليه قتلها وسيقل كل روح اخرى ... لا يجدر بهم العيش
" تعال معي ولن تندم ... ستستفيد الكثير "
" مالذي سأحصل عليه مثلا"
قهقه البرت بخفة ثم قال " فتى ذكي ... ستتعلم كيف ستصبح رجلا ، ثق بي واتبعني فقط "
Back
منذ ذلك اليوم ورعد اصبح يعمل لدى البرت منذ ان كان عمره 18 .. طور قسوته ، بروده ، قوته ، جسده ، حياته وأفقده انسانيته
" خذني الى دار العجزة ... يجب علي الاستقالة من نذه الحياة ، تعبت " قالها البرت ليشعر رعد بقلبه الذي نبض قليلا يكمش حاجباه ولكنه ام يرد ...
توقفت السيارة امام دار العجزة ليستدير البرت الى رعد ثم ينزل متحاملا على عكازه
" شكرا لك " قالها رعد يجعل من البرت يعيد الاستدار اليه يبتسم له بصدق يومئ " لا تنسني بني "
اومئ رعد وخليك من الذكريات داعب عقله وهو يرى البرت الذي يستند على عكازه يمشي بصعوبة ...
●●●●●●
لينا
اجلس على السرير ضامة قدماي الي انظر في نقطة ما ، فارغة .. هذه هي حالتي
دموعي نشفت ، لم اعد استطيع اسقاك اي واحدة
تلك الحقيقة التي صدمتني تحعلني ارتجف كل مرة حينما اتذكرها ... كيف يعقل هذا
تمنيت ان احضى بولد .... لكن ليس بهذه الطريقة ، ايوجد في العالم كل هذه الانفس القاسية والخبيثة ، ايوجد حقا من لايرحم بتاتا ... انتهى بنا الامر هكذا ...
أُغتصب من قبل ثلاثة واحمل ولد احدهم الان بين احشائي
مجرد الفكرة جعلتني اضرب بطني واتأوه بعدها
ابعدت قدماي افردهما ثم اخفضت بصري الى بطني المسطحة ... احد ما داخلها وهو ابني .. لا اصدق هذا
" انا اكرهك " قلتها مرارا وتكرارا اضرب بطني اؤلم نفسي محاولة جعل الذي دتخلي يخرج الان ويتبخر
لا اريده
احلامي ، حياتي ، ماضيي ... كل شيئ ينهار امامي بعدما اعدت بناء نفسي درجة بأخرى ... كمية الدمار الذي عذته في حياتي لا يجعلني اخمن الا كم انني تعيسة الحظ
افكر احيانا ... لو مت بدال ابي ؟ او امي ؟ حسنا نفضتها من عقلي ...
لا اريد شيئ الان غير حضن ابي اغوص داخله استنشق رائحته وهو يهدئني ويشجعني على الاستمرار
" لينا ابنتي القوية " صوته جعلني ارفع رأسي ابحث عنه ... حتى عن خياله ... اريد ان استوحي وجوده حتى اشعر بالقليل من الطمئميوة فقك ولو للحضات .. ماذا عن حضن امي وهي تغني لي بصوتها الناعم تمسح دموعي وتخبرني كم انا فتاة رائعة
ماذا عن ايمي التي عندما ترتمي في خضني تجعلني اشعر بالسعادة ... اشتقت لعائلتي ... امي ، ابي ،اختي
ليت الايام السابقة تعود ...
الان اصبحت حامل .... لا اصدق ، حركت رأسي برفض عدة مرات ثم تثاقلت على نفسي احملها الى غاية الشرفة استند بيداي على السور الحديدي اراقب المكان
الجو الهادئ لم يمنحني شعورا جميلا كالعادة ، كان يدع الذكريات تتزاحم في عقلي
ما ذنبي انا ... مالذي فعلته حتى اعاني هكذا ، اكاد احزم انني اكثر فتاة تبكي قلبها محطم
ما ذنب الذي في احشائي ، فتى ام فتاة ، ماذنبه ... لما الومه انا الان ... اكاد اقسم انه يلعن الان قي بطني لكونه ابن اكير امرأة تعيسة حظ في العالم ، الفكرة جعلتني اضحك قليلا ... لعلها تروج عن نفسي
اخفضت رأسي الى مستوى بطني اقرب يدي منه بتردد المسه ...
" انت تلومني الان ،اعلم هذا ، ولكنه ليس ذنبي ، وانا لم اكن اريد الحصول عليك في ضروف كهذه ، عندما تأتي الى الحياة ، سأعلمك ان لا تبكي ، لا تكن سهلا ولا تثق بالبشر بسهولة ، لا تكن ضعيفا ، رد الصاع صاعين ... انا لا اكرهك ولكني ابغض وجودك ... اعلم انني سأحبك في يوم من الايام ، لن يكون اليوم ولكنه سيأتي قريبا ... اعلم انك روح بريئة لا دخل لها انا اسفة ... اعدك انني لن اؤذيك ثانية وسأعتني بك "
كنت ابتسم وانا اخاطب بطني ، من يرني سوف يضن انني مجنونة ولكنني استمتعت بالحديث اليه .. ربما سنصبح اصدقاء في يوم من الايام
من يدري ...
سأحاول ان استمتع بحياتي ، حتى الاشياء التي تجعلني ابكي ، سأضحك ... لن اكون ضعيفة بعد اليوم يكفيني بكاء وقهرا مالذي استفدته من دور الضحية غير وجع القلب ... لن ابكي بعد اليوم
" رحبوا بلينا تايلير الجديدة في الساحة " نبست ارفع رأسي الى السماء وابتسامة امل تلوح على شفاهي
احب نفسي عندما اقف بعد كل صدمة رغم كثرتها ...
سأتحملها واتجاوزها كما فعلت مع البقية ... اثق بنفسي
يتبع ....
🌸 رأيكم بالفصل ؟
🌸 علاقة زاك وايلينورا ودخول زين المفاجئ 😂؟
🌸 الصورة التي التقطها زين 😂؟
🌸 ماضي رعد مع البرت وبداياته في مجال القتل ... ؟
🌸 لينا وبداية تقبلها للولد ...
🌸 افضل مشهد ؟
🌸 رأي او نقد ؟
🌸 see you baibeis ❤