𝐓𝐰𝐨 𝐂𝐨𝐮𝐩𝐥𝐞𝐬.

By Lareinajk9_

24.4K 900 419

« مَـاذا يَـحدُث إذَا وَقـعَ جـيون جـونغكوك فِـي حُـب كِـيم سِِـيلِـينَـا أبنـة زوجـة أبِـيه؟ » - JEON JUNGKO... More

01 | TWO COUPLES
02 | TWO COUPLES
03 | TWO COUPLES
05 | TWO COUPLES

04 | TWO COUPLES

3K 148 83
By Lareinajk9_

50 COMMENT = NEW PART☁️💕

« الأرقَـام والـرموز والـنقط لا تُـحسب ويَـتم حـذفُها. »

« تـجَاهلوا الأخطَـاء الإملائيـة فـضلًا. »

— ♡ — ♡ — ♡ —

« يَـا اللهِـي سَـتغـرق »

أمـسكهَا جـونغكوك بِـيدهِ لِـ تـنظر لـهُ وهـو تَـسبهُ

« هَـل تـذكرتني الآن بـعدَ أن أبـتلعت نِـصفَ المحِـيط الهَـادئ !! »

« أعـتذر أعـتذر، لَـكن لـم يـحدث لـكِ شـيء صَـحيح؟ »

« أجَـل لَـم يـحدث، أخـرجني مِـن المـياه فقـط »

أمـسكَ بِـخصرهَـا وخـرجوا مِـن المَـاء

جـلست سِِـيلِـينَـا بِـجَـانب وَالدتهَـا وزوج أمهَـا

« مَـاذا حـدث أبنتِـي؟ »

نـظرت سِـيلِـينَـا نحـو أمهَـا وزوجهَـا الـذين يسألـون ذَات السـؤال

« أبنـكَ يَـا أبِـي يـخرج مَـا تـعملهُ فِـي تـدريب السـباحة عَـلي، كَـدت أغـرق »

أردفـت بِـصـوتٍ ذابِـل مُـتعب

« سـأتصرف أنَـا مـعهُ، هَـل إنـتِ بخِـير الآن؟ »

« أجـل بخِـير »

أردفـت وهِـي تـضع المِـنشفه عَـليهَا وتـضع سمَـاعتها

— ♡ — ♡ — ♡ —

السَـاعة الثَـالثة عـصرًا

عَـلىٰ طَـاولة الطعَـام الصغِـيرة دَاخِـل المُـنتجع

يـأكلون النودِلـز نظـرًا لِـعَـدم قُـدرتهم عَـلىٰ الطـبخ

نهضـت سِـيلِـينَـا رُغـم أنهَـا لَـم تُـكمل طـبقهَـا، لَـكن ألم معـدتها لـهُ رأي آخـر

« سـأذهب أنَـام قـليلًا، بَـالهنَـاء »

أبتـسمت بِـخفـة ودخـلت غُـرفتها

جـلست عَـلىٰ السـرير وأمـسكت هَـاتفها حـتىٰ غـلبها النـوم

أستـيقظت فِـي تـمام العَـاشرة لِـيلًا بِـشعـور غـريب

نهضـت بِـسرعـة ودخـلت لِـمرحَـاض غُـرفتها وأتجهـت نحـو الحـوض وتقـيأت..

تقـيأت كُـل شـيء بِـمعدتهَـا تقـريبًا

أستـندت عَـلىٰ الحـوض تتـكئ عـليهِ بِـكُـل قـوتها

كُـل مَـا هـو مسـموع فِـي المِـرحاض هـو أنينهَـا

لِـحُسـن حـظهَا كَـان جـونغكوك مُـستيقظ

خـرجَ مِـن المطبـخ ولآن غُـرفتها بِـجَـانب المطبـخ، وبَـاب مِـرحاض غُـرفتها مفـتوح أستطاع سمَـاع أنِـينها

تـركَ كُـل شـيء مِـن يـدهِ عَـلىٰ الطَـاولة ودخـلَ غـرفتها

أسـرع نـحو سِـيلِـينَـا ونـظر لهَـا

« اللهِـي مَـا بـكِ »

سَـاعدهَـا عَـلىٰ غـسل وجههَـا

« حـرارتكِ مُـرتفعة سِـيلِـينَـا »

أردفَ هـو يُـخرجها مِـن المِـرحاض ويفـتح دولابهَـا

أخـرج مِـعطف ثَـقيل وسَـاعدها فِـي أرتـدائهُ

« أنـتظريني هُـنا سأحـضر مُـفتاح السيَـارة »

خـرج مِـن الغُـرفه مُـسرعًا تِـجاه غُـرفه والـده وزوجتـهِ

قَـام بِـفـتح كشَـاف هَـاتفهُ وأتجـه نحـو أحـدى الإدراج

لـكنهُ أصـدر صـوت مُـرتفع وهـو يبحـث عَـن مُفـتاح السيَـارة أدى إلِـي أستِـيقاظ جَـاكسون وسَـاريَـا

« مَـاذا هُـناك يَـا أبنِـي؟ »

أردفـت سَـاريَـا وهـي تفـرك عِـينها بِـنعَـاس بِـينما جَـاكسون لازال يـستوعب مَـا يحـدُث

« سِـيلِـينَـا مرِيضـة ويجـب أن نذهـب بِـهَـا إلِـي المـشفى »

« بَـالتأكيد سـنأتي مـعكَ »

نهضـت وفتـحت ضـوء الغُـرفة وأخـرجت مِـعطف لهَـا ولِـجَـاكسون وبعـضَ المَـال

أرتـدوا المِـعطف وخـرجَ جَـاكسون ومـعهُ جـونغكوك كِـي يحـضروا السـيارة

ذهبـت سَـاريَـا بِـإتجـاه سِـيلِـينَـا التِـي تجـلس عَـلى سَـريرهَـا

« حـبيبتي هَـل إنـتِ بـخير؟ »

أردفـت وهِـي تـمسكها مِـن ذِراعهَـا وتمـشي بِـها خَـارج المُـنتجع

« معـدتي يَـا أمِـي، مـعدتي تؤلمـني بِـشدة »

رأسهَـا عَـلىٰ كِـتف أمهَـا داخِـل السيَـارة وأمهَـا تـمسك بِـيدهَـا تُـمسح عَـليهَـا

وصـلوا بـعدَ عـشرة دقَـائق تـقريبًا

« لقـد وصـلنا »

ركـن السـيارة أمَـام المـشفى ودخلـوا

ذهبـوا نَـاحية الأستـقبال

« مسَـاء الخِـير، هَـل الطـبيب مِـين يـونغي مـوجود؟ »

« اجـل سِـيدي، هَـل أقوم بِـحجـز مـوعد؟ »

« كـلا شُـكرًا لا أحـتاج »

أقتـرب مِـن سَـاريَـا وحـملَ سِـيلِـينَـا بِـين ذِرَاعـيهِ وأتجـه نـحو عـيادة يـونغي

أقـتحم العـيادة غِـير مُـبالي لِـ إي شـيء

لِـحسن الحـظ لـم يـكن هُـناك أحـد بِـ الداخِـل غِـير يـونغي

« مَـاذا هُـناك جـونغكوك؟ هَـل هِـي وِكَـالهٌ دونَ حَـارس !! »

« أفحصـهَا يـونغي الآن »

وضعهَـا عَـلىٰ السـرير ونـظر لـهُم وبـدأ بِـ فحـصهَا

« يـبدو أنهَـا أبـتلعت مـياة البـحر، وهـذَا أدى إلِـي القئ وأرتفـاع درجـة حـرارة جـسدهَا، وسيـكون مـعهُ السـعال، لِـذلـك سـ أقـوم بِـتركِـيب لهَـا محـلول مُـغذي ويُـمكنك المُـغادرة بـعدمَا يـنتهي »

نـظرَ نـحو سِـيلِـينَـا وهـو يـقوم بِـإرتدَاء قـفاز

« لا تقـلقي لـن يـؤلمكِ »

أردفَ وهـو يبـدأ بِـوضع الكَـانولا عِـند الوريـد الـذي بِـيدهَـا

قَـام بِـوضع البـلاستر الطـبي وأزال غِـطاء الكَـانولا وقَـام بِـتركيب المحـلول بِـهَا.

خـرجَ وتـركَ لـهم بـعض الخـصوصية

« أعـتذر، لـقد قُـمت بِـتخريب إجـازتكم بِـمرضِـي »

أردفـت سِـيلِـينَـا وهِـي تـستلقي عَـلىٰ السَـرير بِـتعـب واضِـع عَـلىٰ نـبره صـوتها

« كُـل شـيء يـهون لأجـلكِ حـلوتي »

أردفَ ثـلاثتهم لِـينظر جَـاكسون وسَـاريَـا لـهُ

« جـونغكوك بُـني لِـنذهـب نـدفع تـكاليف المـشفى »

أردفَ جَـاكسون وهـو مَـازال يـنظُر نحـوه

خرجـوا مِـن الغُـرفه وأبتعـدوا قَـليلًا لِـينظر لـهُ جَـاكسون

« هَـل تُـحبها؟ »

« كـثيرًا أبِـي، هِـي الطـف واجـمل مخـلوق أنَـا رأيـتهُ، أريـد أن أحمِـيها مِـن كُـل شـيء وكُـل شـخص مـؤذٍ، سـحرتني بِـ أعيُـنها الخضـراء، سُـبحانَ مَـن خـلقَ الجمَـال وجمّلهَـا »

أبتـسم جَـاكسون وهـو وهـو يـنظر نـحو أبنـهُ: « لِـماذا لـم تـعترف لهَـا حـتى الآن؟ »

« خَـائف أن لا تـكون تُـبادلني ذات الشعـور »

« حَـاول التقـرب مِـنها وشَـاركها لحـظاتكَ السعِـيدة والحَـزينة وكُـل شـيء يخـصك، وهِـي سـتفعل ذات الشـيء »

أبتسـم جـونغكوك وقَـال: « سـأفعل ذَلـك »

— ♡ — ♡ — ♡ —

بعـدَ سـاعة تـقريبًا عَـادوا لِـ المُـنتجع

« أمِـي أذهـبِي إنـتِ ونَـامي، سَـأجلس معهَـا »

أردفَ جـونغكوك يـوجه حَـديثهُ نحـو زوجـه أبيـهِ الجَـالسة بِـجَـانب أبنتهَـا الغَـارقة بَـالنـوم

« حسـنًا زوج إبنـتِي المُـستقبلي »

أبتـسمت وخـرجت مِـن الغُـرفة ونـظر لِـ إثـرهَا وهـو يضحـك

« تـبقى إن يـعلم الجِـيران اننـي أحبهَـا »

جـلسَ بِـجَـانب سِـيلِـينَـا ومسـحَ عَـلىٰ شعـرهَا الأشقـر وهـو يبتـسم ويتـأمل ملامحهَـا البريـئه

« لِـيتكِ تعـلمين كـم أحـبكِ »

قَـال بِـهمـس لا يـسمعهُ غِـيرهُ

أستـيقظت سِـيلِـينَـا ونـظرَ لهَـا جـونغكوك وقَـال: « هَـل إنـتِ بخِـير؟ هَـل تـحتاجين شـيء؟ »

نـظرت لـهُ سِـيلِـينَـا وهِـي تـعدل جـلستها

« أجـل بخِـير، لـكن أريـد فعـل شـيء »

« مَـاذا؟ »

« أريـد مُـشاهدة الشـروق عَـلىٰ البحـر، مـعكَ »

أبتسـم جـونغكوك لأنهَـا تُريـد مُـشاهدتهِ معـهُ

« لـكنكِ مُـتعبة الآن »

« كـلا أنَـا بخِـير، لِـنذهـب فقـط »

نهضـت وأخـرجت مِـعطف ثـقيل لهَـا وأرتـدت نعَـالها

« سـأنتظركَ فِـي الخَـارج »

أبتسـمت وخـرجت مِـن الغُـرفه لِـيرقص جـونغكوك بِـسعَـادة

« تُـريد مُـشاركتِي شـيء، تُـريد مُـشاركتِي إنَـا، أحبـكِ سِـيلِـينَـا حـبيبتي »

أردفَ بِـهمـسٍ وتـوقف عَـن الحـركة لِـيلتقـط معـطفهِ وإرتـداهُ

« لِـنذهـب »

وضـع يـدهِ حـول كِـتفها لِـتضـع يـدهَـا حـول خـصره

مَـن يـراهم الآن يـظن أنهُـم أحـباب

ذهبـوا بِـ إتجَـاه البحـر وجـلسوا عَـلىٰ الرِمَـال الصفـراء

« المنـظر جَـميل حقًـا »

« أجَـل كـثيرًا »

وافقـهَا الرأي وهـو يـنظر لهَـا ويتأمـلهَا، بَـالتأكِـيد يـقصُد الشـروق، جَـميل الشـروق حـقًا.

بـعدَ سَـاعة عَـادوا لِـ المُـنتجع وذهـبَ كُـلً مِـنهم إلِـي غُـرفتهِ لِـينعموا بِـنـومٍ عَـميق..

— ♡ — ♡ — ♡ —

PUBLISHED AT : 070923☁️💕

بـمُناسـبة مواعـيد تـنزيل الفصـول، الفـترة دي أو بِـمعني أصـح قـبل مَـا أبـدأ أغـلب دروسـي الفصـل بِـينزل بـعد مَـا الشـروط تـكتمل بـيومين أو تـلاتة، وبـعد مَـا أبـدأ كُـل دروسـي الفصـول هـتنزل لمَـا اكتبـها ومُـمكن تتـأخر💙

📌 جَـاكسون

📌 سَـاريَـا

📌 سِـيلِـينَـا

📌 جـونغكوك

📌 يـونغي

بحـبكم☁️💕

Continue Reading

You'll Also Like

211K 6.5K 38
Bonnie Bennett: Daughter, High school student, best friend, and last but definitely not least Town Witch. After saving the town of Mystic Falls again...
168K 3.5K 46
"You brush past me in the hallway And you don't think I can see ya, do ya? I've been watchin' you for ages And I spend my time tryin' not to feel it"...
19.9K 1.6K 32
لقد اطلق عليها اسم شبيهة واندا لكونها تمتلك ذات قوة واندا من سلسلة افلام المنتقمون الذي يحبها هو انقذته من الموت ،و كادت تقتله يحاول مساعدتها و هي تر...
166K 4.8K 65
Daphne Bridgerton might have been the 1813 debutant diamond, but she wasn't the only miss to stand out that season. Behind her was a close second, he...